نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1904

1904

1904

1904

 

بدأ الإمبيريان إدارة تشكيل مصفوفة الأمل . فعلوا كل ما في وسعهم للسيطرة على تشكيل مصفوفة وتغيير اتجاه سفينة الأمل.

 

“إذن هذا. سيادة القديس حسن الحظ. ”

 

 

على جانب عرق الإلهي البدائي ، امتص السيادة الإلهي القديم نسمة من الهواء البارد. كانت ملامحه شاحبة تمامًا. عندما نظر من الكوة ، لم يكن قادرًا على قول أي شيء. بدأ قلبه يغرق ببطء.

فوق المجال الدموى ، اندفعت عشرات من التنانين الشرسه وحلقت إلى الأمام!

 

“انظر إلى ظهر ذلك الوحش!”

بسبب تعبير السيادة الإلهي القديم ، بدأ جميع فنانو القتال القدامى فى البحث.

متذكراً الوصف المرعب لهذا الوحش من نصوص العرق الإلهي القديم ، شعر السيادة الإلهي القديم كما لو كان يغرق في اليأس!

 

“نعم. وفقًا للنصوص القديمة ، من المحتمل أن يكون أقوى من سيادة القديس حسن الحظ. إنه أكثر رعبًا من سيادة القديس حسن الحظ. يمكنها أن تبتلع اى شئ ، وتبتلع حيوات تريليون حياة ، وتبتلع العالم حتى. كلما ابتلعت أكثر ، أصبحت أقوى. السرعة التي يمكن أن تدمر بها العالم أسرع بمئة مرة من سيادة القديس حسن الحظ! ”

من خلال الكوة العميقة ، بين محيط النجوم اللامتناهي تمكنوا من رؤية ضوء أحمر دموي خافت.

 

 

 

بعد ذلك ، تمكنوا من رؤية كرة قرمزية ضخمة ، قطرها 70 الف -80 الف ميل.

 

 

…..

في الجزء العلوي من الكرة القرمزية ، هبطت عشرات تنانين الدم بشكل متهور. ظهرت فقط نصف جثث تنانين الدم هذه ؛ بدا أنهم قد نشأوا من داخل الكرة القرمزية ، مما جعلها تبدو وكأنها مخالب.

 

 

 

زأرت تنانين الدم ، وكشفت عن الأنياب الحمراء.

ولكن لماذا يعرف سيادة القديس حسن الحظ مكان وجوده؟

 

عندما رأى فنانو الأعراق القدامى ظهور هذا الوحش العملاق والمرعب ، أصيبوا جميعًا بالصدمة.

كان لين مينغ يتنكر بعناية ويخفي نفسه ، وكان متأكد أنه لم يكتشفه أحد.

 

عندما رأى فنانو الأعراق القدامى ظهور هذا الوحش العملاق والمرعب ، أصيبوا جميعًا بالصدمة.

لم يبد مثل أي وحش شرير أو وحش إلهي يعرفونه ، وكانت الهالة المنبعثة منه أكثر رعبا بمئة مرة من وحش إلهي!

إذا تم الكشف عن مكان وجوده في هذا النوع من المواقف ، فحينئذٍ يكون ذلك إما بسبب وجود جاسوس بين عرق الآلهة ، أو أن شينغ مي قد أبلغت سيادة القديس حسن الحظ بموقعه.

 

ولكن لماذا يعرف سيادة القديس حسن الحظ مكان وجوده؟

في مواجهة هذا الوحش المرعب ، شعر إمبيريان الأعراق القديمة أن قلوبهم ترتجف!

 

 

كان أحدهم رجلاً طويل القامة في منتصف العمر يرتدي عباءة ذهبية. كان الآخر شابًا وسيمًا بحواجب حادة وعيون قاتمة.

كان الوحش القرمزي سريعًا بشكل لا يصدق. كان في الأصل بعيدًا في الفضاء البعيد ، ولكن في عدة أنفاس من الزمن طار أمامهم ، مثل شبح أحمر دموى.

 

 

 

ملأ اللون الأحمر العميق الكون. كان هذا الشعور بمثابة قطرة دم تسقط في ماء صافٍ ، وتنتشر ببطء حتى غطت أعين الجميع.

إذا تم الكشف عن مكان وجوده في هذا النوع من المواقف ، فحينئذٍ يكون ذلك إما بسبب وجود جاسوس بين عرق الآلهة ، أو أن شينغ مي قد أبلغت سيادة القديس حسن الحظ بموقعه.

 

اهتزت جميع فنانو القتال .

“هذا …”

“إمبراطور الروح. هل يريد أن يحكم عليّ بالإعدام؟”

 

ولكن لماذا يعرف سيادة القديس حسن الحظ مكان وجوده؟

حتى بالنسبة تو باجوى ، ملك المعركة المتشدد في الحرب والذي لم يستسلم أبدًا ، بدأ يشعر بالخوف.

 

 

نظر الجميع. كانوا يرون أن الوحش القرمزي كان يحمل شخصين على ظهره.

على جانب عرق الإلهي البدائي ، امتص السيادة الإلهي القديم نسمة من الهواء البارد. كانت ملامحه شاحبة تمامًا. عندما نظر من الكوة ، لم يكن قادرًا على قول أي شيء. بدأ قلبه يغرق ببطء.

 

 

وش! وووش! وش!

كان قادرًا على تخمين أصل هذا الوحش.

 

 

 

منذ بلايين السنين ، قاتلت الأعراق القديمة أيضًا مع القديسين. في نصوص الأعراق القديمة كانت هناك سجلات عن هذا الوحش الرهيب.

بعد ذلك ، تمكنوا من رؤية كرة قرمزية ضخمة ، قطرها 70 الف -80 الف ميل.

 

ولكن وفقًا للمعلومات المكتوبة في هذه النصوص القديمة ، كان من المفترض أن تكون روح هذا الوحش قد مُحيت منذ بلايين السنين وسقطت في حالة سبات أبدي.

 

 

لماذا. لماذا تظهر مرة أخرى هنا؟

 

 

 

متذكراً الوصف المرعب لهذا الوحش من نصوص العرق الإلهي القديم ، شعر السيادة الإلهي القديم كما لو كان يغرق في اليأس!

بسبب تعبير السيادة الإلهي القديم ، بدأ جميع فنانو القتال القدامى فى البحث.

 

 

“هل يمكن أن يكون حقًا. مصيرنا. هل ترغب السماوات حقًا في القضاء على عرقي الإلهي؟”

سأل أحدهم. الشخص الذي تحدث كان لين مينغ. لقد تناول حبة شفاء الروح وجلس في حالة تأمل. كما رأى الوحش المرعب خارج الكوة.

 

غمغم السيادة الإلهي القديم بالكفر. غرقت ساقا سيادة القديس حسن الحظ في جسد المجاعة. علاوة على ذلك ، استطاع أن يرى أن لحم ودم المجاعة كانا ينتشران في جسد سيادة القديس حسن الحظ ، حيث كانت الأوعية الدموية مرتبطة ببعضها البعض.

همس السيادة الإلهي القديم. سمع العديد من إمبيريان القديمة كلماته. نظروا إليه جميعًا بصدمة ، “يا جلالة الملك ، ما هذا؟”

كان قادرًا على تخمين أصل هذا الوحش.

 

 

في هذا الوقت ، بمكان ليس بعيدًا جدًا عن السيادة الإلهي القديم ، تكلم البطريرك السماوي. ارتجف صوته ، مما جعله يبدو أكبر بكثير في هذه اللحظة.

حتى بالنسبة تو باجوى ، ملك المعركة المتشدد في الحرب والذي لم يستسلم أبدًا ، بدأ يشعر بالخوف.

 

“مع قوتنا الحالية ، إذا كنا نرغب في التغلب على هذه الكارثة العظيمة ، يجب أن نقتل سيادة القديس حسن الحظ وكان هذا مهمة شبه مستحيلة من البداية ، ولكن حتى الآن ظهرت المجاعة. ”

“هذا . ” المجاعة “، الوحش المقدس لعرق القديس. قبل بلايين السنين ، انتشرت المجاعة في الأكوان ، والتهمت حيوات لا حصر لها ، بما في ذلك العديد من الآلهة الحقيقية. ”

“إمبراطور الروح. هل يريد أن يحكم عليّ بالإعدام؟”

 

ربما ، عندما غادر عالم الروح ودخل الكون البدائي ، ربما تم تحديد موقعه من قبل إمبراطور الروح. بالنسبة إلى إمبراطور الروح ، لن يكون هذا صعبًا.

“ماذا ؟ التهام الآلهة الحقيقية؟ ”

 

 

 

 

غمغم السيادة الإلهي القديم بالكفر. غرقت ساقا سيادة القديس حسن الحظ في جسد المجاعة. علاوة على ذلك ، استطاع أن يرى أن لحم ودم المجاعة كانا ينتشران في جسد سيادة القديس حسن الحظ ، حيث كانت الأوعية الدموية مرتبطة ببعضها البعض.

 

قال إمبيريان عرق قديم .

اهتزت جميع فنانو القتال .

 

 

“إذن هذا. سيادة القديس حسن الحظ. ”

في السماوات الـ 33 الحالية ، امتلك عِرقان فقط الآلهة الحقيقية – القديسون والأرواح. ومع ذلك ، كان عدد الآلهة الحقيقية لديهم صغيرًا للغاية! كان من بينهم أولئك الذين تقاعدوا عن عمد إلى أوطانهم ولم يرغبوا في المشاركة في نزاعات العالم ، بالإضافة إلى الآلهة الحقيقية الغامضة التي لم يكن الناس متأكدين من أنها ما زالت على قيد الحياة.

 

 

ولكن مع قدراتهم، وكيف يمكن مقارنتهم مع المجاعة؟

“لم أتخيل أبدًا أن المجاعة ستظل موجودة. ” تنهد رجل عجوز من عرق العظام الهائج بعمق وهو يهز رأسه. لم يقرأ العديد من إمبيريان الحاضرين النصوص القديمة ، ولم يكن هناك العديد من سجلات المجاعة من البداية .

كان لين مينغ يتنكر بعناية ويخفي نفسه ، وكان متأكد أنه لم يكتشفه أحد.

 

 

“مع قوتنا الحالية ، إذا كنا نرغب في التغلب على هذه الكارثة العظيمة ، يجب أن نقتل سيادة القديس حسن الحظ وكان هذا مهمة شبه مستحيلة من البداية ، ولكن حتى الآن ظهرت المجاعة. ”

وبعد ذلك ، بعيدًا عن خيال لين مينغ ، بدأ ابن قديس فورتشن يتكلم.

 

 

نظر الرجل العجوز بعيدًا عن الكوة. انهار على كرسي مرتجف .

 

 

كان قادرًا على تخمين أصل هذا الوحش.

كان بطريرك عظام الزئير وأحد قادة الأعراق القديمة الباقية. حسب العرف ، لم يجب أن يقول أي شيء من شأنه أن يخفض الروح المعنوية للقوات. لكن الكآبة في قلبه كانت كبيرة جدًا.

عبس لين مينغ بشكل خافت. على الرغم من أنه وشينغ مي لم يعودوا أصدقاء ، وربما يكونون أعداء ، إلا أنه ما زال لا يعتقد أن شينغ مي ستخونه بهذه الطريقة.

 

1904

تسبب ظهور المجاعة في شعوره كما لو أن العالم ينهار.

امتلكت هذه التنانين الدموية نية القتل الساحقة. ومزقوا من خلال الفراغ!

 

 

“المجاعة. هل هي أقوى من سيادة القديس حسن الحظ؟”

“نعم. وفقًا للنصوص القديمة ، من المحتمل أن يكون أقوى من سيادة القديس حسن الحظ. إنه أكثر رعبًا من سيادة القديس حسن الحظ. يمكنها أن تبتلع اى شئ ، وتبتلع حيوات تريليون حياة ، وتبتلع العالم حتى. كلما ابتلعت أكثر ، أصبحت أقوى. السرعة التي يمكن أن تدمر بها العالم أسرع بمئة مرة من سيادة القديس حسن الحظ! ”

 

ومع ذلك ، أخبره المنطق أن هذا مستحيل. ربما كان الأمر عكس ذلك. فقد ابتلع سيادة القديس حسن الحظ المجاعة ، أو ربما أصبحت المجاعة تجسد لسيادة القديس!

سأل أحدهم. الشخص الذي تحدث كان لين مينغ. لقد تناول حبة شفاء الروح وجلس في حالة تأمل. كما رأى الوحش المرعب خارج الكوة.

“إمبراطور الروح. هل يريد أن يحكم عليّ بالإعدام؟”

 

وكان هدفهم سفينة الأمل!

“نعم. وفقًا للنصوص القديمة ، من المحتمل أن يكون أقوى من سيادة القديس حسن الحظ. إنه أكثر رعبًا من سيادة القديس حسن الحظ. يمكنها أن تبتلع اى شئ ، وتبتلع حيوات تريليون حياة ، وتبتلع العالم حتى. كلما ابتلعت أكثر ، أصبحت أقوى. السرعة التي يمكن أن تدمر بها العالم أسرع بمئة مرة من سيادة القديس حسن الحظ! ”

شعر لين مينغ بإحساس بالإرهاق يتسلل إلى قلبه. ترددت صدى كلمات شينغ مي في أذنيه دون وعي ، “استسلم واترك هذه العاصفة ، لأن كل جهودك ستكون بلا سبب. ألا تعرف قصة إمبيريان الختم الإلهي منذ 3.6 مليار سنة؟ لقد كان شخصية منقطعة النظير حقًا ، إنه تنين حقيقي للعالم ، لكنه اختار أيضًا تحمل مصير البشرية وفي النهاية مات في المعركة. يا للأسف ، يا لها من خسارة! ”

 

 

“أنا أفهم. ” أظلمت عيون لين مينغ . في مواجهة هذه الكارثة الجديدة ، بدأ يشعر بالضياع.

 

 

 

كان على البشرية أن تواجه القديسين الذين كانوا أقوى منهم ، وكان عليهم أيضًا مواجهة الأرواح الغامضة ، التي لم تكن أهدافها معروفة بعد.

اهتزت سفينة الأمل بعنف. كان الإمبيريان قادرين على استخدام الطاقة لتحقيق الاستقرار في أجسادهم، ولكن كان باقي مواطنين الأعراق القديمة فى حال أسوأ بكثير. صرخوا في التنبيه، وبعض منهم أُصيب بجروح.

 

 

لقد أصبح وضع البشرية معقدًا بشكل متزايد!

 

“ماذا ؟ التهام الآلهة الحقيقية؟ ”

تذكر لين مينغ المحادثة الغريبة التي أجراها إمبراطورة الروح شينغ مي وتذكر أيضًا لقاءه مع الشاب المسن ، شخص لم يكن يعرفه حتى كان صديقًا أو عدوًا.

 

 

وش! وووش! وش!

مع وصول الكارثة الكبرى ، تصاعدت جميع القوى ، وأصبح كل شيء مربكًا.

 

 

 

ولم يكن سوى فنان قتالي لورد مقدس ، بغض النظر عن عدد الفرص المحظوظة التي حظي بها أو مدى قوة قوانينه ، في النهاية ، بدون قوة تدريب هائلة ، لن يكون سوى عاصفة صغيرة من الرياح في هذه الكارثة العظيمة. فقط ماذا يمكنه أن يفعل؟

 

 

تذكر لين مينغ المحادثة الغريبة التي أجراها إمبراطورة الروح شينغ مي وتذكر أيضًا لقاءه مع الشاب المسن ، شخص لم يكن يعرفه حتى كان صديقًا أو عدوًا.

شعر لين مينغ بإحساس بالإرهاق يتسلل إلى قلبه. ترددت صدى كلمات شينغ مي في أذنيه دون وعي ، “استسلم واترك هذه العاصفة ، لأن كل جهودك ستكون بلا سبب. ألا تعرف قصة إمبيريان الختم الإلهي منذ 3.6 مليار سنة؟ لقد كان شخصية منقطعة النظير حقًا ، إنه تنين حقيقي للعالم ، لكنه اختار أيضًا تحمل مصير البشرية وفي النهاية مات في المعركة. يا للأسف ، يا لها من خسارة! ”

 

 

 

 

ولكن وفقًا للمعلومات المكتوبة في هذه النصوص القديمة ، كان من المفترض أن تكون روح هذا الوحش قد مُحيت منذ بلايين السنين وسقطت في حالة سبات أبدي.

أغلق لين مينغ عينيه. قام بضم قبضتيه بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه كانت تصدر أصوات فرقعة عالية!

 

 

 

“انظر إلى ظهر ذلك الوحش!”

في مواجهة هذا الوحش المرعب ، شعر إمبيريان الأعراق القديمة أن قلوبهم ترتجف!

 

 

قال إمبيريان عرق قديم .

 

 

 

نظر الجميع. كانوا يرون أن الوحش القرمزي كان يحمل شخصين على ظهره.

 

 

 

كان أحدهم رجلاً طويل القامة في منتصف العمر يرتدي عباءة ذهبية. كان الآخر شابًا وسيمًا بحواجب حادة وعيون قاتمة.

بعد ذلك ، تمكنوا من رؤية كرة قرمزية ضخمة ، قطرها 70 الف -80 الف ميل.

 

 

عند رؤية هذين الشخصين ، تغيرت بشرة الإله القديمة. “هذا الرجل. سيادة القديس حسن الحظ! جسده ، كيف يمكن. هل أصبح واحدًا مع المجاعة؟ ”

 

 

سأل أحدهم. الشخص الذي تحدث كان لين مينغ. لقد تناول حبة شفاء الروح وجلس في حالة تأمل. كما رأى الوحش المرعب خارج الكوة.

غمغم السيادة الإلهي القديم بالكفر. غرقت ساقا سيادة القديس حسن الحظ في جسد المجاعة. علاوة على ذلك ، استطاع أن يرى أن لحم ودم المجاعة كانا ينتشران في جسد سيادة القديس حسن الحظ ، حيث كانت الأوعية الدموية مرتبطة ببعضها البعض.

رن انفجار مدوى . اصطدمت العشرات من مخالب التنين الشرسة بدرع سفينة الأمل !

 

 

كما لو أن المجاعة كانت تبتلع سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

“لم أتخيل أبدًا أن المجاعة ستظل موجودة. ” تنهد رجل عجوز من عرق العظام الهائج بعمق وهو يهز رأسه. لم يقرأ العديد من إمبيريان الحاضرين النصوص القديمة ، ولم يكن هناك العديد من سجلات المجاعة من البداية .

ومع ذلك ، أخبره المنطق أن هذا مستحيل. ربما كان الأمر عكس ذلك. فقد ابتلع سيادة القديس حسن الحظ المجاعة ، أو ربما أصبحت المجاعة تجسد لسيادة القديس!

من خلال الكوة العميقة ، بين محيط النجوم اللامتناهي تمكنوا من رؤية ضوء أحمر دموي خافت.

 

مع وصول الكارثة الكبرى ، تصاعدت جميع القوى ، وأصبح كل شيء مربكًا.

“إذن هذا. سيادة القديس حسن الحظ. ”

“مع قوتنا الحالية ، إذا كنا نرغب في التغلب على هذه الكارثة العظيمة ، يجب أن نقتل سيادة القديس حسن الحظ وكان هذا مهمة شبه مستحيلة من البداية ، ولكن حتى الآن ظهرت المجاعة. ”

 

 

نظر لين مينغ إلى الرجل الذي يرتدي العباءة الذهبية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يري فيها سيادة القديس حسن الحظ. يمكنه أن يشعر بعيون هذا الشخص الآخر تخترق اتساع الفضاء وتحدق فيه.

“نعم. وفقًا للنصوص القديمة ، من المحتمل أن يكون أقوى من سيادة القديس حسن الحظ. إنه أكثر رعبًا من سيادة القديس حسن الحظ. يمكنها أن تبتلع اى شئ ، وتبتلع حيوات تريليون حياة ، وتبتلع العالم حتى. كلما ابتلعت أكثر ، أصبحت أقوى. السرعة التي يمكن أن تدمر بها العالم أسرع بمئة مرة من سيادة القديس حسن الحظ! ”

 

 

كان هذا شعورًا غريبًا. تم فصلهما بمسافة كبيرة من الفضاء بالإضافة إلى دروع سفينة الأمل الواقية ، لذلك كان من المستحيل رؤيته. لكن لسبب ما ، شعر لين مينغ كما لو أن سيادة القديس حسن الحظ كان ينظر إليه ، كما لو لم تكن هناك حواجز بين الاثنين.

“هذا …”

 

”لين مينغ! أعلم أنك على متن سفينة الروح هذه! اليوم هو يوم موتك ، هاهاهاها!

وكان يقف بجانب سيادة القديس حسن الحظ شخصًا كان لين مينغ على دراية به منذ فترة طويلة – ابن القديس حسن الحظ.

 

 

 

في هذا الوقت ، كان لدى ابن القديس حسن الحظ ابتسامة جامحة على وجهه. كانت هذه ابتسامة منتصر تحمل في طياتها نفحة من الشفقة وتلميح من السخرية!

سأل أحدهم. الشخص الذي تحدث كان لين مينغ. لقد تناول حبة شفاء الروح وجلس في حالة تأمل. كما رأى الوحش المرعب خارج الكوة.

 

 

وبعد ذلك ، بعيدًا عن خيال لين مينغ ، بدأ ابن قديس فورتشن يتكلم.

على جانب عرق الإلهي البدائي ، امتص السيادة الإلهي القديم نسمة من الهواء البارد. كانت ملامحه شاحبة تمامًا. عندما نظر من الكوة ، لم يكن قادرًا على قول أي شيء. بدأ قلبه يغرق ببطء.

 

 

انتشر صوته عبر ملايين الأميال من الفضاء باستخدام الطاقة كوسيط.

بدأ الإمبيريان إدارة تشكيل مصفوفة الأمل . فعلوا كل ما في وسعهم للسيطرة على تشكيل مصفوفة وتغيير اتجاه سفينة الأمل.

 

 

”لين مينغ! أعلم أنك على متن سفينة الروح هذه! اليوم هو يوم موتك ، هاهاهاها!

 

 

 

“يوم مبارزة المائة عام لم يأت حقًا بعد ، أليس كذلك؟ لسوء الحظ ، لن يكون لديك مثل هذه الفرصة. اليوم سوف تُقتل! ”

 

 

 

تجمد قلب لين مينغ ؛ علم سيادة القديس حسن الحظ أنه كان مع عرق الإله البدائي!

“عليك اللعنة!”

 

“إمبراطور الروح. هل يريد أن يحكم عليّ بالإعدام؟”

ولكن لماذا يعرف سيادة القديس حسن الحظ مكان وجوده؟

كان على البشرية أن تواجه القديسين الذين كانوا أقوى منهم ، وكان عليهم أيضًا مواجهة الأرواح الغامضة ، التي لم تكن أهدافها معروفة بعد.

 

 

كان لين مينغ يتنكر بعناية ويخفي نفسه ، وكان متأكد أنه لم يكتشفه أحد.

 

 

نظر لين مينغ إلى الرجل الذي يرتدي العباءة الذهبية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يري فيها سيادة القديس حسن الحظ. يمكنه أن يشعر بعيون هذا الشخص الآخر تخترق اتساع الفضاء وتحدق فيه.

إذا تم الكشف عن مكان وجوده في هذا النوع من المواقف ، فحينئذٍ يكون ذلك إما بسبب وجود جاسوس بين عرق الآلهة ، أو أن شينغ مي قد أبلغت سيادة القديس حسن الحظ بموقعه.

 

 

 

 

عبس لين مينغ بشكل خافت. على الرغم من أنه وشينغ مي لم يعودوا أصدقاء ، وربما يكونون أعداء ، إلا أنه ما زال لا يعتقد أن شينغ مي ستخونه بهذه الطريقة.

لم تكن فرص جاسوس كبيرة جدًا. كان هذا لأن الأعراق القديمة لم تكن تعرف تاريخ لين مينغ الماضي مع القديسين. علاوة على ذلك ، بعد الانتهاء من خطة الهروب ، اقتصرت جميع المعلومات على الشخصيات عالية المستوى من الأعراق القديمة من أجل منع تسرب أي شيء.

 

 

بوووم!

ثم. هل يمكن أن تكون شنغ مي؟

 

 

 

عبس لين مينغ بشكل خافت. على الرغم من أنه وشينغ مي لم يعودوا أصدقاء ، وربما يكونون أعداء ، إلا أنه ما زال لا يعتقد أن شينغ مي ستخونه بهذه الطريقة.

 

 

 

ربما ، عندما غادر عالم الروح ودخل الكون البدائي ، ربما تم تحديد موقعه من قبل إمبراطور الروح. بالنسبة إلى إمبراطور الروح ، لن يكون هذا صعبًا.

تسبب ظهور المجاعة في شعوره كما لو أن العالم ينهار.

 

بوووم!

“إمبراطور الروح. هل يريد أن يحكم عليّ بالإعدام؟”

“هذا …”

 

 

عندما كانت هذه الأفكار تومض في ذهن لين مينغ ، في السماء المرصعة بالنجوم ، تشوهت تلك الكرة القرمزية الضخمة فجأة!

 

 

 

وش! وووش! وش!

 

 

 

فوق المجال الدموى ، اندفعت عشرات من التنانين الشرسه وحلقت إلى الأمام!

 

 

 

امتلكت هذه التنانين الدموية نية القتل الساحقة. ومزقوا من خلال الفراغ!

 

 

في مواجهة هذا الوحش المرعب ، شعر إمبيريان الأعراق القديمة أن قلوبهم ترتجف!

وكان هدفهم سفينة الأمل!

 

 

“هذا سيء!”

غضب تو باجوى. وكانوا في الأصل على وشك الهروب إلى السماوات واختراق جدار رثاء الإله، ولكن في هذه اللحظة الحرجة ظهرت مثل هذه الكارثة! تم تدمير جميع خططهم !

 

كان هذا شعورًا غريبًا. تم فصلهما بمسافة كبيرة من الفضاء بالإضافة إلى دروع سفينة الأمل الواقية ، لذلك كان من المستحيل رؤيته. لكن لسبب ما ، شعر لين مينغ كما لو أن سيادة القديس حسن الحظ كان ينظر إليه ، كما لو لم تكن هناك حواجز بين الاثنين.

بدأ الإمبيريان إدارة تشكيل مصفوفة الأمل . فعلوا كل ما في وسعهم للسيطرة على تشكيل مصفوفة وتغيير اتجاه سفينة الأمل.

لم تكن فرص جاسوس كبيرة جدًا. كان هذا لأن الأعراق القديمة لم تكن تعرف تاريخ لين مينغ الماضي مع القديسين. علاوة على ذلك ، بعد الانتهاء من خطة الهروب ، اقتصرت جميع المعلومات على الشخصيات عالية المستوى من الأعراق القديمة من أجل منع تسرب أي شيء.

 

غضب تو باجوى. وكانوا في الأصل على وشك الهروب إلى السماوات واختراق جدار رثاء الإله، ولكن في هذه اللحظة الحرجة ظهرت مثل هذه الكارثة! تم تدمير جميع خططهم !

ولكن مع قدراتهم، وكيف يمكن مقارنتهم مع المجاعة؟

 

 

 

بوووم!

 

 

 

رن انفجار مدوى . اصطدمت العشرات من مخالب التنين الشرسة بدرع سفينة الأمل !

كان الوحش القرمزي سريعًا بشكل لا يصدق. كان في الأصل بعيدًا في الفضاء البعيد ، ولكن في عدة أنفاس من الزمن طار أمامهم ، مثل شبح أحمر دموى.

 

ولكن لماذا يعرف سيادة القديس حسن الحظ مكان وجوده؟

اهتزت سفينة الأمل بعنف. كان الإمبيريان قادرين على استخدام الطاقة لتحقيق الاستقرار في أجسادهم، ولكن كان باقي مواطنين الأعراق القديمة فى حال أسوأ بكثير. صرخوا في التنبيه، وبعض منهم أُصيب بجروح.

ومع ذلك ، أخبره المنطق أن هذا مستحيل. ربما كان الأمر عكس ذلك. فقد ابتلع سيادة القديس حسن الحظ المجاعة ، أو ربما أصبحت المجاعة تجسد لسيادة القديس!

 

“عليك اللعنة!”

 

 

 

غضب تو باجوى. وكانوا في الأصل على وشك الهروب إلى السماوات واختراق جدار رثاء الإله، ولكن في هذه اللحظة الحرجة ظهرت مثل هذه الكارثة! تم تدمير جميع خططهم !

“عليك اللعنة!”

 

كان لين مينغ يتنكر بعناية ويخفي نفسه ، وكان متأكد أنه لم يكتشفه أحد.

واضاف “هذا الهجوم للتو استهلك 2٪ من الطاقة”

سأل أحدهم. الشخص الذي تحدث كان لين مينغ. لقد تناول حبة شفاء الروح وجلس في حالة تأمل. كما رأى الوحش المرعب خارج الكوة.

 

إذا تم الكشف عن مكان وجوده في هذا النوع من المواقف ، فحينئذٍ يكون ذلك إما بسبب وجود جاسوس بين عرق الآلهة ، أو أن شينغ مي قد أبلغت سيادة القديس حسن الحظ بموقعه.

استهلك هجوم المجاعة 2٪ من الطاقة في السفينة. كان هذا هو مثل انفجار مدفع اسورا البدائي.

 

 

1904

“هاها! لين مينغ، ألست قوى؟ ماذاألا تملك القوة للرد؟ ”

 

 

 

تردد صوت ابن القديس حسن الحظ في الفضاء بشكل وقح.

 

 

 

 

“انظر إلى ظهر ذلك الوحش!”

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

 

 

لم تكن فرص جاسوس كبيرة جدًا. كان هذا لأن الأعراق القديمة لم تكن تعرف تاريخ لين مينغ الماضي مع القديسين. علاوة على ذلك ، بعد الانتهاء من خطة الهروب ، اقتصرت جميع المعلومات على الشخصيات عالية المستوى من الأعراق القديمة من أجل منع تسرب أي شيء.

ترجمة

عندما رأى فنانو الأعراق القدامى ظهور هذا الوحش العملاق والمرعب ، أصيبوا جميعًا بالصدمة.

PEKA

 

…..

زأرت تنانين الدم ، وكشفت عن الأنياب الحمراء.

“أنا أفهم. ” أظلمت عيون لين مينغ . في مواجهة هذه الكارثة الجديدة ، بدأ يشعر بالضياع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط