فن حسن الحظ الإلهي
1769 فن حسن الحظ الإلهي
…
لم يعتقد ابن القديس حسن الحظ أبدًا أن لين مينغ سينجح في صد هجومه المباشر.
…
…
تردد صدى نقل الصوت من إمبيريان الكون الشاسع في أذني لين مينغ.
كان لدى العديد من قوى البشر حواس شديدة. لقد أدركوا أن ابن القديس حسن الحظ كان يمر بنوع من التحول في هذه اللحظة وأن قوته تصعد بسرعة.
ارتفعت إمكانات السيف عبر السماء حيث ابتلعت الرياح السوداء العالم. بدا ضوء السيف الأسود اللامحدود وكأنه سيدمر أساس هذا الفضاء المستقل ، ويقطع أعمدة العالم!
“هذا …”
في تلك اللحظة ، فتح لين مينغ قوة الإله المهرطق إلى أقصى حد. ظهر خلفه شبح شجرة قديمة وضخمة. ارتفعت الأغصان في السماء ، وحجبت الغيوم و الشمس.
في مواجهة هذه الضربة العملاقة بالسيف ، شعر الجميع كما لو أن نهاية العالم قد جاءت وأن العالم سينهار .
امسك لين مينغ رمح العنقاء الدموي. ارتجف عمود الرمح بلطف في ضوء السيف الكارثي هذا!
على الرغم من أن ابن القديس حسن الحظ لم يستخدم قوته الكاملة ولم يستخدم فن حسن الحظ الإلهي ، في رأيه ، فإن القوة التي استخدمها الآن لا تزال قادرة على هزيمة لين مينغ بسهولة.
كان رمح العنقاء الدموي مجرد قطعة أثرية روحية. كان من الصعب للغاية مواجهة كنز روح الألوهية الحقيقية ، حتى لو كان بإمكانه عرض أقل من عُشر قوته الحقيقية.
حتى عندما سطع الضوء الأسود القاتل على تاج هذه الشجرة القديمة ، وجد صعوبة في اختراقه.
نظر الجميع إلى لين مينغ وحبسوا أنفاسهم. بدون رمح التنين الأسود ، كيف يمكنه صد ابن القديس حسن الحظ؟
رمح ضد سيف ، لقد كان اصطدامًا بسيطًا ولكنه وحشي!
كان هذا وحده أكثر من كافٍ للتفاخر به!
ولكن إذا لم يتمكن من استخدام رمح التنين الأسود كما يحلو له ، فعند مواجهة ضوء السيف المرعب هذا الذي ملأ السماء والأرض ، قد يتم قطع رمح العنقاء الدموي إلى النصف!
حتى الآن ، كان ابن القديس حسن الحظ أقوى خصم واجهه لين مينغ على الإطلاق!
ترجمة
وو – وو – وو -!
ارتجف رمح العنقاء الدموي بعنف ، وأطلق صرخات شديدة لأنه لم يكن قادرًا على تحمل العبء!
كان هذا وحده أكثر من كافٍ للتفاخر به!
الظلام الأبدي!
تغيرت بشرة لين مينغ. كانت أعظم نقاط ضعفه الآن هي سلاحه ، في البداية كان يخطط حقًا لاستخدام تكتيكات حرب المناوشات لتقليص قوة ابن القديس حسن الحظ.
ولكن إذا لم يتمكن من استخدام رمح التنين الأسود كما يحلو له ، فعند مواجهة ضوء السيف المرعب هذا الذي ملأ السماء والأرض ، قد يتم قطع رمح العنقاء الدموي إلى النصف!
ومع ذلك ، فإن ابن القديس حسن الحظ لم يمنحه هذه الفرصة. هذه الخطوة لم تغلق الفضاء فحسب ، بل أجبرته أيضًا على مواجهة عدوه مباشرة!
نظر الجميع إلى لين مينغ وحبسوا أنفاسهم. بدون رمح التنين الأسود ، كيف يمكنه صد ابن القديس حسن الحظ؟
كانت هذه طريقة تدريب استبدادية قاسية ومتعجرفة حقًا!
حتى الآن ، كان ابن القديس حسن الحظ أقوى خصم واجهه لين مينغ على الإطلاق!
على بعد مائة ميل حيث تجمع أعضاء عرق الوحوش ، كانت النخب الشابة تراقب هذه المعركة بهدوء. على الرغم من أنهم سمعوا أن لين مينغ يمتلك موهبة تتحدى إرادة السماء ، إلا أن اليوم كانت المرة الأولى التي يشهدونها بأعينهم.
الآن ، أُجبر لين مينغ على العودة إلى حواف الحاجز الفضائي. يمكنه فقط الصمود بقوة في هجوم ابن القديس حسن الحظ!
همم –
أصبحت الاهتزازات التي تعبر رمح العنقاء الدموي شديدة بشكل متزايد. عندما رآها تصل إلى حدودها ، أدار لين مينغ يده اليمنى واختفى رمح العنقاء الدموى في الحلقة المكانية. في اللحظة التالية ، ظهر رمح آخر في يد لين مينغ. كان هذا الرمح ذهبيًا في كل مكان وتوهج بنور ذهبي لامع!
أطلق على هذا الرمح اسم الرمح الذهبي الأرجواني وكان كنز روح إمبيريان ، استخدم دوق فولمون سعرًا مرتفعًا بلغ 2 مليار نقطة مساهمة للفوز به في مزاد مدينة الرون الإلهي. في ذلك الوقت ، كانت نية لين مينغ العبث مع دوق فولمون والتسبب في خسارته المزيد من الثروة.
بعد ذلك ، قُتل الدوق فولمون على يد لين مينغ وسقط هذا الرمح أخيرًا في يد لين مينغ.
بدأ العشب والنباتات في الذبول والسقوط. تلك الأشجار القديمة الشاهقة التي وصلت إلى السماء ضمرت بسرعة ، ولم تعد سوى حطبًا ميتًا.
لقد ناضلوا بجنون في الغابات الذايلة ، ولكن بعد لحظة واحدة ، أطلقت كل هذه المخلوقات صرخات مؤلمة وانفجرت أجسادهم وتحولوا إلى كتل من ضباب الدم.
من حيث الجودة ، كان رمح الذهب الأرجواني هذا أدنى بكثير من السيف الأسود الإلهي لابن القديس حسن الحظ. ومع ذلك ، كان اقوى بكثير من رمح العنقاء الدموى . على الأقل لن يتحطم بسبب ضوء السيف المضطرب.
من حيث الجودة ، كان رمح الذهب الأرجواني هذا أدنى بكثير من السيف الأسود الإلهي لابن القديس حسن الحظ. ومع ذلك ، كان اقوى بكثير من رمح العنقاء الدموى . على الأقل لن يتحطم بسبب ضوء السيف المضطرب.
كاااااا !
“من بين الصغار ، فلا أحد يستطيع أن يقارن نفسه بجرأة لين مينغ البطولية. إذا تمت مقارنة النخب الشابة من عرقي به ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن اليراعات بالنار. لا عجب أن لديه الشجاعة لتحدي ابن القديس حسن الحظ “.
اصطدم رمح الذهب الأرجواني بعنف بضوء السيف الأسود.
باااااا!
تم إجبار لين مينغ على التراجع مرارًا وتكرارًا. أما بالنسبة لـ ابن القديس حسن الحظ ، فقد اندفع للأمام بقوة لا يمكن إيقافها ، وكانت كل ضربة سيفه تستهدف رقبة لين مينغ.
لم يعد من الممكن تسمية هذه القوة بالطاقة من أصل السماء والأرض ، ولكن قوة الحظ الجيد .
باااااا!
…
ضرب لين مينغ حواجز قفص الفضاء!
اندفع ابن القديس حسن الحظ إلى الأمام. كان الجوهر النجمي حول جسده يتوهج مثل الشمس الحارقة. وشعره الأسود يتطاير بشدة ، كان مثل إله حرب منقطع النظير.
أخذ ابن القديس حسن الحظ نفسًا عميقًا. بصفته ابن القديس لعرق القديس بالكامل وأيضًا مع تدريب اللورد المقدس المتوسط ، إذا لم يستطع هزيمة لين مينغ الذي لم يكن حتى لورد مقدس حتى الآن ، وكذلك سحب المعركة لفترة طويلة ، فهذا لا يمكن تبريره.
بوووم!
كانت ذراعيه حادة مثل السيوف ، وكانت الطاقة تنبعث من جسده مثل الأمواج في بحر هائج. تصاعدت حيوية دمه إلى أعلى ، وأنطلقت مباشرة في السماء المرصعة بالنجوم!
لم يعتقد ابن القديس حسن الحظ أبدًا أن لين مينغ سينجح في صد هجومه المباشر.
لم يعتقد ابن القديس حسن الحظ أبدًا أن لين مينغ سينجح في صد هجومه المباشر.
“لقد تم قمعه!”
بدأت عضلات لين مينغ في الانتفاخ. توسعت خطوط الطول والأوعية الدموية ، وبصوت طقطقة عالٍ ، انهار الحاجز الفضائي خلفه من الضغط!
عند رؤية هذا المشهد ، كاد إمبيريان البشر يشعرون بقلوبهم تقفز من صدورهم. كان ابن القديس حسن الحظ قويًا جدًا وكانت حيوية الدم والقوة الجسدية التي يمتلكها تساوى تقريبًا تلك التي يتمتع بها وحش إلهي كبير. كان من المستحيل مطابقته ببساطة !
من ناحية أخرى ، على الرغم من أن لين مينغ قد حصل على كنز روح إمبيريان ، إلا أن درجة هذا الرمح لم تكن عالية جدًا بين كنوز روح إمبيريان . كان لا يزال من الصعب عليه استخدام هذا الرمح لصد ابن القديس حسن الحظ.
حتى الآن ، كان ابن القديس حسن الحظ أقوى خصم واجهه لين مينغ على الإطلاق!
الآن ، أُجبر لين مينغ على العودة إلى حواف الحاجز الفضائي. يمكنه فقط الصمود بقوة في هجوم ابن القديس حسن الحظ!
“صاحب السمو وومو ، ماذا تفعل؟ يجب أن تسرع وتهزم لين مينغ هذا. في هذه المعركة ، لديك ميزة التدريب ، لذا يجب عليك تحقيق النصر تمامًا. لا يجب أن تهزمه فحسب ، بل يجب أن تهزم ثقة البشر أيضًا ، وإلا فستكون خسرت! ألا ترى التعبيرات التي يقوم بها هؤلاء ال طإمبيريان البشر؟ حطمو أملهم ، واجعلهم يفقدوا كل الشجاعة لمقاومة شعبنا! ”
“حتى لو كان بإمكانك استخدام كنز روح الألوهية الحقيقية ، فستكون بعيدًا عن مطابقتى ، ناهيك عن أنك لا يمكنك استخدام كنز روح الألوهية الحقيقية. الآن ، شاهد وأنا أقطع رأسك! ”
همم –
ضحك ابن القديس حسن الحظ بقسوة. يمكنه أخيرًا ضرب لين مينغ بكل ما لديه. بعد هذه الضربة ، سيتم تمزيق جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ إلى أشلاء وستتحول أعضائه إلى بركة من اللزوجة!
في مواجهة سيف ابن القديس حسن الحظ ، تقلصت عيون لين مينغ. في هذا الوقت ، انطلق ضوء إلهي أزرق من أعماق البحر الروحي للين مينغ ، متدفقًا في عمود رمح الذهب الأرجواني.
بوووم!
كانت هذه هي روح معركة الروح الزرقاء الكبيرة التي حققها لين مينغ!
“لقد تم قمعه!”
كاااااا !
من خلال دمج سلاحه بروحه القتالية ، يمكنه فقط التغلب على الفارق في درجات السلاح!
1769 فن حسن الحظ الإلهي
“صاحب السمو وومو ، ماذا تفعل؟ يجب أن تسرع وتهزم لين مينغ هذا. في هذه المعركة ، لديك ميزة التدريب ، لذا يجب عليك تحقيق النصر تمامًا. لا يجب أن تهزمه فحسب ، بل يجب أن تهزم ثقة البشر أيضًا ، وإلا فستكون خسرت! ألا ترى التعبيرات التي يقوم بها هؤلاء ال طإمبيريان البشر؟ حطمو أملهم ، واجعلهم يفقدوا كل الشجاعة لمقاومة شعبنا! ”
في تلك اللحظة ، فتح لين مينغ قوة الإله المهرطق إلى أقصى حد. ظهر خلفه شبح شجرة قديمة وضخمة. ارتفعت الأغصان في السماء ، وحجبت الغيوم و الشمس.
نظر الجميع إلى لين مينغ وحبسوا أنفاسهم. بدون رمح التنين الأسود ، كيف يمكنه صد ابن القديس حسن الحظ؟
أطلق على هذا الرمح اسم الرمح الذهبي الأرجواني وكان كنز روح إمبيريان ، استخدم دوق فولمون سعرًا مرتفعًا بلغ 2 مليار نقطة مساهمة للفوز به في مزاد مدينة الرون الإلهي. في ذلك الوقت ، كانت نية لين مينغ العبث مع دوق فولمون والتسبب في خسارته المزيد من الثروة.
حتى عندما سطع الضوء الأسود القاتل على تاج هذه الشجرة القديمة ، وجد صعوبة في اختراقه.
في هذا النوع من المواقف ، حتى لو لم يكن سيادة القديس حسن الحظ أحد ذروة الألوهية الحقيقية ، فلن يكون مفاجئًا إذا امتلك أسلوب تدريب ذروة الألوهية الحقيقية .
تكثفت كل الطاقة ، مكونة دوامة عملاقة أمام لين مينغ. دفع لين مينغ رمحه ، وكان يجتاح الفراغ.
من بين إمبيريان البشرية ، كان هناك بعض الذين شهدوا المعركة بين ابن القديس حسن الحظ وملك العالم البشري العظيم. من خلال تلك المعركة ، اكتسبوا انطباعًا عميقًا عن فن حسن الحظ الإلهي.
الظلام الأبدي!
مع كلمات إمبيريان الكون الشاسع ، تخطى قلب لين مينغ نبضة. طريقة تدريب الألوهية الحقيقية العُليا أو حتى الذروة!
بوووم!
بعد ذلك ، قُتل الدوق فولمون على يد لين مينغ وسقط هذا الرمح أخيرًا في يد لين مينغ.
وفي هذا الوقت ، يبدو أن كل قوة العالم يتم استدعاؤها من خلال اتصال غير مرئي . بدأ كل القوة في التجمع نحو ابن القديس حسن الحظ.
انفجر ثوران بركاني مرعب بين لين مينغ و ابن القديس حسن الحظ. تسببت موجة من الطاقة في حدوث صدع هائل في الأرض ، وحتى البحر الذي كان على بعد مئات الأميال بدأ في الغضب والعصف بعنف مع بدء تشكل موجات المد.
نظر الجميع إلى لين مينغ وحبسوا أنفاسهم. بدون رمح التنين الأسود ، كيف يمكنه صد ابن القديس حسن الحظ؟
امسك لين مينغ الرمح الذهبي الأرجواني ، واصطدم بقوة مع ابن قديس حسن الحظ!
تبخرت الأنهار التي تمر عبر الغابات ، وكشفت عن مجاري الأنهار الجافة.
رمح ضد سيف ، لقد كان اصطدامًا بسيطًا ولكنه وحشي!
من ناحية أخرى ، على الرغم من أن لين مينغ قد حصل على كنز روح إمبيريان ، إلا أن درجة هذا الرمح لم تكن عالية جدًا بين كنوز روح إمبيريان . كان لا يزال من الصعب عليه استخدام هذا الرمح لصد ابن القديس حسن الحظ.
بدأت عضلات لين مينغ في الانتفاخ. توسعت خطوط الطول والأوعية الدموية ، وبصوت طقطقة عالٍ ، انهار الحاجز الفضائي خلفه من الضغط!
…..
“ماذا ؟”
لم يعتقد ابن القديس حسن الحظ أبدًا أن لين مينغ سينجح في صد هجومه المباشر.
في هذا النوع من المواقف ، حتى لو لم يكن سيادة القديس حسن الحظ أحد ذروة الألوهية الحقيقية ، فلن يكون مفاجئًا إذا امتلك أسلوب تدريب ذروة الألوهية الحقيقية .
على الرغم من أن ابن القديس حسن الحظ لم يستخدم قوته الكاملة ولم يستخدم فن حسن الحظ الإلهي ، في رأيه ، فإن القوة التي استخدمها الآن لا تزال قادرة على هزيمة لين مينغ بسهولة.
همم –
خاصة وأن سلاح لين مينغ كان أدنى بكثير من سلاحه.
باااااا!
“كان ضوء سيف ابن القديس حسن الحظ مرعبًا ولكن لين مينغ استطاع صده . وكان لدى لين مينغ تدريب نصف خطوة اللورد المقدس. ”
على بعد مائة ميل حيث تجمع أعضاء عرق الوحوش ، كانت النخب الشابة تراقب هذه المعركة بهدوء. على الرغم من أنهم سمعوا أن لين مينغ يمتلك موهبة تتحدى إرادة السماء ، إلا أن اليوم كانت المرة الأولى التي يشهدونها بأعينهم.
وو – وو – وو -!
“من بين الصغار ، فلا أحد يستطيع أن يقارن نفسه بجرأة لين مينغ البطولية. إذا تمت مقارنة النخب الشابة من عرقي به ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن اليراعات بالنار. لا عجب أن لديه الشجاعة لتحدي ابن القديس حسن الحظ “.
وجه عينيه المحترقة نحو لين مينغ. “سوف أعترف أنني قد قللت من شأنك. لقد تجاوزت قوتك مخيلتي ، لكن مع ذلك ، لن يغير ذلك النتيجة. ستتعرض للضرب المبرح من قبلي “.
لم يعد من الممكن تسمية هذه القوة بالطاقة من أصل السماء والأرض ، ولكن قوة الحظ الجيد .
لمحاربة اللورد المقدس المتوسط ابن القديس حسن الحظ بتدريب نصف خطوة فقط اللورد المقدس ، وأيضًا بسلاح أضعف ، اعتقد الجميع أن لين مينغ سُيهزم بسرعة. ولكن في حركتين مستمرتين ، ما زال لين مينغ لم يسقط.
كان هذا وحده أكثر من كافٍ للتفاخر به!
علاوة على ذلك ، كان لدى القديسين خلفية عميقة لا يمكن فهمها. لم تنقطع حضارة الفنون القتالية الخاصة بهم وميراثهم أبدًا مثل البشرية ، وبالتالي لم يمكن للبشر المقارنة معهم.
“صاحب السمو وومو ، ماذا تفعل؟ يجب أن تسرع وتهزم لين مينغ هذا. في هذه المعركة ، لديك ميزة التدريب ، لذا يجب عليك تحقيق النصر تمامًا. لا يجب أن تهزمه فحسب ، بل يجب أن تهزم ثقة البشر أيضًا ، وإلا فستكون خسرت! ألا ترى التعبيرات التي يقوم بها هؤلاء ال طإمبيريان البشر؟ حطمو أملهم ، واجعلهم يفقدوا كل الشجاعة لمقاومة شعبنا! ”
حتى الآن ، كان ابن القديس حسن الحظ أقوى خصم واجهه لين مينغ على الإطلاق!
في هذا الوقت ، تردد صدى إرسال صوتي من إمبيريان القديس في آذان ابن القديس حسن الحظ.
“كان ضوء سيف ابن القديس حسن الحظ مرعبًا ولكن لين مينغ استطاع صده . وكان لدى لين مينغ تدريب نصف خطوة اللورد المقدس. ”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }
أخذ ابن القديس حسن الحظ نفسًا عميقًا. بصفته ابن القديس لعرق القديس بالكامل وأيضًا مع تدريب اللورد المقدس المتوسط ، إذا لم يستطع هزيمة لين مينغ الذي لم يكن حتى لورد مقدس حتى الآن ، وكذلك سحب المعركة لفترة طويلة ، فهذا لا يمكن تبريره.
تبخرت الأنهار التي تمر عبر الغابات ، وكشفت عن مجاري الأنهار الجافة.
1769 فن حسن الحظ الإلهي
في هذا الوقت ، كان ابن القديس حسن الحظ قد صمت تمامًا.
…
وجه عينيه المحترقة نحو لين مينغ. “سوف أعترف أنني قد قللت من شأنك. لقد تجاوزت قوتك مخيلتي ، لكن مع ذلك ، لن يغير ذلك النتيجة. ستتعرض للضرب المبرح من قبلي “.
حتى عندما سطع الضوء الأسود القاتل على تاج هذه الشجرة القديمة ، وجد صعوبة في اختراقه.
عندما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، تحول الجوهر النجمي المحيط به إلى ذهب نقي ، كما لو كانت هناك شمس ذهبية تحترق داخل جسده.
لقد ناضلوا بجنون في الغابات الذايلة ، ولكن بعد لحظة واحدة ، أطلقت كل هذه المخلوقات صرخات مؤلمة وانفجرت أجسادهم وتحولوا إلى كتل من ضباب الدم.
مع تغير لون الجوهر النجمي لـ ابن القديس حسن الحظ ، شهدت هالته أيضًا تحولًا هزّ الأرض.
“هذا …”
كان لدى العديد من قوى البشر حواس شديدة. لقد أدركوا أن ابن القديس حسن الحظ كان يمر بنوع من التحول في هذه اللحظة وأن قوته تصعد بسرعة.
…
“هذا هو فن حسن الحظ الإلهي! قبل عدة سنوات عندما هزم ابن القديس حسن الحظ ملك عالم عظيم ، استخدم هذا الجوهر النجمي الذهبي! ”
بوووم!
من بين إمبيريان البشرية ، كان هناك بعض الذين شهدوا المعركة بين ابن القديس حسن الحظ وملك العالم البشري العظيم. من خلال تلك المعركة ، اكتسبوا انطباعًا عميقًا عن فن حسن الحظ الإلهي.
كان ابن القديس حسن الحظ العادي و ابن القديس حسن الحظ الذى استخدم فن حسن الحظ الإلهي شخصين مختلفين تمامًا. علاوة على ذلك ، فإن ابن القديس حسن الحظ الحالى قد اقتحمت المستوى الخامس من فن حسن الحظ الإلهي !
بدأ العشب والنباتات في الذبول والسقوط. تلك الأشجار القديمة الشاهقة التي وصلت إلى السماء ضمرت بسرعة ، ولم تعد سوى حطبًا ميتًا.
ترجمة
“لين مينغ ، كن حذرا منه! هذا الفن الإلهي هو أسلوب تدريب الألوهية الحقيقية العليا أو حتى الذروة! ”
امسك لين مينغ الرمح الذهبي الأرجواني ، واصطدم بقوة مع ابن قديس حسن الحظ!
تردد صدى نقل الصوت من إمبيريان الكون الشاسع في أذني لين مينغ.
نظرًا لأن خبرته كانت محدودة ، لم يستطع التمييز بوضوح بين درجة أسلوب التدريب هذا .
…
مع كلمات إمبيريان الكون الشاسع ، تخطى قلب لين مينغ نبضة. طريقة تدريب الألوهية الحقيقية العُليا أو حتى الذروة!
كان لدى العديد من قوى البشر حواس شديدة. لقد أدركوا أن ابن القديس حسن الحظ كان يمر بنوع من التحول في هذه اللحظة وأن قوته تصعد بسرعة.
لم يعرف لين مينغ ما هو مستوى الألوهية الحقيقية التي يتمتع بها القديس صاحب السيادة حسن الحظ ، ولكن ما كان يعرفه بلا شك هو أنه خلال كل سنوات القديسين ، كان ينبغي أن يكونوا قد حصلوا على العديد من الميراث النادر والثمين من أطلال العالم البدائية.
بدأ كل هذا الضباب الدموي أيضًا بالتجمع نحو ابن القديس حسن الحظ!
علاوة على ذلك ، كان لدى القديسين خلفية عميقة لا يمكن فهمها. لم تنقطع حضارة الفنون القتالية الخاصة بهم وميراثهم أبدًا مثل البشرية ، وبالتالي لم يمكن للبشر المقارنة معهم.
تغيرت بشرة لين مينغ. كانت أعظم نقاط ضعفه الآن هي سلاحه ، في البداية كان يخطط حقًا لاستخدام تكتيكات حرب المناوشات لتقليص قوة ابن القديس حسن الحظ.
حتى الآن ، كان ابن القديس حسن الحظ أقوى خصم واجهه لين مينغ على الإطلاق!
في هذا النوع من المواقف ، حتى لو لم يكن سيادة القديس حسن الحظ أحد ذروة الألوهية الحقيقية ، فلن يكون مفاجئًا إذا امتلك أسلوب تدريب ذروة الألوهية الحقيقية .
إذا كان الأمر كذلك ، فمن المرجح أن يكون فن الختم الإلهي لـ إمبيريان الختم الإلهي أقل شأنا من فن حسن الحظ الإلهي !
ضحك ابن القديس حسن الحظ بقسوة. يمكنه أخيرًا ضرب لين مينغ بكل ما لديه. بعد هذه الضربة ، سيتم تمزيق جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ إلى أشلاء وستتحول أعضائه إلى بركة من اللزوجة!
إذا استخدم أحد قوى الألوهية الحقيقية هذه القدرة ، فيمكنه أن يمتص عالمًا عظيمًا!
عندما فكر لين مينغ في هذا ، أصبحت بشرته قاتمة بشكل متزايد.
اصطدم رمح الذهب الأرجواني بعنف بضوء السيف الأسود.
وفي هذا الوقت ، يبدو أن كل قوة العالم يتم استدعاؤها من خلال اتصال غير مرئي . بدأ كل القوة في التجمع نحو ابن القديس حسن الحظ.
في تلك اللحظة ، فتح لين مينغ قوة الإله المهرطق إلى أقصى حد. ظهر خلفه شبح شجرة قديمة وضخمة. ارتفعت الأغصان في السماء ، وحجبت الغيوم و الشمس.
بم تتكون هذه القوة فقط من طاقة أصل السماء والأرض ، ولكن من جميع نقاط القوة في العالم.
ضرب لين مينغ حواجز قفص الفضاء!
الضوء ، الحرارة ، قوة الحياة ، قوة الصخور ، قوة المياة ، كل ذلك بدأ في التجمع نحو ابن القديس حسن الحظ!
“لقد تم قمعه!”
يمكن أن يرى لين مينغ التغييرات التي تحدث على بعد مئات الأميال.
نظر الجميع إلى لين مينغ وحبسوا أنفاسهم. بدون رمح التنين الأسود ، كيف يمكنه صد ابن القديس حسن الحظ؟
بدأ العشب والنباتات في الذبول والسقوط. تلك الأشجار القديمة الشاهقة التي وصلت إلى السماء ضمرت بسرعة ، ولم تعد سوى حطبًا ميتًا.
تكثفت كل الطاقة ، مكونة دوامة عملاقة أمام لين مينغ. دفع لين مينغ رمحه ، وكان يجتاح الفراغ.
ضحك ابن القديس حسن الحظ بقسوة. يمكنه أخيرًا ضرب لين مينغ بكل ما لديه. بعد هذه الضربة ، سيتم تمزيق جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ إلى أشلاء وستتحول أعضائه إلى بركة من اللزوجة!
تبخرت الأنهار التي تمر عبر الغابات ، وكشفت عن مجاري الأنهار الجافة.
ومع ذلك ، فإن ابن القديس حسن الحظ لم يمنحه هذه الفرصة. هذه الخطوة لم تغلق الفضاء فحسب ، بل أجبرته أيضًا على مواجهة عدوه مباشرة!
ارتفعت إمكانات السيف عبر السماء حيث ابتلعت الرياح السوداء العالم. بدا ضوء السيف الأسود اللامحدود وكأنه سيدمر أساس هذا الفضاء المستقل ، ويقطع أعمدة العالم!
كان هذا النوع من الشعور كما لو أن النهر بأكمله قد جف من طاقته وحيويته الأساسية ، وخضع لشيء مشابه للموت. وتم امتصاص كل طاقة وحيوية الجوهر المشتتة بالكامل من قبل ابن القديس حسن الحظ.
وو – وو – وو -!
“لقد تم قمعه!”
عندما تم تدمير الغابة بالكامل ، بدأت الطيور في الانتشار. بدأت الأرض تهتز حيث امتلأت جميع المخلوقات بخوف جنوني. هربت الوحوش من الغابة ، كما لو أنها واجهت الوجود الأكثر رعبا.
من حيث الجودة ، كان رمح الذهب الأرجواني هذا أدنى بكثير من السيف الأسود الإلهي لابن القديس حسن الحظ. ومع ذلك ، كان اقوى بكثير من رمح العنقاء الدموى . على الأقل لن يتحطم بسبب ضوء السيف المضطرب.
“لين مينغ ، كن حذرا منه! هذا الفن الإلهي هو أسلوب تدريب الألوهية الحقيقية العليا أو حتى الذروة! ”
لقد ناضلوا بجنون في الغابات الذايلة ، ولكن بعد لحظة واحدة ، أطلقت كل هذه المخلوقات صرخات مؤلمة وانفجرت أجسادهم وتحولوا إلى كتل من ضباب الدم.
بدأ كل هذا الضباب الدموي أيضًا بالتجمع نحو ابن القديس حسن الحظ!
لقد ناضلوا بجنون في الغابات الذايلة ، ولكن بعد لحظة واحدة ، أطلقت كل هذه المخلوقات صرخات مؤلمة وانفجرت أجسادهم وتحولوا إلى كتل من ضباب الدم.
كان الأمر وكأن ابن القديس حسن الحظ ينتزع كل قوة العالم ، ويستخدمها لتقوية نفسه!
وجه عينيه المحترقة نحو لين مينغ. “سوف أعترف أنني قد قللت من شأنك. لقد تجاوزت قوتك مخيلتي ، لكن مع ذلك ، لن يغير ذلك النتيجة. ستتعرض للضرب المبرح من قبلي “.
لم يعد من الممكن تسمية هذه القوة بالطاقة من أصل السماء والأرض ، ولكن قوة الحظ الجيد .
بدأ العشب والنباتات في الذبول والسقوط. تلك الأشجار القديمة الشاهقة التي وصلت إلى السماء ضمرت بسرعة ، ولم تعد سوى حطبًا ميتًا.
كان فن حسن الحظ الإلهي تقنية تسرق الحظ من العالم!
من خلال دمج سلاحه بروحه القتالية ، يمكنه فقط التغلب على الفارق في درجات السلاح!
كان ما يسمى بالحظ الجيد هو الطبيعة. في الكون ، إلى جانب البشر الذين عاشوا هناك ، كانت الطبيعه كل شيء!
تغيرت بشرة لين مينغ. كانت أعظم نقاط ضعفه الآن هي سلاحه ، في البداية كان يخطط حقًا لاستخدام تكتيكات حرب المناوشات لتقليص قوة ابن القديس حسن الحظ.
رمح ضد سيف ، لقد كان اصطدامًا بسيطًا ولكنه وحشي!
عندما يستولي شخص على قوة الحظ الجيد ، يفقد العالم طاقته الروحية وحيويته ، ويتحرك ببطء نحو الانتروبيا ، نحو الموت والانحلال.
رمح ضد سيف ، لقد كان اصطدامًا بسيطًا ولكنه وحشي!
كانت هذه طريقة تدريب استبدادية قاسية ومتعجرفة حقًا!
“لين مينغ ، كن حذرا منه! هذا الفن الإلهي هو أسلوب تدريب الألوهية الحقيقية العليا أو حتى الذروة! ”
“لقد تم قمعه!”
إذا استخدم أحد قوى الألوهية الحقيقية هذه القدرة ، فيمكنه أن يمتص عالمًا عظيمًا!
“لين مينغ ، كن حذرا منه! هذا الفن الإلهي هو أسلوب تدريب الألوهية الحقيقية العليا أو حتى الذروة! ”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }
في مواجهة سيف ابن القديس حسن الحظ ، تقلصت عيون لين مينغ. في هذا الوقت ، انطلق ضوء إلهي أزرق من أعماق البحر الروحي للين مينغ ، متدفقًا في عمود رمح الذهب الأرجواني.
ترجمة
PEKA
…..
كان رمح العنقاء الدموي مجرد قطعة أثرية روحية. كان من الصعب للغاية مواجهة كنز روح الألوهية الحقيقية ، حتى لو كان بإمكانه عرض أقل من عُشر قوته الحقيقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
