نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1861

1861

1861

1861

كانت تقلبات الحياة تتغير باستمرار حيث تنقلب وتتحول في الموجات المتصاعدة. في هذا العالم العظيم ، لا أحد يستطيع أن يفعل ما يحلو له.

“على الرغم من أن عرق الإله البدائي لم يكن لديه أي آلهة حقيقية ، إلا أنهم ظلوا قادرين على مواجهة القديسين لفترة طويلة. هل كان بسبب ما يسمى ب “مرسوم الآلهة”؟

 

في المرة القادمة التي التقوا فيها ، كيف سيكون الوضع؟

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}

ولكن بعد ذلك ولأسباب معينة ، تراجعت العديد من الأعراق القديمة وانقرضت. انتقلت حضارة الفنون القتالية إلى مراحلها الأولى وكان لا بد من إعادة تطويرها من البداية. الآن ، كان سادة العصر الحالي أدنى بكثير من حيث الجودة والكمية مما كانوا عليه قبل 10 مليارات سنة.

 

 

تنهدت شينغ مي بعمق ، كما لو كانت تتنهد أيضًا بشأن مصيرها.

حدقت شينغ مي في لين مينغ. كانت تعلم أنه بمجرد أن يتخذ لين مينغ قرارًا ، فسيكون من المستحيل تقريبًا تغيير رأيه. كان هذا هو نوع الشخص الذي كان عليه.

 

 

لم يكن لين مينغ يعرف ما الذي كان على شينغ مي أن تواجهه عندما أرادت الفرار معه لمائة مليون سنة ، ولكن ما كان يعرفه هو أن شينغ مي كانت شخص لديه طموحات كبيرة.

 

 

لكن عرق الإله البدائي كان مختلفًا. كانت أرواحهم وأجسادهم وعوالمهم الداخلية قوية بشكل لا يصدق ، وكانوا أقوياء بالولادة بمفردهم ، ويمتلكون الموهبة لتدريب الجوهر والطاقة والإلهية.

تمامًا كما قالت –

 

 

الدودة التي تعيش بين الأوراق الميتة والأغصان المتساقطة لن تفهم أبدًا جمال وعظمة هذا العالم!

 

 

ربما مع مرور الوقت ، ستكون الأرواح قادرين حقًا على استعادة حضارة الفنون القتالية إلى العصر الذهبي قبل 10 مليارات سنة. لكن ربما بعد ذلك ، قد يذبلون أيضًا.

وكانت الدودة مخلوقًا لن يعيش حتى الشتاء. بسبب قصر عمرها ، لم تكن تعرف مخاطر عالم مليء بالجليد والثلج.

 

 

لكن ماذا عن فناني القتال ؟ ألم يكن الوضع نفسه ؟

لكن ماذا عن فناني القتال ؟ ألم يكن الوضع نفسه ؟

 

 

قبل 10 مليارات سنة ، كان من الممكن أن تبدو هذه القوى وكأنهم يهزون السماء ويحطمون العالم ، لكن هل تمكنوا من رؤية العالم بعد 10 مليارات سنة؟ كان سيادة القديس حسن الحظ الحالي أيضًا قويًا للغاية ، لكن هل سيكون قادرًا على رؤية مستقبل 10 مليارات سنة من الآن؟

 

 

 

كان شينغ مي غير راغبة في العيش لعدة مئات من ملايين السنين. أرادت أن تعيش أطول من ذلك لتشهد كل ما يقدمه الكون!

 

 

 

“على الرغم من أن عرق الإله البدائي لم يكن لديه أي آلهة حقيقية ، إلا أنهم ظلوا قادرين على مواجهة القديسين لفترة طويلة. هل كان بسبب ما يسمى ب “مرسوم الآلهة”؟

ولكن بعد ذلك ولأسباب معينة ، تراجعت العديد من الأعراق القديمة وانقرضت. انتقلت حضارة الفنون القتالية إلى مراحلها الأولى وكان لا بد من إعادة تطويرها من البداية. الآن ، كان سادة العصر الحالي أدنى بكثير من حيث الجودة والكمية مما كانوا عليه قبل 10 مليارات سنة.

 

الدودة التي تعيش بين الأوراق الميتة والأغصان المتساقطة لن تفهم أبدًا جمال وعظمة هذا العالم!

وجد لين مينغ أنه من الصعب تصديق أن مرسومًا واحدًا يمكن أن يهدد سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

 

“ما يسمى ب” مرسوم الآلهة “، هل تعرف حتى ما هذه الأشياء؟ هل تعرف مدى عمق أصولهم؟ إنها عناصر تركها العديد من ملوك الإله منقطعى النظير في الماضي القديم. يقال أنه في هذه المراسيم ، هناك أولئك الذين تركهم سيد طريق أسورا . لهذا السبب ، توجد وجهة نظر تعتقد أن سيد طريق أسورا جاء من عرق الإله البدائي! ”

 

 

وجد لين مينغ أنه من الصعب تصديق أن مرسومًا واحدًا يمكن أن يهدد سيادة القديس حسن الحظ.

“ماذا !؟”

 

سأل لين مينغ. اراد معرفه قوة القديسين بشكل تقريبي ؛ سيكون ذلك مفيدًا جدًا له.

كان لين مينغ مذهولًا. كان سيد الطريق أسورا من عرق الإله البدائي؟

“سبعة. إذن ، إذا كان كل من الأرواح والقديسين يمتلكون سبع سماوات ، فإن الأجناس القديمة العديدة تمتلك واحدة ، والعالم الإلهي واحدة أيضًا ، فهكذا 16 سماء فقط . هناك أيضًا 17 سماوات متبقية. هل هناك أعراق أخرى؟ ”

 

لتجاوز الألوهية الحقيقية ، ألم يكن قول ذلك أسهل قولاً من الفعل؟ حتى لو كانت البشرية في سلام وكان يمتلك كامل تراث وموارد عرقه ، فقد لا يزال غير قادر على تحقيق ذلك!

“هل تعتقد ان هذا غير ممكن ؟ إنه شخصية كانت موجودة قبل 10 مليارات سنة. قبل 10 مليارات سنة ، كان البشر والقديسون ، والروح ، أعراق الذروة الثلاثة العظيمة في العصر الحالي لم ترتفع بعد. لم يكن هناك سوى الأعراق القديمة العديدة التي لا تستحق الذكر الآن. من المستحيل أن يمتلك أي من هذه الأعراق الصغيرة القدر أو الخلفية لولادة وجود لا مثيل له مثل سيد طريق أسورا أو مؤلف الكتاب المقدس. قد تكون الأرواح قد أعلنت للعالم أن مؤلف الكتاب المقدس هو أول سلف للروح ، لكن الحقيقة هي أن هذا مجرد تبرير لهم ليرثوا عالم حلم أكاشا “.

 

 

لكن الآن ، عندما كانت البشرية تواجه كارثة كبيرة قريبًا. سيفقد لين مينغ دعمه ويكافح في أمام موجات لانهائية. إذا كان مهملاً قليلاً ، فسيتم تدمير جسده وروحه.

سخرت شينغ مي بلا رحمة. تسببت كلماتها في إثارة أفكار لين مينغ ، كما لو كانت تسخر بازدراء من الإجراءات التي اتخذتها الشخصيات عالية المستوى من الأرواح.

 

 

 

“اذا هذا هو الأمر …”

كانت تقلبات الحياة تتغير باستمرار حيث تنقلب وتتحول في الموجات المتصاعدة. في هذا العالم العظيم ، لا أحد يستطيع أن يفعل ما يحلو له.

 

في المرة القادمة التي التقوا فيها ، كيف سيكون الوضع؟

تذكر لين مينغ سيد طريق أسورا وتدريبه الثلاثى على الجوهر والطاقة والإلهية. كان لديه 33 تجسيدًا ودرس 33 داو سماوي حتى الوصول الى الألوهية الحقيقية.

 

 

 

 

هزت شينغ مي رأسها ، “ليس هناك الكثير من الأعراق. من 33 سماء ، العديد منهم يمثلون أفخاخ موت أو برية مقفره . بعضها لديه قوانين فوضوية ، وبعضها لديه طاقة أصل رقيقة ، وبعضها مليء بالوحوش القوية الشريرة – كل هذه المشاكل نتيجة العواقب المستمرة التي تركتها الحروب الكبرى لمئات الأعراق من العصور القديمة. لكن. الحقيقة هي أن هذه ليست مشكلة. يمكن فرز القوانين الفوضوية وتقويمها ، ويمكن تغذية طاقة الأصل الضعيفة وإحيائها ، ويمكن قتل الوحوش الشريرة . ولكن العامل الأساسي هو أنه بالنسبة لهذه الأكوان ، لم يضعف جدار رثاء الإله بين السماوات كثيرًا ، حتى خلال دورة سامسارا الأخيرة قبل 3.6 مليار سنة. لهذا السبب ، من الصعب على أي شخص غير الألوهية الحقيقية أن يدخل السماوات الأخرى. وبالتالي ، سواء كانوا القديسين أو الأرواح ، يصعب على أي تأثير أن يتوغل فيهم وهذا هو سبب عزلتهم حاليًا. ومع ذلك ، في المستقبل سيكون هناك بالتأكيد أعراق تعتمد على خلفيتها لتتوسع ببطء في جميع أنحاء 33 سماء! ”

 

 

كان هذا إنجازًا لا يمكن تصوره! بالنسبة للأعراق الثلاثة من البشر والقديسين والروح ، كان هذا صحيحًا بشكل خاص.

 

 

 

لكن عرق الإله البدائي كان مختلفًا. كانت أرواحهم وأجسادهم وعوالمهم الداخلية قوية بشكل لا يصدق ، وكانوا أقوياء بالولادة بمفردهم ، ويمتلكون الموهبة لتدريب الجوهر والطاقة والإلهية.

 

 

 

كانت هذه النقطة تتفق مع طريقة تدريب سيد طريق أسورا!

 

 

الحقيقة هي أن سيد طريق أسورا كان موجودًا منذ 10 مليارات سنة. خلال هذه الفترة الطويلة من الزمن ، عانت حضارة الفنون القتالية في الكون من العديد من الكوارث واختفي التاريخ تحت رمال الزمن ، وأصبح كل شيء غامضًا وغير معروف.

PEKA

 

 

كان من الصعب على فنانين القتال في العصر الحديث تتبع العرق الذي نشأ منه سيد طريق أسورا. لكن بدون شك ، كان عرق الإله البدائي هو الخيار الأفضل.

 

 

ومع ذلك ، كانت حياتها مثقلة بوزن هائل تركها وحيدة وخاسرة.

وبالمثل ، ربما كان لمؤلف الكتاب المقدس خلفية مرعبة.

 

 

كان صوت شينغ مي هادئًا ولكن لين مينغ كان يعلم أن “أن تصبح إلهًا” لم يكن بسيطًا مثل الوصول إلى عالم الألوهية الحقيقية ، ولكن كان للوصول إلى عالم الألوهية الحقيقية المتطرفة أو حتى تجاوزها!

بدا أن شينغ مي قد رأى من خلال أفكار لين مينغ. تنهدت وقالت ، “الأباطرة العظماء والحكماء في الماضي القديم امتلكوا أجسادًا إلهية فطرية وسلالات متنوعة. لين مينغ ، إذا كنت ترغب في أن تصبح إلهًا وأن تصنع طريق الإمبراطور الخاص بك وتترك أسطورة أبدية ، فإن فرضية كل ذلك هي انه …. يمكنك أن تصبح إلهاً. ”

 

…..

كان صوت شينغ مي هادئًا ولكن لين مينغ كان يعلم أن “أن تصبح إلهًا” لم يكن بسيطًا مثل الوصول إلى عالم الألوهية الحقيقية ، ولكن كان للوصول إلى عالم الألوهية الحقيقية المتطرفة أو حتى تجاوزها!

 

 

 

لتجاوز الألوهية الحقيقية ، ألم يكن قول ذلك أسهل قولاً من الفعل؟ حتى لو كانت البشرية في سلام وكان يمتلك كامل تراث وموارد عرقه ، فقد لا يزال غير قادر على تحقيق ذلك!

 

 

 

لكن الآن ، عندما كانت البشرية تواجه كارثة كبيرة قريبًا. سيفقد لين مينغ دعمه ويكافح في أمام موجات لانهائية. إذا كان مهملاً قليلاً ، فسيتم تدمير جسده وروحه.

 

 

“الإمبراطورة ، لدي سؤال. كم عدد السماوات التي يتحكم بها القديسون؟”

 

 

ربما مع مرور الوقت ، ستكون الأرواح قادرين حقًا على استعادة حضارة الفنون القتالية إلى العصر الذهبي قبل 10 مليارات سنة. لكن ربما بعد ذلك ، قد يذبلون أيضًا.

سأل لين مينغ. اراد معرفه قوة القديسين بشكل تقريبي ؛ سيكون ذلك مفيدًا جدًا له.

“فهمت …”

 

“كيف أذهب إلى الكون حيث يوجد عرق الإله البدائي؟” سأل ليم مينغ شينغ مي. نظرًا لأن الأرواح كانت قادرة على شن حرب مع القديسين وكان القديسون قادرين على شن حرب مع الأعراق القديمة ، فإن هذا يعني أن الأرواح يجب أن تمتلك طريقة للوصول إلى الأعراق القديمة.

“سبعة ، مثل الروح ، على الرغم من أن قوتهم الإجمالية أقل منا قليلاً!” تحدثت شينغ مي على وجه اليقين. بمعنى ما ، كان كون حلم أكاشا ، أكثر فائدة بكثير من أطلال العالم البدائي. بعد كل شيء ، كان التدريب على هيئه جيش في ساحة معركة حلم أكاشا شيئًا غير موجود في أطلال العالم البدائي.

ولكن بعد ذلك ولأسباب معينة ، تراجعت العديد من الأعراق القديمة وانقرضت. انتقلت حضارة الفنون القتالية إلى مراحلها الأولى وكان لا بد من إعادة تطويرها من البداية. الآن ، كان سادة العصر الحالي أدنى بكثير من حيث الجودة والكمية مما كانوا عليه قبل 10 مليارات سنة.

 

 

“سبعة. إذن ، إذا كان كل من الأرواح والقديسين يمتلكون سبع سماوات ، فإن الأجناس القديمة العديدة تمتلك واحدة ، والعالم الإلهي واحدة أيضًا ، فهكذا 16 سماء فقط . هناك أيضًا 17 سماوات متبقية. هل هناك أعراق أخرى؟ ”

 

 

أخذ لين مينغ نفسا عميقا. كان من الواضح أن حضارة الفنون القتالية كانت في أوج مجدها قبل 10 مليارات سنة. في ذلك الوقت ، كان من المحتمل أن جميع السماوات الـ 33 قد تم تطويرها بالكامل.

سأل لين مينغ وهو يشعر بالاكتئاب قليلاً. في الماضي ، وقفت البشرية على قدم المساواة مع القديسين والأرواح ، لكنهم الآن كانوا ويمتلكون فقط سماء واحدة.

 

 

أخذ لين مينغ نفسا عميقا. كان من الواضح أن حضارة الفنون القتالية كانت في أوج مجدها قبل 10 مليارات سنة. في ذلك الوقت ، كان من المحتمل أن جميع السماوات الـ 33 قد تم تطويرها بالكامل.

بالطبع ، كان لا يزال هناك عدد كبير من البشر. تم توزيع العديد منهم في مختلف مناطق القديسين و والروح ، ويمكن أن يطلق عليهم العبيد.

 

 

 

 

 

الآن ، البشرية التي كانت في يوم من الأيام واحدة من أعظم أعراق الذروة الثلاثة ، لم يكن لديها سوى ميزة الأرقام المتبقية لهم.

 

 

هزت شينغ مي رأسها ، “ليس هناك الكثير من الأعراق. من 33 سماء ، العديد منهم يمثلون أفخاخ موت أو برية مقفره . بعضها لديه قوانين فوضوية ، وبعضها لديه طاقة أصل رقيقة ، وبعضها مليء بالوحوش القوية الشريرة – كل هذه المشاكل نتيجة العواقب المستمرة التي تركتها الحروب الكبرى لمئات الأعراق من العصور القديمة. لكن. الحقيقة هي أن هذه ليست مشكلة. يمكن فرز القوانين الفوضوية وتقويمها ، ويمكن تغذية طاقة الأصل الضعيفة وإحيائها ، ويمكن قتل الوحوش الشريرة . ولكن العامل الأساسي هو أنه بالنسبة لهذه الأكوان ، لم يضعف جدار رثاء الإله بين السماوات كثيرًا ، حتى خلال دورة سامسارا الأخيرة قبل 3.6 مليار سنة. لهذا السبب ، من الصعب على أي شخص غير الألوهية الحقيقية أن يدخل السماوات الأخرى. وبالتالي ، سواء كانوا القديسين أو الأرواح ، يصعب على أي تأثير أن يتوغل فيهم وهذا هو سبب عزلتهم حاليًا. ومع ذلك ، في المستقبل سيكون هناك بالتأكيد أعراق تعتمد على خلفيتها لتتوسع ببطء في جميع أنحاء 33 سماء! ”

 

 

كان هذا إنجازًا لا يمكن تصوره! بالنسبة للأعراق الثلاثة من البشر والقديسين والروح ، كان هذا صحيحًا بشكل خاص.

“فهمت …”

كما قالت شينغ مي ، سواء كان هو أو هي ، كانا كلاهما يطير نحو النار. على الرغم من أنهما كانا يعلمان بوضوح أن هناك شعلة أمامهم ، إلا أنهما ما زالا يندفعان نحوها.

 

قبل 10 مليارات سنة ، كان من الممكن أن تبدو هذه القوى وكأنهم يهزون السماء ويحطمون العالم ، لكن هل تمكنوا من رؤية العالم بعد 10 مليارات سنة؟ كان سيادة القديس حسن الحظ الحالي أيضًا قويًا للغاية ، لكن هل سيكون قادرًا على رؤية مستقبل 10 مليارات سنة من الآن؟

أخذ لين مينغ نفسا عميقا. كان من الواضح أن حضارة الفنون القتالية كانت في أوج مجدها قبل 10 مليارات سنة. في ذلك الوقت ، كان من المحتمل أن جميع السماوات الـ 33 قد تم تطويرها بالكامل.

 

 

شاهد لين مينغ شينغ مي تختفي في الأفق. لقد شعر بحزن مفاجئ لا يستطيع تفسيره.

ولكن بعد ذلك ولأسباب معينة ، تراجعت العديد من الأعراق القديمة وانقرضت. انتقلت حضارة الفنون القتالية إلى مراحلها الأولى وكان لا بد من إعادة تطويرها من البداية. الآن ، كان سادة العصر الحالي أدنى بكثير من حيث الجودة والكمية مما كانوا عليه قبل 10 مليارات سنة.

 

 

عندما تحدثت شينغ مي ، طارت صعودا. كان جسدها الرشيق مغطى بضوء القمر اللامتناهي ، كما لو كانت تخطو على الريح وهي تطفو في السماء.

ربما مع مرور الوقت ، ستكون الأرواح قادرين حقًا على استعادة حضارة الفنون القتالية إلى العصر الذهبي قبل 10 مليارات سنة. لكن ربما بعد ذلك ، قد يذبلون أيضًا.

 

 

 

أن تزدهر و تتلاشى ، ثم تبدأ الدورة مرة أخرى ، بدا هذا وكأنه نوع من حكم الداو السماوي.

 

 

كانت هذه النقطة تتفق مع طريقة تدريب سيد طريق أسورا!

في مواجهة مثل هذه القاعدة العظيمة ، حتى الشخصيات التي لا مثيل لها مثل سيد طريق أسورا ومؤلف الكتاب المقدس لم يتمكنوا من منعها.

بدا أن شينغ مي قد رأى من خلال أفكار لين مينغ. تنهدت وقالت ، “الأباطرة العظماء والحكماء في الماضي القديم امتلكوا أجسادًا إلهية فطرية وسلالات متنوعة. لين مينغ ، إذا كنت ترغب في أن تصبح إلهًا وأن تصنع طريق الإمبراطور الخاص بك وتترك أسطورة أبدية ، فإن فرضية كل ذلك هي انه …. يمكنك أن تصبح إلهاً. ”

 

 

“كيف أذهب إلى الكون حيث يوجد عرق الإله البدائي؟” سأل ليم مينغ شينغ مي. نظرًا لأن الأرواح كانت قادرة على شن حرب مع القديسين وكان القديسون قادرين على شن حرب مع الأعراق القديمة ، فإن هذا يعني أن الأرواح يجب أن تمتلك طريقة للوصول إلى الأعراق القديمة.

 

 

لم يرغب لين مينغ في الذهاب إلى عرق الإله البدائي بلا هدف . قد يكون عرق الإله البدائي مرتبطًا بـ سيد طريق أسورا ، وبناءً على هذه النقطة وحدها كان عليه أن يذهب لإلقاء نظرة ، وعلى الأقل يرى مرسوم الآلهة الذي تركه سيد طريق أسورا وراءه.

“هل ترغب حقًا في الذهاب؟” نظرت شينغ مي إلى لين مينغ ، وحاجبيها ينضغطان معًا. أرادت في الأصل أن تخبر لين مينغ أن وقت البشرية يقترب من نهايته ، لكنها لم تتخيل أبدًا أنه يريد الذهاب إلى عرق الإله البدائي.

“هل تعتقد ان هذا غير ممكن ؟ إنه شخصية كانت موجودة قبل 10 مليارات سنة. قبل 10 مليارات سنة ، كان البشر والقديسون ، والروح ، أعراق الذروة الثلاثة العظيمة في العصر الحالي لم ترتفع بعد. لم يكن هناك سوى الأعراق القديمة العديدة التي لا تستحق الذكر الآن. من المستحيل أن يمتلك أي من هذه الأعراق الصغيرة القدر أو الخلفية لولادة وجود لا مثيل له مثل سيد طريق أسورا أو مؤلف الكتاب المقدس. قد تكون الأرواح قد أعلنت للعالم أن مؤلف الكتاب المقدس هو أول سلف للروح ، لكن الحقيقة هي أن هذا مجرد تبرير لهم ليرثوا عالم حلم أكاشا “.

 

تنهدت شينغ مي بعمق ، كما لو كانت تتنهد أيضًا بشأن مصيرها.

“أجل!”

“فهمت …”

 

حدقت شينغ مي في لين مينغ. كانت تعلم أنه بمجرد أن يتخذ لين مينغ قرارًا ، فسيكون من المستحيل تقريبًا تغيير رأيه. كان هذا هو نوع الشخص الذي كان عليه.

لم يرغب لين مينغ في الذهاب إلى عرق الإله البدائي بلا هدف . قد يكون عرق الإله البدائي مرتبطًا بـ سيد طريق أسورا ، وبناءً على هذه النقطة وحدها كان عليه أن يذهب لإلقاء نظرة ، وعلى الأقل يرى مرسوم الآلهة الذي تركه سيد طريق أسورا وراءه.

 

 

 

 

 

حدقت شينغ مي في لين مينغ. كانت تعلم أنه بمجرد أن يتخذ لين مينغ قرارًا ، فسيكون من المستحيل تقريبًا تغيير رأيه. كان هذا هو نوع الشخص الذي كان عليه.

لكن عرق الإله البدائي كان مختلفًا. كانت أرواحهم وأجسادهم وعوالمهم الداخلية قوية بشكل لا يصدق ، وكانوا أقوياء بالولادة بمفردهم ، ويمتلكون الموهبة لتدريب الجوهر والطاقة والإلهية.

 

 

هزت رأسها ، “ليس لدي أي فكرة عما إذا كنت شجاع أم أحمق . إذا كان هناك يوم يجب أن تواجه فيه الهلاك حقًا ، فمن الأفضل دائمًا أن تموت تحت يدي بدلاً من أن تموت للقديسين. ”

ربما مع مرور الوقت ، ستكون الأرواح قادرين حقًا على استعادة حضارة الفنون القتالية إلى العصر الذهبي قبل 10 مليارات سنة. لكن ربما بعد ذلك ، قد يذبلون أيضًا.

 

 

عندما تحدثت شينغ مي ، طارت صعودا. كان جسدها الرشيق مغطى بضوء القمر اللامتناهي ، كما لو كانت تخطو على الريح وهي تطفو في السماء.

 

 

 

غادرت ولم تدير رأسها مرة واحدة لأنها سحبت معها ارتباكها السابق وحسمها الجديد .

كان لين مينغ مذهولًا. كان سيد الطريق أسورا من عرق الإله البدائي؟

 

ولكن بعد ذلك ولأسباب معينة ، تراجعت العديد من الأعراق القديمة وانقرضت. انتقلت حضارة الفنون القتالية إلى مراحلها الأولى وكان لا بد من إعادة تطويرها من البداية. الآن ، كان سادة العصر الحالي أدنى بكثير من حيث الجودة والكمية مما كانوا عليه قبل 10 مليارات سنة.

شاهد لين مينغ شينغ مي تختفي في الأفق. لقد شعر بحزن مفاجئ لا يستطيع تفسيره.

في المرة القادمة التي التقوا فيها ، كيف سيكون الوضع؟

 

 

في المرة القادمة التي التقوا فيها ، كيف سيكون الوضع؟

PEKA

 

 

كانت تقلبات الحياة تتغير باستمرار حيث تنقلب وتتحول في الموجات المتصاعدة. في هذا العالم العظيم ، لا أحد يستطيع أن يفعل ما يحلو له.

 

 

 

لكن لين مينغ كان نسرًا شابًا تعلم الطيران للتو. في مواجهة العاصفة القادمة ، لم يتمكن من الوصول إلى السماء الشاهقة. ومع ذلك ، كانت شينغ مي قوية وأتمت ثورتها السابعة . بمجرد أن تدخل عالم إمبيريان مرة أخرى ، قد تصل قوتها القتالية الحقيقية إلى حدود الألوهية الحقيقية!

 

 

هزت شينغ مي رأسها ، “ليس هناك الكثير من الأعراق. من 33 سماء ، العديد منهم يمثلون أفخاخ موت أو برية مقفره . بعضها لديه قوانين فوضوية ، وبعضها لديه طاقة أصل رقيقة ، وبعضها مليء بالوحوش القوية الشريرة – كل هذه المشاكل نتيجة العواقب المستمرة التي تركتها الحروب الكبرى لمئات الأعراق من العصور القديمة. لكن. الحقيقة هي أن هذه ليست مشكلة. يمكن فرز القوانين الفوضوية وتقويمها ، ويمكن تغذية طاقة الأصل الضعيفة وإحيائها ، ويمكن قتل الوحوش الشريرة . ولكن العامل الأساسي هو أنه بالنسبة لهذه الأكوان ، لم يضعف جدار رثاء الإله بين السماوات كثيرًا ، حتى خلال دورة سامسارا الأخيرة قبل 3.6 مليار سنة. لهذا السبب ، من الصعب على أي شخص غير الألوهية الحقيقية أن يدخل السماوات الأخرى. وبالتالي ، سواء كانوا القديسين أو الأرواح ، يصعب على أي تأثير أن يتوغل فيهم وهذا هو سبب عزلتهم حاليًا. ومع ذلك ، في المستقبل سيكون هناك بالتأكيد أعراق تعتمد على خلفيتها لتتوسع ببطء في جميع أنحاء 33 سماء! ”

ومع ذلك ، كانت حياتها مثقلة بوزن هائل تركها وحيدة وخاسرة.

 

 

 

كما قالت شينغ مي ، سواء كان هو أو هي ، كانا كلاهما يطير نحو النار. على الرغم من أنهما كانا يعلمان بوضوح أن هناك شعلة أمامهم ، إلا أنهما ما زالا يندفعان نحوها.

 

 

 

تحت ترتيب القدر ، حتى لو كانت اللحظات الأولى سعيدة ، فقد تفوق النتائج كل الخيال. حتى الأصدقاء يمكن أن يتحولوا إلى أعداء ، ويعارضون بعضهم البعض في الحياة والموت.

 

 

وحتى مع معرفتهم بهذا ، فإنهم ما زالوا يتبعون المسارات التي اختاروها ويمشون في طرقهم. كان هذا بسبب تمسك كلاهما بقلوبهم وامتلاكهم معتقداتهم الخاصة!

وحتى مع معرفتهم بهذا ، فإنهم ما زالوا يتبعون المسارات التي اختاروها ويمشون في طرقهم. كان هذا بسبب تمسك كلاهما بقلوبهم وامتلاكهم معتقداتهم الخاصة!

هزت رأسها ، “ليس لدي أي فكرة عما إذا كنت شجاع أم أحمق . إذا كان هناك يوم يجب أن تواجه فيه الهلاك حقًا ، فمن الأفضل دائمًا أن تموت تحت يدي بدلاً من أن تموت للقديسين. ”

 

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}

كان من الصعب على فنانين القتال في العصر الحديث تتبع العرق الذي نشأ منه سيد طريق أسورا. لكن بدون شك ، كان عرق الإله البدائي هو الخيار الأفضل.

 

 

 

وحتى مع معرفتهم بهذا ، فإنهم ما زالوا يتبعون المسارات التي اختاروها ويمشون في طرقهم. كان هذا بسبب تمسك كلاهما بقلوبهم وامتلاكهم معتقداتهم الخاصة!

ترجمة

 

PEKA

 

…..

وجد لين مينغ أنه من الصعب تصديق أن مرسومًا واحدًا يمكن أن يهدد سيادة القديس حسن الحظ.

كما قالت شينغ مي ، سواء كان هو أو هي ، كانا كلاهما يطير نحو النار. على الرغم من أنهما كانا يعلمان بوضوح أن هناك شعلة أمامهم ، إلا أنهما ما زالا يندفعان نحوها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط