1483
1483
…
…
هااا تااا جج اااا !
“هذا مكان لا يستطيع حتى إمبيريان العودة منه!”
…
“لقد دخلنا بالفعل! آه ، أنت مجنون! ”
في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، كان قصر بريمورديوس السماوي قد استهلك بالفعل من 50 إلى 60 تسعة يشم.
بوووم!
…
اخترق قصر بريمورديوس السماوي مجال قوة آخر! لم تترك مجالات القوة هذه من قبل سيد طريق أسورا ، ولكنها تطورت بشكل طبيعي خلال هذه المليارات من السنين من مجموعات ضخمة من الطاقة المجمعة.
الآن ، كان من الصعب عليه تصديق أن لين مينغ الذي فعل كل ذلك سيموت بسهولة هنا!
مع استمرار قصر بريمورديوس السماوي في اختراق مجالات القوة وتفكيك الكائنات الشريرة في طريقه ، تحطمت العديد من تسعة يشم الشمس أيضًا في الرماد.
“لقد دخل !” توقف تيان مينجزي في مساره مذهولًا. نظر إلى المدخل الأسود لوادي الموت المأساوي بريبة على وجهه ، كان غير قادر على استدعاء حتى أصغر ذرة من الشجاعة لمواصلة مطاردتهم.
قام لين مينغ بتبديل تسعة يشم شمس جديدة بهدوء. كما تم تقسيم قاعدة اليشم التي كانت تحمل جوهر حبة الضباب العظيم إلى أجزاء من قبله.
“حافة دفن الإله مكان مرعب حقًا!” فكر لين مينغ وهو ينظر في مدى سرعة استهلاك اليشم . في عصا البخور هذه ، صمد قصر بريمورديوس السماوي أمام وابل لا حصر له من الهجمات المرعبة. إذا لم يكونوا بأمان داخل قصر بريمورديوس وكان عليهم مواجهة مخاطر حافة دفن الإله بشكل مباشر لكان من الصعب تحديد ما إذا كان الاثنان قد بصلوا إلى هذا الحد على قيد الحياة أم لا.
“هذا هو وادي الموت المأساوي!”
في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، كان قصر بريمورديوس السماوي قد استهلك بالفعل من 50 إلى 60 تسعة يشم.
PEKA
ومع ذلك ، فإن حدس تيان مينجزي أخبره بخلاف ذلك. كيف يمكن لفنان قتالي بمثل هذا المصير العظيم على جسده أن يموت بهذه البساطة؟
تحدثت شياو موشيان للين مينغ في قصر بريمورديوس السماوي. في اللحظة التي تم فيها امتصاص قصر بريمورديوس السماوي في وادي الموت المأساوي ، حبست شياو موشيان أنفاسها وكانت غير قادرة على البقاء هادئة. كانت هذه مقامرة حياة أو موت حقيقية. على الرغم من أن لين مينغ قال إنه واثق من أنه يمكن أن يخرج من حافة دفن الإله مرة أخرى ، كان من الصعب تحديد فرصه.
هذه الدرجة من الاستهلاك تركت حتى الأثرياء مثل شياو موشيان في حالة ذعر.
“حافة دفن الإله مكان مرعب حقًا!” فكر لين مينغ وهو ينظر في مدى سرعة استهلاك اليشم . في عصا البخور هذه ، صمد قصر بريمورديوس السماوي أمام وابل لا حصر له من الهجمات المرعبة. إذا لم يكونوا بأمان داخل قصر بريمورديوس وكان عليهم مواجهة مخاطر حافة دفن الإله بشكل مباشر لكان من الصعب تحديد ما إذا كان الاثنان قد بصلوا إلى هذا الحد على قيد الحياة أم لا.
قعقعة قعقعة!
أشرق النور الإلهي. كان قصر بريمورديوس السماوي مثل النيزك وهو يقطع الأفق. كانت سرعته سريعة للغاية. في هذا الوقت كان لين مينغ قد اخترق بالفعل 7000-8000 ميل في عمق حافة دفن الإله!
الآن ، كان من الصعب عليه تصديق أن لين مينغ الذي فعل كل ذلك سيموت بسهولة هنا!
”هذا الشقي! أعتقد أنه حصل حتى على مثل هذه الأداة السحرية القوية! ومع ذلك ، مع هذا النوع من كنز روح إمبيريان ، حتى لو اعترف بـ لين مينغ باعتباره سيده ، فإن تنشيطه للتحرك ليس بالأمر السهل على الإطلاق. لين مينغ ليس قويا بما يكفي لدرجة أنه يستطيع تزويد كنز الروح هذا بالطاقة الأصلية الخاصة به حتى الآن ، لذلك لا بد أنه يحرق عددًا هائلاً من تسعة يشم الشمس للقيام بذلك. أريد أن أرى المدة التي يمكن أن تدوم فيها تسعة يشم الشمس “.
بوووم!
أخبر كل المنطق الشائع تيان مينجزي أن دخول وادي الموت المأساوي يعني الموت دون استثناء. أقل بكثير مع انخفاض مستوى تدريب لين مينغ.
تبع تيان مينجزي عن كثب خلف لين مينغ ، ولم يتخلى عن المطاردة.
لم تكن هذه المطاردة سهلة بالنسبة له أيضًا. على الرغم من أن الغالبية العظمى من الكائنات الشريرة والأرواح الغاضبة وحقول القوة قد تم سحقها بواسطة قصر بريمورديوس السماوي ، إلا أن البعض منهم تهرب واندفع نحو تيان مينجزي. تحت هجمات هذه الكائنات الشريرة ، استهلك تيان مينجزى قوته بسرعة.
نشأ لين مينغ في عالم فناني القتال العاديين . عند وصوله إلى هذا الحد واجه مخاطر لا حصر لها وحالات قريبة من الموت. ومع ذلك كان قادرًا على تحويل كل كارثة إلى مكان آمن. كان تيان مينجزي نفسه قد طارد لين مينغ في كوكب انسكاب السماء ، لكن تمت هزيمته !
وفي هذا الوقت ، ظهرت سلسلة جبال حمراء أمام تيان مينجزى و قصر بريمورديوس السماوي.
“لقد دخل !” توقف تيان مينجزي في مساره مذهولًا. نظر إلى المدخل الأسود لوادي الموت المأساوي بريبة على وجهه ، كان غير قادر على استدعاء حتى أصغر ذرة من الشجاعة لمواصلة مطاردتهم.
كانت سلسلة الجبال هذه …….
كانت سلسلة الجبال الحمراء مرتفعة بشكل مخيف. على وجه الخصوص ، ارتفعت قمتا الجبل الأماميتان إلى ارتفاع مليون قدم في السماء ، واخترقت السماء مثل السيوف الإلهية.
“يقولون أن تضع نفسك في ميدان الموت ثم تقاتل في طريقك إلى الحياة. هذه كارثتنا ، لكن هذا لا يعني أن هذه لا يمكن أن تكون فرصة حظنا “.
كان الجسم الرئيسي لسلسلة الجبال هذه ملتف ، ويمتد عبر حافة دفن الإله ، ويبدو أنه يقسم عشرات الآلاف من الأميال من حافة دفن الإله إلى قسمين!
كانت سلسلة الجبال هذه …….
ارتفعت حواجب تيان مينجزي. بدت سلسلة الجبال هذه وكأنها منحوتة بواسطة كائن إلهي. هذه المهارة لا يمكن إلا أن تسمى عمل من عمل الإله. من بعيد ، كانت تشبه التنين الأحمر العملاق. كانت القمتان الأماميتان المحفوفتان بالمخاطر تشبهان قرون التنين ، والقمم الجبلية التالية بدت مثل جسد التنين ومخالب التنين. جعلت هذه التضاريس النابضة بالحياة بشكل لا يصدق من الصعب على أي شخص تصديق أنها تشكلت بشكل طبيعي.
لم يعتقد تيان مينجزي أن لين مينغ سيموت في وادي الموت المأساوي ، ولم يكن على استعداد لتصديق ذلك. إذا كان هذا صحيحًا ، فإن كل الأسرار الموجودة على جسد لين مينغ ستتحول إلى أحلام لم تتحقق ؛ لن يكون قادرًا على الحصول على أي شيء على الإطلاق.
اخترق قصر بريمورديوس السماوي مجال قوة آخر! لم تترك مجالات القوة هذه من قبل سيد طريق أسورا ، ولكنها تطورت بشكل طبيعي خلال هذه المليارات من السنين من مجموعات ضخمة من الطاقة المجمعة.
في الثقب الأسود ، كان الفضاء مضغوطًا بشكل لانهائي وأصبح الوقت أيضًا طويلًا إلى ما لا نهاية. لكن في وادي الموت المأساوي هذا ، بدا أن الوقت يمر لفترة أطول.
في مقدمة هذا التنين كان وادي عميق يشبه فم تنين. كانت أرض سوداء نفاثة لا يمكن فهمها ، ويبدو أنها تبتلع كل شيء بداخلها.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
“هذا الشكل الأرضي. !؟”
“هذا الشكل الأرضي. !؟”
تجمد عقل تيان مينجزي. كانت سلسلة جبال التنين الأحمر هذه مفتوحة على مصراعيها ، في انتظار دخول أي حياة.
اخترق قصر بريمورديوس السماوي مجال قوة آخر! لم تترك مجالات القوة هذه من قبل سيد طريق أسورا ، ولكنها تطورت بشكل طبيعي خلال هذه المليارات من السنين من مجموعات ضخمة من الطاقة المجمعة.
لم يعتقد تيان مينجزي أن لين مينغ سيموت في وادي الموت المأساوي ، ولم يكن على استعداد لتصديق ذلك. إذا كان هذا صحيحًا ، فإن كل الأسرار الموجودة على جسد لين مينغ ستتحول إلى أحلام لم تتحقق ؛ لن يكون قادرًا على الحصول على أي شيء على الإطلاق.
في مواجهة هذا الفم الهائل ، لم يستطع تيان مينجزي إلا أن يولد إحساسًا عميقًا باليأس والقيود في قلبه. كان الأمر كما لو أن كل شيء في هذا العالم ، بما في ذلك الفضاء والوقت قد تم تشويهه بسبب هذا الفم . أي شيء يدخل سوف يتم امتصاصه ، ولن يظهر أبدًا!
“هذا الشقي ، هل يخطط حقًا لفعل شيء غبي جدًا !؟”
كان مثل ثقب أسود حقيقي في الكون ، طريق اللاعودة!
ترجمة
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
“هذا هو وادي الموت المأساوي!”
كما لو كانت حصاة صغيرة تسقط في ثقب أسود عملاق.
“لين مينغ دخل وادي الموت المأساوي هكذا ؟ هل سيموت هناك ولن يخرج مرة أخرى؟ ”
كان مثل ثقب أسود حقيقي في الكون ، طريق اللاعودة!
فكر تيان مينجزي على الفور.
فكر تيان مينجزي على الفور.
قبل أن يدخل حافة دفن الإله ، سأل الإخوة العناكب بالتفصيل عن وضع حافة دفن الإله ، وبالتالي كان يعرف بشكل طبيعي عن وادى الموت المأساوي. على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها هذا الوادي بنفسه ، إلا أنه أدرك على الفور ما هو عليه حقًا. لم يكن هناك شك في ذلك على الإطلاق. لا يوجد مكان عادي يمكن أن يجعله يشعر بهذا اليأس والرهبة.
“هذا مكان لا يستطيع حتى إمبيريان العودة منه!”
كانت سلسلة الجبال الحمراء مرتفعة بشكل مخيف. على وجه الخصوص ، ارتفعت قمتا الجبل الأماميتان إلى ارتفاع مليون قدم في السماء ، واخترقت السماء مثل السيوف الإلهية.
شعر تيان مينجزي بقشعريرة تزحف على ظهره. وبينما كان يتذكر السمعة السيئة وقصص وادي الموت المأساوي ، فقد أبطأ خطواته دون وعي. على الرغم من أن هذه الشائعات قد تكون مبالغًا فيها ، إلا أنها لم تكن شيئًا يمكنه التعامل معه!
مع استمرار قصر بريمورديوس السماوي في اختراق مجالات القوة وتفكيك الكائنات الشريرة في طريقه ، تحطمت العديد من تسعة يشم الشمس أيضًا في الرماد.
PEKA
“لين مينغ هذا ، هل يخطط للدخول إلى وادي الموت المأساوي؟”
سأل تيان مينجزي بصوت عالٍ وصدمة قوية في صوته. لقد راقب بأم عينيه قصر بريمورديوس السماوي ، الملفوف باللهب الأسود يستمر في الانطلاق دون توقف إلى وادي الموت المأساوي.
كان لين مينغ فقد عقله أو صوابه أو رشده؟ كان يعلم أنه يتعرض للمطاردة ولم يكن لديه مكان آخر يذهب إليه ، لذلك قرر أن يخاطر بكل ما لديه في هذه المقامرة الواحدة ويقتحم وادي الموت المأساوي؟
كانت سلسلة الجبال الحمراء مرتفعة بشكل مخيف. على وجه الخصوص ، ارتفعت قمتا الجبل الأماميتان إلى ارتفاع مليون قدم في السماء ، واخترقت السماء مثل السيوف الإلهية.
شعر تيان مينجزي بقشعريرة تزحف على ظهره. وبينما كان يتذكر السمعة السيئة وقصص وادي الموت المأساوي ، فقد أبطأ خطواته دون وعي. على الرغم من أن هذه الشائعات قد تكون مبالغًا فيها ، إلا أنها لم تكن شيئًا يمكنه التعامل معه!
كان هذا مكانًا لا يمكن حتى لإمبيريان الخروج منه. إذا دخل لين مينغ ، فهذا كان انتحارًا مطلقًا. حتى قصره الذي يبدو جبارًا لن يكون سوى مزحة ؛ لن يقدم له أي حماية هناك.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
نشأ لين مينغ في عالم فناني القتال العاديين . عند وصوله إلى هذا الحد واجه مخاطر لا حصر لها وحالات قريبة من الموت. ومع ذلك كان قادرًا على تحويل كل كارثة إلى مكان آمن. كان تيان مينجزي نفسه قد طارد لين مينغ في كوكب انسكاب السماء ، لكن تمت هزيمته !
“سواء كنت حيا أو ميتا ، سأقف هنا بحذر . إذا لم تخرج في غضون شهر ، فسأنتظر لمدة عام ، وإذا لم تخرج لمدة عام ، فسأنتظر عشر سنوات ، وإذا لم تخرج بعد عشر سنوات ، فسأنتظر انتظر 50 عامًا ، حتى أتأكد من أنك قد هلكت حقًا في الداخل أو إذا كانت هناك فرصة ضئيلة لأنك ستظهر “.
“هذا الشقي ، هل يخطط حقًا لفعل شيء غبي جدًا !؟”
وجد تيان مينجزي هذا أمرًا لا يصدق. كان إحساسه الإلهي محبوسًا في قصر بريمورديوس السماوي طوال هذا الوقت وكان متأكدًا من أنه حقيقي وليس وهم.
أمام مدخل وادي الموت المأساوي الضخم ، بدا قصر بريمورديوس السماوي صغيرًا للغاية.
“هل كان بإمكانه الهروب من القصر سراً إلى مكان ما؟” ظهر هذا الفكر في ذهن تيان مينجزي لكنه نفى ذلك على الفور. تحت إحساسه الإلهي القوي ، كان من المستحيل أن يهرب طفل صغير من عالم التحول الإلهي .
في مقدمة هذا التنين كان وادي عميق يشبه فم تنين. كانت أرض سوداء نفاثة لا يمكن فهمها ، ويبدو أنها تبتلع كل شيء بداخلها.
قعقعة قعقعة!
قبل أن يدخل حافة دفن الإله ، سأل الإخوة العناكب بالتفصيل عن وضع حافة دفن الإله ، وبالتالي كان يعرف بشكل طبيعي عن وادى الموت المأساوي. على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها هذا الوادي بنفسه ، إلا أنه أدرك على الفور ما هو عليه حقًا. لم يكن هناك شك في ذلك على الإطلاق. لا يوجد مكان عادي يمكن أن يجعله يشعر بهذا اليأس والرهبة.
واصل قصر بريمورديوس السماوي الاندفاع إلى الأمام مثل النجم الساقط ، وانطلق مباشرة نحو مدخل وادي الموت المأساوي!
هااا تااا جج اااا !
أمام مدخل وادي الموت المأساوي الضخم ، بدا قصر بريمورديوس السماوي صغيرًا للغاية.
كما لو كانت حصاة صغيرة تسقط في ثقب أسود عملاق.
هااا تااا جج اااا !
ارتفعت حواجب تيان مينجزي. بدت سلسلة الجبال هذه وكأنها منحوتة بواسطة كائن إلهي. هذه المهارة لا يمكن إلا أن تسمى عمل من عمل الإله. من بعيد ، كانت تشبه التنين الأحمر العملاق. كانت القمتان الأماميتان المحفوفتان بالمخاطر تشبهان قرون التنين ، والقمم الجبلية التالية بدت مثل جسد التنين ومخالب التنين. جعلت هذه التضاريس النابضة بالحياة بشكل لا يصدق من الصعب على أي شخص تصديق أنها تشكلت بشكل طبيعي.
عندما طار قصر بريمورديوس السماوي إلى وادي الموت المأساوي ، بدا أن قوة جاذبية هائلة تمسك به ، مما جعله يتسارع فجأة. بعد ذلك تحت قوة السحب ، تم سحب قصر بريمورديوس السماوي في دوامة عملاقة لأسفل ، واستمر في الدخول . علاوة على ذلك ، عندما اقترب قصر بريمورديوس السماوي من المدخل ، بدا الأمر وكأن الفضاء مشوهة ، مما جعل القصر يبدو أصغر. عندما غرق تمامًا في الظلام ، بدا صغير مثل حبة الرمل.
قام لين مينغ بتبديل تسعة يشم شمس جديدة بهدوء. كما تم تقسيم قاعدة اليشم التي كانت تحمل جوهر حبة الضباب العظيم إلى أجزاء من قبله.
“لقد دخل !” توقف تيان مينجزي في مساره مذهولًا. نظر إلى المدخل الأسود لوادي الموت المأساوي بريبة على وجهه ، كان غير قادر على استدعاء حتى أصغر ذرة من الشجاعة لمواصلة مطاردتهم.
“لقد دخل !” توقف تيان مينجزي في مساره مذهولًا. نظر إلى المدخل الأسود لوادي الموت المأساوي بريبة على وجهه ، كان غير قادر على استدعاء حتى أصغر ذرة من الشجاعة لمواصلة مطاردتهم.
……..
“هل كان بإمكانه الهروب من القصر سراً إلى مكان ما؟” ظهر هذا الفكر في ذهن تيان مينجزي لكنه نفى ذلك على الفور. تحت إحساسه الإلهي القوي ، كان من المستحيل أن يهرب طفل صغير من عالم التحول الإلهي .
“لين مينغ دخل وادي الموت المأساوي هكذا ؟ هل سيموت هناك ولن يخرج مرة أخرى؟ ”
وفي هذا الوقت ، ظهرت سلسلة جبال حمراء أمام تيان مينجزى و قصر بريمورديوس السماوي.
أخبر كل المنطق الشائع تيان مينجزي أن دخول وادي الموت المأساوي يعني الموت دون استثناء. أقل بكثير مع انخفاض مستوى تدريب لين مينغ.
“هذا الصبي ، ما هي الحيل التي يخطط لها؟”
ومع ذلك ، فإن حدس تيان مينجزي أخبره بخلاف ذلك. كيف يمكن لفنان قتالي بمثل هذا المصير العظيم على جسده أن يموت بهذه البساطة؟
نشأ لين مينغ في عالم فناني القتال العاديين . عند وصوله إلى هذا الحد واجه مخاطر لا حصر لها وحالات قريبة من الموت. ومع ذلك كان قادرًا على تحويل كل كارثة إلى مكان آمن. كان تيان مينجزي نفسه قد طارد لين مينغ في كوكب انسكاب السماء ، لكن تمت هزيمته !
كان مثل ثقب أسود حقيقي في الكون ، طريق اللاعودة!
بوووم!
الآن ، كان من الصعب عليه تصديق أن لين مينغ الذي فعل كل ذلك سيموت بسهولة هنا!
“هذا الصبي ، ما هي الحيل التي يخطط لها؟”
كانت سلسلة الجبال الحمراء مرتفعة بشكل مخيف. على وجه الخصوص ، ارتفعت قمتا الجبل الأماميتان إلى ارتفاع مليون قدم في السماء ، واخترقت السماء مثل السيوف الإلهية.
”هذا الشقي! أعتقد أنه حصل حتى على مثل هذه الأداة السحرية القوية! ومع ذلك ، مع هذا النوع من كنز روح إمبيريان ، حتى لو اعترف بـ لين مينغ باعتباره سيده ، فإن تنشيطه للتحرك ليس بالأمر السهل على الإطلاق. لين مينغ ليس قويا بما يكفي لدرجة أنه يستطيع تزويد كنز الروح هذا بالطاقة الأصلية الخاصة به حتى الآن ، لذلك لا بد أنه يحرق عددًا هائلاً من تسعة يشم الشمس للقيام بذلك. أريد أن أرى المدة التي يمكن أن تدوم فيها تسعة يشم الشمس “.
لم يعتقد تيان مينجزي أن لين مينغ سيموت في وادي الموت المأساوي ، ولم يكن على استعداد لتصديق ذلك. إذا كان هذا صحيحًا ، فإن كل الأسرار الموجودة على جسد لين مينغ ستتحول إلى أحلام لم تتحقق ؛ لن يكون قادرًا على الحصول على أي شيء على الإطلاق.
“سواء كنت حيا أو ميتا ، سأقف هنا بحذر . إذا لم تخرج في غضون شهر ، فسأنتظر لمدة عام ، وإذا لم تخرج لمدة عام ، فسأنتظر عشر سنوات ، وإذا لم تخرج بعد عشر سنوات ، فسأنتظر انتظر 50 عامًا ، حتى أتأكد من أنك قد هلكت حقًا في الداخل أو إذا كانت هناك فرصة ضئيلة لأنك ستظهر “.
“لين مينغ هذا ، هل يخطط للدخول إلى وادي الموت المأساوي؟”
سقط تيان مينجزي من السماء واختبأ في أرض قاحلة على بعد مسافة من وادي الموت المأساوي. لم يجرؤ على الاقتراب من وادي الموت المأساوي لأنه شعر أن وادي الموت المأساوي لديه قوة جذب غريبة. كل أشكال الحياة التي اقتربت منه سيتم سحبها بشكل لا إرادي ، وحتى الفضاء والوقت كانا ملتويين حول مدخل وادي الموت المأساوي.
حتى تيان مينجزي كان يخشى مثل هذا المكان الغريب والمرعب .
“هذا مكان لا يستطيع حتى إمبيريان العودة منه!”
قعقعة قعقعة!
عندما طار قصر بريمورديوس السماوي إلى وادي الموت المأساوي ، بدا أن قوة جاذبية هائلة تمسك به ، مما جعله يتسارع فجأة. بعد ذلك تحت قوة السحب ، تم سحب قصر بريمورديوس السماوي في دوامة عملاقة لأسفل ، واستمر في الدخول . علاوة على ذلك ، عندما اقترب قصر بريمورديوس السماوي من المدخل ، بدا الأمر وكأن الفضاء مشوهة ، مما جعل القصر يبدو أصغر. عندما غرق تمامًا في الظلام ، بدا صغير مثل حبة الرمل.
طالما أنه لم يقترب من وادي الموت المأساوي ، فمع قوته لن يكون هناك مشكلة بالنسبة له للذهاب إلى أي مكان في حافة دفن الإله طالما كان أكثر حذرًا.
في مواجهة هذا الفم الهائل ، لم يستطع تيان مينجزي إلا أن يولد إحساسًا عميقًا باليأس والقيود في قلبه. كان الأمر كما لو أن كل شيء في هذا العالم ، بما في ذلك الفضاء والوقت قد تم تشويهه بسبب هذا الفم . أي شيء يدخل سوف يتم امتصاصه ، ولن يظهر أبدًا!
كانت سلسلة الجبال الحمراء مرتفعة بشكل مخيف. على وجه الخصوص ، ارتفعت قمتا الجبل الأماميتان إلى ارتفاع مليون قدم في السماء ، واخترقت السماء مثل السيوف الإلهية.
……….
نشأ لين مينغ في عالم فناني القتال العاديين . عند وصوله إلى هذا الحد واجه مخاطر لا حصر لها وحالات قريبة من الموت. ومع ذلك كان قادرًا على تحويل كل كارثة إلى مكان آمن. كان تيان مينجزي نفسه قد طارد لين مينغ في كوكب انسكاب السماء ، لكن تمت هزيمته !
ومع ذلك ، فإن حدس تيان مينجزي أخبره بخلاف ذلك. كيف يمكن لفنان قتالي بمثل هذا المصير العظيم على جسده أن يموت بهذه البساطة؟
“لقد دخل !” توقف تيان مينجزي في مساره مذهولًا. نظر إلى المدخل الأسود لوادي الموت المأساوي بريبة على وجهه ، كان غير قادر على استدعاء حتى أصغر ذرة من الشجاعة لمواصلة مطاردتهم.
“لقد دخلنا بالفعل! آه ، أنت مجنون! ”
تحدثت شياو موشيان للين مينغ في قصر بريمورديوس السماوي. في اللحظة التي تم فيها امتصاص قصر بريمورديوس السماوي في وادي الموت المأساوي ، حبست شياو موشيان أنفاسها وكانت غير قادرة على البقاء هادئة. كانت هذه مقامرة حياة أو موت حقيقية. على الرغم من أن لين مينغ قال إنه واثق من أنه يمكن أن يخرج من حافة دفن الإله مرة أخرى ، كان من الصعب تحديد فرصه.
“يقولون أن تضع نفسك في ميدان الموت ثم تقاتل في طريقك إلى الحياة. هذه كارثتنا ، لكن هذا لا يعني أن هذه لا يمكن أن تكون فرصة حظنا “.
تحدث لين مينغ بخفة. اكتشف أن قوة الفضاء و الوقت في وادي الموت المأساوي غريبة للغاية. كان لا يزال في أعماق قصر بريمورديوس السماوي ، أخرج إحساسه بحذر وأدرك أن الفضاء والوقت كانا ملتويين تمامًا.
“لين مينغ دخل وادي الموت المأساوي هكذا ؟ هل سيموت هناك ولن يخرج مرة أخرى؟ ”
طالما أنه لم يقترب من وادي الموت المأساوي ، فمع قوته لن يكون هناك مشكلة بالنسبة له للذهاب إلى أي مكان في حافة دفن الإله طالما كان أكثر حذرًا.
“وادي الموت المأساوي هذا مثل الثقب الأسود!”
فكر لين مينغ على الفور. كان لدى وادى الموت المأساوي بعض أوجه التشابه مع الثقب الأسود. على سبيل المثال ، كان أيضًا طريقًا لا عودة ، مكانًا أغلق كل الوجود وشوه الفضاء والوقت .
في الثقب الأسود ، كان الفضاء مضغوطًا بشكل لانهائي وأصبح الوقت أيضًا طويلًا إلى ما لا نهاية. لكن في وادي الموت المأساوي هذا ، بدا أن الوقت يمر لفترة أطول.
نشأ لين مينغ في عالم فناني القتال العاديين . عند وصوله إلى هذا الحد واجه مخاطر لا حصر لها وحالات قريبة من الموت. ومع ذلك كان قادرًا على تحويل كل كارثة إلى مكان آمن. كان تيان مينجزي نفسه قد طارد لين مينغ في كوكب انسكاب السماء ، لكن تمت هزيمته !
…
……..
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
“هذا هو وادي الموت المأساوي!”
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
حتى تيان مينجزي كان يخشى مثل هذا المكان الغريب والمرعب .
ترجمة
PEKA
“هذا الشكل الأرضي. !؟”
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
