نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1909

1909

1909

1909

 

في تلك اللحظة ، انفجرت عيون إمبيريان بريمورديوس بنية القتل المتجمد! على الرغم من أن عقله كان لا يزال صافياً ومشرقاً ، فقد تحولت عيناه إلى اللون الأحمر!

 

 

لم يستطع سيادة القديس حسن الحظ أن يصدق عينيه. كان هناك سحيق مختبئ داخل عرق الآلهة طوال هذا الوقت؟

 

 

“البطريرك السماوى ، لدينا فقط 50٪ من الطاقة المتبقية!”

 

عُرفت المجاعة بأنها الوجود الذي يمكن أن يبتلع كل شيء ، ولكن الآن ابتلع إمبيريان بريمورديوس لحمها ودمها!

اندلع مرسوم أشورا مع ألسنة اللهب السوداء التي احترقت في الغرفة الموجودة تحت الأرض. يمكن اعتبار هذه الغرفة الموجودة تحت الأرض لعرق الآلهة في الأصل كنز روح إمبيريان ، لكنها بدأت تتلاشى تحت هذه النيران الساخنة!

وهكذا ، من البداية إلى النهاية ، تم قطع مجسات التنين الأحمر التي يبلغ طولها آلاف الأميال!

 

 

غرق جسد إمبيريان بريمورديوس في هذه النيران. بدأت هالته ترتفع بسرعة ، وسرعان ما تجاوزت حدود إمبيريان!

 

 

 

كان مرسوم أشورا كنزًا على مستوى ما بعد الألوهية. باستخدامه كدعم ، يمكن أن يرتفع ذروة إمبيريان بسهولة إلى مستوى الألوهية الحقيقية!

 

 

 

ومع ذلك ، فإن ما كان صعباً هو أنه حتى ذروة إمبيريان سيجد صعوبة في تحمل القوة الموجودة في كلمة الإيمان. حتى أنه كان من الممكن أن ينهار جسده وينفجر من الطاقة على الفور.

 

 

 

لكن إمبيريان بريمورديوس كان مختلفًا. كانت قوة جسده قد تجاوزت بالفعل شدة معظم الآلهة الحقيقية.

 

 

كان إمبيريان بريمورديوس قد ابتلع مجسات المجاعة.

على وجه الخصوص ، دفعه الغضب الشديد في قلبه إلى أقصى الحدود ، مما سمح لقوته بالوصول إلى درجة لا يمكن تصورها لفترة قصيرة من الزمن. كانت كل إمكانات حياته تتفجر!

 

 

راه -!

على كتف إمبيريان بريمورديوس ، تحولت الإمبراطورة السماوية شوان شينغ إلى بقعة من الضوء الأزرق غاصت في جسده.

في تلك اللحظة ، انفجرت عيون إمبيريان بريمورديوس بنية القتل المتجمد! على الرغم من أن عقله كان لا يزال صافياً ومشرقاً ، فقد تحولت عيناه إلى اللون الأحمر!

 

 

 

 

 

كان هدف هذا الشيطان هو المجاعة!

في اللحظات الأخيرة من حياتهم سيكونون معًا ويموتون معًا ، ولن ينفصلا مرة أخرى.

لم يكن يعرف أين ذهب السيادة الإلهي القديم ولين مينغ . لقد اختفوا بالفعل لمدة ربع ساعة ؛ لن تكون سفينة الروح قادرة على الاستمرار لفترة أطول!

 

 

تم فتح نفق خروج داخل سفينة الروح. طار إمبيريان بريمورديوس مباشرة. من الآن فصاعدًا ، كان شيطانًا عازمًا على الانتقام!

وهكذا ، سوف يبتلع هذا الفم الضخم إمبيريان بريمورديوس تمامًا!

 

 

……

“كيف يكون هذا ممكنا…؟”

 

 

بوووم!!

“إنك تريد الموت! بما أن هذا هو الأمر ، فسوف ألتهمك! ”

 

على الرغم من أن هذا الشيطان الأسود كان ضخمًا ، مقارنة بالمجاعة بحجم الكوكب ، فقد كان صغيرًا جدًا.

هزت انفجارات مرعبة المساحة الشاسعة. كان سفينة الأمل مثل لعبة صغيرة تم إرسالها تتدهور. تموج الدرع الواقي وارتفع ، وتطاير شرر الطاقة.

بوووم!!

 

هدير!

تحت الهجوم المستمر من سيادة القديس حسن الحظ ، بدأت احتياطيات الطاقة في الانخفاض بسرعة.

 

 

في تلك اللحظة ، سواء كانوا فنانين القديسين أو الأعراق القديمة ، كانوا جميعًا مصابين بالذعر. هذا الشيطان الذي ظهر من العدم قطع أحد مجسات المجاعة!

“البطريرك السماوى ، لدينا فقط 50٪ من الطاقة المتبقية!”

 

 

قطع هذا الفكر فورًا عقل البطريرك السماوي. ولكن بمجرد أن فكر في هذا ، اكتشف أن الشيطان الأسود لم يندفع نحو سيادة القديس حسن الحظ ولكن بدلاً من ذلك اندفع نحو ذروة إمبيريان عرق القديس!

أبلغ إمبيريان إلى البطريرك السماوي. بعد مغادرة السيادة الإلهي القديم ، كان البطريرك السماوي هو الوحيد القادر على إدارة الوضع الفوضوي.

“هذا. ما هذا؟”

 

…..

كا كف البطريرك السماوي مبللة بعرق بارد لكنه ظل يوجه الغرفة بهدوء. لا يمكن أن يكون مرتبكا. حتى لو فقد قلبه وكان يشعر بالذعر ، فإنه على السطح لم يستطع إظهار أي مشاعر.

كان هذا الشيطان سريعًا جدًا ؛ وجد الكثير من الناس صعوبة في رؤية مظهره.

 

 

لم يكن يعرف أين ذهب السيادة الإلهي القديم ولين مينغ . لقد اختفوا بالفعل لمدة ربع ساعة ؛ لن تكون سفينة الروح قادرة على الاستمرار لفترة أطول!

تحت الهجوم المستمر من سيادة القديس حسن الحظ ، بدأت احتياطيات الطاقة في الانخفاض بسرعة.

 

 

لكن في هذا الوقت ، تجمد البطريرك السماوي. نظر خارج الكوة بصدمة مطلقة بينما كان يشاهد شيطانًا ضخمًا يندفع من سفينة الروح ويسرع نحو القديسين.

ومع ذلك ، فإن ما كان صعباً هو أنه حتى ذروة إمبيريان سيجد صعوبة في تحمل القوة الموجودة في كلمة الإيمان. حتى أنه كان من الممكن أن ينهار جسده وينفجر من الطاقة على الفور.

 

لم يستطع سيادة القديس حسن الحظ أن يصدق عينيه. كان هناك سحيق مختبئ داخل عرق الآلهة طوال هذا الوقت؟

كان هدف هذا الشيطان هو المجاعة!

 

 

…..

على الرغم من أن هذا الشيطان الأسود كان ضخمًا ، مقارنة بالمجاعة بحجم الكوكب ، فقد كان صغيرًا جدًا.

هل كانت هذه هي الورقة الرابحة الأخيرة للسيادة الإلهي القديم؟

 

 

“هذا. ما هذا؟”

القوة الكامنة وراء هذه الضربة تجاوزت بالفعل مستوى إمبيريان. أراد سيادة القديس حسن الحظ أن يقطع هذا الشيطان الأسود المجهول .

 

 

كان هذا الشيطان سريعًا جدًا ؛ وجد الكثير من الناس صعوبة في رؤية مظهره.

 

 

 

 

على كتف إمبيريان بريمورديوس ، تحولت الإمبراطورة السماوية شوان شينغ إلى بقعة من الضوء الأزرق غاصت في جسده.

 

 

هل كانت هذه هي الورقة الرابحة الأخيرة للسيادة الإلهي القديم؟

 

 

 

قطع هذا الفكر فورًا عقل البطريرك السماوي. ولكن بمجرد أن فكر في هذا ، اكتشف أن الشيطان الأسود لم يندفع نحو سيادة القديس حسن الحظ ولكن بدلاً من ذلك اندفع نحو ذروة إمبيريان عرق القديس!

 

 

“مم؟ هذا …”

 

 

 

على جانب القديسين ، صُدم سيادة القديس حسن الحظ والمجاعة. من هذا الشيطان الأسود ، يمكن أن يشعر بهالة السحيق !

 

 

في اللحظات الأخيرة من حياتهم سيكونون معًا ويموتون معًا ، ولن ينفصلا مرة أخرى.

“كيف يكون هذا ممكنا…؟”

زأر إمبيريان بريمورديوس. دون أن يغير اتجاهه ، أنطلق النار نحو فم ذلك التنين الدموي العملاق!

 

 

لم يستطع سيادة القديس حسن الحظ أن يصدق عينيه. كان هناك سحيق مختبئ داخل عرق الآلهة طوال هذا الوقت؟

كان إمبيريان بريمورديوس قد ابتلع مجسات المجاعة.

 

وهكذا ، من البداية إلى النهاية ، تم قطع مجسات التنين الأحمر التي يبلغ طولها آلاف الأميال!

ضمن 33 سماء ، كانت الشياطين السحيقة من المحرمات. يمكن ترويض الوحوش الإلهية وإجبارها على أن تصبح وحشًا متعاقدًا من ذروة إمبيريان ، ولكن لا يمكن أبدًا إخماد السحيق. كانت الشياطين السحيقة كائنات شريرة لا تضاهى. كانت حكمتهم منخفضة نسبيًا وكانوا يعتمدون غالبًا على غرائزهم . لقد كانوا أعداء لدودين لجميع أشكال الحياة الذكية!

 

 

 

بالطبع ، كان هناك دائمًا احتمال حدوث شيء مثل “المجاعة”. السحيق الذي يتمتع بدرجة عالية من الحكمة يمكن أن يؤسس عقدًا متساويًا مع عرق ذكي من أجل المنفعة المتبادلة لبعضها البعض. ولكن ، كان السحيق الذكيذو الحكمه في كثير من الأحيان ذروة مستوى الألوهية الحقيقية. لم يؤمن سيادة القديس حسن الحظ أن مثل هذا السحيق القوي سبتحالف مع عرق متراجع مثل عرق الإله البدائي.

 

 

لكن في هذا الوقت ، تجمد البطريرك السماوي. نظر خارج الكوة بصدمة مطلقة بينما كان يشاهد شيطانًا ضخمًا يندفع من سفينة الروح ويسرع نحو القديسين.

“فقط ما الذي يجري…”

 

 

 

تردد سيادة القديس حسن الحظ. لكن في هذا الوقت ، اندفع إمبيريان بريمورديوس نحوه بسرعة لا تصدق!

قطع هذا الفكر فورًا عقل البطريرك السماوي. ولكن بمجرد أن فكر في هذا ، اكتشف أن الشيطان الأسود لم يندفع نحو سيادة القديس حسن الحظ ولكن بدلاً من ذلك اندفع نحو ذروة إمبيريان عرق القديس!

 

 

“إنك تريد الموت! بما أن هذا هو الأمر ، فسوف ألتهمك! ”

 

 

مع صوتي تكسير ، تم إطلاق سكاكين عظمية طويلة من مرفقي إمبيريان بريمورديوس ، وتمددت حتى أصبحت شفرات ضخمة على شكل هلال. كانت هذه الشفرات بطول ألف قدم ومتوهجة بنور إلهي أسود.

سخر سيادة القديس حسن الحظ ببرود. مع فكرة ، اندلعت مجسات تنين كثيفة من جسد المجاعة العملاق. مر سوط التنين هذا على الفور عبر عشرة آلاف ميل من الفضاء ، وضرب الشيطان الأسود!

لبعض الوقت ، شعر جميع فنانو العرق القديم أن قلوبهم تضيق. لم يعرفوا مدى قوة إمبيريان بريمورديوس.

 

 

القوة الكامنة وراء هذه الضربة تجاوزت بالفعل مستوى إمبيريان. أراد سيادة القديس حسن الحظ أن يقطع هذا الشيطان الأسود المجهول .

 

 

1909

راه -!

 

 

 

فتح تنين الدم فكيه ، وعض على إمبيريان بريمورديوس!

تحت الهجوم المستمر من سيادة القديس حسن الحظ ، بدأت احتياطيات الطاقة في الانخفاض بسرعة.

 

وهكذا ، من البداية إلى النهاية ، تم قطع مجسات التنين الأحمر التي يبلغ طولها آلاف الأميال!

في تلك اللحظة ، انفجرت عيون إمبيريان بريمورديوس بنية القتل المتجمد! على الرغم من أن عقله كان لا يزال صافياً ومشرقاً ، فقد تحولت عيناه إلى اللون الأحمر!

القوة الكامنة وراء هذه الضربة تجاوزت بالفعل مستوى إمبيريان. أراد سيادة القديس حسن الحظ أن يقطع هذا الشيطان الأسود المجهول .

 

 

هدير!

 

 

 

زأر إمبيريان بريمورديوس. دون أن يغير اتجاهه ، أنطلق النار نحو فم ذلك التنين الدموي العملاق!

 

 

تم فتح نفق خروج داخل سفينة الروح. طار إمبيريان بريمورديوس مباشرة. من الآن فصاعدًا ، كان شيطانًا عازمًا على الانتقام!

وهكذا ، سوف يبتلع هذا الفم الضخم إمبيريان بريمورديوس تمامًا!

تحطم الفراغ. اقتحم إمبيريان بريمورديوس فك تنين الدم ، واختفى جسده بالكامل!

 

 

لبعض الوقت ، شعر جميع فنانو العرق القديم أن قلوبهم تضيق. لم يعرفوا مدى قوة إمبيريان بريمورديوس.

“مم؟ هذا …”

 

كان هدف هذا الشيطان هو المجاعة!

ابتسم سيادة القديس حسن الحظ ابتسامة شيطانية. لكن في هذا الوقت ، بدا إمبيريان بريمورديوس باردًا ولا يرحم إلى أقصى الحدود.

ومع ذلك ، فإن ما كان صعباً هو أنه حتى ذروة إمبيريان سيجد صعوبة في تحمل القوة الموجودة في كلمة الإيمان. حتى أنه كان من الممكن أن ينهار جسده وينفجر من الطاقة على الفور.

 

في اللحظات الأخيرة من حياتهم سيكونون معًا ويموتون معًا ، ولن ينفصلا مرة أخرى.

كا كا كا!

غرق جسد إمبيريان بريمورديوس في هذه النيران. بدأت هالته ترتفع بسرعة ، وسرعان ما تجاوزت حدود إمبيريان!

 

كا كف البطريرك السماوي مبللة بعرق بارد لكنه ظل يوجه الغرفة بهدوء. لا يمكن أن يكون مرتبكا. حتى لو فقد قلبه وكان يشعر بالذعر ، فإنه على السطح لم يستطع إظهار أي مشاعر.

مع صوتي تكسير ، تم إطلاق سكاكين عظمية طويلة من مرفقي إمبيريان بريمورديوس ، وتمددت حتى أصبحت شفرات ضخمة على شكل هلال. كانت هذه الشفرات بطول ألف قدم ومتوهجة بنور إلهي أسود.

غرق جسد إمبيريان بريمورديوس في هذه النيران. بدأت هالته ترتفع بسرعة ، وسرعان ما تجاوزت حدود إمبيريان!

 

لم يستطع سيادة القديس حسن الحظ أن يصدق عينيه. كان هناك سحيق مختبئ داخل عرق الآلهة طوال هذا الوقت؟

 

شوع!

…..

 

 

تحطم الفراغ. اقتحم إمبيريان بريمورديوس فك تنين الدم ، واختفى جسده بالكامل!

عُرفت المجاعة بأنها الوجود الذي يمكن أن يبتلع كل شيء ، ولكن الآن ابتلع إمبيريان بريمورديوس لحمها ودمها!

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي أغلق فيها تنين الدم فكيه ، انقطعت شفرتان على شكل نصف قمر من خدود تنين الدم. تناثر الدم إلى أسفل بينما استمرت الشفرات في النزول ، بقوة لا يمكن إيقافها!

 

 

 

تدفق الدم ومات التنين الأحمر. كافحت مجسات التنين الأحمر بلا جدوى ، لكن أمام إمبيريان بريمورديوس كان لحمه ودمه لا يختلفان عن التوفو. لم يكن لديه القدرة على مقاومة شفرات عظام إمبيريان بريمورديوس!

بوووم!!

 

عُرفت المجاعة بأنها الوجود الذي يمكن أن يبتلع كل شيء ، ولكن الآن ابتلع إمبيريان بريمورديوس لحمها ودمها!

وهكذا ، من البداية إلى النهاية ، تم قطع مجسات التنين الأحمر التي يبلغ طولها آلاف الأميال!

“البطريرك السماوى ، لدينا فقط 50٪ من الطاقة المتبقية!”

 

 

“ماذا !؟”

قبل ذلك الوقت ، كان المرسوم الإلهي الذي تركه سيد طريق أسورا هو الوحيد القادر على إيذاء المجاعة!

 

كا كف البطريرك السماوي مبللة بعرق بارد لكنه ظل يوجه الغرفة بهدوء. لا يمكن أن يكون مرتبكا. حتى لو فقد قلبه وكان يشعر بالذعر ، فإنه على السطح لم يستطع إظهار أي مشاعر.

في تلك اللحظة ، سواء كانوا فنانين القديسين أو الأعراق القديمة ، كانوا جميعًا مصابين بالذعر. هذا الشيطان الذي ظهر من العدم قطع أحد مجسات المجاعة!

 

 

 

قبل ذلك الوقت ، كان المرسوم الإلهي الذي تركه سيد طريق أسورا هو الوحيد القادر على إيذاء المجاعة!

في اللحظات الأخيرة من حياتهم سيكونون معًا ويموتون معًا ، ولن ينفصلا مرة أخرى.

 

 

“فقط من أنت !؟”

 

 

 

تقلصت عيون سيادة القديس حسن الحظ. يمكن أن يشعر بنية القتل المروّع من عيون هذا الشيطان الأسود ، كما لو أنهما يشتركان في ضغينة عميقة لا تُغتفر.

……

 

 

متى أصبح عدو مع سحيق ؟

كان هدف هذا الشيطان هو المجاعة!

 

 

لم يتكلم إمبيريان بريمورديوس. على مرفقيه ، كانت شفرات الهلال تتأرجح ، مما تسبب في تطاير الدم. تم قطع مجسات التنين الأحمر بالكامل إلى النصف بواسطة إمبيريان بريمورديوس!

لم يكن يعرف أين ذهب السيادة الإلهي القديم ولين مينغ . لقد اختفوا بالفعل لمدة ربع ساعة ؛ لن تكون سفينة الروح قادرة على الاستمرار لفترة أطول!

 

 

بعد قطعه عن جسده الأم ، تحولت المجسات على الفور إلى ماء دموي في السماء. ثم حدث شيء مروع. فتح إمبيريان بريمورديوس فمه وظهرت دوامة جر مرعبة تبتلع كل ماء الدم هذا!

 

 

متى أصبح عدو مع سحيق ؟

كان إمبيريان بريمورديوس قد ابتلع مجسات المجاعة.

 

 

ومع ذلك ، فإن ما كان صعباً هو أنه حتى ذروة إمبيريان سيجد صعوبة في تحمل القوة الموجودة في كلمة الإيمان. حتى أنه كان من الممكن أن ينهار جسده وينفجر من الطاقة على الفور.

عُرفت المجاعة بأنها الوجود الذي يمكن أن يبتلع كل شيء ، ولكن الآن ابتلع إمبيريان بريمورديوس لحمها ودمها!

 

 

 

 

بعد قطعه عن جسده الأم ، تحولت المجسات على الفور إلى ماء دموي في السماء. ثم حدث شيء مروع. فتح إمبيريان بريمورديوس فمه وظهرت دوامة جر مرعبة تبتلع كل ماء الدم هذا!

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

لكن في هذا الوقت ، تجمد البطريرك السماوي. نظر خارج الكوة بصدمة مطلقة بينما كان يشاهد شيطانًا ضخمًا يندفع من سفينة الروح ويسرع نحو القديسين.

 

على الرغم من أن هذا الشيطان الأسود كان ضخمًا ، مقارنة بالمجاعة بحجم الكوكب ، فقد كان صغيرًا جدًا.

 

فتح تنين الدم فكيه ، وعض على إمبيريان بريمورديوس!

ترجمة

 

PEKA

 

…..

وهكذا ، من البداية إلى النهاية ، تم قطع مجسات التنين الأحمر التي يبلغ طولها آلاف الأميال!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط