مأزق
1751 مأزق
“هو هو هو! هل سمعتم جميعًا ذلك !؟ لم تكن تريد أن يتبعها دويي! كان الأمر فقط أن دويي كان قلق على سلامتها وحاول مساعدتها! أن تعتقد أن الكلب الذي تطعمه سوف يعضك في المقابل! ”
…
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
…
بعد ذلك ، تم إجبار شياو موشيان على الذهاب إلى وادي الموت المأساوي مع لين مينغ ولم يسمع أحد أي أخبار عن الأمير الوحش دويي منذ ذلك الحين. في الواقع ، كادت أن تنسى أمره.
…
…
في هذا الوقت ، كانت المحظية أرشيس قد انتهت لتوها من تناول فاكهة روحية جميلة وكانت تستخدم منديلًا من الحرير الإلهي لمسح شفتيها .
في مواجهة أسئلة امبراطور الوحوش ، شعرت شياو موشيان بالمرارة . في حالتها الضعيفة ، قد لا تتمكن حتى من التعامل مع ذروة اللورد المقدس!
لكن يبدو أن المحظية أرشيس لم تقدر هذا اللطف. كان الأمر كما لو أنها تناولت الدواء الخطأ اليوم ، مما تسبب في امتلاء كل كلمة من كلماتها بالاستفزاز المتفجر.
حتى الإمبراطور عبس بصوت خافت. صرخ وقال ” المحظية أرشيس ، ما نوع الكلمات التي تقوليها ! حتى بالنسبة إلى عبقري منقطع النظير ، ستكون هناك دائمًا فترات يتخلفون فيها عن الركب ، لكن لا شيء من هذا يهم طالما أنهم يستطيعون الاستمرار في عرض نتائج رائعة في المستقبل! علاوة على ذلك ، حتى لو تأخرت شيان إير ، فإنها لا تزال تفوق بكثير كل العباقرة الآخرين في سنها. كل ما في الأمر هو أن التوقعات التي وضعناها عليها ثقيلة للغاية! ”
وإذا لم تستطع حقًا التعامل مع ذروة اللورد المقدس ، فإن مسألة فقدان ماء الوجه لجدها لن تكون سوى نتيجة ثانوية. ما كان يقلقها هو أن شخصًا ما قد يعتقد أن هناك شيئًا غريبًا يحدث معها ويقرر فحص عالمها الداخلي بحثًا عن مشاكل. إذا حدث ذلك ، سينتهي كل شيء.
”هوهوهوهو ! أنت تسأل ما هي المسؤولية عليها ؟ ألا تعلم أن شياو موشيان ليست سوى ساحرة صغيرة تحب جلب الكوارث ؟ بمجرد وصولها إلى طريق أشورا ، استفزت زعيم المدينة ، مما تسبب في قيام زعيم المدينة بمحاربة العجوز الازرق ، الوصي الذي أرسله عرق الوحش و الشياطين لحماية شياو موشيان و دويي! وفي النهاية أصيب كلاهما! في هذا الوقت ، وفقًا لنوايا دويي الأصلية ، كان يجب أن يعود إلى العالم الإلهي. إذا عاد فلن تكون هناك أي مشكلة على الإطلاق!
ولكن في هذا الوقت ، تردد صدى صوت عالٍ لكنه قاسي وملئ بعدم الود ، “أعتقد أن جلالتك كريم جدًا مع الآنسة شيان إير. ناهيك عن ذروة اللورد المقدس ، أخشى أنها ستجد صعوبة في التعامل مع فنان اللورد المقدس المتأخر . بالنسبة إلى ذهاب الآنسة شيان إلى طريق أسورا هذه المرة ، ربما لا بد أنها كانت خطأ. أو ربما استنفدت كل إمكاناتها. إذا كان الأمر كذلك ، فعندئذ حتى لو لم تذهب إلى طريق أسورا ، أخشى أن لا شيء سيتغير. ”
في مواجهة أسئلة امبراطور الوحوش ، شعرت شياو موشيان بالمرارة . في حالتها الضعيفة ، قد لا تتمكن حتى من التعامل مع ذروة اللورد المقدس!
عندما قيلت هذه الكلمات ، سقط حفل الاستقبال الترحيبي بأكمله في صمت تام!
…
نظر الجميع إلى صاحب الصوت – الشخص الذي تحدث كان المحظية أرشيس!
1751 مأزق
في هذا الوقت ، كانت المحظية أرشيس قد انتهت لتوها من تناول فاكهة روحية جميلة وكانت تستخدم منديلًا من الحرير الإلهي لمسح شفتيها .
لكن يبدو أن المحظية أرشيس لم تقدر هذا اللطف. كان الأمر كما لو أنها تناولت الدواء الخطأ اليوم ، مما تسبب في امتلاء كل كلمة من كلماتها بالاستفزاز المتفجر.
كانت حركاتها حذرة وحساسة ، كما لو كانت تحك تمثالًا رائعًا من اليشم. كان هذا المشهد مليئًا بالحس الجمالي ، ولكن عندما اقترن بالكلمات التي قالتها للتو ، تسبب هذا في شحوب بشرة إمبيريان فجر الشيطان التي كانت محرجة قليلاً في السابق.
بعد ذلك ، تم إجبار شياو موشيان على الذهاب إلى وادي الموت المأساوي مع لين مينغ ولم يسمع أحد أي أخبار عن الأمير الوحش دويي منذ ذلك الحين. في الواقع ، كادت أن تنسى أمره.
حتى لو تم بالفعل استنفاد إمكانات شياو موشيان ، فلن يُسمح لأحد بالتحدث عن هذا !
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
كان يعتقد أنه كان من المستحيل على شياو موشيان ألا تكون قادرة على صد هجوم المحظية أرشيس عندما تقمع تدريبها.
“المحظية أرشيس ، ماذا تحاولين أن تقولى؟”
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان باردًا جدًا. لقد كان دائمًا فردًا عدوانيًا وكان مغرمًا جدًا بشياو موشيان وشغوفًا بها كثيرًا. فكيف يسمح بإهانة حفيدته بهذه الطريقة! “وفقًا لما تقوله المحظية أرشيس ، فإن شيان ليست مذهله على الإطلاق. اذا اسمحزلي أن أسألك ، في عشيرة الهيدرا الخاص بك ، هل هناك أي صغير في عالم شيان إير يمكنه التنافس معها؟ إذا كان هناك فليخرج للقتال! ”
كانت كلمات إمبيريان فجر الشيطان قوية وخطيرة. عندما قالهم ، شعرت شياو موشيان بضيق قلبها. لم تكن تعتقد أن الوضع سينتقل إلى مثل هذا المشهد. إذا كان عليها حقًا القتال ، فسيكون ذلك سيئًا للغاية بلا شك.
لم يحتمل أي عصيانصوت إمبيريان فجر الشيطان !
هذه المحظية ، فقط ما الذي فعلته لإساءة إليها؟ يجب ألا تحاول المرأة التي تتمتع بمثل هذه المكانة أن تمسك بي في كل لحظة ممكنة خلال مثل هذا الحدث الكبير.
حتى الإمبراطور عبس بصوت خافت. صرخ وقال ” المحظية أرشيس ، ما نوع الكلمات التي تقوليها ! حتى بالنسبة إلى عبقري منقطع النظير ، ستكون هناك دائمًا فترات يتخلفون فيها عن الركب ، لكن لا شيء من هذا يهم طالما أنهم يستطيعون الاستمرار في عرض نتائج رائعة في المستقبل! علاوة على ذلك ، حتى لو تأخرت شيان إير ، فإنها لا تزال تفوق بكثير كل العباقرة الآخرين في سنها. كل ما في الأمر هو أن التوقعات التي وضعناها عليها ثقيلة للغاية! ”
”هوهوهوهو ! أنت تسأل ما هي المسؤولية عليها ؟ ألا تعلم أن شياو موشيان ليست سوى ساحرة صغيرة تحب جلب الكوارث ؟ بمجرد وصولها إلى طريق أشورا ، استفزت زعيم المدينة ، مما تسبب في قيام زعيم المدينة بمحاربة العجوز الازرق ، الوصي الذي أرسله عرق الوحش و الشياطين لحماية شياو موشيان و دويي! وفي النهاية أصيب كلاهما! في هذا الوقت ، وفقًا لنوايا دويي الأصلية ، كان يجب أن يعود إلى العالم الإلهي. إذا عاد فلن تكون هناك أي مشكلة على الإطلاق!
يمكن تسمية كلمات امبراطور الوحوش بمنح القليل من الوجه إلى شياو موشيان و إمبيريان فجر الشيطان.
لكن يبدو أن المحظية أرشيس لم تقدر هذا اللطف. كان الأمر كما لو أنها تناولت الدواء الخطأ اليوم ، مما تسبب في امتلاء كل كلمة من كلماتها بالاستفزاز المتفجر.
ابتسمت بشكل خافت واستمرت في القول ، “جلالة الإمبراطور لا يجب أن تسيء الفهم ، هذه المحظية كانت تتحدث بلا مبالاة. عبر العصور التي لا نهاية لها ، كان هناك العديد من المواهب التي تخلفت عن الركب لفترة قصيرة من الزمن لكنها حافظت على صعودها المجيد بعد ذلك. ولكن ، كان هناك أيضًا العديد من العباقرة الذين فشلوا بعد ذلك ، وقد انتهت إمكاناتهم تمامًا واختفت عن الأنظار. ما قاله إمبيريان فجر الشيطان صحيح ، لا يوجد عبقري في عشيرتي يمكنه منافسة الآنسة شيان إير . في الواقع ، في الماضي ، كان هناك عبقري واحد يستطيع ذلك. ذهب إلى طريق أسورا مع الآنسة شيان إير وبعد ذلك لم يعد. حتى زلة يشم روح الحياة التي احتفظ بها في العشيرة قد تحطمت. ”
عندما قيلت هذه الكلمات ، سقط حفل الاستقبال الترحيبي بأكمله في صمت تام!
كانت كلمات المحظية أرشيس باردة وناقدة. عند سماعهم ، تجمدت شياو موشيان. لقد أدركت أخيرًا سبب استهداف المحظية لها في كل فرصة.
بعد ذلك ، أظهرت شياو موشيان جانبها الجامح ورفضت العودة إلى العالم الإلهي. ولكن في حين أن الأمير الوحش دويي تتبعها ، لم يكن ذلك بسبب قلقه على سلامتها ولكن لأنه كان لديه خطط أخرى.
شحبت شياو موشيان. “محظية أرشيس ، الأمر ليس بهذه البساطة . لم أطلب من دويي مطلقًا أن يتبعني!”
لهذا السبب. عبقري جنس الوحوش الذى ذهب لمرافقتها إلى طريق أشورا ، الأمير الوحش دويي ، جاء من نفس عشيرة المحظية أرشيس.
…
ابتسمت بشكل خافت واستمرت في القول ، “جلالة الإمبراطور لا يجب أن تسيء الفهم ، هذه المحظية كانت تتحدث بلا مبالاة. عبر العصور التي لا نهاية لها ، كان هناك العديد من المواهب التي تخلفت عن الركب لفترة قصيرة من الزمن لكنها حافظت على صعودها المجيد بعد ذلك. ولكن ، كان هناك أيضًا العديد من العباقرة الذين فشلوا بعد ذلك ، وقد انتهت إمكاناتهم تمامًا واختفت عن الأنظار. ما قاله إمبيريان فجر الشيطان صحيح ، لا يوجد عبقري في عشيرتي يمكنه منافسة الآنسة شيان إير . في الواقع ، في الماضي ، كان هناك عبقري واحد يستطيع ذلك. ذهب إلى طريق أسورا مع الآنسة شيان إير وبعد ذلك لم يعد. حتى زلة يشم روح الحياة التي احتفظ بها في العشيرة قد تحطمت. ”
“هذا صحيح ، كان الأمير الوحش دويي من عشيرة الهيدرا. ”
لكن يبدو أن المحظية أرشيس لم تقدر هذا اللطف. كان الأمر كما لو أنها تناولت الدواء الخطأ اليوم ، مما تسبب في امتلاء كل كلمة من كلماتها بالاستفزاز المتفجر.
في حافة دفن الإله ، لم يكن الأمير الوحش دويي يحب لين مينغ على الإطلاق. عندما كان لين مينغ يطارد من قبل السيد تشو و الأمير الإمبراطوري نقي والآخرين ، كان الأمير الوحش خائفًا من أن يغرق في الفوضى ، وبالتالي اقترح أن تتخلص مجموعتهم من لين مينغ . كان هذا أيضًا لأنه كان يأمل أن يجد السيد تشو لين مينغ ويقتله .
في مواجهة أسئلة امبراطور الوحوش ، شعرت شياو موشيان بالمرارة . في حالتها الضعيفة ، قد لا تتمكن حتى من التعامل مع ذروة اللورد المقدس!
حتى لو تم بالفعل استنفاد إمكانات شياو موشيان ، فلن يُسمح لأحد بالتحدث عن هذا !
ولكن بعد ذلك ، تمسكت شياو موشيان بعناد مع لين مينغ ، مما تسبب في فشل خطة الأمير الوحش دويي.
كانت كلمات المحظية أرشيس باردة وناقدة. عند سماعهم ، تجمدت شياو موشيان. لقد أدركت أخيرًا سبب استهداف المحظية لها في كل فرصة.
بعد ذلك ، تم إجبار شياو موشيان على الذهاب إلى وادي الموت المأساوي مع لين مينغ ولم يسمع أحد أي أخبار عن الأمير الوحش دويي منذ ذلك الحين. في الواقع ، كادت أن تنسى أمره.
…
حتى لو تم بالفعل استنفاد إمكانات شياو موشيان ، فلن يُسمح لأحد بالتحدث عن هذا !
الآن بعد أن سمعت كلمات محظية أرشيس ، كان من الواضح أن الأمير الوحش دويي قد مات في طريق أسورا ، ومن المحتمل أنه قُتل في حافة دفن الإله!
من بين جيل الشباب في عشيرة الهيدرا ، كان الأمير الوحش دويي أبرز صغيؤ هناك. لكنه مات في طريق أشورا. كيف يمكن أن لا تحزن المحظية أرشيس على هذا ، كيف يمكنها ألا تغضب!
هدأ الجميع لبعض الوقت.
في قلب شياو موشيان ، كان هذا الأمير شخصية غير مهمة. ولكن بالنسبة لعرق الوحوش ، فقد كان عبقريًا ، خاصةً لعشيرة المحظية أرشيس. لقد كان سليلًا مباشرًا!
من بين جيل الشباب في عشيرة الهيدرا ، كان الأمير الوحش دويي أبرز صغيؤ هناك. لكنه مات في طريق أشورا. كيف يمكن أن لا تحزن المحظية أرشيس على هذا ، كيف يمكنها ألا تغضب!
من بين جيل الشباب في عشيرة الهيدرا ، كان الأمير الوحش دويي أبرز صغيؤ هناك. لكنه مات في طريق أشورا. كيف يمكن أن لا تحزن المحظية أرشيس على هذا ، كيف يمكنها ألا تغضب!
عند سماع اسم الأمير الوحش دويي مرة أخرى ، أصبحت بشرة امبراطور الوحوش داكنة. “المحظية أرشيس ، هل تحاولين إلقاء اللوم حول وفاة دويي على شيان إير و؟ بصفتك رئيسة الحريم ، كيف لا تستطيعين أن تفهمى الحقائق البسيطة للعالم؟ تمتلئ تجربة صهر طريق أسورا بمخاطر محفوفة فى كل مكان ، ويتحدد مصير الحياة والموت فى لحظه . إذا مات دويي في طريق أسورا ، فإن الشخص الوحيد الذي يمكن إلقاء اللوم عليه هو أنه يفتقر إلى القدر ، فلا علاقة له بـ شيان إير. هل تعتقد أن دويي قتل على يد شيان إير؟ ”
ابتسمت بشكل خافت واستمرت في القول ، “جلالة الإمبراطور لا يجب أن تسيء الفهم ، هذه المحظية كانت تتحدث بلا مبالاة. عبر العصور التي لا نهاية لها ، كان هناك العديد من المواهب التي تخلفت عن الركب لفترة قصيرة من الزمن لكنها حافظت على صعودها المجيد بعد ذلك. ولكن ، كان هناك أيضًا العديد من العباقرة الذين فشلوا بعد ذلك ، وقد انتهت إمكاناتهم تمامًا واختفت عن الأنظار. ما قاله إمبيريان فجر الشيطان صحيح ، لا يوجد عبقري في عشيرتي يمكنه منافسة الآنسة شيان إير . في الواقع ، في الماضي ، كان هناك عبقري واحد يستطيع ذلك. ذهب إلى طريق أسورا مع الآنسة شيان إير وبعد ذلك لم يعد. حتى زلة يشم روح الحياة التي احتفظ بها في العشيرة قد تحطمت. ”
ولكن بعد ذلك ، تمسكت شياو موشيان بعناد مع لين مينغ ، مما تسبب في فشل خطة الأمير الوحش دويي.
”هوهوهوهو ! أنت تسأل ما هي المسؤولية عليها ؟ ألا تعلم أن شياو موشيان ليست سوى ساحرة صغيرة تحب جلب الكوارث ؟ بمجرد وصولها إلى طريق أشورا ، استفزت زعيم المدينة ، مما تسبب في قيام زعيم المدينة بمحاربة العجوز الازرق ، الوصي الذي أرسله عرق الوحش و الشياطين لحماية شياو موشيان و دويي! وفي النهاية أصيب كلاهما! في هذا الوقت ، وفقًا لنوايا دويي الأصلية ، كان يجب أن يعود إلى العالم الإلهي. إذا عاد فلن تكون هناك أي مشكلة على الإطلاق!
“لكن ماذا فعلت شياو موشيان؟ استغلت الوقت الذي كان فيه العحوز الازرق مغلقًا في عزلة يتعافى من جروحه وهربت ! بعد ذلك ، نظرًا لأن دويي كان قلقًا من تعرضها لبعض الحوادث ، فقد ذهب للعثور عليها وتتبعها أخيرًا بعد قدر كبير من المشقة! ولكن حتى بعد معاناته الشديدة للعثور عليها ، لم تستمع إلى نصيحة دويي على الإطلاق ورفضت العودة. أخيرًا ، نظرًا لأن دويي كان قلق على سلامتها ، فقد تبعها وانتهى به الأمر بالموت!
كان يعتقد أنه كان من المستحيل على شياو موشيان ألا تكون قادرة على صد هجوم المحظية أرشيس عندما تقمع تدريبها.
أما بالنسبة إلى المحظية أرشيس ، فقد تحملت وطأة هذا الضغط. على الرغم من أنها كانت نصف خطوة إمبيريان ، إلا أنها لا تزال تجد صعوبه فى الصمود.
“بعد ذلك ، تمكنت شياو موشيان بالفعل من العودة بأمان بمفردها. إذا كانت لديها بعض الإنجازات المذهلة فلن يكون لدي ما أقوله ، ولكن ماذا فعلت في تلك السنوات في طريق أسورا؟ هل أصبحت قوية؟ تدريبها ارتفع ولكن أساسها مثل القمامة المطلقة! ”
لكن يبدو أن المحظية أرشيس لم تقدر هذا اللطف. كان الأمر كما لو أنها تناولت الدواء الخطأ اليوم ، مما تسبب في امتلاء كل كلمة من كلماتها بالاستفزاز المتفجر.
كلما تحدثت المحظية أرشيس ، أصبحت كلماتها أكثر حماسة . كانت عيناها مثل السكاكين وهي تحدق في شياو موشيان.
على الرغم من أن الكلمات الأخيرة للمحظية أرشيس بدت جريئة ، إلا أن الحقيقة كانت أن كل شيء كان عرضًا. كان هذا لأن الإمبراطور لا يزال أمامه حياة طويلة للغاية. على الرغم من أن المحظية أرشيس كانت أصغر بكثير من امبراطور الوحوش ، إلا أن تدريبها كان أقل شأنا من تدريبه ولن تتمكن مم اقتحام عالم إمبيريان في المستقبل ؛ إنها لن تعيش أبدًا بعد إمبراطور الوحوش. ناهيك عن حكم شياو موشيان لعرق الوحوش ، حتى لو فعلت ذلك ، فإن المحظية أرشيس كانت ستموت بالفعل بسبب الشيخوخة بحلول ذلك الوقت. هي ببساطة لم تكن بحاجة للخوف من شياو موشيان على الإطلاق.
شحبت شياو موشيان. “محظية أرشيس ، الأمر ليس بهذه البساطة . لم أطلب من دويي مطلقًا أن يتبعني!”
في مواجهة أسئلة امبراطور الوحوش ، شعرت شياو موشيان بالمرارة . في حالتها الضعيفة ، قد لا تتمكن حتى من التعامل مع ذروة اللورد المقدس!
عندما قيلت هذه الكلمات ، سقط حفل الاستقبال الترحيبي بأكمله في صمت تام!
عندما ذهبت شياو موشيان إلى طريق أسورا ، كانت قد أثارت زعيم المدينة. ولكن هذا ليس لأنها استفزته عن قصد ، ولكن لأن نتائجها كانت رائعة للغاية والمكافأة النادرة التي حصلت عليها طمع فيها سيد المدينة.
بعد ذلك ، أظهرت شياو موشيان جانبها الجامح ورفضت العودة إلى العالم الإلهي. ولكن في حين أن الأمير الوحش دويي تتبعها ، لم يكن ذلك بسبب قلقه على سلامتها ولكن لأنه كان لديه خطط أخرى.
في قلب شياو موشيان ، كان هذا الأمير شخصية غير مهمة. ولكن بالنسبة لعرق الوحوش ، فقد كان عبقريًا ، خاصةً لعشيرة المحظية أرشيس. لقد كان سليلًا مباشرًا!
أراد الأمير دويي الحصول على شياو موشيان. ومع ذلك ، كانت شياو موشيان منزعجه بالفعل منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، مهما حاولت ، لم تستطع التخلص من وجوده المزعج.
…
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
“هو هو هو! هل سمعتم جميعًا ذلك !؟ لم تكن تريد أن يتبعها دويي! كان الأمر فقط أن دويي كان قلق على سلامتها وحاول مساعدتها! أن تعتقد أن الكلب الذي تطعمه سوف يعضك في المقابل! ”
كانت حركاتها حذرة وحساسة ، كما لو كانت تحك تمثالًا رائعًا من اليشم. كان هذا المشهد مليئًا بالحس الجمالي ، ولكن عندما اقترن بالكلمات التي قالتها للتو ، تسبب هذا في شحوب بشرة إمبيريان فجر الشيطان التي كانت محرجة قليلاً في السابق.
كلما تحدثت المحظية أرشيس ، كلما أصبحت كلماتها أكثر فظاظة. همهم إمبيريان فجر الشيطان فجأة ببرود. كما فعل ، انتشر تقلب طاقة مرعب ، مما تسبب في تكسير جميع الأطباق على الطاولة!
بعد ذلك ، أظهرت شياو موشيان جانبها الجامح ورفضت العودة إلى العالم الإلهي. ولكن في حين أن الأمير الوحش دويي تتبعها ، لم يكن ذلك بسبب قلقه على سلامتها ولكن لأنه كان لديه خطط أخرى.
عندما قيلت هذه الكلمات ، سقط حفل الاستقبال الترحيبي بأكمله في صمت تام!
“كفي !”
…
هدأ الجميع لبعض الوقت.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
احترقت عينا إمبيريان فجر الشيطان وهو ينظر إلى المحظية أرشيس. كان صوته باردًا مثل فصول الشتاء من الجحيم السفلي. “لا أعرف ما حدث ولا أهتم. كما أنني لا أهتم بالاستماع إلى شرحك أو شرح شيان إير. سأطلب منك شيئًا واحدًا – فقط ما الذى تحاولين الوصول اليه ؟ ”
في قلب شياو موشيان ، كان هذا الأمير شخصية غير مهمة. ولكن بالنسبة لعرق الوحوش ، فقد كان عبقريًا ، خاصةً لعشيرة المحظية أرشيس. لقد كان سليلًا مباشرًا!
عندما ذهبت شياو موشيان إلى طريق أسورا ، كانت قد أثارت زعيم المدينة. ولكن هذا ليس لأنها استفزته عن قصد ، ولكن لأن نتائجها كانت رائعة للغاية والمكافأة النادرة التي حصلت عليها طمع فيها سيد المدينة.
كذروة امبيريان ، داخل العالم الإلهي بأكمله ، كان إمبيريان فجر الشيطان أقل شأناً من حفنة من الناس. بمجرد إثارة غضبه ، يمكن أن يكون زخمه فوق البحار العاصفة والأمواج الهائلة. في القاعة الرئيسية بأكملها ، تم تغطية جميع فناني القتال تحت هذا الضغط المرعب ، وكان جميعهم يلهثون لالتقاط الأنفاس!
“جدي ، أنا. ”
أما بالنسبة إلى المحظية أرشيس ، فقد تحملت وطأة هذا الضغط. على الرغم من أنها كانت نصف خطوة إمبيريان ، إلا أنها لا تزال تجد صعوبه فى الصمود.
الآن بعد أن سمعت كلمات محظية أرشيس ، كان من الواضح أن الأمير الوحش دويي قد مات في طريق أسورا ، ومن المحتمل أنه قُتل في حافة دفن الإله!
كان يعتقد أنه كان من المستحيل على شياو موشيان ألا تكون قادرة على صد هجوم المحظية أرشيس عندما تقمع تدريبها.
وكان هذا مع قيام إمبيريان فجر الشيطان بقمع هالته. إذا أطلق هالته بالكامل ،فلن تتمكن من في الجلوس حيث كانت.
لكن المحظية أرشيس كانت أيضًا شخصية قاسية وشريرة. في الحريم المليء بالمنافسة الملطخة بالدماء ، تمكنت من الصعود إلى القمة. لقد كانت شخصية عدوانية بطبيعتها ، وحتى أنها واجهت ضغط إمبيريان فجر الشيطان لكنها لم تتوانى على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، قالت ببرود: “أريد أن تصد شياو موشيان كفي! سأقوم بقمع القوة إلى ذروة اللورد المقدس! ألم يقل جلالة الملك أن شياو موشيان يمكن أن تتعامل مع ذروة اللورد المقدس؟ لذا لن يكون من الصعب عليها أن تقابل كفي! بعد هذا الكف لن أتحدث عن هذا الأمر. بغض النظر عن الإنجازات التي حققتها شياو موشيان ، بغض النظر عن وضعها في المستقبل ، حتى لو أصبحت حاكمة عرق الوحوش ، فلن يكون لذلك أي علاقة بي! ”
على الرغم من أن الكلمات الأخيرة للمحظية أرشيس بدت جريئة ، إلا أن الحقيقة كانت أن كل شيء كان عرضًا. كان هذا لأن الإمبراطور لا يزال أمامه حياة طويلة للغاية. على الرغم من أن المحظية أرشيس كانت أصغر بكثير من امبراطور الوحوش ، إلا أن تدريبها كان أقل شأنا من تدريبه ولن تتمكن مم اقتحام عالم إمبيريان في المستقبل ؛ إنها لن تعيش أبدًا بعد إمبراطور الوحوش. ناهيك عن حكم شياو موشيان لعرق الوحوش ، حتى لو فعلت ذلك ، فإن المحظية أرشيس كانت ستموت بالفعل بسبب الشيخوخة بحلول ذلك الوقت. هي ببساطة لم تكن بحاجة للخوف من شياو موشيان على الإطلاق.
“ضربة كف من ذروة اللورد المقدس؟” ابتسم إمبيريان فجر الشيطان ببرود. نظر إلى شياو موشيان ، “شيان إير ، دمرى كفها!”
“هذا صحيح ، كان الأمير الوحش دويي من عشيرة الهيدرا. ”
هذه المحظية ، فقط ما الذي فعلته لإساءة إليها؟ يجب ألا تحاول المرأة التي تتمتع بمثل هذه المكانة أن تمسك بي في كل لحظة ممكنة خلال مثل هذا الحدث الكبير.
لم يحتمل أي عصيانصوت إمبيريان فجر الشيطان !
على الرغم من أن الكلمات الأخيرة للمحظية أرشيس بدت جريئة ، إلا أن الحقيقة كانت أن كل شيء كان عرضًا. كان هذا لأن الإمبراطور لا يزال أمامه حياة طويلة للغاية. على الرغم من أن المحظية أرشيس كانت أصغر بكثير من امبراطور الوحوش ، إلا أن تدريبها كان أقل شأنا من تدريبه ولن تتمكن مم اقتحام عالم إمبيريان في المستقبل ؛ إنها لن تعيش أبدًا بعد إمبراطور الوحوش. ناهيك عن حكم شياو موشيان لعرق الوحوش ، حتى لو فعلت ذلك ، فإن المحظية أرشيس كانت ستموت بالفعل بسبب الشيخوخة بحلول ذلك الوقت. هي ببساطة لم تكن بحاجة للخوف من شياو موشيان على الإطلاق.
كان يعتقد أنه كان من المستحيل على شياو موشيان ألا تكون قادرة على صد هجوم المحظية أرشيس عندما تقمع تدريبها.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
تراجع 10000 خطوة للوراء ، حتى لو كانت قوة شياو موشيان تفتقر وأصيبت لدرجة أنها بصقت الدم ، فإن ذلك لن يؤدي إلا إلى فقدان القليل من الوجه ؛ لن يكون هناك ضرر على حياتها. أما بالنسبة لأي جروح مخفية تُركت وراءها ، فبفضل البنية الفريدة لـ شياو موشيان يمكنها التعافي بسرعة.
“جدي ، أنا. ”
“مم؟” عند سماع نغمة شياو موشيان الخجولة ، أصبحت بشرة إمبيريان فجر الشيطان باردة وقاتمة. كان يتحدث دائمًا بطريقة قوية ولم يجرؤ أحد على رفض أوامره. في مثل هذا المشهد ، كيف يمكنه السماح بإضعاف زخمه؟
“جدي ، أنا. ”
كانت حركاتها حذرة وحساسة ، كما لو كانت تحك تمثالًا رائعًا من اليشم. كان هذا المشهد مليئًا بالحس الجمالي ، ولكن عندما اقترن بالكلمات التي قالتها للتو ، تسبب هذا في شحوب بشرة إمبيريان فجر الشيطان التي كانت محرجة قليلاً في السابق.
شعرت شياو موشيان بالمرارة من الموقف. في حالة الذروة ، ناهيك عن هجوم شخص ما قمع قوتهم إلى ذروة اللورد المقدس ، يمكنها حتى تحمل ضربة من ملك العالم العظيم إذا بذلت قصارى جهدها .
كلما تحدثت المحظية أرشيس ، كلما أصبحت كلماتها أكثر فظاظة. همهم إمبيريان فجر الشيطان فجأة ببرود. كما فعل ، انتشر تقلب طاقة مرعب ، مما تسبب في تكسير جميع الأطباق على الطاولة!
احترقت عينا إمبيريان فجر الشيطان وهو ينظر إلى المحظية أرشيس. كان صوته باردًا مثل فصول الشتاء من الجحيم السفلي. “لا أعرف ما حدث ولا أهتم. كما أنني لا أهتم بالاستماع إلى شرحك أو شرح شيان إير. سأطلب منك شيئًا واحدًا – فقط ما الذى تحاولين الوصول اليه ؟ ”
لكنها الآن حامل. كان من المستحيل عليها أن تحرك الكثير من القوة.
ولكن بعد ذلك ، تمسكت شياو موشيان بعناد مع لين مينغ ، مما تسبب في فشل خطة الأمير الوحش دويي.
من بين جيل الشباب في عشيرة الهيدرا ، كان الأمير الوحش دويي أبرز صغيؤ هناك. لكنه مات في طريق أشورا. كيف يمكن أن لا تحزن المحظية أرشيس على هذا ، كيف يمكنها ألا تغضب!
“مم؟” عند سماع نغمة شياو موشيان الخجولة ، أصبحت بشرة إمبيريان فجر الشيطان باردة وقاتمة. كان يتحدث دائمًا بطريقة قوية ولم يجرؤ أحد على رفض أوامره. في مثل هذا المشهد ، كيف يمكنه السماح بإضعاف زخمه؟
في حافة دفن الإله ، لم يكن الأمير الوحش دويي يحب لين مينغ على الإطلاق. عندما كان لين مينغ يطارد من قبل السيد تشو و الأمير الإمبراطوري نقي والآخرين ، كان الأمير الوحش خائفًا من أن يغرق في الفوضى ، وبالتالي اقترح أن تتخلص مجموعتهم من لين مينغ . كان هذا أيضًا لأنه كان يأمل أن يجد السيد تشو لين مينغ ويقتله .
……..
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
شحبت شياو موشيان. “محظية أرشيس ، الأمر ليس بهذه البساطة . لم أطلب من دويي مطلقًا أن يتبعني!”
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
…..
عندما ذهبت شياو موشيان إلى طريق أسورا ، كانت قد أثارت زعيم المدينة. ولكن هذا ليس لأنها استفزته عن قصد ، ولكن لأن نتائجها كانت رائعة للغاية والمكافأة النادرة التي حصلت عليها طمع فيها سيد المدينة.
في حافة دفن الإله ، لم يكن الأمير الوحش دويي يحب لين مينغ على الإطلاق. عندما كان لين مينغ يطارد من قبل السيد تشو و الأمير الإمبراطوري نقي والآخرين ، كان الأمير الوحش خائفًا من أن يغرق في الفوضى ، وبالتالي اقترح أن تتخلص مجموعتهم من لين مينغ . كان هذا أيضًا لأنه كان يأمل أن يجد السيد تشو لين مينغ ويقتله .
ترجمة
PEKA
…..
لكن يبدو أن المحظية أرشيس لم تقدر هذا اللطف. كان الأمر كما لو أنها تناولت الدواء الخطأ اليوم ، مما تسبب في امتلاء كل كلمة من كلماتها بالاستفزاز المتفجر.
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان باردًا جدًا. لقد كان دائمًا فردًا عدوانيًا وكان مغرمًا جدًا بشياو موشيان وشغوفًا بها كثيرًا. فكيف يسمح بإهانة حفيدته بهذه الطريقة! “وفقًا لما تقوله المحظية أرشيس ، فإن شيان ليست مذهله على الإطلاق. اذا اسمحزلي أن أسألك ، في عشيرة الهيدرا الخاص بك ، هل هناك أي صغير في عالم شيان إير يمكنه التنافس معها؟ إذا كان هناك فليخرج للقتال! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
