1900
1900
…
…
ترجمة
بوووم!
…
…
قتل هجوم واحد اثنين من إمبيريان القديسين . اخافت قوة مدفع أشورا البدائي كل الحاضرين!
في العصور القديمة ، كان فناني القتال أقوياء بشكل استثنائي. إلى جانب نظام جمع الجوهر ، حقق البشر أيضًا إنجازات عالية في نظام تحويل الجسم.
نظام تحويل الجسم – المستويات الستة الأولى من تحول الجسم ، تليها البوابات الداخلية الثمانية ثم نجوم قصر الداو التسعة!
في الماضي عندما غزا القديسون البشرية ، سكب العديد من الإمبيريان والآلهة الحقيقية قوتهم في المجاعة وجعلوها تبتلع جزء من الداو السماوي للبشرية ، مما أدى إلى قطع الاتصال بين البشرية وداو نجوم قصر الداو التسعه من 33 داو السماوى .
اختار العديد من فناني القتال السير على طريق تحويل الجسد. حتى أن بعض فناني القتال اختاروا تدريب الجسم والطاقة بشكل مزدوج.
“ما هذا؟”
1900
في هذا العصر ، ظهرت العديد من النخب البشرية.
كاااا!
ولكن بعد ذلك ، في الكارثة الكبرى التي حدثت قبل 3.6 مليار سنة ، تغيرت قواعد السماوات والأرض وأصبح طريق البشرية في تحويل الجسد لعنة عليهم.
أصبح من النادر أن يقتحم الناس البوابات الداخلية الثمانية . أما بالنسبة لاقتحام نجوم قصر الداو التسعه ، فهذا شبه مستحيل.
ولهذا السبب أشارت البشرية منذ ذلك الحين إلى أولئك الذين اختاروا أن يسلكوا طريق تحول الجسد على أنهم يتحدون السماء!
كان مدفع أسورا البدائي الإلهي نفسه كنزًا أعلى من مستوى ما وراء الألوهية!
ظهر إمبيريان القديسين واحدًا تلو الآخر ، وكلهم يحاولون إيقاف سفينة الأمل.
حتى في ال 3.6 مليار سنة التي تلت ذلك ، تمكن شخصان فقط من اقتحام نجوم قصر الداو التسعه.
اختار العديد من فناني القتال السير على طريق تحويل الجسد. حتى أن بعض فناني القتال اختاروا تدريب الجسم والطاقة بشكل مزدوج.
كان أحدهم إمبيريان بريمورديوس ، الذي اعتمد على حبة روح الضباب العظيم لتحقيق إختراقه.
الشخص الآخر كان لين مينغ. على الرغم من أنه لم يكن يمتلك حبة روح الضباب العظيم ، فقد ورث إرث إمبيريان بريمورديوس ورغباته. علاوة على ذلك ، كان هناك شياو موشيان التى منحته طاقة الين البدائية ودم العنقاء النقي ، مما تسبب في تناغم الين واليانغ الداخليين . مع ذلك ، تمكن لين مينغ أخيرًا من كسر سلاسل الداو السماوي.
1900
وإذا كان هناك سبب لكل هذه العقبات ، فذلك لأن قواعد الداو السماوي قد تغيرت منذ 3.6 مليار سنة!
داخل تشكيل المصفوفة ، ظهر مدفع أسود قديم عملاق. تم نحت ماسورة هذا المدفع بعدد لا يحصى من رونية أسورا ، كل واحدة تجعل العقل يرتجف من الخوف!
في الماضي عندما غزا القديسون البشرية ، سكب العديد من الإمبيريان والآلهة الحقيقية قوتهم في المجاعة وجعلوها تبتلع جزء من الداو السماوي للبشرية ، مما أدى إلى قطع الاتصال بين البشرية وداو نجوم قصر الداو التسعه من 33 داو السماوى .
لبعض الوقت ، تحولت الطاقة اللانهائية للكون إلى ذرات من الأضواء التي تجمعت في مدفع أسورا البدائي. ثم انهار الفراغ. مع هدير يصم الآذان ، أطلق المدفع شعاعًا من الضوء يبلغ سمكه مئات الآلاف من الأميال ، يخترق الفضاء!
لتغيير الداو السماوي ومصير عرق بأكمله ، كانت تلك قوة مروعة اقتربت من مستوى ما بعد الألوهية.
من حيث عدد السكان كان من الممكن اعتبار البشرية واحدة من أعراق الذروة الثلاثة. ولكن من حيث القوة ، كان البشر أدنى بكثير من القديسين والروح.
ومنذ تلك الحرب العظيمة ، كان العرق البشري الذي فقد القدرة على تدريب نجوم قصر الداو التسعه النجوم مثل الشخص الذي قُطعت ذراعه.
“في الأصل ، لم يكن لدي أيضًا القدرة على إيقاظ المجاعة. لكن قد تغير الأمر عندما حصلت على حبة روح الضباب العظيم .
“باستخدام حبة روح الضباب العظيم ، ابتلعت جزءًا كبيرًا من لحم المجاعة وجوهر دمه ودمجته في جسدي. على هذا النحو ، ارتبطت بسلالة المجاعة وتمكنت من وضع بصمتي الروحية في أعماق روحه.
بعد ذلك ، اختفي الميراث الذي تضمن نجوم قصر الداو التسعة ببطء مع مرور الوقت.
“ليهاجم.الجميع معًا ، أوقفوا تلك السفينة!”
علاوة على ذلك ، في تلك الحرب العظيمة ضحى إمبيريان الختم الإلهي والعديد من إمبيريان البشرية بأنفسهم ، مما تسبب في تدمير ميراث لا حصر له وإبادة العديد من الأراضي المقدسة بعد ذلك .
ومنذ تلك الحرب العظيمة ، كان العرق البشري الذي فقد القدرة على تدريب نجوم قصر الداو التسعه النجوم مثل الشخص الذي قُطعت ذراعه.
وكانت النتيجة أن العرق البشري بدأ في التدهور منذ ذلك الحين. أما بالنسبة للقديسين والروح ، فقد امتلك أحد الأعراق أطلال العالم البدائي والآخر امتلك عالم حلم أكاشا. أصبح هذان العرقان أقوى وأقوى.
بالنظر إلى الأعداء الأقوياء الذين يلوحون في الأفق أمامهم بالإضافة إلى تشكيل المصفوفة المرعبة ، أصبحت بشرة السيادة الإلهي القديم باردة.
كان أحدهم إمبيريان بريمورديوس ، الذي اعتمد على حبة روح الضباب العظيم لتحقيق إختراقه.
من حيث عدد السكان كان من الممكن اعتبار البشرية واحدة من أعراق الذروة الثلاثة. ولكن من حيث القوة ، كان البشر أدنى بكثير من القديسين والروح.
عند التحدث إلى هنا ، أصبح صوت سيادة القديس حسن الحظ مليء بالرعب!
“إذا تمكنت المجاعة من ابتلاع أحد الداو السماوي للبشر ، فكيف لم يتمكن عرق القديس من قهر البشرية تمامًا في الكارثة الكبرى قبل 3.6 مليار سنة؟”
في هذا العصر ، ظهرت العديد من النخب البشرية.
ومنذ تلك الحرب العظيمة ، كان العرق البشري الذي فقد القدرة على تدريب نجوم قصر الداو التسعه النجوم مثل الشخص الذي قُطعت ذراعه.
اختار العديد من فناني القتال السير على طريق تحويل الجسد. حتى أن بعض فناني القتال اختاروا تدريب الجسم والطاقة بشكل مزدوج.
بدأت الشيطان السحيق المجاعة فى الإندفاع إلى أعماق الكون.
اجتمع ثلاثة إمبيريان ذروة بالإضافة إلى 15 إمبيريان متوسط وأعلى خلفهم معًا ، لتشكيل مصفوفة معركة!
كانت سرعتها لا تصدق ، حيث كانت تمر بسرعة عبر الفراغ اللامتناهي. وقف ابن القديس حسن الحظ على قمة جسم بحجم كوكب المجاعة ، وطرح سؤالاً على سيادة القديس حسن الحظ.
على جانب عرق القديس ، أرسل ذروة إمبيريان إرسالًا صوتيًا. لقد دفعوا مثل هذا الثمن الباهظ لتطويق بقايا الأعراق القديمة ، فكيف يمكنهم السماح لهم بالهروب في اللحظة الأخيرة؟
ومنذ تلك الحرب العظيمة ، كان العرق البشري الذي فقد القدرة على تدريب نجوم قصر الداو التسعه النجوم مثل الشخص الذي قُطعت ذراعه.
“في الحرب قبل 3.6 مليار سنة ، كان الكون الوحيد الذي تمكن البشر من الدفاع عنه هو العالم الإلهي. في العالم الإلهي ، عانى عرق القديسين من الهزيمة تلو الأخرى. إذا كان هناك سبب لذلك ، فسيكون قائد البشرية في ذلك الوقت ، الختم الإلهي. ليس لدي أي فكرة عن فرصة الحظ التي وجدها ، لكن قوته كانت قادرة حتى على قمع القديس السيادي القديم! كان منقطع النظير بين الآلهة الحقيقية !
كاتشا!
صرخ إمبيريان القديسين من الألم. نظرًا لأن أجسادهم كانت مغطاة بنور مدفع أسورا البدائي ، فقد تحولوا على الفور إلى رماد!
“لقد قاد الآلهة الحقيقية للبشرية إلى الاصطدام بعنف مع الألوهية الحقيقية للقديسين ، وتمكن من قمعنا . ولكن بعد ذلك ، استخدم سيادة القديس القديم المجاعة لالتهام داو نجوم قصر الداو التسعه ، مما أدى إلى إضعاف البشر بشكل كبير. ومع ذلك ، تمكن إمبيريان الختم الإلهي من دمج فن الختم الإلهي الخاص به مع ختم الإليزيوم القديم في تشكيل مصفوفة ضخمة. لقد استغل حقيقة أن المجاعة قد استنفذ معظم طاقته لإبتلاع الداو السماوي وقام بقطع روح المجاعة مباشرة. هذا هو سبب سبات المجاعة العميق منذ تلك الحرب وأصبح من المستحيل إيقاظها!
حتى في ال 3.6 مليار سنة التي تلت ذلك ، تمكن شخصان فقط من اقتحام نجوم قصر الداو التسعه.
“على مدى مئات الملايين من السنين ، ظهر العديد من الملوك القدامى منقطعى النظير بين القديسين ، لكن لم يتمكن أي منهم من إيقاظ المجاعةالتي فقدت روحها وتحولت بعد ذلك إلى بحر هائل من الدم يسمى بحر المجاعة. لم يكن العديد من إمبيريان القديسين يعرفون ما هو استخدام هذا البحر البري ، ولكن الحقيقة أنه كان كذلك الجسد الحقيقي للمجاعة.
نظام تحويل الجسم – المستويات الستة الأولى من تحول الجسم ، تليها البوابات الداخلية الثمانية ثم نجوم قصر الداو التسعة!
“في الأصل ، لم يكن لدي أيضًا القدرة على إيقاظ المجاعة. لكن قد تغير الأمر عندما حصلت على حبة روح الضباب العظيم .
اختار العديد من فناني القتال السير على طريق تحويل الجسد. حتى أن بعض فناني القتال اختاروا تدريب الجسم والطاقة بشكل مزدوج.
PEKA
“باستخدام حبة روح الضباب العظيم ، ابتلعت جزءًا كبيرًا من لحم المجاعة وجوهر دمه ودمجته في جسدي. على هذا النحو ، ارتبطت بسلالة المجاعة وتمكنت من وضع بصمتي الروحية في أعماق روحه.
“ما هذا؟”
“الآن ، أصبحت المجاعة تحت سيطرة علامة روحي. ومن الممكن ان تكون …. تجسد خاص بي! ”
“ما هذا؟”
عند التحدث إلى هنا ، أصبح صوت سيادة القديس حسن الحظ مليء بالرعب!
ولهذا السبب أشارت البشرية منذ ذلك الحين إلى أولئك الذين اختاروا أن يسلكوا طريق تحول الجسد على أنهم يتحدون السماء!
مع قعقعة غاضبة ، انهار الفراغ مثل الجليد الرقيق. بالنظر من بعيد ، كل ما يمكن للمرء أن يراه هو النور الإلهي اللامتناهي. حتى الحس الإلهي للمرء لا يستطيع أن يرى من خلال هذا النور ، لأن كل شيء كان ملتويًا تمامًا بسبب عاصفة الطاقة المرعبة!
كان وجهه ورقبته وصدره مغطى بأوعية دموية منتفخة. نبضت الأوعية الدموية ، مما جعله يشبه الشيطان!
ضم سيادة القديس حسن الحظ قبضته معًا ، كما لو كان الكون بأكمله في يده!
“مع المجاعة كتجسد ، فلا يمكن لأحد أن يوقفنى في الفضاء الشاسع للسماوات ال 33 !”
من حيث عدد السكان كان من الممكن اعتبار البشرية واحدة من أعراق الذروة الثلاثة. ولكن من حيث القوة ، كان البشر أدنى بكثير من القديسين والروح.
بالنظر إلى الأعداء الأقوياء الذين يلوحون في الأفق أمامهم بالإضافة إلى تشكيل المصفوفة المرعبة ، أصبحت بشرة السيادة الإلهي القديم باردة.
تردد صدى صوت سيادة القديس حسن الحظ في الكون. مع طاقته كوسيط ، انتشر الصوت لملايين الأميال ، مما تسبب في اهتزاز السماء !
الشخص الآخر كان لين مينغ. على الرغم من أنه لم يكن يمتلك حبة روح الضباب العظيم ، فقد ورث إرث إمبيريان بريمورديوس ورغباته. علاوة على ذلك ، كان هناك شياو موشيان التى منحته طاقة الين البدائية ودم العنقاء النقي ، مما تسبب في تناغم الين واليانغ الداخليين . مع ذلك ، تمكن لين مينغ أخيرًا من كسر سلاسل الداو السماوي.
كانت الشخصيات على مستوى سيادة القديس حسن الحظ تمتلك طموحاتها العميقة الخاصة. في هذه الكارثة العظيمة عندما تلاشى جدار رثاء الإله واندمجت غالبية الأكوان الثلاثة والثلاثين . فُتحت عوالم صوفية لانهائية ، مما سمح بنهب الموارد اللانهائية . كل ما لم يكن بالإمكان الحصول عليه من قبل أصبح متاح الآن. كانت هذه نقطة تحول للجميع لتحقيق طموحاتهم!
كانت سرعتها لا تصدق ، حيث كانت تمر بسرعة عبر الفراغ اللامتناهي. وقف ابن القديس حسن الحظ على قمة جسم بحجم كوكب المجاعة ، وطرح سؤالاً على سيادة القديس حسن الحظ.
…………
صرخ إمبيريان القديسين من الألم. نظرًا لأن أجسادهم كانت مغطاة بنور مدفع أسورا البدائي ، فقد تحولوا على الفور إلى رماد!
في هذا الوقت ، على بعد تريليونات لا حصر لها من الأميال ، بدأت سفينة الأمل معركة حياة أو موت مع القوى الرئيسية للقديسين!
…..
ظهر إمبيريان القديسين واحدًا تلو الآخر ، وكلهم يحاولون إيقاف سفينة الأمل.
كان سفينة الأمل كنزًا أسمى على مستوى ما بعد الألوهية. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين يقودونها كانوا فقط إمبيريان عرق الإله البدائي. في أيدي إمبيريان ، لم يكن بإمكان سفينة الأمل سوى عرض قدر ضئيل من قوتها الحقيقية.
لم تكن سفينة الأمل سفينة نقل بسيطة. تم نحت تشكيلات مصفوفة ضخمة عليها وأمتلكت سلاح مروع. كان ذلك. مدفع أسورا البدائي!
بوووم!
كاااا!
“مع المجاعة كتجسد ، فلا يمكن لأحد أن يوقفنى في الفضاء الشاسع للسماوات ال 33 !”
مع انفجار مدوي ، اقتحمت سفينة الأمل تشكيل مصفوفة أنشأه عدة إمبيريان الذروة يعملون معًا ؛ تراجعت السرعة على الفور بنسبة 30٪.
“الآن ، أصبحت المجاعة تحت سيطرة علامة روحي. ومن الممكن ان تكون …. تجسد خاص بي! ”
“مع المجاعة كتجسد ، فلا يمكن لأحد أن يوقفنى في الفضاء الشاسع للسماوات ال 33 !”
كاااا!
كان أحدهم إمبيريان بريمورديوس ، الذي اعتمد على حبة روح الضباب العظيم لتحقيق إختراقه.
لتغيير الداو السماوي ومصير عرق بأكمله ، كانت تلك قوة مروعة اقتربت من مستوى ما بعد الألوهية.
اصطدمت الطاقة بشدة. احترق النور الإلهي ببراعة حول سفينة الأمل ، مما جعلها تبدو كما لو أنها سقطت في الشمس.
…
“ليهاجم.الجميع معًا ، أوقفوا تلك السفينة!”
1900
على جانب عرق القديس ، أرسل ذروة إمبيريان إرسالًا صوتيًا. لقد دفعوا مثل هذا الثمن الباهظ لتطويق بقايا الأعراق القديمة ، فكيف يمكنهم السماح لهم بالهروب في اللحظة الأخيرة؟
اجتمع ثلاثة إمبيريان ذروة بالإضافة إلى 15 إمبيريان متوسط وأعلى خلفهم معًا ، لتشكيل مصفوفة معركة!
مع أكثر من 18 إمبيريان وكل منهم وجود رائع بين إمبيريان ، يمكن تخيل قوة مصفوفة المعركة التي شكلوها! في غمضة عين يمكنهم حتى تحويل كوكب بعرض مئات الآلاف الأميال إلى غبار!
كان أحدهم إمبيريان بريمورديوس ، الذي اعتمد على حبة روح الضباب العظيم لتحقيق إختراقه.
“جهزوا. مدفع أسورا البدائي!”
بالنظر إلى الأعداء الأقوياء الذين يلوحون في الأفق أمامهم بالإضافة إلى تشكيل المصفوفة المرعبة ، أصبحت بشرة السيادة الإلهي القديم باردة.
…
“جهزوا. مدفع أسورا البدائي!”
حتى الأجساد القوية للقديسين لم تستطع مقاومة تأثير مدفع أشورا البدائي.
لم تكن سفينة الأمل سفينة نقل بسيطة. تم نحت تشكيلات مصفوفة ضخمة عليها وأمتلكت سلاح مروع. كان ذلك. مدفع أسورا البدائي!
كاتشا!
حتى الأجساد القوية للقديسين لم تستطع مقاومة تأثير مدفع أشورا البدائي.
كان مدفع أسورا البدائي الإلهي نفسه كنزًا أعلى من مستوى ما وراء الألوهية!
“في الحرب قبل 3.6 مليار سنة ، كان الكون الوحيد الذي تمكن البشر من الدفاع عنه هو العالم الإلهي. في العالم الإلهي ، عانى عرق القديسين من الهزيمة تلو الأخرى. إذا كان هناك سبب لذلك ، فسيكون قائد البشرية في ذلك الوقت ، الختم الإلهي. ليس لدي أي فكرة عن فرصة الحظ التي وجدها ، لكن قوته كانت قادرة حتى على قمع القديس السيادي القديم! كان منقطع النظير بين الآلهة الحقيقية !
عندما تم تنشيط جميع تشكيلات المصفوفات العظيمة على سفينة الأمل ، فإن طاقة مدفع أسورا البدائي سوف تتراكم إلى حدودها. بمجرد أن يخرج مدفع أسورا البدائي من طلقة ، يمكنه تدمير نجم بسهولة . الانفجار اللاحق الذي أعقب ذلك انتشر لتريليونات المليارات من الأميال ، ودمر المجرة بأكملها في النهاية.
…
لسوء الحظ ، لم يتمكن إمبيريان عرق الإله من إظهار القوة الحقيقية لمدفع أشورا البدائي. خلاف ذلك ، ناهيك عن مصفوفة معركة هؤلاء الإمبيريان ، سيكونون قادرين حتى على الدوس على سيادة القديس حسن الحظ.
…
لبعض الوقت ، أضاء عدد لا يحصى من أحجار الطاقة الثمينة. لقد تم إلقاؤهم في تشكيل مصفوفة سفينة الأمل دون أي تكلفة ، وكانوا يحترقون معًا!
رأى إمبيريان القديسين مدفع أشورا البدائي على سفينة الأمل. وبينما كانوا يركزون بصرهم ، شعروا وكأن إله الموت يحدق بهم.
داخل تشكيل المصفوفة ، ظهر مدفع أسود قديم عملاق. تم نحت ماسورة هذا المدفع بعدد لا يحصى من رونية أسورا ، كل واحدة تجعل العقل يرتجف من الخوف!
كان مدفع أسورا البدائي أداة سحرية تم صقلها شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا في الماضي. عندما ظهر ، انتشر ضغط مرعب إلى الخارج عبر الفراغ وجعل كل إمبيريان القديسين يرتجفون من نية القتل.
…………
“ما هذا؟”
1900
في العصور القديمة ، كان فناني القتال أقوياء بشكل استثنائي. إلى جانب نظام جمع الجوهر ، حقق البشر أيضًا إنجازات عالية في نظام تحويل الجسم.
رأى إمبيريان القديسين مدفع أشورا البدائي على سفينة الأمل. وبينما كانوا يركزون بصرهم ، شعروا وكأن إله الموت يحدق بهم.
لبعض الوقت ، تحولت الطاقة اللانهائية للكون إلى ذرات من الأضواء التي تجمعت في مدفع أسورا البدائي. ثم انهار الفراغ. مع هدير يصم الآذان ، أطلق المدفع شعاعًا من الضوء يبلغ سمكه مئات الآلاف من الأميال ، يخترق الفضاء!
كاتشا!
مع قعقعة غاضبة ، انهار الفراغ مثل الجليد الرقيق. بالنظر من بعيد ، كل ما يمكن للمرء أن يراه هو النور الإلهي اللامتناهي. حتى الحس الإلهي للمرء لا يستطيع أن يرى من خلال هذا النور ، لأن كل شيء كان ملتويًا تمامًا بسبب عاصفة الطاقة المرعبة!
مع قعقعة غاضبة ، انهار الفراغ مثل الجليد الرقيق. بالنظر من بعيد ، كل ما يمكن للمرء أن يراه هو النور الإلهي اللامتناهي. حتى الحس الإلهي للمرء لا يستطيع أن يرى من خلال هذا النور ، لأن كل شيء كان ملتويًا تمامًا بسبب عاصفة الطاقة المرعبة!
1900
“آه!”
“آه!”
عند التحدث إلى هنا ، أصبح صوت سيادة القديس حسن الحظ مليء بالرعب!
ومنذ تلك الحرب العظيمة ، كان العرق البشري الذي فقد القدرة على تدريب نجوم قصر الداو التسعه النجوم مثل الشخص الذي قُطعت ذراعه.
صرخ إمبيريان القديسين من الألم. نظرًا لأن أجسادهم كانت مغطاة بنور مدفع أسورا البدائي ، فقد تحولوا على الفور إلى رماد!
“آه!”
…
حتى الأجساد القوية للقديسين لم تستطع مقاومة تأثير مدفع أشورا البدائي.
قتل هجوم واحد اثنين من إمبيريان القديسين . اخافت قوة مدفع أشورا البدائي كل الحاضرين!
كان وجهه ورقبته وصدره مغطى بأوعية دموية منتفخة. نبضت الأوعية الدموية ، مما جعله يشبه الشيطان!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
نظام تحويل الجسم – المستويات الستة الأولى من تحول الجسم ، تليها البوابات الداخلية الثمانية ثم نجوم قصر الداو التسعة!
اصطدمت الطاقة بشدة. احترق النور الإلهي ببراعة حول سفينة الأمل ، مما جعلها تبدو كما لو أنها سقطت في الشمس.
عندما تم تنشيط جميع تشكيلات المصفوفات العظيمة على سفينة الأمل ، فإن طاقة مدفع أسورا البدائي سوف تتراكم إلى حدودها. بمجرد أن يخرج مدفع أسورا البدائي من طلقة ، يمكنه تدمير نجم بسهولة . الانفجار اللاحق الذي أعقب ذلك انتشر لتريليونات المليارات من الأميال ، ودمر المجرة بأكملها في النهاية.
ترجمة
PEKA
قتل هجوم واحد اثنين من إمبيريان القديسين . اخافت قوة مدفع أشورا البدائي كل الحاضرين!
…..
اصطدمت الطاقة بشدة. احترق النور الإلهي ببراعة حول سفينة الأمل ، مما جعلها تبدو كما لو أنها سقطت في الشمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
