نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1876

1876

1876

1876

ضحك باجوي ونظر السماويين بنظرة متعجرفة الى بعضهم البعض. كان السيادة الإلهي القديم يتمتع بمستوى عالٍ للغاية من المكانة. كان من النادر أن يمدح أي شاب من عرق الآلهة.

علاوة على ذلك ، فإن سلالة سيد طريق أسورا فقط هي التي تمكنت من ترك مراسيم الإله. ومع التدفق اللامتناهي للوقت ، أصبح لدى العرق الإلهي والسماويين عدد محدود للغاية من المراسيم الإلهية .

 

أما بالنسبة للآلهة الحقيقية المتميزة ، فقد كانت أكثر ندرة!

 

 

لكنه الآن أشاد مرتين ب سموكليس. كان هذا أكثر من كافٍ لكي يشعر السماويين بالفخر .

شكلت هذه القوانين نظامًا قائمًا بذاته ومثالى .كل واحد يكمل الآخر بشكل متبادل ، كما لو كانت هناك احتمالات لا نهاية لها في طرق نموهم.

 

” أعلى ما رآه في حياته كلها؟”

“سموكليس لديها بالفعل المؤهلات لدخول أرض أسورا المحرمة. ” استمرت الابتسامة السعيدة الخافتة في التعلق على وجه السياده الإلهي القديم. تجمع المجد الذي لا يقهر على جسده ولم يضعف على الإطلاق.

 

 

 

“هههه ، شكرا جزيلا على الثناء ، سيادة الإله يا صاحب الجلالة!”

 

 

 

ضحك باجوي ونظر السماويين بنظرة متعجرفة الى بعضهم البعض. كان السيادة الإلهي القديم يتمتع بمستوى عالٍ للغاية من المكانة. كان من النادر أن يمدح أي شاب من عرق الآلهة.

 

 

 

لكنه الآن أشاد مرتين ب سموكليس. كان هذا أكثر من كافٍ لكي يشعر السماويين بالفخر .

 

 

 

“سموكليس ، أسرعى وأشكرى صاحب الجلالة . ” كان باجوى راضي عن عرضها للقوة الآن.

 

 

العديد من إمبيريان عرق الآلهة كانوا عاجزين عن الكلام. لقد تم تمرير مراسيم الإله لسنوات عديدة. ناهيك عن الماضي القديم ، حتى قبل مليار سنة فقط كان هناك عرق سيادة عرق الإله البدائي الذي اقتحم عالم الألوهية الحقيقية ودرس مراسيم الإله ، ولكن في النهاية لم تسفر جهوده عن شيء.

ابتسمت سموكليس لسيادة الإله وانحنت ، ثم عادت إلى صفوف السماويين.

كما لو أن السبب وراء تخطيه تريليون تريليون ميل كان كله من أجل الدخول إلى أرض أسورا المحرمة.

 

لم تكن قوى عرق الآلهة تعرف ما يمكن أن ينجزه لين مينغ. ولكن ، بدا أن السيادة الإلهي القديم سمح ضمنيًا بأفعاله.

بالنظر إلى سموكليس ، أومأ السيادة الإلهي القديم. “جيد جدا. ”

 

 

 

كانت هاتان الكلمتان موجزة ومختصرة ، وكل كلمة أثقل من الذهب.

“ومع ذلك. ” غير السيادة الإلهي القديم الموضوع ، “من بين أولئك الذين اخترتهم ، يمتلك الطفل لين مينغ أيضًا المؤهلات لدخول أرض أسورا المحرمة. موهبته هي أعلى ما رأيت في حياتي. ”

 

 

“ومع ذلك. ” غير السيادة الإلهي القديم الموضوع ، “من بين أولئك الذين اخترتهم ، يمتلك الطفل لين مينغ أيضًا المؤهلات لدخول أرض أسورا المحرمة. موهبته هي أعلى ما رأيت في حياتي. ”

“حتى السيادة الإلهي السابق لم يكن قادرًا على إدراك أي شيء ، فما الذى يمكن أن يفعله هذا الشقي البشري ؟”

 

 

صدمت كلمات السيادة الإلهي القديم جميع فناني القتال الحاضرين.

تمكن لين مينغ من الحصول على سلسلة الكارثة والمرور عبر أكوان متعددة للوصول بأمان إلى عرق الإله البدائي ، في الوقت الذي احتاجوا فيه إلى فتح منطقة أشورا المحرمه أكثر من غيرها.

 

 

” أعلى ما رآه في حياته كلها؟”

 

 

هل يمكن أن يكون لين مينغ قد أصيب بالجنون؟ بصفته لورد مقدس ، كان يتساءل عما إذا كان العديد من إمبيريان السماويين يمتلكون القدرة على إصلاح كنز روح الألوهية الحقيقية؟

لم يجرؤ أي منهم على التفكير في أن السيادة الإلهي القديم سيستخدم مثل هذه الكلمات لوصف لين مينغ.

إذا كان الأمر كذلك ، فهو لم يخطط لإعطاء أي وجه للسيادة الإلهي القديم أيضًا. سخر وقال ، “كم هذا ممتع. إذا لم يكن لديك أحد الأماكن لدخول أرض أسورا المحرمة فلن اهتم بك في البداية. نظرًا لأنك ترغب في إلقاء نظرة ، فسأسمح لك بذلك. أود أيضًا أن أرى نوع الفوضى التي ستحدثها وكيف ستعمل على تسوية الأمور بعد ذلك! ”

 

 

كان لين مينغ مذهولًا أيضًا. في الحقيقة ، لم يكشف أبدًا عن قوته الحقيقية أمام السيادة الإلهي القديم ، لذلك لم يكن يعرف لماذا توصل إلى مثل هذا التقدير.

 

 

ماذا !؟

كان هذا الحكم لا يُصدق قليلاً ، أليس كذلك؟

بالنظر إلى سموكليس ، أومأ السيادة الإلهي القديم. “جيد جدا. ”

 

 

“تقييم جلالة السيادة مرتفع حقًا!” ابتسم تو باجوى بشكل خافت. لكنه لم يؤمن بكلمات السيادة. لقد شعر أن السيادة الإلهي القديم لم يستطع التراجع عن كلماته ، وبالتالي رفع لين مينغ بالثناء.

العديد من إمبيريان عرق الآلهة كانوا عاجزين عن الكلام. لقد تم تمرير مراسيم الإله لسنوات عديدة. ناهيك عن الماضي القديم ، حتى قبل مليار سنة فقط كان هناك عرق سيادة عرق الإله البدائي الذي اقتحم عالم الألوهية الحقيقية ودرس مراسيم الإله ، ولكن في النهاية لم تسفر جهوده عن شيء.

 

هل يمكن أن يكون لين مينغ قد أصيب بالجنون؟ بصفته لورد مقدس ، كان يتساءل عما إذا كان العديد من إمبيريان السماويين يمتلكون القدرة على إصلاح كنز روح الألوهية الحقيقية؟

بين لين مينغ و سموكليس ، كان من الواضح من يمتلك المؤهلات لدخول أرض أسورا المحرمة. بتجاهل موهبتهم ، كان تدريب “سموكليس” أعلى بكثير من تدريب لين مينغ. بالإضافة إلى ذلك ، كانت سموكليس أيضًا جزءًا من الأعراق القديمة المتبقية وكان لين مينغ بشري. من حيث السلالة ، لم يكن لدى لين مينغ أي ميزة على الإطلاق.

تسببت كلمات لين مينغ في أن ينظر إليه فناني القتال السماويين بغضب. كما أصبح فنانو القتال في عرق الآلهة عاجزين عن الكلام.

 

 

“لا يمكن تحديد الموهبة إلا من خلال المنافسة ، ولكن. يا للأسف ، لا يبدو تدريب الصديق الصغير لين مرتفعًا للغاية. لا توجد طريقة لمقارنة مواهبهم “.

بين لين مينغ و سموكليس ، كان من الواضح من يمتلك المؤهلات لدخول أرض أسورا المحرمة. بتجاهل موهبتهم ، كان تدريب “سموكليس” أعلى بكثير من تدريب لين مينغ. بالإضافة إلى ذلك ، كانت سموكليس أيضًا جزءًا من الأعراق القديمة المتبقية وكان لين مينغ بشري. من حيث السلالة ، لم يكن لدى لين مينغ أي ميزة على الإطلاق.

 

“سموكليس ، أسرعى وأشكرى صاحب الجلالة . ” كان باجوى راضي عن عرضها للقوة الآن.

كان صوت باجوي ساخرًا وضعيفًا ، كما لو كان يسخر من تدريب لين مينغ.

“سموكليس ، أسرعى وأشكرى صاحب الجلالة . ” كان باجوى راضي عن عرضها للقوة الآن.

 

تو باجوى استهزأ ببرود ، “إذا كان عرقي السماوي يساعد في إصلاح سلسلة الكارثة ، فماذا سيحدث لهذا المكان؟”

إذا كانت سموكليس أيضًا اللورد المقدس المتوسط ، فيمكنها خوض جولة مع لين مينغ. لكن في الوقت الحالي ، كانت سموكليس ملك عالم عظيم ، وكانت حدودها أكبر من لين مينغ. إذا قاتلوا ، ألن يكون هذا مجرد تنمر؟

 

 

 

 

كان لين مينغ قد رأى بالفعل مراسيم الإله للسماويين. لقد كانت هذه المراسيم الإلهية الثلاثة من صنع الوجود البارز بين الآلهة الحقيقية!

 

 

ناهيك عن قوى السماويين ، حتى قوى عرق الآلهة لم تؤمن بكلمات السيادة الإلهي القديم ؛ بدت كلماته بلا أساس على الإطلاق.

 

 

لم تكن قوى عرق الآلهة تعرف ما يمكن أن ينجزه لين مينغ. ولكن ، بدا أن السيادة الإلهي القديم سمح ضمنيًا بأفعاله.

بقي سيادة الإله القديم صامتا. المشهد الحالي تركه في مأزق. كان يأمل حقًا في أن يتمكن لين مينغ من الحصول على أحد المواقع. لم يكن هذا فقط لأن لين مينغ أعاد سلسلة الكارثة ، ولكن لأن موهبته كانت عالية للغاية أيضًا. علاوة على ذلك ، كان لين مينغ خليفة إمبيريان بريمورديوس وشارك أيضًا في المصير مع الإمبراطورة السماوية.

 

 

 

كانت هذه أسباب تفضيل السيادة الإلهي القديم للين مينغ ، لكنهم لم يكونوا كل شئ.

 

 

كان لين مينغ قد رأى بالفعل مراسيم الإله للسماويين. لقد كانت هذه المراسيم الإلهية الثلاثة من صنع الوجود البارز بين الآلهة الحقيقية!

تمكن لين مينغ من الحصول على سلسلة الكارثة والمرور عبر أكوان متعددة للوصول بأمان إلى عرق الإله البدائي ، في الوقت الذي احتاجوا فيه إلى فتح منطقة أشورا المحرمه أكثر من غيرها.

“يا صاحب الجلالة ، مناقشة أماكن دخول منطقة أسورا قبل إصلاح سلسلة الكارثة ، يبدو أن ذلك من السابق لأوانه القيام بذلك. ألن يكون من الأفضل إصلاح سلسلة الكارثة ثم مناقشة الأمور مرة أخرى؟ ” تحدث لين مينغ بصوت جهير ، وكانت كلماته مليئة بالإخلاص.

 

ألوهية حقيقية. في السماوات الـ 33 ، امتلكتهم فقط أعراق الذروة ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل منهم. حتى في العصور القديمة قبل 10 مليارات سنة فقد كانوا نادرى الوجود.

صعوبة تحقيق ذلك ، ما مدى روعة ذلك؟ شعر السيادة الإلهي القديم أن لين مينغ كان مقدرًا له أن يدخل أرض أشورا المحرمة.

 

 

“من أعطاك الشجاعة لتجرؤ على استجوابنا؟ كم هذا سخيف! ”

كما لو أن السبب وراء تخطيه تريليون تريليون ميل كان كله من أجل الدخول إلى أرض أسورا المحرمة.

لبعض الوقت ، ركزت عيون الجميع على سيادة الإلهي القديم ، إذا استمر السيادة الإلهي القديم في اختيار لين مينغ لدخول أرض أسورا المحرمة ، فسيتعين عليه حتما أن يتحمل العواقب من القيام بذلك. ستتعرض هيبته لضربة قوية.

 

وبالتالي ، لا يمكن إدراك مراسيم الإله ولا يمكن نسخها. لا يمكن اعتبارهم سوى الأدوات السحرية ذات إستخدام مرة واحدة. في كل مرة تم استخدام واحد ، كان هناك واحد أقل !

مع هذا المصير الذي يدعمه ، كان من المحتمل جدًا أن يجد لين مينغ حظه الجيد في أرض أسورا المحرمة!

بالنظر إلى سموكليس ، أومأ السيادة الإلهي القديم. “جيد جدا. ”

 

 

ولكن الآن ، أخفت السماويين أعماقها وكشفت عن المرأة المعجزة المعروفة باسم سموكليس.

لم تكن قوى عرق الآلهة تعرف ما يمكن أن ينجزه لين مينغ. ولكن ، بدا أن السيادة الإلهي القديم سمح ضمنيًا بأفعاله.

 

“لا يمكن تحديد الموهبة إلا من خلال المنافسة ، ولكن. يا للأسف ، لا يبدو تدريب الصديق الصغير لين مرتفعًا للغاية. لا توجد طريقة لمقارنة مواهبهم “.

من الواضح أن سموكليس صغيره جدًا ، حتى أنها أصغر من مورين ابن السماء . ومع ذلك ، كانت إنجازاتها أعلى من إنجازاته. كانت إمكاناتها غير محدودة.

 

 

 

“لقد وصلت الكارثة ، فكيف لم يظهر مثل هؤلاء الشباب الذين لديهم إمكانات غير محدودة في عرقي الإلهي. ربما وصل مصير عرقي الإلهي إلى نهايته الطبيعية. ”

من الواضح أن سموكليس صغيره جدًا ، حتى أنها أصغر من مورين ابن السماء . ومع ذلك ، كانت إنجازاتها أعلى من إنجازاته. كانت إمكاناتها غير محدودة.

 

“يبدو أن صاحب الجلالة ملك المعركة قد أساء فهمى . أنا لا أشك فيما إذا كان السماويين لديهم القدرة على إصلاح سلسلة الكارثة أم لا ، لكنني أفكر فقط في الاحتمالات الأخرى. ربما لا تكون طريقة الإصلاح المُتبعه هي أفضل طريقة. ”

تنهد السيادة القديم بصمت.

“سموكليس ، أسرعى وأشكرى صاحب الجلالة . ” كان باجوى راضي عن عرضها للقوة الآن.

 

في الأصل ، من أجل إصلاح سلسلة الكارثة ، كانت الحقيقة أن استخدام مراسيم إله الألوهية الحقيقية العادية كانت أكثر من كافية. ولكن مع تلاشي قوة القوانين داخل المراسيم الإلهية ببطء ، فإن مراسيم الإله التي تركتها الآلهة الحقيقية العليا هي التي ستعمل فقط .

جلالة الملك ، هل اتخذت قرارك؟ هل توافق على طلب شعبي؟ ” سأل تو باجوى بقوة. إذا لم يوافق السيادة الإلهي القديم فلن يكون لديهم وسيلة لدخول الأرض المحرمة.

 

 

 

لم تحاول السماويين أن تكون مصدر تهديد ؛ كان ذلك أيضًا لأن مراسيم الإله كانت قيّمة للغاية.

 

 

 

لبعض الوقت ، ركزت عيون الجميع على سيادة الإلهي القديم ، إذا استمر السيادة الإلهي القديم في اختيار لين مينغ لدخول أرض أسورا المحرمة ، فسيتعين عليه حتما أن يتحمل العواقب من القيام بذلك. ستتعرض هيبته لضربة قوية.

PEKA

 

لم يجرؤ أي منهم على التفكير في أن السيادة الإلهي القديم سيستخدم مثل هذه الكلمات لوصف لين مينغ.

عند رؤية السيادة الإلهي القديم ضائع في التفكير لفترة طويلة ، تردد لين مينغ للحظة ثم وقف.

“تقييم جلالة السيادة مرتفع حقًا!” ابتسم تو باجوى بشكل خافت. لكنه لم يؤمن بكلمات السيادة. لقد شعر أن السيادة الإلهي القديم لم يستطع التراجع عن كلماته ، وبالتالي رفع لين مينغ بالثناء.

 

 

“يا صاحب الجلالة ، مناقشة أماكن دخول منطقة أسورا قبل إصلاح سلسلة الكارثة ، يبدو أن ذلك من السابق لأوانه القيام بذلك. ألن يكون من الأفضل إصلاح سلسلة الكارثة ثم مناقشة الأمور مرة أخرى؟ ” تحدث لين مينغ بصوت جهير ، وكانت كلماته مليئة بالإخلاص.

لم يجرؤ أي منهم على التفكير في أن السيادة الإلهي القديم سيستخدم مثل هذه الكلمات لوصف لين مينغ.

 

“ومع ذلك. ” غير السيادة الإلهي القديم الموضوع ، “من بين أولئك الذين اخترتهم ، يمتلك الطفل لين مينغ أيضًا المؤهلات لدخول أرض أسورا المحرمة. موهبته هي أعلى ما رأيت في حياتي. ”

لبعض الوقت ، نظر الجميع في القاعة الكبرى إلى لين مينغ.

تو باجوى استهزأ ببرود ، “إذا كان عرقي السماوي يساعد في إصلاح سلسلة الكارثة ، فماذا سيحدث لهذا المكان؟”

 

 

 

“أريد فقط أن افحصهم بإحساسي الإلهي ، لن أحركهم على الإطلاق. إذا كانت مراسيم الإله هشة لدرجة أنها ستنفجر من خلال لمسها بإحساسي ، فكيف يمكن استخدامها لمواجهة أعدائك؟ أخشى أنك إذا أخرجت واحدًا عند قتال القديسين ، فسيكون قد تم تفجيره بالفعل إلى رماد قبل أن تتمكن من تفعيله “.

“إصلاح سلسلة الكارثة أولاً ثم مناقشة الأماكن؟ هيه ، هل تشك في أنه حتى مع مراسيم الإله ، فلا يمكن إصلاح سلسلة الكارثة؟ ”

 

 

” جلالة سيادة الإله ، ما الذي يفكر فيه؟ سيصبح عرق الآلهة لدينا مصدر ضحك للسماويين. ”

تو باجوى استهزأ ببرود ، “إذا كان عرقي السماوي يساعد في إصلاح سلسلة الكارثة ، فماذا سيحدث لهذا المكان؟”

“على الرغم من أن كلماتك غبية لدرجة أنني لا أريد حتى أن أزعج نفسي في الجدال معك لكن بما أنك قلتها ، فسوف أظهر شخصيًا قدرة العرق السماوي. إذا تمكن شعبي من إصلاح سلسلة الكارثة بسلاسة ، فسوف تعطينا مكانك! ”

 

أصبحت كلمات باجوي أكثر برودة تدريجيًا. لأن السيادة الإلهي القديم كان يقدر لين مينغ ، فقد أعطى عدة نقاط احترام للين مينغ. كان يمكن أن يشعر أن هناك شيئًا غير عادي مع لين مينغ ، وإلا كيف يمكن أن يمنحه السيادة الإلهي هذا التقدير العالي؟

“يبدو أن صاحب الجلالة ملك المعركة قد أساء فهمى . أنا لا أشك فيما إذا كان السماويين لديهم القدرة على إصلاح سلسلة الكارثة أم لا ، لكنني أفكر فقط في الاحتمالات الأخرى. ربما لا تكون طريقة الإصلاح المُتبعه هي أفضل طريقة. ”

وبالتالي ، لا يمكن إدراك مراسيم الإله ولا يمكن نسخها. لا يمكن اعتبارهم سوى الأدوات السحرية ذات إستخدام مرة واحدة. في كل مرة تم استخدام واحد ، كان هناك واحد أقل !

 

علاوة على ذلك ، فإن سلالة سيد طريق أسورا فقط هي التي تمكنت من ترك مراسيم الإله. ومع التدفق اللامتناهي للوقت ، أصبح لدى العرق الإلهي والسماويين عدد محدود للغاية من المراسيم الإلهية .

ماذا !؟

ولكن الآن ، أخفت السماويين أعماقها وكشفت عن المرأة المعجزة المعروفة باسم سموكليس.

 

 

تسببت كلمات لين مينغ في أن ينظر إليه فناني القتال السماويين بغضب. كما أصبح فنانو القتال في عرق الآلهة عاجزين عن الكلام.

 

 

 

هل يمكن أن يكون لين مينغ قد أصيب بالجنون؟ بصفته لورد مقدس ، كان يتساءل عما إذا كان العديد من إمبيريان السماويين يمتلكون القدرة على إصلاح كنز روح الألوهية الحقيقية؟

 

 

“يبدو أن صاحب الجلالة ملك المعركة قد أساء فهمى . أنا لا أشك فيما إذا كان السماويين لديهم القدرة على إصلاح سلسلة الكارثة أم لا ، لكنني أفكر فقط في الاحتمالات الأخرى. ربما لا تكون طريقة الإصلاح المُتبعه هي أفضل طريقة. ”

أولئك الذين يمكن أن يساعدوا في إصلاح كنز روح الألوهية الحقيقية كانوا جميعًا إمبيريان أعلى أو قمة. علاوة على ذلك ، كان لابد من استخدام مراسيم الإله التي تركتها الآلهة الحقيقية الفائقة. كيف يمكن لمجرد صغير التفكير في التشكيك في العملية !؟

في الأصل ، من أجل إصلاح سلسلة الكارثة ، كانت الحقيقة أن استخدام مراسيم إله الألوهية الحقيقية العادية كانت أكثر من كافية. ولكن مع تلاشي قوة القوانين داخل المراسيم الإلهية ببطء ، فإن مراسيم الإله التي تركتها الآلهة الحقيقية العليا هي التي ستعمل فقط .

 

تو باجوى استهزأ ببرود ، “إذا كان عرقي السماوي يساعد في إصلاح سلسلة الكارثة ، فماذا سيحدث لهذا المكان؟”

“من أعطاك الشجاعة لتجرؤ على استجوابنا؟ كم هذا سخيف! ”

 

 

كانت هاتان الكلمتان موجزة ومختصرة ، وكل كلمة أثقل من الذهب.

أصبحت كلمات باجوي أكثر برودة تدريجيًا. لأن السيادة الإلهي القديم كان يقدر لين مينغ ، فقد أعطى عدة نقاط احترام للين مينغ. كان يمكن أن يشعر أن هناك شيئًا غير عادي مع لين مينغ ، وإلا كيف يمكن أن يمنحه السيادة الإلهي هذا التقدير العالي؟

علاوة على ذلك ، فإن سلالة سيد طريق أسورا فقط هي التي تمكنت من ترك مراسيم الإله. ومع التدفق اللامتناهي للوقت ، أصبح لدى العرق الإلهي والسماويين عدد محدود للغاية من المراسيم الإلهية .

 

 

ولكن عندما سمع باجوي كلمات لين مينغ الحالية ، فقد غضب مرة تلو الأخرى.

تمكن لين مينغ من الحصول على سلسلة الكارثة والمرور عبر أكوان متعددة للوصول بأمان إلى عرق الإله البدائي ، في الوقت الذي احتاجوا فيه إلى فتح منطقة أشورا المحرمه أكثر من غيرها.

 

صعوبة تحقيق ذلك ، ما مدى روعة ذلك؟ شعر السيادة الإلهي القديم أن لين مينغ كان مقدرًا له أن يدخل أرض أشورا المحرمة.

هذا الشاب كان متعجرفًا لدرجة الغباء!

شكلت هذه القوانين نظامًا قائمًا بذاته ومثالى .كل واحد يكمل الآخر بشكل متبادل ، كما لو كانت هناك احتمالات لا نهاية لها في طرق نموهم.

 

تو باجوى استهزأ ببرود ، “إذا كان عرقي السماوي يساعد في إصلاح سلسلة الكارثة ، فماذا سيحدث لهذا المكان؟”

على جانب العرق الإلهي ، عبس السيادة الإلهي القديم بشكل ضعيف. لم يكن يعرف ما كان يفكر فيه لين مينغ ، لكنه لم يعتقد أن لين مينغ سيفعل شيئًا مشوشًا .

 

 

“أريد فقط أن افحصهم بإحساسي الإلهي ، لن أحركهم على الإطلاق. إذا كانت مراسيم الإله هشة لدرجة أنها ستنفجر من خلال لمسها بإحساسي ، فكيف يمكن استخدامها لمواجهة أعدائك؟ أخشى أنك إذا أخرجت واحدًا عند قتال القديسين ، فسيكون قد تم تفجيره بالفعل إلى رماد قبل أن تتمكن من تفعيله “.

“على الرغم من أن كلماتك غبية لدرجة أنني لا أريد حتى أن أزعج نفسي في الجدال معك لكن بما أنك قلتها ، فسوف أظهر شخصيًا قدرة العرق السماوي. إذا تمكن شعبي من إصلاح سلسلة الكارثة بسلاسة ، فسوف تعطينا مكانك! ”

بالنظر إلى سموكليس ، أومأ السيادة الإلهي القديم. “جيد جدا. ”

 

 

عندما تكلم باجوي ، وضع المراسيم الإلهية الثلاثة على الطاولة السوداء.

“لقد وصلت الكارثة ، فكيف لم يظهر مثل هؤلاء الشباب الذين لديهم إمكانات غير محدودة في عرقي الإلهي. ربما وصل مصير عرقي الإلهي إلى نهايته الطبيعية. ”

 

كان لين مينغ قد رأى بالفعل مراسيم الإله للسماويين. لقد كانت هذه المراسيم الإلهية الثلاثة من صنع الوجود البارز بين الآلهة الحقيقية!

كان لين مينغ قد رأى بالفعل مراسيم الإله للسماويين. لقد كانت هذه المراسيم الإلهية الثلاثة من صنع الوجود البارز بين الآلهة الحقيقية!

 

 

” أعلى ما رآه في حياته كلها؟”

ألوهية حقيقية. في السماوات الـ 33 ، امتلكتهم فقط أعراق الذروة ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل منهم. حتى في العصور القديمة قبل 10 مليارات سنة فقد كانوا نادرى الوجود.

 

 

1876

أما بالنسبة للآلهة الحقيقية المتميزة ، فقد كانت أكثر ندرة!

“يبدو أن صاحب الجلالة ملك المعركة قد أساء فهمى . أنا لا أشك فيما إذا كان السماويين لديهم القدرة على إصلاح سلسلة الكارثة أم لا ، لكنني أفكر فقط في الاحتمالات الأخرى. ربما لا تكون طريقة الإصلاح المُتبعه هي أفضل طريقة. ”

 

ماذا !؟

علاوة على ذلك ، فإن سلالة سيد طريق أسورا فقط هي التي تمكنت من ترك مراسيم الإله. ومع التدفق اللامتناهي للوقت ، أصبح لدى العرق الإلهي والسماويين عدد محدود للغاية من المراسيم الإلهية .

منذ 10 مليارات سنة مضت وحتى الآن ، كانت هذه المراسيم الإلهية قد تراجعت بالفعل بمقدار مستوى.

 

بقي سيادة الإله القديم صامتا. المشهد الحالي تركه في مأزق. كان يأمل حقًا في أن يتمكن لين مينغ من الحصول على أحد المواقع. لم يكن هذا فقط لأن لين مينغ أعاد سلسلة الكارثة ، ولكن لأن موهبته كانت عالية للغاية أيضًا. علاوة على ذلك ، كان لين مينغ خليفة إمبيريان بريمورديوس وشارك أيضًا في المصير مع الإمبراطورة السماوية.

تم الحفاظ على المراسيم الإلهية الثلاثة أمام تو باجوى بأمان منذ 10 مليارات سنة بالفعل.

“تقييم جلالة السيادة مرتفع حقًا!” ابتسم تو باجوى بشكل خافت. لكنه لم يؤمن بكلمات السيادة. لقد شعر أن السيادة الإلهي القديم لم يستطع التراجع عن كلماته ، وبالتالي رفع لين مينغ بالثناء.

 

 

بغض النظر عن مدى قوة مجال القوة ، بغض النظر عن مدى قوة القوانين ، بعد كل هذا الوقت الطويل كان من المحتم أن يكون هناك ضعف.

 

 

 

 

 

منذ 10 مليارات سنة مضت وحتى الآن ، كانت هذه المراسيم الإلهية قد تراجعت بالفعل بمقدار مستوى.

كان هذا الحكم لا يُصدق قليلاً ، أليس كذلك؟

 

 

قد تكون المراسيم الإلهية التي أنشأتها الآلهة الحقيقية العليا قوية مثل تلك التي أنشأتها الآلهة الحقيقية العادية.

كان هذا الحكم لا يُصدق قليلاً ، أليس كذلك؟

 

 

في الأصل ، من أجل إصلاح سلسلة الكارثة ، كانت الحقيقة أن استخدام مراسيم إله الألوهية الحقيقية العادية كانت أكثر من كافية. ولكن مع تلاشي قوة القوانين داخل المراسيم الإلهية ببطء ، فإن مراسيم الإله التي تركتها الآلهة الحقيقية العليا هي التي ستعمل فقط .

 

 

أولئك الذين يمكن أن يساعدوا في إصلاح كنز روح الألوهية الحقيقية كانوا جميعًا إمبيريان أعلى أو قمة. علاوة على ذلك ، كان لابد من استخدام مراسيم الإله التي تركتها الآلهة الحقيقية الفائقة. كيف يمكن لمجرد صغير التفكير في التشكيك في العملية !؟

بعد مراقبة هذه المراسيم الإلهية الثلاثة بعناية ، سار لين مينغ الذي كان يقف خلف السيادة الإلهي القديم فجأة إلى الأمام وسأل. “هل لي أن أنظر إلى أحد مراسيم الإله هذه؟”

قد تكون المراسيم الإلهية التي أنشأتها الآلهة الحقيقية العليا قوية مثل تلك التي أنشأتها الآلهة الحقيقية العادية.

 

كانت كلمات لين مينغ ساخرة بعض الشيء. توهجت القوى السماويين العديدة بغضب في لين مينغ. كان الكثير من الإمبيريان حاضرين ومع ذلك كان مجرد صبي من عالم اللورد المقدس يتحدث هكذا أمامهم. ألم يكن هذا غير لائق؟

“وقح !”

 

 

 

غضب شيوخ السماويون. “أيها البشري الشقي ، لا يجب أن تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. مراسيم الإله عمرها 10 مليارات سنة ، كنوز عليا تنتقل من جيل إلى جيل بين شعبي. إنها كنوز مقدسة لا مثيل لها. علاوة على ذلك ، كل واحد له تأثير لا يقاس داخل الكون البدائي. هل تعتقد أنه يمكنك النظر إلى واحد فقط لأنك تريد ذلك؟ إذا ألحقت أضرارًا بواحد ، فلن تتمكن حتى من تعويضه بموتك ألف مره !”

 

 

لم تكن قوى عرق الآلهة تعرف ما يمكن أن ينجزه لين مينغ. ولكن ، بدا أن السيادة الإلهي القديم سمح ضمنيًا بأفعاله.

“أريد فقط أن افحصهم بإحساسي الإلهي ، لن أحركهم على الإطلاق. إذا كانت مراسيم الإله هشة لدرجة أنها ستنفجر من خلال لمسها بإحساسي ، فكيف يمكن استخدامها لمواجهة أعدائك؟ أخشى أنك إذا أخرجت واحدًا عند قتال القديسين ، فسيكون قد تم تفجيره بالفعل إلى رماد قبل أن تتمكن من تفعيله “.

 

 

مجموعة كاملة من القوانين التي لا يمكن لأحد تعلمها ، والتي لا يمكن مهاجمتها ، ولا يمكن الدفاع عنها ، ولا يمكن حتى استخدامها في الخيمياء أو أي شيء آخر ، فما الفائدة منها؟

كانت كلمات لين مينغ ساخرة بعض الشيء. توهجت القوى السماويين العديدة بغضب في لين مينغ. كان الكثير من الإمبيريان حاضرين ومع ذلك كان مجرد صبي من عالم اللورد المقدس يتحدث هكذا أمامهم. ألم يكن هذا غير لائق؟

 

 

عند رؤية السيادة الإلهي القديم ضائع في التفكير لفترة طويلة ، تردد لين مينغ للحظة ثم وقف.

وفي هذا الوقت ، لوح تو باجوي بيده ليخمد غضب القوى السماويين. نظر إلى السيادة الإلهي القديم أولاً ورأى أنه ليس لديه أي نية لإيقاف لين مينغ ، ولكنه بدلاً من ذلك سمح للين مينغ بمواصلة إهانة نفسه.

ماذا !؟

 

 

إذا كان الأمر كذلك ، فهو لم يخطط لإعطاء أي وجه للسيادة الإلهي القديم أيضًا. سخر وقال ، “كم هذا ممتع. إذا لم يكن لديك أحد الأماكن لدخول أرض أسورا المحرمة فلن اهتم بك في البداية. نظرًا لأنك ترغب في إلقاء نظرة ، فسأسمح لك بذلك. أود أيضًا أن أرى نوع الفوضى التي ستحدثها وكيف ستعمل على تسوية الأمور بعد ذلك! ”

لم تحاول السماويين أن تكون مصدر تهديد ؛ كان ذلك أيضًا لأن مراسيم الإله كانت قيّمة للغاية.

 

أما بالنسبة للآلهة الحقيقية المتميزة ، فقد كانت أكثر ندرة!

بينما كان تو باجوي يتحدث ، ضغط يديه على المنضدة الحجرية السوداء. رفرفت المراسيم الإلهية الثلاثة ببطء أمام لين مينغ ، وسقطت أمامه بثلاثة أقدام.

 

 

 

تجمعت قوة الألوهية حول مراسيم الإله ، وشكلت مجال قوة سوداء. اعتقد الجميع أن لين مينغ لن يكون قادرًا على لمسهم ، وحتى لو أراد ذلك فلن يتمكن من اجتياز مجال القوة هذا.

تجمعت قوة الألوهية حول مراسيم الإله ، وشكلت مجال قوة سوداء. اعتقد الجميع أن لين مينغ لن يكون قادرًا على لمسهم ، وحتى لو أراد ذلك فلن يتمكن من اجتياز مجال القوة هذا.

 

لكن كان كل هذا بلا فائدة!

” جلالة سيادة الإله ، ما الذي يفكر فيه؟ سيصبح عرق الآلهة لدينا مصدر ضحك للسماويين. ”

بعد مراقبة هذه المراسيم الإلهية الثلاثة بعناية ، سار لين مينغ الذي كان يقف خلف السيادة الإلهي القديم فجأة إلى الأمام وسأل. “هل لي أن أنظر إلى أحد مراسيم الإله هذه؟”

 

 

لم تكن قوى عرق الآلهة تعرف ما يمكن أن ينجزه لين مينغ. ولكن ، بدا أن السيادة الإلهي القديم سمح ضمنيًا بأفعاله.

 

 

 

 

 

“حتى السيادة الإلهي السابق لم يكن قادرًا على إدراك أي شيء ، فما الذى يمكن أن يفعله هذا الشقي البشري ؟”

 

 

عند رؤية السيادة الإلهي القديم ضائع في التفكير لفترة طويلة ، تردد لين مينغ للحظة ثم وقف.

العديد من إمبيريان عرق الآلهة كانوا عاجزين عن الكلام. لقد تم تمرير مراسيم الإله لسنوات عديدة. ناهيك عن الماضي القديم ، حتى قبل مليار سنة فقط كان هناك عرق سيادة عرق الإله البدائي الذي اقتحم عالم الألوهية الحقيقية ودرس مراسيم الإله ، ولكن في النهاية لم تسفر جهوده عن شيء.

لبعض الوقت ، نظر الجميع في القاعة الكبرى إلى لين مينغ.

 

علاوة على ذلك ، فإن سلالة سيد طريق أسورا فقط هي التي تمكنت من ترك مراسيم الإله. ومع التدفق اللامتناهي للوقت ، أصبح لدى العرق الإلهي والسماويين عدد محدود للغاية من المراسيم الإلهية .

والحقيقة أنه استخدم 100 ألف سنة لاستنباط العديد من القوانين.

تجمعت قوة الألوهية حول مراسيم الإله ، وشكلت مجال قوة سوداء. اعتقد الجميع أن لين مينغ لن يكون قادرًا على لمسهم ، وحتى لو أراد ذلك فلن يتمكن من اجتياز مجال القوة هذا.

 

ناهيك عن قوى السماويين ، حتى قوى عرق الآلهة لم تؤمن بكلمات السيادة الإلهي القديم ؛ بدت كلماته بلا أساس على الإطلاق.

شكلت هذه القوانين نظامًا قائمًا بذاته ومثالى .كل واحد يكمل الآخر بشكل متبادل ، كما لو كانت هناك احتمالات لا نهاية لها في طرق نموهم.

 

 

 

لكن كان كل هذا بلا فائدة!

ضحك باجوي ونظر السماويين بنظرة متعجرفة الى بعضهم البعض. كان السيادة الإلهي القديم يتمتع بمستوى عالٍ للغاية من المكانة. كان من النادر أن يمدح أي شاب من عرق الآلهة.

 

“لا يمكن تحديد الموهبة إلا من خلال المنافسة ، ولكن. يا للأسف ، لا يبدو تدريب الصديق الصغير لين مرتفعًا للغاية. لا توجد طريقة لمقارنة مواهبهم “.

مجموعة كاملة من القوانين التي لا يمكن لأحد تعلمها ، والتي لا يمكن مهاجمتها ، ولا يمكن الدفاع عنها ، ولا يمكن حتى استخدامها في الخيمياء أو أي شيء آخر ، فما الفائدة منها؟

 

 

 

وبالتالي ، لا يمكن إدراك مراسيم الإله ولا يمكن نسخها. لا يمكن اعتبارهم سوى الأدوات السحرية ذات إستخدام مرة واحدة. في كل مرة تم استخدام واحد ، كان هناك واحد أقل !

 

 

“أريد فقط أن افحصهم بإحساسي الإلهي ، لن أحركهم على الإطلاق. إذا كانت مراسيم الإله هشة لدرجة أنها ستنفجر من خلال لمسها بإحساسي ، فكيف يمكن استخدامها لمواجهة أعدائك؟ أخشى أنك إذا أخرجت واحدًا عند قتال القديسين ، فسيكون قد تم تفجيره بالفعل إلى رماد قبل أن تتمكن من تفعيله “.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}

منذ 10 مليارات سنة مضت وحتى الآن ، كانت هذه المراسيم الإلهية قد تراجعت بالفعل بمقدار مستوى.

 

كان صوت باجوي ساخرًا وضعيفًا ، كما لو كان يسخر من تدريب لين مينغ.

 

 

ترجمة

 

PEKA

“حتى السيادة الإلهي السابق لم يكن قادرًا على إدراك أي شيء ، فما الذى يمكن أن يفعله هذا الشقي البشري ؟”

…..

“حتى السيادة الإلهي السابق لم يكن قادرًا على إدراك أي شيء ، فما الذى يمكن أن يفعله هذا الشقي البشري ؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط