1870 b
1870 b
ربما حتى…
…
أومأ لين مينغ بهدوء.
…
تصبح شيطان؟
لم يكن لين مينغ يعرف ما الذي يشعر به . بعد فترة من الصمت ، تحركت أفكاره. في هذه الأرض التي تقشعر لها الأبدان ، كان بإمكان لين مينغ رؤية كلمات ملتوية بشعة منحوتة في عمق الأرض.
…
…
أصبحت الأغلال مشدودة مرة أخرى.
بعد الاستيلاء على جسد الشيطان السحيق ، كان عليه أن يقاوم الألم الذي يمزق الروح والرعب الناتج عن غزو علامة الروح . كان هذا الألم لا يسبر غوره!
كانت المخالب الشرسة والحادة مثل السيوف وقادرة على اختراق النجوم. لقد مزقوا الفراغ حتى أقل من نصف قدم أمام لين مينغ!
“يعود الوضوح لى من وقت لآخر ، من وقت لآخر أضيع في الفوضى. أعلم أنني سأتحول يومًا ما إلى وحش . في ذلك اليوم ، لا تقتلونى ، اختمونى بعيدًا إلى الأبد. انتظروا حتى يصل جيش القديسين العظيم وأطلقوا جسدي الشيطاني فى معسكر القديسين لأشرب من دمائهم ، وألتهم لحمهم! دعوني أموت ببطولة في المعركة!
كادت أن تصل أطراف المخالب إلى عيون لين مينغ.
بالنظر إلى عيون إمبيريان بريمورديوس المتعطشة للدماء ، شعر لين مينغ بإحساس بالمرارة لا يمكن تفسيره.
على الرغم من أنه لم يقابل إمبيريان بريمورديوس من قبل ، إلا أن إمبيريان بريمورديوس كان لا يزال معلمه وكان له تأثير مهم للغاية على حياته. كان لين مينغ يأمل أنه بينما كان إمبيريان بريمورديوس في أصعب أوقاته ، سيكون قادرًا على مساعدته. ومع ذلك ، في النهاية أدرك أنه مجرد شخص وحيد وعديم الفائدة.
“لقد مرت 100000 سنة. أخشى أنه قد نسي بالفعل كل شيء من الماضي. كل ما بقي في قلبه هو كراهيته للقديسين. أخذ القديسون كل ما لديه. لقد حطموا أحلامه وتطلعاته ، بل قتلوا المرأة التي أحبها قبل كل شيء. ”
رفض شينغ مي ، مصير بريمورديوس ، كل هذا ترك لين مينغ مليئًا بإحساس العجز المطلق.
تذكر لين مينغ شينغ مي. عندما طلبت منه شينغ مي أن يغادر معها ، هل كان هذا أيضًا من أجل هذا الهدف؟
“هو. ألا يستطيع العودة إلى ما كان عليه؟” على الرغم من أن لين مينغ كان يعرف الإجابة ، إلا أنه طرح هذا السؤال .
تصبح شيطان؟
تصبح شيطان؟
هز السيادة الإلهي القديم رأسه ، “عندما دخل بريمورديوس الهاوية كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله المنطقي والتحدث بالكلمات. ولكن بعد ذلك عندما اندمجت روحه تمامًا مع روح السحيق ، أصبح على ما هو عليه الآن. من أجل حمايته ، لم أتمكن إلا من تقييده هنا بسلاسل محاصرة التنين.
“لقد أصبحت شيطانًا ، ولم أعد أخشى الموت. ولكن بمجرد مونى في هذه الأرض الغريبة ، هل سيعود رمادى إلى وطني؟
رفض شينغ مي ، مصير بريمورديوس ، كل هذا ترك لين مينغ مليئًا بإحساس العجز المطلق.
“لقد مرت 100000 سنة. أخشى أنه قد نسي بالفعل كل شيء من الماضي. كل ما بقي في قلبه هو كراهيته للقديسين. أخذ القديسون كل ما لديه. لقد حطموا أحلامه وتطلعاته ، بل قتلوا المرأة التي أحبها قبل كل شيء. ”
في بعض الأحيان كانت تنبعث طاقة شيطانية كثيفة من الكلمات تصدم القلب!
تذكر لين مينغ المرة الأولى التي خطا فيها طريق الإمبراطور ورأى الكلمات التي تركها إمبيريان بريمورديوس وراءه – “أنهار النجوم اللامحدودة في الكون اللامتناهي ، سأعيد كتابة التاريخ اللامتناهي!”
“المرأة التي أحبها قبل كل شيء؟” كان لين مينغ مذهولاً. “هل تقصد الإمبراطورة السماوية شوان شينغ؟”
أطلق السيادة الإلهي القديم نفسا طويلا ونظر إلى لين مينغ. “صبي ، يمكنني أن أشعر بنفس هالة بريمورديوس من جسدك . بالإضافة إلى سلسلة الكارثة التي أخضرتها ، أتوقع أنك ذهبت إلى المكان الذي قاتل فيه بريمورديوس وماتت فيه شوان شينغ ، حتى انك قد حصلت على ميراثهم؟ ”
بضع كلمات فقط – “أنا ، حتى لو أصبحت شيطانًا ، فلن أندم!”
أومأ السيادة الإلهي القديم. “اجل. أراد الاثنان استخدام طريق سامسارا لإنشاء داو سامسارا الضباب العظيم ، ثم تطوير ذلك إلى شيء يمكن أن يقف على قدم المساواة مع قوانين ال33 سماء. وباستخدام ذلك كأساس ، أرادوا إنشاء عالمهم المستقل ، ونسخ الإله السماوي أشورا.
…
“لقد مرت 100000 سنة. أخشى أنه قد نسي بالفعل كل شيء من الماضي. كل ما بقي في قلبه هو كراهيته للقديسين. أخذ القديسون كل ما لديه. لقد حطموا أحلامه وتطلعاته ، بل قتلوا المرأة التي أحبها قبل كل شيء. ”
“تعاون بريمورديوس وشوان شينغ في هدف مشترك ، وكانا كلاهما نخبة منقطعة النظير ، وبالتالي كانا قادرين على التوافق بسهولة. لقد سعوا وراء أحلامهم ، وفي النهاية وقعوا في حب بعضهم البعض. ”
إذا ذهب لين مينغ مع شينغ مي ، فربما يمكنهم حقًا إنشاء عالمهم المستقل وأن يصبحوا وجودًا مشابهًا لـ سيد طريق أسورا. لكن للأسف. لم يستطع!
تركت كلمات سيادة الإله لين مينغ مذهولًا!
“يعود الوضوح لى من وقت لآخر ، من وقت لآخر أضيع في الفوضى. أعلم أنني سأتحول يومًا ما إلى وحش . في ذلك اليوم ، لا تقتلونى ، اختمونى بعيدًا إلى الأبد. انتظروا حتى يصل جيش القديسين العظيم وأطلقوا جسدي الشيطاني فى معسكر القديسين لأشرب من دمائهم ، وألتهم لحمهم! دعوني أموت ببطولة في المعركة!
لنسخ سيد طريق أسورا ، تأسيس داو سماوي منفصل وإنشاء عالم!
“المرأة التي أحبها قبل كل شيء؟” كان لين مينغ مذهولاً. “هل تقصد الإمبراطورة السماوية شوان شينغ؟”
فقط كم كانت هذه أمنية عظيمة!
أصبحت الأغلال مشدودة مرة أخرى.
ومع ذلك ، كان إحداهما امرأة منقطعة النظير على وشك أن تصبح إلهًا حقيقيًا ، والآخر كان عبقريًا للبشرية يمتلك حبة روح الضباب العظيم. إذا تعاون الاثنان ، كانت هناك فرصة حقيقية للنجاح!
بجانب لين مينغ ، قال السيادة الإلهي القديم بهدوء ، “لا يعرف الكثير من عرق الإله يحدقون أن بريمورديوس استولى على جسد شيطان سحيق وتم حبسه بعيدًا هنا. ما زلت أتذكر الماضي عندما كان بريمورديوس على وشك الوقوع في الفوضي . خلال تلك اللحظات القصيرة من الوضوح ، كان لا يزال يطور قوانين تحول الجسم ونجوم قصر الداو التسعه ، كل ذلك من أجل تقوية جسده الشيطاني والاستعداد للحرب النهائية مع القديسين.
ربما حتى…
تذكر لين مينغ شينغ مي. عندما طلبت منه شينغ مي أن يغادر معها ، هل كان هذا أيضًا من أجل هذا الهدف؟
هز السيادة الإلهي القديم رأسه ، “عندما دخل بريمورديوس الهاوية كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله المنطقي والتحدث بالكلمات. ولكن بعد ذلك عندما اندمجت روحه تمامًا مع روح السحيق ، أصبح على ما هو عليه الآن. من أجل حمايته ، لم أتمكن إلا من تقييده هنا بسلاسل محاصرة التنين.
امتلأت الكلمات الخافتة لسيادة الإله القديم بحزن لا ينضب. كان بريمورديوس زوج ابنته بشكل ما . من المحتمل أنه شعر نحو بريمورديوس بنفس الحب الذي شعر به الأب تجاه ابنه .
كان هو وشينغ مي مشابهين لـ شوان شينغ و بريمورديوس .
كان إحداهم امرأة منقطعة النظير والآخر بشري منقطع النظير يتحكم في واحدة من القطع الإلهية الثلاثة للكون.
إذا ذهب لين مينغ مع شينغ مي ، فربما يمكنهم حقًا إنشاء عالمهم المستقل وأن يصبحوا وجودًا مشابهًا لـ سيد طريق أسورا. لكن للأسف. لم يستطع!
“مرت سنوات عديدة ، وكثيرًا ما أتيت لرؤيته. لقد وقع بالفعل في الجنون لفترة طويلة وفقد كل الذكريات التي كانت لديه من قبل. الآن وصل القديسون وبدأوا في قتل شعبي . لكن ما زلت لا أستطيع أن أكون قاسٍ بما يكفي لإطلاق العنان لبريمورديوس في المعركة . أعلم أنه بمجرد اقتحام صفوف القديسين ، سيموت بالتأكيد في القتال تمامًا كما كتب. لكن لن يتمكن أحد من استعادة عظامه وستبقى جثته إلى الأبد غير قادرة على العودة إلى المنزل. ”
إذا ذهب لين مينغ مع شينغ مي ، فربما يمكنهم حقًا إنشاء عالمهم المستقل وأن يصبحوا وجودًا مشابهًا لـ سيد طريق أسورا. لكن للأسف. لم يستطع!
يبدو أنه عندما أصبح إمبيريان بريمورديوس شيطانًا ولكنه كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله ، قام بنحت هذه الكلمات بمخالبه.
لم يكن لين مينغ يعرف ما الذي يشعر به . بعد فترة من الصمت ، تحركت أفكاره. في هذه الأرض التي تقشعر لها الأبدان ، كان بإمكان لين مينغ رؤية كلمات ملتوية بشعة منحوتة في عمق الأرض.
يبدو أنه عندما أصبح إمبيريان بريمورديوس شيطانًا ولكنه كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله ، قام بنحت هذه الكلمات بمخالبه.
في الماضي ، كيف كانت هذه الكلمات جريئة وحيوية؟ لكن الآن ، لم يتبقي سوى الحزن.
أومأ السيادة الإلهي القديم. “اجل. أراد الاثنان استخدام طريق سامسارا لإنشاء داو سامسارا الضباب العظيم ، ثم تطوير ذلك إلى شيء يمكن أن يقف على قدم المساواة مع قوانين ال33 سماء. وباستخدام ذلك كأساس ، أرادوا إنشاء عالمهم المستقل ، ونسخ الإله السماوي أشورا.
كانت لغة العالم الإلهي. في هذه السنوات ، كان لين مينغ قد اعتاد بالفعل على استخدام لغات القديسين والروح، والآن رأى لغة وطنه وشعر بقرب معين منها. لكن محتويات الكلمات المنحوتة على الأرض كانت مروعة ، مما جعل لين مينغ عاجزًا عن الكلام.
بضع كلمات فقط – “أنا ، حتى لو أصبحت شيطانًا ، فلن أندم!”
احتوت هذه الكلمات على مأساة وحزن يصعب وصفها. صمت لين مينغ لفترة طويلة.
بجانب لين مينغ ، قال السيادة الإلهي القديم بهدوء ، “لا يعرف الكثير من عرق الإله يحدقون أن بريمورديوس استولى على جسد شيطان سحيق وتم حبسه بعيدًا هنا. ما زلت أتذكر الماضي عندما كان بريمورديوس على وشك الوقوع في الفوضي . خلال تلك اللحظات القصيرة من الوضوح ، كان لا يزال يطور قوانين تحول الجسم ونجوم قصر الداو التسعه ، كل ذلك من أجل تقوية جسده الشيطاني والاستعداد للحرب النهائية مع القديسين.
تصبح شيطان؟
وقف لين مينغ لفترة طويلة ، وبدا أنه يسترجع المشهد من عشرات الآلاف من السنين عندما تم حبس إمبيريان بريمورديوس بعيدًا في هذا العالم المظلم بسلاسل محاصرة التنين .
“تعاون بريمورديوس وشوان شينغ في هدف مشترك ، وكانا كلاهما نخبة منقطعة النظير ، وبالتالي كانا قادرين على التوافق بسهولة. لقد سعوا وراء أحلامهم ، وفي النهاية وقعوا في حب بعضهم البعض. ”
تذكر لين مينغ المرة الأولى التي خطا فيها طريق الإمبراطور ورأى الكلمات التي تركها إمبيريان بريمورديوس وراءه – “أنهار النجوم اللامحدودة في الكون اللامتناهي ، سأعيد كتابة التاريخ اللامتناهي!”
في الماضي ، كيف كانت هذه الكلمات جريئة وحيوية؟ لكن الآن ، لم يتبقي سوى الحزن.
وإلى جانب هذه الكلمات ، كانت هناك أيضًا كلمات أخرى.
على الرغم من أنه لم يقابل إمبيريان بريمورديوس من قبل ، إلا أن إمبيريان بريمورديوس كان لا يزال معلمه وكان له تأثير مهم للغاية على حياته. كان لين مينغ يأمل أنه بينما كان إمبيريان بريمورديوس في أصعب أوقاته ، سيكون قادرًا على مساعدته. ومع ذلك ، في النهاية أدرك أنه مجرد شخص وحيد وعديم الفائدة.
علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير منهم. لقد ارتبطوا ببعضهم البعض في صفوف منحوتة بالمخالب. كانت الضربات ملتوية مثل الديدان دون أي إحساس بالجمال ، لكن الطريقة الوعرة والشرسة التي نُحتت بها تركت الروح تهتز.
كان إحداهم امرأة منقطعة النظير والآخر بشري منقطع النظير يتحكم في واحدة من القطع الإلهية الثلاثة للكون.
‘قتل! قتل! قتل! قتل! أقتل كل الأعداء! اكرهه! اكرهه! اكرهه! اكرهه! أكره إلى الأبد!
وقف لين مينغ لفترة طويلة ، وبدا أنه يسترجع المشهد من عشرات الآلاف من السنين عندما تم حبس إمبيريان بريمورديوس بعيدًا في هذا العالم المظلم بسلاسل محاصرة التنين .
“لقد أصبحت شيطانًا ، ولم أعد أخشى الموت. ولكن بمجرد مونى في هذه الأرض الغريبة ، هل سيعود رمادى إلى وطني؟
فقط كم كانت هذه أمنية عظيمة!
“يعود الوضوح لى من وقت لآخر ، من وقت لآخر أضيع في الفوضى. أعلم أنني سأتحول يومًا ما إلى وحش . في ذلك اليوم ، لا تقتلونى ، اختمونى بعيدًا إلى الأبد. انتظروا حتى يصل جيش القديسين العظيم وأطلقوا جسدي الشيطاني فى معسكر القديسين لأشرب من دمائهم ، وألتهم لحمهم! دعوني أموت ببطولة في المعركة!
كانت لغة العالم الإلهي. في هذه السنوات ، كان لين مينغ قد اعتاد بالفعل على استخدام لغات القديسين والروح، والآن رأى لغة وطنه وشعر بقرب معين منها. لكن محتويات الكلمات المنحوتة على الأرض كانت مروعة ، مما جعل لين مينغ عاجزًا عن الكلام.
“لقد قطعت نذرا. سأعاني من أكثر الآلام مرارة في العالم ، كل ذلك من أجل فرصة واحدة لذبح القديسين وإهلاكهم!
…
ترجمة
“شوان شينغ ، إذا كان هناك حقًا حياة بعد الموت ، آمل أن أكون قادرًا على السير بجانبك مرة أخرى …. جنبًا إلى جنب لبناء عالمنا ، والعيش دون ندم!”
…
…
وقف لين مينغ لفترة طويلة ، وبدا أنه يسترجع المشهد من عشرات الآلاف من السنين عندما تم حبس إمبيريان بريمورديوس بعيدًا في هذا العالم المظلم بسلاسل محاصرة التنين .
أصبحت الكتابة مشوهة بشكل متزايد ، حتى أصبح من الصعب التعرف عليها في النهاية.
في بعض الأحيان كانت تنبعث طاقة شيطانية كثيفة من الكلمات تصدم القلب!
“هو. ألا يستطيع العودة إلى ما كان عليه؟” على الرغم من أن لين مينغ كان يعرف الإجابة ، إلا أنه طرح هذا السؤال .
في بعض الأحيان كانت تبعث حزن وألم ، كما لو كانوا يصفون الحنين والشعور بالذنب الذي شعر به بريمورديوس تجاه شوان شينغ. عند رؤية هذه الكلمات ، ارتجف قلب لين مينغ وابتلت عيونه .
وقف لين مينغ لفترة طويلة ، وبدا أنه يسترجع المشهد من عشرات الآلاف من السنين عندما تم حبس إمبيريان بريمورديوس بعيدًا في هذا العالم المظلم بسلاسل محاصرة التنين .
كان إحداهم امرأة منقطعة النظير والآخر بشري منقطع النظير يتحكم في واحدة من القطع الإلهية الثلاثة للكون.
إذا ذهب لين مينغ مع شينغ مي ، فربما يمكنهم حقًا إنشاء عالمهم المستقل وأن يصبحوا وجودًا مشابهًا لـ سيد طريق أسورا. لكن للأسف. لم يستطع!
بعد الاستيلاء على جسد الشيطان السحيق ، كان عليه أن يقاوم الألم الذي يمزق الروح والرعب الناتج عن غزو علامة الروح . كان هذا الألم لا يسبر غوره!
“لقد قطعت نذرا. سأعاني من أكثر الآلام مرارة في العالم ، كل ذلك من أجل فرصة واحدة لذبح القديسين وإهلاكهم!
وفي الأصل ، امتلك إمبيريان بريمورديوس مستقبلًا رائعًا بالإضافة إلى حبة روح الضباب العظيم. كان يجب أن يكون قادرًا على إنشاء تاريخه الخاص ، لكن بسبب القديسين فقد كل شيء وحتى حبيبته مات من أجله.
أطلق السيادة الإلهي القديم نفسا طويلا ونظر إلى لين مينغ. “صبي ، يمكنني أن أشعر بنفس هالة بريمورديوس من جسدك . بالإضافة إلى سلسلة الكارثة التي أخضرتها ، أتوقع أنك ذهبت إلى المكان الذي قاتل فيه بريمورديوس وماتت فيه شوان شينغ ، حتى انك قد حصلت على ميراثهم؟ ”
بجانب لين مينغ ، قال السيادة الإلهي القديم بهدوء ، “لا يعرف الكثير من عرق الإله يحدقون أن بريمورديوس استولى على جسد شيطان سحيق وتم حبسه بعيدًا هنا. ما زلت أتذكر الماضي عندما كان بريمورديوس على وشك الوقوع في الفوضي . خلال تلك اللحظات القصيرة من الوضوح ، كان لا يزال يطور قوانين تحول الجسم ونجوم قصر الداو التسعه ، كل ذلك من أجل تقوية جسده الشيطاني والاستعداد للحرب النهائية مع القديسين.
“مرت سنوات عديدة ، وكثيرًا ما أتيت لرؤيته. لقد وقع بالفعل في الجنون لفترة طويلة وفقد كل الذكريات التي كانت لديه من قبل. الآن وصل القديسون وبدأوا في قتل شعبي . لكن ما زلت لا أستطيع أن أكون قاسٍ بما يكفي لإطلاق العنان لبريمورديوس في المعركة . أعلم أنه بمجرد اقتحام صفوف القديسين ، سيموت بالتأكيد في القتال تمامًا كما كتب. لكن لن يتمكن أحد من استعادة عظامه وستبقى جثته إلى الأبد غير قادرة على العودة إلى المنزل. ”
إذا ذهب لين مينغ مع شينغ مي ، فربما يمكنهم حقًا إنشاء عالمهم المستقل وأن يصبحوا وجودًا مشابهًا لـ سيد طريق أسورا. لكن للأسف. لم يستطع!
“في ذلك الوقت ، الألم الذي تحملته روحه لا يمكن تخيله. وكان يدرك جيدًا أنه سيأتي يوم لن يكون قادرًا على الاستمرار فيه. سألته ذات مرة عما إذا كان يريد مني إنهاء حياته من أجله أم لا.
“قال بريمورديوس إنه توقع هذه النتيجة بالفعل عندما استولى على جسد الشيطان السحيق . لكنه لم يكن على استعداد للموت على هذا النحو ، لأنه حتى لو سقط في الجنون وفقد آخر آثار عقله ، ولم يصبح أكثر من وحش طائش ، فقد كان يرغب في اقتحام معسكر القديسين ليقاتل ويموت مع القديسين .
ما شعر به السيادة الإلهي القديم داخل لين مينغ كان طاقة الضباب العظيم. كان هذا هو السبب الوحيد لجلبه لين مينغ إلى هذا المكان حيث كان بريمورديوس ، وسمح له برؤية بريمورديوس.
“هو. ألا يستطيع العودة إلى ما كان عليه؟” على الرغم من أن لين مينغ كان يعرف الإجابة ، إلا أنه طرح هذا السؤال .
“مرت سنوات عديدة ، وكثيرًا ما أتيت لرؤيته. لقد وقع بالفعل في الجنون لفترة طويلة وفقد كل الذكريات التي كانت لديه من قبل. الآن وصل القديسون وبدأوا في قتل شعبي . لكن ما زلت لا أستطيع أن أكون قاسٍ بما يكفي لإطلاق العنان لبريمورديوس في المعركة . أعلم أنه بمجرد اقتحام صفوف القديسين ، سيموت بالتأكيد في القتال تمامًا كما كتب. لكن لن يتمكن أحد من استعادة عظامه وستبقى جثته إلى الأبد غير قادرة على العودة إلى المنزل. ”
امتلأت الكلمات الخافتة لسيادة الإله القديم بحزن لا ينضب. كان بريمورديوس زوج ابنته بشكل ما . من المحتمل أنه شعر نحو بريمورديوس بنفس الحب الذي شعر به الأب تجاه ابنه .
هز السيادة الإلهي القديم رأسه ، “عندما دخل بريمورديوس الهاوية كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله المنطقي والتحدث بالكلمات. ولكن بعد ذلك عندما اندمجت روحه تمامًا مع روح السحيق ، أصبح على ما هو عليه الآن. من أجل حمايته ، لم أتمكن إلا من تقييده هنا بسلاسل محاصرة التنين.
أطلق السيادة الإلهي القديم نفسا طويلا ونظر إلى لين مينغ. “صبي ، يمكنني أن أشعر بنفس هالة بريمورديوس من جسدك . بالإضافة إلى سلسلة الكارثة التي أخضرتها ، أتوقع أنك ذهبت إلى المكان الذي قاتل فيه بريمورديوس وماتت فيه شوان شينغ ، حتى انك قد حصلت على ميراثهم؟ ”
وقف لين مينغ لفترة طويلة ، وبدا أنه يسترجع المشهد من عشرات الآلاف من السنين عندما تم حبس إمبيريان بريمورديوس بعيدًا في هذا العالم المظلم بسلاسل محاصرة التنين .
كان هو وشينغ مي مشابهين لـ شوان شينغ و بريمورديوس .
ما شعر به السيادة الإلهي القديم داخل لين مينغ كان طاقة الضباب العظيم. كان هذا هو السبب الوحيد لجلبه لين مينغ إلى هذا المكان حيث كان بريمورديوس ، وسمح له برؤية بريمورديوس.
أومأ لين مينغ بهدوء.
“قال بريمورديوس إنه توقع هذه النتيجة بالفعل عندما استولى على جسد الشيطان السحيق . لكنه لم يكن على استعداد للموت على هذا النحو ، لأنه حتى لو سقط في الجنون وفقد آخر آثار عقله ، ولم يصبح أكثر من وحش طائش ، فقد كان يرغب في اقتحام معسكر القديسين ليقاتل ويموت مع القديسين .
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
…
ترجمة
تركت كلمات سيادة الإله لين مينغ مذهولًا!
PEKA
ومع ذلك ، كان إحداهما امرأة منقطعة النظير على وشك أن تصبح إلهًا حقيقيًا ، والآخر كان عبقريًا للبشرية يمتلك حبة روح الضباب العظيم. إذا تعاون الاثنان ، كانت هناك فرصة حقيقية للنجاح!
…..
بعد الاستيلاء على جسد الشيطان السحيق ، كان عليه أن يقاوم الألم الذي يمزق الروح والرعب الناتج عن غزو علامة الروح . كان هذا الألم لا يسبر غوره!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
