نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1776

الفوز أو الخسارة

الفوز أو الخسارة

1776 الفوز أو الخسارة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

من داخل عالم لين مينغ الداخلي ، اندلع الجوهر الحقيقي البري والجوهر النجمي. غطى تألق مبهر السماء ، وكأن شمس تنفجر بداخله ، مما جعل الجميع يغلقون أعينهم بسبب السطوع.

1776 الفوز أو الخسارة

 

 

خلف لين مينغ ، ظهرت تسعة نجوم ضخمة مرة أخرى. وكان ضوء نجومهم الواسع يتساقط مثل شلال ، ويتجمع في جسد لين مينغ!

 

 

 

باكا باكا!

 

 

 

أصدرت مفاصل لين مينغ أصوات طقطقة متفجرة. عض على شفته وحرق جوهر دمه !

ولكن في هذا الوقت ، كان يجب على كل من إمبيريان البشر والوحوش اتخاذ إجراءات سريعة . أقاموا حواجز ضوئية متلألئة منعت موجات الطاقة الرهيبة.

 

“تراجع! تراجع بسرعة! ”

عن طريق حرق جوهر دمه من خلال بوابة الحياة ، صعدت قوة لين مينغ بسرعة إلى القمة ، وسرعان ما اقتربت من قوة عشرة تنانين!

 

 

 

كما بدأت الجروح المتناثرة في جسد لين مينغ في التجدد بسرعة. في تلك اللحظة ، عندما أمسك رمح التنين الأسود ، كان شعره الطويل يرفرف بتهور في مهب الريح ولين مينغ يقف فخورًا في السماء و بدا مليئًا بقوة لا تقهر!

كما بدأت الجروح المتناثرة في جسد لين مينغ في التجدد بسرعة. في تلك اللحظة ، عندما أمسك رمح التنين الأسود ، كان شعره الطويل يرفرف بتهور في مهب الريح ولين مينغ يقف فخورًا في السماء و بدا مليئًا بقوة لا تقهر!

 

بعد أن وصل تدريبهم إلى عالم إمبيريان ، كان هناك القليل مما قد يتسبب في فقدانهم لرباطة جأشهم هكذا . كان السبب في رد الفعل الشديد و الاهتزاز ، هو أن حماسهم قد وصل إلى الحد الأقصى. لم يكن في عيونهم سوى الكفر المطلق ، متشابكًا بفرح وخوف!

“هذا الشقي!” أخذ إمبيريان فجر الشيطان نفسا عميقا مع أثر للخوف والصدمة في عينيه. كان لين مينغ مرعبًا للغاية. في معركته مع ابن القديس حسن الحظ ، كان قد خاض معركة وحشية مطولة واستهلك قدرًا مذهلاً من الطاقة ، وتمزقت خطوط الطول والأوعية الدموية في مناطق لا حصر لها فى جسده . ومع ذلك ، في اللحظات الأخيرة كان لا يزال قادرًا على الاندفاع بهذا المستوى الساحق من القوة.

هو – هو – هو -!

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لـ ابن القديس حسن الحظ ، فقد أصيب بجروح بالغة من قبل لين مينغ لدرجة أنه كان يتقيأ الدم!

 

 

 

كان هذا هو نخبة عرق القديس ، وهو عرق مشهور في جميع أنحاء 33 سماء لتقنية تحويل الجسم. من بين جميع الأجناس ، كانوا يمتلكون القوة الجسدية البشرية الأولى والقدرة على التحمل. من خلال الاعتماد على أجسادهم وحدها ، يمكنهم النضال مع التنانين الحقيقية !

 

 

ومع ذلك في النهاية ، تجاوزت قوة تحمل لين مينغ وقوته الجسدية قوة تحمل ابن القديس .

 

 

 

كيف لا يندهش إمبيريان فجر الشيطان؟

بعد أن وصل تدريبهم إلى عالم إمبيريان ، كان هناك القليل مما قد يتسبب في فقدانهم لرباطة جأشهم هكذا . كان السبب في رد الفعل الشديد و الاهتزاز ، هو أن حماسهم قد وصل إلى الحد الأقصى. لم يكن في عيونهم سوى الكفر المطلق ، متشابكًا بفرح وخوف!

 

 

“لين مينغ!”

“ماذا حدث؟”

 

 

في مواجهة هذا الرمح ، صر ابن القديس حسن الحظ على أسنانه.

…..

 

وقد أكد رد فعل إمبيريان القديس تخميناتهم.

كان وضعه الحالي أسوأ بكثير من وضع لين مينغ. كانت حيوية دمه في حالة من الفوضى وتضررت أعضائه في العديد من الأماكن. تناثر جوهره النجمى من حوله ويمكن أن يتجمع أقل من 50٪ فقط .

من داخل عالم لين مينغ الداخلي ، اندلع الجوهر الحقيقي البري والجوهر النجمي. غطى تألق مبهر السماء ، وكأن شمس تنفجر بداخله ، مما جعل الجميع يغلقون أعينهم بسبب السطوع.

 

…..

كل ما يمكنه فعله الآن هو الاعتماد على حبة روح الضباب العظيم!

“هل من الممكن …”

 

 

زأر ابن القديس حسن الحظ بصوت عالٍ. وعض فجأه على طرف لسانه وأحرق خصلة من جوهر دمه!

 

 

عند رؤية ذلك ، شعر جمهور فناني القتال بالحيرة.

لبعض الوقت ، بدا الأمر وكأن نيزكًا هائلًا قد اصطدم بالجزيرة. تم تجويف الجزيرة بأكملها وارتفعت كمية هائلة من بخار الماء إلى أعلى ، وتكثف بسرعة إلى سحب مظلمة في السماء قبل أن تتراجع مثل عاصفة ممطرة لا نهاية لها!

 

 

أجبر لين مينغ ابن القديس حسن الحظ على حرق جوهر دمه!

كانت قوته المتبقية أقل من قوة لين مينغ. يمكنه فقط استخدام حبة روح الضباب العظيم لتعويض هذا النقص.

 

 

على الرغم من أن الدم السيادي الأسمى لـ ابن القديس حسن الحظ كان قويًا بشكل لا يضاهى ، فإن هذا لا يعني أنه كان لديه القدرة على حرقه كما يشاء. بمجرد أن يحترق قليلاً ، كان ذلك يعني أنه كان لديه أقل . وكانت سلالة ابن القديس حسن الحظ مميزة للغاية. بمجرد أن يحرق بعضًا من جوهر دمه ، سيكون من الصعب جدًا تعويضه. أشارت هذه الخطوة بوضوح إلى أن ابن القديس حسن الحظ قد وصل الى الحافة.

 

 

 

 

 

 

 

هو جين تاو –

“سأبتلع كل طاقة لحم ودمك!”

 

 

التفت حبة روح الضباب العظيم بشدة ، مما أدى إلى تكوين دوامة حمراء داكنة. بصق ابن القديس حسن الحظ بعض جوهر الدم نحو حبة روح الضباب العظيم .

احتوت ضربة الرمح التي قام بها لين مينغ بالفعل على سحر ضربة أسورا الأسود النهائية لبوابة القوانين. بدا هذا الرمح وكأنه يمكن أن يخترق الكون بأسره!

 

هو – هو – هو -!

ثم انبعث ضوء ضوء أحمر لامع على نحو متزايد من الحبة .

 

 

“سأبتلع كل طاقة لحم ودمك!”

هجم الرمح مثل دوامة غامضة ، ابتلع هذا الرمح كل نور السماء ، مما تسبب على الفور في إظلام العالم

 

باكا باكا!

كان ابن القديس حسن الحظ قد راهن بكل شيء على هذا الهجوم الأخير . لقد سكب كل قوته في هذا الهجوم.

 

 

 

كانت قوته المتبقية أقل من قوة لين مينغ. يمكنه فقط استخدام حبة روح الضباب العظيم لتعويض هذا النقص.

 

 

هو – هو – هو -!

في اللحظة التي أنطلقت فيها حبة روح الضباب العظيم ، هاجم لين مينغ أيضًا!

 

 

 

اندلعت قوة الإله المهرطق. وانهمرت قوة استبدادية ووحشية من الرعد والنار بشكل مضطرب في رمح التنين الأسود.

أما بالنسبة لـ ابن القديس حسن الحظ ، فقد أصيب بجروح بالغة من قبل لين مينغ لدرجة أنه كان يتقيأ الدم!

 

 

هجم الرمح مثل دوامة غامضة ، ابتلع هذا الرمح كل نور السماء ، مما تسبب على الفور في إظلام العالم

 

 

وفي مواجهة لين مينغ ، اختفى ابن القديس حسن الحظ في الضباب اللامتناهي .

كان الجميع محاطًا بهذا الظلام. فقط رمح التنين الأسود في يدي لين مينغ بقي لامعًا بشكل مذهل!

تحطمت الطاقة في حواجز الضوء . بعد أن تسببوا في اهتزازهم بشدة ، عادوا مثل انخفاض المد. انجرفت الرمال التي لا نهاية لها ومياه البحر في الهواء حيث تحللت على الفور إلى مسحوق قبل أن تتناثر في جميع أنحاء العالم.

 

 

هو – هو – هو -!

في اللحظة التي أنطلقت فيها حبة روح الضباب العظيم ، هاجم لين مينغ أيضًا!

 

 

تكثفت الهالة الجنونية لداو أسورا العظيم . بدأت المساحة المحيطة تتحطم مثل الزجاج ، وانهارت مساحات كبيرة من الفضاء على نفسها.

كان ابن القديس حسن الحظ قد راهن بكل شيء على هذا الهجوم الأخير . لقد سكب كل قوته في هذا الهجوم.

 

 

احتوت ضربة الرمح التي قام بها لين مينغ بالفعل على سحر ضربة أسورا الأسود النهائية لبوابة القوانين. بدا هذا الرمح وكأنه يمكن أن يخترق الكون بأسره!

 

 

 

كانت هذه قوة قوانين أشورا ، وكانت مرعبة مثل هاوية الجحيم!

كان ابن القديس حسن الحظ قد راهن بكل شيء على هذا الهجوم الأخير . لقد سكب كل قوته في هذا الهجوم.

 

قليلون هم الذين فهموا الوضع مثلهم . سقطت البشرية في ليلة أبدية وكانت غارقة في الحزن والبؤس بلا نهاية في الأفق. بالنسبة لهم ، كانت هذه المعركة بين ابن القديس حسن الحظ و لين مينغ ذات أهمية كبيرة!

كان زخم لين مينغ مثل قوس قزح. تشكل حوله شبح أشورا العملاق. بدعم من شبح أسورا هذا ، هجم لين مينغ على ابن القديس حسن الحظ!

 

 

 

وفي الوقت نفسه ، طار شخصان باتجاه لين مينغ من جانبين. من بين هذين الشخصين ، كان أحدهما يرتدي ملابس أرجوانية والآخر يرتدي ملابس سوداء. كانوا تجسيد لين مينغ. امسك كل منهم برمحه ، وأرسلوا هجماتهم الشاملة ، واندمجوا تمامًا مع ضربة لين مينغ.

 

 

 

هذا الضوء الرمح الذي يهز السماء تحطم في حبة روح الضباب العظيم!

 

 

 

كاتشا!

 

 

 

انفجرت الأرض المحيطة . ارتعدت حبة روح الضباب العظيم بعنف. كانت المساحة المحيطة مثل الزجاج المهشم بمطرقة ، كل شئ تحطم إلى أشلاء!

“هذا الشقي!” أخذ إمبيريان فجر الشيطان نفسا عميقا مع أثر للخوف والصدمة في عينيه. كان لين مينغ مرعبًا للغاية. في معركته مع ابن القديس حسن الحظ ، كان قد خاض معركة وحشية مطولة واستهلك قدرًا مذهلاً من الطاقة ، وتمزقت خطوط الطول والأوعية الدموية في مناطق لا حصر لها فى جسده . ومع ذلك ، في اللحظات الأخيرة كان لا يزال قادرًا على الاندفاع بهذا المستوى الساحق من القوة.

 

احتوت ضربة الرمح التي قام بها لين مينغ بالفعل على سحر ضربة أسورا الأسود النهائية لبوابة القوانين. بدا هذا الرمح وكأنه يمكن أن يخترق الكون بأسره!

اومض عدد لا يحصى من رونية قانون أسورا من الفضاء المدمر مثل النجوم.

 

 

 

“تراجع! تراجع بسرعة! ”

 

 

 

صرخ بعض فناني القتال في ذعر. في مواجهة هذه القوة المرعبة ، حتى لو وقفوا على بعد مائة ميل ، فسيظلون يبتلعون ويبادون!

 

 

 

ولكن في هذا الوقت ، كان يجب على كل من إمبيريان البشر والوحوش اتخاذ إجراءات سريعة . أقاموا حواجز ضوئية متلألئة منعت موجات الطاقة الرهيبة.

 

 

 

تحطمت الطاقة في حواجز الضوء . بعد أن تسببوا في اهتزازهم بشدة ، عادوا مثل انخفاض المد. انجرفت الرمال التي لا نهاية لها ومياه البحر في الهواء حيث تحللت على الفور إلى مسحوق قبل أن تتناثر في جميع أنحاء العالم.

 

 

عن طريق حرق جوهر دمه من خلال بوابة الحياة ، صعدت قوة لين مينغ بسرعة إلى القمة ، وسرعان ما اقتربت من قوة عشرة تنانين!

لبعض الوقت ، بدا الأمر وكأن نيزكًا هائلًا قد اصطدم بالجزيرة. تم تجويف الجزيرة بأكملها وارتفعت كمية هائلة من بخار الماء إلى أعلى ، وتكثف بسرعة إلى سحب مظلمة في السماء قبل أن تتراجع مثل عاصفة ممطرة لا نهاية لها!

كان زخم لين مينغ مثل قوس قزح. تشكل حوله شبح أشورا العملاق. بدعم من شبح أسورا هذا ، هجم لين مينغ على ابن القديس حسن الحظ!

 

 

 

 

تدفقت مياه البحر التي لا نهاية لها ، وملأت الحفرة العملاقة في وسط الجزيرة. هرعت الأمواج وانهمرت الأمطار التي لا تنقطع ، مما جعلها تبدو وكأنها نهاية العالم.

 

 

هجم الرمح مثل دوامة غامضة ، ابتلع هذا الرمح كل نور السماء ، مما تسبب على الفور في إظلام العالم

“ماذا حدث؟”

 

 

من داخل عالم لين مينغ الداخلي ، اندلع الجوهر الحقيقي البري والجوهر النجمي. غطى تألق مبهر السماء ، وكأن شمس تنفجر بداخله ، مما جعل الجميع يغلقون أعينهم بسبب السطوع.

نظرت العديد من النخب الشابة إلى بعضهم البعض في فزع. لم يتمكنوا من رؤية نتائج الضربة النهائية بوضوح.

“لين مينغ!”

 

عندما ظهرت هذه الفكرة في أذهان النخب البشرية الشابة ، انتهى المطر الغزير أخيرًا. في الضباب اللامحدود ، لم يتبق سوى شخصية واحدة فخوره . امسك رمح التنين الأسود ، وتساقك شعره الطويل مرة أخرى بسبب المطر.

نظر أحدهم إلى الإمبيريان المحيطين . كل ما رأوه هو أن هناك العديد من إمبيريان البشر الذين كانوا يرتجفون.

 

 

“لين مينغ!”

من بين هؤلاء الناس كان إمبيريان الكون الشاسع و إمبيريان تريسليس. قام الاثنان بضم قبضتيهما بقوة لدرجة أن الأوردة الزرقاء كانت مرئية وتحولت مفاصل أصابعهما إلى اللون الأبيض. كان الأمر كما لو أن الفضاء نفسه ينهار تحت أيديهم!

 

 

اومض عدد لا يحصى من رونية قانون أسورا من الفضاء المدمر مثل النجوم.

بعد أن وصل تدريبهم إلى عالم إمبيريان ، كان هناك القليل مما قد يتسبب في فقدانهم لرباطة جأشهم هكذا . كان السبب في رد الفعل الشديد و الاهتزاز ، هو أن حماسهم قد وصل إلى الحد الأقصى. لم يكن في عيونهم سوى الكفر المطلق ، متشابكًا بفرح وخوف!

وكأنه. غرق في البحر.

 

لبعض الوقت ، بدا الأمر وكأن نيزكًا هائلًا قد اصطدم بالجزيرة. تم تجويف الجزيرة بأكملها وارتفعت كمية هائلة من بخار الماء إلى أعلى ، وتكثف بسرعة إلى سحب مظلمة في السماء قبل أن تتراجع مثل عاصفة ممطرة لا نهاية لها!

قليلون هم الذين فهموا الوضع مثلهم . سقطت البشرية في ليلة أبدية وكانت غارقة في الحزن والبؤس بلا نهاية في الأفق. بالنسبة لهم ، كانت هذه المعركة بين ابن القديس حسن الحظ و لين مينغ ذات أهمية كبيرة!

 

 

 

كانت هذه المبارزة كافية لإشعال نيران الأمل للإنسانية!

 

 

ولكن في هذا الوقت ، كان يجب على كل من إمبيريان البشر والوحوش اتخاذ إجراءات سريعة . أقاموا حواجز ضوئية متلألئة منعت موجات الطاقة الرهيبة.

“هل من الممكن …”

 

 

أجبر لين مينغ ابن القديس حسن الحظ على حرق جوهر دمه!

عند رؤية رد فعل إمبيريان البشرية ، ارتعدت قلوب النخب الشابة الحاضرة. أداروا رؤوسهم ونظروا نحو إمبيريان القديس .

كانت هذه قوة قوانين أشورا ، وكانت مرعبة مثل هاوية الجحيم!

 

كان هذا هو نخبة عرق القديس ، وهو عرق مشهور في جميع أنحاء 33 سماء لتقنية تحويل الجسم. من بين جميع الأجناس ، كانوا يمتلكون القوة الجسدية البشرية الأولى والقدرة على التحمل. من خلال الاعتماد على أجسادهم وحدها ، يمكنهم النضال مع التنانين الحقيقية !

ليس بعيدًا جدًا ، طاف القديس إمبيريان عالياً في الفراغ. حتى داخل القطرات اللامتناهية من مياه البحر المتساقطة ، لم يستطع أحد لمسه. ومع ذلك ، أصبحت بشرته داكنة وكئيبة بما يكفي لتقطير الماء!

 

 

 

وقد أكد رد فعل إمبيريان القديس تخميناتهم.

أصدرت مفاصل لين مينغ أصوات طقطقة متفجرة. عض على شفته وحرق جوهر دمه !

 

“هذا الشقي!” أخذ إمبيريان فجر الشيطان نفسا عميقا مع أثر للخوف والصدمة في عينيه. كان لين مينغ مرعبًا للغاية. في معركته مع ابن القديس حسن الحظ ، كان قد خاض معركة وحشية مطولة واستهلك قدرًا مذهلاً من الطاقة ، وتمزقت خطوط الطول والأوعية الدموية في مناطق لا حصر لها فى جسده . ومع ذلك ، في اللحظات الأخيرة كان لا يزال قادرًا على الاندفاع بهذا المستوى الساحق من القوة.

“لين مينغ. فاز . فاز !؟”

قليلون هم الذين فهموا الوضع مثلهم . سقطت البشرية في ليلة أبدية وكانت غارقة في الحزن والبؤس بلا نهاية في الأفق. بالنسبة لهم ، كانت هذه المعركة بين ابن القديس حسن الحظ و لين مينغ ذات أهمية كبيرة!

 

 

عندما ظهرت هذه الفكرة في أذهان النخب البشرية الشابة ، انتهى المطر الغزير أخيرًا. في الضباب اللامحدود ، لم يتبق سوى شخصية واحدة فخوره . امسك رمح التنين الأسود ، وتساقك شعره الطويل مرة أخرى بسبب المطر.

 

 

تحطمت الطاقة في حواجز الضوء . بعد أن تسببوا في اهتزازهم بشدة ، عادوا مثل انخفاض المد. انجرفت الرمال التي لا نهاية لها ومياه البحر في الهواء حيث تحللت على الفور إلى مسحوق قبل أن تتناثر في جميع أنحاء العالم.

هذا الشخص كان لين مينغ!

بعد أن وصل تدريبهم إلى عالم إمبيريان ، كان هناك القليل مما قد يتسبب في فقدانهم لرباطة جأشهم هكذا . كان السبب في رد الفعل الشديد و الاهتزاز ، هو أن حماسهم قد وصل إلى الحد الأقصى. لم يكن في عيونهم سوى الكفر المطلق ، متشابكًا بفرح وخوف!

 

 

وفي مواجهة لين مينغ ، اختفى ابن القديس حسن الحظ في الضباب اللامتناهي .

هو جين تاو –

 

كان هذا هو نخبة عرق القديس ، وهو عرق مشهور في جميع أنحاء 33 سماء لتقنية تحويل الجسم. من بين جميع الأجناس ، كانوا يمتلكون القوة الجسدية البشرية الأولى والقدرة على التحمل. من خلال الاعتماد على أجسادهم وحدها ، يمكنهم النضال مع التنانين الحقيقية !

وكأنه. غرق في البحر.

كيف لا يندهش إمبيريان فجر الشيطان؟

 

 

 

 

 

هو جين تاو –

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }

 

 

 

 

 

ترجمة

 

PEKA

 

…..

بعد أن وصل تدريبهم إلى عالم إمبيريان ، كان هناك القليل مما قد يتسبب في فقدانهم لرباطة جأشهم هكذا . كان السبب في رد الفعل الشديد و الاهتزاز ، هو أن حماسهم قد وصل إلى الحد الأقصى. لم يكن في عيونهم سوى الكفر المطلق ، متشابكًا بفرح وخوف!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط