نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1905

1905

1905

1905

 

نظر إليهم فنانو عرق الإله البدائي الآخرون ولم يتمكنوا من كبح الحزن في قلوبهم.

 

سأل السيادة الإلهي القديم.

 

 

عند رؤية العديد من إمبيريان يقفون ، امتلأت عيون السيادة الإلهي القديم بالدموع. الآن ، كان عليه أن يختار.

سأل السيادة الإلهي القديم.

 

اومضت عيون كل شخص بالنور ، وامتلأت عقولهم بالأفكار.

بوووم! انفجار! بوووم!

وفي اللحظة التالية ، غلي كل دمه إلى السطح ، واندفع نحو مرسوم الإله. كان جسد إمبيريان العجوز مغمورًا بنور إلهي مبهر.

 

وصعد الاثنان على مقدمة السفينة.

شكل الوحش القرمزي المخيف في الفضاء المرصع بالنجوم الشاسعة العديد من التنانين الحمراء الدموية التي اصطدمت بالدرع الوقائي لسفينة الأمل.

بوووم! انفجار! بوووم!

 

كان وجهه لا يزال باردًا وغير مبالٍ ، لكنه الآن يحتوي على نظرة عميقة عنيدة وغير راغبة!

كان الإمبيريان الذين يديرون سفينة الروح غير قادرين تمامًا على التحكم في تحركاتها. لبعض الوقت ، بدأت سفينة الروح بأكملها تتأرجح بعنف مثل ورقة صغيرة عالقة في عاصفة.

 

 

اومضت عيون كل شخص بالنور ، وامتلأت عقولهم بالأفكار.

“تم تخفيض احتياطيات الطاقة إلى أقل من 90٪!”

بدأ شبح أسورا الأسود الضخم في الظهور ببطء.

 

نظر ابن القديس حسن الحظ إلى هذين الرجلين المسنين على السفينة وابتسم ابتسامة شيطانية. “اثنان من الحمقى يطلبان الموت!”

صاح أحد إمبيريان. إذا استمر هذا فلن يمر وقت طويل قبل أن يتم استنفاد احتياطيات طاقة سفينة الأمل بالكامل. في ذلك الوقت ، سيموتون جميعًا!

 

 

 

“لقد حان الوقت. يمكننا فقط استخدام أوراقنا الرابحة الأخيرة “.

كان يعلم أن فرص العثور على هذا الشاب كانت معدومة تقريبًا.

 

مع جمع كل إمبيريان الأعراق القديمة معًا ، كان هناك ما مجموعه سبع إمبيريان ذروة ؛ كان هذا رقمًا مرتفعًا نسبيًا.

قال البطريرك السماوي. نظر نحو السيادة الإلهي القديم وتنهد.

بقي ويتمارك صامتا. أخرج لوحة من الحلقة المكانية وقلادة من اليشم. كانت ورقة هذا الرسم قديمة للغاية ، كما لو كانت مخزنة بعيدًا لفترة طويلة من الزمن.

 

 

كانت ما يسمى بالبطاقات النهائية في الحقيقة مراسيم الإله التي تركها سيد طريق أسورا.

كان يعلم أن فرص العثور على هذا الشاب كانت معدومة تقريبًا.

 

كانت مراسيم الإله التي رسمها سيد طريق أشورا. كان هناك ما مجموعه ثلاثة.

 

 

كانت ما يسمى بالبطاقات النهائية في الحقيقة مراسيم الإله التي تركها سيد طريق أسورا.

هجوم ، ختم ، دعم !

لكن استخدامها الآن يعني الموت المؤكد. لذلك لم يجبر السيادة الإلهي القديم أحداً ، بل سأل الحاضرين بدلاً من ذلك.

 

وقف ذروة إمبيريان واحدًا تلو الآخر. هذه الكارثة العظيمة تضمنت حياة أو موت شعبهم. لقد حدد هؤلاء الإمبيريان قراراتهم منذ فترة طويلة وكانوا على استعداد للموت.

ككنوز ما وراء مستوى الألوهية ، إذا كان ذروة إمبيريان سيعمل على تنشيط هذه المراسيم الإلهية ، فسيتعين عليهم حرق معظم حياتهم كتكلفة من أجل قتل إله حقيقي.

 

 

لقد وصلت نهايته والآن سيموت وحده. ربما كان هذا هو مصيره لكونه قاتلاً ، لكنه لم يعد قاتلاً في الوقت الحالي.

بالطبع ، لم يكن سيادة القديس حسن الحظ إلهًا حقيقيًا عاديًا. قد يكون قتل سيادة القديس حسن الحظ مستحيلًا ، لكن لا يزال من الممكن أن يجرحوه بشدة على الأقل. وإذا قاموا بدمج مرسومى أشورا الآخرين وبقية مراسيم الإله ، فقد يكونون قادرين حقًا على إبادة سيادة القديس حسن الحظ!

ومع ذلك. في حياته الطويلة ، لم تكن المرأة التي أحبها قادرة على إنجاب طفل.

 

سأل السيادة الإلهي القديم.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، اندمج سيادة القديس حسن الحظ بطريقة ما مع جسد المجاعة.

 

 

 

الشيطان السحيق – المجاعة.

 

 

 

وجود لا يمكن تصوره مع قوة حياة مرعبة لا تضاهى. إذا أحرقوا جزءًا فقط من حياتهم لتفعيل المراسيم الإلهية التي تركها سيد طريق أسورا ، فهل سيكونون قادرين على إصابته بجروح خطيرة؟

بدأت دماء دوجو تحترق.

 

 

امتلأت قلوب الجميع بالشك. إذا لم يتمكنوا من جرح المجاعة بشدة ، فكيف يأملون في الهروب؟

 

 

كان اثنان هو أفضل رقم. لن يتمكن الإمبيريان الثاني إلا من زيادة قوة مرسوم أشورا بأقل من النصف ، وسيضيف إمبيريان الثالث أقل من ذلك.

تتبع السيادة الإلهي القديم بصمت خاتمه المكاني. قال ببطء ، “لم أتخيل أبدًا أنه بينما كنا نقف على حافة الحياة أو الموت ، فإن سيادة القديس حسن الحظ سيظهر بشكل هائل أكثر من ذي قبل. لقد اعتقدت في الأصل أنه مع مراسيم الإله وذروة إمبيريان من عرقي الذين يحرقون حياتهم لتنشيطهم ، يمكنهم على الأقل أن يشكلوا تهديدًا على سيادة القديس حسن الحظ. ولكن يبدو الآن أن مجرد حرق جزء من حياتهم لن يكون كافيًا. في الواقع ، حتى ذروة إمبيريان وحده لن يكون كافي . ”

 

 

كانت اللوحة الموجودة على اللفافة لشاب طفولي بريء. كان الشاب يتدلى من خصره قلادة من اليشم ، مع نفس الشيء الذي كان يمسكه ويتمارك.

“الجميع. من مستعد للتضحية؟”

نظر السيادة الإلهي القديم إلى إمبيريان الآخر ، وعيناه مبتلتان.

 

“تم تخفيض احتياطيات الطاقة إلى أقل من 90٪!”

لم يعتقد السيادة الإلهي القديم أن الأمور ستصل الى هذا النحو.

 

 

 

فقط ذروة إمبيريان يمكنه تفعيل مراسيم أشورا. وفي هذه الحالة ، من أجل إظهار القوة الأعظم لمراسيم أشورا وإلحاق الضرر بالمجاعة قدر الإمكان ، فإن أولئك الذين ينشطون المراسيم الإلهية عليهم أن يحرقوا تمامًا كل حياتهم. بمعنى آخر … كان ذلك للتضحية بأنفسهم!

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

ومع ذلك. في حياته الطويلة ، لم تكن المرأة التي أحبها قادرة على إنجاب طفل.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، شخص واحد لا يكفي!

 

 

وقف ذروة إمبيريان واحدًا تلو الآخر. هذه الكارثة العظيمة تضمنت حياة أو موت شعبهم. لقد حدد هؤلاء الإمبيريان قراراتهم منذ فترة طويلة وكانوا على استعداد للموت.

مع جمع كل إمبيريان الأعراق القديمة معًا ، كان هناك ما مجموعه سبع إمبيريان ذروة ؛ كان هذا رقمًا مرتفعًا نسبيًا.

 

 

وقف ذروة إمبيريان واحدًا تلو الآخر. هذه الكارثة العظيمة تضمنت حياة أو موت شعبهم. لقد حدد هؤلاء الإمبيريان قراراتهم منذ فترة طويلة وكانوا على استعداد للموت.

سبعة ذروة إمبيريان. ثلاثة مراسيم الإله.

لقد وصلت نهايته والآن سيموت وحده. ربما كان هذا هو مصيره لكونه قاتلاً ، لكنه لم يعد قاتلاً في الوقت الحالي.

 

 

خطط السيادة الإلهي القديم أن يعنل اثنان على تفعيل مرسوم الإله الأول معًا!

لم يعتقد السيادة الإلهي القديم أن الأمور ستصل الى هذا النحو.

 

 

كان اثنان هو أفضل رقم. لن يتمكن الإمبيريان الثاني إلا من زيادة قوة مرسوم أشورا بأقل من النصف ، وسيضيف إمبيريان الثالث أقل من ذلك.

“لقد حان الوقت. يمكننا فقط استخدام أوراقنا الرابحة الأخيرة “.

 

بقي ويتمارك صامتا. أخرج لوحة من الحلقة المكانية وقلادة من اليشم. كانت ورقة هذا الرسم قديمة للغاية ، كما لو كانت مخزنة بعيدًا لفترة طويلة من الزمن.

في الأصل ، لم يكن تفعيل مراسيم أشورا يعني الموت ، لذلك كان السيادة الإلهي القديم على استعداد لتعيين آخرين لاستخدامها.

ذات مرة ، كان قد غامر بالدخول إلى أطلال العالم البدائي كقاتل. كانت يداه ملطختين بدماء فناني القتال.

 

 

لكن استخدامها الآن يعني الموت المؤكد. لذلك لم يجبر السيادة الإلهي القديم أحداً ، بل سأل الحاضرين بدلاً من ذلك.

“إذا تمكنتم من العثور عليه ، يرجى الاعتناء به من أجلي. في حياتي ، هو قلقي الوحيد المتبقي. ”

 

لم تكن عيون دوجو حزينة ولا سعيدة. بدلاً من ذلك ، احتوت على هدوء هادئ وعزم صارم.

اجتاحت عيون السيادة الإلهي القديم إمبيريان الذروة . ظهر الشعور بالذنب بشدة على وجهه. كان يرغب أيضًا في الذهاب إلى المعركة ، لكن. لا يمكن أن يموت الآن. خلال هذا الهروب ، احتاجوا إلى قائد لقيادة القوات ، وكان هو العمود الفقري للأجناس القديمة.

 

 

 

“أنا على استعداد للذهاب إلى المعركة. ”

 

 

 

قال إمبيريان إله بدائي قديم . لقد كان ذروة إمبيريان وعاش بالفعل لمدة 80-90 مليون سنة. كان يصل إلى نهاية سنواته ولم يتبق له متسع من الوقت.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المعركة. ”

 

كان الاثنان منهم ذروة إمبيريان في السنوات الأخيرة من حياتهم. لم يكن هذا كافيًا ليشعر سيادة القديس حسن الحظ بالخوف منه ، لكن ورقة الرمز السوداء في أيديهم كانت مذهلة بالفعل.

“أريد أن أذهب…”

 

 

شكل الوحش القرمزي المخيف في الفضاء المرصع بالنجوم الشاسعة العديد من التنانين الحمراء الدموية التي اصطدمت بالدرع الوقائي لسفينة الأمل.

“اسمح لي!”

 

 

“تم تخفيض احتياطيات الطاقة إلى أقل من 90٪!”

“انا اتطوع!”

“تم تخفيض احتياطيات الطاقة إلى أقل من 90٪!”

 

 

…….

كان وجهه لا يزال باردًا وغير مبالٍ ، لكنه الآن يحتوي على نظرة عميقة عنيدة وغير راغبة!

 

 

وقف ذروة إمبيريان واحدًا تلو الآخر. هذه الكارثة العظيمة تضمنت حياة أو موت شعبهم. لقد حدد هؤلاء الإمبيريان قراراتهم منذ فترة طويلة وكانوا على استعداد للموت.

 

 

 

عند رؤية العديد من إمبيريان يقفون ، امتلأت عيون السيادة الإلهي القديم بالدموع. الآن ، كان عليه أن يختار.

سبعة ذروة إمبيريان. ثلاثة مراسيم الإله.

 

 

أولئك الذين اختارهم سيكونون الذين ماتوا!

لقد كان شابًا في السابق ، وكان أيضًا يحب شخصًا ما بعمق.

 

 

وقف لين مينغ بمكان ليس بعيدًا جدًا ، وراقب بصمت كل هذا يحدث. إلى جانب السيادة الإلهي القديم ، لم يتجنب الإمبيريان الستة الآخرون واجباتهم على الإطلاق. وعرف لين مينغ أنه إذا كان السيادة الإلهي القديم بحاجة إلى التضحية بحياته ، فلن يرمش حتى في القيام بذلك.

وقف ذروة إمبيريان واحدًا تلو الآخر. هذه الكارثة العظيمة تضمنت حياة أو موت شعبهم. لقد حدد هؤلاء الإمبيريان قراراتهم منذ فترة طويلة وكانوا على استعداد للموت.

 

وصلت حياته إلى نهايتها وهذا لن يتغير. لكنه لم يكن يريد أن تشارك الأجيال القادمة من عرق الإله البدائي مصيره!

ترك هذا المشهد لين مينغ مصدومًا.

 

 

 

قاتل بعض الناس لقتل الآخرين وسرقة ممتلكاتهم.

 

 

“أريد أن أذهب…”

قاتل بعض الناس للانتقام وقتل أعدائهم.

 

 

كانت القدرات الإنجابية لعرق الإله البدائي منخفضة جدًا. كان الأمر كما لو أن الداو السماوي قد وضع لعنة عليهم.

قاتل بعض الناس للحصول على فرص الحظ والكنوز.

“أريد أن أذهب…”

 

اومضت عيون كل شخص بالنور ، وامتلأت عقولهم بالأفكار.

ولكن ، كان هناك أيضًا من حاربوا وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم جميعًا من أجل الآخرين ، من أجل الصالح العام واستمرار شعبهم.

 

 

 

“ديوين ، ملك المعركة ، ليتراجع كلاكما !” لوح الملك القديم بيده. كان كل من ديوين و تو باجوى كلاهما ذروة إمبيريان فى أوج عطائهم. كانوا آمال وقادة المستقبل للأعراق القديمة في هذه الكارثة العظيمة ، وكان من المستحيل أن يضحي بهم السيادة.

“الجميع. من مستعد للتضحية؟”

 

عند رؤية العديد من إمبيريان يقفون ، امتلأت عيون السيادة الإلهي القديم بالدموع. الآن ، كان عليه أن يختار.

“ولكن…”

 

 

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، اندمج سيادة القديس حسن الحظ بطريقة ما مع جسد المجاعة.

“جلالة الملك. ”

تقدم الإثنان إلى الأمام. عندما رأى لين مينغ شعرهم الأبيض وظهرهم المنحني ، لم يكن يعرف بماذا يشعر.

 

1905

تحولت عيون ديوين وتو باجوي إلى اللون الأحمر والضبابي ، لكن السيادة الإلهي القديم قد صرفهم مباشرة.

 

 

 

 

 

“ويتمارك ، دوجو ، أنا آسف. ”

نظر إليهم فنانو عرق الإله البدائي الآخرون ولم يتمكنوا من كبح الحزن في قلوبهم.

 

“الجميع. من مستعد للتضحية؟”

اختار السيادة الإلهي القديم شخصين ، كلاهما ذروة إمبيريان عرق الإله البدائي. أغمض السيادة الإلهي القديم عينيه بصمت ، مع خطان من الدموع ينهمران على وجهه المتجعد.

 

 

كانت اللوحة الموجودة على اللفافة لشاب طفولي بريء. كان الشاب يتدلى من خصره قلادة من اليشم ، مع نفس الشيء الذي كان يمسكه ويتمارك.

“مفهوم!”

 

 

نظر إليهم فنانو عرق الإله البدائي الآخرون ولم يتمكنوا من كبح الحزن في قلوبهم.

“رائعة!”

 

 

بوووم! انفجار! بوووم!

تقدم الإثنان إلى الأمام. عندما رأى لين مينغ شعرهم الأبيض وظهرهم المنحني ، لم يكن يعرف بماذا يشعر.

ومع ذلك. في حياته الطويلة ، لم تكن المرأة التي أحبها قادرة على إنجاب طفل.

 

بجانب ابن القديس حسن الحظ ، ركز سيادة القديس حسن الحظ بشكل سريع على الرجلين المسنين.

نظر إليهم فنانو عرق الإله البدائي الآخرون ولم يتمكنوا من كبح الحزن في قلوبهم.

“جلالة الملك. ”

 

 

“إذا كان لديكم أي كلمات تريدون قولها. ”

 

 

 

سأل السيادة الإلهي القديم.

كانت مراسيم الإله التي رسمها سيد طريق أشورا. كان هناك ما مجموعه ثلاثة.

 

حمل مرسوم الإله الأسود النقي معه هالة ذبح لا نهاية لها. تحت سيطرة ويتمارك ، طاف ببطء لأعلى.

بقي ويتمارك صامتا. أخرج لوحة من الحلقة المكانية وقلادة من اليشم. كانت ورقة هذا الرسم قديمة للغاية ، كما لو كانت مخزنة بعيدًا لفترة طويلة من الزمن.

 

 

PEKA

كانت اللوحة الموجودة على اللفافة لشاب طفولي بريء. كان الشاب يتدلى من خصره قلادة من اليشم ، مع نفس الشيء الذي كان يمسكه ويتمارك.

نظر دوجو إلى الوراء بلا مبالاة ، وهز رأسه ببطء.

 

 

“هذا هو حفيدي. موهبته الطبيعية لا يمكن اعتبارها كبيرة جدًا ، لكنه كان مجتهدًا في شبابه وبذل قصارى جهده دائمًا. خلال شبابه ، غادر بعناد للذهاب إلى المغامرة ، ودخل أطلال العالم البدائي لتهدئة نفسه في مخاطر العوالم الصوفية هناك. لكن بعد ذلك ، لم يعد. ”

نظر السيادة الإلهي القديم إلى إمبيريان الآخر ، وعيناه مبتلتان.

 

 

كان صوت الرجل العجوز متقدمًا في السن وأجش. كان هذا حفيده الوحيد. كان عرق الإله البدائي عرق لم يقبله الداو السماوي . لا يمكنهم المقارنة مع الأعراق الذروة الثلاثة لأن قدراتهم الإنجابية كانت ضعيفة للغاية.

بجانب ابن القديس حسن الحظ ، ركز سيادة القديس حسن الحظ بشكل سريع على الرجلين المسنين.

 

بقي ويتمارك صامتا. أخرج لوحة من الحلقة المكانية وقلادة من اليشم. كانت ورقة هذا الرسم قديمة للغاية ، كما لو كانت مخزنة بعيدًا لفترة طويلة من الزمن.

كان لديهم عدد قليل من الأحفاد ، وحتى في ذلك الحين لم يكن أحفادهم بالضرورة عباقرة منقطعة النظير. كانت الأسباب التي جعلت البشر والقديسين قادرين على إيجاد المواهب بين صفوفهم بسبب ازدهار سكانهم. تم فحص أحفادهم التي لا حصر لهم من خلال طبقة تلو الأخرى من الاختبارات حتى بقي الأفضل.

 

 

كان الإمبيريان الذين يديرون سفينة الروح غير قادرين تمامًا على التحكم في تحركاتها. لبعض الوقت ، بدأت سفينة الروح بأكملها تتأرجح بعنف مثل ورقة صغيرة عالقة في عاصفة.

“إذا تمكنتم من العثور عليه ، يرجى الاعتناء به من أجلي. في حياتي ، هو قلقي الوحيد المتبقي. ”

ولكن ، كان هناك أيضًا من حاربوا وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم جميعًا من أجل الآخرين ، من أجل الصالح العام واستمرار شعبهم.

 

كان جو سفينة الروح متوتراً وثقيلاً.

نقل الرجل العجوز القطعتين إلى ديوين.

في جميع الاحتمالات. لقد مات بالفعل. ومع ذلك ، في عرق الإله البدائي الذي كان له عدد قليل منهم من البداية ، فقد قدروا أحفادهم قبل كل شيء ولم يتمكنوا من تحمل فكرة فقدانهم أو حتى التخلي عنهم.

 

 

لم يعرف ديوين بما يشعر به. افترقت شفتيه كما لو أنه يريد أن يقول شيئًا ، لكن لم تخرج أي كلمات. تنهد في النهاية.

لم يعرف ديوين بما يشعر به. افترقت شفتيه كما لو أنه يريد أن يقول شيئًا ، لكن لم تخرج أي كلمات. تنهد في النهاية.

 

 

كان يعلم أن فرص العثور على هذا الشاب كانت معدومة تقريبًا.

حمل مرسوم الإله الأسود النقي معه هالة ذبح لا نهاية لها. تحت سيطرة ويتمارك ، طاف ببطء لأعلى.

 

 

في جميع الاحتمالات. لقد مات بالفعل. ومع ذلك ، في عرق الإله البدائي الذي كان له عدد قليل منهم من البداية ، فقد قدروا أحفادهم قبل كل شيء ولم يتمكنوا من تحمل فكرة فقدانهم أو حتى التخلي عنهم.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المعركة. ”

 

 

على وجه الخصوص ، الآن بعد أن كان ويتمارك على وشك الموت قريبًا ، كان يأمل في قلبه أن تستمر سلالة الدم هذه إلى الأمام.

“أريد أن أذهب…”

 

 

“دوجو ، وأنت. ؟”

 

 

 

نظر السيادة الإلهي القديم إلى إمبيريان الآخر ، وعيناه مبتلتان.

 

 

لم يعتقد السيادة الإلهي القديم أن الأمور ستصل الى هذا النحو.

نظر دوجو إلى الوراء بلا مبالاة ، وهز رأسه ببطء.

 

 

 

مقارنةً بـ ويتمارك ، نشأ دوجو في البرية منذ شبابه ، وعاش على شرب دماء الطيور والوحوش. كانت تصرفه أكثر انفصالًا.

في الأصل ، لم يكن تفعيل مراسيم أشورا يعني الموت ، لذلك كان السيادة الإلهي القديم على استعداد لتعيين آخرين لاستخدامها.

 

على الرغم من أن هذه كانت مجرد تقلبات بسيطة ، إلا أنها كانت أشبه بالسلاح الإلهي الذي ظل كامنًا لمدة تريليون سنة ثم بدأ يتحرك ، ويطلق هالة مرعبة.

 

صاح أحد إمبيريان. إذا استمر هذا فلن يمر وقت طويل قبل أن يتم استنفاد احتياطيات طاقة سفينة الأمل بالكامل. في ذلك الوقت ، سيموتون جميعًا!

ذات مرة ، كان قد غامر بالدخول إلى أطلال العالم البدائي كقاتل. كانت يداه ملطختين بدماء فناني القتال.

 

 

 

“ليس لدي الكثير لأقوله. ليس لدي أحفاد ، أنا بمفردى فقط. ”

اختار السيادة الإلهي القديم شخصين ، كلاهما ذروة إمبيريان عرق الإله البدائي. أغمض السيادة الإلهي القديم عينيه بصمت ، مع خطان من الدموع ينهمران على وجهه المتجعد.

 

“إذا كان لديكم أي كلمات تريدون قولها. ”

لم تكن عيون دوجو حزينة ولا سعيدة. بدلاً من ذلك ، احتوت على هدوء هادئ وعزم صارم.

 

 

لقد كان شابًا في السابق ، وكان أيضًا يحب شخصًا ما بعمق.

 

 

“مفهوم!”

ومع ذلك. في حياته الطويلة ، لم تكن المرأة التي أحبها قادرة على إنجاب طفل.

وجود لا يمكن تصوره مع قوة حياة مرعبة لا تضاهى. إذا أحرقوا جزءًا فقط من حياتهم لتفعيل المراسيم الإلهية التي تركها سيد طريق أسورا ، فهل سيكونون قادرين على إصابته بجروح خطيرة؟

 

كان الاثنان منهم ذروة إمبيريان في السنوات الأخيرة من حياتهم. لم يكن هذا كافيًا ليشعر سيادة القديس حسن الحظ بالخوف منه ، لكن ورقة الرمز السوداء في أيديهم كانت مذهلة بالفعل.

كانت القدرات الإنجابية لعرق الإله البدائي منخفضة جدًا. كان الأمر كما لو أن الداو السماوي قد وضع لعنة عليهم.

امتلأت قلوب الجميع بالشك. إذا لم يتمكنوا من جرح المجاعة بشدة ، فكيف يأملون في الهروب؟

 

بدأ شبح أسورا الأسود الضخم في الظهور ببطء.

لقد وصلت نهايته والآن سيموت وحده. ربما كان هذا هو مصيره لكونه قاتلاً ، لكنه لم يعد قاتلاً في الوقت الحالي.

 

 

 

كان جو سفينة الروح متوتراً وثقيلاً.

لقد وصلت نهايته والآن سيموت وحده. ربما كان هذا هو مصيره لكونه قاتلاً ، لكنه لم يعد قاتلاً في الوقت الحالي.

 

في الأصل ، لم يكن تفعيل مراسيم أشورا يعني الموت ، لذلك كان السيادة الإلهي القديم على استعداد لتعيين آخرين لاستخدامها.

انتشر القلق والخوف والغضب وحتى الحزن تجاه المستقبل.

على وجه الخصوص ، الآن بعد أن كان ويتمارك على وشك الموت قريبًا ، كان يأمل في قلبه أن تستمر سلالة الدم هذه إلى الأمام.

 

 

اومضت عيون كل شخص بالنور ، وامتلأت عقولهم بالأفكار.

 

 

1905

شاهد الجميع مغادرة دوجو وويتمارك.

نظر ويتمارك بهدوء إلى مرسوم الإله الطافي أمامه. ثم ، بصرخة رنانة ، أضاء ضوء أحمر من الدم اللامع عينيه. ارتفعت الرياح حول جسده. كان شعره يرفرف لأعلى ورفرفت ثيابه.

 

كانت القدرات الإنجابية لعرق الإله البدائي منخفضة جدًا. كان الأمر كما لو أن الداو السماوي قد وضع لعنة عليهم.

وصعد الاثنان على مقدمة السفينة.

 

 

ككنوز ما وراء مستوى الألوهية ، إذا كان ذروة إمبيريان سيعمل على تنشيط هذه المراسيم الإلهية ، فسيتعين عليهم حرق معظم حياتهم كتكلفة من أجل قتل إله حقيقي.

نظر ابن القديس حسن الحظ إلى هذين الرجلين المسنين على السفينة وابتسم ابتسامة شيطانية. “اثنان من الحمقى يطلبان الموت!”

 

 

كان جو سفينة الروح متوتراً وثقيلاً.

بجانب ابن القديس حسن الحظ ، ركز سيادة القديس حسن الحظ بشكل سريع على الرجلين المسنين.

 

 

لقد كان شابًا في السابق ، وكان أيضًا يحب شخصًا ما بعمق.

كان الاثنان منهم ذروة إمبيريان في السنوات الأخيرة من حياتهم. لم يكن هذا كافيًا ليشعر سيادة القديس حسن الحظ بالخوف منه ، لكن ورقة الرمز السوداء في أيديهم كانت مذهلة بالفعل.

قال إمبيريان إله بدائي قديم . لقد كان ذروة إمبيريان وعاش بالفعل لمدة 80-90 مليون سنة. كان يصل إلى نهاية سنواته ولم يتبق له متسع من الوقت.

 

 

“هذا. مرسوم الإله ؟ جيد! اسمحوا لي أن أرى كيف تبدو هذه القوة المطلقة!

 

 

 

حمل مرسوم الإله الأسود النقي معه هالة ذبح لا نهاية لها. تحت سيطرة ويتمارك ، طاف ببطء لأعلى.

 

 

 

نظر ويتمارك بهدوء إلى مرسوم الإله الطافي أمامه. ثم ، بصرخة رنانة ، أضاء ضوء أحمر من الدم اللامع عينيه. ارتفعت الرياح حول جسده. كان شعره يرفرف لأعلى ورفرفت ثيابه.

 

 

 

في هذه اللحظة ، أطلق ضوءًا يعمي العين. تدفقت موجات هائلة من قوة الحياة منه مثل الأنهار الهائجة ، واندفعت إلى ما لا نهاية في وسط مرسوم الإله.

 

 

 

وفي اللحظة التالية ، غلي كل دمه إلى السطح ، واندفع نحو مرسوم الإله. كان جسد إمبيريان العجوز مغمورًا بنور إلهي مبهر.

 

 

ومع ذلك. في حياته الطويلة ، لم تكن المرأة التي أحبها قادرة على إنجاب طفل.

ثم أضاء النور الإلهي حول دوجو.

“جلالة الملك. ”

 

 

كان وجهه لا يزال باردًا وغير مبالٍ ، لكنه الآن يحتوي على نظرة عميقة عنيدة وغير راغبة!

 

 

 

وصلت حياته إلى نهايتها وهذا لن يتغير. لكنه لم يكن يريد أن تشارك الأجيال القادمة من عرق الإله البدائي مصيره!

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، اندمج سيادة القديس حسن الحظ بطريقة ما مع جسد المجاعة.

 

“مفهوم!”

“إذا كان يجب على السماء أن تدمر عرقي الإلهي ، فعندئذ بدمي الإلهي ، دعني أتحول إلى لهيب شيطاني يحرق السماء!”

 

 

كان هذا هو التألق الأخير الذي أطلقه من حرق حياته!

بدأت دماء دوجو تحترق.

 

 

 

كان هذا هو التألق الأخير الذي أطلقه من حرق حياته!

 

 

نظر ابن القديس حسن الحظ إلى هذين الرجلين المسنين على السفينة وابتسم ابتسامة شيطانية. “اثنان من الحمقى يطلبان الموت!”

في تلك اللحظة ، بدا المرسوم الإلهي وكأنه حي. انبثقت تقلبات طاقة من داخله .

 

 

“ليس لدي الكثير لأقوله. ليس لدي أحفاد ، أنا بمفردى فقط. ”

على الرغم من أن هذه كانت مجرد تقلبات بسيطة ، إلا أنها كانت أشبه بالسلاح الإلهي الذي ظل كامنًا لمدة تريليون سنة ثم بدأ يتحرك ، ويطلق هالة مرعبة.

اختار السيادة الإلهي القديم شخصين ، كلاهما ذروة إمبيريان عرق الإله البدائي. أغمض السيادة الإلهي القديم عينيه بصمت ، مع خطان من الدموع ينهمران على وجهه المتجعد.

 

 

 

 

بدأ شبح أسورا الأسود الضخم في الظهور ببطء.

 

 

نظر السيادة الإلهي القديم إلى إمبيريان الآخر ، وعيناه مبتلتان.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

“هذا هو حفيدي. موهبته الطبيعية لا يمكن اعتبارها كبيرة جدًا ، لكنه كان مجتهدًا في شبابه وبذل قصارى جهده دائمًا. خلال شبابه ، غادر بعناد للذهاب إلى المغامرة ، ودخل أطلال العالم البدائي لتهدئة نفسه في مخاطر العوالم الصوفية هناك. لكن بعد ذلك ، لم يعد. ”

 

 

ترجمة

خطط السيادة الإلهي القديم أن يعنل اثنان على تفعيل مرسوم الإله الأول معًا!

PEKA

 

…..

 

وفي اللحظة التالية ، غلي كل دمه إلى السطح ، واندفع نحو مرسوم الإله. كان جسد إمبيريان العجوز مغمورًا بنور إلهي مبهر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط