نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1403

1403

1403

1403

 

 

 

 

“جيد!”

 

لكن تلك كانت مجرد تكهنات. كان لعرق القديسين قوة ألوهية حقيقية واحدة على الأقل بالإضافة إلى العديد من سادة الألوهية الحقيقية نصف خطوة. لقد كانوا أقوى بكثير من الإنسانية من حيث القوة الكلية. في لحظة حاسمة تضمنت حياة أو موت الجنس البشري بأكمله ، من يجرؤ من بينهم على استخلاص بعض الاستنتاجات بناءً على بعض المعلومات العشوائية؟

.

 

 

 

.

 

 

 

 

 

 

 

….

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جعلت كلمات لين مينغ قلب إمبيريان الحلم الإلهي يتخطى الخفقان. تصل إلى نفس مستوى القوة مثل نصف خطوة الألوهية الحقيقية في غضون ألف عام؟

 

 

نظر إمبيريان البشريه إلى بعضهم البعض ، صامتين. هل انتهت المفاوضات هكذا؟

 

 

 

“الحلم الإلهي. ماذا قال لك لين مينغ؟”

كان لابد من معرفة أن الحلم الإلهي نفسها و الإمبراطور شاكيا ، والقادة الآخرون للبشرية هم آلهة حقيقية نصف خطوة فقط.

قام هو و ابن القديس حسن الحظ بالعض على أصابعهما وألقيا قطرة من جوهر الدم.

 

هزت الحلم الإلهي رأسها ، “لا شيء. قدم لين مينغ بعض الاقتراحات فقط “.

 

 

 

 

لقد قضوا سنوات لا حصر لها للوصول إلى هذا المستوى ، والآن قال لين مينغ إنه يرغب في الوصول إلى هذا المستوى في غضون ألف عام فقط. إذا قيل هذا بصوت عالٍ ، فمن سيصدقه؟

 

 

 

 

 

 

بصفته ملكهم المستقبلي ، كيف يمكن أن يهزمه فتى صغير في عالم التحول الإلهي؟

ولكن ، إذا كان يرغب في أن يلعب دورًا رئيسيًا في هذه الكارثة العظيمة ، فإن الخطوة الأساسية هي أن يصبح نصف خطوة الألوهية الحقيقية .

“لنغادر !”

 

 

 

 

 

 

كانت هذه حربا ضمت مصير جنسين. يمكن اعتبار إمبيريان العمود الفقري للقوات ، وكان ملوك العالم جنودًا ، أما بالنسبة إلى اللوردات المقدسين ، فلم يكونوا سوى علفًا للمدافع.

كانت هذه حربا ضمت مصير جنسين. يمكن اعتبار إمبيريان العمود الفقري للقوات ، وكان ملوك العالم جنودًا ، أما بالنسبة إلى اللوردات المقدسين ، فلم يكونوا سوى علفًا للمدافع.

 

.

 

 

 

 

لم يرغب لين مينغ في أن يتحكم الآخرون في مصيره عندما تندلع الكارثة الكبرى حقًا. حتى أن يصبح الألوهية الحقيقية نصف خطوة لم يكن هدفه النهائي. ما أراده هو أن يصبح إلهًا حقيقيًا ، شخصًا يمكنه أن يتعامل بشكل مباشر مع حسن الحظ !

يتطلب توقيع هذا النوع من العقد قدراً هائلاً من الشجاعة والثقة.

 

 

 

 

 

عندما قدم ابن قديس حسن الحظ مثل هذا القسم الشرير والقاسي ، انفصلت ابتسامة شيطانية في وجهه. أراد أن يتخلص من لين مينغ. نظرًا لأنه لم يعد من الممكن للقديسين أن يتعايشوا في السماء الإلهية المتغيرة ، يمكن اعتبار إبادة لين مينغ جائزة اخيره .

بهذه الطريقة فقط يمكنه حقًا إحداث تغيير في الحرب!

 

 

 

 

 

 

 

“لين مينغ !” قالت إمبيريان الحلم الإلهي فجأة بنقل صوت حقيقي ، “يجب على العباقرة أن يكونوا جريئين ومليئين بالعزيمة ، وعلى استعداد لاتخاذ قرارات تهز السماء والأرض. بالنسبة لنا الذين نسير في طريق فنون القتال ، لم نفعل ذلك لنهزم. نظرًا لأنك أدركت أن هذا هو المسار الذي ترغب في اتخاذه ، فسوف يدعمك قصر الحلم الإلهي السماوي بأقصى إمكانياتنا “.

 

 

 

 

 

 

 

بالنسبة للين مينغ مع تدريبه في عالم التحول الإلهي لتحدي اللورد القديس المتأخر في مائة عام كان في الواقع قرارًا من شأنه أن يهز السماء والأرض. في غضون عدة أيام سواء كان ذلك من الجنس القديسين أو الجنس البشري ، انتشر هذا الأمر في كل منهما.

 

 

لكن مع ذلك ، كان صحيحًا أن زخم عرق القديسين كان مرعبًا للغاية.

 

 

 

 

“لين مينغ ، هيه. ” نظر ابن القديس حسن الحظ إلى لين مينغ مع ابتسامة مرحة على وجهه. “بما أنك ترغب في مبارزتي ، حسنًا ، فليكن الأمر كذلك. دعونا نشكل عقد روح شيطان القلب بإستخدام قوة إلهية فائقة. بعد 100 عام من الآن ، إذا تجرأ أحدنا على التراجع ، فسيعاني من رد فعل عنيف من شياطين قلبه ، وستتمزق خطوط الطول إلى أشلاء ، وستتبخر روحه إلى لا شيء ، ولن يدخل سامسارا أبدًا! ”

 

 

بعد ذلك ، مزق أكثر من مائة إمبيريان القديس فراغ العالم الإلهي ، واختفوا عن الأنظار.

 

 

 

 

عندما قدم ابن قديس حسن الحظ مثل هذا القسم الشرير والقاسي ، انفصلت ابتسامة شيطانية في وجهه. أراد أن يتخلص من لين مينغ. نظرًا لأنه لم يعد من الممكن للقديسين أن يتعايشوا في السماء الإلهية المتغيرة ، يمكن اعتبار إبادة لين مينغ جائزة اخيره .

 

 

 

 

 

 

بهذه الطريقة فقط يمكنه حقًا إحداث تغيير في الحرب!

نحو هذا النوع من العبقرية التي كان من المؤكد أنها ستصبح إمبيريان متطرف في المستقبل ، لم يفكر ابن القديس حسن الحظ إلا في قتله لإنهاء كل المشاكل المحتملة!

 

 

حتى البشر في العالم الإلهي رسموا بوضوح مشهدًا للين مينغ يتحدى ابن القديس حسن الحظ على طاولة المفاوضات. بالطبع كل هذا جاء من خيالهم.

 

 

 

 

“جيد!”

 

 

 

 

1403

 

 

وافق لين مينغ بسهولة.

 

 

 

 

 

 

 

قام هو و ابن القديس حسن الحظ بالعض على أصابعهما وألقيا قطرة من جوهر الدم.

كانت هذه حربا ضمت مصير جنسين. يمكن اعتبار إمبيريان العمود الفقري للقوات ، وكان ملوك العالم جنودًا ، أما بالنسبة إلى اللوردات المقدسين ، فلم يكونوا سوى علفًا للمدافع.

 

 

 

ترجمة

 

 

هاتان القطرتان من جوهر الدم اتصلوا في الجو ، وشكلوا أنماطا من الأختام الملونة بالدم.

 

 

كان يعلم أن الهدف من مفاوضات اليوم لن يؤتي ثماره. إذا استمروا في هذا المأزق فلن يكون هناك أي معنى له على الإطلاق. بغض النظر عما تعلمه البشر ، كان من المستحيل عليهم الاستسلام بعد الآن.

 

 

 

 

يبدو أن هذه الأختام تحترق مثل اللهب الأحمر والأسود. بعد ذلك ، تحولت هذه الأختام إلى أختام لعنة غرقت في أجساد لين مينغ و ابن القديس حسن الحظ.

 

 

كانت الحلم الإلهي غامضه بشكل خاص في صياغتها ؛ من الواضح أنها لا تريد الكشف عن الكثير من التفاصيل. كان هذا لحماية سر لين مينغ. كلما قل الناس ، كان ذلك أفضل بالنسبة له.

 

جعلت كلمات لين مينغ قلب إمبيريان الحلم الإلهي يتخطى الخفقان. تصل إلى نفس مستوى القوة مثل نصف خطوة الألوهية الحقيقية في غضون ألف عام؟

 

 

عند رؤية هذا ، صُدم جميع إمبيريان البشرية الموجودين. بمجرد توقيع عقد روح شيطان القلب هذا ، كان هذا يعني أنه بعد مائة عام ، سيتبقي واحد فقط من هذين العبقرين على قيد الحياة.

 

 

وبالتالي ، لا يمكن إرسال إمبريان في هذه الحرب. ستقتصر المعارك على مستوى ملك العالم.

 

 

 

 

يتطلب توقيع هذا النوع من العقد قدراً هائلاً من الشجاعة والثقة.

 

 

 

 

 

 

من البداية إلى النهاية ، بدا عرق القديس متهورًا وحشيًا لكن الحقيقة هي أنهم لم يبدأوا فى الحرب على الإطلاق. بل حاولوا ترهيب الجنس البشري ، ولكن بمجرد فشل هذا الترهيب فقد هُزموا بدلاً من ذلك!

لين مينغ. هل يمكنه الفوز حقا ؟

 

 

 

 

كانت الحلم الإلهي غامضه بشكل خاص في صياغتها ؛ من الواضح أنها لا تريد الكشف عن الكثير من التفاصيل. كان هذا لحماية سر لين مينغ. كلما قل الناس ، كان ذلك أفضل بالنسبة له.

 

خائفين ؟ حتى تشكيلهم القوي كان مجرد سراب يهدف إلى تهديدهم.

هو -!

 

 

 

 

 

 

 

بدأت كل حيوية الدم تتكثف داخل جسم لين مينغ. قد يكون ختم الإله المتعالي قد شكل علامة سوداء حمراء على صدر لين مينغ أخفت نفسها ببطء.

بهذه الطريقة فقط يمكنه حقًا إحداث تغيير في الحرب!

 

 

 

 

 

كان يعلم أن الهدف من مفاوضات اليوم لن يؤتي ثماره. إذا استمروا في هذا المأزق فلن يكون هناك أي معنى له على الإطلاق. بغض النظر عما تعلمه البشر ، كان من المستحيل عليهم الاستسلام بعد الآن.

تم تشكيل العقد!

تم تشكيل العقد!

 

نحو هذا النوع من العبقرية التي كان من المؤكد أنها ستصبح إمبيريان متطرف في المستقبل ، لم يفكر ابن القديس حسن الحظ إلا في قتله لإنهاء كل المشاكل المحتملة!

 

 

 

 

عندما رأى ابن القديس حسن الحظ هذا ، ابتسم ابتسامة عريضة.

 

 

في خيالهم ، ظهر لين مينغ كبطل من السماء المظلمة ، وقمع جميع الحاضرين وغمر العالم!

 

 

 

على هذا النحو ، انتهت المفاوضات التي تضمنت بقاء البشرية. بعد ذلك ، لم يتصرف جنس القديسين في حالة من الخزي والغضب ، ولم يبدأوا في غزو واسع النطاق للعالم الإلهي. بدلا من ذلك ، بقوا في العالم العظيم البريق الساطع .

كان يعلم أن الهدف من مفاوضات اليوم لن يؤتي ثماره. إذا استمروا في هذا المأزق فلن يكون هناك أي معنى له على الإطلاق. بغض النظر عما تعلمه البشر ، كان من المستحيل عليهم الاستسلام بعد الآن.

 

 

 

 

 

 

 

كان قتل لين مينغ بعد مائة عام هو الحصاد الوحيد اليوم.

 

 

 

 

PEKA

 

 

“لنغادر !”

 

 

 

 

 

 

يبدو أن هذه الأختام تحترق مثل اللهب الأحمر والأسود. بعد ذلك ، تحولت هذه الأختام إلى أختام لعنة غرقت في أجساد لين مينغ و ابن القديس حسن الحظ.

عندما تحدث ابن قديس حسن الحظ ، استدار على الفور وطار بعيدًا. وتبع خلفه أيضًا إمبيريان القديس وغادروا. تمزق تشكيل مصفوفة جبل بوتالا مرة أخرى!

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، مزق أكثر من مائة إمبيريان القديس فراغ العالم الإلهي ، واختفوا عن الأنظار.

 

 

 

 

 

 

 

نظر إمبيريان البشريه إلى بعضهم البعض ، صامتين. هل انتهت المفاوضات هكذا؟

 

 

“لين مينغ ، هيه. ” نظر ابن القديس حسن الحظ إلى لين مينغ مع ابتسامة مرحة على وجهه. “بما أنك ترغب في مبارزتي ، حسنًا ، فليكن الأمر كذلك. دعونا نشكل عقد روح شيطان القلب بإستخدام قوة إلهية فائقة. بعد 100 عام من الآن ، إذا تجرأ أحدنا على التراجع ، فسيعاني من رد فعل عنيف من شياطين قلبه ، وستتمزق خطوط الطول إلى أشلاء ، وستتبخر روحه إلى لا شيء ، ولن يدخل سامسارا أبدًا! ”

 

 

 

 

في هذه المفاوضات ، اعتقدوا جميعًا أنه سيتعين عليهم تقديم تنازلات ، وإلا سينتشر الموت والحرب في كل ركن من أركان البشرية. لكن ، كل شيء انتهى على هذا النحو؟

 

 

جعلت كلمات لين مينغ قلب إمبيريان الحلم الإلهي يتخطى الخفقان. تصل إلى نفس مستوى القوة مثل نصف خطوة الألوهية الحقيقية في غضون ألف عام؟

 

 

 

 

في النهاية ، لم يتحرك عرق القديسين على الإطلاق. لقد جاءوا في وضعية تهديد وجو تهديد ، لكنهم غادروا في النهاية دون أي شيء على الإطلاق.

 

 

عند رؤية هذا ، صُدم جميع إمبيريان البشرية الموجودين. بمجرد توقيع عقد روح شيطان القلب هذا ، كان هذا يعني أنه بعد مائة عام ، سيتبقي واحد فقط من هذين العبقرين على قيد الحياة.

 

 

 

قام هو و ابن القديس حسن الحظ بالعض على أصابعهما وألقيا قطرة من جوهر الدم.

من البداية إلى النهاية ، بدا عرق القديس متهورًا وحشيًا لكن الحقيقة هي أنهم لم يبدأوا فى الحرب على الإطلاق. بل حاولوا ترهيب الجنس البشري ، ولكن بمجرد فشل هذا الترهيب فقد هُزموا بدلاً من ذلك!

 

 

ولكن ، إذا كان يرغب في أن يلعب دورًا رئيسيًا في هذه الكارثة العظيمة ، فإن الخطوة الأساسية هي أن يصبح نصف خطوة الألوهية الحقيقية .

 

 

 

عندما تحدث ابن قديس حسن الحظ ، استدار على الفور وطار بعيدًا. وتبع خلفه أيضًا إمبيريان القديس وغادروا. تمزق تشكيل مصفوفة جبل بوتالا مرة أخرى!

كان هذا دليل على أن القديسين يخافون شيئًا!

 

 

 

 

 

 

 

خائفين ؟ حتى تشكيلهم القوي كان مجرد سراب يهدف إلى تهديدهم.

 

 

 

 

 

 

 

لكن مع ذلك ، كان صحيحًا أن زخم عرق القديسين كان مرعبًا للغاية.

وفي هذا الوقت ، انتشرت أيضًا أخبار تحدي لين مينغ مع ابن القديس حسن الحظ ، حيث سافر الخبر عبر العالم الإلهي بأكمله مثل المد.

 

كانت الحلم الإلهي غامضه بشكل خاص في صياغتها ؛ من الواضح أنها لا تريد الكشف عن الكثير من التفاصيل. كان هذا لحماية سر لين مينغ. كلما قل الناس ، كان ذلك أفضل بالنسبة له.

 

 

 

 

لولا إصرار الحلم الإلهي حتى اللحظة الأخيرة والدفاع عن النتيجة النهائية ، فربما وقعوا حقًا على هذه المعاهدة في ظروف كارثية تمامًا للإنسانية!

 

 

 

 

هاتان القطرتان من جوهر الدم اتصلوا في الجو ، وشكلوا أنماطا من الأختام الملونة بالدم.

 

وهكذا ، ظهر هدوء قصير للسلام بين البشرية وجنس القديسين. احتل القديسون العالم العظيم البريق الساطع مؤقتًا. في الوقت الحالي ، كان كل إنسان في العالم الإلهي يهتف ، يهتف لروعة العديد من إمبيريان.

بالتفكير في هذا ، نظر الجميع إلى الحلم الإلهي ثم نظروا إلى لين مينغ.

بالتفكير في هذا ، نظر الجميع إلى الحلم الإلهي ثم نظروا إلى لين مينغ.

 

لولا إصرار الحلم الإلهي حتى اللحظة الأخيرة والدفاع عن النتيجة النهائية ، فربما وقعوا حقًا على هذه المعاهدة في ظروف كارثية تمامًا للإنسانية!

 

 

 

 

لقد عرفوا بالتأكيد أنه قبل أن يخضع موقف الحلم الإلهي لتغيير كامل ، تحدثت مع لين مينغ باستخدام نقل صوت حقيقي.

 

 

 

 

 

 

 

“الحلم الإلهي. ماذا قال لك لين مينغ؟”

 

 

لم يرغب لين مينغ في أن يتحكم الآخرون في مصيره عندما تندلع الكارثة الكبرى حقًا. حتى أن يصبح الألوهية الحقيقية نصف خطوة لم يكن هدفه النهائي. ما أراده هو أن يصبح إلهًا حقيقيًا ، شخصًا يمكنه أن يتعامل بشكل مباشر مع حسن الحظ !

 

تردد السيد الإلهي السماوى للحظة ولم يسأل مرة أخرى في النهاية. كان يعلم أن الحلم الإلهي لا ترغب في تقديم تفسير .

 

“الحلم الإلهي. ماذا قال لك لين مينغ؟”

الشخص الذي سأل كان السيد الإلهي السماوى. لم يستطع أن يتخيل فقط ما قاله لين مينغ لتغيير عقل الحلم الإلهي.

 

 

 

 

وفي هذا الوقت ، انتشرت أيضًا أخبار تحدي لين مينغ مع ابن القديس حسن الحظ ، حيث سافر الخبر عبر العالم الإلهي بأكمله مثل المد.

 

 

قبل ذلك ، كان العديد من الإمبريان في حيرة من أمرهم لماذا لم يجرؤ القديسون على بدء حرب شاملة ؛ كان الأمر كما لو كانوا يخافون الجنس البشري لسبب ما.

 

 

هزت الحلم الإلهي رأسها ، “لا شيء. قدم لين مينغ بعض الاقتراحات فقط “.

 

 

 

على هذا النحو ، انتهت المفاوضات التي تضمنت بقاء البشرية. بعد ذلك ، لم يتصرف جنس القديسين في حالة من الخزي والغضب ، ولم يبدأوا في غزو واسع النطاق للعالم الإلهي. بدلا من ذلك ، بقوا في العالم العظيم البريق الساطع .

لكن تلك كانت مجرد تكهنات. كان لعرق القديسين قوة ألوهية حقيقية واحدة على الأقل بالإضافة إلى العديد من سادة الألوهية الحقيقية نصف خطوة. لقد كانوا أقوى بكثير من الإنسانية من حيث القوة الكلية. في لحظة حاسمة تضمنت حياة أو موت الجنس البشري بأكمله ، من يجرؤ من بينهم على استخلاص بعض الاستنتاجات بناءً على بعض المعلومات العشوائية؟

وافق لين مينغ بسهولة.

 

 

 

عند رؤية هذا ، صُدم جميع إمبيريان البشرية الموجودين. بمجرد توقيع عقد روح شيطان القلب هذا ، كان هذا يعني أنه بعد مائة عام ، سيتبقي واحد فقط من هذين العبقرين على قيد الحياة.

 

 

هزت الحلم الإلهي رأسها ، “لا شيء. قدم لين مينغ بعض الاقتراحات فقط “.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الحلم الإلهي غامضه بشكل خاص في صياغتها ؛ من الواضح أنها لا تريد الكشف عن الكثير من التفاصيل. كان هذا لحماية سر لين مينغ. كلما قل الناس ، كان ذلك أفضل بالنسبة له.

 

 

 

 

 

 

 

تردد السيد الإلهي السماوى للحظة ولم يسأل مرة أخرى في النهاية. كان يعلم أن الحلم الإلهي لا ترغب في تقديم تفسير .

لكن رد الفعل في عرق القديس كانت عكس ذلك تمامًا. لقد سمعوا قصصًا حيث صُدم لين مينغ عرضًا من قبل ابن القديس حسن الحظ لدرجة تقيؤ الدم. أما بالنسبة للمبارزة بين ابن القديس حسن الحظ و لين مينغ بعد مائة عام ، فقد اعتبرها الجميع مزحة.

 

 

 

“لين مينغ ، هيه. ” نظر ابن القديس حسن الحظ إلى لين مينغ مع ابتسامة مرحة على وجهه. “بما أنك ترغب في مبارزتي ، حسنًا ، فليكن الأمر كذلك. دعونا نشكل عقد روح شيطان القلب بإستخدام قوة إلهية فائقة. بعد 100 عام من الآن ، إذا تجرأ أحدنا على التراجع ، فسيعاني من رد فعل عنيف من شياطين قلبه ، وستتمزق خطوط الطول إلى أشلاء ، وستتبخر روحه إلى لا شيء ، ولن يدخل سامسارا أبدًا! ”

 

 

على هذا النحو ، انتهت المفاوضات التي تضمنت بقاء البشرية. بعد ذلك ، لم يتصرف جنس القديسين في حالة من الخزي والغضب ، ولم يبدأوا في غزو واسع النطاق للعالم الإلهي. بدلا من ذلك ، بقوا في العالم العظيم البريق الساطع .

هزت الحلم الإلهي رأسها ، “لا شيء. قدم لين مينغ بعض الاقتراحات فقط “.

 

 

 

 

 

لكن تلك كانت مجرد تكهنات. كان لعرق القديسين قوة ألوهية حقيقية واحدة على الأقل بالإضافة إلى العديد من سادة الألوهية الحقيقية نصف خطوة. لقد كانوا أقوى بكثير من الإنسانية من حيث القوة الكلية. في لحظة حاسمة تضمنت حياة أو موت الجنس البشري بأكمله ، من يجرؤ من بينهم على استخلاص بعض الاستنتاجات بناءً على بعض المعلومات العشوائية؟

الإنسانية أيضًا لم ترسل إمبيريان لاستعادة العالم العظيم . كانت هذه أفضل نتيجة ممكنة. لم يتنازلوا عن المزيد من الأراضي ، ولم يدفعوا أي تعويضات ، كما أنهم لم يفقدوا سيادة العالم الإلهي. في هذه الحالة ، اكتسبت البشرية لحظة سلام.

لكن رد الفعل في عرق القديس كانت عكس ذلك تمامًا. لقد سمعوا قصصًا حيث صُدم لين مينغ عرضًا من قبل ابن القديس حسن الحظ لدرجة تقيؤ الدم. أما بالنسبة للمبارزة بين ابن القديس حسن الحظ و لين مينغ بعد مائة عام ، فقد اعتبرها الجميع مزحة.

 

 

 

في هذه المفاوضات ، اعتقدوا جميعًا أنه سيتعين عليهم تقديم تنازلات ، وإلا سينتشر الموت والحرب في كل ركن من أركان البشرية. لكن ، كل شيء انتهى على هذا النحو؟

 

 

كانت إمبيريان الحلم الإلهي تدرك أن عرق القديس يخاف البشرية في الوقت الحالي. لكن إذا أرغمتهم الإنسانية على اليأس ، فإنهم سيخوضون حقًا حربًا يموت فيها الطرفان. كان هذا شيئًا لم يرغب البشر ولا القديسون في رؤيته.

 

 

 

 

وهكذا ، ظهر هدوء قصير للسلام بين البشرية وجنس القديسين. احتل القديسون العالم العظيم البريق الساطع مؤقتًا. في الوقت الحالي ، كان كل إنسان في العالم الإلهي يهتف ، يهتف لروعة العديد من إمبيريان.

 

 

وبالتالي ، لا يمكن إرسال إمبريان في هذه الحرب. ستقتصر المعارك على مستوى ملك العالم.

 

 

 

 

“لنغادر !”

 

 

وهكذا ، ظهر هدوء قصير للسلام بين البشرية وجنس القديسين. احتل القديسون العالم العظيم البريق الساطع مؤقتًا. في الوقت الحالي ، كان كل إنسان في العالم الإلهي يهتف ، يهتف لروعة العديد من إمبيريان.

هو -!

 

 

 

 

 

 

وفي هذا الوقت ، انتشرت أيضًا أخبار تحدي لين مينغ مع ابن القديس حسن الحظ ، حيث سافر الخبر عبر العالم الإلهي بأكمله مثل المد.

 

 

 

 

عندما قدم ابن قديس حسن الحظ مثل هذا القسم الشرير والقاسي ، انفصلت ابتسامة شيطانية في وجهه. أراد أن يتخلص من لين مينغ. نظرًا لأنه لم يعد من الممكن للقديسين أن يتعايشوا في السماء الإلهية المتغيرة ، يمكن اعتبار إبادة لين مينغ جائزة اخيره .

 

لولا إصرار الحلم الإلهي حتى اللحظة الأخيرة والدفاع عن النتيجة النهائية ، فربما وقعوا حقًا على هذه المعاهدة في ظروف كارثية تمامًا للإنسانية!

على عكس ما اعتقده الإمبيريان ، اعتقد معظم فناني القتال أن تحدى لين مينغ ل ابن القديس حسن الحظ كان عملاً فخمًا ورائعًا للغاية!

في خيالهم ، ظهر لين مينغ كبطل من السماء المظلمة ، وقمع جميع الحاضرين وغمر العالم!

 

 

 

 

 

في خيالهم ، ظهر لين مينغ كبطل من السماء المظلمة ، وقمع جميع الحاضرين وغمر العالم!

بعد أن أُجبرت البشرية على العودة مرارًا وتكرارًا ، عانت من حزن الخسائر المتكررة ، احتاجوا بشدة إلى ظهور بطل ، وهو شخصية يمكنهم استخدامها لتشجيع أنفسهم. لقد احتاجوا إلى معركة قاسية وقوية مع عدوهم ، معركة يمكن أن تمنحهم الشجاعة لمواصلة مقاومة القديسين!

….

 

 

 

 

 

خائفين ؟ حتى تشكيلهم القوي كان مجرد سراب يهدف إلى تهديدهم.

ولا شك أن لين مينغ قفز في الصفوف لتحدي ابن القديس حسن الحظ وقد نجح فى تحقيق هذا. تسبب هذا في شعور العديد من الفنانين القتاليين بالفخر والبهجة!

من البداية إلى النهاية ، بدا عرق القديس متهورًا وحشيًا لكن الحقيقة هي أنهم لم يبدأوا فى الحرب على الإطلاق. بل حاولوا ترهيب الجنس البشري ، ولكن بمجرد فشل هذا الترهيب فقد هُزموا بدلاً من ذلك!

 

 

 

 

 

 

حتى البشر في العالم الإلهي رسموا بوضوح مشهدًا للين مينغ يتحدى ابن القديس حسن الحظ على طاولة المفاوضات. بالطبع كل هذا جاء من خيالهم.

 

 

 

 

لقد عرفوا بالتأكيد أنه قبل أن يخضع موقف الحلم الإلهي لتغيير كامل ، تحدثت مع لين مينغ باستخدام نقل صوت حقيقي.

 

 

في خيالهم ، ظهر لين مينغ كبطل من السماء المظلمة ، وقمع جميع الحاضرين وغمر العالم!

 

 

 

 

 

 

كان هذا دليل على أن القديسين يخافون شيئًا!

لكن رد الفعل في عرق القديس كانت عكس ذلك تمامًا. لقد سمعوا قصصًا حيث صُدم لين مينغ عرضًا من قبل ابن القديس حسن الحظ لدرجة تقيؤ الدم. أما بالنسبة للمبارزة بين ابن القديس حسن الحظ و لين مينغ بعد مائة عام ، فقد اعتبرها الجميع مزحة.

 

 

 

 

 

 

 

بصفته ملكهم المستقبلي ، كيف يمكن أن يهزمه فتى صغير في عالم التحول الإلهي؟

 

 

 

 

حتى البشر في العالم الإلهي رسموا بوضوح مشهدًا للين مينغ يتحدى ابن القديس حسن الحظ على طاولة المفاوضات. بالطبع كل هذا جاء من خيالهم.

 

وهكذا ، ظهر هدوء قصير للسلام بين البشرية وجنس القديسين. احتل القديسون العالم العظيم البريق الساطع مؤقتًا. في الوقت الحالي ، كان كل إنسان في العالم الإلهي يهتف ، يهتف لروعة العديد من إمبيريان.

هذا الفصل برعاية zo400g

تردد السيد الإلهي السماوى للحظة ولم يسأل مرة أخرى في النهاية. كان يعلم أن الحلم الإلهي لا ترغب في تقديم تفسير .

 

 

 

يبدو أن هذه الأختام تحترق مثل اللهب الأحمر والأسود. بعد ذلك ، تحولت هذه الأختام إلى أختام لعنة غرقت في أجساد لين مينغ و ابن القديس حسن الحظ.

 

 

 

 

 

 

 

هاتان القطرتان من جوهر الدم اتصلوا في الجو ، وشكلوا أنماطا من الأختام الملونة بالدم.

 

 

ترجمة

 

 

 

PEKA

 

 

 

……

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط