نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1848

1848

1848

1848

 

بدا أن لين مينغ أصبح شجرة شاهقة ، بحرًا ، نجمًا. بوضوح لا يضاهى ، كان قادرًا على الإحساس بكيفية تدميره وكيف مات.

 

كان الضوء يعمي ، مثل شروق الشمس . لقد كانت أكثر إشراقًا من محاولة لين مينغ السابقة ، ولم تكن أسوأ من محاولة شينغ مي.

كان الفضاء المخيف فارغًا ومليئًا بالأسرار المخيفة.

 

تسببت كلمات شينغ مي في اهتزاز أفكار لين مينغ.

…..

 

……….

تسببت كلمات شينغ مي في اهتزاز أفكار لين مينغ.

 

 

أشورا سوترا يمكن أن يقال أنها تتحدث عن الداو السماوي المطلق الذى وقف فوق 33 سماء ؛ كان قوة الكون.

كان تبادل الصفحات الذهبية شرطًا أكثر فائدة للين مينغ. كان هذا لأن شينغ مي قد قرأت بالفعل نسخة طبق الأصل من الصفحات الذهبية ، لكن لين مينغ لم ير أي شيء على الإطلاق.

رأى شجرة من السماء يصل تاجها الشاهق إلى ارتفاع عال مثل الجبل يطعن في السماء. بدأت هذه الشجرة تتفرقع وتحترق. انطلقت طاقة الجوهر وانقطعت قوة حياتها. تحطمت على الأرض ، وتحولت إلى رماد. بعد الرياح والمطر ، ذاب رماد الشجرة العظيمة في الأرض ، واختفى دون أن يترك أثرا.

 

“هذا الشقي لديه قوة قتالية مرعبة. أتساءل إلى أي مدى يمكن أن يذهب “.

في هذا الوقت ، جمعت شينغ مي يديها معًا. بين راحتيها ، بدأت أشعة الضوء الذهبية تتألق عندما بدأت صفحة ذهبية تبدو وكأنها مغزولة من الحرير تظهر ببطء.

بدا أن لين مينغ أصبح شجرة شاهقة ، بحرًا ، نجمًا. بوضوح لا يضاهى ، كان قادرًا على الإحساس بكيفية تدميره وكيف مات.

 

كان الفضاء المخيف فارغًا ومليئًا بالأسرار المخيفة.

عندما رأى الناس على الحواف البعيدة ذلك ، حبسوا جميعًا أنفاسهم. بالنسبة لجميع هؤلاء الأشخاص تقريبًا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها صفحة ذهبية.

 

 

أصبح قطرة ماء وبحرًا شاسعًا.

“الخشبية الأولى ، وهو أيضًا أول الصفحات الذهبية. ”

 

بدت الأرض التي كان فيها وكأنها مصنوعة من العدم ، ولكن إذا لمس أي شيء ، فقد يشعر أنها صلبة بشكل لا يضاهى.

قالت شينغ مي بصوت ضعيف.

 

 

1848

كانت الصفحة الذهبية لـ لين مينغ هي الصفحة الخشبية الثانية ، وبالتالي الصفحة الثانية ، وهي صفحة متصلة مباشرة بالصفحة الأولى.

 

 

 

إذا أمكن ربطهم معًا ودراستهم من البداية ، فستكون المزايا هائلة بطبيعة الحال.

بعد ذلك ، أضاء علامتا بحر الروح الثانية والثالثه .

 

 

بالنسبة إلى شينغ مي لإخراج أول صفحة خشبية فقد أظهر هذا صدقها.

 

 

 

قال شينغ مي أيضًا ، “هناك 10 صفحات ذهبية فقط. لكن الكتاب المقدس يتضمن أكثر من 10 صفحات ذهبية. هناك أيضًا أشياء أخرى كثيرة “.

أما بالنسبة لعلامات بحر الروح ، فمنذ اللحظة التي جلست فيها شينغ مي على منصة الضريح وبدأت في رؤية الصفحة الذهبية الخشبية الثانية ، بدأت علامات بحر الروح هذه في الظهور أيضًا.

 

 

عندما تحدثت شينغ مي ، كانت الصفحة الذهبية ترفرف بالفعل في يدي لين مينغ.

في اليوم المائة ، بدأت علامة بحر الروح الرابعة في إصدار ضوء خافت.

 

 

أما بالنسبة للصفحة الخشبية الثانية لـ لين مينغ ، فقد مررها إلى شينغ مي.

 

 

 

تبادل الإثنان الصفحات وبدأوا في التأمل فيها.

 

 

أنا الكون. أنا مخلوقات لا تعد ولا تحصى !

جلس لين مينغ على منصة ضريح ، ولم يعد قلبه يفكر في أي شيء آخر. كانت حواسه مركزة وكان الأمر كما لو كانت أجراس الطبيعة تتردد في أذنيه ، مما سمح له بالتأمل بهدوء أكبر.

 

 

كان هذا شعورًا غامضًا ، كان بإمكانه فقط الشعور به دون تفسيره.

يبدو أن المنطقة المحيطة أصبحت مساحة منفصلة تمامًا عن العالم الخارجي.

 

 

 

في يديه ، اندمجت الصفحة الذهبية التي تبادلها مع شينغ مي ببطء في عالمه الداخلي والبحر الروحي ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الضوء الشبيه بالنجوم الذي انطلق داخل روحه الإلهية.

هذا يعني أن لين مينغ قد انتهى أخيرًا من إدراك الصفحة الذهبية وبدأ في فهم القوانين على منصة الضريح.

 

ترجمة

امتلأ بحره الروحي بالأمواج الهائجة. سقط في نشوة عميقة وسرعان ما وصل أمام عالم سراب أسود.

امتلأ بحره الروحي بالأمواج الهائجة. سقط في نشوة عميقة وسرعان ما وصل أمام عالم سراب أسود.

 

عندما رأى الناس على الحواف البعيدة ذلك ، حبسوا جميعًا أنفاسهم. بالنسبة لجميع هؤلاء الأشخاص تقريبًا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها صفحة ذهبية.

بدت الأرض التي كان فيها وكأنها مصنوعة من العدم ، ولكن إذا لمس أي شيء ، فقد يشعر أنها صلبة بشكل لا يضاهى.

جاءت إمبراطورة الروح شينغ مي من نفس الأرض المقدسة . إذا كانت شينغ مي قوية ، فهذا أيضًا شيء يمكن أن يفخر به.

 

كان الفضاء المخيف فارغًا ومليئًا بالأسرار المخيفة.

بدت الأرض التي كان فيها وكأنها مصنوعة من العدم ، ولكن إذا لمس أي شيء ، فقد يشعر أنها صلبة بشكل لا يضاهى.

 

قالت شينغ مي بصوت ضعيف.

في الفراغ البعيد ، تم تغطية عدد لا يحصى من الناس بهالات صوفية . همسوا بصوت منخفض وتردد صدى هتافاتهم في الهواء.

تبادل الإثنان الصفحات وبدأوا في التأمل فيها.

 

 

كانت هذه كلمات غامضة. لم يستطع فهم كلمة واحدة حتى . لكن جسده وروحه الإلهية كانا يشعران بقوة واضحة تنبع منهما.

على الجرف ، بعض أطفال السماء الفخورين من أعراق مختلفة كانوا مرتبكون في الإثارة عند رؤية هذا.

 

 

كان هذا شعورًا غامضًا ، كان بإمكانه فقط الشعور به دون تفسيره.

 

 

بالنسبة إلى شينغ مي لإخراج أول صفحة خشبية فقد أظهر هذا صدقها.

سمح له هذا الشعور برؤية أشياء كثيرة ، صور رائعة تمر في عينيه مثل حبات الرمل تتساقط في عاصفة.

بدت الأرض التي كان فيها وكأنها مصنوعة من العدم ، ولكن إذا لمس أي شيء ، فقد يشعر أنها صلبة بشكل لا يضاهى.

 

 

رأى شجرة من السماء يصل تاجها الشاهق إلى ارتفاع عال مثل الجبل يطعن في السماء. بدأت هذه الشجرة تتفرقع وتحترق. انطلقت طاقة الجوهر وانقطعت قوة حياتها. تحطمت على الأرض ، وتحولت إلى رماد. بعد الرياح والمطر ، ذاب رماد الشجرة العظيمة في الأرض ، واختفى دون أن يترك أثرا.

 

 

عندما ظهر هذا الفكر ، أصبح سحابة من الدخان تتصاعد إلى أعلى السماوات ولا يمكن احتواؤها.

 

 

 

“هذا الشقي لديه قوة قتالية مرعبة. أتساءل إلى أي مدى يمكن أن يذهب “.

لقد رأى بحرًا لا حدود له مع تنانين الأسماك تقفز تمتد لمسافة 90 الف ميل. كان البحر بأكمله نابضًا بالحياة ومدهشًا. ولكن في غمضة عين ، امتلأت السماء بنار الشمس الساطعة وتبخرت مياه البحر. أصبح البحر حقل موت .

جلس لين مينغ على منصة ضريح ، ولم يعد قلبه يفكر في أي شيء آخر. كانت حواسه مركزة وكان الأمر كما لو كانت أجراس الطبيعة تتردد في أذنيه ، مما سمح له بالتأمل بهدوء أكبر.

 

بعد ذلك ، تحدثت الصفحات الذهبية عن العودة إلى أصول المرء الحقيقية.

لقد رأى كواكب شاسعة به أرواح لا حصر لها. صرخت النسور في سماء لا نهاية لها وزأر النمور والذئاب في الغابات. كانت هناك مدن صاخبة ، طافية في دخان وروائح عالم هالك. ولكن مع مرور السنين ، بدأت السماء تتفكك وانهارت الأرض. اشتعلت النار في كل مكان وأصبح العالم الصاخب عالمًا مليئًا بالرعب والكوارث ، وكل أشكال الحياة تلاشت في الفوضى.

بدت الأرض التي كان فيها وكأنها مصنوعة من العدم ، ولكن إذا لمس أي شيء ، فقد يشعر أنها صلبة بشكل لا يضاهى.

 

تسببت كلمات شينغ مي في اهتزاز أفكار لين مينغ.

واحدة تلو الأخرى ، اندمجت صور لا تعد ولا تحصى أمامه ، تظهر ثم يتم تدميرها.

في اليوم المائة ، بدأت علامة بحر الروح الرابعة في إصدار ضوء خافت.

 

 

كل الصور كانت تنضح بطاقة الموت الباردة الجليدية .

 

 

على منصات الضريح المليئة بالمنحدرات الصافية ، كانت إمبراطورة الروح شينغ مي تستوعب التنوير بمكان ليس بعيدًا جدًا عن لين مينغ.

بدا أن لين مينغ أصبح شجرة شاهقة ، بحرًا ، نجمًا. بوضوح لا يضاهى ، كان قادرًا على الإحساس بكيفية تدميره وكيف مات.

 

 

 

“الموت. مجرد عودة كل الأشياء إلى منزلهم. ” تنهد لين مينغ ، وأصبح قلبه مقفرًا أكثر.

 

 

بدت الأرض التي كان فيها وكأنها مصنوعة من العدم ، ولكن إذا لمس أي شيء ، فقد يشعر أنها صلبة بشكل لا يضاهى.

تسببت مشاهد الموت التي لا نهاية لها في أن يتسلل شعور معين في ذهن لين مينغ.

 

 

 

مع الموت ، كانت هناك حياة حتمية. كانت هاتان المرحلتان الأكثر أهمية في الحياة!

…..

 

كان تبادل الصفحات الذهبية شرطًا أكثر فائدة للين مينغ. كان هذا لأن شينغ مي قد قرأت بالفعل نسخة طبق الأصل من الصفحات الذهبية ، لكن لين مينغ لم ير أي شيء على الإطلاق.

عندما ظهر هذا الفكر ، أصبح سحابة من الدخان تتصاعد إلى أعلى السماوات ولا يمكن احتواؤها.

 

 

 

تلك الشخصيات التي كانت تهتف في الفراغ كانت مثل الشموس. بدأوا في إصدار ضوء ساطع مبهر يضيء كل الاتجاهات.

 

 

بدت الأرض التي كان فيها وكأنها مصنوعة من العدم ، ولكن إذا لمس أي شيء ، فقد يشعر أنها صلبة بشكل لا يضاهى.

بوووم!

 

 

يبدو أن المنطقة المحيطة أصبحت مساحة منفصلة تمامًا عن العالم الخارجي.

من شجرة السماء الشاهقة التي احرقتها النيران المستعرة وتحولت إلى رماد ، بدأ هذا الرماد يغذي الأرض. من حيث انهارت ، ظهرت شتلات صغيرة. هطل المطر من السماء وساعدته الرياح القوية على النمو بشكل مستقيم وطويل. نما العشب الأخضر ، بدا كل منه شامخًا ومليئًا بالعظمة.

 

 

بالنسبة إلى شينغ مي لإخراج أول صفحة خشبية فقد أظهر هذا صدقها.

… من البحر الجاف . بدأت آلاف الأنهار في الانتفاخ من جميع الاتجاهات ، جابت العالم يمينًا ويسارًا ، واندمجت معًا ببطء في بحر لا حدود له مرة أخرى.

 

 

كان الفضاء المخيف فارغًا ومليئًا بالأسرار المخيفة.

… من وسط الكوكب المحطم ، بدأت النواة تتشكل مرة أخرى. لبلايين السنين جمعت القوة الروحية للكون اللامتناهي ، ونمت مرة أخرى. وتكون الكوكب تدريجياً ، وبدأت الحياة تظهر على سطحه.

كان الضوء يعمي ، مثل شروق الشمس . لقد كانت أكثر إشراقًا من محاولة لين مينغ السابقة ، ولم تكن أسوأ من محاولة شينغ مي.

 

 

كان كل مشهد مليئًا بحيوية لا تنضب.

 

 

 

في هذا الوقت ، كان لين مينغ بذرة. بسط أطرافه ، ممتصًا الغذاء من رماد الشجرة الشاهقة. أصبح شتلة وبدأ ينمو ببطء.

لقد رأى كواكب شاسعة به أرواح لا حصر لها. صرخت النسور في سماء لا نهاية لها وزأر النمور والذئاب في الغابات. كانت هناك مدن صاخبة ، طافية في دخان وروائح عالم هالك. ولكن مع مرور السنين ، بدأت السماء تتفكك وانهارت الأرض. اشتعلت النار في كل مكان وأصبح العالم الصاخب عالمًا مليئًا بالرعب والكوارث ، وكل أشكال الحياة تلاشت في الفوضى.

 

من الهتاف اللانهائي ، أدرك لين مينغ تجارب الحياة الى الموت ، ومن الموت إلى الحياة. أصبح كل شيء ، وكرر الدورة إلى ما لا نهاية.

كان قاع بحر جاف. من السكون المميت ، بدأت أبخرة الماء اللانهائية بالتجمع ، لترطيب الأرض مرة أخرى.

 

 

قالت شينغ مي بصوت ضعيف.

لقد كان نواة كوكب بارد ووحيد. خلال بلايين السنين من الشعور بالوحدة ، جمع الجوهر الروحي للكون المنتشر بشكل ضعيف ، مما أدى في النهاية إلى ولادة أشكال حياة لا نهاية لها.

 

 

من الهتاف اللانهائي ، أدرك لين مينغ تجارب الحياة الى الموت ، ومن الموت إلى الحياة. أصبح كل شيء ، وكرر الدورة إلى ما لا نهاية.

قالت شينغ مي بصوت ضعيف.

 

 

 

كان قاع بحر جاف. من السكون المميت ، بدأت أبخرة الماء اللانهائية بالتجمع ، لترطيب الأرض مرة أخرى.

مجددا ومجددا ومجددا.

 

 

 

تحول قلبه من مقفر إلى قوي ، من قوي إلى مقفر ، متقلب باستمرار.

كانت هذه كلمات غامضة. لم يستطع فهم كلمة واحدة حتى . لكن جسده وروحه الإلهية كانا يشعران بقوة واضحة تنبع منهما.

 

 

لقد فهم فجأة. بدأت النصوص التي طفت في بحره الروحي يتردد صداها مع الهتافات التي لا تنتهي.

 

 

 

أصبح العشب و شجرة شاهقة.

 

 

لم يجرؤ جاد لايفستون على النظر إلى خلفية لين مينغ بعد الآن.

أصبح قطرة ماء وبحرًا شاسعًا.

عندما رأى الناس على الحواف البعيدة ذلك ، حبسوا جميعًا أنفاسهم. بالنسبة لجميع هؤلاء الأشخاص تقريبًا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها صفحة ذهبية.

 

تبادل الإثنان الصفحات وبدأوا في التأمل فيها.

أصبح نواة كوكب ، وكذلك كوكب عملاق.

 

 

“إن إمبراطورة الروح شرسة حقًا. آخر مرة كانت هنا أشعلت ثلاث علامات في 108 يوم . الآن ، في غضون 100 يوم فقط ، أصبحت قادرة بالفعل على إطلاق علامة بحر الروح الرابعة بشكل خافت. في الوقت المناسب ، لن تكون الإضاءة الكاملة مشكلة على الإطلاق. ربما هذه المرة قد تتمكن إمبراطورة الروح حقًا من الحصول على الصفحة الذهبية من سلسلة جبال الإله الساقط “.

كان هو كل شيء ، وكان كل شيء هو.

كان قاع بحر جاف. من السكون المميت ، بدأت أبخرة الماء اللانهائية بالتجمع ، لترطيب الأرض مرة أخرى.

 

 

“الكون هو سامسارا ، الفضاء والوقت لانهائي. ” قرأ لين مينغ بصمت النصوص البسيطة ، كل كلمة تلمع في قلبه وطفو في فراغ عقله مثل النجوم.

 

 

 

بدأ صدى النصوص القديمة للصفحة الذهبية العائم في بحره الروحي يتردد مع كلماته. بدأت الرونية في إطلاق هتاف حار ، وأصبحت مشرقة بشكل متزايد.

 

 

أشورا سوترا يمكن أن يقال أنها تتحدث عن الداو السماوي المطلق الذى وقف فوق 33 سماء ؛ كان قوة الكون.

على الرغم من أن بعض النصوص لا تزال غامضة ومحيرة ، فإن لين مينغ الحالي قد فهم بالفعل المعنى الحقيقي الأساسي الوارد في الصفحة الذهبية هذه .

 

 

لقد كان نواة كوكب بارد ووحيد. خلال بلايين السنين من الشعور بالوحدة ، جمع الجوهر الروحي للكون المنتشر بشكل ضعيف ، مما أدى في النهاية إلى ولادة أشكال حياة لا نهاية لها.

أشورا سوترا يمكن أن يقال أنها تتحدث عن الداو السماوي المطلق الذى وقف فوق 33 سماء ؛ كان قوة الكون.

 

 

 

بعد ذلك ، تحدثت الصفحات الذهبية عن العودة إلى أصول المرء الحقيقية.

 

 

 

أنا الكون. أنا مخلوقات لا تعد ولا تحصى !

إذا أمكن ربطهم معًا ودراستهم من البداية ، فستكون المزايا هائلة بطبيعة الحال.

 

 

……….

امتلأ بحره الروحي بالأمواج الهائجة. سقط في نشوة عميقة وسرعان ما وصل أمام عالم سراب أسود.

 

إذا أمكن ربطهم معًا ودراستهم من البداية ، فستكون المزايا هائلة بطبيعة الحال.

على منصات الضريح المليئة بالمنحدرات الصافية ، كانت إمبراطورة الروح شينغ مي تستوعب التنوير بمكان ليس بعيدًا جدًا عن لين مينغ.

“بالتاكيد. في المرة الأخيرة التي كانت فيها إمبراطورة الروح هنا ، كانت قد أكملت ثورتها السادسة فقط ، لكنها أكملت الآن ثورتها السابعة. لا يوجد مقارنة منذ ذلك الحين بها الآن. علاوة على ذلك ، أعطاها لين مينغ الصفحة الذهبية الخشبية الثانية ، مما جعلها أكثر قوة “.

 

 

كانت الطاقة الباردة الجليدية قد جمدت جدارًا جليديًا سميكًا حولها بألف قدم. أومضت رونية غريبة على طولهم ، مما يجعل من المستحيل على الآخرين رؤية ما كان يحدث في الداخل.

 

 

 

أما بالنسبة لعلامات بحر الروح ، فمنذ اللحظة التي جلست فيها شينغ مي على منصة الضريح وبدأت في رؤية الصفحة الذهبية الخشبية الثانية ، بدأت علامات بحر الروح هذه في الظهور أيضًا.

 

من شجرة السماء الشاهقة التي احرقتها النيران المستعرة وتحولت إلى رماد ، بدأ هذا الرماد يغذي الأرض. من حيث انهارت ، ظهرت شتلات صغيرة. هطل المطر من السماء وساعدته الرياح القوية على النمو بشكل مستقيم وطويل. نما العشب الأخضر ، بدا كل منه شامخًا ومليئًا بالعظمة.

في اليوم المائة ، بدأت علامة بحر الروح الرابعة في إصدار ضوء خافت.

“بالتاكيد. في المرة الأخيرة التي كانت فيها إمبراطورة الروح هنا ، كانت قد أكملت ثورتها السادسة فقط ، لكنها أكملت الآن ثورتها السابعة. لا يوجد مقارنة منذ ذلك الحين بها الآن. علاوة على ذلك ، أعطاها لين مينغ الصفحة الذهبية الخشبية الثانية ، مما جعلها أكثر قوة “.

 

 

على الجرف ، بعض أطفال السماء الفخورين من أعراق مختلفة كانوا مرتبكون في الإثارة عند رؤية هذا.

عندما رأى الناس على الحواف البعيدة ذلك ، حبسوا جميعًا أنفاسهم. بالنسبة لجميع هؤلاء الأشخاص تقريبًا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها صفحة ذهبية.

 

في يديه ، اندمجت الصفحة الذهبية التي تبادلها مع شينغ مي ببطء في عالمه الداخلي والبحر الروحي ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الضوء الشبيه بالنجوم الذي انطلق داخل روحه الإلهية.

“إن إمبراطورة الروح شرسة حقًا. آخر مرة كانت هنا أشعلت ثلاث علامات في 108 يوم . الآن ، في غضون 100 يوم فقط ، أصبحت قادرة بالفعل على إطلاق علامة بحر الروح الرابعة بشكل خافت. في الوقت المناسب ، لن تكون الإضاءة الكاملة مشكلة على الإطلاق. ربما هذه المرة قد تتمكن إمبراطورة الروح حقًا من الحصول على الصفحة الذهبية من سلسلة جبال الإله الساقط “.

قالت شينغ مي بصوت ضعيف.

 

 

“بالتاكيد. في المرة الأخيرة التي كانت فيها إمبراطورة الروح هنا ، كانت قد أكملت ثورتها السادسة فقط ، لكنها أكملت الآن ثورتها السابعة. لا يوجد مقارنة منذ ذلك الحين بها الآن. علاوة على ذلك ، أعطاها لين مينغ الصفحة الذهبية الخشبية الثانية ، مما جعلها أكثر قوة “.

 

 

 

ابتسم جاد لايفستون. كشخص كان هنا لمحاولة التنوير ، من الطبيعي أنه لم يغادر مع أولئك من جبل الإله باراما العظيم . مكث على الجرف لمواصلة تنويره.

كان كل مشهد مليئًا بحيوية لا تنضب.

 

 

 

 

جاءت إمبراطورة الروح شينغ مي من نفس الأرض المقدسة . إذا كانت شينغ مي قوية ، فهذا أيضًا شيء يمكن أن يفخر به.

 

 

كانت لين مينغ مثل اللغز. جعل القلب يتسابق.

ومع ذلك ، عندما نظر إلى لين مينغ ، الذي كان في منصة ضريح ليس بعيدًا عنها ، ملأ ضوء معقد عينيه.

 

 

 

كانت لين مينغ مثل اللغز. جعل القلب يتسابق.

مع الموت ، كانت هناك حياة حتمية. كانت هاتان المرحلتان الأكثر أهمية في الحياة!

 

في الفراغ البعيد ، تم تغطية عدد لا يحصى من الناس بهالات صوفية . همسوا بصوت منخفض وتردد صدى هتافاتهم في الهواء.

“هذا الشقي لديه قوة قتالية مرعبة. أتساءل إلى أي مدى يمكن أن يذهب “.

 

 

تبادل الإثنان الصفحات وبدأوا في التأمل فيها.

لم يجرؤ جاد لايفستون على النظر إلى خلفية لين مينغ بعد الآن.

 

 

 

بعد ذلك ، على منصة الضريح لـ لين مينغ ، بدأ ضوء علامة بحر الروح الأولى في التألق.

 

كان تبادل الصفحات الذهبية شرطًا أكثر فائدة للين مينغ. كان هذا لأن شينغ مي قد قرأت بالفعل نسخة طبق الأصل من الصفحات الذهبية ، لكن لين مينغ لم ير أي شيء على الإطلاق.

بعد ذلك ، أضاء علامتا بحر الروح الثانية والثالثه .

 

 

تبادل الإثنان الصفحات وبدأوا في التأمل فيها.

هذا يعني أن لين مينغ قد انتهى أخيرًا من إدراك الصفحة الذهبية وبدأ في فهم القوانين على منصة الضريح.

 

 

بعد ذلك ، على منصة الضريح لـ لين مينغ ، بدأ ضوء علامة بحر الروح الأولى في التألق.

كان الضوء يعمي ، مثل شروق الشمس . لقد كانت أكثر إشراقًا من محاولة لين مينغ السابقة ، ولم تكن أسوأ من محاولة شينغ مي.

كان هذا شعورًا غامضًا ، كان بإمكانه فقط الشعور به دون تفسيره.

 

PEKA

 

لقد فهم فجأة. بدأت النصوص التي طفت في بحره الروحي يتردد صداها مع الهتافات التي لا تنتهي.

وصلت شينغ مي و لين مينغ ، وهما عبقريان منقطعى النظير ، إلى سلسلة جبال الإله ابن. هل يمكنهم صنع معجزة هنا؟

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}

 

 

 

 

لقد رأى كواكب شاسعة به أرواح لا حصر لها. صرخت النسور في سماء لا نهاية لها وزأر النمور والذئاب في الغابات. كانت هناك مدن صاخبة ، طافية في دخان وروائح عالم هالك. ولكن مع مرور السنين ، بدأت السماء تتفكك وانهارت الأرض. اشتعلت النار في كل مكان وأصبح العالم الصاخب عالمًا مليئًا بالرعب والكوارث ، وكل أشكال الحياة تلاشت في الفوضى.

ترجمة

“هذا الشقي لديه قوة قتالية مرعبة. أتساءل إلى أي مدى يمكن أن يذهب “.

PEKA

على منصات الضريح المليئة بالمنحدرات الصافية ، كانت إمبراطورة الروح شينغ مي تستوعب التنوير بمكان ليس بعيدًا جدًا عن لين مينغ.

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط