نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1766

قطع طريق التراجع

قطع طريق التراجع

1766 قطع طريق التراجع

على الرغم من أنه كان يعلم في قلبه أنه كان من المستحيل عليه أن يخسر أمام لين مينغ ، إلا أنه لم يترك لين مينغ يلعب مثل هذه الحيل عليه.

نظر ابن القديس حسن الحظ إلى لين مينغ مع عدم تصديق في عينيه. لقد تجاوز التحدي غير المتوقع نطاق فهمه.

 

عندما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، اندلعت هالته فجأة. الآن للتو ، كان قد غضب بسبب تصرفات لين مينغ الوقحة وكان يريد منذ التنفيس عن غضبه. منذ أن طرق لين مينغ بابه ، فسيرحب به بالتأكيد!

 

 

كانت نظرة ابن القديس حسن الحظ حادة ، مثل الوحش الجائع.

 

…..

 

عندما سمع فنانو القتال الحاضرين هذا ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض بصدمة. كما حدق أتباع ابن القديس حسن الحظ بعيون تشبه القمر. لا يمكن رفع كنز روح الألوهية الحقيقية إلا من خلال ذروة قوة الألوهية الحقيقية. وكان هذا النوع من القوة التي لا مثيل لها نادرًا حتى في أقدم العصور!

اليوم ، كل ما فعله لين مينغ قد حطم كل التوقعات بشكل متكرر. في البداية تقدم بطلب للزواج من شياو موشيان ، ثم وافقت عليه شياو موشيان. أخيرًا ، والأكثر فظاعة على الإطلاق ، تحدى ابن القديس حسن الحظ!

نظر ابن قديس حسن الحظ إلى لين مينغ ، وعيناه داكنتان. كان يعتقد في الأصل أن لين مينغ يتصرف بدافع اليأس من أجل امرأة ، ولكن يبدو الآن أن مخططات لين مينغ كانت أعمق مما كان يعتقد. لقد أراد استعارة هذه المعركة لتحطيم الخطط التي كان لديه من أجل البشر!

 

 

“لين مينغ ، أنت -!”

هل كان مجنون؟

 

نظر ابن قديس حسن الحظ إلى لين مينغ ، وعيناه داكنتان. كان يعتقد في الأصل أن لين مينغ يتصرف بدافع اليأس من أجل امرأة ، ولكن يبدو الآن أن مخططات لين مينغ كانت أعمق مما كان يعتقد. لقد أراد استعارة هذه المعركة لتحطيم الخطط التي كان لديه من أجل البشر!

في البداية ، ظلت إمبيريان الحلم الإلهي هادئه . ولكن عندما سمعت كلمات لين مينغ ، تخطى قلبها نبضة. لم يعد بإمكانها الاستمرار!

 

 

حمل هؤلاء الأتباع جميعًا ضغينة ضد لين مينغ . كلهم أرادوا رؤية لين مينغ يموت موتًا بائسًا.

صدم جميع إمبيريان البشرية . كل واحد منهم كان مذهولا بما لا يقاس.

تتبع لين مينغ رمح التنين الأسود برفق. بعد إخراج رمح التنين الأسود ، قطع كل وسائل التراجع وكان مصممًا على القتال حتى النهاية ! كانت هذه معركة مع حياة او موت وكل شئ على المحك!

 

ومع ذلك ، لا يمكن مقارنة أي من تلك الكنوز التي رآها بهذا الرمح الأسود!

في أذهانهم ، كان لين مينغ قد لمس للتو الحد الذي كان عليه ابن القديس حسن الحظ قبل 60 عامًا. علاوة على ذلك ، في هذه السنوات الستين ، حقق ابن القديس حسن الحظ قفزات مذهلة في قوته. طريقته في التدريب ، فن حسن الحظ الإلهي قد وصلت المستوى الخامس ووصل تدريبه إلى عالم اللورد المقدس المتوسط!

في البداية ، ظلت إمبيريان الحلم الإلهي هادئه . ولكن عندما سمعت كلمات لين مينغ ، تخطى قلبها نبضة. لم يعد بإمكانها الاستمرار!

 

في البداية ، ظلت إمبيريان الحلم الإلهي هادئه . ولكن عندما سمعت كلمات لين مينغ ، تخطى قلبها نبضة. لم يعد بإمكانها الاستمرار!

بغض النظر عن ما قيل ، كان ابن القديس حسن الحظ هو القوة الأولى في جيل الشباب بأكمله من القديسين!

قد لا يكون رمح التنين الأسود هو السلاح المقدس الذي استخدمه سيد طريق أسورا بنفسه ، لكنه كان على الأقل سلاحًا استخدمه أحد تناسخاته!

 

كان لين مينغ هو أمل البشرية. على الرغم من وجود العديد من الإمبيريان الذين التقوا للتو مع لين مينغ لأول مرة ، إلا أنهم كانوا قلقين للغاية بشأن سلامته. لم يريدوا أن يحدث له شيء.

قبل ذلك ، اعتقد الجميع أن موهبة ابن القديس حسن الحظ هي نفس موهبة لين مينغ. في هذه الحالة ، كيف يمكن أن يخسر اللورد المقدس ابن القديس حسن الحظ ضد نصف خطوة اللورد المقدس لين مينغ؟

حتى على الرغم من السبب الصالح لعرقهم ، سيكون هناك حتما بعض الإمبيريان الذين تم إغراؤهم. وبمجرد أن تبدأ الخيانات ستتزعزع إرادة الشعب وقلبه.

 

 

إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون لقب “ابن القديس حسن الحظ سوى مزحة”!

“لين مينغ هذا متعجرف للغاية ، فقط من يعتقد نفسه!؟”

 

لقد وصل هذا السلاح إلى مستوى كنز روح الألوهية الحقيقية بالكامل . أما إذا تجاوز هذا الكنز ذلك المستوى أم لا ، فهو لا يستطيع أن يعرف ، لأن ذلك تجاوز مجال رؤيته!

كان لين مينغ هو أمل البشرية. على الرغم من وجود العديد من الإمبيريان الذين التقوا للتو مع لين مينغ لأول مرة ، إلا أنهم كانوا قلقين للغاية بشأن سلامته. لم يريدوا أن يحدث له شيء.

 

 

كان لين مينغ يدرك جيدًا أنه في وليمة طول العمر الكبيرة لعرق الوحوش ، فلن يستطع قتل ابن القديس حسن الحظ.

“ماذا تقول؟ تريد أن تتحداني؟ ”

 

 

“جيد! جيد! جيد ! يبدو أنني قد نظرت إليك باستخفاف! نعم ، لدي بالفعل طريقة لاقتحام الألوهية الحقيقية للبشر ، لكن لا أعتقد أنني سأخرجها سدى! على الرغم من أنه من المستحيل بالنسبة لك مطابقة أي شيء أخرجه ، فلا يزال يتعين عليك طرح شيء يمكنه على الأقل الحصول على نظرة ثانية مني فى رهان المقامرة هذا. هل لديك أي شيء من هذا القبيل؟ ”

نظر ابن القديس حسن الحظ إلى لين مينغ مع عدم تصديق في عينيه. لقد تجاوز التحدي غير المتوقع نطاق فهمه.

كان لين مينغ هو أمل البشرية. على الرغم من وجود العديد من الإمبيريان الذين التقوا للتو مع لين مينغ لأول مرة ، إلا أنهم كانوا قلقين للغاية بشأن سلامته. لم يريدوا أن يحدث له شيء.

 

 

قبل مرور مائة عام ، في عالم اللورد المقدس نصف خطوة ، مع اختلاف في الحدود بحد ونصف ، أراد لين مينغ هذا تحدي اللورد المقدس المتوسط.

عندما سمع فنانو القتال الحاضرين هذا ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض بصدمة. كما حدق أتباع ابن القديس حسن الحظ بعيون تشبه القمر. لا يمكن رفع كنز روح الألوهية الحقيقية إلا من خلال ذروة قوة الألوهية الحقيقية. وكان هذا النوع من القوة التي لا مثيل لها نادرًا حتى في أقدم العصور!

 

“ماذا تقول؟ تريد أن تتحداني؟ ”

علاوة على ذلك ، كان يمتلك أيضًا حبة روح الضباب العظيم!

 

 

 

هل كان مجنون؟

علاوة على ذلك ، كان من المحتمل أن يكون هناك العديد من البطاقات المنقذة للحياة على جسد ابن القديس حسن الحظ ، ربما تجسد الألوهية الحقيقية أو حتى ذروة إمبيريان مختبئة في حلقته المكانية ، وعلى استعداد للمساعدة في أي لحظة.

 

“هذا …”

بالنظر إلى رمح العنقاء الدموى الأحمر اللامع ، ابتسم ابن القديس حسن الحظ ، وكانت ابتسامته قاسية وشيطانية.

 

 

 

كان هذا النوع من الوجه المبتسم هو نفسه وجه الوحش الذي رأى فريسته اللذيذة.

 

 

 

“ليس لديك فكرة عن الموت أو الخطر! بما أنك تريد أن تموت اليوم ، دعني أساعدك! سأقطع كل خطوط الطول الخاصة بك وأسحقك تحت قدمي مثل نملة! ”

 

 

 

عندما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، اندلعت هالته فجأة. الآن للتو ، كان قد غضب بسبب تصرفات لين مينغ الوقحة وكان يريد منذ التنفيس عن غضبه. منذ أن طرق لين مينغ بابه ، فسيرحب به بالتأكيد!

ولكن الآن ، قال لين مينغ إنه طالما فاز ، فإن ابن القديس حسن الحظ يجب أن يخرج طريقة الألوهية الحقيقية مناسبة للبشر . كان هذا هو تدمير مؤامرة ابن القديس حسن الحظ الشريرة بشكل مباشر .

 

كان لين مينغ مثل أسد يفتح فكيه على مصرعيه ، يطالب على الفور بمثل هذه الشروط الباهظة!

استهزأ لين مينغ عندما شعر نية القتل من ابن القديس حسن الحظ “تريد قتلي وأنا أريد قتلك. لكن لسوء الحظ ، حتى بعد هزيمتك لا يمكنني قتلك “.

 

 

 

كان لين مينغ يدرك جيدًا أنه في وليمة طول العمر الكبيرة لعرق الوحوش ، فلن يستطع قتل ابن القديس حسن الحظ.

 

 

 

 

 

 

حتى لو هُزم ابن القديس حسن الحظ ، فإن ذروة إمبيريان القديس سينقذه.

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان من المحتمل أن يكون هناك العديد من البطاقات المنقذة للحياة على جسد ابن القديس حسن الحظ ، ربما تجسد الألوهية الحقيقية أو حتى ذروة إمبيريان مختبئة في حلقته المكانية ، وعلى استعداد للمساعدة في أي لحظة.

 

 

علاوة على ذلك ، كان يمتلك أيضًا حبة روح الضباب العظيم!

خلاف ذلك ، كيف سيسمح سيادة القديس حسن الحظ لـ ابن القديس حسن الحظ بأخذ حبة روح الضباب العظيم بحرية أينما أراد؟ في عيد طول العمر هذا ، إذا انضم جميع إمبيريان البشرية الحاضرين معًا للهجوم ، فيمكنهم بسهولة إبادة ابن قديس حسن الحظ!

 

 

علاوة على ذلك ، كان يمتلك أيضًا حبة روح الضباب العظيم!

“إذا هزمتك فلن أقتلك ، لكني أريدك أن تخرج من العالم الإلهي وتخرج من عرق الوحوش!”

“جيد! جيد! جيد ! يبدو أنني قد نظرت إليك باستخفاف! نعم ، لدي بالفعل طريقة لاقتحام الألوهية الحقيقية للبشر ، لكن لا أعتقد أنني سأخرجها سدى! على الرغم من أنه من المستحيل بالنسبة لك مطابقة أي شيء أخرجه ، فلا يزال يتعين عليك طرح شيء يمكنه على الأقل الحصول على نظرة ثانية مني فى رهان المقامرة هذا. هل لديك أي شيء من هذا القبيل؟ ”

 

كما كان لأتباع ابن القديس حسن الحظ تعبيرات ازدراء.

كان صوت لين مينغ مرتفعًا وواضحًا ، وانتشر عبر الجمهور بأكمله. تسببت هذه الكلمات في اهتزاز العديد من أتباع ابن القديس حسن الحظ من الغضب. بالطريقة التي كان يتحدث بها لين مينغ ، كان الأمر كما لو أن انتصاره على ابن القديس حسن الحظ قد تقرر بالفعل.

في البداية ، ظلت إمبيريان الحلم الإلهي هادئه . ولكن عندما سمعت كلمات لين مينغ ، تخطى قلبها نبضة. لم يعد بإمكانها الاستمرار!

 

PEKA

“لين مينغ هذا متعجرف للغاية ، فقط من يعتقد نفسه!؟”

“ليس لديك فكرة عن الموت أو الخطر! بما أنك تريد أن تموت اليوم ، دعني أساعدك! سأقطع كل خطوط الطول الخاصة بك وأسحقك تحت قدمي مثل نملة! ”

 

 

“لا بد أن رأسه قد ركله حمار. لكي يقتله سمو ابن القديس ، فلن يستخدم سوى 20٪ فقط من قوته! ”

إذا أراد هزيمة ابن القديس حسن الحظ للحصول على حبة الضباب العظيم ، فقد كان ذلك مجرد حلم يقظة خيالي!

 

 

حمل هؤلاء الأتباع جميعًا ضغينة ضد لين مينغ . كلهم أرادوا رؤية لين مينغ يموت موتًا بائسًا.

قد لا يكون رمح التنين الأسود هو السلاح المقدس الذي استخدمه سيد طريق أسورا بنفسه ، لكنه كان على الأقل سلاحًا استخدمه أحد تناسخاته!

 

 

نظر ابن القديس حسن الحظ إلى لين مينغ وفهم أخيرًا معنى كلمات لين مينغ. “ها ها ها ها! ظننت أنه من الغريب أن تصاب بالجنون وتسلم نفسك إلى بابي للموت. لكن يبدو أنك أُجبرت على التصرف بدافع اليأس لأنه ليس لديك طريق للخروج من هنا. لذا ، هل تريد استخدام هذه المعركة لحفظ خطوبتك؟ تعتقد أنه إذا خسرت ، سأتخلى عن هذا الزواج ، أليس كذلك؟

كان هذا النوع من الوجه المبتسم هو نفسه وجه الوحش الذي رأى فريسته اللذيذة.

 

 

“أعتقد أنك مجنون حقا ؟ لماذا أحتاج أن أتفق معك؟ إنه لأمر مؤسف انه بقوتك الحالية ، حتى لو قاتلنا فلن يكون قتال مجدي . بعد 40 عامًا من الآن ، قد أكون مهتمًا بك قليلاً ، لكن الآن ، أنت لست أكثر من دجاجة أو كلب!”

فقط هذا الرمح الأسود وحده يتجاوز بكثير قيمة طريقة تدريب الألوهية الحقيقية العادية!

 

 

أصبحت هالة ابن القديس حسن الحظ قوية بشكل متزايد.

 

 

إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون لقب “ابن القديس حسن الحظ سوى مزحة”!

قال لين مينغ ببرود: “إذا تقاتلنا أنا وأنت ، فمن المستحيل أن تكون معركة حياة أو موت ، لذلك بطبيعة الحال يجب أن تكون هناك رقائق رهان ! أريد حبة روح الضباب العظيم ، ولكن حتى لو ضربتك بشدة لدرجة أنه لا يمكن لأحد التعرف عليك ، أخشى أنني لن أكون قادر على الحصول عليها! ”

عندما سمع لين مينغ يذكر حبة روح الضباب العظيم ، عبس ابن القديس حسن الحظ ، ولم يرد.

 

على الرغم من أنه كان يعلم في قلبه أنه كان من المستحيل عليه أن يخسر أمام لين مينغ ، إلا أنه لم يترك لين مينغ يلعب مثل هذه الحيل عليه.

كان لين مينغ يدرك جيدًا أنه مع وجود كنز على مستوى حبه روح الضباب العظيم ، سيكون هناك طبقة لا يمكن فهمها من الحماية عليها. بمجرد التفكير ، قد يتمكن سيادة القديس حسن الحظ من استعادتها ، وإلا كيف يجرؤ على ترك حبة الضباب العظيم مع ابن القديس حسن الحظ ؟ كانت حبة روح الضباب العظيم وحدها أغلى بمرات من حياة ابن القديس حسن الحظ!

بالنسبة إلى إمبيريان البشرية ، كان هذا إغراء لا يسبر غوره!

 

 

إذا أراد هزيمة ابن القديس حسن الحظ للحصول على حبة الضباب العظيم ، فقد كان ذلك مجرد حلم يقظة خيالي!

 

 

…..

 

عندما تم وضع هذه الشروط ، صُدم جميع إمبيريان البشرية الموجودين!

عندما سمع لين مينغ يذكر حبة روح الضباب العظيم ، عبس ابن القديس حسن الحظ ، ولم يرد.

 

 

فقط هذا الرمح الأسود وحده يتجاوز بكثير قيمة طريقة تدريب الألوهية الحقيقية العادية!

كان يعلم أن لين مينغ كان يحاول إثارة غضبه. كانت حبة الضباب العظيم شئ بالغ الأهمية وبغض النظر عن مدى اعتقاده أنه يمكنه هزيمة لين مينغ بسهولة ، فإنه لن يكشف حتى عن أصغر سر حولها . بالمقارنة مع قطعة أثرية إلهية مثل حبة الضباب العظيم ، لم يكن التحالف والزواج شيئًا على الإطلاق!

قال لين مينغ ببرود: “إذا تقاتلنا أنا وأنت ، فمن المستحيل أن تكون معركة حياة أو موت ، لذلك بطبيعة الحال يجب أن تكون هناك رقائق رهان ! أريد حبة روح الضباب العظيم ، ولكن حتى لو ضربتك بشدة لدرجة أنه لا يمكن لأحد التعرف عليك ، أخشى أنني لن أكون قادر على الحصول عليها! ”

 

اليوم ، كل ما فعله لين مينغ قد حطم كل التوقعات بشكل متكرر. في البداية تقدم بطلب للزواج من شياو موشيان ، ثم وافقت عليه شياو موشيان. أخيرًا ، والأكثر فظاعة على الإطلاق ، تحدى ابن القديس حسن الحظ!

رأى لين مينغ صمت ابن القديس حسن الحظ وقال: “إذا فزت ، فأنا لا أريدك فقط أن تلغي عرض زواجك من جي شيان اير ولكن أيضًا أن تقدم طريقة تدريب الألوهية الحقيقية مناسبة للبشر!”

 

 

 

كان لين مينغ مثل أسد يفتح فكيه على مصرعيه ، يطالب على الفور بمثل هذه الشروط الباهظة!

مع وجود العديد من الكبار ، كان عليهم جميعًا الاعتماد على مبتدئ مثل لين مينغ للحصول على طريقة لاقتحام الألوهية الحقيقية.

 

“لين مينغ هذا متعجرف للغاية ، فقط من يعتقد نفسه!؟”

عندما تم وضع هذه الشروط ، صُدم جميع إمبيريان البشرية الموجودين!

PEKA

 

 

“لين مينغ. ”

” كنز روح ذروة الألوهية الحقيقية!”

 

 

أخذت الحلم الإلهي نفسا عميقا. عندما نظرت إلى لبن مينغ ، امتلأت عيناها بضوء معقد.

 

 

 

لقد عرفت أن السبب وراء رغبة لين مينغ في طريقة تدريب الألوهية الحقيقية المناسبة للبشر لم يكن استخدامها لنفسه ، ولكن للمساعدة في إنقاذ ثقة البشرية.

عندما سمع فنانو القتال الحاضرين هذا ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض بصدمة. كما حدق أتباع ابن القديس حسن الحظ بعيون تشبه القمر. لا يمكن رفع كنز روح الألوهية الحقيقية إلا من خلال ذروة قوة الألوهية الحقيقية. وكان هذا النوع من القوة التي لا مثيل لها نادرًا حتى في أقدم العصور!

 

 

قبل ذلك مباشرة ، أشار ابن القديس حسن الحظ إلى أنه طالما أن أي إمبيريان بشر على استعداد للخضوع للقديسين ، يمكنهم الحصول على طريقة لاقتحام الألوهية الحقيقية.

 

 

استهزأ لين مينغ عندما شعر نية القتل من ابن القديس حسن الحظ “تريد قتلي وأنا أريد قتلك. لكن لسوء الحظ ، حتى بعد هزيمتك لا يمكنني قتلك “.

بالنسبة إلى إمبيريان البشرية ، كان هذا إغراء لا يسبر غوره!

 

 

حتى على الرغم من السبب الصالح لعرقهم ، سيكون هناك حتما بعض الإمبيريان الذين تم إغراؤهم. وبمجرد أن تبدأ الخيانات ستتزعزع إرادة الشعب وقلبه.

حتى على الرغم من السبب الصالح لعرقهم ، سيكون هناك حتما بعض الإمبيريان الذين تم إغراؤهم. وبمجرد أن تبدأ الخيانات ستتزعزع إرادة الشعب وقلبه.

من الماضي إلى الحاضر ، اختفت هذه الأنواع من الكنوز الروحية تقريبًا!

 

 

ولكن الآن ، قال لين مينغ إنه طالما فاز ، فإن ابن القديس حسن الحظ يجب أن يخرج طريقة الألوهية الحقيقية مناسبة للبشر . كان هذا هو تدمير مؤامرة ابن القديس حسن الحظ الشريرة بشكل مباشر .

 

 

 

بالطبع ، كان منطلق كل هذا أن لين مينغ يمكن أن يفوز حقًا!

 

 

 

بالتفكير في هذا ، لم يكن لدى إمبيريان الحلم الإلهي أي فكرة عن كيفية الشعور. كان لين مينغ صغيراً فقط ومع ذلك كان يتحمل الكثير!

“ماذا تقول؟ تريد أن تتحداني؟ ”

 

 

مع وجود العديد من الكبار ، كان عليهم جميعًا الاعتماد على مبتدئ مثل لين مينغ للحصول على طريقة لاقتحام الألوهية الحقيقية.

استهزأ لين مينغ عندما شعر نية القتل من ابن القديس حسن الحظ “تريد قتلي وأنا أريد قتلك. لكن لسوء الحظ ، حتى بعد هزيمتك لا يمكنني قتلك “.

 

في البداية ، ظلت إمبيريان الحلم الإلهي هادئه . ولكن عندما سمعت كلمات لين مينغ ، تخطى قلبها نبضة. لم يعد بإمكانها الاستمرار!

في مواجهة الشروط المقترحة من لين مينغ ، سخر ابن القديس حسن الحظ ببرود. “صحيح أن عرقي لديه أساليب تدريب اختراق الألوهية الحقيقية ، ولكن كيف تعرف ما إذا كنت قد أحضرت أيًا من هذا معي؟”

بالتفكير في هذا ، لم يكن لدى إمبيريان الحلم الإلهي أي فكرة عن كيفية الشعور. كان لين مينغ صغيراً فقط ومع ذلك كان يتحمل الكثير!

 

ومع ذلك ، لا يمكن مقارنة أي من تلك الكنوز التي رآها بهذا الرمح الأسود!

لن يستخدم ابن القديس حسن الحظ هذه الأنواع من الميراث ، لذلك كان من الطبيعي ألا يجلبها معه.

حمل هؤلاء الأتباع جميعًا ضغينة ضد لين مينغ . كلهم أرادوا رؤية لين مينغ يموت موتًا بائسًا.

 

 

ضحك لين مينغ. “ليس من السهل عليك أن تعود إلى جنة دعوة القديس من العالم الإلهي. يعد عبور جدار رثاء الإله أمرًا مزعجًا للغاية ، وبما أنك قررت بالفعل استخدام طريقة تدريب اختراق الألوهية الحقيقية البشرية لتحطيم وحدة صف إمبيريان العالم الإلهي ، فكيف لا تملكه بالفعل ؟ وإلا ، ألن تثير شكوك أولئك الذين يفكرون في اتباعك ؟ ”

قد لا يكون رمح التنين الأسود هو السلاح المقدس الذي استخدمه سيد طريق أسورا بنفسه ، لكنه كان على الأقل سلاحًا استخدمه أحد تناسخاته!

 

 

 

 

كانت كلمات لين مينغ حادة وعدوانية.

…..

 

 

نظر ابن قديس حسن الحظ إلى لين مينغ ، وعيناه داكنتان. كان يعتقد في الأصل أن لين مينغ يتصرف بدافع اليأس من أجل امرأة ، ولكن يبدو الآن أن مخططات لين مينغ كانت أعمق مما كان يعتقد. لقد أراد استعارة هذه المعركة لتحطيم الخطط التي كان لديه من أجل البشر!

أثناء حديثه ، انتزع لين مينغ بهدوء رمحًا أسود من الحلقة المكانية. كان لهذا الرمح نية قتل كثيفة ولم يكن لامعًا على الإطلاق. بدت القوانين المحيطة به مُهتزة ، حيث انبعث منها جو قديم وشرير.

 

 

“جيد! جيد! جيد ! يبدو أنني قد نظرت إليك باستخفاف! نعم ، لدي بالفعل طريقة لاقتحام الألوهية الحقيقية للبشر ، لكن لا أعتقد أنني سأخرجها سدى! على الرغم من أنه من المستحيل بالنسبة لك مطابقة أي شيء أخرجه ، فلا يزال يتعين عليك طرح شيء يمكنه على الأقل الحصول على نظرة ثانية مني فى رهان المقامرة هذا. هل لديك أي شيء من هذا القبيل؟ ”

صدم جميع إمبيريان البشرية . كل واحد منهم كان مذهولا بما لا يقاس.

 

 

كانت نظرة ابن القديس حسن الحظ حادة ، مثل الوحش الجائع.

نظر ابن قديس حسن الحظ إلى لين مينغ ، وعيناه داكنتان. كان يعتقد في الأصل أن لين مينغ يتصرف بدافع اليأس من أجل امرأة ، ولكن يبدو الآن أن مخططات لين مينغ كانت أعمق مما كان يعتقد. لقد أراد استعارة هذه المعركة لتحطيم الخطط التي كان لديه من أجل البشر!

 

 

على الرغم من أنه كان يعلم في قلبه أنه كان من المستحيل عليه أن يخسر أمام لين مينغ ، إلا أنه لم يترك لين مينغ يلعب مثل هذه الحيل عليه.

إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون لقب “ابن القديس حسن الحظ سوى مزحة”!

 

بكلمات ابن القديس حسن الحظ ، نظر الجميع إلى لين مينغ. أراد لين مينغ أشياء كثيرة ، ولكن إذا لم يستطع وضع ما يكفي من الكنوز المكافئة ، فلن تكون هناك حاجة لامتثال ابن القديس حسن الحظ له.

عندما تم وضع هذه الشروط ، صُدم جميع إمبيريان البشرية الموجودين!

 

أخذت الحلم الإلهي نفسا عميقا. عندما نظرت إلى لبن مينغ ، امتلأت عيناها بضوء معقد.

كما كان لأتباع ابن القديس حسن الحظ تعبيرات ازدراء.

“لا بد أن رأسه قد ركله حمار. لكي يقتله سمو ابن القديس ، فلن يستخدم سوى 20٪ فقط من قوته! ”

 

 

لطالما تم تحديد خلفية ومكانة لين مينغ. لا يمكن أن يتنافس إجمالي ثروته مع ابن القديس حسن الحظ . خلاف ذلك ، عندما سخر ابن القديس حسن الحظ من لين مينغ لعدم تقديم هدية تهنئة ، لم يكن لين مينغ ليبقى صامتًا.

قبل مرور مائة عام ، في عالم اللورد المقدس نصف خطوة ، مع اختلاف في الحدود بحد ونصف ، أراد لين مينغ هذا تحدي اللورد المقدس المتوسط.

 

 

قال لين مينغ: “بما أنني أريد أن أراهن معك على المقامرة ، فمن الطبيعي أن أضع كنزًا مكافئًا. ”

“لين مينغ هذا متعجرف للغاية ، فقط من يعتقد نفسه!؟”

 

 

أثناء حديثه ، انتزع لين مينغ بهدوء رمحًا أسود من الحلقة المكانية. كان لهذا الرمح نية قتل كثيفة ولم يكن لامعًا على الإطلاق. بدت القوانين المحيطة به مُهتزة ، حيث انبعث منها جو قديم وشرير.

 

 

PEKA

كان هذا هو رمح التنين الأسود !

 

 

 

قد لا يكون رمح التنين الأسود هو السلاح المقدس الذي استخدمه سيد طريق أسورا بنفسه ، لكنه كان على الأقل سلاحًا استخدمه أحد تناسخاته!

 

 

“لا بد أن رأسه قد ركله حمار. لكي يقتله سمو ابن القديس ، فلن يستخدم سوى 20٪ فقط من قوته! ”

“هذا …”

في البداية ، ظلت إمبيريان الحلم الإلهي هادئه . ولكن عندما سمعت كلمات لين مينغ ، تخطى قلبها نبضة. لم يعد بإمكانها الاستمرار!

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }

عندما رأى ذروة إمبيريان الذى يحمي ابن القديس حسن الحظ هذا السلاح المقدس ، فتحت عيناه على مصراعيها.

نظر ابن قديس حسن الحظ إلى لين مينغ ، وعيناه داكنتان. كان يعتقد في الأصل أن لين مينغ يتصرف بدافع اليأس من أجل امرأة ، ولكن يبدو الآن أن مخططات لين مينغ كانت أعمق مما كان يعتقد. لقد أراد استعارة هذه المعركة لتحطيم الخطط التي كان لديه من أجل البشر!

 

كان لين مينغ هو أمل البشرية. على الرغم من وجود العديد من الإمبيريان الذين التقوا للتو مع لين مينغ لأول مرة ، إلا أنهم كانوا قلقين للغاية بشأن سلامته. لم يريدوا أن يحدث له شيء.

” كنز روح ذروة الألوهية الحقيقية!”

 

 

 

انفجر الجو فجأة. من بين كل الحاضرين ، كان لديه أوسع مجال للرؤية وشاهد العديد من الكنوز التي تم التنقيب عنها من أطلال العالم البدائية.

كانت نظرة ابن القديس حسن الحظ حادة ، مثل الوحش الجائع.

 

 

ومع ذلك ، لا يمكن مقارنة أي من تلك الكنوز التي رآها بهذا الرمح الأسود!

ضحك لين مينغ. “ليس من السهل عليك أن تعود إلى جنة دعوة القديس من العالم الإلهي. يعد عبور جدار رثاء الإله أمرًا مزعجًا للغاية ، وبما أنك قررت بالفعل استخدام طريقة تدريب اختراق الألوهية الحقيقية البشرية لتحطيم وحدة صف إمبيريان العالم الإلهي ، فكيف لا تملكه بالفعل ؟ وإلا ، ألن تثير شكوك أولئك الذين يفكرون في اتباعك ؟ ”

 

” كنز روح ذروة الألوهية الحقيقية!”

لقد وصل هذا السلاح إلى مستوى كنز روح الألوهية الحقيقية بالكامل . أما إذا تجاوز هذا الكنز ذلك المستوى أم لا ، فهو لا يستطيع أن يعرف ، لأن ذلك تجاوز مجال رؤيته!

فقط هذا الرمح الأسود وحده يتجاوز بكثير قيمة طريقة تدريب الألوهية الحقيقية العادية!

 

” كنز روح ذروة الألوهية الحقيقية؟”

قبل ذلك مباشرة ، أشار ابن القديس حسن الحظ إلى أنه طالما أن أي إمبيريان بشر على استعداد للخضوع للقديسين ، يمكنهم الحصول على طريقة لاقتحام الألوهية الحقيقية.

 

 

عندما سمع فنانو القتال الحاضرين هذا ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض بصدمة. كما حدق أتباع ابن القديس حسن الحظ بعيون تشبه القمر. لا يمكن رفع كنز روح الألوهية الحقيقية إلا من خلال ذروة قوة الألوهية الحقيقية. وكان هذا النوع من القوة التي لا مثيل لها نادرًا حتى في أقدم العصور!

 

 

 

 

 

من الماضي إلى الحاضر ، اختفت هذه الأنواع من الكنوز الروحية تقريبًا!

 

 

 

فقط هذا الرمح الأسود وحده يتجاوز بكثير قيمة طريقة تدريب الألوهية الحقيقية العادية!

 

 

 

تتبع لين مينغ رمح التنين الأسود برفق. بعد إخراج رمح التنين الأسود ، قطع كل وسائل التراجع وكان مصممًا على القتال حتى النهاية ! كانت هذه معركة مع حياة او موت وكل شئ على المحك!

بالنظر إلى رمح العنقاء الدموى الأحمر اللامع ، ابتسم ابن القديس حسن الحظ ، وكانت ابتسامته قاسية وشيطانية.

 

رأى لين مينغ صمت ابن القديس حسن الحظ وقال: “إذا فزت ، فأنا لا أريدك فقط أن تلغي عرض زواجك من جي شيان اير ولكن أيضًا أن تقدم طريقة تدريب الألوهية الحقيقية مناسبة للبشر!”

” ابن القديس حسن الحظ ، ما نوع طريقة التدريب التي يمكنك وضعها ؟ يجب أن تكون طريقة تدريب الألوهية الحقيقية غير مكتملة للغاية ، أليس كذلك؟ إذا لم تتمكن من فعل ذلك ، فإن تأثير الألوهية الحقيقية المزعوم لديك ضعيف للغاية. لا يمكنك حتى المقارنة مع صغير مثلي؟ ”

 

 

 

سأل لين مينغ ابن القديس حسن الحظ ببرود ، فكانت كلماته مستبدة.

حمل هؤلاء الأتباع جميعًا ضغينة ضد لين مينغ . كلهم أرادوا رؤية لين مينغ يموت موتًا بائسًا.

 

قال لين مينغ: “بما أنني أريد أن أراهن معك على المقامرة ، فمن الطبيعي أن أضع كنزًا مكافئًا. ”

 

عندما سمع فنانو القتال الحاضرين هذا ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض بصدمة. كما حدق أتباع ابن القديس حسن الحظ بعيون تشبه القمر. لا يمكن رفع كنز روح الألوهية الحقيقية إلا من خلال ذروة قوة الألوهية الحقيقية. وكان هذا النوع من القوة التي لا مثيل لها نادرًا حتى في أقدم العصور!

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }

 

 

 

 

 

ترجمة

 

PEKA

كان يعلم أن لين مينغ كان يحاول إثارة غضبه. كانت حبة الضباب العظيم شئ بالغ الأهمية وبغض النظر عن مدى اعتقاده أنه يمكنه هزيمة لين مينغ بسهولة ، فإنه لن يكشف حتى عن أصغر سر حولها . بالمقارنة مع قطعة أثرية إلهية مثل حبة الضباب العظيم ، لم يكن التحالف والزواج شيئًا على الإطلاق!

…..

 

صدم جميع إمبيريان البشرية . كل واحد منهم كان مذهولا بما لا يقاس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط