نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1822

تراجع إله شيطان الفوضي

تراجع إله شيطان الفوضي

1822 تراجع إله شيطان الفوضي

 

 

 

مع فهم لين مينغ لقوانين أشورا بالإضافة إلى القمع المتأصل لأساليبه و دعم رمح التنين الأسود ، تمكن أخيرًا من سحق بيضة الجليد القطبي الذي لا يموت.

في هذا الوقت ، انتشر صوت بارد مليء بنية القتل. كان فنانو القتال الحاضرون مذهولين. ظنوا أن إله شيطان الفوضى على وشك الهجوم.

 

الآن ، كان هذا الإحساس مخفيًا باستمرار في الفوضى ، يصعب على لين مينغ اكتشافه.

 

 

1822 تراجع إله شيطان الفوضي

من حيث القوة ، لا يمكن مقارنة إمبيريان متوسط ​​مثل إمبيريان الشبح ميرايد بشخص مثل شينغ مي. علاوة على ذلك ، كان الفارق كبيرًا.

 

 

 

بالعودة إلى المستوى الخامس من التجربة النهائية ، بدا أن لين مينغ قد أنجز شيئًا كان مستحيلًا على شينغ مي. لكن الحقيقة كانت أنه في تلك المعركة كانت شينغ مي أكثر فائدة بكثير من لين مينغ.

 

 

 

في الصراع الأول مع الجحيم الذي لا يموت ، كانت شينغ مي بمفردها مسؤولة عن غالبية الدفاع ضد الجحيم الذي لا يموت وكذلك مهاجمته بعد ذلك.

في الفراغ ، بقي إله شيطان الفوضي صامت . بدت موجات الفوضى المتداخلة وكأنها أوهام صوفية تحتوي على ألغاز لا نهاية لها ، وغير مفهومة تمامًا لأي شخص.

 

 

في الجولة الثانية ، عندما واجهت شينغ مي الجليد القطبي ، كانت مسؤوله أيضًا عن غالبية الدفاع. كان لين مينغ بحاجة فقط لإكمال الضربة النهائية.

 

 

 

مع فهم لين مينغ لقوانين أشورا بالإضافة إلى القمع المتأصل لأساليبه و دعم رمح التنين الأسود ، تمكن أخيرًا من سحق بيضة الجليد القطبي الذي لا يموت.

من حيث القوة ، لا يمكن مقارنة إمبيريان متوسط ​​مثل إمبيريان الشبح ميرايد بشخص مثل شينغ مي. علاوة على ذلك ، كان الفارق كبيرًا.

 

على أقل تقدير ، لم يكن لديه أي ثقة في أنه يمكن أن يمنع لين مينغ من الهرب.

ولكن في معركة حياة أو موت حقيقية ، كان على المرء أن ينظر إلى القوانين ، ومجالات القوة ، والتقنيات ، وما إلى ذلك. مجرد كسر بيضة الجليد القطبي الذي لا يموت لا يمكن أن يفسر كل شيء.

 

 

 

“إله الموت ينظر إلينا!”

 

 

بعد استشعار رؤية لين مينغ لهم ، شعر الكثير من الناس بالخوف. كانت نظرة لين مينغ مثل صاعقة البرق ، مما تسبب في ارتعاش جسدهم .

لأنه شعر بتهديد من لين مينغ.

 

 

“لا تقل لي أنه سوف يهاجمنا!”

بالنسبة للصفحة الذهبية الأسطورية ، فضل لين مينغ الإساءة إلى إله شيطان الفوضي!

 

لكن لين مينغ احتاج إلى مليار نقطة استحقاق وكان يفتقد حاليًا 400 مليون. لقد كان قلقًا من أنه إذا لم يقتل إله شيطان الفوضي فلن يتمكن من جمع 400 مليون من نقاط الجدارة.

تحدث احدهم وهو يرتجف. لقد بدأوا بالفعل في التفكير في الدوران والجري.

 

 

 

الحقيقة هي أنهم انتهوا بالفعل من مشاهدة المرح. الآن ، كل شخص هنا كان لديه المؤهلات ليقتل على يد لين مينغ قد مات بالفعل ، ولم يكن هناك أي شخص آخر يستحق الملاحظة.

 

 

 

“لا ينبغي له هذا . في هذه المرحلة ، نحن مجرد قطع صغيرة من الأرز بالنسبة له. لا ينبغي أن تكون نقاط الجدارة لدينا تستحق نظرة سريعة منه “.

 

 

إذا كان لين مينغ في حالة الذروة ، فلن يكون إله شيطان الفوضي خصمه.

تحدث احدهم . على الرغم من أن هذا كان بمثابة ضربة للثقة بالنفس ، إلا أنه كان مجرد بيان للحقائق. كان هدف لين مينغ هو ملوك العالم ، وملوك العالم العظيم ، وحتى إمبيريان !

إذا كان لين مينغ في حالة الذروة ، فلن يكون إله شيطان الفوضي خصمه.

 

كان اللحم على صدره يتلوى أثناء تجدده ، واستعاد نفسه ببطء.

وبالفعل ، لم يكن لين مينغ ينظر إلى هؤلاء الأشخاص. بدلا من ذلك ، اخترقت نظرته هؤلاء الناس ، وركزت في مكان ما على مسافة بعيدة.

حتى لو كان إله شيطان الفوضي قد اختار مهاجمة لين مينغ عندما كان يقاتل إمبيريان الشبح ميرايد كان بإمكان لين مينغ استخدام اثنين من التجسدات للدفاع ضد أي هجمات تسلل محتملة.

 

 

المكان الذي نظر إليه لين مينغ يحتوي على جو من الفوضى. وقد اخترقت نظرة لين مينغ من خلال هذه الفوضى كما لو أنه رأى كل شيء!

 

 

 

“منذ أن أتيت ، لماذا لا تكشف عن نفسك؟”

 

 

في هذا الوقت ، انتشر صوت بارد مليء بنية القتل. كان فنانو القتال الحاضرون مذهولين. ظنوا أن إله شيطان الفوضى على وشك الهجوم.

تحدث لين مينغ ببرود. لقد شعر أنه في نهاية معركته مع إمبيريان الشبح ميرايد ، كان هناك إحساس إلهي قد انغلق عليه ، لكن هذا الشخص لم يفعل شيئًا.

تحدث احدهم وهو يرتجف. لقد بدأوا بالفعل في التفكير في الدوران والجري.

 

كان إله شيطان الفوضى إمبيريان متوسطًا. لقد كان العدو اللدود لـ إمبيريان الشبح ميرايد. كان سبب قدومه إلى ساحة معركة حلم أكاشا هو محاربة إمبيريان الشبح ميرايد. ومع ذلك ، تم قتل إمبيريان الشبح ميرايد في النهاية على يد لين مينغ بدلاً من ذلك!

كان هناك اندلاع فوري واحد لنية القتل كما لو أن هذا الشخص أراد التسلل للهجوم على لين مينغ في اللحظة التي قتل فيها إمبيريان الشبح ميرايد. لكن في النهاية ، تضاءلت نية القتل هذه.

 

 

“حتى إله شيطان الفوضى استسلم أولاً. هذا الصبي. مرعب للغاية. حتى عندما كان.مُصاب ، لا يزال بإمكانه محاربة إمبيريان! ”

الآن ، كان هذا الإحساس مخفيًا باستمرار في الفوضى ، يصعب على لين مينغ اكتشافه.

 

 

 

 

ربما لا يزال لدى لين مينغ بعض البطاقات المخفية في يده. أو ربما يمكنه استعادة المزيد أثناء القتال باستخدام تكتيكات حرب العصابات ، أو ربما يمكنه امتصاص بعض الطاقة الجوهرية من فاكهة كيرين لشفاء نفسه.

 

لأنه شعر بتهديد من لين مينغ.

من قبل ، كان السبب في إصابة لين مينغ لنفسه بشكل متبادل هو الحفاظ على كمية الطاقة المتبقية لديه ، وكان كل ذلك لأنه كان بحاجة إلى التعامل مع هذا العدو الذي كان يختبئ .

 

 

 

صدمت كلمات لين مينغ جميع الحاضرين!

 

 

 

“ماذا ؟ شخص ما يختبئ ولم يكشف عن نفسه !؟ ”

لتكون قادرًا على إخفاء نفسه في العدم وخداع كل الحاضرين ، والتجسس على لين مينغ في الخفاء ، ولديك الشجاعة للقيام بكل هذا ، ربما كان الشخص الوحيد القادر هو إله شيطان الفوضي!

 

 

صرخ أحدهم مذعوراً. لقد اتبعوا رؤية لين مينغ ولكن كل ما رأوه كان فراغًا سقط بهالة من الفوضى المرئية بشكل ضعيف بالإضافة إلى التضاريس اللامحدودة في ساحة معركة حلم أكاشا.

كان هناك اندلاع فوري واحد لنية القتل كما لو أن هذا الشخص أراد التسلل للهجوم على لين مينغ في اللحظة التي قتل فيها إمبيريان الشبح ميرايد. لكن في النهاية ، تضاءلت نية القتل هذه.

 

…..

أولئك الذين جاءوا إلى ساحة معركة حلم أكاشا كانوا جميعًا أفرادًا بارزين من جيلهم ولم يكونوا حمقى. بعد غربلة المعلومات التي يعرفونها ، سرعان ما خمنوا من كان لين مينغ يتحدث عنه.

على أقل تقدير ، لم يكن لديه أي ثقة في أنه يمكن أن يمنع لين مينغ من الهرب.

 

 

لتكون قادرًا على إخفاء نفسه في العدم وخداع كل الحاضرين ، والتجسس على لين مينغ في الخفاء ، ولديك الشجاعة للقيام بكل هذا ، ربما كان الشخص الوحيد القادر هو إله شيطان الفوضي!

“يمكنني حقًا أن أشعر بهالة إمبيريان! ربما كان إله شيطان الفوضى هنا منذ بعض الوقت! ”

 

من قبل ، كان السبب في إصابة لين مينغ لنفسه بشكل متبادل هو الحفاظ على كمية الطاقة المتبقية لديه ، وكان كل ذلك لأنه كان بحاجة إلى التعامل مع هذا العدو الذي كان يختبئ .

كان إله شيطان الفوضى إمبيريان متوسطًا. لقد كان العدو اللدود لـ إمبيريان الشبح ميرايد. كان سبب قدومه إلى ساحة معركة حلم أكاشا هو محاربة إمبيريان الشبح ميرايد. ومع ذلك ، تم قتل إمبيريان الشبح ميرايد في النهاية على يد لين مينغ بدلاً من ذلك!

 

 

لم يتحرك لين مينغ. ظل جالسًا حيث كان في الهواء. في الوقت نفسه ، سرعان ما امتص حبوب لاستعادة قوته ودور حيوية دمه لتجديد جروحه.

قبل ذلك ، من المحتمل أن يكون إله شيطان الفوضي قد تبادل بعض المناوشات مع إمبيريان الشبح ميرايد. لكن بلا شك ، لم يكن الاثنان قادرين على فعل الكثير لبعضهما البعض.

بعد استشعار رؤية لين مينغ لهم ، شعر الكثير من الناس بالخوف. كانت نظرة لين مينغ مثل صاعقة البرق ، مما تسبب في ارتعاش جسدهم .

 

 

بعبارة أخرى ، كان إله شيطان الفوضي في نفس مستوى القوة مثل إمبيريان الشبح ميرايد.

صرخ أحدهم مذعوراً. لقد اتبعوا رؤية لين مينغ ولكن كل ما رأوه كان فراغًا سقط بهالة من الفوضى المرئية بشكل ضعيف بالإضافة إلى التضاريس اللامحدودة في ساحة معركة حلم أكاشا.

 

 

إذا كان لين مينغ في حالة الذروة ، فلن يكون إله شيطان الفوضي خصمه.

 

 

قبل ذلك ، من المحتمل أن يكون إله شيطان الفوضي قد تبادل بعض المناوشات مع إمبيريان الشبح ميرايد. لكن بلا شك ، لم يكن الاثنان قادرين على فعل الكثير لبعضهما البعض.

ومع ذلك ، أصيب لين مينغ حاليًا ، وخلال تلك المعركة الطويلة لا بد أنه قد استهلك قدرًا كبيرًا من القوة. في هذه الحالة ، استمر إله شيطان الفوضي في التجسس فقط بدون مهاجمة لين مينغ!

تحدث احدهم . على الرغم من أن هذا كان بمثابة ضربة للثقة بالنفس ، إلا أنه كان مجرد بيان للحقائق. كان هدف لين مينغ هو ملوك العالم ، وملوك العالم العظيم ، وحتى إمبيريان !

 

إذا كان لين مينغ في حالة الذروة ، فلن يكون إله شيطان الفوضي خصمه.

حتى عندما كان لين مينغ يقاتل إمبيريان الشبح ميرايد وكان هناك الكثير من الفرص الممتازة لشن هجوم التسلل ، فإن إله شيطان الفوضي أوقف رغبته في الهجوم.

 

 

 

لم يعتقد أحد أن هذا كان بسبب أن إله شيطان الفوضي لم يحب القيام بأشياء مثل هجمات التسلل. كانت قيمة فاكهة كيرين كافية لجعل إمبيريان يتجاهل الأخلاق التي كانت لديهم من قبل. هذا يعني أنه حتى في تلك المعركة الشرسة ، ما زال إله شيطان الفوضي لا يملك أي ضمانات كاملة بأنه قادر على هزيمة لين مينغ!

 

 

 

على أقل تقدير ، لم يكن لديه أي ثقة في أنه يمكن أن يمنع لين مينغ من الهرب.

 

 

ربما لا يزال لدى لين مينغ بعض البطاقات المخفية في يده. أو ربما يمكنه استعادة المزيد أثناء القتال باستخدام تكتيكات حرب العصابات ، أو ربما يمكنه امتصاص بعض الطاقة الجوهرية من فاكهة كيرين لشفاء نفسه.

وهكذا ، قرر عدم الهجوم.

 

 

كان صوت لين مينغ غير مبال وكان زخمه عدوانيًا. في الحقيقة ، لم يرغب في إجبار شخصية مثل إله شيطان الفوضي حتى النهاية. بعد كل شيء ، كان هذا الشخص إمبيريان متوسط. إذا غادر لين مينغ ساحة معركة حلم أكاشا واصطدم بإمبيريان ، فلن تتاح له الفرصة للهروب. لم تكن الإساءة إلى هذا النوع من الأعداء خطوة حكيمة على الإطلاق.

في الفراغ ، بقي إله شيطان الفوضي صامت . بدت موجات الفوضى المتداخلة وكأنها أوهام صوفية تحتوي على ألغاز لا نهاية لها ، وغير مفهومة تمامًا لأي شخص.

 

 

 

لم يتحرك لين مينغ. ظل جالسًا حيث كان في الهواء. في الوقت نفسه ، سرعان ما امتص حبوب لاستعادة قوته ودور حيوية دمه لتجديد جروحه.

على أقل تقدير ، لم يكن لديه أي ثقة في أنه يمكن أن يمنع لين مينغ من الهرب.

 

“دعني أقول لك شيئا. إذا كنت تريد مهاجمتي اليوم ، فافعل ذلك. إذا لم تهاجم ، فلن أعتبر هذا أي خدمة قد تم إجراؤها. إذا التقينا في المستقبل ، سواء كنا أصدقاء أو أعداء ، فهذه قصة أخرى تمامًا! ”

كان اللحم على صدره يتلوى أثناء تجدده ، واستعاد نفسه ببطء.

 

 

وتناثر الضباب الرمادي. في المسافة البعيدة داخل طاقة الفوضى ، بعد كلمات لين مينغ بدأ الجميع يشعرون بضعف بالضغط الخارج من تلك المساحة ، مما تسبب في تسابق قلوبهم.

لم يهاجم لين مينغ إله شيطان الفوضي لأنه لم يكن لديه ثقة في أنه يمكن أن يقتل اثنين من إمبيريان على التوالي. وأيضاً اذا هاجم إله شيطان الفوضي ، فلن يتمكن أيضًا من فعل أي شيء للين مينغ.

 

 

 

 

الآن ، كان هذا الإحساس مخفيًا باستمرار في الفوضى ، يصعب على لين مينغ اكتشافه.

حتى لو كان إله شيطان الفوضي قد اختار مهاجمة لين مينغ عندما كان يقاتل إمبيريان الشبح ميرايد كان بإمكان لين مينغ استخدام اثنين من التجسدات للدفاع ضد أي هجمات تسلل محتملة.

 

 

بدأت طاقة إله شيطان الفوضي في الفراغ بالاهتزاز بعنف ، وأصبحت غير منتظمة. صرخ إله شيطان الفوضي بشراسة ، “ماذا تحاول أن تقول !؟”

وتناثر الضباب الرمادي. في المسافة البعيدة داخل طاقة الفوضى ، بعد كلمات لين مينغ بدأ الجميع يشعرون بضعف بالضغط الخارج من تلك المساحة ، مما تسبب في تسابق قلوبهم.

على أقل تقدير ، لم يكن لديه أي ثقة في أنه يمكن أن يمنع لين مينغ من الهرب.

 

بالعودة إلى المستوى الخامس من التجربة النهائية ، بدا أن لين مينغ قد أنجز شيئًا كان مستحيلًا على شينغ مي. لكن الحقيقة كانت أنه في تلك المعركة كانت شينغ مي أكثر فائدة بكثير من لين مينغ.

“يمكنني حقًا أن أشعر بهالة إمبيريان! ربما كان إله شيطان الفوضى هنا منذ بعض الوقت! ”

كان لدى إله شيطان الفوضي شخصية أكثر حذراً ودهاءً من إمبيريان الشبح ميرايد. وهكذا ، عندما انسحب فقد اختفى بهدوء ، ولم يترك وراءه أثرًا لهالة.

 

بدأت طاقة إله شيطان الفوضي في الفراغ بالاهتزاز بعنف ، وأصبحت غير منتظمة. صرخ إله شيطان الفوضي بشراسة ، “ماذا تحاول أن تقول !؟”

“بالطبع سيأتي. فقط أي نوع من الشخصيات هو إله شيطان الفوضي ؟ كيف لم يشعر بمثل هذه الضجة؟ لماذا لم يندفع إلى هناك؟ ”

 

 

 

“إذا انضم إله شيطان الفوضي إلى إمبيريان الشبح ميرايد فربما كان بإمكانهم هزيمة لين موك. ”

سخر لين مينغ ببرود ، “نعم ، أنت وأنا ليس لدينا عداوة ، لكن اليوم إذا كنت ضعيفًا ، ألن تحاول أن تسرق فاكهة كيرين الخاصة بي ؟ السبب الوحيد الذي يجعلك لا تهاجمني هو أنك لا تثق في أنه يمكنك قتلي! ”

 

 

“هذا مستحيل. إله شيطان الفوضي و إمبيريان الشبح ميرايد هم أعداء لبعضهم البعض ، لذلك يكاد يكون من المستحيل عليهم توحيد قواهم. علاوة على ذلك ، حتى لو فعلوا ذلك ، لكان لين موك لا يزال قادرًا على الهروب ، ولا أعتقد أن أيًا منهما كان سيتمكن من الإمساك به! ”

لقد هرب إله شيطان الفوضى!

 

“يمكنني حقًا أن أشعر بهالة إمبيريان! ربما كان إله شيطان الفوضى هنا منذ بعض الوقت! ”

تنهد كثير من الناس بعاطفة. كانت هذه النتيجة ببساطة لا تصدق!

 

 

بعد استشعار رؤية لين مينغ لهم ، شعر الكثير من الناس بالخوف. كانت نظرة لين مينغ مثل صاعقة البرق ، مما تسبب في ارتعاش جسدهم .

استمر هذا الجمود لفترة طويلة. ثم تردد صدى صوت لا حدود له ، “حقًا ، لا يمكنني أن أؤذيك! ليس بيني وبينك أي عداوة ، لذلك لن أهاجمك اليوم ولا أرغب في محاربتك في المستقبل. سنهتم بشؤوننا الخاصة ولن يتدخل أي منا مع الآخر! ”

“حتى إله شيطان الفوضى استسلم أولاً. هذا الصبي. مرعب للغاية. حتى عندما كان.مُصاب ، لا يزال بإمكانه محاربة إمبيريان! ”

 

 

عقد إله شيطان الفوضي صفقة مع لين مينغ!

 

 

 

لكن لين مينغ لم يرغب في حل وسط مثل هذا ، لأنه داخل كلمات إله شيطان الفوضي يبدو أن هناك معنى خفي. كان الأمر أنه إذا لم يهاجم لين مينغ اليوم ولم ينتهز الفرصة لمهاجمته ، فهذا هو نفس تقديم خدمة لين مينغ.

كان صوت لين مينغ غير مبال وكان زخمه عدوانيًا. في الحقيقة ، لم يرغب في إجبار شخصية مثل إله شيطان الفوضي حتى النهاية. بعد كل شيء ، كان هذا الشخص إمبيريان متوسط. إذا غادر لين مينغ ساحة معركة حلم أكاشا واصطدم بإمبيريان ، فلن تتاح له الفرصة للهروب. لم تكن الإساءة إلى هذا النوع من الأعداء خطوة حكيمة على الإطلاق.

 

من قبل ، كان السبب في إصابة لين مينغ لنفسه بشكل متبادل هو الحفاظ على كمية الطاقة المتبقية لديه ، وكان كل ذلك لأنه كان بحاجة إلى التعامل مع هذا العدو الذي كان يختبئ .

سخر لين مينغ ببرود ، “نعم ، أنت وأنا ليس لدينا عداوة ، لكن اليوم إذا كنت ضعيفًا ، ألن تحاول أن تسرق فاكهة كيرين الخاصة بي ؟ السبب الوحيد الذي يجعلك لا تهاجمني هو أنك لا تثق في أنه يمكنك قتلي! ”

 

 

“هذا مستحيل. إله شيطان الفوضي و إمبيريان الشبح ميرايد هم أعداء لبعضهم البعض ، لذلك يكاد يكون من المستحيل عليهم توحيد قواهم. علاوة على ذلك ، حتى لو فعلوا ذلك ، لكان لين موك لا يزال قادرًا على الهروب ، ولا أعتقد أن أيًا منهما كان سيتمكن من الإمساك به! ”

وقفت كلمات لين مينغ في معارضة حادة !

ولكن لا هذا ، كان من المحتمل أن إله شيطان الفوضي لن يكون قادرًا على فعل أي شيء للين مينغ. بدلا من ذلك ، يمكن أن يعضه لين مينغ في المقابل.

 

كان صوت لين مينغ غير مبال وكان زخمه عدوانيًا. في الحقيقة ، لم يرغب في إجبار شخصية مثل إله شيطان الفوضي حتى النهاية. بعد كل شيء ، كان هذا الشخص إمبيريان متوسط. إذا غادر لين مينغ ساحة معركة حلم أكاشا واصطدم بإمبيريان ، فلن تتاح له الفرصة للهروب. لم تكن الإساءة إلى هذا النوع من الأعداء خطوة حكيمة على الإطلاق.

بدأت طاقة إله شيطان الفوضي في الفراغ بالاهتزاز بعنف ، وأصبحت غير منتظمة. صرخ إله شيطان الفوضي بشراسة ، “ماذا تحاول أن تقول !؟”

لم يتحرك لين مينغ. ظل جالسًا حيث كان في الهواء. في الوقت نفسه ، سرعان ما امتص حبوب لاستعادة قوته ودور حيوية دمه لتجديد جروحه.

 

 

“دعني أقول لك شيئا. إذا كنت تريد مهاجمتي اليوم ، فافعل ذلك. إذا لم تهاجم ، فلن أعتبر هذا أي خدمة قد تم إجراؤها. إذا التقينا في المستقبل ، سواء كنا أصدقاء أو أعداء ، فهذه قصة أخرى تمامًا! ”

…..

 

كان صوت لين مينغ غير مبال وكان زخمه عدوانيًا. في الحقيقة ، لم يرغب في إجبار شخصية مثل إله شيطان الفوضي حتى النهاية. بعد كل شيء ، كان هذا الشخص إمبيريان متوسط. إذا غادر لين مينغ ساحة معركة حلم أكاشا واصطدم بإمبيريان ، فلن تتاح له الفرصة للهروب. لم تكن الإساءة إلى هذا النوع من الأعداء خطوة حكيمة على الإطلاق.

 

 

على الرغم من إصابة لين مينغ بإصابات كبيرة ، إلا أن إله شيطان الفوضي لا يزال يشعر أنه في ربع ساعة ، استعاد لين مينغ كمية كبيره .

 

 

لكن لين مينغ احتاج إلى مليار نقطة استحقاق وكان يفتقد حاليًا 400 مليون. لقد كان قلقًا من أنه إذا لم يقتل إله شيطان الفوضي فلن يتمكن من جمع 400 مليون من نقاط الجدارة.

 

 

 

بالنسبة للصفحة الذهبية الأسطورية ، فضل لين مينغ الإساءة إلى إله شيطان الفوضي!

 

 

 

“همف!”

الحقيقة هي أنهم انتهوا بالفعل من مشاهدة المرح. الآن ، كل شخص هنا كان لديه المؤهلات ليقتل على يد لين مينغ قد مات بالفعل ، ولم يكن هناك أي شخص آخر يستحق الملاحظة.

 

 

في هذا الوقت ، انتشر صوت بارد مليء بنية القتل. كان فنانو القتال الحاضرون مذهولين. ظنوا أن إله شيطان الفوضى على وشك الهجوم.

في هذا الوقت ، انتشر صوت بارد مليء بنية القتل. كان فنانو القتال الحاضرون مذهولين. ظنوا أن إله شيطان الفوضى على وشك الهجوم.

 

 

ومع ذلك ،أخفى نفسه مرة أخرى. تراجعت طاقة الفوضى المتساقطة واختفت مثل الرياح الكاسحة والسحب المتناثرة .

ولكن في معركة حياة أو موت حقيقية ، كان على المرء أن ينظر إلى القوانين ، ومجالات القوة ، والتقنيات ، وما إلى ذلك. مجرد كسر بيضة الجليد القطبي الذي لا يموت لا يمكن أن يفسر كل شيء.

 

 

لقد هرب إله شيطان الفوضى!

 

 

 

لأنه شعر بتهديد من لين مينغ.

لم يعتقد أحد أن هذا كان بسبب أن إله شيطان الفوضي لم يحب القيام بأشياء مثل هجمات التسلل. كانت قيمة فاكهة كيرين كافية لجعل إمبيريان يتجاهل الأخلاق التي كانت لديهم من قبل. هذا يعني أنه حتى في تلك المعركة الشرسة ، ما زال إله شيطان الفوضي لا يملك أي ضمانات كاملة بأنه قادر على هزيمة لين مينغ!

 

PEKA

على الرغم من إصابة لين مينغ بإصابات كبيرة ، إلا أن إله شيطان الفوضي لا يزال يشعر أنه في ربع ساعة ، استعاد لين مينغ كمية كبيره .

 

 

“دعني أقول لك شيئا. إذا كنت تريد مهاجمتي اليوم ، فافعل ذلك. إذا لم تهاجم ، فلن أعتبر هذا أي خدمة قد تم إجراؤها. إذا التقينا في المستقبل ، سواء كنا أصدقاء أو أعداء ، فهذه قصة أخرى تمامًا! ”

جرح صدره قد شفي بنسبة تزيد عن 80٪!

 

 

“إذا انضم إله شيطان الفوضي إلى إمبيريان الشبح ميرايد فربما كان بإمكانهم هزيمة لين موك. ”

ربما لا يزال لدى لين مينغ بعض البطاقات المخفية في يده. أو ربما يمكنه استعادة المزيد أثناء القتال باستخدام تكتيكات حرب العصابات ، أو ربما يمكنه امتصاص بعض الطاقة الجوهرية من فاكهة كيرين لشفاء نفسه.

 

 

ولكن لا هذا ، كان من المحتمل أن إله شيطان الفوضي لن يكون قادرًا على فعل أي شيء للين مينغ. بدلا من ذلك ، يمكن أن يعضه لين مينغ في المقابل.

كان لدى إله شيطان الفوضي شخصية أكثر حذراً ودهاءً من إمبيريان الشبح ميرايد. وهكذا ، عندما انسحب فقد اختفى بهدوء ، ولم يترك وراءه أثرًا لهالة.

 

PEKA

في ذلك الوقت ، سيكون هذا أكثر عارًا . المكاسب لم تتساوى مع الخسائر.

 

 

 

كان لدى إله شيطان الفوضي شخصية أكثر حذراً ودهاءً من إمبيريان الشبح ميرايد. وهكذا ، عندما انسحب فقد اختفى بهدوء ، ولم يترك وراءه أثرًا لهالة.

في الفراغ ، بقي إله شيطان الفوضي صامت . بدت موجات الفوضى المتداخلة وكأنها أوهام صوفية تحتوي على ألغاز لا نهاية لها ، وغير مفهومة تمامًا لأي شخص.

 

“إله الموت ينظر إلينا!”

مع انسحاب إله شيطان الفوضي ، استرخى جميع فناني القتال الحاضرين. لكن في الوقت نفسه شعروا أيضًا بإحساس ضعيف بالندم. ظنوا أنهم يمكن أن يشهدوا معركة أخرى منقطعة النظير ، لكن في النهاية لم يحدث شيء.

على أقل تقدير ، لم يكن لديه أي ثقة في أنه يمكن أن يمنع لين مينغ من الهرب.

 

مع فهم لين مينغ لقوانين أشورا بالإضافة إلى القمع المتأصل لأساليبه و دعم رمح التنين الأسود ، تمكن أخيرًا من سحق بيضة الجليد القطبي الذي لا يموت.

“حتى إله شيطان الفوضى استسلم أولاً. هذا الصبي. مرعب للغاية. حتى عندما كان.مُصاب ، لا يزال بإمكانه محاربة إمبيريان! ”

 

 

 

“قدرته على التعافي غير عادية. قوانينه وأساسه وتقنياته وعالمه الداخلي وحيوية دمه وجسده الفاني وحتى بحره الروحي ، كل شيء كامل. إنه مجرد وحش غريب! ”

 

 

تحدث احدهم . على الرغم من أن هذا كان بمثابة ضربة للثقة بالنفس ، إلا أنه كان مجرد بيان للحقائق. كان هدف لين مينغ هو ملوك العالم ، وملوك العالم العظيم ، وحتى إمبيريان !

لا أحد يعرف ما هو عمر الهيكل العظمي لـ لين مينغ ، ولكن ما يمكن أن يشعروا به بشكل ضعيف هو أنه بلا شك كان عبقريًا مخيفًا حقًا!

 

 

لم يهاجم لين مينغ إله شيطان الفوضي لأنه لم يكن لديه ثقة في أنه يمكن أن يقتل اثنين من إمبيريان على التوالي. وأيضاً اذا هاجم إله شيطان الفوضي ، فلن يتمكن أيضًا من فعل أي شيء للين مينغ.

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}

عقد إله شيطان الفوضي صفقة مع لين مينغ!

 

على أقل تقدير ، لم يكن لديه أي ثقة في أنه يمكن أن يمنع لين مينغ من الهرب.

 

 

ترجمة

لكن لين مينغ لم يرغب في حل وسط مثل هذا ، لأنه داخل كلمات إله شيطان الفوضي يبدو أن هناك معنى خفي. كان الأمر أنه إذا لم يهاجم لين مينغ اليوم ولم ينتهز الفرصة لمهاجمته ، فهذا هو نفس تقديم خدمة لين مينغ.

PEKA

“يمكنني حقًا أن أشعر بهالة إمبيريان! ربما كان إله شيطان الفوضى هنا منذ بعض الوقت! ”

…..

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط