نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1655

1655

1655

1655

 

 

بعد إزالة هذا المسحوق ، رأى لين مينغ أخيرًا إمبيريان الضباب الإلهي مغلقًا في الداخل.

 

 

من نقطة الموت ، استعاد إمبيريان الضباب الإلهي قدرًا كبيرًا من روحه. حدق في المكعب السحري ، متفاجئًا وصامتا.

 

 

 

“الأخ الأكبر لين ، ماذا . ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما فكر لين مينغ فى هذا حرك أصابعه. من عالمه الداخلي ، طار مكعب أسود ببطء وبدأ يدور في الهواء.

 

 

 

 

 

لقد استخدمت حبة استعادة الروح ما قيمته 200 مليون نقطة من المواد. كان أعلى مستوى من حبوب يمكن أن يصنعه لين مينغ حاليًا.

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه استعاد وعيه ، لكن نيران حياته كانت مثل شمعه متضائلة في إعصار. لقد تلاشت الهالة الكريمة وجلالة إمبيريان عن جسده. حاليًا ، كان إمبيريان الضباب الإلهي رجل عجوز بشري يطرق باب الموت.

كانت حافة دفن الإله في طريق أسورا الخارجي ، وتم فصل طريق أسورا الخارجي عن طريق أسورا الداخلي بواسطة المقفر العظيم. كان السفر عبر هذا الامتداد شيئًا لا يستطيع حتى إمبيريان القيام به ، ناهيك عن لين مينغ.

ولكن ، كريستال الروح العملاق الذي تم استخدامه للحفاظ على حياة إمبيريان الضباب الإلهي قد تدمر بالفعل. كانت بلورة الروح مغطاة بالشقوق وتحولت أماكن كثيرة منها إلى مسحوق أبيض ؛ هذا ما حدث بعد أن فقدت بلورة الروح طاقتها.

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، كانت عيون إمبيريان الضباب الإلهي مغلقة بإحكام. كان مظهره قديماً ، مثل قطعة خشب ميتة فقدت أي حيوية منذ فترة طويلة.

ومع ذلك ، استخدم لين مينغ جزءًا من 5 مليارات نقطة لشراء أمر أسورا . باستخدام أمر أسورا هذا ، كان قادرًا على أخذ مصفوفة إرسال قديمة نقلته إلى طريق أسورا الخارجي.

 

 

 

 

 

 

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

منذ أن غادر حافة دفن الإله ، مر ما يقرب من 30 عامًا.

 

 

 

 

 

 

 

كانت حافة دفن الإله لا تزال أرضًا خطرة مشهورة داخل المقفر العظيم. في بعض الأحيان ، تلقى المتحدون مهمات أرسلتهم إلى الأطراف أو حتى إلى حافة دفن الإله نفسها وكان عليهم تعيين مرشد أو اثنين لقيادتهم. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة للنجاة من تلك الأرض المرعبة.

 

 

 

 

 

 

 

بالطبع ، لم تكن هذه مشكلة للين مينغ على الإطلاق.

“الجد الضباب الإلهي ، كيف لا تريد أن تعيش؟ ألا تريد أن تنتقم؟ ” تحدثت شياو موشيان بنبرة توبيخ خافتة.

 

 

 

وهذه العشرة آلاف سنة من الحياة ستعني فقط المزيد من المعاناة والألم .

 

 

لقد طار باتجاه حافة دفن الإله في خط مستقيم تقريبًا. ببساطة لم يكن هناك الكثير مما كان قادرًا على إعاقته.

 

 

نظر إمبيريان الضباب الإلهي نحو لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعلم أن لين مينغ كان قوياً ، إلا أن تدريبه كان محدود . سيكون من الصعب للغاية بالنسبة له الحصول على حبة إلهية فائقة تقريبًا. حتى لو باع كل ممتلكاته ، فقد لا يملك المال مقابل ذلك.

 

 

 

 

بعد ساعة فقط ، وصل لين مينغ إلى وادي الموت المأساوي.

 

 

 

 

 

 

 

لم يتغير هذا المكانوإطلاقا. كان مدخل وادي الموت المأساوي يشبه ثقبًا أسودًا هائلاً .

 

 

 

 

 

 

إذا كان لدى لين مينغ أي شيء ، فقد كان الصبر. ببطء ، شيئًا فشيئًا ، سكب الطاقة الروحية الإلهية من حبة استعادة الروح. كانت هذه الطاقة نحيفة ولطيفة مثل خيوط الحرير. والسبب في قيامه بذلك هو أنه كان يخشى أن جسد إمبيريان الضباب الإلهي المتهالك لن يكون قادرًا على تحمل تدفق الطاقة.

 

 

 

ولكن ، كريستال الروح العملاق الذي تم استخدامه للحفاظ على حياة إمبيريان الضباب الإلهي قد تدمر بالفعل. كانت بلورة الروح مغطاة بالشقوق وتحولت أماكن كثيرة منها إلى مسحوق أبيض ؛ هذا ما حدث بعد أن فقدت بلورة الروح طاقتها.

 

 

 

 

لم يتردد لين مينغ. سيطر على قصر بريمورديوس السماوي وطار مباشرة.

 

 

 

 

 

 

لم يتوهج جسده على الإطلاق ولم تكن هناك أي تقلبات في الحياة. لم يكن يختلف عن الميت.

مقارنةً بمدخل الثقب الأسود ، كان قصر بريمورديوس السماوي مثل حصاة صغيرة تغرق في بحيرة. غرقت بهدوء دون أن تثير أصغر موجة.

 

 

بغض النظر عن القواعد التي أنشأها الأشخاص ، لم يتمكنوا أبدًا من كشف المكعب السحري. كان الاستثناء الوحيد هو سيد طريق أسورا. حيث لا يمكن لـ المكعب السحري انتهاك القواعد التي وضعها سيد طريق أسورا ؛ يمكن أن يقال إنهم يقفون بمساواة مع بعضهم البعض.

 

 

 

 

بمجرد دخولهم وادي الموت المأساوي ، خرج لين مينغ وشياو موشيان ووصلوا إلى قبر وحش الإله بسهولة مألوفة.

 

 

 

 

لقد طار باتجاه حافة دفن الإله في خط مستقيم تقريبًا. ببساطة لم يكن هناك الكثير مما كان قادرًا على إعاقته.

 

 

هنا كان المسكن حيث أقام إمبيريان الضباب الإلهي.

 

 

 

 

 

 

كان إمبيريان الضباب الإلهي إمبيريان روحى ، وبالتالي كان لديه بشكل طبيعي فهم لفنون الرون الإلهي. استطاع أن يرى أن الرمز الروني الإلهي الموجود على حبة استعادة الروح نابع من أيدي أحد الأفراد الموهوبين.

ولكن عندما خطا لين مينغ أمام المسكن ورأى حالة إمبيريان الضباب الإلهي ، شعر بألم في قلبه.

 

 

 

 

 

 

 

تم تشييد مسكن إمبيريان الضباب الإلهي في الشق بين عظمتين عملاقتين من عظام وحش الإله. داخل هذا المسكن كان هناك بلورة روح عملاقة حيث قام إمبيريان الضباب الإلهي بإغلاق جسده الفاني. كانت الصورة التي قدمها مشابهة لصورة ذبابة محاصرة داخل الكهرمان.

 

 

 

 

 

 

“الجد الضباب الإلهي ، كيف لا تريد أن تعيش؟ ألا تريد أن تنتقم؟ ” تحدثت شياو موشيان بنبرة توبيخ خافتة.

ولكن ، كريستال الروح العملاق الذي تم استخدامه للحفاظ على حياة إمبيريان الضباب الإلهي قد تدمر بالفعل. كانت بلورة الروح مغطاة بالشقوق وتحولت أماكن كثيرة منها إلى مسحوق أبيض ؛ هذا ما حدث بعد أن فقدت بلورة الروح طاقتها.

 

 

إذا لم يمت إمبراطور الروح الفراغ الإلهي ، فلن يكون قادرًا على المغادرة.

 

 

 

 

بعد إزالة هذا المسحوق ، رأى لين مينغ أخيرًا إمبيريان الضباب الإلهي مغلقًا في الداخل.

 

 

“لقد قمت . نفسك. ؟”

 

 

 

 

في هذا الوقت ، كانت عيون إمبيريان الضباب الإلهي مغلقة بإحكام. كان مظهره قديماً ، مثل قطعة خشب ميتة فقدت أي حيوية منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يتوهج جسده على الإطلاق ولم تكن هناك أي تقلبات في الحياة. لم يكن يختلف عن الميت.

 

 

 

 

 

 

 

همست شياو موشيان ، “الجد ضباب الإلهي. ” ، كاد قلبها يخرج من صدرها. كانت خائفة مما تراه. خلال السنوات التسع التي أمضتها في وادي الموت المأساوي ، بقيت مع إمبيريان الضباب الإلهي لجزء كبير من ذلك الوقت وكانت بالجد.

 

 

ومع ذلك ، ظل إمبيريان الضباب الإلهي بلا حراك ، ولا تزال عيناه مغمضتين.

 

 

 

كانت حافة دفن الإله لا تزال أرضًا خطرة مشهورة داخل المقفر العظيم. في بعض الأحيان ، تلقى المتحدون مهمات أرسلتهم إلى الأطراف أو حتى إلى حافة دفن الإله نفسها وكان عليهم تعيين مرشد أو اثنين لقيادتهم. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة للنجاة من تلك الأرض المرعبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

عبس لين مينغ. بعد التحديق في إمبيريان الضباب الإلهي لفترة طويلة ، أخرج ببطء حبة استعادة الروح التي صقلها.

 

 

لقد عاش في هذه الأرض المهجورة المظلمة إلى الأبد. أن تعيش 10 الاف سنة أخرى. هل كان لهذا معنى؟

 

تحدث إمبيريان الضباب الإلهي ببطء ، بدا أن كل كلمة تستهلك قدرًا هائلاً من طاقته الأصلية.

 

 

لقد استخدمت حبة استعادة الروح ما قيمته 200 مليون نقطة من المواد. كان أعلى مستوى من حبوب يمكن أن يصنعه لين مينغ حاليًا.

 

 

 

 

 

 

 

لقد قام بلطف خيوط من الحبة لاستعادة الطاقة الجوهرية للدخول إلى بلورة الروح لتغذية جسم إمبيريان الضباب الإلهي المتهالك ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

يمكن أن يشعر لين مينغ أن إمبيريان الضباب الإلهي لم يمت بعد. كان يجب أن يكون قد دخل في حالة موت كاذب حيث تم تقليل جميع أنشطة حياته إلى لا شيء.

 

 

 

 

إذا كان لدى لين مينغ أي شيء ، فقد كان الصبر. ببطء ، شيئًا فشيئًا ، سكب الطاقة الروحية الإلهية من حبة استعادة الروح. كانت هذه الطاقة نحيفة ولطيفة مثل خيوط الحرير. والسبب في قيامه بذلك هو أنه كان يخشى أن جسد إمبيريان الضباب الإلهي المتهالك لن يكون قادرًا على تحمل تدفق الطاقة.

 

 

في الحقيقة ، لم تكن هذه الحالة مختلفة كثيرًا عن الموت الحقيقي.

 

 

 

 

 

 

 

الحبة التي صقلها لين مينغ كانت حبة إلهية فائقة تقريبا . حتى قطعة من الطاقة الجوهرية خاصتها كانت غير عادية. بدأت بلورة الروح التي فقدت كل طاقتها الروحية تتوهج مرة أخرى بعد أن تم تنشيطها بواسطة طاقة الجوهر هذه.

 

 

في الحقيقة ، لم تكن هذه الحالة مختلفة كثيرًا عن الموت الحقيقي.

 

 

 

 

ومع ذلك ، ظل إمبيريان الضباب الإلهي بلا حراك ، ولا تزال عيناه مغمضتين.

إذا كان لدى لين مينغ أي شيء ، فقد كان الصبر. ببطء ، شيئًا فشيئًا ، سكب الطاقة الروحية الإلهية من حبة استعادة الروح. كانت هذه الطاقة نحيفة ولطيفة مثل خيوط الحرير. والسبب في قيامه بذلك هو أنه كان يخشى أن جسد إمبيريان الضباب الإلهي المتهالك لن يكون قادرًا على تحمل تدفق الطاقة.

 

 

 

 

 

 

إذا كان لدى لين مينغ أي شيء ، فقد كان الصبر. ببطء ، شيئًا فشيئًا ، سكب الطاقة الروحية الإلهية من حبة استعادة الروح. كانت هذه الطاقة نحيفة ولطيفة مثل خيوط الحرير. والسبب في قيامه بذلك هو أنه كان يخشى أن جسد إمبيريان الضباب الإلهي المتهالك لن يكون قادرًا على تحمل تدفق الطاقة.

تنهد إمبيريان الضباب الإلهي بخفة ، كما لو كان قد تخلى بالفعل عن كل أفكار العيش في هذا الجحيم.

 

 

 

 

 

 

استمرت هذه العملية طوال النهار والليل.

تمامًا كما كان لين مينغ يفكر في كيفية شرح ذلك ، لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي فكرة عن السؤال. تنهد إمبيريان ديفين ميست وقال ، “انس الأمر. أنت شخص اخترق تشكيل مصفوفة قبر وحش الإله الذي لم يتمكن أحد من اختراقه لمدة 10 مليارات سنة. ليس غريبا أن يحدث أي شيء منك . ”

 

 

 

 

 

ثم يمكنه أن يموت بسلام.

بعد استهلاك خمس الطاقة الروحية لحبة استعادة الروح ، ارتجفت جفون إمبيريان الضباب الإلهي أخيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

على الأقل ، يمكن لـ إمبيريان الضباب الإلهي مشاهدته وهو ينتقم من الفراغ الإلهي .

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن هذه الحركة كانت غير محسوسة تقريبًا ، إلا أن شياو موشيان قفزت تقريبًا من حيث كانت. “الأخ الأكبر لين!”

 

 

مقارنةً بمدخل الثقب الأسود ، كان قصر بريمورديوس السماوي مثل حصاة صغيرة تغرق في بحيرة. غرقت بهدوء دون أن تثير أصغر موجة.

 

 

 

 

“رأيت ذلك. ”

تم تشييد مسكن إمبيريان الضباب الإلهي في الشق بين عظمتين عملاقتين من عظام وحش الإله. داخل هذا المسكن كان هناك بلورة روح عملاقة حيث قام إمبيريان الضباب الإلهي بإغلاق جسده الفاني. كانت الصورة التي قدمها مشابهة لصورة ذبابة محاصرة داخل الكهرمان.

 

 

 

 

 

 

كان تعبير لين مينغ شديد التركيز. ظلت يداه وحركاته غير مترددة وظل تدفق الطاقة الذي يصبه ثابتًا وسلسًا.

 

 

 

 

1655

 

تردد لين مينغ لفترة طويلة. ثم قال ، “الكبير الضباب الإلهي ، الصغير لديه أداة إلهية يمكنها أن تحفظ روحك. لكن روحك فقط . سيكون عليك التخلص من جسدك الفاني “.

في هذا الوقت ، سمع لين مينغ وشياو موشيان صدى صوت قديم في آذانهم. “أنتم . عدتم . ”

 

 

على الأقل ، يمكن لـ إمبيريان الضباب الإلهي مشاهدته وهو ينتقم من الفراغ الإلهي .

 

 

 

الحبة التي صقلها لين مينغ كانت حبة إلهية فائقة تقريبا . حتى قطعة من الطاقة الجوهرية خاصتها كانت غير عادية. بدأت بلورة الروح التي فقدت كل طاقتها الروحية تتوهج مرة أخرى بعد أن تم تنشيطها بواسطة طاقة الجوهر هذه.

فتح إمبيريان الضباب الإلهي عينيه ببطء. على ما يبدو لأنه قد فقد كل قوة حياته تقريبًا ، فقد فتح عينيه بصعوبة بالغة.

 

 

عبس لين مينغ. بعد التحديق في إمبيريان الضباب الإلهي لفترة طويلة ، أخرج ببطء حبة استعادة الروح التي صقلها.

 

 

 

 

على الرغم من أنه استعاد وعيه ، لكن نيران حياته كانت مثل شمعه متضائلة في إعصار. لقد تلاشت الهالة الكريمة وجلالة إمبيريان عن جسده. حاليًا ، كان إمبيريان الضباب الإلهي رجل عجوز بشري يطرق باب الموت.

نظر إمبيريان الضباب الإلهي نحو لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعلم أن لين مينغ كان قوياً ، إلا أن تدريبه كان محدود . سيكون من الصعب للغاية بالنسبة له الحصول على حبة إلهية فائقة تقريبًا. حتى لو باع كل ممتلكاته ، فقد لا يملك المال مقابل ذلك.

 

 

 

 

 

عندما فكر لين مينغ فى هذا حرك أصابعه. من عالمه الداخلي ، طار مكعب أسود ببطء وبدأ يدور في الهواء.

“حبة إلهية فائقة تقريبًا من نوع استعادة الروح. لا تضيع .. هذه .. على . ”

بحث لين مينغ في حالة إمبيريان الضباب الإلهي. في النهاية ، لم يسعه إلا أن يتوصل إلى استنتاج مفاده أنه حتى حبة استعادة الروح لن تكون قادرة على إعادة حياة إمبيريان الضباب الإلهي من حافة الموت.

 

 

 

 

 

 

تنهد إمبيريان الضباب الإلهي بخفة ، كما لو كان قد تخلى بالفعل عن كل أفكار العيش في هذا الجحيم.

 

 

 

 

 

 

 

“الجد الضباب الإلهي ، كيف لا تريد أن تعيش؟ ألا تريد أن تنتقم؟ ” تحدثت شياو موشيان بنبرة توبيخ خافتة.

 

 

 

 

 

 

 

“انتقام؟ هذا بعيد جدًا. “أغمض إمبيريان الضباب الإلهي عينيه مرة أخرى ، وشعر بالتعب الشديد. كان عدوه قوة على مستوى الألوهية الحقيقية. لقد كان الانتقام مستحيلاً بقدراته.

 

 

 

 

تحدث إمبيريان الضباب الإلهي ببطء ، بدا أن كل كلمة تستهلك قدرًا هائلاً من طاقته الأصلية.

 

 

لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي أمل في أن ينتقم له لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعتقد أن لين مينغ سيقتحم يومًا ما عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أن ذلك كان بعيدًا بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن كلاهما سيكون إلهًا حقيقيًا ، فلماذا يخوض لين مينغ معركة مع الفراغ الإلهي من أجل رجل نصف ميت مثله؟

تردد لين مينغ لفترة طويلة. ثم قال ، “الكبير الضباب الإلهي ، الصغير لديه أداة إلهية يمكنها أن تحفظ روحك. لكن روحك فقط . سيكون عليك التخلص من جسدك الفاني “.

 

 

 

 

 

وهذه العشرة آلاف سنة من الحياة ستعني فقط المزيد من المعاناة والألم .

لطالما تخلى إمبيريان الضباب الإلهي عن أفكار الانتقام.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه استعاد وعيه ، لكن نيران حياته كانت مثل شمعه متضائلة في إعصار. لقد تلاشت الهالة الكريمة وجلالة إمبيريان عن جسده. حاليًا ، كان إمبيريان الضباب الإلهي رجل عجوز بشري يطرق باب الموت.

“هذه الحبة. أين وجدتها؟”

 

 

 

 

 

 

 

نظر إمبيريان الضباب الإلهي نحو لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعلم أن لين مينغ كان قوياً ، إلا أن تدريبه كان محدود . سيكون من الصعب للغاية بالنسبة له الحصول على حبة إلهية فائقة تقريبًا. حتى لو باع كل ممتلكاته ، فقد لا يملك المال مقابل ذلك.

ترجمة

 

 

 

 

 

 

“الصغير صقلها بنفسه. ” قال لين مينغ بصدق.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟” تسببت كلمات لين مينغ في ظهور وميض من الدهشة عبر وجه إمبيريان الضباب الإلهي.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد قمت . نفسك. ؟”

استمرت هذه العملية طوال النهار والليل.

 

 

 

بحث لين مينغ في حالة إمبيريان الضباب الإلهي. في النهاية ، لم يسعه إلا أن يتوصل إلى استنتاج مفاده أنه حتى حبة استعادة الروح لن تكون قادرة على إعادة حياة إمبيريان الضباب الإلهي من حافة الموت.

 

 

نظر إمبيريان الضباب الإلهي إلى لين مينغ مع عدم تصديق على وجهه ، وكان غير قادر على تصديق أذنيه. “هذه الحبة. حتى الخيميائي على مستوى ملك العالم العظيم. قد لا يكون واثقًا بما يكفي لتحسينها . علاوة على ذلك. هناك أيضًا فنون الرون الإلهي المستخدمة عليها . ”

 

 

 

 

 

 

 

كان إمبيريان الضباب الإلهي إمبيريان روحى ، وبالتالي كان لديه بشكل طبيعي فهم لفنون الرون الإلهي. استطاع أن يرى أن الرمز الروني الإلهي الموجود على حبة استعادة الروح نابع من أيدي أحد الأفراد الموهوبين.

 

 

 

 

 

 

 

تمامًا كما كان لين مينغ يفكر في كيفية شرح ذلك ، لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي فكرة عن السؤال. تنهد إمبيريان ديفين ميست وقال ، “انس الأمر. أنت شخص اخترق تشكيل مصفوفة قبر وحش الإله الذي لم يتمكن أحد من اختراقه لمدة 10 مليارات سنة. ليس غريبا أن يحدث أي شيء منك . ”

 

 

لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي أمل في أن ينتقم له لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعتقد أن لين مينغ سيقتحم يومًا ما عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أن ذلك كان بعيدًا بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن كلاهما سيكون إلهًا حقيقيًا ، فلماذا يخوض لين مينغ معركة مع الفراغ الإلهي من أجل رجل نصف ميت مثله؟

 

الأداة الإلهية التي تحدث عنها لين مينغ كانت المكعب السحري.

 

 

 

 

 

 

تحدث إمبيريان الضباب الإلهي ببطء ، بدا أن كل كلمة تستهلك قدرًا هائلاً من طاقته الأصلية.

 

 

 

 

 

 

 

بحث لين مينغ في حالة إمبيريان الضباب الإلهي. في النهاية ، لم يسعه إلا أن يتوصل إلى استنتاج مفاده أنه حتى حبة استعادة الروح لن تكون قادرة على إعادة حياة إمبيريان الضباب الإلهي من حافة الموت.

 

 

كانت شياو موشيان كان في حيرة.

 

 

 

 

كانت حياة إمبيريان الضباب الإلهي مدمرة بالفعل. حتى لو كان يستوعب كل الفعالية الطبية داخل حبة استعادة الروح ، فإن أقصى ما يمكن أن يعيشه هو بضعة آلاف من السنين د. حتى لو استمر لين مينغ في تحسين حبوب إنعاش الروح من أجل إمبيريان الضباب الإلهي ، فإن أطول فترة يمكن أن يعيشها كانت 10000 عام. كان من المستحيل عليه أن يعيش أطول من هذا.

 

 

 

 

 

 

 

وهذه العشرة آلاف سنة من الحياة ستعني فقط المزيد من المعاناة والألم .

 

 

 

 

 

 

 

لقد عاش في هذه الأرض المهجورة المظلمة إلى الأبد. أن تعيش 10 الاف سنة أخرى. هل كان لهذا معنى؟

 

 

 

 

“الصغير صقلها بنفسه. ” قال لين مينغ بصدق.

 

 

إذا لم يمت إمبراطور الروح الفراغ الإلهي ، فلن يكون قادرًا على المغادرة.

 

 

بحث لين مينغ في حالة إمبيريان الضباب الإلهي. في النهاية ، لم يسعه إلا أن يتوصل إلى استنتاج مفاده أنه حتى حبة استعادة الروح لن تكون قادرة على إعادة حياة إمبيريان الضباب الإلهي من حافة الموت.

 

مقارنةً بمدخل الثقب الأسود ، كان قصر بريمورديوس السماوي مثل حصاة صغيرة تغرق في بحيرة. غرقت بهدوء دون أن تثير أصغر موجة.

 

 

ومع مكانة امبراطور الروح الفراغ الإلهي كقوة على مستوى الألوهية الحقيقية ، كان من المستحيل على لين مينغ قتله قبل أن يتحول إمبيريان الضباب الإلهي إلى رماد.

 

 

1655

 

 

 

 

بالتفكير في هذا ، توقف لين مينغ فجأة عن تحركاته ، كما لو كان على وشك اتخاذ قرار.

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ الأكبر لين ، ماذا . ”

 

 

 

 

تردد لين مينغ لفترة طويلة. ثم قال ، “الكبير الضباب الإلهي ، الصغير لديه أداة إلهية يمكنها أن تحفظ روحك. لكن روحك فقط . سيكون عليك التخلص من جسدك الفاني “.

 

 

كانت شياو موشيان كان في حيرة.

مقارنةً بمدخل الثقب الأسود ، كان قصر بريمورديوس السماوي مثل حصاة صغيرة تغرق في بحيرة. غرقت بهدوء دون أن تثير أصغر موجة.

 

 

 

“أداة إلهية؟” فوجئ الضباب الإلهي. كان يشعر بضعف أن هذه الأداة الإلهية التي يشير إليها لين مينغ كانت أعظم أسراره . إذا وصفها بأنها أداة إلهية ، فمن المؤكد أنها لم تكن شيئًا عاديًا. يجب أن يكون على الأقل كنزًا مصقولًا بواسطة إله حقيقي.

 

على الرغم من أنه استعاد وعيه ، لكن نيران حياته كانت مثل شمعه متضائلة في إعصار. لقد تلاشت الهالة الكريمة وجلالة إمبيريان عن جسده. حاليًا ، كان إمبيريان الضباب الإلهي رجل عجوز بشري يطرق باب الموت.

تردد لين مينغ لفترة طويلة. ثم قال ، “الكبير الضباب الإلهي ، الصغير لديه أداة إلهية يمكنها أن تحفظ روحك. لكن روحك فقط . سيكون عليك التخلص من جسدك الفاني “.

في هذا الوقت ، سمع لين مينغ وشياو موشيان صدى صوت قديم في آذانهم. “أنتم . عدتم . ”

 

 

 

 

 

“الصغير صقلها بنفسه. ” قال لين مينغ بصدق.

الأداة الإلهية التي تحدث عنها لين مينغ كانت المكعب السحري.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الأرواح تمتلك أجسادًا فانيه ، لكن أجسادهم لم تكن تقريبًا قادرة على التدريب. كان الاستخدام الرئيسي لأجسادهم هو أن تكون بمثابة وعاء لأرواحهم.

بعد استهلاك خمس الطاقة الروحية لحبة استعادة الروح ، ارتجفت جفون إمبيريان الضباب الإلهي أخيرًا.

 

بعد إزالة هذا المسحوق ، رأى لين مينغ أخيرًا إمبيريان الضباب الإلهي مغلقًا في الداخل.

 

 

 

منذ أن غادر حافة دفن الإله ، مر ما يقرب من 30 عامًا.

طلب لين مينغ من إمبيريان الضباب الإلهي التخلي عن جسده الفاني والسماح لروحه بأن تغلق في المكعب السحري حيث ينام عميقًا. عندما يكون لين مينغ قوياً بما فيه الكفاية ، فسيكون بإمكانه إيجاد طريقة لمساعدة الضباب الإلهي على استعادة وعيه ثم إيجاد جسد له.

 

 

 

 

 

 

 

على الأقل ، يمكن لـ إمبيريان الضباب الإلهي مشاهدته وهو ينتقم من الفراغ الإلهي .

أما بالنسبة لأسرار المكعب السحري ، فبمجرد إغلاق روح إمبيريان الضباب الإلهي بداخله ووضعها في سبات عميق ، سيكون من المستحيل عليه الكشف عن أي أسرار ، لذلك لم يكن لين مينغ قلقًا بشأنه.

 

فتحت عيناه على مصراعيها. بعد التحديق في المكعب السحري لفترة طويلة ، تمتم. “كيف يمكن هذا . هذا الشيء. هذا. ”

 

 

 

تمامًا كما كان لين مينغ يفكر في كيفية شرح ذلك ، لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي فكرة عن السؤال. تنهد إمبيريان ديفين ميست وقال ، “انس الأمر. أنت شخص اخترق تشكيل مصفوفة قبر وحش الإله الذي لم يتمكن أحد من اختراقه لمدة 10 مليارات سنة. ليس غريبا أن يحدث أي شيء منك . ”

ثم يمكنه أن يموت بسلام.

 

 

 

 

همست شياو موشيان ، “الجد ضباب الإلهي. ” ، كاد قلبها يخرج من صدرها. كانت خائفة مما تراه. خلال السنوات التسع التي أمضتها في وادي الموت المأساوي ، بقيت مع إمبيريان الضباب الإلهي لجزء كبير من ذلك الوقت وكانت بالجد.

 

 

“أداة إلهية؟” فوجئ الضباب الإلهي. كان يشعر بضعف أن هذه الأداة الإلهية التي يشير إليها لين مينغ كانت أعظم أسراره . إذا وصفها بأنها أداة إلهية ، فمن المؤكد أنها لم تكن شيئًا عاديًا. يجب أن يكون على الأقل كنزًا مصقولًا بواسطة إله حقيقي.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك فقد تنهد وقال ، “لا فائدة. حتى لو كانت روحي فقط ، طالما أنني أغادر وادي الموت المأساوي ، فإن أخي سيشعر بي. عندما يصل فستموت. ”

 

 

 

 

 

 

 

“يمكننا المحاولة…”

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، ظل إمبيريان الضباب الإلهي بلا حراك ، ولا تزال عيناه مغمضتين.

كان لين مينغ واثقًا للغاية في المكعب السحري. خلال هذه السنوات أكد أن المكعب السحري هو شيء تجاوز عالم الألوهية الحقيقية.

 

 

 

 

 

 

الحبة التي صقلها لين مينغ كانت حبة إلهية فائقة تقريبا . حتى قطعة من الطاقة الجوهرية خاصتها كانت غير عادية. بدأت بلورة الروح التي فقدت كل طاقتها الروحية تتوهج مرة أخرى بعد أن تم تنشيطها بواسطة طاقة الجوهر هذه.

داخل المكعب السحري كان هناك عالم آخر و منفصل عن جميع القواعد.

بعد استهلاك خمس الطاقة الروحية لحبة استعادة الروح ، ارتجفت جفون إمبيريان الضباب الإلهي أخيرًا.

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عن القواعد التي أنشأها الأشخاص ، لم يتمكنوا أبدًا من كشف المكعب السحري. كان الاستثناء الوحيد هو سيد طريق أسورا. حيث لا يمكن لـ المكعب السحري انتهاك القواعد التي وضعها سيد طريق أسورا ؛ يمكن أن يقال إنهم يقفون بمساواة مع بعضهم البعض.

 

 

بمجرد دخولهم وادي الموت المأساوي ، خرج لين مينغ وشياو موشيان ووصلوا إلى قبر وحش الإله بسهولة مألوفة.

 

 

 

فتحت عيناه على مصراعيها. بعد التحديق في المكعب السحري لفترة طويلة ، تمتم. “كيف يمكن هذا . هذا الشيء. هذا. ”

لم يعتقد لين مينغ أن إمبراطور الروح الفراغ الإلهي يمكن أن يقف على قدم المساواة مع سيد طريق أسورا .

 

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لأسرار المكعب السحري ، فبمجرد إغلاق روح إمبيريان الضباب الإلهي بداخله ووضعها في سبات عميق ، سيكون من المستحيل عليه الكشف عن أي أسرار ، لذلك لم يكن لين مينغ قلقًا بشأنه.

 

 

 

 

 

 

لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي أمل في أن ينتقم له لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعتقد أن لين مينغ سيقتحم يومًا ما عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أن ذلك كان بعيدًا بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن كلاهما سيكون إلهًا حقيقيًا ، فلماذا يخوض لين مينغ معركة مع الفراغ الإلهي من أجل رجل نصف ميت مثله؟

عندما فكر لين مينغ فى هذا حرك أصابعه. من عالمه الداخلي ، طار مكعب أسود ببطء وبدأ يدور في الهواء.

 

 

 

 

نظر إمبيريان الضباب الإلهي إلى لين مينغ مع عدم تصديق على وجهه ، وكان غير قادر على تصديق أذنيه. “هذه الحبة. حتى الخيميائي على مستوى ملك العالم العظيم. قد لا يكون واثقًا بما يكفي لتحسينها . علاوة على ذلك. هناك أيضًا فنون الرون الإلهي المستخدمة عليها . ”

 

 

عندما رأى إمبيريان الضباب الإلهي هذا المكعب الأسود ، اهتز عقله فجأة!

 

 

 

 

كانت حافة دفن الإله في طريق أسورا الخارجي ، وتم فصل طريق أسورا الخارجي عن طريق أسورا الداخلي بواسطة المقفر العظيم. كان السفر عبر هذا الامتداد شيئًا لا يستطيع حتى إمبيريان القيام به ، ناهيك عن لين مينغ.

 

في الحقيقة ، لم تكن هذه الحالة مختلفة كثيرًا عن الموت الحقيقي.

من نقطة الموت ، استعاد إمبيريان الضباب الإلهي قدرًا كبيرًا من روحه. حدق في المكعب السحري ، متفاجئًا وصامتا.

همست شياو موشيان ، “الجد ضباب الإلهي. ” ، كاد قلبها يخرج من صدرها. كانت خائفة مما تراه. خلال السنوات التسع التي أمضتها في وادي الموت المأساوي ، بقيت مع إمبيريان الضباب الإلهي لجزء كبير من ذلك الوقت وكانت بالجد.

 

 

 

 

 

 

فتحت عيناه على مصراعيها. بعد التحديق في المكعب السحري لفترة طويلة ، تمتم. “كيف يمكن هذا . هذا الشيء. هذا. ”

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، استخدم لين مينغ جزءًا من 5 مليارات نقطة لشراء أمر أسورا . باستخدام أمر أسورا هذا ، كان قادرًا على أخذ مصفوفة إرسال قديمة نقلته إلى طريق أسورا الخارجي.

عند رؤية رد فعل إمبيريان الضباب الإلهي ، كان لين مينغ مذهولًا. سأل في المقابل: “كبير ، هل تعرف هذه الأداة الإلهية؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

……..

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**

ومع ذلك ، ظل إمبيريان الضباب الإلهي بلا حراك ، ولا تزال عيناه مغمضتين.

 

 

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

 

 

 

 

“الجد الضباب الإلهي ، كيف لا تريد أن تعيش؟ ألا تريد أن تنتقم؟ ” تحدثت شياو موشيان بنبرة توبيخ خافتة.

 

 

 

 

 

ترجمة

 

 

لم يتوهج جسده على الإطلاق ولم تكن هناك أي تقلبات في الحياة. لم يكن يختلف عن الميت.

PEKA

هنا كان المسكن حيث أقام إمبيريان الضباب الإلهي.

 

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط