1577
1577
في الصباح الباكر ، أغلقت إحدى الخادمات الأبواب لفتح حوض من مياه الغسيل. ضاقت عيناها عندما نظرت إلى لين مينغ وشياو موشيان. عندما رأت مظاهرهم الكسولة في السرير ، أومضت عيناها من الازدراء.
…
ومع ذلك ، كان لين مينغ واضحًا أنه إذا لم يستطع وضع نوع من الشروط التي يمكن أن تحرك قمر الدم ، كان من المستحيل عليه ببساطة أن يستعير قوتها الإلهية الفائقة لأي فترة من الزمن.
..
…
…
علاوة على ذلك ، لأن قمر الدم قد تعرضت للخيانة من قبل تابع مقرب منها ، فقد أصيبت بجرح لم يُشفي بعد ، مما جعل الأمور أسوأ!
…
ترجمة
كان الخصي ليانغ أحد الخصيان الرئيسيين في قصر الأعجوبة الزرقاء الإمبراطورى بالإضافة إلى مرؤوس موثوق للإمبراطور . في الماضي ، قدمت قمر الدم معروفًا لـ الخصي ليانغ وكان هناك بعض الصداقة بينهما. كان سبب وصول قمر الدم إلى قصر الأعجوبة الزرقاء الإمبراطورى هو أيضًا أن الخصي ليانغ جمع كلا الجانبين معًا. على الرغم من أنه يمكن القول إن قمر الدم كانت في مهمة ، إلا أن الحقيقة هي أن هذا كان شكلاً من أشكال اللجوء. في قصر الأعجوبة الزرقاء الإمبراطورى ، ستكون قمر الدم قادره على الحصول على بعض الحماية. ومع ذلك ، سيكون عليها العودة إلى شبكة السماء عاجلاً أم آجلاً. كان هذا هو المكان الذي بذلت فيه الكثير من الجهد في هذه السنوات لتأسيس قوتها الخاصة ومؤسستها ، وكان هناك أيضًا شيء تحتاج إلى استرداده.
قبل دخول قمر الدم إلى الحريم ، أشار إليها الخصي ليانغ بأنها “الآنسه”. ولكن الآن ، أشار إليها أيضًا باسم “المحظية الإمبراطورية”. كان الخصية ليانغ يدرك تمامًا أن قمر الدم جاء من العالم الإلهي وكان لديها أيضًا عدو دموي هناك ، وهو عدو لا يمكن التوفيق معه تمامًا.
في رأي قمر الدم ، على الرغم من أن لين مينغ كان نخبة شابة بارزة تستحق الصداقة ولديها أيضًا مستقبل لا حدود له ، إلا أن هذا كان بعيدًا عن الآن. ببساطة لم يكن لديه القدرة على مساعدتها في حل مشاكلها الحالية.
كانت قمر الدم قد أخفت هويتها ووصلت إلى طريق أسورا وحدها لتهدئة واكتساب الخبرة. في النهاية ، أصبحت واحدة من قادة شبكة السماء. كل هذا كان بسبب هذا العدو . كانت بحاجة إلى الانتقام من كل ضغائنها ، ولكن يبدو أن عدو قمر الدم كان لديه تدريب ملك العالم العظيم . بقوتها الحالية ، لم تكن ندا له ببساطة .
…
في هذه السنوات ، كانت قمر الدم قد تدربت بشكل يائس ، وبحثت عن كل الفرص بغض النظر عن مدى خطورتها. ومع ذلك ، على الرغم من أنها أحرزت تقدمًا ، إلا أن عدوها أحرز تقدمًا أيضًا. كان من الصعب القول ما إذا كانت ستتمكن من اللحاق به في حياتها أم لا!
في رأي قمر الدم ، على الرغم من أن لين مينغ كان نخبة شابة بارزة تستحق الصداقة ولديها أيضًا مستقبل لا حدود له ، إلا أن هذا كان بعيدًا عن الآن. ببساطة لم يكن لديه القدرة على مساعدتها في حل مشاكلها الحالية.
بدا أن الخصي ليانغ يخمن ما كانت تفكر فيه. قال: “على الرغم من أن الإمبراطورة هي التي تدير الشؤون الوطنية ، إلا أنها لن تتصرف بشكل غير معقول. آنسة ، يرجى الشعور بالارتياح. ”
كما ذُكرت عدوها الدموي الذي لا يمكن التوفيق معه ، برزت نية قتل كثيفة وعميقة في عينيها ، ولم تتلاشى إلا بعد وقت طويل. في هذا العالم ، كان هناك القليل من الأشياء التي يمكن أن تجعلها تفقد رباطة جأشها ، لكن هذا العدو من العالم الإلهي كان أحدها.
تنهد الخصي ليانغ عندما تم ذكر موضوع عزلة الباب المغلق للإمبراطور. “إنها عزلة ضرورية. جلالة الملك يتبع الداو السماوي وله قدر عظيم على جسده. آمل فقط أنه خلال هذه العزلة ، سيتمكن جلالة الملك من تحقيق اختراق آخر والعيش إلى الأبد. ”
هدأت عقلها ولم تعد تفكر في كراهية الماضي. قالت ، “الخصي ليانغ ، سمعت أن جلالة الملك سيدخل عزلة الحياة والموت في الأيام القليلة المقبلة ؛ هل هذا الخبر صحيح؟ ”
في الصباح الباكر ، أغلقت إحدى الخادمات الأبواب لفتح حوض من مياه الغسيل. ضاقت عيناها عندما نظرت إلى لين مينغ وشياو موشيان. عندما رأت مظاهرهم الكسولة في السرير ، أومضت عيناها من الازدراء.
تنهد الخصي ليانغ عندما تم ذكر موضوع عزلة الباب المغلق للإمبراطور. “إنها عزلة ضرورية. جلالة الملك يتبع الداو السماوي وله قدر عظيم على جسده. آمل فقط أنه خلال هذه العزلة ، سيتمكن جلالة الملك من تحقيق اختراق آخر والعيش إلى الأبد. ”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
على الرغم من أن الخصي ليانغ قال هذا ، فإن لهجته وتعبيراته أشارت إلى أنه لم يكن متفائلًا جدًا بأن الإمبراطور سيكون قادرًا على اجتياز هذه العزله بنجاح.
و في قاعة القمر الكامل ، لم يكن لين مينغ قادرًا حتى على المشي كما يحلو له. بعد كل شيء ، كانت هناك نساء في كل مكان ، وإذا لم يكن حريصًا ، فسوف يرى الكثير من أجسادهن.
أما بالنسبة إلى قمر الدم نفسها ، فهي بالتأكيد لم تتوقع أن يتمكن الإمبراطور من إطالة حياته. تلاشت نيران حياته وكان في نهاية قوته. إذا كان سيحقق اختراقًا آخر هنا ، فسيكون ذلك بمثابة انتهاك حقيقي للداو السماوي!
وبالتالي ، لم يذكر لين مينغ حتى مسألة دليل الطاغية السماوي. مكث بسلام في قاعة القمر الكامل ، إما يتأمل ، أو يتدرب مع شياو موشيان ، أو يمارس فنون الرون الإلهي.
إذا كان من الممكن أن يكون الإمبراطور قد حقق ذلك ، فسيكون قد كسر بالفعل أغلال ملك العالم وأصبح إمبيريان . لن يكون كما كان اليوم ، يكافح بشدة مع حياته على المحك.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
عرفت قمر الدم أيضًا أنه منذ مائة عام ، أدرك الإمبراطور أنه لم يكن لديه الكثير من الوقت المتبقي . لقد حاول حتى فتح تجربة الصهر النهائية لطريق أسورا ، لكنه كان كبيرًا في السن ولم يكن قادرًا على الحصول على المؤهلات للدخول. بعد ذلك ، جمع الإمبراطور مجموعة من كبار الأساتذة لاستكشاف إحدى مناطق الموت المحظورة في طريق أسورا الداخلي – البرارى الإلهية المحظورة . كان يأمل في البحث عن بعض الأدوية الخالدة لكنه فشل .
عرفت قمر الدم أيضًا أنه منذ مائة عام ، أدرك الإمبراطور أنه لم يكن لديه الكثير من الوقت المتبقي . لقد حاول حتى فتح تجربة الصهر النهائية لطريق أسورا ، لكنه كان كبيرًا في السن ولم يكن قادرًا على الحصول على المؤهلات للدخول. بعد ذلك ، جمع الإمبراطور مجموعة من كبار الأساتذة لاستكشاف إحدى مناطق الموت المحظورة في طريق أسورا الداخلي – البرارى الإلهية المحظورة . كان يأمل في البحث عن بعض الأدوية الخالدة لكنه فشل .
عندما أهدت الأعجوبة سنو قمر الدم إلى الإمبراطور ، كان عمر الإمبراطور يقترب بالفعل من نهايته الطبيعية ؛ لم يكن لديه رغبات في استقبال محظية جديدة. ولكن على الرغم من ذلك ، أعطى الإمبراطور قمر الدم لقب المحظية الإمبراطورية القمر. كان هذا بلا شك لأن الإمبراطور أراد مساعدة الأعجوبة سنو على زيادة نفوذه.
بحلول ذلك الوقت ، كان الإمبراطور قد فعل كل ما في وسعه. ضعفت قوته يومًا بعد يوم واستمرت طاقة جوهر حياته في التلاشي منه ، حتى مع انخفاض حدوده. الآن ، عند باب الموت ، اختار أن يدخل في عزلة باب مغلق مدى الحياة. ببساطة لم تكن هناك فرصة لتحقيق اختراق آخر. بدون شك ، ستصبح غرفته هى قبره.
خلال حياة الإمبراطور الطويلة ، كان لديه أكثر من ألف طفل. عندما تمت إضافة أحفاده وأحفاده ، ارتفع هذا الرقم بشكل كبير.
لم تعتقد قمر الدم أن الإمبراطور سيكون قادرًا على عبور هذه المحنة. ما كانت تهتم به الآن هو مع وجوده في عزلة مغلقة للحياة والموت ، فقط من سبدير شؤون الأمة؟
وهكذا ، في المرة الثانية التي جاء فيها لين مينغ إلى قاعة القمر الكامل ، استدعته بأدب فقط. كان لديها خصي صغير يقود لين مينغ وشياو موشيان إلى قاعة جانبية ولم تره في الأساس على الإطلاق.
“الخصي ليانغ ، مع جلالة الملك في عزلة ، من يدير الأمة؟”
“الخصي ليانغ ، مع جلالة الملك في عزلة ، من يدير الأمة؟”
“وفقًا لقوانين وأعراف المحكمة ، فإن الإمبراطورة هي التي تحمل ختم اليشم الإمبراطوري لتعمل كمدير مؤقت للشؤون الوطنية. بمجرد أن يترك جلالة الملك العزلة ، سيتم إعادة ختم اليشم الإمبراطوري إليه. إذا كان هناك بعض الحوادث ولم يترك جلالته العزلة ، فستقوم الإمبراطورة بتمرير ختم اليشم الإمبراطوري إلى الإمبراطور الجديد. ”
إذا كان من الممكن أن يكون الإمبراطور قد حقق ذلك ، فسيكون قد كسر بالفعل أغلال ملك العالم وأصبح إمبيريان . لن يكون كما كان اليوم ، يكافح بشدة مع حياته على المحك.
عبست قمر الدم عند سماع هذا. إذا كانت الإمبراطورة هي التي تحمل الختم ، لم يكن هذا خبرًا جيدًا لها على الإطلاق!
و في قاعة القمر الكامل ، لم يكن لين مينغ قادرًا حتى على المشي كما يحلو له. بعد كل شيء ، كانت هناك نساء في كل مكان ، وإذا لم يكن حريصًا ، فسوف يرى الكثير من أجسادهن.
بدا أن الخصي ليانغ يخمن ما كانت تفكر فيه. قال: “على الرغم من أن الإمبراطورة هي التي تدير الشؤون الوطنية ، إلا أنها لن تتصرف بشكل غير معقول. آنسة ، يرجى الشعور بالارتياح. ”
…
في الوقت الحالي ، كانت قمر الدم داخل قصر الأعجوبة الزرقاء الإمبراطورى. واجهت طبقات فوق طبقات من الضغط. لم يكن عليها فقط الاهتمام بالصراعات الداخلية داخل القصر الإمبراطوري ، بل كان عليها أيضًا أن تكون حذرة من الاضطرابات التي كانت تهز شبكة السماء!
“مم. أتمنى أن يكون هذا صحيحًا. ”
كان الأمير الأعجوبة شين أكبر سناً وكان تدريبه في ذروة عالم اللورد المقدس. خلال هذه السنوات ، طور وحشد قدرًا كبيرًا من النفوذ والقوة.
………
هكذا مرت خمسة أيام. ما زال لين مينغ لم ير قمر الدم.
ارتعشت شفاه الخادمة الصغيرة وألقت منشفة بيضاء على حافة حوض الماء ، مما تسبب في تناثرالماء .
بعد يومين لم يكن هناك أي تحرك في القصر الإمبراطوري. وفي اليوم الثالث ، عاد لين مينغ مرة أخرى إلى قاعة القمر الكامل.
………
من بين هؤلاء ، اثنان منهم فقط كان لديهم المؤهلات ليصبح الإمبراطور الجديد.
لم يجب أن تكون عبقريه لتعرف ما كان يفعله الاثنان الليلة الماضية.
خلال هذين اليومين ، كان لين مينغ مشغولاً. لقد استفسر عن قدر كبير من الأخبار.
كان يعلم الآن أن إمبراطور دولة الأعجوبة الزرقاء كان لديه تدريب ملك العالم العظيم. ومع ذلك ، كانت حياته تقترب من نهايتها ولم يكن لديه وقت أطول ليعيشه. سيموت قريبا في غرفتهو.
هكذا مرت خمسة أيام. ما زال لين مينغ لم ير قمر الدم.
كان لصوت هذا الخصي قوة اختراق هائلة ، وصلت إلى كل شبر من قاعة قاعة القمر الكامل. عندما سمعت الخادمة الصغيرة هذا ، اهتز جسدها وكادت تسقط على الأرض.
مع وفاة الإمبراطور قريبًا ، أدى ذلك إلى مسألة إرتفاع إمبراطور جديد.
عرفت قمر الدم أيضًا أنه منذ مائة عام ، أدرك الإمبراطور أنه لم يكن لديه الكثير من الوقت المتبقي . لقد حاول حتى فتح تجربة الصهر النهائية لطريق أسورا ، لكنه كان كبيرًا في السن ولم يكن قادرًا على الحصول على المؤهلات للدخول. بعد ذلك ، جمع الإمبراطور مجموعة من كبار الأساتذة لاستكشاف إحدى مناطق الموت المحظورة في طريق أسورا الداخلي – البرارى الإلهية المحظورة . كان يأمل في البحث عن بعض الأدوية الخالدة لكنه فشل .
خلال حياة الإمبراطور الطويلة ، كان لديه أكثر من ألف طفل. عندما تمت إضافة أحفاده وأحفاده ، ارتفع هذا الرقم بشكل كبير.
“يجب أن أقول. سيدي ، آنسة ، إلى متى تخططون للعيش هنا؟”
من بين هؤلاء ، اثنان منهم فقط كان لديهم المؤهلات ليصبح الإمبراطور الجديد.
هذان الشخصان هما الأمير شين و سنو.
استمرار الأمور على هذا النحو لم يكن خطة.
كان الأمير الأعجوبة شين أكبر سناً وكان تدريبه في ذروة عالم اللورد المقدس. خلال هذه السنوات ، طور وحشد قدرًا كبيرًا من النفوذ والقوة.
أما بالنسبة إلى الأمير الكبير الاعجوبة سنو ، فقد كان أصغر سناً وكانت تدريبه في عالم اللورد المقدس المبكر. يمكن اعتباره شابًا واعدًا ، وقد تجاوزت موهبته موهبة الأمير شين. أما بالنسبة للقوة التي طورها ، فقد كانت أصغر بكثير. الآن ، كان لدى كل من الأعجوبة شين و الأعجوبة سنو مؤيدين ؛ كان من الصعب تحديد في يد من سيقع العرش.
تمامًا كما كانت على وشك الانطلاق بصوت عالٍ ، تردد صدى صوت حاد وطويل في الهواء ، “بمرسوم من الإمبراطورة ، يجب أن تخرج الإمبراطورة المحظية القمر لمقابلتها!”
وكان هناك خبر واحد جذب اهتمام لين مينغ .
بعد يومين لم يكن هناك أي تحرك في القصر الإمبراطوري. وفي اليوم الثالث ، عاد لين مينغ مرة أخرى إلى قاعة القمر الكامل.
قمر الدم ، المعروفة أيضًا باسم المحظية الإمبراطورية القمر ، قد تم إهدائها إلى الإمبراطور من قبل الأمير الأعجوبة سنو .
كانت هذه الخادمة الشابة متحفظه للغاية. إذا تم اختيارها لدخول القصر الإمبراطوري ، فهي بطبيعة الحال لم تكن قبيحة. بدلا من ذلك ، بمظهرها المراهق ، بدت نقية وساذجة.
عندما أهدت الأعجوبة سنو قمر الدم إلى الإمبراطور ، كان عمر الإمبراطور يقترب بالفعل من نهايته الطبيعية ؛ لم يكن لديه رغبات في استقبال محظية جديدة. ولكن على الرغم من ذلك ، أعطى الإمبراطور قمر الدم لقب المحظية الإمبراطورية القمر. كان هذا بلا شك لأن الإمبراطور أراد مساعدة الأعجوبة سنو على زيادة نفوذه.
شك لين مينغ في أن الإمبراطور فعل ذلك عمداً لطمس الاختيار الرسمي للخلفاء. لقد أراد أن يتصارع الأمراء على العرش حتى يتمكن الأكثر تأهيلاً من احتلاله!
كانت هذه أيضا مسألة معقولة. السبب في أن الإمبراطور كان قادرًا على الجلوس بثبات على عرشه كان قوته الخاصة. لكن بالنسبة للإمبراطور القادم ، سيحتاجون إما إلى مستوى قوة ملك العالم ، أو سيحتاجون إلى الوسائل والأساليب للحكم بالإضافة إلى القدرة على حشد وتطوير نفوذهم! فقط من خلال إنجاز هذين الأمرين إلى أقصى حد لهما يمكن للمرء أن يحكم أمته!
في الوقت الحالي ، كانت قمر الدم داخل قصر الأعجوبة الزرقاء الإمبراطورى. واجهت طبقات فوق طبقات من الضغط. لم يكن عليها فقط الاهتمام بالصراعات الداخلية داخل القصر الإمبراطوري ، بل كان عليها أيضًا أن تكون حذرة من الاضطرابات التي كانت تهز شبكة السماء!
كما ذُكرت عدوها الدموي الذي لا يمكن التوفيق معه ، برزت نية قتل كثيفة وعميقة في عينيها ، ولم تتلاشى إلا بعد وقت طويل. في هذا العالم ، كان هناك القليل من الأشياء التي يمكن أن تجعلها تفقد رباطة جأشها ، لكن هذا العدو من العالم الإلهي كان أحدها.
ببطء ، مرت عشرة أيام. في غمضة عين ، مكث لين مينغ في قاعة القمر الكامل لمدة نصف شهر.
“لين مينغ ، ماذا نفعل الآن؟”
كانت قمر الدم قد أخفت هويتها ووصلت إلى طريق أسورا وحدها لتهدئة واكتساب الخبرة. في النهاية ، أصبحت واحدة من قادة شبكة السماء. كل هذا كان بسبب هذا العدو . كانت بحاجة إلى الانتقام من كل ضغائنها ، ولكن يبدو أن عدو قمر الدم كان لديه تدريب ملك العالم العظيم . بقوتها الحالية ، لم تكن ندا له ببساطة .
“لا يوجد شيء يمكننا القيام به الآن. لا يسعنا إلا الانتظار “.
خلال حياة الإمبراطور الطويلة ، كان لديه أكثر من ألف طفل. عندما تمت إضافة أحفاده وأحفاده ، ارتفع هذا الرقم بشكل كبير.
أجاب لين مينغ ببساطة. لم يبدو أنه في عجلة من أمره على الإطلاق ، ولكن الحقيقة هي أنه حتى بعد عودته إلى قاعة القمر الكامل ، على الرغم من أن قمر الدم كانت على استعداد لرؤيته مرة أخرى ، إلا أن موقفها تجاهه كان بعيدًا بشكل واضح.
بحلول ذلك الوقت ، كان الإمبراطور قد فعل كل ما في وسعه. ضعفت قوته يومًا بعد يوم واستمرت طاقة جوهر حياته في التلاشي منه ، حتى مع انخفاض حدوده. الآن ، عند باب الموت ، اختار أن يدخل في عزلة باب مغلق مدى الحياة. ببساطة لم تكن هناك فرصة لتحقيق اختراق آخر. بدون شك ، ستصبح غرفته هى قبره.
في رأي قمر الدم ، على الرغم من أن لين مينغ كان نخبة شابة بارزة تستحق الصداقة ولديها أيضًا مستقبل لا حدود له ، إلا أن هذا كان بعيدًا عن الآن. ببساطة لم يكن لديه القدرة على مساعدتها في حل مشاكلها الحالية.
ومع ذلك ، كان لين مينغ واضحًا أنه إذا لم يستطع وضع نوع من الشروط التي يمكن أن تحرك قمر الدم ، كان من المستحيل عليه ببساطة أن يستعير قوتها الإلهية الفائقة لأي فترة من الزمن.
كانت هذه الخادمة الشابة متحفظه للغاية. إذا تم اختيارها لدخول القصر الإمبراطوري ، فهي بطبيعة الحال لم تكن قبيحة. بدلا من ذلك ، بمظهرها المراهق ، بدت نقية وساذجة.
أجاب لين مينغ ببساطة. لم يبدو أنه في عجلة من أمره على الإطلاق ، ولكن الحقيقة هي أنه حتى بعد عودته إلى قاعة القمر الكامل ، على الرغم من أن قمر الدم كانت على استعداد لرؤيته مرة أخرى ، إلا أن موقفها تجاهه كان بعيدًا بشكل واضح.
في الوقت الحالي ، كانت قمر الدم داخل قصر الأعجوبة الزرقاء الإمبراطورى. واجهت طبقات فوق طبقات من الضغط. لم يكن عليها فقط الاهتمام بالصراعات الداخلية داخل القصر الإمبراطوري ، بل كان عليها أيضًا أن تكون حذرة من الاضطرابات التي كانت تهز شبكة السماء!
في رأي قمر الدم ، على الرغم من أن لين مينغ كان نخبة شابة بارزة تستحق الصداقة ولديها أيضًا مستقبل لا حدود له ، إلا أن هذا كان بعيدًا عن الآن. ببساطة لم يكن لديه القدرة على مساعدتها في حل مشاكلها الحالية.
علاوة على ذلك ، لأن قمر الدم قد تعرضت للخيانة من قبل تابع مقرب منها ، فقد أصيبت بجرح لم يُشفي بعد ، مما جعل الأمور أسوأ!
من وجهة نظر قمر الدم ، إذا كان سيد لين مينغ على استعداد للمساعدة ، فسيكون حل مشاكلها بنفس سهولة رفع يده. ومع ذلك ، إذا لم يكن سيد لين مينغ على استعداد للمساعدة ، فلن يكون هناك أي فائده لها مع مبتدئ مثل لين مينغ.
كان الأمير الأعجوبة شين أكبر سناً وكان تدريبه في ذروة عالم اللورد المقدس. خلال هذه السنوات ، طور وحشد قدرًا كبيرًا من النفوذ والقوة.
وهكذا ، في المرة الثانية التي جاء فيها لين مينغ إلى قاعة القمر الكامل ، استدعته بأدب فقط. كان لديها خصي صغير يقود لين مينغ وشياو موشيان إلى قاعة جانبية ولم تره في الأساس على الإطلاق.
هكذا مرت خمسة أيام. ما زال لين مينغ لم ير قمر الدم.
خلال حياة الإمبراطور الطويلة ، كان لديه أكثر من ألف طفل. عندما تمت إضافة أحفاده وأحفاده ، ارتفع هذا الرقم بشكل كبير.
1577
اعترفت الخادمة الشابة أيضًا أن لين مينغ وشياو موشيان يمكن اعتبارهما تنينًا وعنقاء بين البشر . لكنهم أكلوا وناموا بحرية هنا دون أي معنى أو نية لمغادرة قاعة القمر الكامل ، وقد فعلوا ذلك لمدة نصف شهر. نظرًا لأن وظيفتها كانت إدارة احتياجاتهم اليومية ، فمن الطبيعي أنها لم تكن تشعر بالسعادة لأن عليها القيام بهذه الواجبات الإضافية.
و في قاعة القمر الكامل ، لم يكن لين مينغ قادرًا حتى على المشي كما يحلو له. بعد كل شيء ، كانت هناك نساء في كل مكان ، وإذا لم يكن حريصًا ، فسوف يرى الكثير من أجسادهن.
ببطء ، مرت عشرة أيام. في غمضة عين ، مكث لين مينغ في قاعة القمر الكامل لمدة نصف شهر.
استمرار الأمور على هذا النحو لم يكن خطة.
……..
بعد يومين لم يكن هناك أي تحرك في القصر الإمبراطوري. وفي اليوم الثالث ، عاد لين مينغ مرة أخرى إلى قاعة القمر الكامل.
ومع ذلك ، كان لين مينغ واضحًا أنه إذا لم يستطع وضع نوع من الشروط التي يمكن أن تحرك قمر الدم ، كان من المستحيل عليه ببساطة أن يستعير قوتها الإلهية الفائقة لأي فترة من الزمن.
في رأي قمر الدم ، على الرغم من أن لين مينغ كان نخبة شابة بارزة تستحق الصداقة ولديها أيضًا مستقبل لا حدود له ، إلا أن هذا كان بعيدًا عن الآن. ببساطة لم يكن لديه القدرة على مساعدتها في حل مشاكلها الحالية.
وبالتالي ، لم يذكر لين مينغ حتى مسألة دليل الطاغية السماوي. مكث بسلام في قاعة القمر الكامل ، إما يتأمل ، أو يتدرب مع شياو موشيان ، أو يمارس فنون الرون الإلهي.
ببطء ، مرت عشرة أيام. في غمضة عين ، مكث لين مينغ في قاعة القمر الكامل لمدة نصف شهر.
في الصباح الباكر ، أغلقت إحدى الخادمات الأبواب لفتح حوض من مياه الغسيل. ضاقت عيناها عندما نظرت إلى لين مينغ وشياو موشيان. عندما رأت مظاهرهم الكسولة في السرير ، أومضت عيناها من الازدراء.
لم يجب أن تكون عبقريه لتعرف ما كان يفعله الاثنان الليلة الماضية.
في هذه السنوات ، كانت قمر الدم قد تدربت بشكل يائس ، وبحثت عن كل الفرص بغض النظر عن مدى خطورتها. ومع ذلك ، على الرغم من أنها أحرزت تقدمًا ، إلا أن عدوها أحرز تقدمًا أيضًا. كان من الصعب القول ما إذا كانت ستتمكن من اللحاق به في حياتها أم لا!
اعترفت الخادمة الشابة أيضًا أن لين مينغ وشياو موشيان يمكن اعتبارهما تنينًا وعنقاء بين البشر . لكنهم أكلوا وناموا بحرية هنا دون أي معنى أو نية لمغادرة قاعة القمر الكامل ، وقد فعلوا ذلك لمدة نصف شهر. نظرًا لأن وظيفتها كانت إدارة احتياجاتهم اليومية ، فمن الطبيعي أنها لم تكن تشعر بالسعادة لأن عليها القيام بهذه الواجبات الإضافية.
علاوة على ذلك ، لأن قمر الدم قد تعرضت للخيانة من قبل تابع مقرب منها ، فقد أصيبت بجرح لم يُشفي بعد ، مما جعل الأمور أسوأ!
علاوة على ذلك ، كانت ترى أن سيدها لم يهتم كثيرًا بهذا الشاب والمرأة. وهكذا ، كانت تعتبر لين مينغ وشياو موشيان مجرد مستقلين.
و في قاعة القمر الكامل ، لم يكن لين مينغ قادرًا حتى على المشي كما يحلو له. بعد كل شيء ، كانت هناك نساء في كل مكان ، وإذا لم يكن حريصًا ، فسوف يرى الكثير من أجسادهن.
كانت هذه الخادمة الشابة متحفظه للغاية. إذا تم اختيارها لدخول القصر الإمبراطوري ، فهي بطبيعة الحال لم تكن قبيحة. بدلا من ذلك ، بمظهرها المراهق ، بدت نقية وساذجة.
“يجب أن أقول. سيدي ، آنسة ، إلى متى تخططون للعيش هنا؟”
في هذه السنوات ، كانت قمر الدم قد تدربت بشكل يائس ، وبحثت عن كل الفرص بغض النظر عن مدى خطورتها. ومع ذلك ، على الرغم من أنها أحرزت تقدمًا ، إلا أن عدوها أحرز تقدمًا أيضًا. كان من الصعب القول ما إذا كانت ستتمكن من اللحاق به في حياتها أم لا!
بعد يومين لم يكن هناك أي تحرك في القصر الإمبراطوري. وفي اليوم الثالث ، عاد لين مينغ مرة أخرى إلى قاعة القمر الكامل.
كانت هذه الخادمة الشابة متحفظه للغاية. إذا تم اختيارها لدخول القصر الإمبراطوري ، فهي بطبيعة الحال لم تكن قبيحة. بدلا من ذلك ، بمظهرها المراهق ، بدت نقية وساذجة.
خلال حياة الإمبراطور الطويلة ، كان لديه أكثر من ألف طفل. عندما تمت إضافة أحفاده وأحفاده ، ارتفع هذا الرقم بشكل كبير.
في رأي قمر الدم ، على الرغم من أن لين مينغ كان نخبة شابة بارزة تستحق الصداقة ولديها أيضًا مستقبل لا حدود له ، إلا أن هذا كان بعيدًا عن الآن. ببساطة لم يكن لديه القدرة على مساعدتها في حل مشاكلها الحالية.
ابتسم لين مينغ بصوت خافت. كان يعرف بسهولة ما كانت تفكر فيه هذه الخادمة الشابة. “ماذا ، هل أنت في عجلة من أمرك لطردنا؟”
خلال حياة الإمبراطور الطويلة ، كان لديه أكثر من ألف طفل. عندما تمت إضافة أحفاده وأحفاده ، ارتفع هذا الرقم بشكل كبير.
بعد الكشف عن أفكارها ، لم تشعر الخادمة بالحرج. قالت: هذا هو الحريم ؛ الرجال عادة لا يستطيعون الدخول هنا. على الرغم من أن المحظية الإمبراطورية القمر تتمتع بوضع خاص يمنحها امتياز تقديم الإذن لك للدخول والمغادرة ، إلا أنه لا يمكنك البقاء هنا إلى الأبد. أليست هذه هي القواعد العامة للقصر؟ ”
“هذا منطقي. ” ابتسم لين مينغ وأومأ برأسه ، ولا يزال لا ينوي المغادرة. بدت أفعاله عدائية إلى حد ما.
ومع ذلك ، كان لين مينغ واضحًا أنه إذا لم يستطع وضع نوع من الشروط التي يمكن أن تحرك قمر الدم ، كان من المستحيل عليه ببساطة أن يستعير قوتها الإلهية الفائقة لأي فترة من الزمن.
ارتعشت شفاه الخادمة الصغيرة وألقت منشفة بيضاء على حافة حوض الماء ، مما تسبب في تناثرالماء .
وكان هناك خبر واحد جذب اهتمام لين مينغ .
تمامًا كما كانت على وشك الانطلاق بصوت عالٍ ، تردد صدى صوت حاد وطويل في الهواء ، “بمرسوم من الإمبراطورة ، يجب أن تخرج الإمبراطورة المحظية القمر لمقابلتها!”
بحلول ذلك الوقت ، كان الإمبراطور قد فعل كل ما في وسعه. ضعفت قوته يومًا بعد يوم واستمرت طاقة جوهر حياته في التلاشي منه ، حتى مع انخفاض حدوده. الآن ، عند باب الموت ، اختار أن يدخل في عزلة باب مغلق مدى الحياة. ببساطة لم تكن هناك فرصة لتحقيق اختراق آخر. بدون شك ، ستصبح غرفته هى قبره.
كان لصوت هذا الخصي قوة اختراق هائلة ، وصلت إلى كل شبر من قاعة قاعة القمر الكامل. عندما سمعت الخادمة الصغيرة هذا ، اهتز جسدها وكادت تسقط على الأرض.
بعد يومين لم يكن هناك أي تحرك في القصر الإمبراطوري. وفي اليوم الثالث ، عاد لين مينغ مرة أخرى إلى قاعة القمر الكامل.
تنهد الخصي ليانغ عندما تم ذكر موضوع عزلة الباب المغلق للإمبراطور. “إنها عزلة ضرورية. جلالة الملك يتبع الداو السماوي وله قدر عظيم على جسده. آمل فقط أنه خلال هذه العزلة ، سيتمكن جلالة الملك من تحقيق اختراق آخر والعيش إلى الأبد. ”
……..
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
خلال هذين اليومين ، كان لين مينغ مشغولاً. لقد استفسر عن قدر كبير من الأخبار.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
في الوقت الحالي ، كانت قمر الدم داخل قصر الأعجوبة الزرقاء الإمبراطورى. واجهت طبقات فوق طبقات من الضغط. لم يكن عليها فقط الاهتمام بالصراعات الداخلية داخل القصر الإمبراطوري ، بل كان عليها أيضًا أن تكون حذرة من الاضطرابات التي كانت تهز شبكة السماء!
ترجمة
“الخصي ليانغ ، مع جلالة الملك في عزلة ، من يدير الأمة؟”
PEKA
كان الأمير الأعجوبة شين أكبر سناً وكان تدريبه في ذروة عالم اللورد المقدس. خلال هذه السنوات ، طور وحشد قدرًا كبيرًا من النفوذ والقوة.
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
