نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1858

1858

1858

1858

 

PEKA

 

 

بعد ذلك ، عندما زار الممالك الإلهية الأربع ، كان يانغ يون قد تآمر ضده وكاد أن ينتزع جسده من قبل الشيطان القديم.

 

 

 

 

 

هذا الشاب لم يكن لديه هالة القوانين حول جسده وكان أساسه عادي . لم يكن تدريبه مرتفع ، ولكن بينما كان جالسًا هناك يصطاد ، بدا أنه يمتزج مع البيئة المحيطة في وئام تام.

 

 

 

تردد لين مينغ للحظة ثم سار نحو الشباب.

 

 

 

من الواضح أن الشاب شعر بلين مينغ. ومع ذلك ، استمر في الصيد كما كان على جانب هذه البحيرة التي كانت تشبه البئر التي لم يتم لمسها من قبل.

…..

 

 

“هل هناك أسماك هنا؟”

 

 

 

سأل لين مينغ فجأة. لقد وصل فهمه لقوانين الحياة إلى حدود عالية للغاية وشعر أن هذه البحيرة تفتقر إلى أي حيوية على الإطلاق. لم تكن هناك حياة بداخلها ، ولا حتى نباتات في الماء أو أسماك بداخلها. كان من المستحيل صيد أي شيء هنا.

كما لو. مخبأ في هذا الشاب ، كانت هناك روح قديمة بشكل لا يصدق.

 

“أجل …” أخذ لين مينغ نفسا عميقا. نظر إلى شينغ مي ، تغيرت بشرته. “هذا الشاب المسن … هل هو إمبراطور الروح؟”

“لا يوجد. ”

 

 

 

كان صوت الشاب كئيبًا بعض الشيء ، دون أي عاطفة على الإطلاق.

حبس لين مينغ أنفاسه ، وضبط عقله تمامًا ورفع حذره إلى أقصى الحدود.

 

 

وبينما كان الشاب يتحدث ، لم يدير رأسه. استطاع لين مينغ رؤية أيدي الشباب التي كانت تمسك بعصا الصيد. كانت يداه جميلة مثل يد المرأة ، وكانت أصابعه العشرة نحيلة وبدت أظافره مصنوعة من الكريستال. عندما كان يمسك بعصا الصيد ، بدا مستقرًا مثل التمثال.

لكن لين مينغ لم يستجب بتهور. لقد شعر بعناية بالقوانين المحيطة وقرر أنه لا يوجد أي شيء غريب. كان موقع هذه المنطقة عاديًا ، بالقرب من الحدود الخارجية للغابة ، ولم تكن الوحوش الروحية المجاورة قوية أيضًا. في قاع البحيرة كانت هناك بعض جثث الحيوانات النافقة ، لكن معظمها مات منذ مئات الآلاف من السنين وتحولت إلى أحافير هشة. كانت تلك الحيوانات أيضًا كائنات عادية عندما كانت لا تزال على قيد الحياة.

 

على إبهامه الأيمن ، كان هناك حلقة بسيطة من اليشم. كان هذا الخاتم محفورًا بداخله رموز رونية ، تبدو غامضة ولكنها بسيطة للغاية.

 

 

 

“إذا لم يكن هناك أي سمكة ، فماذا تصطاد؟”

سأل لين مينغ في حيرة. يمكنه أن يؤكد أن هذا الشاب لم يكن عاديًا على الإطلاق. كانت هذه فكرة مبنية فقط على حدسه.

 

 

سأل لين مينغ في حيرة. يمكنه أن يؤكد أن هذا الشاب لم يكن عاديًا على الإطلاق. كانت هذه فكرة مبنية فقط على حدسه.

 

 

كانت عيون الشاب مزججة ومتسخة بشكل لا يضاهى. فقط رجل عجوز على وشك الموت سيكون له مثل هذه العيون.

“الصيد من أجل المفهوم”.

كان صمت شنغ مي يماثل إيماء رأسها.

 

لكن لم يكن لديه فكرة فقط عن من يكون هذا الشاب العجوز.

قال نفس الصوت الكئيب. جعل الاستماع إلى الشاب المرء يشعر بالغرابة.

 

 

“طوال حياتك يجب أن يُطلب منك اختراق جميع العقبات التي تعترض طريقك ، والتحرك للأمام بزخم لا يمكن إيقافه. أنت تندفع بشدة نحو ذروة الفنون القتالية وتتفوق بكثير على كل الآخرين من جيلك. منذ الوقت الذي ازدهرت فيه ، فقد سلكت القليل من الطرق الالتفافية.

“مفهوم الموت؟”

رفع عصا الصيد. بعثت الحلقة الموجودة على إبهامه ضوءًا أخضر خياليًا. عندما نظر إلى لين مينغ ، أشرق ضوء مدروس ومثير للاهتمام في عينيه.

 

تحرك إلى البحيرة واختفى في الضباب.

سأل لين مينغ في المقابل. في هذه البحيرة التي لم يكن لها أي حيوية على الإطلاق ، كان أكثر ما تمتلكه هو مفهوم الموت. إذا حاول المرء فهم مفهوم الموت هنا ، كان ذلك ممكنًا بالفعل.

“كبير ، من أنت؟”

 

 

لكن ، لم يكن هذا سوى احتمال. بالمقارنة مع منصات الضريح في سلسلة جبال الإله الساقط ، فإن الاختلاف في مفهوم الموت الموجود هناك وهنا لا يمكن حتى وصفه بالسماء والأرض. كان مفهوم الموت هنا ضحلاً للغاية.

 

 

 

كان لدى الشاب الذي أمامه هوية غامضة ومن الواضح أنه ليس عاديًا. ومع ذلك ، كان يبحث هنا عن مفهوم. جعل هذا لين مينغ مرتبكًا.

 

 

“مم. أنا أفهم. لا تظهرى كثيرًا في المستقبل. ”

ما الذي يمكن إدراكه هنا؟ كانت هذه فقط بحيرة ميتة.

كان صوت الشاب كئيبًا بعض الشيء ، دون أي عاطفة على الإطلاق.

 

لكن لين مينغ لم يستجب بتهور. لقد شعر بعناية بالقوانين المحيطة وقرر أنه لا يوجد أي شيء غريب. كان موقع هذه المنطقة عاديًا ، بالقرب من الحدود الخارجية للغابة ، ولم تكن الوحوش الروحية المجاورة قوية أيضًا. في قاع البحيرة كانت هناك بعض جثث الحيوانات النافقة ، لكن معظمها مات منذ مئات الآلاف من السنين وتحولت إلى أحافير هشة. كانت تلك الحيوانات أيضًا كائنات عادية عندما كانت لا تزال على قيد الحياة.

1858

 

 

بدمج كل هذه العوامل معًا ، كانت هذه بحيرة ميتة عادية للغاية.

 

 

“الأخ لين ، هذا الشخص. مرعب. ”

 

PEKA

 

صمت لين مينغ. هكذا يجب أن تكون الأمور. لم يكن هو فقط ، ولكن كل شخص في العالم كان كذلك الأساس.

على الرغم من أن لين مينغ قد حدد خصائص البحيرة ، إلا أنه لم يتوصل إلى نتيجة عشوائية. لقد سأل فقط ردًا على ذلك ، “هل هناك شيء مميز حول هذه البحيرة؟”

ترجمة

 

“ماذا رأيت؟” سأل لين مينغ. ربما رأت روبي أشياء لم يستطع رؤيتها.

هز الشاب رأسه وقال: لا يوجد شيء مميز. إنها عادية تمامًا “.

ومن كلام الشاب ، لم تكن هذه هزائم حقيقية ، بل انتكاسات بسيطة.

 

بالنسبة إلى لين مينغ وغيره من الفنانين القتاليين الذين عاشوا حياة طويلة ، كان 32 عامًا مجرد وميض قصير من الوقت. ولكن ، كان هذا في الواقع ما يقرب من نصف الوقت حتى تحل الكارثة الكبرى للبشرية .

ثم وضع الشاب الصنارة واستدار.

 

 

 

عند رؤية وجه هذا الشاب ، ومضت نظرة من الذهول في عيون لين مينغ.

 

 

“ولكن للحصول على هذا ، فقد خسرت أشياء أيضًا . طريق الفنون القتالية هو من أكثر قوانين الداو السماوية غموضًا وأعظمها. هناك أيضًا تجارب يومية عادية. أنت تفتقد إلى جزء من الطريق . ”

كانت عيون الشاب مزججة ومتسخة بشكل لا يضاهى. فقط رجل عجوز على وشك الموت سيكون له مثل هذه العيون.

 

 

 

على الرغم من أن الشاب كان يتمتع ببشرة ناعمة ومشرقة ، إلا أن لين مينغ كان يشعر بالسنوات التي لا نهاية لها وهي تنضح من جسده ، كما لو أنه كان هنا منذ بداية الوقت.

 

 

 

كما لو. مخبأ في هذا الشاب ، كانت هناك روح قديمة بشكل لا يصدق.

سأل بسرعة أحد المنافسين في ساحة معركة حلم أكاشا وأكد موعد افتتاح ساحة معركة حلم أكاشا مرة أخرى. اكتشف أيضًا أنه كان هنا في عزلة لمدة 16 عامًا كاملة.

 

 

“أنت …”

 

 

 

تراجع لين مينغ بشكل لا شعوري إلى الوراء ، وحافظ على حذره المطلق.

كانت كلمات الشاب مثل صاعقة البرق التي ضربت عقل لين مينغ.

 

لقد شعر أنه لم يكن مصادفة أنه واجه هذا الشاب هنا.

 

 

صمت لين مينغ. هكذا يجب أن تكون الأمور. لم يكن هو فقط ، ولكن كل شخص في العالم كان كذلك الأساس.

لكن لم يكن لديه فكرة فقط عن من يكون هذا الشاب العجوز.

 

 

 

نظر الشاب نحو لين مينغ ولم يستجب لدهشته. وبدلاً من ذلك ، بدأ يقول ، “إن إحساسك بالهدف قوي جدًا. الأشياء ذات القيمة بالنسبة لك ، سوف تسعى وراءها. لكن مع الأشياء التي لا قيمة لها ، سوف تستسلم . على سبيل المثال ، هذه البحيرة. إذا كنت قد مررت بهذه البحيرة ، فأنا أخشى أنك لن تمنحها نظرة واحدة. ”

 

 

عند رؤية وجه هذا الشاب ، ومضت نظرة من الذهول في عيون لين مينغ.

صمت لين مينغ. هكذا يجب أن تكون الأمور. لم يكن هو فقط ، ولكن كل شخص في العالم كان كذلك الأساس.

 

 

حتى بالنسبة لهؤلاء الرهبان البارزين في جبل بوتالا الذين حصلوا على التنوير ، على الرغم من أنهم وقفوا بمعزل عن العالم ولم يسعوا وراء أي رغبات أو عواطف ، يمكن أن تسمى هذه الرحلة في حد ذاتها مطاردة.

حتى بالنسبة لهؤلاء الرهبان البارزين في جبل بوتالا الذين حصلوا على التنوير ، على الرغم من أنهم وقفوا بمعزل عن العالم ولم يسعوا وراء أي رغبات أو عواطف ، يمكن أن تسمى هذه الرحلة في حد ذاتها مطاردة.

بالنسبة إلى لين مينغ وغيره من الفنانين القتاليين الذين عاشوا حياة طويلة ، كان 32 عامًا مجرد وميض قصير من الوقت. ولكن ، كان هذا في الواقع ما يقرب من نصف الوقت حتى تحل الكارثة الكبرى للبشرية .

 

في جزيرة العنقاء ، أجبره شوان ووجى على الفرار وأصبح هاربًا في القارة الشيطانية المقدسة.

نظر الشاب إلى لين مينغ. على الرغم من أن صورة لين مينغ لم تنعكس حتى في عينيه المتسختين ، إلا أن لين مينغ ما زال يشعر كما لو أنه شوهد بالكامل.

كان اجتماع لين مينغ و شينغ مي حتى يتمكن من إعادة الصفحات الذهبية إليها.

 

غير لين مينغ تحيته. نظر الشاب إلى لين مينغ وهز رأسه.

حبس لين مينغ أنفاسه ، وضبط عقله تمامًا ورفع حذره إلى أقصى الحدود.

 

 

عند رؤية وجه هذا الشاب ، ومضت نظرة من الذهول في عيون لين مينغ.

“كبير ، من أنت؟”

 

 

وعندما وصل إلى العالم الإلهي ، قاتل مع تيان مينجزي مرتين ، وطرق باب الموت في المرتين.

غير لين مينغ تحيته. نظر الشاب إلى لين مينغ وهز رأسه.

 

 

 

“طوال حياتك يجب أن يُطلب منك اختراق جميع العقبات التي تعترض طريقك ، والتحرك للأمام بزخم لا يمكن إيقافه. أنت تندفع بشدة نحو ذروة الفنون القتالية وتتفوق بكثير على كل الآخرين من جيلك. منذ الوقت الذي ازدهرت فيه ، فقد سلكت القليل من الطرق الالتفافية.

تردد لين مينغ للحظة ثم سار نحو الشباب.

 

 

“ولكن للحصول على هذا ، فقد خسرت أشياء أيضًا . طريق الفنون القتالية هو من أكثر قوانين الداو السماوية غموضًا وأعظمها. هناك أيضًا تجارب يومية عادية. أنت تفتقد إلى جزء من الطريق . ”

 

 

 

“مثل هذه البحيرة؟” سأل لين مينغ بهدوء. كان يشعر أن كلام هذا الشاب القديم يحتوي على بعض أسمى الحقائق. لكنه لم يكن قادرًا على فهمها جميعًا على الفور.

 

 

وصلت شينغ مي في عمق الليل ، وظهرت خلف لين مينغ.

ما يسمى بالأشياء العادية ، فقط ما هي؟

كان صمت شنغ مي يماثل إيماء رأسها.

 

وبينما كان الشاب يتحدث ، لم يدير رأسه. استطاع لين مينغ رؤية أيدي الشباب التي كانت تمسك بعصا الصيد. كانت يداه جميلة مثل يد المرأة ، وكانت أصابعه العشرة نحيلة وبدت أظافره مصنوعة من الكريستال. عندما كان يمسك بعصا الصيد ، بدا مستقرًا مثل التمثال.

ابتسم الشاب بلطف ، ولم يرد بشكل مباشر: “قد يكون طريقك سلسًا جدًا. ربما تعرضت في الماضي لبعض الانتكاسات ، لكنها بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية. أنت لا تُقهر بين أقرانك. في المعركة ، لا تحصد سوى النصر وقد هزمت عددًا لا يحصى من المنافسين. يمكن القول أنك لم تختبر هزيمة حقيقية من قبل. ولكن ، قد يصبح هذا قيود تربطك ، مما يجعل من الصعب عليك الصعود إلى قمة الفنون القتالية! ”

من الواضح أن الشاب شعر بلين مينغ. ومع ذلك ، استمر في الصيد كما كان على جانب هذه البحيرة التي كانت تشبه البئر التي لم يتم لمسها من قبل.

 

وصلت شينغ مي في عمق الليل ، وظهرت خلف لين مينغ.

 

 

كانت كلمات الشاب مثل صاعقة البرق التي ضربت عقل لين مينغ.

سأل لين مينغ في المقابل. في هذه البحيرة التي لم يكن لها أي حيوية على الإطلاق ، كان أكثر ما تمتلكه هو مفهوم الموت. إذا حاول المرء فهم مفهوم الموت هنا ، كان ذلك ممكنًا بالفعل.

 

لم يختبر هزيمة حقيقية؟

 

 

 

في مدينة التوت الأخضر ، فقد عواطفه تجاه تشو يان وفقد لان يونيي

على الرغم من أن الشاب كان يتمتع ببشرة ناعمة ومشرقة ، إلا أن لين مينغ كان يشعر بالسنوات التي لا نهاية لها وهي تنضح من جسده ، كما لو أنه كان هنا منذ بداية الوقت.

 

 

في جزيرة العنقاء ، أجبره شوان ووجى على الفرار وأصبح هاربًا في القارة الشيطانية المقدسة.

هذا الشاب لم يكن لديه هالة القوانين حول جسده وكان أساسه عادي . لم يكن تدريبه مرتفع ، ولكن بينما كان جالسًا هناك يصطاد ، بدا أنه يمتزج مع البيئة المحيطة في وئام تام.

 

 

بعد ذلك ، عندما زار الممالك الإلهية الأربع ، كان يانغ يون قد تآمر ضده وكاد أن ينتزع جسده من قبل الشيطان القديم.

 

 

 

وعندما وصل إلى العالم الإلهي ، قاتل مع تيان مينجزي مرتين ، وطرق باب الموت في المرتين.

تحدثت روبي ، وهي تحاول جمع شجاعتها المبعثرة .

 

غير لين مينغ تحيته. نظر الشاب إلى لين مينغ وهز رأسه.

ومن كلام الشاب ، لم تكن هذه هزائم حقيقية ، بل انتكاسات بسيطة.

هز الشاب رأسه وقال: لا يوجد شيء مميز. إنها عادية تمامًا “.

 

حتى بالنسبة لهؤلاء الرهبان البارزين في جبل بوتالا الذين حصلوا على التنوير ، على الرغم من أنهم وقفوا بمعزل عن العالم ولم يسعوا وراء أي رغبات أو عواطف ، يمكن أن تسمى هذه الرحلة في حد ذاتها مطاردة.

“بالنسبة للشخص الذي يكون طريق الفنون القتالية خاصته سلسًا للغاية ، بالنسبة لمن لم يُجبر على السير في المنعطفات ، بالنسبة لمن لا يغني أي شيء سوى ترانيم النصر ، فمن السهل الوقوع في عنق الزجاجة ، مما يجعل المرء غير قادر على التقدم نحو ذروة الفنون القتالية “.

 

 

بالنسبة إلى لين مينغ وغيره من الفنانين القتاليين الذين عاشوا حياة طويلة ، كان 32 عامًا مجرد وميض قصير من الوقت. ولكن ، كان هذا في الواقع ما يقرب من نصف الوقت حتى تحل الكارثة الكبرى للبشرية .

أدرك لين مينغ ما كان يقوله هذا الشاب ولم يستمر في محاولة معرفة من هو.

 

 

 

كان يعلم أنه إذا كان هذا الشخص ينوي الكشف عن وضعه ، فإنه سيعرف بشكل طبيعي.

 

 

 

وفي هذا الوقت ، كان الشاب قد وقف بالفعل.

 

 

 

رفع عصا الصيد. بعثت الحلقة الموجودة على إبهامه ضوءًا أخضر خياليًا. عندما نظر إلى لين مينغ ، أشرق ضوء مدروس ومثير للاهتمام في عينيه.

كان اجتماع لين مينغ و شينغ مي حتى يتمكن من إعادة الصفحات الذهبية إليها.

 

لكن لين مينغ لم يستجب بتهور. لقد شعر بعناية بالقوانين المحيطة وقرر أنه لا يوجد أي شيء غريب. كان موقع هذه المنطقة عاديًا ، بالقرب من الحدود الخارجية للغابة ، ولم تكن الوحوش الروحية المجاورة قوية أيضًا. في قاع البحيرة كانت هناك بعض جثث الحيوانات النافقة ، لكن معظمها مات منذ مئات الآلاف من السنين وتحولت إلى أحافير هشة. كانت تلك الحيوانات أيضًا كائنات عادية عندما كانت لا تزال على قيد الحياة.

نظر لين مينغ والشباب إلى بعضهم البعض. تركت عيون هذا الشخص انطباعًا عميقًا عنه.

 

 

 

“هل كنت تنتظرني هنا بشكل خاص؟”

 

 

ترجمة

تجمدت أفكار لين مينغ. للوقوف وجهاً لوجه مع شخص من أصول مجهولة تجاوزت قوته الخيال ، شعر بطبيعة الحال بعدم الارتياح حيال ذلك.

“له؟ هذا الشاب الغامض؟ ”

 

 

لكن الشاب ابتسم بلطف واختفى دون كلمة أخرى.

على الرغم من أن الشاب كان يتمتع ببشرة ناعمة ومشرقة ، إلا أن لين مينغ كان يشعر بالسنوات التي لا نهاية لها وهي تنضح من جسده ، كما لو أنه كان هنا منذ بداية الوقت.

 

 

تحرك إلى البحيرة واختفى في الضباب.

 

 

رفع عصا الصيد. بعثت الحلقة الموجودة على إبهامه ضوءًا أخضر خياليًا. عندما نظر إلى لين مينغ ، أشرق ضوء مدروس ومثير للاهتمام في عينيه.

أخذ لين مينغ نفسا عميقا. ملأه هذا الشاب المسن الغامض بإحساس عميق بالرهبة والخوف.

 

 

حتى بالنسبة لهؤلاء الرهبان البارزين في جبل بوتالا الذين حصلوا على التنوير ، على الرغم من أنهم وقفوا بمعزل عن العالم ولم يسعوا وراء أي رغبات أو عواطف ، يمكن أن تسمى هذه الرحلة في حد ذاتها مطاردة.

“الأخ لين ، هذا الشخص. مرعب. ”

بالنسبة إلى لين مينغ وغيره من الفنانين القتاليين الذين عاشوا حياة طويلة ، كان 32 عامًا مجرد وميض قصير من الوقت. ولكن ، كان هذا في الواقع ما يقرب من نصف الوقت حتى تحل الكارثة الكبرى للبشرية .

 

 

بعد رحيل الشاب العجوز ، سمع لين مينغ صدى صوت خجول في ذهنه. كانت روبي.

 

 

“طوال حياتك يجب أن يُطلب منك اختراق جميع العقبات التي تعترض طريقك ، والتحرك للأمام بزخم لا يمكن إيقافه. أنت تندفع بشدة نحو ذروة الفنون القتالية وتتفوق بكثير على كل الآخرين من جيلك. منذ الوقت الذي ازدهرت فيه ، فقد سلكت القليل من الطرق الالتفافية.

“ماذا رأيت؟” سأل لين مينغ. ربما رأت روبي أشياء لم يستطع رؤيتها.

غادر لين مينغ ساحة معركة حلم أكاشا وعاد إلى سلسلة جبال الإله الساقط. كانت هذه منطقة الاجتماع التي رتبها مع شينغ مي. طالما عاد إلى هنا ، ستحصل شينغ مي على أخبار عنه.

 

“لا أعرف. لم أجرؤ حتى على النظر إليه. اختبأت وكنت خائفه جدًا من أن أتنفس ، لأنه ربما قد يكتشفني. ”

وفي هذا الوقت ، كان الشاب قد وقف بالفعل.

 

 

تحدثت روبي ، وهي تحاول جمع شجاعتها المبعثرة .

بالنسبة إلى لين مينغ وغيره من الفنانين القتاليين الذين عاشوا حياة طويلة ، كان 32 عامًا مجرد وميض قصير من الوقت. ولكن ، كان هذا في الواقع ما يقرب من نصف الوقت حتى تحل الكارثة الكبرى للبشرية .

 

“مم. أنا أفهم. لا تظهرى كثيرًا في المستقبل. ”

حبس لين مينغ أنفاسه ، وضبط عقله تمامًا ورفع حذره إلى أقصى الحدود.

 

“الصيد من أجل المفهوم”.

تركت كلمات روبي لين مينغ مع بعض التخمينات الباهتة.

 

 

 

سأل بسرعة أحد المنافسين في ساحة معركة حلم أكاشا وأكد موعد افتتاح ساحة معركة حلم أكاشا مرة أخرى. اكتشف أيضًا أنه كان هنا في عزلة لمدة 16 عامًا كاملة.

 

 

سأل لين مينغ فجأة. لقد وصل فهمه لقوانين الحياة إلى حدود عالية للغاية وشعر أن هذه البحيرة تفتقر إلى أي حيوية على الإطلاق. لم تكن هناك حياة بداخلها ، ولا حتى نباتات في الماء أو أسماك بداخلها. كان من المستحيل صيد أي شيء هنا.

بعبارة أخرى ، بإضافة الوقت الذي كان فيه على منصة الضريح يستوعب المبادئ بالإضافة إلى السنوات الثلاث التي قضاها في ساحة معركة حلم أكاشا ، كان في كون حلم أكاشا لمدة 32 عامًا بالفعل.

 

 

 

بالنسبة إلى لين مينغ وغيره من الفنانين القتاليين الذين عاشوا حياة طويلة ، كان 32 عامًا مجرد وميض قصير من الوقت. ولكن ، كان هذا في الواقع ما يقرب من نصف الوقت حتى تحل الكارثة الكبرى للبشرية .

صمت لين مينغ. هكذا يجب أن تكون الأمور. لم يكن هو فقط ، ولكن كل شخص في العالم كان كذلك الأساس.

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}

يمكن أن تندلع الحرب في أي لحظة.

هذا الشاب لم يكن لديه هالة القوانين حول جسده وكان أساسه عادي . لم يكن تدريبه مرتفع ، ولكن بينما كان جالسًا هناك يصطاد ، بدا أنه يمتزج مع البيئة المحيطة في وئام تام.

 

غادر لين مينغ ساحة معركة حلم أكاشا وعاد إلى سلسلة جبال الإله الساقط. كانت هذه منطقة الاجتماع التي رتبها مع شينغ مي. طالما عاد إلى هنا ، ستحصل شينغ مي على أخبار عنه.

 

 

 

كان اجتماع لين مينغ و شينغ مي حتى يتمكن من إعادة الصفحات الذهبية إليها.

 

 

 

“هل رأيته؟”

وعندما وصل إلى العالم الإلهي ، قاتل مع تيان مينجزي مرتين ، وطرق باب الموت في المرتين.

 

تجمدت أفكار لين مينغ. للوقوف وجهاً لوجه مع شخص من أصول مجهولة تجاوزت قوته الخيال ، شعر بطبيعة الحال بعدم الارتياح حيال ذلك.

وصلت شينغ مي في عمق الليل ، وظهرت خلف لين مينغ.

 

 

“إذا لم يكن هناك أي سمكة ، فماذا تصطاد؟”

تقوست حواجب لين مينغ . التفت للنظر اليها.

رفع عصا الصيد. بعثت الحلقة الموجودة على إبهامه ضوءًا أخضر خياليًا. عندما نظر إلى لين مينغ ، أشرق ضوء مدروس ومثير للاهتمام في عينيه.

 

في هذا الوقت ، كانت شينغ مي ترتدي رداءًا طويلًا باللون الأحمر الداكن العميق ، ويبدو أن عينيها تحتويان على نجوم ممزقة. تحت الليل ، كانت مثل آلهة الظلام ، تنضح بهواء صوفي ونبيل.

وصلت شينغ مي في عمق الليل ، وظهرت خلف لين مينغ.

 

هذا الشاب لم يكن لديه هالة القوانين حول جسده وكان أساسه عادي . لم يكن تدريبه مرتفع ، ولكن بينما كان جالسًا هناك يصطاد ، بدا أنه يمتزج مع البيئة المحيطة في وئام تام.

هبت رياح الليل بلطف. رفرفت عباءة شينغ مي. كان من الصعب على لين مينغ معرفة ما كانت تفكر فيه من تعبيرها.

“هل هناك أسماك هنا؟”

 

 

“له؟ هذا الشاب الغامض؟ ”

 

 

 

أكد سؤال شنغ مي تخمين لين مينغ. لكن هذا التأكيد أرسل قشعريرة زاحفة في عموده الفقري.

لكن ، لم يكن هذا سوى احتمال. بالمقارنة مع منصات الضريح في سلسلة جبال الإله الساقط ، فإن الاختلاف في مفهوم الموت الموجود هناك وهنا لا يمكن حتى وصفه بالسماء والأرض. كان مفهوم الموت هنا ضحلاً للغاية.

 

ما يسمى بالأشياء العادية ، فقط ما هي؟

كان صمت شنغ مي يماثل إيماء رأسها.

 

 

 

“أجل …” أخذ لين مينغ نفسا عميقا. نظر إلى شينغ مي ، تغيرت بشرته. “هذا الشاب المسن … هل هو إمبراطور الروح؟”

ترجمة

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}

لم يختبر هزيمة حقيقية؟

 

 

 

في هذا الوقت ، كانت شينغ مي ترتدي رداءًا طويلًا باللون الأحمر الداكن العميق ، ويبدو أن عينيها تحتويان على نجوم ممزقة. تحت الليل ، كانت مثل آلهة الظلام ، تنضح بهواء صوفي ونبيل.

ترجمة

 

PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط