نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1885

1885

1885

1885

 

 

 

 

 

 

وفقًا للشائعات ، كان لدى رمح الإله السماوي قوانين منقوشة من قبل القوة الأولى للسماويين.

 

 

بجانب شينكو ، استرخى تو باجوى أخيرًا. على الرغم من أن الآخرين لم يحسبوا ، إلا ان تو باجوى تتبع كل ثانية في قلبه ، على أمل أن يتم الوصول إلى الحد الزمني بسرعة.

“سموكليس لا تخطط للدفاع بشكل سلبي ، ولكن للهجوم. ”

مجال الرياح الباردة ومجال اللهب الجليدي ، اصطدم هذان المجالان بوحشية ضد بعضهما البعض.

 

 

تحدثت لانلو ، فى رأيها كان التأخير خيارًا أكثر أمانًا إلى حد ما. بعد كل شيء ، كان النصر موجودًا طالما كان بإمكانهم الاستمرار لألف نفس من الوقت.

 

 

 

بقي تز باجوى صامتا . قال لين مينغ بهدوء ، “يبدو أن التأخير هو الخيار الأكثر أمانًا ، ولكن الحقيقة هي أنه قبل بدء المعركة ، ستكون قد قبلت أنك أضعف من خصمك. هذا يعني أنك قد خسرت نصف المعركة بالفعل! ”

ومع ذلك ، فإن سموكليس كانت قادرة بالكاد على التعادل مع عبقري قديم كان لديه تدريب أقل منها .

 

سيطرت سموكليس على رمح الحرب المتشكل من قوانين الرياح وبدأت في قتال المرأة ذات الملابس الزرقاء بضراوة!

تركت كلمات لين مينغ لانلو مندهشة . احمرت قليلا من الخجل.

 

 

 

في الواقع ، بالنسبة إلى ذروة العبقرية ، فإن الإستمرار لن ينتهي إلا بهزيمتهم. بالنسبة لهم ، ما يجب عليهم فعله هو استخدام ذروة قوتهم لمواجهة هؤلاء العباقرة القدامى!

ظهرت ابتسامة على وجه تو باجوى.

 

 

ومع ذلك ، كان هذا مبنيًا على الإيمان بقوة المرء ، وإلا فسيكون مثل محاولة كسر الصخرة بالبيضة.

 

 

ولكن الآن ، عندما استخدمت سموكليس قوة سلالتها ، كانت بالكاد قادرة على القتال من أجل التعادل مع هذه العبقرية القديمة.

في ذلك الوقت ، كانت خصم سموكليس طويلة القامة ووجهها ضبابي وجسدها يحترق بلهب أزرق-أبيض. لم تصدر هذه النيران أي حرارة على الإطلاق ، بل تسببت في برودة شديدة البرودة جعلت الفراغ المحيط يتجمد.

كانت هذه معركة هزت العالم.

 

على الرغم من أنهم فازوا بالكاد ، إلا أنهم فازوا في النهاية.

كانت هذه معركة بين ملك العالم العظيم وملك العالم العادي !

 

 

أشاد ديوين في قلبه.

كانت سموكليس أول من تحرك. ارتفعت هالتها فجأة مرة أخرى ورقص شعرها الأسود الشبيه بالشلال في مهب الريح. تسربت قطرة دم زرقاء من إصبعها ، واندمجت في الإعصار من حولها. بدأت الريح أمامها تتجمع ، وتكثف في رمح مصنوع من الرياح البرية!

تحولت النيران على جسدها بعد أن قطعها سموكليس إلى طيور روحية صغيرة في السماء استمرت في مهاجمة سموكليس.

 

كانت تدرك جيدًا أنه إذا لم يكن هناك حد زمني ، فإن فرصها في الفوز لن تتجاوز 20٪.

“رمح الإله السماوي!”

 

“هذا اللهب المتزايد بلا نهاية من الصعب للغاية التعامل معه. إذا لم تستطع القضاء عليهم ، فلن يكون هناك سوى المزيد والمزيد منه ! ”

تفاجأ لانلو. كان هذا هو السلاح الأسطوري الذي تركته القوة الأولى للسماويين خلال العصر القديم. لكن ، لم يتم تمرير رمح الإله السماوي أبدًا.

وبعد ذلك ، تحركت خصم سموكليس أيضًا.

 

كان هذا لأنه كان من المستحيل نسخ زلات يشم طريقة التدريب بسهولة.

وفقًا للشائعات ، كان لدى رمح الإله السماوي قوانين منقوشة من قبل القوة الأولى للسماويين.

 

 

 

 

ومع ذلك ، على خلاف ديوين و تو باجوى المتحمسين ، كانت سموكليس ترفرف ف السماء و تعبيرها مكتئبًا بعض الشيء و غير سعيد.

على الرغم من أن هذا كان مجرد شبح للرمح، إلا أنه كان يتمتع بإيقاع داو القوانين من القوة الأولى للسماويين في الماضي. قوته لم تكن تافهة!

 

 

كانت بشرتها مثل الكريستال الشفاف. عندما كان شعرها يرفرف لأعلى ، بدت وكأنها إلهة منقطعة النظير.

وش!

في يد دخاني كان هناك سوار غريب الشكل. كان هذا السوار مثل ثعبانان ملتويان معًا. كان لونه ذهبي داكن وغمرته هالة غامضة.

 

 

أمسكت سموكليس رمح الإله السماوي وأنطلقت إلى الأمام. كان جسدها مثل النيزك الذي يمزق السماء .

ولهذا السبب كانت بعض القوى التي لا نظير لها تبذل قدراً هائلاً من الجهد لبناء أرض الميراث قبل وفاتها. كان هذا حتى يتمكنوا من اختيار خليفة مناسب والحفاظ على إرثهم بشكل دائم.

 

وفقًا للشائعات ، كان لدى رمح الإله السماوي قوانين منقوشة من قبل القوة الأولى للسماويين.

وبعد ذلك ، تحركت خصم سموكليس أيضًا.

 

 

 

اشتعلت النيران الزرقاء والبيضاء على جسدها فجأة إلى أعلى. وشكل اللهب طائر أزرق وحمل معه طاقة باردة لا نهاية لها.

 

 

 

رفرف الطائر بجناحيه واندفع نحو سموكليس.

 

 

 

 

ولكن الآن ، عندما استخدمت سموكليس قوة سلالتها ، كانت بالكاد قادرة على القتال من أجل التعادل مع هذه العبقرية القديمة.

أطلق الطائر صرخة شديدة حيث اخترق الرمح جسده ، كما لو أنه تعرض لهجوم هائل.

 

 

 

ولكن عند رؤية ذلك ، ابتسمت الأنثى الشبح التي ترتدي الزي الأزرق بسخرية ، ولم تفكر في ذلك إلا قليلاً.

 

 

“سموكليس لا تخطط للدفاع بشكل سلبي ، ولكن للهجوم. ”

في تلك اللحظة ، سطع ضوء أزرق حولها وغطى درع الحرب الأزرق جسدها.

 

 

 

 

كانت تستخدم جسد طائر العنقاء للقتال بعنف مع سموكليس.

 

 

كانت بشرتها مثل الكريستال الشفاف. عندما كان شعرها يرفرف لأعلى ، بدت وكأنها إلهة منقطعة النظير.

أصبح القتال مكثفًا بشكل متزايد.

 

وش!

ظهر في يديها سيف أسود آخر.

 

 

 

عندما ظهر هذا السيف ، أطلق صرخة شديدة واستوعب جميع القوانين في الفضاء المحيط.

“لقد أحرقت دمها الأزرق الفضي. سموكليس تخرج كل ما لديها “.

 

في الواقع ، بالنسبة إلى ذروة العبقرية ، فإن الإستمرار لن ينتهي إلا بهزيمتهم. بالنسبة لهم ، ما يجب عليهم فعله هو استخدام ذروة قوتهم لمواجهة هؤلاء العباقرة القدامى!

لبعض الوقت ، اشتعلت ألسنة اللهب الجليدية المتشابكة حول المرأة وأصبحت أكثر إشراقًا. لقد توسعوا إلى الخارج ، وشكلوا مجالًا!

 

 

 

لم يكن غريباً أن يمتلك مثل العبقري منقطع النظير مجالاً ، لكن المجال الذي استخدمته هذه المرأة ذات الملابس الزرقاء كان خارج نطاق المألوف. لقد وصلت القوانين الموحدة بداخله إلى حد عالٍ محير للعقل .

 

 

تفاجأ لانلو. كان هذا هو السلاح الأسطوري الذي تركته القوة الأولى للسماويين خلال العصر القديم. لكن ، لم يتم تمرير رمح الإله السماوي أبدًا.

ابتلع مجال اللهب الجليدي هذا سموكليس.

 

 

لم يكن غريباً أن يمتلك مثل العبقري منقطع النظير مجالاً ، لكن المجال الذي استخدمته هذه المرأة ذات الملابس الزرقاء كان خارج نطاق المألوف. لقد وصلت القوانين الموحدة بداخله إلى حد عالٍ محير للعقل .

صكت سموكليس أسنانها. خلفها ، تجمعت الرياح الزرقاء في أجنحة ، مما جعل سرعتها تصل إلى الحد الأقصى.

 

 

“هاه!”

“هاه!”

عند رؤية هذا ، خمن تو باجوى ما كان عليه. تسارع تنفسه.

 

ومع ذلك ، فإن سموكليس كانت قادرة بالكاد على التعادل مع عبقري قديم كان لديه تدريب أقل منها .

هبت الرياح في كل الاتجاهات. دارت رونية القانون بتهور حول سموكليس. تمزقت ألسنة اللهب الجليدية حيث فتحت سموكليس المجال الخاص بها.

بينما كان تو باجوى يريح سموكليس ، ارتعدت مرآة الجليد الباردة مرة أخرى.

 

في يد دخاني كان هناك سوار غريب الشكل. كان هذا السوار مثل ثعبانان ملتويان معًا. كان لونه ذهبي داكن وغمرته هالة غامضة.

مجال الرياح الباردة ومجال اللهب الجليدي ، اصطدم هذان المجالان بوحشية ضد بعضهما البعض.

 

 

 

لبعض الوقت ، تغطى العالم داخل المرآة بضوء أزرق لا نهاية له. تغير لون السماء وتناثرت النيران الجليدية. هبت رياح باردة عبر العالم ، وكأنها مشهد فني خلاب!

 

 

شهدت حضارة الفنون القتالية ارتفاعات وانحدارات . كان العيب الأساسي لمثل هذه الدورات هو إن ميراث الفنون القتالية كان من السهل قطعه.

تشابك هذان المجالان .

على الرغم من أنهم فازوا بالكاد ، إلا أنهم فازوا في النهاية.

 

كان هذا لأنه كان من المستحيل نسخ زلات يشم طريقة التدريب بسهولة.

سيطرت سموكليس على رمح الحرب المتشكل من قوانين الرياح وبدأت في قتال المرأة ذات الملابس الزرقاء بضراوة!

 

على سبيل المثال ، خذ طرق تدريب الألوهية الحقيقية كمثال. تواجدت في الغالب كنسخ فريدة. إذا أراد الأحفاد نسخها ، فسيتعين عليهم أن يفهموا تمامًا ويتدربوا على طريقة تدريب الألوهية الحقيقية هذه. بعبارة أخرى ، كان هذا مساويًا لمطالبة شخص ما بالتدريب حتى يصل إلى الألوهية الحقيقية. كانت شروط نسخ زلة اليشم من هذا المستوى قاسية للغاية.

قاتلت امرأتان منقطعتى النظير. أحدهم حقيقيه والأخرى افتراضيه ، بدأوا في الانخراط في معركة مجنونة داخل المجالات المزدوجة!

امتص ديوين نفسا عميقا مع نظرة حسد على وجهه.

 

 

كانت هذه معركة هزت العالم.

لم يكن غريباً أن يمتلك مثل العبقري منقطع النظير مجالاً ، لكن المجال الذي استخدمته هذه المرأة ذات الملابس الزرقاء كان خارج نطاق المألوف. لقد وصلت القوانين الموحدة بداخله إلى حد عالٍ محير للعقل .

 

 

خارج مرآة الجليد ، كانت القوى القديمة عاجزة عن الكلام!

 

 

 

على وجه الخصوص تو باجوي. لقد شاهد بأم عينيه عودة سموكليس إلى السماويين بعد أن اختفت لسنوات عديدة ثم كشفت عن قوتها الهائلة. من بين صغار السماويين ، لا يمكن لأحد أن يقف على قدم المساواة معها. يمكن القول إنهم جميعًا تُركوا بعيدًا فى أثرها !

 

 

تشي لا!

ومع ذلك ، فإن سموكليس كانت قادرة بالكاد على التعادل مع عبقري قديم كان لديه تدريب أقل منها .

رأى لين مينغ من خلال ما كان يحدث. كانت ألسنة اللهب المنبعثة من العبقرية القديمه تشبه بطريقة ما مفهوم الحياة الذي وصفه خالق الكتاب المقدس.

 

صرت أسنانها ، واعتمدت على إرادتها لتنفجر بقوة سلالتها مرة أخرى.

“عباقرة العصر القديم ، فقط ما مدى قوتهم. ”

 

 

 

تنهد تو باجوى بعمق. كان لا بد من معرفة أن معظم هؤلاء العباقرة القدامى جاءوا من عرق الآلهة وأن أقلية صغيرة فقط جاءت من السماويين. كان للعرقين في الماضي تاريخ مجيد لا يضاهى ، لكنهم تراجعوا ببطء على مر العصور. قيل أن الداو السماوى لم يوافق على وجودهم بعد الآن.

ابتلع مجال اللهب الجليدي هذا سموكليس.

 

 

“لقد أحرقت دمها الأزرق الفضي. سموكليس تخرج كل ما لديها “.

 

 

 

كان دم سموكليس مختلفًا عن غيره من الفنانين القتاليين السماويين. كان دمها أزرق غامق وعلى شكل بلورات جليدية . كان هذا النوع من السلالة هو سلالة متباينة بين السماويين. قطرة واحدة يمكن أن تجمد النهر الهائج.

 

 

في غضون 10 مليارات سنة ، ولجميع أنواع الأسباب المختلفة ، كان هناك العديد من الميراث المحطم.

إذا كان بإمكان سموكليس أن ترتفع ليصبح ذروة إمبيريان ، فإن دمها وحده يمكن أن يترك العالم بأكمله محاصرًا في الجليد.

تفاجأ لانلو. كان هذا هو السلاح الأسطوري الذي تركته القوة الأولى للسماويين خلال العصر القديم. لكن ، لم يتم تمرير رمح الإله السماوي أبدًا.

 

 

ولكن الآن ، عندما استخدمت سموكليس قوة سلالتها ، كانت بالكاد قادرة على القتال من أجل التعادل مع هذه العبقرية القديمة.

 

 

ومع ذلك ، كان هذا مبنيًا على الإيمان بقوة المرء ، وإلا فسيكون مثل محاولة كسر الصخرة بالبيضة.

 

“مرعب حقا. من الصعب أن أجد أي شخص في العرق الإلهي يمكن مقارنته بموهبة سموكليس. ”

أصبح القتال مكثفًا بشكل متزايد.

لقد كوفئ انتصار سموكليس بكنز روح الألوهية الحقيقية.

 

 

كان شعر سموكليس يتطاير للأعلى مثل آلهة الحرب. ولكن على الجانب الآخر ، أطلقت المرأة ذات الملابس الزرقاء ضوءًا أزرقًا عميقًا من جميع أنحاء جسدها ، وكان جسدها يحترق بالنيران وقد تحولت تقريبًا إلى طائر العنقاء.

 

 

 

كانت تستخدم جسد طائر العنقاء للقتال بعنف مع سموكليس.

PEKA

 

 

تحولت النيران على جسدها بعد أن قطعها سموكليس إلى طيور روحية صغيرة في السماء استمرت في مهاجمة سموكليس.

 

 

يبدو أن كل هذه النيران امتلكت عقل خاص بها وحملت معها صفة اللانهائية!

 

 

 

سرعان ما سقطت سموكليس في حصار النيران!

“سموكليس ، عمل جيد. ”

 

 

“هذا اللهب المتزايد بلا نهاية من الصعب للغاية التعامل معه. إذا لم تستطع القضاء عليهم ، فلن يكون هناك سوى المزيد والمزيد منه ! ”

 

 

شهدت حضارة الفنون القتالية ارتفاعات وانحدارات . كان العيب الأساسي لمثل هذه الدورات هو إن ميراث الفنون القتالية كان من السهل قطعه.

رأى لين مينغ من خلال ما كان يحدث. كانت ألسنة اللهب المنبعثة من العبقرية القديمه تشبه بطريقة ما مفهوم الحياة الذي وصفه خالق الكتاب المقدس.

كانت قادرة فقط على الفوز من خلال استخدام القواعد . هذا الانتصار لا يمكن أن يجعلها سعيدة.

 

“سموكليس ، عمل جيد. ”

إذا كان بإمكان المرء أن ينمي هذا المفهوم لتحقيق نجاح كبير ، فسيكون ذلك أمرًا لا يصدق!

 

 

ومع ذلك ، على خلاف ديوين و تو باجوى المتحمسين ، كانت سموكليس ترفرف ف السماء و تعبيرها مكتئبًا بعض الشيء و غير سعيد.

ارتفعت ألسنة اللهب بشكل مضطرب. أدركت سموكيليس أيضًا الخطر الذي كانت فيه. إذا استمر هذا ، فسوف تبتلعها النيران تمامًا.

 

 

 

صرت أسنانها ، واعتمدت على إرادتها لتنفجر بقوة سلالتها مرة أخرى.

اشتعلت النيران الزرقاء والبيضاء على جسدها فجأة إلى أعلى. وشكل اللهب طائر أزرق وحمل معه طاقة باردة لا نهاية لها.

 

 

تشي لا!

كانت تدرك جيدًا أنه إذا لم يكن هناك حد زمني ، فإن فرصها في الفوز لن تتجاوز 20٪.

 

 

تم قطع ألسنة اللهب السميكة. أصبحت سموكليس محاطة بالرياح الصافرة ، اندفعت أجنحتها الزرقاء الجليدية ذات خاصية الرياح لتؤثر في السماء الزرقاء!

 

 

 

عبست المرأة ذات الثوب الأزرق. اندفعت صعودًا وطاردت سموكليس. لكن في تلك اللحظة ، غطى ضوء أسود غامض المرأة ذات الملابس الزرقاء. رقص عدد لا يحصى من رونية أسورا ضمن هذا الضوء الأسود.

أمسكت سموكليس رمح الإله السماوي وأنطلقت إلى الأمام. كان جسدها مثل النيزك الذي يمزق السماء .

 

 

عندما كانت المرأة ذات الملابس الزرقاء مغطاة بهذه الرونية اهتز جسدها. ثم تحت أعين المشاهدين ، تحولت إلى خصلة من الدخان الأزرق تناثرت في الريح ، واختفت دون أن تترك أي أثر وراءها.

 

 

عبست المرأة ذات الثوب الأزرق. اندفعت صعودًا وطاردت سموكليس. لكن في تلك اللحظة ، غطى ضوء أسود غامض المرأة ذات الملابس الزرقاء. رقص عدد لا يحصى من رونية أسورا ضمن هذا الضوء الأسود.

كل ما تبقى كانت سموكليس في الهواء ،تراقب بتعبير مذهول.

 

 

 

“مم؟ ماذا حدث؟” كان شينكو مذهولًا. من الواضح أن المرأة ذات الثوب الأزرق كانت ستفوز لكنها اختفت فجأة.

 

 

 

“لقد انتهى الوقت ، 1000 نفس!”

 

 

ظهر في يديها سيف أسود آخر.

بجانب شينكو ، استرخى تو باجوى أخيرًا. على الرغم من أن الآخرين لم يحسبوا ، إلا ان تو باجوى تتبع كل ثانية في قلبه ، على أمل أن يتم الوصول إلى الحد الزمني بسرعة.

 

 

 

على الرغم من أنهم فازوا بالكاد ، إلا أنهم فازوا في النهاية.

 

 

 

ظهرت ابتسامة على وجه تو باجوى.

 

 

 

“سموكليس ، عمل جيد. ”

لقد كوفئ انتصار سموكليس بكنز روح الألوهية الحقيقية.

 

ولكن الآن ، عندما استخدمت سموكليس قوة سلالتها ، كانت بالكاد قادرة على القتال من أجل التعادل مع هذه العبقرية القديمة.

صرخ تو باجوى.

 

 

 

“مرعب حقا. من الصعب أن أجد أي شخص في العرق الإلهي يمكن مقارنته بموهبة سموكليس. ”

 

 

 

أشاد ديوين في قلبه.

 

 

اشتعلت النيران الزرقاء والبيضاء على جسدها فجأة إلى أعلى. وشكل اللهب طائر أزرق وحمل معه طاقة باردة لا نهاية لها.

ومع ذلك ، على خلاف ديوين و تو باجوى المتحمسين ، كانت سموكليس ترفرف ف السماء و تعبيرها مكتئبًا بعض الشيء و غير سعيد.

كانت هذه معركة هزت العالم.

 

كانت تدرك جيدًا أنه إذا لم يكن هناك حد زمني ، فإن فرصها في الفوز لن تتجاوز 20٪.

 

 

لقد خسرت في النهاية .

وبعد ذلك ، تحركت خصم سموكليس أيضًا.

 

 

لقد خسرت أمام خصم امتلك تدريب أقل.

 

 

لبعض الوقت ، اشتعلت ألسنة اللهب الجليدية المتشابكة حول المرأة وأصبحت أكثر إشراقًا. لقد توسعوا إلى الخارج ، وشكلوا مجالًا!

 

قاتلت امرأتان منقطعتى النظير. أحدهم حقيقيه والأخرى افتراضيه ، بدأوا في الانخراط في معركة مجنونة داخل المجالات المزدوجة!

عندما كبرت سموكليس ، كانت دائمًا من تقفز الصفوف لمحاربة الآخرين. كان اليوم هو الوقت الوحيد الذي قفز فيه شخص آخر لقمعها.

 

 

 

كانت قادرة فقط على الفوز من خلال استخدام القواعد . هذا الانتصار لا يمكن أن يجعلها سعيدة.

إذا كان بإمكان المرء أن ينمي هذا المفهوم لتحقيق نجاح كبير ، فسيكون ذلك أمرًا لا يصدق!

 

 

كان تو باجوى قادرًا على رؤية أفكار سموكليس. قال ، “لقد فزتى فى النهاية. ألا يكفي ذلك؟ ”

 

 

لقد كوفئ انتصار سموكليس بكنز روح الألوهية الحقيقية.

كان تو باجوى قادرًا على التحدث من منظور مختلف.

 

 

عندما كانت المرأة ذات الملابس الزرقاء مغطاة بهذه الرونية اهتز جسدها. ثم تحت أعين المشاهدين ، تحولت إلى خصلة من الدخان الأزرق تناثرت في الريح ، واختفت دون أن تترك أي أثر وراءها.

“سموكليس ، لا تكونى قاسيه على نفسك. خلال العصر القديم كانت حضارة الفنون القتالية أكثر ازدهارًا مما هي الآن. كان ميراثهم أقوى بكثير وكان ذلك الوقت الذي ظهر فيه عدد لا يحصى من المنافسين البطوليين معًا. في بيئة يتقاتل فيها العديد من العباقرة معًا ، سيؤثر ذلك أيضًا على معدل نموهم. إنه ليس شيئًا يمكن مقارنته مع ظروف العصر الحالي . إذا ولدت في العصور القديمة ، فلن تكوني أسوأ من تلك المرأة التي واجهتها في المرآة “.

 

 

 

شهدت حضارة الفنون القتالية ارتفاعات وانحدارات . كان العيب الأساسي لمثل هذه الدورات هو إن ميراث الفنون القتالية كان من السهل قطعه.

“مم؟ ماذا حدث؟” كان شينكو مذهولًا. من الواضح أن المرأة ذات الثوب الأزرق كانت ستفوز لكنها اختفت فجأة.

 

هبت الرياح في كل الاتجاهات. دارت رونية القانون بتهور حول سموكليس. تمزقت ألسنة اللهب الجليدية حيث فتحت سموكليس المجال الخاص بها.

كان هذا لأنه كان من المستحيل نسخ زلات يشم طريقة التدريب بسهولة.

 

 

 

على سبيل المثال ، خذ طرق تدريب الألوهية الحقيقية كمثال. تواجدت في الغالب كنسخ فريدة. إذا أراد الأحفاد نسخها ، فسيتعين عليهم أن يفهموا تمامًا ويتدربوا على طريقة تدريب الألوهية الحقيقية هذه. بعبارة أخرى ، كان هذا مساويًا لمطالبة شخص ما بالتدريب حتى يصل إلى الألوهية الحقيقية. كانت شروط نسخ زلة اليشم من هذا المستوى قاسية للغاية.

 

 

 

في هذه الحالة ، إذا مات أحد الألوهية الحقيقية في معركة دون تمرير زلة اليشم ، كان من الممكن كسر ميراثهم.

 

 

لقد خسرت في النهاية .

في غضون 10 مليارات سنة ، ولجميع أنواع الأسباب المختلفة ، كان هناك العديد من الميراث المحطم.

عندما كبرت سموكليس ، كانت دائمًا من تقفز الصفوف لمحاربة الآخرين. كان اليوم هو الوقت الوحيد الذي قفز فيه شخص آخر لقمعها.

 

 

ولهذا السبب كانت بعض القوى التي لا نظير لها تبذل قدراً هائلاً من الجهد لبناء أرض الميراث قبل وفاتها. كان هذا حتى يتمكنوا من اختيار خليفة مناسب والحفاظ على إرثهم بشكل دائم.

 

 

 

بينما كان تو باجوى يريح سموكليس ، ارتعدت مرآة الجليد الباردة مرة أخرى.

ومع ذلك ، كان هذا مبنيًا على الإيمان بقوة المرء ، وإلا فسيكون مثل محاولة كسر الصخرة بالبيضة.

 

 

تومض دفق من الضوء. انطلق تيار الضوء هذا من السطح العميق للمرآه إلى يد سموكليس.

ترجمة

 

“هذا شيء تركه الإله السماوي أشورا!”

“مم؟ هذا…؟”

 

 

“سموكليس ، عمل جيد. ”

صُدم الجميع. نظروا بسرعة.

 

 

يمكنهم رؤية الضوء يتجمع ببطء في يد سموكليس ، مشكلاً جسمًا على شكل دائرة.

على وجه الخصوص تو باجوي. لقد شاهد بأم عينيه عودة سموكليس إلى السماويين بعد أن اختفت لسنوات عديدة ثم كشفت عن قوتها الهائلة. من بين صغار السماويين ، لا يمكن لأحد أن يقف على قدم المساواة معها. يمكن القول إنهم جميعًا تُركوا بعيدًا فى أثرها !

 

تحدثت لانلو ، فى رأيها كان التأخير خيارًا أكثر أمانًا إلى حد ما. بعد كل شيء ، كان النصر موجودًا طالما كان بإمكانهم الاستمرار لألف نفس من الوقت.

كان هذا سوارًا!

لقد خسرت أمام خصم امتلك تدريب أقل.

 

 

عند رؤية هذا ، خمن تو باجوى ما كان عليه. تسارع تنفسه.

 

 

في هذه الحالة ، إذا مات أحد الألوهية الحقيقية في معركة دون تمرير زلة اليشم ، كان من الممكن كسر ميراثهم.

“هذا شيء تركه الإله السماوي أشورا!”

 

 

 

“رائع!”

“مرعب حقا. من الصعب أن أجد أي شخص في العرق الإلهي يمكن مقارنته بموهبة سموكليس. ”

 

إذا كان بإمكان المرء أن ينمي هذا المفهوم لتحقيق نجاح كبير ، فسيكون ذلك أمرًا لا يصدق!

وسّع فنانو القتال في عرق الآلهة عيونهم ، وتغيرت بشرتهم. كنز تركه الإله السماوي أشورا ؛ كان ذلك جديا!

 

 

 

“ما هذا؟”

بقي تز باجوى صامتا . قال لين مينغ بهدوء ، “يبدو أن التأخير هو الخيار الأكثر أمانًا ، ولكن الحقيقة هي أنه قبل بدء المعركة ، ستكون قد قبلت أنك أضعف من خصمك. هذا يعني أنك قد خسرت نصف المعركة بالفعل! ”

 

لبعض الوقت ، اشتعلت ألسنة اللهب الجليدية المتشابكة حول المرأة وأصبحت أكثر إشراقًا. لقد توسعوا إلى الخارج ، وشكلوا مجالًا!

التف الجميع حول سموكليس.

 

 

 

 

 

في يد دخاني كان هناك سوار غريب الشكل. كان هذا السوار مثل ثعبانان ملتويان معًا. كان لونه ذهبي داكن وغمرته هالة غامضة.

على الرغم من أنهم فازوا بالكاد ، إلا أنهم فازوا في النهاية.

 

 

“كنز روح الألوهية الحقيقية!”

 

 

“مرعب حقا. من الصعب أن أجد أي شخص في العرق الإلهي يمكن مقارنته بموهبة سموكليس. ”

امتص ديوين نفسا عميقا مع نظرة حسد على وجهه.

 

 

في غضون 10 مليارات سنة ، ولجميع أنواع الأسباب المختلفة ، كان هناك العديد من الميراث المحطم.

لقد كوفئ انتصار سموكليس بكنز روح الألوهية الحقيقية.

 

 

صكت سموكليس أسنانها. خلفها ، تجمعت الرياح الزرقاء في أجنحة ، مما جعل سرعتها تصل إلى الحد الأقصى.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}

 

 

كان شعر سموكليس يتطاير للأعلى مثل آلهة الحرب. ولكن على الجانب الآخر ، أطلقت المرأة ذات الملابس الزرقاء ضوءًا أزرقًا عميقًا من جميع أنحاء جسدها ، وكان جسدها يحترق بالنيران وقد تحولت تقريبًا إلى طائر العنقاء.

 

صرخ تو باجوى.

ترجمة

كانت هذه معركة هزت العالم.

PEKA

ترجمة

…..

وسّع فنانو القتال في عرق الآلهة عيونهم ، وتغيرت بشرتهم. كنز تركه الإله السماوي أشورا ؛ كان ذلك جديا!

“لقد أحرقت دمها الأزرق الفضي. سموكليس تخرج كل ما لديها “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط