نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1894

1894

1894

1894

الطريق إلى الخلاص . الهروب؟

 

 

 

دم اسورا؟

 

كان من المستحيل عليه إصلاح أو تكرار رمز روني إلهي تم رسمه شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا. ولكن لاكتشاف وظيفته ، كان ذلك ضمن نطاق إمكاناته.

 

 

 

من بين هذه العناصر الأربعة التي شاهدها لين مينغ حتى الآن ، واجه صعوبة في تحديد أيها يختار. كل واحد سيكون مفيدًا له ، فماذا يختار في النهاية؟

 

 

 

في هذا الوقت ، انجرفت نظرة لين مينغ نحو الكنز الخامس الأعلى.

 

 

بالنسبة تو باجوى و ديوين ، كان من الصعب للغاية التمييز بين الكنز الذي سيكون الأكثر قيمة.

كان هذا الكنز هو الأكثر غرابة. كان سفينة يشم بحجم كف. كانت سفينة اليشم مغطاة بتشكيلات مصفوفة وينبعث منها ضوء إلهي أزرق عميق في كل مكان. على الرغم من أن هذا النور الإلهي كان ساطعًا ، إلا أنه كان لطيفًا .

 

 

على الرغم من أن تيان مينجزي لم يكن قادرًا على تفكيك قصر بريمورديوس السماوي ، إلا أنه كان قادرًا في الواقع على استنفاد الطاقة بداخله ببطء.

كانت سفينة اليشم هذه بحجم الكف بلا شك كنزًا أعلى من مستوى ما وراء الألوهية.

“هذا…”

 

انتظر الجميع بفارغ الصبر حول لين مينغ حتى ينتهي.

ولكن بعد رؤية هذه السفينة اليشم بوضوح ، لم يقتصر الأمر على ديوين ، ولكن تو باجوي بدأ يتصبب عرقا.

لجعلهم يغادرون الكون البدائي ، لمغادرة الوطن الذي عاشت فيه أعراقهم لمدة 10 مليارات سنة

 

إذا تمكنوا من الفرار إلى هذه الأكوان ، فهل من الممكن لهم أن يتعاملوا مع القديسين.

من بين هذه الكنوز الخمسة ، لا يبدو أن أيًا منهم قادر على إجبار القديسين على التراجع!

كانت قطعة من اليشم بحجم كف الطفل. تم نحت اليشم بالعديد من الأحرف الرونية الغامضة. إلى جانب ذلك ، لم يبدو مميزًا على الإطلاق.

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}

“سفينة اليشم. هل يجب أن يلجأ جميع أفراد أجناسنا إلى سفينة اليشم هذه؟”

انتقلت عيون لين مينغ إلى مرسوم الإله. في الحقيقة ، كان يهتم بمرسوم الإله لفترة طويلة بالفعل.

 

 

تمتمت سموكليس. هز ديوين رأسه.

تأمل ديوين في قلبه. في الهواء ، انحنى بعمق مرة أخرى ، ثم مد يده ليأخذ مرسوم الإله.

 

 

“انها غير مجدية. حتى لو كانت هذه سفينة كنز على مستوى وراء الألوهية ، فسيكون من الصعب علينا إظهار قوتها. بمجرد أن نكون محاطين بإله حقيقي ، فهذا يعني أنه سيتم اعتراضنا. في ذلك الوقت لن نكون سوى سلحفاة في جرة. حتى لو لم يتمكن سيادة القديس حسن الحظ من تفكيك سفينة الكنز هذه بسرعة ، فيمكنه قتلنا بمجرد أن تستنفد سفينة الكنز هذه طاقتها. ”

 

 

إذا كان بإمكانهم الاعتماد عليها لقتل سيادة القديس حسن الحظ.

ما وصفه ديوين كان شيئًا اختبره لين مينغ شخصيًا.

كان هذا الكنز الأخير هو الأصغر. كان مغطى بالنور الإلهي ، مما جعل من الصعب رؤية ما هو.

 

 

من قبل ، كان قد استخدم قصر بريمورديوس السماوي للفرار من تيان مينجزى وانتهى به الأمر في مثل هذا الموقف.

شعر ديوان وتو باجوي والآخرون وكأنهم يغرقون في اليأس. من بين هذه الكنوز الستة ، هل يمكن أن يكون أي منها هو الخلاص الذي يحتاجه شعبهم؟

 

 

على الرغم من أن تيان مينجزي لم يكن قادرًا على تفكيك قصر بريمورديوس السماوي ، إلا أنه كان قادرًا في الواقع على استنفاد الطاقة بداخله ببطء.

 

 

 

بمجرد أن يحين ذلك الوقت ، كان سيموت.

 

 

 

ثم كان هناك الكنز الأخير.

إذا تمكنوا من الفرار إلى هذه الأكوان ، فهل من الممكن لهم أن يتعاملوا مع القديسين.

 

 

كان هذا الكنز الأخير هو الأصغر. كان مغطى بالنور الإلهي ، مما جعل من الصعب رؤية ما هو.

 

 

“الأخ الصغير لين ، لقد اتخذنا خيارنا بالفعل. ماذا عنك ؟”

ركز الجميع حواسهم في الخيوط واستكشفوا هذا الضوء ببطء قبل التحقق مما بدا عليه الكنز الأسمى.

أولا ، أخذ يشم إمبراطور القدر.

 

انتقلت عيون لين مينغ إلى مرسوم الإله. في الحقيقة ، كان يهتم بمرسوم الإله لفترة طويلة بالفعل.

كانت قطعة من اليشم بحجم كف الطفل. تم نحت اليشم بالعديد من الأحرف الرونية الغامضة. إلى جانب ذلك ، لم يبدو مميزًا على الإطلاق.

 

 

 

“هذا…”

 

 

أولئك الذين لديهم القدر سيواجهونه في النهاية ، والذين ليس لديهم لن يقابلوه أبدًا ، كان هذا هو المفتاح الغامض الأخير اللازم لفتح المستوى الأخير من المحاكمة النهائية لـ طريق أسورا!

ارتجف صوت ديوين. نظر إلى قطعة اليشم هذه ولم يتمكن من اكتشاف أي شيء غريب عنها ، ولم يفهم وظيفتها.

 

 

 

بالاعتماد على هذا ، هل يمكنهم هزيمة القديسين؟

إذا كان بإمكانهم الاعتماد عليها لقتل سيادة القديس حسن الحظ.

 

إختراق جدار رثاء الإله؟

شعر ديوان وتو باجوي والآخرون وكأنهم يغرقون في اليأس. من بين هذه الكنوز الستة ، هل يمكن أن يكون أي منها هو الخلاص الذي يحتاجه شعبهم؟

 

 

انتظر الجميع بفارغ الصبر حول لين مينغ حتى ينتهي.

ومع ذلك في هذا الوقت ، عندما نظر لين مينغ إلى الكنز السادس والأخير ، بدأ قلبه يتسابق مع الإثارة.

 

 

“الأخ الصغير لين ، انظر إلى مرسوم الإله. ماهى وظيفته . ”

يشم إمبراطور القدر!

لم يستطع ديوين إلا أن يسأل. ومع ذلك ، هز لين مينغ رأسه ، “لا. ليس لديه قوة مدهشة ، وهو ليس هجوميا على الاطلاق . ”

 

بعد التفكير في الخيارات لمدة عشر أنفاس من الوقت ، انحنى لين مينغ ثم مد يديه.

كان من المستحيل عليه أن يخطئ. هذا الكنز السادس هو يشم الإمبراطور الذي كان يبحث عنه طوال هذا الوقت!

 

بموجب قواعد الحماية ، لم يوقف تشكيل المصفوفة ديوين من اخذ مرسوم الإله.

أولئك الذين لديهم القدر سيواجهونه في النهاية ، والذين ليس لديهم لن يقابلوه أبدًا ، كان هذا هو المفتاح الغامض الأخير اللازم لفتح المستوى الأخير من المحاكمة النهائية لـ طريق أسورا!

 

…..

 

 

 

تأمل ديوين في قلبه. في الهواء ، انحنى بعمق مرة أخرى ، ثم مد يده ليأخذ مرسوم الإله.

لسوء الحظ ، لم يحن الوقت لبدء المحاكمة النهائية ، وإلا لكان لين مينغ يريد الدخول مرة أخرى إلى طريق أشورا واستخدام يشم الإمبراطور معه لفتح الكنز الإلهي النهائي!

نظر ديوين إلى مرسوم الإله. إذا كان عليه الاختيار من بين العناصر الستة ، فسيظن أن المرسوم الإلهي الذي لم يكتشفوا وظيفته حاليًا سيكون على الأرجح كنز الخلاص.

 

“هذا…”

تغيرت حالة لين مينغ الذهنية لم يكتشفه أي شخص آخر.

 

 

بالاعتماد على هذا ، هل يمكنهم هزيمة القديسين؟

كانوا جميعًا عالقين في اتخاذ قرار صعب. كان هذا الاختيار مهمًا للغاية.

 

 

 

قال ديوين ، “اختر ، ولكن كن حذرًا. لا تتعلق هذه الكنوز الستة بمستقبل الأعراق القديمة المتبقية فقط ، ولكن حتى مستقبل ال 33 سماء بأكملها. إنها شيء سيغير نتيجة الكارثة الكبرى. عند اختيار الكنز ، يجب أن نفكر في الاختيار بعناية ونتأكد من أن نكشف وظائف كل كنز ونفهمها! ”

قال ديوين ، “اختر ، ولكن كن حذرًا. لا تتعلق هذه الكنوز الستة بمستقبل الأعراق القديمة المتبقية فقط ، ولكن حتى مستقبل ال 33 سماء بأكملها. إنها شيء سيغير نتيجة الكارثة الكبرى. عند اختيار الكنز ، يجب أن نفكر في الاختيار بعناية ونتأكد من أن نكشف وظائف كل كنز ونفهمها! ”

 

1894

عندما تحدث ديوان ، كانت الحقيقة أنه كان يتحدث إلى لين مينغ. كان يعلم أن لين مينغ كان بارعًا في قوانين أشورا ، وكان بإمكانه هو فقط رؤية وظائف هذه الكنوز العليا بسهولة.

 

 

كانت كلمات لين مينغ صادمة.

من بين هذه الكنوز الستة ، كانت – سفينة اليشم ، يشم الإمبراطور ، مرسوم الإله ، الفرن ، الحبة ، ودم أشورا.

 

 

عندما تحدث ديوان ، كانت الحقيقة أنه كان يتحدث إلى لين مينغ. كان يعلم أن لين مينغ كان بارعًا في قوانين أشورا ، وكان بإمكانه هو فقط رؤية وظائف هذه الكنوز العليا بسهولة.

بالنسبة تو باجوى و ديوين ، كان من الصعب للغاية التمييز بين الكنز الذي سيكون الأكثر قيمة.

 

 

الطريق إلى الخلاص . الهروب؟

“أو ربما…”

 

 

“لتبارك السماء عرقي الإلهي. ”

نظر ديوين إلى مرسوم الإله. إذا كان عليه الاختيار من بين العناصر الستة ، فسيظن أن المرسوم الإلهي الذي لم يكتشفوا وظيفته حاليًا سيكون على الأرجح كنز الخلاص.

بموجب قواعد الحماية ، لم يوقف تشكيل المصفوفة ديوين من اخذ مرسوم الإله.

 

أولئك الذين لديهم القدر سيواجهونه في النهاية ، والذين ليس لديهم لن يقابلوه أبدًا ، كان هذا هو المفتاح الغامض الأخير اللازم لفتح المستوى الأخير من المحاكمة النهائية لـ طريق أسورا!

إذا كان بإمكانهم الاعتماد عليها لقتل سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

 

“الأخ الصغير لين ، انظر إلى مرسوم الإله. ماهى وظيفته . ”

 

 

 

سأل تو باجوى سأل لين مينغ مع أمل فى صوته .

إذا كان بإمكانهم الاعتماد عليها لقتل سيادة القديس حسن الحظ.

 

كانت كلمات لين مينغ صادمة.

انتقلت عيون لين مينغ إلى مرسوم الإله. في الحقيقة ، كان يهتم بمرسوم الإله لفترة طويلة بالفعل.

ربما يكونون قادرين على إيجاد منعطف مناسب في هذه الكارثة العظيمة!

 

كانت كلمات لين مينغ صادمة.

كان من المستحيل عليه إصلاح أو تكرار رمز روني إلهي تم رسمه شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا. ولكن لاكتشاف وظيفته ، كان ذلك ضمن نطاق إمكاناته.

1894

 

 

ببطء ، بدأ في تمييز الخطوط الموجودة أعلى الرمز الروني الإلهي وتحديد استخدامه.

سأل تو باجوى سأل لين مينغ مع أمل فى صوته .

 

 

انتظر الجميع بفارغ الصبر حول لين مينغ حتى ينتهي.

ما وصفه ديوين كان شيئًا اختبره لين مينغ شخصيًا.

 

لم يكن ديوين يعرف ماذا يقول. تمتم بهذه الكلمات مرارًا وتكرارًا.

“اختر هذا!”

 

 

“الهروب…”

بعد ساعة من الصمت ، تحدث لين مينغ ببطء ووضوح.

“الهروب…”

 

 

“أوه؟ هذا …”

 

 

 

تألقت عيون باجوي وديوين. في الأيام الماضية ، فهموا شخصية لين مينغ. كانوا يعلمون أنه إذا قال مثل هذه الأشياء ، فمن الطبيعي أن يكون لديه تفسير معقول.

شعر ديوان وتو باجوي والآخرون وكأنهم يغرقون في اليأس. من بين هذه الكنوز الستة ، هل يمكن أن يكون أي منها هو الخلاص الذي يحتاجه شعبهم؟

 

 

ربما يكونون قادرين على إيجاد منعطف مناسب في هذه الكارثة العظيمة!

كان دم أسورا جيدًا بالتأكيد ، لكن لين مينغ قد امتصه بالفعل من قبل . إذا امتص دم أسورا مرة ثانية ، فإن التأثيرات ستقل بشكل كبير.

 

كان من المستحيل عليه أن يخطئ. هذا الكنز السادس هو يشم الإمبراطور الذي كان يبحث عنه طوال هذا الوقت!

“هذا المرسوم الإلهي ، هل يمكن أن يقتل صاحب الحظ السعيد؟”

 

 

تمتمت سموكليس. هز ديوين رأسه.

لم يستطع ديوين إلا أن يسأل. ومع ذلك ، هز لين مينغ رأسه ، “لا. ليس لديه قوة مدهشة ، وهو ليس هجوميا على الاطلاق . ”

يجب أن يكون العنصر الأول الذي اختاره لين مينغ هو العنصر الذي يعتقد أنه الأغلى.

 

تردد لين مينغ للحظة. من بين العناصر الخمسة المتبقية ، لم يكن اختيار اثنين منهم أمرًا سهلاً على الإطلاق.

“ماذا ؟” ترنح ديوين إلى الوراء. “هذا …”

لم يكن ديوين يعرف ماذا يقول. تمتم بهذه الكلمات مرارًا وتكرارًا.

 

 

فكر لين مينغ للحظة ثم قال ، “إذا لم أكن مخطئًا ، فيمكن استخدام هذا المرسوم الإلهي عدة مرات. وتتمثل مهمته في. التنقل عبر 33 سماء . بعبارة أخرى. إختراق جدار رثاء الإله ! ”

 

 

بالاعتماد على هذا ، هل يمكنهم هزيمة القديسين؟

 

 

كانت كلمات لين مينغ صادمة.

سأل تو باجوى سأل لين مينغ مع أمل فى صوته .

 

الطريق إلى الخلاص . الهروب؟

إختراق جدار رثاء الإله؟

وهكذا ، انتهى لين مينغ من اتخاذ خياراته. لقد اختار يشم الإمبراطور وكذلك. سفينة اليشم!

 

الطريق إلى الخلاص . الهروب؟

ومع ذلك ، في رأي سموكليس ، من بين الكنوز الخمسة المتبقية ، كان أكثرها قيمة هو الحبة الغامضة.

 

كان هذا الكنز هو الأكثر غرابة. كان سفينة يشم بحجم كف. كانت سفينة اليشم مغطاة بتشكيلات مصفوفة وينبعث منها ضوء إلهي أزرق عميق في كل مكان. على الرغم من أن هذا النور الإلهي كان ساطعًا ، إلا أنه كان لطيفًا .

نظر ديوين وتو باجوي إلى بعضهما البعض. كانوا يعلمون أنه في أكوان 33 سماء ، كانت هناك بعض السماوات التي كانت برية كاملة. لم يكن لهذه الأكوان دخان من العالم الفاني ، ولم يكن هناك سوى القليل من أشكال الحياة الذكية. لكن هذا لا يعني أنهم كانوا غير مناسبين تمامًا للحياة ، كانت المشكله فقط أن جدار رثاء الإله الذي يفصل بين هذه الأكوان البرية كان قويًا للغاية ، وتم عزلهم بعيدًا عن الأكوان الأخرى.

 

 

 

إذا تمكنوا من الفرار إلى هذه الأكوان ، فهل من الممكن لهم أن يتعاملوا مع القديسين.

تسبب الشعور الناعم بالحريري في ارتجاف يدي ديوين. ما حمله بين يديه كان مستقبل الأعراق القديمة الباقية!

 

 

كان هذا لأنه حتى بالنسبة إلى سيادة القديس حسن الحظ ، إذا كان يرغب في اختراق جدار رثاء الإله ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ.

ربما يكونون قادرين على إيجاد منعطف مناسب في هذه الكارثة العظيمة!

 

وهكذا ، انتهى لين مينغ من اتخاذ خياراته. لقد اختار يشم الإمبراطور وكذلك. سفينة اليشم!

“الهروب…”

“أوه؟ هذا …”

 

ترجمة

لم يكن ديوين يعرف ماذا يقول. تمتم بهذه الكلمات مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

“هل هذا هو الخيار الوحيد؟ ”

 

 

 

تنهد تو باجوى تنهد بمرارة وربت على كتف ديوين.

 

 

لم يستطع ديوين إلا أن يسأل. ومع ذلك ، هز لين مينغ رأسه ، “لا. ليس لديه قوة مدهشة ، وهو ليس هجوميا على الاطلاق . ”

لجعلهم يغادرون الكون البدائي ، لمغادرة الوطن الذي عاشت فيه أعراقهم لمدة 10 مليارات سنة

إذا تمكنوا من الفرار إلى هذه الأكوان ، فهل من الممكن لهم أن يتعاملوا مع القديسين.

 

“هل هذا هو الخيار الوحيد؟ ”

ومع ذلك ، أصبح هذا الكون طريقًا مسدودًا.

انتظر الجميع بفارغ الصبر حول لين مينغ حتى ينتهي.

 

كانت سفينة اليشم هذه بحجم كفه. عندما سقطت في يد لين مينغ ودارت حولها أصبح جسدها أبيض وانبعث منها جو ناعم .

“لتبارك السماء عرقي الإلهي. ”

 

 

ببطء ، بدأ في تمييز الخطوط الموجودة أعلى الرمز الروني الإلهي وتحديد استخدامه.

تأمل ديوين في قلبه. في الهواء ، انحنى بعمق مرة أخرى ، ثم مد يده ليأخذ مرسوم الإله.

وهكذا ، تخلى لين مينغ عن دم أشورا.

 

 

بموجب قواعد الحماية ، لم يوقف تشكيل المصفوفة ديوين من اخذ مرسوم الإله.

كان هذا لأنه حتى بالنسبة إلى سيادة القديس حسن الحظ ، إذا كان يرغب في اختراق جدار رثاء الإله ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ.

 

أولئك الذين لديهم القدر سيواجهونه في النهاية ، والذين ليس لديهم لن يقابلوه أبدًا ، كان هذا هو المفتاح الغامض الأخير اللازم لفتح المستوى الأخير من المحاكمة النهائية لـ طريق أسورا!

 

بعد التفكير في الخيارات لمدة عشر أنفاس من الوقت ، انحنى لين مينغ ثم مد يديه.

تسبب الشعور الناعم بالحريري في ارتجاف يدي ديوين. ما حمله بين يديه كان مستقبل الأعراق القديمة الباقية!

إختراق جدار رثاء الإله؟

 

 

“الأخ الصغير لين ، لقد اتخذنا خيارنا بالفعل. ماذا عنك ؟”

 

 

انتظر الجميع بفارغ الصبر حول لين مينغ حتى ينتهي.

سأل تو باجوي.

 

 

ركز الجميع حواسهم في الخيوط واستكشفوا هذا الضوء ببطء قبل التحقق مما بدا عليه الكنز الأسمى.

تردد لين مينغ للحظة. من بين العناصر الخمسة المتبقية ، لم يكن اختيار اثنين منهم أمرًا سهلاً على الإطلاق.

 

 

 

بعد التفكير في الخيارات لمدة عشر أنفاس من الوقت ، انحنى لين مينغ ثم مد يديه.

كان من المستحيل عليه أن يخطئ. هذا الكنز السادس هو يشم الإمبراطور الذي كان يبحث عنه طوال هذا الوقت!

 

كانت سفينة اليشم هذه بحجم كفه. عندما سقطت في يد لين مينغ ودارت حولها أصبح جسدها أبيض وانبعث منها جو ناعم .

أولا ، أخذ يشم إمبراطور القدر.

“ماذا ؟” ترنح ديوين إلى الوراء. “هذا …”

 

ثم كان هناك الفرن ، والحبة الغامضة ، وسفينة اليشم!

بغض النظر عن أي شيء ، كان عليه الحصول على هذا العنصر.

 

 

كان يعتقد أنه داخل أعماق المحاكمة النهائية لطريق أسورا ، كان هذا هو المكان الذي ترك فيه سيد طريق أسورا خلفه معظم ميراثه الأساسي.

 

 

 

“هذه…”

 

 

ركز الجميع حواسهم في الخيوط واستكشفوا هذا الضوء ببطء قبل التحقق مما بدا عليه الكنز الأسمى.

عند رؤية لين مينغ يأخذ يشم الإمبراطور ، فوجئوا جميعًا.

سأل تو باجوي.

 

 

عبست سموكليس . نظرت إلى لين مينغ بإرتباك .

في هذا الوقت ، انجرفت نظرة لين مينغ نحو الكنز الخامس الأعلى.

 

يجب أن يكون العنصر الأول الذي اختاره لين مينغ هو العنصر الذي يعتقد أنه الأغلى.

ثم كان هناك الكنز الأخير.

 

 

ومع ذلك ، في رأي سموكليس ، من بين الكنوز الخمسة المتبقية ، كان أكثرها قيمة هو الحبة الغامضة.

 

 

“هذا المرسوم الإلهي ، هل يمكن أن يقتل صاحب الحظ السعيد؟”

كانت العناصر الأخرى كلها عناصر خارجية ، ولكن يمكن للحبة أن تعزز بشكل مباشر قوة الفنان القتالي ؛ كانت قيمتها هي الأكبر بطبيعة الحال.

 

 

 

لم تستطع فهم اختيار لين مينغ. هل يمكن أن يكون يشم الإمبراطور شيئًا غير عادي؟ هل رأى لين مينغ كم كان ثمينًا؟

 

 

 

“لا يزال هناك واحد آخر. ”

 

 

 

 

 

اجتاحت عيون لين مينغ العناصر الأربعة المتبقية ، واحدة تلو الأخرى.

 

 

كانت سفينة اليشم هذه بحجم الكف بلا شك كنزًا أعلى من مستوى ما وراء الألوهية.

دم اسورا؟

 

ومع ذلك ، في رأي سموكليس ، من بين الكنوز الخمسة المتبقية ، كان أكثرها قيمة هو الحبة الغامضة.

كان دم أسورا جيدًا بالتأكيد ، لكن لين مينغ قد امتصه بالفعل من قبل . إذا امتص دم أسورا مرة ثانية ، فإن التأثيرات ستقل بشكل كبير.

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان لين مينغ قد حصل بالفعل على دم مؤلف الكتاب المقدس.

 

 

 

كانت خطة لين مينغ هي دمج القوتين المختلفتين بداخله من خلال التدريب. بالنظر إلى ذلك ، سيكون من الأسهل بكثير دمج القوتين المختلفتين معًا إذا كانوا متوازنين .

لسوء الحظ ، لم يحن الوقت لبدء المحاكمة النهائية ، وإلا لكان لين مينغ يريد الدخول مرة أخرى إلى طريق أشورا واستخدام يشم الإمبراطور معه لفتح الكنز الإلهي النهائي!

 

 

وهكذا ، تخلى لين مينغ عن دم أشورا.

“لتبارك السماء عرقي الإلهي. ”

 

عندما تحدث ديوان ، كانت الحقيقة أنه كان يتحدث إلى لين مينغ. كان يعلم أن لين مينغ كان بارعًا في قوانين أشورا ، وكان بإمكانه هو فقط رؤية وظائف هذه الكنوز العليا بسهولة.

ثم كان هناك الفرن ، والحبة الغامضة ، وسفينة اليشم!

في هذا الوقت ، انجرفت نظرة لين مينغ نحو الكنز الخامس الأعلى.

 

“هذه…”

نظر لين مينغ في خياراته مرارًا وتكرارًا. أخيرًا ، صرَّ على أسنانه ومد يده إلى سفينة اليشم!

 

 

دم اسورا؟

كانت سفينة اليشم هذه بحجم كفه. عندما سقطت في يد لين مينغ ودارت حولها أصبح جسدها أبيض وانبعث منها جو ناعم .

كان من المستحيل عليه أن يخطئ. هذا الكنز السادس هو يشم الإمبراطور الذي كان يبحث عنه طوال هذا الوقت!

 

“هذا…”

وهكذا ، انتهى لين مينغ من اتخاذ خياراته. لقد اختار يشم الإمبراطور وكذلك. سفينة اليشم!

وهكذا ، انتهى لين مينغ من اتخاذ خياراته. لقد اختار يشم الإمبراطور وكذلك. سفينة اليشم!

 

 

 

ولكن بعد رؤية هذه السفينة اليشم بوضوح ، لم يقتصر الأمر على ديوين ، ولكن تو باجوي بدأ يتصبب عرقا.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}

 

 

 

 

 

ترجمة

كان من المستحيل عليه إصلاح أو تكرار رمز روني إلهي تم رسمه شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا. ولكن لاكتشاف وظيفته ، كان ذلك ضمن نطاق إمكاناته.

PEKA

 

…..

 

ثم كان هناك الكنز الأخير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط