نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1797

نزاع

نزاع

1797 نزاع

 

بكت العديد من الخادمات ، وفاضت دموعهن.

 

 

نظر الأخ يي المتدرب الكبير في إصابات الخادمات الثلاث. بعد ذلك ، أصبح تعبيره باردًا بشكل متزايد. “أنت تركب سفينتي ومع ذلك تضرب شعبي. فقط من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك؟ ”

 

“انه انت!”

 

 

وبينما تحدثت الخادمتان الأخريان ، اندفعوا إلى الأمام وبدأوا في سحب ملابس الفتاة الصغيرة. تمزق جزء من ملابس الفتاه ، وكشف عن حزام بطنها.

“أخرجيها ، وإلا فإننا سوف نعبث بك!”

ربما طوال حياتها ، ستكون هذه هي الفرصة الوحيدة لها للزحف على قدميها والمشي كإنسان فخور.

 

لأنها كانت ضعيفة ، كان بإمكانها فقط أن تسمح لنفسها بأن يتم دفعها هكذا.

بدا ظهرت فتاة باردة. كلماتها كانت قاسية .

 

 

كانت هذه الفتاة شاحبة اللون وكانت قبضتيها مشدودة بإحكام. كانت تحرس صدرها دون وعي ، مما يشير بوضوح إلى مدى الخوف الذي تشعر به الآن.

في هذا الوقت ، في غرفة الخادمات ، كانت ثلاث فتيات صغيرات جميلات يضعن أذرعهن على خصورهن بينما يحيطن بفتاة صغيرة وضعيفة المظهر عمرها بين 15 و 16 عامًا.

 

 

 

كانت هذه الفتاة شاحبة اللون وكانت قبضتيها مشدودة بإحكام. كانت تحرس صدرها دون وعي ، مما يشير بوضوح إلى مدى الخوف الذي تشعر به الآن.

 

 

 

“أيتها الفاسقة الوضيعة ، تأخرى أكثر وسنقتلك ! عندما دخلنا الغرفة رأيناك تشعر بالذعر وتخفين زجاجة حبوب . لا تحاول إنكار ذلك! ”

 

 

نظر الأخ يي المتدرب الكبير في إصابات الخادمات الثلاث. بعد ذلك ، أصبح تعبيره باردًا بشكل متزايد. “أنت تركب سفينتي ومع ذلك تضرب شعبي. فقط من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك؟ ”

كانت هؤلاء الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات جميعهن خادمات روح . كانت الفتاة البشرية الشابة التي كانوا يتنمرون عليها هي الخادمة التي أعطاها لين مينغ زجاجة الحبوب.

“هل تريد القتال؟”

 

 

بالنسبة إلى لين مينغ ، لم يكن لهذه الحبوب أي فائدة على الإطلاق. لكن بالنسبة لهؤلاء الخادمات الشابات اللائي ما زلن يكافحن في عالم هوتيان أو شيان تيان ، كانت هذه الأدوية كنوزًا ثمينة بشكل لا يضاهى.

تذبذبت الفتاة الصغيرة وسقطت على الأرض. صدم رأسها الجدار خلفها بصوت قوي شاق.

 

كان الأمر مجرد أنه إذا قاتل مع الأخ يي هذا ، فلن يكون هناك طريقة لمواصلة البقاء في قصر زينيث. في الوقت الحالي ، ما زال لين مينغ غير قادر على مواجهة أسياد ذروة قصر زينيث. جعلته جروحه غير قادر على استدعاء الطاقة بالكامل في عالمه الداخلي.

عندما دخلت هؤلاء الخادمات غرفة لين مينغ ، شموا رائحة العطر الطبي الخفيف وتمكنوا من تمييز مدى قيمة هذه الحبوب. لقد كانت بالتأكيد حبوبًا يمكن أن تغذي طاقة الفرد وروحه. سواء كان ذلك لبشر او روح ، فقد كانت مفيدة للغاية.

 

 

” مزقوا كل ملابسها وأجلدوها! ”

وهكذا بدأوا في تشكيل أفكار لسرقتهم. ومع ذلك ، لم يتمكنوا بطبيعة الحال من الكشف عن هذه الأفكار أمام لين مينغ ، بعد كل شيء ، على الرغم من أن لين مينغ كان مجرد بشري ، فقد بدا أنه في عالم تدمير الحياة أو أعلى ولم يكونوا مناسبين له. ولكن الآن بعد أن سقطت هذه الحبوب في يد هذه الفتاة الصغيرة ، كان الوضع مختلفًا.

 

 

 

” بسرعة! هذه الحبوب ليست شيئًا يجب أن يتناوله بشر من الطبقة الدنيا مثلك! ”

 

 

 

تحدثت الخادمة التي تتمتع بأعلى مكانة بين الثلاثة ، أمسكت برقبه الفتاة وصفعت وجهها مرارًا وتكرارًا. كانت نبرتها تهدد عندما قالت ، “اذا تريدين أن تفعل هذا بالطريقة الصعبة ، أليس كذلك؟ أحذرى وإلا سأمزق وجهك! ”

لأنها كانت ضعيفة ، كان بإمكانها فقط أن تسمح لنفسها بأن يتم دفعها هكذا.

 

 

بدأت الخادمة في قرص خدي الفتاة الصغيرة ولف الجلد ببطء إلى شكل دائرة. عندما ابتسمت الخادمة ، كان وجه الفتاة الصغيرة ملتويًا بالفعل باللون الأحمر.

بصوت عالٍ ، صرخت الخادمة بصوت عالٍ وهي تندفع للخلف وتحطمت في الحائط ، وتتقيأ كمية كبيرة من الدم.

 

 

حبست الفتاة دموعها. فتحت عينيها بقوة ، ولم تسمح للدموع بالسقوط أو ظهور أي ألم. شدّت قبضتيها وحررت أسنانها قائلة ، “هذا شيء أعطاني إياه سيدي الشاب ، إنه ليس لك!”

 

 

” مزقوا كل ملابسها وأجلدوها! ”

“هاها! أيتها الفاسقة الصغيرة ، يجب أن تكونى قد بدأتى فى حب هذا الإنسان واعتقدت أنه سوف يأخذك ، أليس كذلك؟ فقط من أنت؟ ألق نظرة فاحصة على نفسك في المرآة! أنت لست سوى خادمة بشرية أدنى منزلة ، حتى لو مت فلن يهتم أحد .

قالت الخادمة وهي تبصق الدم. تم خلع أسنانها وامتلأ وجهها بعدم تصديق.

 

نظر الأخ يي المتدرب الكبير في إصابات الخادمات الثلاث. بعد ذلك ، أصبح تعبيره باردًا بشكل متزايد. “أنت تركب سفينتي ومع ذلك تضرب شعبي. فقط من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك؟ ”

 

 

دفعت الخادمة الفتاة الصغيرة.

 

 

دفعت الخادمة الفتاة الصغيرة.

تذبذبت الفتاة الصغيرة وسقطت على الأرض. صدم رأسها الجدار خلفها بصوت قوي شاق.

 

 

“أنت تريدين الموت!”

كانت الخادمة الشابة قد بدأت في تدريب نظام جمع الجوهر قبل التدريب في المراحل الست لتحول الجسم. وبسبب ذلك ، تسببت هذه الضربة في تشوش بصرها. ومع ذلك ، ضمت بقبضتيها ولم تقل كلمة واحدة.

 

 

عندما دخلت هؤلاء الخادمات غرفة لين مينغ ، شموا رائحة العطر الطبي الخفيف وتمكنوا من تمييز مدى قيمة هذه الحبوب. لقد كانت بالتأكيد حبوبًا يمكن أن تغذي طاقة الفرد وروحه. سواء كان ذلك لبشر او روح ، فقد كانت مفيدة للغاية.

في هذا الكون حيث حكمت الأرواح ، كان من الشائع أن يتعرض البشر للتمييز والتخويف. كانت هذه الفتاة الصغيرة تدرك بوضوح أن القوة هي كل شيء.

 

 

عندما تحدثت الخادمة ، تلقت الحبوب.

لأنها كانت ضعيفة ، كان بإمكانها فقط أن تسمح لنفسها بأن يتم دفعها هكذا.

تحدثت الخادمة التي تتمتع بأعلى مكانة بين الثلاثة ، أمسكت برقبه الفتاة وصفعت وجهها مرارًا وتكرارًا. كانت نبرتها تهدد عندما قالت ، “اذا تريدين أن تفعل هذا بالطريقة الصعبة ، أليس كذلك؟ أحذرى وإلا سأمزق وجهك! ”

 

 

لقتل فتاة بشرية على يد الآخرين وسرقة كنوزها ، كان هذا مشهدًا مألوفًا.

عندما تحدثت الخادمة ، شعرت ببرد مفاجئ يندفع عليها ، مما تسبب في تخطي قلبها . قفزت بسرعة للخلف واستدارت في الجو.

 

 

ولكن الآن ، تمكنت من اغتنام الفرصة مع هذه الأدوية التي أهداها لها السيد الشاب. سمح لها ذلك برؤية نور الأمل لتحقيق اختراق. كيف لها أن تتخلى عن هذه الفرصة وتستسلم لمصيرها؟

 

 

 

ربما طوال حياتها ، ستكون هذه هي الفرصة الوحيدة لها للزحف على قدميها والمشي كإنسان فخور.

 

 

 

“هو! يا لها من عاهرة عنيدة! يمكنني أخذها منك سواء أردت ذلك أم لا ، ولكن إذا فعلت ذلك فسيكون مصيرك بائسًا! ”

 

 

ولكن الآن ، تمكنت من اغتنام الفرصة مع هذه الأدوية التي أهداها لها السيد الشاب. سمح لها ذلك برؤية نور الأمل لتحقيق اختراق. كيف لها أن تتخلى عن هذه الفرصة وتستسلم لمصيرها؟

 

“هاها! أيتها الفاسقة الصغيرة ، يجب أن تكونى قد بدأتى فى حب هذا الإنسان واعتقدت أنه سوف يأخذك ، أليس كذلك؟ فقط من أنت؟ ألق نظرة فاحصة على نفسك في المرآة! أنت لست سوى خادمة بشرية أدنى منزلة ، حتى لو مت فلن يهتم أحد .

وفي هذا الوقت ، قالت خادمة أخرى ، “لا يوجد شيء في خاتمها!”

لأنها كانت ضعيفة ، كان بإمكانها فقط أن تسمح لنفسها بأن يتم دفعها هكذا.

 

 

وبينما كانت الخادمة تتحدث ، التقطت حلقة مكانية منخفضة الجودة للغاية من إصبع الفتاة الصغيرة وفتتها. وسقطت من الداخل كومة من الملابس والأسلحة العادية وبعض الأعشاب الطبية.

ولكن الآن ، تمكنت من اغتنام الفرصة مع هذه الأدوية التي أهداها لها السيد الشاب. سمح لها ذلك برؤية نور الأمل لتحقيق اختراق. كيف لها أن تتخلى عن هذه الفرصة وتستسلم لمصيرها؟

 

”هذه الحبوب رائعة! هل هذه حبوب المعجزة الزرقاء أم شيء آخر؟ يبدو أن ثروة البشري هذا ليست فقيرة جدًا! ” ضحكت الخادمات وتطلعا إلى تلك الفتاة الصغيرة.

كان هذا مجمل ممتلكات الفتاة.

 

 

 

قالت زعيمة الخدم ، “فلا بد أنها تخفيها على جسدها. من المستحيل أن يكون لديها الوقت لتنقية مثل هذه الحبوب عالية الجودة أو ابتلاعها دفعة واحدة. مزقوا ملابسها حتى تصبح عارية. سنبحث ببطء عما نريد “.

 

 

 

“حسنا!”

“أيتها الفاسقة الوضيعة ، تأخرى أكثر وسنقتلك ! عندما دخلنا الغرفة رأيناك تشعر بالذعر وتخفين زجاجة حبوب . لا تحاول إنكار ذلك! ”

 

“أخرجيها ، وإلا فإننا سوف نعبث بك!”

وبينما تحدثت الخادمتان الأخريان ، اندفعوا إلى الأمام وبدأوا في سحب ملابس الفتاة الصغيرة. تمزق جزء من ملابس الفتاه ، وكشف عن حزام بطنها.

”وقح ! كيف تجرؤ!”

 

 

“آه!”

1797 نزاع

 

 

صرخت الفتاة بصوت عال. لكن تصرفات الخادمتين أصبحت أكثر حدة.

 

 

في هذا الوقت ، في غرفة الخادمات ، كانت ثلاث فتيات صغيرات جميلات يضعن أذرعهن على خصورهن بينما يحيطن بفتاة صغيرة وضعيفة المظهر عمرها بين 15 و 16 عامًا.

“لقد وجدتها!”

 

 

 

رفعت خادمة شابة زجاجة حبوب. بعد فتحه ، تدحرجت عدة حبوب بحجم اليشم.

عندما دخلت هؤلاء الخادمات غرفة لين مينغ ، شموا رائحة العطر الطبي الخفيف وتمكنوا من تمييز مدى قيمة هذه الحبوب. لقد كانت بالتأكيد حبوبًا يمكن أن تغذي طاقة الفرد وروحه. سواء كان ذلك لبشر او روح ، فقد كانت مفيدة للغاية.

 

”هذه الحبوب رائعة! هل هذه حبوب المعجزة الزرقاء أم شيء آخر؟ يبدو أن ثروة البشري هذا ليست فقيرة جدًا! ” ضحكت الخادمات وتطلعا إلى تلك الفتاة الصغيرة.

 

 

 

” مزقوا كل ملابسها وأجلدوها! ”

باااااا

 

تحدث لين مينغ فجأة. لم يكن يعرف ما يشعر به في قلبه. لقد التقي مع هذه الفتاة مرة واحدة فقط ولم يعرف حتى اسمها ، لكن في الوقت الحالي ، بسبب تجاربها المريرة والمؤلمة ، لم يشعر سوى بالغضب من أجلها!

عندما تحدثت الخادمة ، شعرت ببرد مفاجئ يندفع عليها ، مما تسبب في تخطي قلبها . قفزت بسرعة للخلف واستدارت في الجو.

صرخت الفتاة بصوت عال. لكن تصرفات الخادمتين أصبحت أكثر حدة.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يضرب فيها لين مينغ النساء اللواتي لم يكن بإمكانهن الرد على الإطلاق ، و لم يرحمهن أيضًا.

“من!؟”

كانت الخادمات الثلاث يقظين على الفور. اكتشفوا أن رجلاً ظهر خلفهم. كان وجه هذا الرجل معتمًا وكانت وينبعث منه نية قتل كثيفة.

 

 

كانت الخادمات الثلاث يقظين على الفور. اكتشفوا أن رجلاً ظهر خلفهم. كان وجه هذا الرجل معتمًا وكانت وينبعث منه نية قتل كثيفة.

 

 

كانت الخادمات الثلاث يقظين على الفور. اكتشفوا أن رجلاً ظهر خلفهم. كان وجه هذا الرجل معتمًا وكانت وينبعث منه نية قتل كثيفة.

 

“ها ها ها ها! هل سمعتك بشكل صحيح؟ ”

“انه انت!”

حرك لين مينغ إصبعه وانفجرت الحلقة المكانية للخادمة. استعاد زجاجة حبوب التي كان قد أعطاها للفتاة.

 

 

تعرف الخادمات بشكل طبيعي على لين مينغ. لكنهم لم يخافوا منه. في سفينة الروح هذه ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله لين مينغ لهم.

”وقح ! كيف تجرؤ!”

 

 

“سيدي المحترم!”

بكت العديد من الخادمات ، وفاضت دموعهن.

 

 

في هذا الوقت ، صرخت الفتاة عندما رأت لين مينغ. اندفع الحزن والظلم و كل أنواع المشاعر في صدرها قبل أن تخرج كدموع شديدة في عينيها. بدت ركبتيها وكأنها تنفجر وهي تتدحرج مثل طائرة ورقية مكسورة

 

 

 

سُرقت حبوبها وتمزقت ثيابها. لم يكن في قلبها شيء سوى العار.

 

 

نظر الأخ يي المتدرب الكبير في إصابات الخادمات الثلاث. بعد ذلك ، أصبح تعبيره باردًا بشكل متزايد. “أنت تركب سفينتي ومع ذلك تضرب شعبي. فقط من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك؟ ”

“هل انتت بخير…”

 

 

 

تحدث لين مينغ فجأة. لم يكن يعرف ما يشعر به في قلبه. لقد التقي مع هذه الفتاة مرة واحدة فقط ولم يعرف حتى اسمها ، لكن في الوقت الحالي ، بسبب تجاربها المريرة والمؤلمة ، لم يشعر سوى بالغضب من أجلها!

“أنت تريدين الموت!”

 

 

قد يكون السبب هو أنهم كانوا من الجنس البشري. من التجارب المريرة لهذه الفتاة الصغيرة تمكن من رؤية مستقبل العالم الإلهي. كان هذا حزنًا على عرق سقطت أراضيه في أيدي الأعداء.

بدأت الخادمة في قرص خدي الفتاة الصغيرة ولف الجلد ببطء إلى شكل دائرة. عندما ابتسمت الخادمة ، كان وجه الفتاة الصغيرة ملتويًا بالفعل باللون الأحمر.

 

 

“تريد حماية هذه الفاسقة الصغيرة؟ لم أتخيل أبدًا أنك ستكون مهتمًا بمثل هذه القمامة. حسنًا ، لإظهار بعض الوجه ، لن نهتم بهذه المشكلة بعد الآن “.

 

 

 

عندما تحدثت الخادمة ، تلقت الحبوب.

 

 

” بسرعة! هذه الحبوب ليست شيئًا يجب أن يتناوله بشر من الطبقة الدنيا مثلك! ”

ببساطة لم تخشى الخادمات تهديدات لين مينغ على الإطلاق. حتى لو كان لين مينغ قوياً ، لم يكن سوى مجرد بشري . كانت هذه سفينة روح . فقط ماذا يمكنه أن يفعل هنا؟

سخر الأخ يي ببرود ، واستعد للهجوم. لكن في هذا الوقت ، من مكان ليس بعيدًا ، سار رجل عجوز وهمس بشيء في أذنيه.

 

“آه!”

“أنت تريدين الموت!”

قال لين مينغ ببرود . صحيح أنه أصيب لكن الجمل النحيف كان لا يزال أكبر من الحصان. للتعامل مع هذا الشخص غير المهم أمامه فلن يتطلب هذا أي جهد على الإطلاق.

 

ولكن الآن ، تمكنت من اغتنام الفرصة مع هذه الأدوية التي أهداها لها السيد الشاب. سمح لها ذلك برؤية نور الأمل لتحقيق اختراق. كيف لها أن تتخلى عن هذه الفرصة وتستسلم لمصيرها؟

تمامًا عندما قال لين مينغ هذه الكلمات ، اتخذ خطوات كبيرة للأمام ولكم ، وحطم رأس الخادمة !

صرخت الفتاة بصوت عال. لكن تصرفات الخادمتين أصبحت أكثر حدة.

 

 

بينغ!

 

 

 

بصوت عالٍ ، صرخت الخادمة بصوت عالٍ وهي تندفع للخلف وتحطمت في الحائط ، وتتقيأ كمية كبيرة من الدم.

“أنت تريدين الموت!”

 

وبينما كانت الخادمة تتحدث ، التقطت حلقة مكانية منخفضة الجودة للغاية من إصبع الفتاة الصغيرة وفتتها. وسقطت من الداخل كومة من الملابس والأسلحة العادية وبعض الأعشاب الطبية.

“أنت. تضربني. ”

 

 

 

قالت الخادمة وهي تبصق الدم. تم خلع أسنانها وامتلأ وجهها بعدم تصديق.

 

 

 

تفاجأت الخادمتان الأخريان. لم يتخيلوا أبدًا أن لين مينغ سيكون متهورًا جدًا لمهاجمتهم على سفينة الروح هذه.

“لورد يي ، حقق العدالة لنا!”

 

كان الأمر مجرد أنه إذا قاتل مع الأخ يي هذا ، فلن يكون هناك طريقة لمواصلة البقاء في قصر زينيث. في الوقت الحالي ، ما زال لين مينغ غير قادر على مواجهة أسياد ذروة قصر زينيث. جعلته جروحه غير قادر على استدعاء الطاقة بالكامل في عالمه الداخلي.

” أنتما الإثنان أيضاً !”

مع صيحة “وقح ” ، أدركت على الفور أن شخصية عالية المستوى قد وصلت. من المحتمل أن لين مينغ سيقع في حالة من الفوضى بسبب أفعالها.

 

رفعت خادمة شابة زجاجة حبوب. بعد فتحه ، تدحرجت عدة حبوب بحجم اليشم.

فتح لين مينغ ذراعيه مثل نسر يفتح جناحيه. لم تتمكن الخادمتان الصغيرتان من المقاومة حيث تم دفعهم للخلف. صرخوا بصوت عالٍ وتقيأوا من الدم.

 

 

“أنت. تضربني. ”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يضرب فيها لين مينغ النساء اللواتي لم يكن بإمكانهن الرد على الإطلاق ، و لم يرحمهن أيضًا.

1797 نزاع

 

تمامًا عندما قال لين مينغ هذه الكلمات ، اتخذ خطوات كبيرة للأمام ولكم ، وحطم رأس الخادمة !

باااااا

 

 

 

حرك لين مينغ إصبعه وانفجرت الحلقة المكانية للخادمة. استعاد زجاجة حبوب التي كان قد أعطاها للفتاة.

“أخرجيها ، وإلا فإننا سوف نعبث بك!”

 

 

هذه الحبوب لم يكن لها أي قيمة للين مينغ . لكنه يفضل إطعامهم للكلاب على إعطائهم لهؤلاء الخادمات الثلاث .

 

 

بدأت الخادمة في قرص خدي الفتاة الصغيرة ولف الجلد ببطء إلى شكل دائرة. عندما ابتسمت الخادمة ، كان وجه الفتاة الصغيرة ملتويًا بالفعل باللون الأحمر.

”وقح ! كيف تجرؤ!”

” مزقوا كل ملابسها وأجلدوها! ”

 

 

 

لأنها كانت ضعيفة ، كان بإمكانها فقط أن تسمح لنفسها بأن يتم دفعها هكذا.

في هذا الوقت ، كان صوت رجل جليدي يتردد في الهواء. عبس لين مينغ. كان يعلم أن شخصًا ما كان يراقبه طوال الوقت. الآن بعد أن جرح شخصًا ما ، سيعرف الناس من قصر زينيث هذا على الفور.

 

 

 

فك لين مينغ رداءه الخارجي ولفه فوق الفتاة الشابة الممزقة.

 

 

 

تمسكت الفتاة الصغيرة بيد لين مينغ وهى منزعجة.

كانت هؤلاء الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات جميعهن خادمات روح . كانت الفتاة البشرية الشابة التي كانوا يتنمرون عليها هي الخادمة التي أعطاها لين مينغ زجاجة الحبوب.

 

 

مع صيحة “وقح ” ، أدركت على الفور أن شخصية عالية المستوى قد وصلت. من المحتمل أن لين مينغ سيقع في حالة من الفوضى بسبب أفعالها.

 

 

كانت هذه الفتاة شاحبة اللون وكانت قبضتيها مشدودة بإحكام. كانت تحرس صدرها دون وعي ، مما يشير بوضوح إلى مدى الخوف الذي تشعر به الآن.

“سيدي المحترم…”

 

 

 

امتلأت عيون الفتاة بالذنب. في هذه الحالة ، سيعاني لين مينغ بالتأكيد من خسارة.

“آه!”

 

هذه الحبوب لم يكن لها أي قيمة للين مينغ . لكنه يفضل إطعامهم للكلاب على إعطائهم لهؤلاء الخادمات الثلاث .

“ارتدي بعض الملابس أولاً. ”

وبينما كانت الخادمة تتحدث ، التقطت حلقة مكانية منخفضة الجودة للغاية من إصبع الفتاة الصغيرة وفتتها. وسقطت من الداخل كومة من الملابس والأسلحة العادية وبعض الأعشاب الطبية.

 

 

تحدث لين مينغ بهدوء. ثم استدار ببطء. من خلفه دخل شاب ذو حواجب حمراء. كان هذا الشاب نحيفًا وعيناه متجمدتان. بدا كما لو أن كيانه بالكامل قد تم نحته بواسطة صابر جليدي وكانت تدريبه في عالم اللورد الروحى المتأخر .

“من!؟”

 

 

عندما ظهر الشباب ذو الحاجب الأحمر ، استيقظت الخادمات الثلاث كما لو أنهم رأوا منقذهم. صرخوا جميعًا وزحفوا إليه.

وبينما كانت الخادمة تتحدث ، التقطت حلقة مكانية منخفضة الجودة للغاية من إصبع الفتاة الصغيرة وفتتها. وسقطت من الداخل كومة من الملابس والأسلحة العادية وبعض الأعشاب الطبية.

 

رفعت خادمة شابة زجاجة حبوب. بعد فتحه ، تدحرجت عدة حبوب بحجم اليشم.

“لورد يي ، حقق العدالة لنا!”

 

 

هذه الحبوب لم يكن لها أي قيمة للين مينغ . لكنه يفضل إطعامهم للكلاب على إعطائهم لهؤلاء الخادمات الثلاث .

بكت العديد من الخادمات ، وفاضت دموعهن.

بكت العديد من الخادمات ، وفاضت دموعهن.

 

 

نظر الأخ يي المتدرب الكبير في إصابات الخادمات الثلاث. بعد ذلك ، أصبح تعبيره باردًا بشكل متزايد. “أنت تركب سفينتي ومع ذلك تضرب شعبي. فقط من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك؟ ”

كانت هؤلاء الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات جميعهن خادمات روح . كانت الفتاة البشرية الشابة التي كانوا يتنمرون عليها هي الخادمة التي أعطاها لين مينغ زجاجة الحبوب.

 

بكت العديد من الخادمات ، وفاضت دموعهن.

“هل تريد القتال؟”

تفاجأت الخادمتان الأخريان. لم يتخيلوا أبدًا أن لين مينغ سيكون متهورًا جدًا لمهاجمتهم على سفينة الروح هذه.

 

 

قال لين مينغ ببرود . صحيح أنه أصيب لكن الجمل النحيف كان لا يزال أكبر من الحصان. للتعامل مع هذا الشخص غير المهم أمامه فلن يتطلب هذا أي جهد على الإطلاق.

 

 

 

كان الأمر مجرد أنه إذا قاتل مع الأخ يي هذا ، فلن يكون هناك طريقة لمواصلة البقاء في قصر زينيث. في الوقت الحالي ، ما زال لين مينغ غير قادر على مواجهة أسياد ذروة قصر زينيث. جعلته جروحه غير قادر على استدعاء الطاقة بالكامل في عالمه الداخلي.

 

 

…..

“ها ها ها ها! هل سمعتك بشكل صحيح؟ ”

 

 

 

ضحك الأخ يي المتدرب الكبير بصوت عالٍ. “هل سألت إذا كنت أريد القتال؟ أنت لست ند لى ! لا يمكنك حتى أن ترى من خلال حدودي ، كل ما أحتاجه هو إصبعي الصغير لسحقك حتى الموت! ”

 

 

ضحك الأخ يي المتدرب الكبير بصوت عالٍ. “هل سألت إذا كنت أريد القتال؟ أنت لست ند لى ! لا يمكنك حتى أن ترى من خلال حدودي ، كل ما أحتاجه هو إصبعي الصغير لسحقك حتى الموت! ”

سخر الأخ يي ببرود ، واستعد للهجوم. لكن في هذا الوقت ، من مكان ليس بعيدًا ، سار رجل عجوز وهمس بشيء في أذنيه.

“من!؟”

 

 

تجعد الأخ يي. “ماذا؟ تم اختيار هذه القمامة البشرية من قبل الأخت جاديريفير؟ ”

 

 

 

“نعم ، تعتقد الآنسة أن موهبته كافية وتريد استعارته لتحسين الدانتيان الافتراضي الخاص بها. وبالتالي سيكون من الأفضل ألا تؤذيه ، وإلا فسيكون من الصعب شرح الموقف “.

باااااا

 

كانت هذه الفتاة شاحبة اللون وكانت قبضتيها مشدودة بإحكام. كانت تحرس صدرها دون وعي ، مما يشير بوضوح إلى مدى الخوف الذي تشعر به الآن.

عندما تحدث الرجل العجوز ، نظر إلى لين مينغ وقال بازدراء ، “اعتبر نفسك محظوظًا هذه المرة! في المرة القادمة سوف أتأكد من أنك تمشي بدون أي أسنان “.

تحدث لين مينغ بهدوء. ثم استدار ببطء. من خلفه دخل شاب ذو حواجب حمراء. كان هذا الشاب نحيفًا وعيناه متجمدتان. بدا كما لو أن كيانه بالكامل قد تم نحته بواسطة صابر جليدي وكانت تدريبه في عالم اللورد الروحى المتأخر .

 

 

 

بدا ظهرت فتاة باردة. كلماتها كانت قاسية .

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}

 

 

“هل انتت بخير…”

 

عندما تحدثت الخادمة ، تلقت الحبوب.

ترجمة

PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط