حبة التسعه فتحات الرائعة
1767 حبة التسعه فتحات الرائعة
“هذا حقًا حصاد غير متوقع!”
…
…
بعد الصيد من خلال الحلقة المكانية الخاصة به ، أخذ ابن القديس حسن الحظ على مضض ميراثًا شبه كامل من الألوهية الحقيقية.
…
…
كان أحد الأسباب لأن هذا سيكون مضيعة لمثل هذا الكنز. علاوة على ذلك ، سيكون من الصعب عليه بشكل لا يضاهى العثور على مصدر الرعد الذي كان من نوعية مماثلة لنيران الروح الجحيم الذي لا يموت .
“أنت…”
لقد كان مجرد نصف خطوة اللورد المقدس ، ومع ذلك كان على دراية بحدود طريقة تدريب الألوهية الحقيقية؟
أخذ ابن القديس حسن الحظ نفسًا عميقًا – لم يتخيل أبدًا أن لين مينغ سيخرج مثل هذا الكنز.
بشكل عام ، عند مقارنة نفس المستوى من الكنوز، كان كنز الروح أقل قيمة من الميراث.
ومع ذلك ، إلى جانب الحلم الإلهي ، لم يتطرق أي من الإمبيريان الآخرين إلى مجال الألوهية الحقيقية. لبعض الوقت ، واجهوا صعوبات في تمييز المبادئ العميقة في الداخل.
لكن ما أخرجه لين مينغ كان كنز روح الألوهية الحقيقية في الذروة وما أخرجه ابن قديس الحظ الطيب لم يكن سوى ميراث ألوهية حقيقي غير مكتمل للغاية.
بالنظر إلى العنصرين ، كان الاختلاف كبيرًا جدًا.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }
بعد الصيد من خلال الحلقة المكانية الخاصة به ، أخذ ابن القديس حسن الحظ على مضض ميراثًا شبه كامل من الألوهية الحقيقية.
بشكل عام ، عند مقارنة نفس المستوى من الكنوز، كان كنز الروح أقل قيمة من الميراث.
حتى فى قصر حسن الحظ السماوى ، كان هناك عدد قليل للغاية من انواع الميراث هذه .
قام لين مينغ بالتحقيق في محتويات الميراث بإحساسه وتمكن من تمييز أنه كان بالفعل طريقة تدريب.
كل ما تبقى هو.
لقد درس قوانين أسورا ، وهي طريقة تدريب تجاوزت بالفعل طريقة تدريب الألوهية الحقيقية. مع ذلك كأساس له ، كانت قدرته على تقييم أساليب تدريب الألوهية الحقيقية تفوق فهم الشخص العادي.
…
كان بالكاد يستطيع أن يحكم على روعة القوانين في الداخل. ما أخرجه ابن القديس حسن الحظ لم يكن سوى طريقة تدريب منخفضة الرتبة ، لكن ميزتها أنها كانت كاملة.
“هذا الشقي ، من أين حصل على الكثير من الكنوز!”
بعد أن قام لين مينغ بالتحقيق في زلة اليشم ، قام الإمبيريان الآخرون الموجودون يقومون بذلك أيضًا ، غير قادرين على تحمل فضولهم. حتى إمبراطور الوحوش أطلق إحساسه.
ومع ذلك ، إلى جانب الحلم الإلهي ، لم يتطرق أي من الإمبيريان الآخرين إلى مجال الألوهية الحقيقية. لبعض الوقت ، واجهوا صعوبات في تمييز المبادئ العميقة في الداخل.
إذا اختار حقًا بشكل خاطئ ، فإن قطع العلاقات يمكن أن يساعد في حماية شياو موشيان.
كان أحد الأسباب لأن هذا سيكون مضيعة لمثل هذا الكنز. علاوة على ذلك ، سيكون من الصعب عليه بشكل لا يضاهى العثور على مصدر الرعد الذي كان من نوعية مماثلة لنيران الروح الجحيم الذي لا يموت .
“طريقة تدريب الألوهية الحقيقية ذات الرتبة المتوسطة الدنيا. هل تخطط حقًا لاستخدام هذا الشيء الصغير للمراهنة ضد رمح التنين الأسود؟ ” قال لين مينغ باستخفاف. لكن بينما كان يتحدث ، صدمت كلماته الإمبيريان الحاضرين. كيف رأى لين مينغ من خلال رتبة طريقة التدريب؟
ومع ذلك ، إلى جانب الحلم الإلهي ، لم يتطرق أي من الإمبيريان الآخرين إلى مجال الألوهية الحقيقية. لبعض الوقت ، واجهوا صعوبات في تمييز المبادئ العميقة في الداخل.
لقد كان مجرد نصف خطوة اللورد المقدس ، ومع ذلك كان على دراية بحدود طريقة تدريب الألوهية الحقيقية؟
كان توقع أي إمبيريان بشر يمارسون طريقة تدريب الألوهية الحقيقية هذه ويكملون اختراقاتهم في الوقت المناسب للمساعدة في الكارثة الكبرى أمرًا غير واقعي بكل بساطة. كان هذا لأن فرصهم في القيام بذلك كانت منخفضة بشكل مثير للشفقة في البداية ، وسيتطلب تحقيق اختراق ملايين السنين على أي حال.
علاوة على ذلك ، من تعبيرات ابن القديس حسن الحظ وذروة إمبيريان القديس ، بدا أن حكم لين مينغ كان صحيحًا!
بمجرد وصول الكارثة الكبرى ، يمكن أن يتحمل لين مينغ بهدوء ويتدرب . ثم ، في يوم من الأيام ، يمكنه الاعتماد على قوته لعكس اتجاه السماء!
“همف! حتى لو أخذت طريقة تدريب أعلى ، فماذا في ذلك؟ هل تعتقد أنه يمكنك الحصول عليها ؟ ”
كانت طريقة التدريب هذه أسوأ. في الواقع ، لم يكن لقصر حسن الحظ السماوى سوى هذين الميراثين من طرق التدريب البشرية. كانت درجاتهم عادية للغاية وكانت المجموعة الثانية غير مكتملة للغاية.
…
سخر ابن القديس حسن الحظ. لكن الاستهزاءات كانت استهزاء. إذا لم يكن قادرًا على إخراج رهان معادل من الكنوز ، فلن يتبقى له وجه. كما أخرج قطعة أخرى من زلة اليشم وحبة .
الآن ، استغل لين مينغ هذه اللحظة لإحضاره.
كانت طريقة التدريب هذه أسوأ. في الواقع ، لم يكن لقصر حسن الحظ السماوى سوى هذين الميراثين من طرق التدريب البشرية. كانت درجاتهم عادية للغاية وكانت المجموعة الثانية غير مكتملة للغاية.
كان أحد الأسباب لأن هذا سيكون مضيعة لمثل هذا الكنز. علاوة على ذلك ، سيكون من الصعب عليه بشكل لا يضاهى العثور على مصدر الرعد الذي كان من نوعية مماثلة لنيران الروح الجحيم الذي لا يموت .
كانت كلمات إمبيريان فجر الشيطان لحفظ الوضع. بالتراجع ، حتى لو فاز لين مينغ وتزوج شياو موشيان ، فلت تكون هناك أي خسارة.
ولكن بالنسبة للحبة ، كانت ذات جودة عالية للغاية ، كادت تصل إلى مستوى حبة روح الألوهية الحقيقية.
احترقت عين إمبيريان فجر الشيطان بشدة. كان يشعر بالفعل أن بيضة التنين هذه قد أصبحت بالفعل واحد مع لين مينغ وأنهما يتشاركان في اللحم والدم. بمجرد أن تفقس البيضة ، ستكون مفيدة جدًا لقوة لين مينغ. إذا بقيت هذه البيضة في عرق الوحوش والشياطين ، فسيكون ذلك خسارة فادحة للين مينغ.
”حبة التسعة فتحات الرائعة! على الرغم من أن هذه حبة إلهية فائقة ، إلا أن مستواها يقترب من مستوى الألوهية الحقيقية. تم تنقيتها في الأصل من قبل جلالة الملك القديس لي لاقتحام عالم ملك العالم! المواد اللازمة لصنع هذه الحبة نادرة للغاية وقيمتها لا تقل عن قيمة جزء غير مكتمل من طريقة تدريب الألوهية الحقيقية! ”
بينما كان ابن القديس حسن الحظ يتفاخر ، نظر لين مينغ إلى الحبة بسعادة غامرة في قلبه. كانت هذه في الواقع حبة تم تنقيتها بواسطة سيادة القديس حسن الحظ ، وهي حبة تحول الجسم عالية الجودة!
قام لين مينغ بالتحقيق في محتويات الميراث بإحساسه وتمكن من تمييز أنه كان بالفعل طريقة تدريب.
“هذا حقًا حصاد غير متوقع!”
ومع ذلك ، إلى جانب الحلم الإلهي ، لم يتطرق أي من الإمبيريان الآخرين إلى مجال الألوهية الحقيقية. لبعض الوقت ، واجهوا صعوبات في تمييز المبادئ العميقة في الداخل.
وحتى لو اختار إمبيريان فجر الشيطان خطأً في هذه الكارثة العظيمة ولم يكن قادرًا على تحمل عواقب فشله ، حتى لو قُتل ، فسيكون بإمكان شياو موشيان إعادة بناء عرق الشياطين والسماح لهم بمواصلة التقدم.
فكر لين مينغ في نفسه. في الحقيقة ، لم يكن مهتمًا بمرتبة أساليب تدريب الألوهية الحقيقية البشرية على الإطلاق.
لم يتخيل إمبيريان فجر الشيطان أبدًا أن لين مينغ سيخرج بيضة تنين ملكية.
طالما كان لديه أسلوب تدريب الألوهية الحقيقية ، بغض النظر عن درجته العالية أو المنخفضة ، فسيتمكن من تثبيت قلوب إمبيريان البشرية وحتى لا ينحرفوا إلى القديسين.
كان هذا كافيا.
كان توقع أي إمبيريان بشر يمارسون طريقة تدريب الألوهية الحقيقية هذه ويكملون اختراقاتهم في الوقت المناسب للمساعدة في الكارثة الكبرى أمرًا غير واقعي بكل بساطة. كان هذا لأن فرصهم في القيام بذلك كانت منخفضة بشكل مثير للشفقة في البداية ، وسيتطلب تحقيق اختراق ملايين السنين على أي حال.
كانت كلمات إمبيريان فجر الشيطان لحفظ الوضع. بالتراجع ، حتى لو فاز لين مينغ وتزوج شياو موشيان ، فلت تكون هناك أي خسارة.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }
في الكارثة الكبرى ، لن يكون هذا مفيدًا على الإطلاق.
تمامًا عندما فكر إمبيريان فجر الشيطان في هذا ، شعر على الفور أن هذا مستحيل.
سحب لين مينغ إحساسه وقال باستخفاف ، “مع إضافة كل تلك الأشياء العشوائية معًا ، هذا بالكاد يكفي. ”
منح لين مينغ نار الروح إلى شياو موشيان ، لكنها رفضت في البداية. كان هذا لأن لين مينغ سيحاول قريبًا اختراق قصر الداو الثالث – قصر داو القطبية المتطرف . في ذلك الوقت ، سيحتاج إلى اختيار نوعين من نقاط قوة المصدر ليكونوا بمثابة المحفز. بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت أكثر نقاط قوة المصدر ملاءمة هي عناصر النار ومصادر الرعد.
كانت هذه الكلمات القليلة تجعل من ابن القديس حسن الحظ يشعر بالبؤس بما يكفي ليتقيأ الدم.
من خلال قشر البيض ، إذا نظر المرء بعناية شديدة ، يمكن أن يرى حياة قوية وصحية في الداخل ، حياة تنضح باستمرار بموجات من هالة الحياة مثل الأمواج المتلاطمة!
شعر بالحزن الشديد. لقد أخذ كل أنواع الكنوز ، بما في ذلك حبة التسعة فتحات الرائعة التي لم يستطع تحمل أكلها ، ومع ذلك فقد وصفها لين مينغ بأنها “أشياء عشوائية”.
الآن ، استغل لين مينغ هذه اللحظة لإحضاره.
ومع ذلك ، وبكل إنصاف ، لم يكن هناك الكثير للنظر إليه عند مقارنته برمح لين مينغ الذى خرج من العدم.
في البداية كان كنزًا روح ذروة الألوهية الحقيقية ثم بعد ذلك بيضة تنين. كانت هذه أشياء لم تكن يمتلكها إمبيريان فجر الشيطان حتى !
ثم تحول لين مينغ إلى إمبيريان فجر الشيطان.
أخذ ابن القديس حسن الحظ نفسًا عميقًا – لم يتخيل أبدًا أن لين مينغ سيخرج مثل هذا الكنز.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا واتجه نحو ابن القديس حسن الحظ. هكذا ، تم تسوية كل شيء آخر.
لم تعد كلماته مهذبة ، لأنه كان يعلم أن التهذيب لم يعد له فائدة الآن. “فجر الشيطان ، وافق ابن القديس حسن الحظ بالفعل ، الآن دورك . إذا فزت ، فسوف آخذ شيان إير! ”
أرادت شياو موشيان إعطاء نار روح الجحيم الذي لا يموت إلى لين مينغ لمساعدته على اختراق قصر الداو ، لكنه رفض.
لم تكن معركة القمار هذه مع ابن القديس حسن الحظ كافية. إذا لم يوافق إمبيريان فجر الشيطان ، فكل هذا لا معنى له.
طالما كان لديه أسلوب تدريب الألوهية الحقيقية ، بغض النظر عن درجته العالية أو المنخفضة ، فسيتمكن من تثبيت قلوب إمبيريان البشرية وحتى لا ينحرفوا إلى القديسين.
سخر إمبيريان فجر الشيطان. “هل تعتقد أنك تستطيع الفوز؟ يالها من مزحة!”
“بما أنك تعتقد بالفعل أنني لا أستطيع الفوز ، ما هي مشكلة تقديم وعد لي؟”
تحدث إمبيريان فجر الشيطان بازدراء ، “لا أعتقد أن لديك أي فرصة للفوز ولكني أيضًا لا أحب أن يتم اللعب بي من قبل الآخرين ، وخاصة صغير مثلك. لماذا علي أن اهتم بك !؟ ”
تحدث إمبيريان فجر الشيطان بازدراء ، “لا أعتقد أن لديك أي فرصة للفوز ولكني أيضًا لا أحب أن يتم اللعب بي من قبل الآخرين ، وخاصة صغير مثلك. لماذا علي أن اهتم بك !؟ ”
“هل هذا صحيح. ” مد لين مينغ يده وانبعث ضوء أسود من عالمه الداخلي ، مشكلاً صورة إسقاط في الفضاء القريب منه.
في هذا الإسقاط كان هناك بيضة سوداء عملاقة معروضة. كان سطح هذه البيضة مغطى بأنماط تبدو غامضة وقديمة.
“هذا . ” أصيب إمبيريان فجر الشيطان بالذعر. ”بيضة التنين! وهي بيضة تنين ملكية! ”
من خلال قشر البيض ، إذا نظر المرء بعناية شديدة ، يمكن أن يرى حياة قوية وصحية في الداخل ، حياة تنضح باستمرار بموجات من هالة الحياة مثل الأمواج المتلاطمة!
“هذا . ” أصيب إمبيريان فجر الشيطان بالذعر. ”بيضة التنين! وهي بيضة تنين ملكية! ”
لكن ما أخرجه لين مينغ كان كنز روح الألوهية الحقيقية في الذروة وما أخرجه ابن قديس الحظ الطيب لم يكن سوى ميراث ألوهية حقيقي غير مكتمل للغاية.
بينما كان ابن القديس حسن الحظ يتفاخر ، نظر لين مينغ إلى الحبة بسعادة غامرة في قلبه. كانت هذه في الواقع حبة تم تنقيتها بواسطة سيادة القديس حسن الحظ ، وهي حبة تحول الجسم عالية الجودة!
امتلك عرق الوحوش وحوش الإله ، لكنها كانت نادرة للغاية. بالنسبة للوحوش الإلهية الملكية ، كان هناك عدد أقل منهم!
كانت طريقة التدريب هذه أسوأ. في الواقع ، لم يكن لقصر حسن الحظ السماوى سوى هذين الميراثين من طرق التدريب البشرية. كانت درجاتهم عادية للغاية وكانت المجموعة الثانية غير مكتملة للغاية.
لم يتخيل إمبيريان فجر الشيطان أبدًا أن لين مينغ سيخرج بيضة تنين ملكية.
…
بالنظر إلى العنصرين ، كان الاختلاف كبيرًا جدًا.
علاوة على ذلك ، ما كان نادرًا هو أن بيضة التنين هذه قد تطورت جيدًا في عالم لين مينغ الداخلي. بمجرد أن تفقس ، سترتفع إلى السماء ، وتصبح تنينًا شابًا قويًا!
أرادت شياو موشيان إعطاء نار روح الجحيم الذي لا يموت إلى لين مينغ لمساعدته على اختراق قصر الداو ، لكنه رفض.
كانت طريقة التدريب هذه أسوأ. في الواقع ، لم يكن لقصر حسن الحظ السماوى سوى هذين الميراثين من طرق التدريب البشرية. كانت درجاتهم عادية للغاية وكانت المجموعة الثانية غير مكتملة للغاية.
“هذا الشقي ، من أين حصل على الكثير من الكنوز!”
في البداية كان كنزًا روح ذروة الألوهية الحقيقية ثم بعد ذلك بيضة تنين. كانت هذه أشياء لم تكن يمتلكها إمبيريان فجر الشيطان حتى !
عبس إمبيريان فجر الشيطان قليلاً لكنه لم يرفض. كان من المقرر في الأصل تقديم عنصر إبادة النار إلى شياو موشيان. على الرغم من أنه كان دائمًا قاسيًا ومتطلبًا منها ، إلا أن كل ما فعله كان من أجل عرق الشياطين ولضمان تأسيس شعبهم. كما أعرب عن أمله في أن تعيش حياة طويلة وجيدة.
لقد اندهشت العديد من الشخصيات غير العادية الحاضرة. ربما حتى مجرد جزء من كنوز لين مينغ كان يستحق أكثر بكثير من إجمالي أصولهم مجتمعة!
كانت كلمات إمبيريان فجر الشيطان لحفظ الوضع. بالتراجع ، حتى لو فاز لين مينغ وتزوج شياو موشيان ، فلت تكون هناك أي خسارة.
…
“إذا خسرت ، فإن بيضة التنين هذه لك!”
منح لين مينغ نار الروح إلى شياو موشيان ، لكنها رفضت في البداية. كان هذا لأن لين مينغ سيحاول قريبًا اختراق قصر الداو الثالث – قصر داو القطبية المتطرف . في ذلك الوقت ، سيحتاج إلى اختيار نوعين من نقاط قوة المصدر ليكونوا بمثابة المحفز. بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت أكثر نقاط قوة المصدر ملاءمة هي عناصر النار ومصادر الرعد.
بعد الصيد من خلال الحلقة المكانية الخاصة به ، أخذ ابن القديس حسن الحظ على مضض ميراثًا شبه كامل من الألوهية الحقيقية.
صر لين مينغ على أسنانه وهو يتحدث. كان هذا هو إرث الحياة الذي تركه سيادة التنين الأسود ؛ بالتأكيد لا يمكن أن يخسر!
“هل هذا صحيح. ” مد لين مينغ يده وانبعث ضوء أسود من عالمه الداخلي ، مشكلاً صورة إسقاط في الفضاء القريب منه.
كان بالكاد يستطيع أن يحكم على روعة القوانين في الداخل. ما أخرجه ابن القديس حسن الحظ لم يكن سوى طريقة تدريب منخفضة الرتبة ، لكن ميزتها أنها كانت كاملة.
“لا أصدق أنك على استعداد لذلك!”
عبس إمبيريان فجر الشيطان قليلاً لكنه لم يرفض. كان من المقرر في الأصل تقديم عنصر إبادة النار إلى شياو موشيان. على الرغم من أنه كان دائمًا قاسيًا ومتطلبًا منها ، إلا أن كل ما فعله كان من أجل عرق الشياطين ولضمان تأسيس شعبهم. كما أعرب عن أمله في أن تعيش حياة طويلة وجيدة.
“بما أنك تعتقد بالفعل أنني لا أستطيع الفوز ، ما هي مشكلة تقديم وعد لي؟”
احترقت عين إمبيريان فجر الشيطان بشدة. كان يشعر بالفعل أن بيضة التنين هذه قد أصبحت بالفعل واحد مع لين مينغ وأنهما يتشاركان في اللحم والدم. بمجرد أن تفقس البيضة ، ستكون مفيدة جدًا لقوة لين مينغ. إذا بقيت هذه البيضة في عرق الوحوش والشياطين ، فسيكون ذلك خسارة فادحة للين مينغ.
إذا اختار حقًا بشكل خاطئ ، فإن قطع العلاقات يمكن أن يساعد في حماية شياو موشيان.
لقد كان يراهن على كل ما لديه في هذه المقامرة الفردية – هل يمكنه حقًا هزيمة ابن القديس حسن الحظ حقا ؟
“هذا الشقي ، من أين حصل على الكثير من الكنوز!”
تمامًا عندما فكر إمبيريان فجر الشيطان في هذا ، شعر على الفور أن هذا مستحيل.
“حسنا! إذا استطعت الفوز فسأسمح لك بأخذ شيان إير. لكن في الوقت نفسه ، سأعلن أيضًا أنني و شيان إير قطعنا جميع الروابط كجد وحفيده ”
أخذ ابن القديس حسن الحظ نفسًا عميقًا – لم يتخيل أبدًا أن لين مينغ سيخرج مثل هذا الكنز.
“حسنا! إذا استطعت الفوز فسأسمح لك بأخذ شيان إير. لكن في الوقت نفسه ، سأعلن أيضًا أنني و شيان إير قطعنا جميع الروابط كجد وحفيده ”
كانت كلمات إمبيريان فجر الشيطان لحفظ الوضع. بالتراجع ، حتى لو فاز لين مينغ وتزوج شياو موشيان ، فلت تكون هناك أي خسارة.
كان أحد الأسباب لأن هذا سيكون مضيعة لمثل هذا الكنز. علاوة على ذلك ، سيكون من الصعب عليه بشكل لا يضاهى العثور على مصدر الرعد الذي كان من نوعية مماثلة لنيران الروح الجحيم الذي لا يموت .
سخر ابن القديس حسن الحظ. لكن الاستهزاءات كانت استهزاء. إذا لم يكن قادرًا على إخراج رهان معادل من الكنوز ، فلن يتبقى له وجه. كما أخرج قطعة أخرى من زلة اليشم وحبة .
في هذا النوع من المواقف ، كان لين مينغ بالفعل يتحدى السماء إلى أقصى الحدود!
من خلال قشر البيض ، إذا نظر المرء بعناية شديدة ، يمكن أن يرى حياة قوية وصحية في الداخل ، حياة تنضح باستمرار بموجات من هالة الحياة مثل الأمواج المتلاطمة!
PEKA
هل هذا النوع من المواهب التي تتحدى السماء ستكون كافية لتعويض عيبه في العمر!
أخذ ابن القديس حسن الحظ نفسًا عميقًا – لم يتخيل أبدًا أن لين مينغ سيخرج مثل هذا الكنز.
تمامًا عندما فكر إمبيريان فجر الشيطان في هذا ، شعر على الفور أن هذا مستحيل.
حتى لو لم يكن قادرًا على لعب دور كبير في الكارثة الكبرى ، فلن يكون من السهل على القديسين قتله أيضًا!
بمجرد وصول الكارثة الكبرى ، يمكن أن يتحمل لين مينغ بهدوء ويتدرب . ثم ، في يوم من الأيام ، يمكنه الاعتماد على قوته لعكس اتجاه السماء!
“حسنا !” وافق إمبيريان فجر الشيطان على ذلك.
في ذلك الوقت ، إذا اتبعت شياو موشيان لين مينغ ، فقد يشعر إمبيريان فجر الشيطان بالارتياح حيالها.
ترجمة
وحتى لو اختار إمبيريان فجر الشيطان خطأً في هذه الكارثة العظيمة ولم يكن قادرًا على تحمل عواقب فشله ، حتى لو قُتل ، فسيكون بإمكان شياو موشيان إعادة بناء عرق الشياطين والسماح لهم بمواصلة التقدم.
طالما كان لديه أسلوب تدريب الألوهية الحقيقية ، بغض النظر عن درجته العالية أو المنخفضة ، فسيتمكن من تثبيت قلوب إمبيريان البشرية وحتى لا ينحرفوا إلى القديسين.
لقد كان يراهن على كل ما لديه في هذه المقامرة الفردية – هل يمكنه حقًا هزيمة ابن القديس حسن الحظ حقا ؟
أما قطع علاقته معها ، فكان ذلك ليرسم حدًا واضحًا بينهما ، ويمنحها المزيد من طرق الهروب.
PEKA
كان بالكاد يستطيع أن يحكم على روعة القوانين في الداخل. ما أخرجه ابن القديس حسن الحظ لم يكن سوى طريقة تدريب منخفضة الرتبة ، لكن ميزتها أنها كانت كاملة.
إذا اختار حقًا بشكل خاطئ ، فإن قطع العلاقات يمكن أن يساعد في حماية شياو موشيان.
ثم تحول لين مينغ إلى إمبيريان فجر الشيطان.
ارتجفت شياو موشيان ، والتزمت الصمت.
لكن ما أخرجه لين مينغ كان كنز روح الألوهية الحقيقية في الذروة وما أخرجه ابن قديس الحظ الطيب لم يكن سوى ميراث ألوهية حقيقي غير مكتمل للغاية.
قال لين مينغ ، “لن آخذ شيان إير فقط ، ولكن إذا فزت أريد أن آخذ منك شيئًا – عنصر إبادة النار. ”
بشكل عام ، عند مقارنة نفس المستوى من الكنوز، كان كنز الروح أقل قيمة من الميراث.
عندما قتل لين مينغ وشياو موشيان الجليد القطبي الذي لا يموت ، حصلوا على نار روح الجحيم الذي لا يموت بعد ذلك.
ومع ذلك ، وبكل إنصاف ، لم يكن هناك الكثير للنظر إليه عند مقارنته برمح لين مينغ الذى خرج من العدم.
PEKA
منح لين مينغ نار الروح إلى شياو موشيان ، لكنها رفضت في البداية. كان هذا لأن لين مينغ سيحاول قريبًا اختراق قصر الداو الثالث – قصر داو القطبية المتطرف . في ذلك الوقت ، سيحتاج إلى اختيار نوعين من نقاط قوة المصدر ليكونوا بمثابة المحفز. بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت أكثر نقاط قوة المصدر ملاءمة هي عناصر النار ومصادر الرعد.
أرادت شياو موشيان إعطاء نار روح الجحيم الذي لا يموت إلى لين مينغ لمساعدته على اختراق قصر الداو ، لكنه رفض.
كان أحد الأسباب لأن هذا سيكون مضيعة لمثل هذا الكنز. علاوة على ذلك ، سيكون من الصعب عليه بشكل لا يضاهى العثور على مصدر الرعد الذي كان من نوعية مماثلة لنيران الروح الجحيم الذي لا يموت .
لاحقًا ، اخبرت شياو موشيان لين مينغ أنه في قصر فجر الشيطان السماوي ، كان هناك عنصر إبادة النار الذي تم حفظه لها. يمكن أن يستخدمه د لين مينغ في اقتحام قصر داو القطبية المتطرف .
الآن ، استغل لين مينغ هذه اللحظة لإحضاره.
كان توقع أي إمبيريان بشر يمارسون طريقة تدريب الألوهية الحقيقية هذه ويكملون اختراقاتهم في الوقت المناسب للمساعدة في الكارثة الكبرى أمرًا غير واقعي بكل بساطة. كان هذا لأن فرصهم في القيام بذلك كانت منخفضة بشكل مثير للشفقة في البداية ، وسيتطلب تحقيق اختراق ملايين السنين على أي حال.
عبس إمبيريان فجر الشيطان قليلاً لكنه لم يرفض. كان من المقرر في الأصل تقديم عنصر إبادة النار إلى شياو موشيان. على الرغم من أنه كان دائمًا قاسيًا ومتطلبًا منها ، إلا أن كل ما فعله كان من أجل عرق الشياطين ولضمان تأسيس شعبهم. كما أعرب عن أمله في أن تعيش حياة طويلة وجيدة.
احترقت عين إمبيريان فجر الشيطان بشدة. كان يشعر بالفعل أن بيضة التنين هذه قد أصبحت بالفعل واحد مع لين مينغ وأنهما يتشاركان في اللحم والدم. بمجرد أن تفقس البيضة ، ستكون مفيدة جدًا لقوة لين مينغ. إذا بقيت هذه البيضة في عرق الوحوش والشياطين ، فسيكون ذلك خسارة فادحة للين مينغ.
“حسنا !” وافق إمبيريان فجر الشيطان على ذلك.
تمامًا عندما فكر إمبيريان فجر الشيطان في هذا ، شعر على الفور أن هذا مستحيل.
…
أخذ لين مينغ نفسا عميقا واتجه نحو ابن القديس حسن الحظ. هكذا ، تم تسوية كل شيء آخر.
عبس إمبيريان فجر الشيطان قليلاً لكنه لم يرفض. كان من المقرر في الأصل تقديم عنصر إبادة النار إلى شياو موشيان. على الرغم من أنه كان دائمًا قاسيًا ومتطلبًا منها ، إلا أن كل ما فعله كان من أجل عرق الشياطين ولضمان تأسيس شعبهم. كما أعرب عن أمله في أن تعيش حياة طويلة وجيدة.
كانت طريقة التدريب هذه أسوأ. في الواقع ، لم يكن لقصر حسن الحظ السماوى سوى هذين الميراثين من طرق التدريب البشرية. كانت درجاتهم عادية للغاية وكانت المجموعة الثانية غير مكتملة للغاية.
كل ما تبقى هو.
ثم تحول لين مينغ إلى إمبيريان فجر الشيطان.
القتال!
هل هذا النوع من المواهب التي تتحدى السماء ستكون كافية لتعويض عيبه في العمر!
كان توقع أي إمبيريان بشر يمارسون طريقة تدريب الألوهية الحقيقية هذه ويكملون اختراقاتهم في الوقت المناسب للمساعدة في الكارثة الكبرى أمرًا غير واقعي بكل بساطة. كان هذا لأن فرصهم في القيام بذلك كانت منخفضة بشكل مثير للشفقة في البداية ، وسيتطلب تحقيق اختراق ملايين السنين على أي حال.
كل ما تبقى هو.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }
فكر لين مينغ في نفسه. في الحقيقة ، لم يكن مهتمًا بمرتبة أساليب تدريب الألوهية الحقيقية البشرية على الإطلاق.
ترجمة
PEKA
…..
بعد الصيد من خلال الحلقة المكانية الخاصة به ، أخذ ابن القديس حسن الحظ على مضض ميراثًا شبه كامل من الألوهية الحقيقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
