نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1910

1910

1910

1910

 

“للاستيلاء على جثة سحيق ، لقد دفعتني في الواقع إلى تذكر شخص ما. قبل 100000 عام ، كان هناك إنسان حاول قضم أكثر مما يستطيع مضغه وحاول تقليد سيد طريق أسورا من خلال إنشاء داو سامسارا الخاص به . في النهاية ، تم إسقاط خططه من قبلي ، وأخذت حبة روح الضباب العظيم. ثم سقط في الهاوية المظلمة غير قادر على الهروب. وإذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، في ذلك الوقت كانت هناك امرأة بجانبه ، واحدة جاءت من عرق الإله البدائي. ”

 

 

 

 

“هذه المرة ، هل تعتقد أن شفرات عظامك ستظل مفيدة؟”

كانت الحقيقة أن سيادة القديس حسن الحظ قد خمّن بالفعل أن هدف إمبيريان بريمورديوس هو التأخير لبعض الوقت حتى تتمكن الأعراق القديمة المتبقية من الفرار.

 

تم تقسيم مجسات التنين العظمي إلى نصفين. كان إمبيريان بريمورديوس مغمورًا بالدماء ، وكأنه شيطان صاعد!

الكراك الكراك كا!

كان صوت السيادة الإلهي القديم كئيبًا. كان الجميع صامتين. كانوا يعلمون أن إمبيريان بريمورديوس يضحى بحياته لكسب الوقت لهم لذا لا يمكن السماح له بالموت عبثًا.

 

حبة روح الضباب العظيم!

بدأ لحم ودم إمبيريان بريمورديوس وخطوط الطول في إصدار صوت تصفيق مدوي. بعد ابتلاع لحم ودم المجاعة ، تم امتصاص قوة أكبر في جسده. بداخله ، بدا الأمر وكأن بركانًا على وشك الانفجار في أي لحظة.

“هاهاهاها!”

 

بعد 100000 عام ، رأى إمبيريان بريمورديوس مرة أخرى هذه الأداة الإلهية التي أوصلته إلى ارتفاعات لا يمكن تصورها ولكنها أرسلته أيضًا إلى الانهيار. تقلب قلبه بشدة!

“ما هذا الشيطان؟ يمكنه حتى أن يبتلع لحم ودم المجاعة؟ ”

تم تقسيم مجسات التنين العظمي إلى نصفين. كان إمبيريان بريمورديوس مغمورًا بالدماء ، وكأنه شيطان صاعد!

 

“بريمورديوس؟ أتذكر أن هذا كان اسمك. قبل 100000 عام ، انتزعت حبة روح الضباب العظيم من يديك. الآن ، سأستخدم حبة روح الضباب العظيم لقتلك وإنهاء قصتنا. لقد استخدمت حبة روح الضباب العظيم لامتصاص جوهر اللحم والدم لتنمية طريقك القتالى ، لذلك سأستخدم الآن حبة روح الضباب العظيم لامتصاص جوهر لحمك ودمك. أفترض أنه يمكنك اعتبار هذا نوعًا من الكارما ، هل تريد الدفع؟ ها ها ها ها! مم. ام انك تريد أن تهرب؟ لتعتقد أنه يمكنك ممارسة الحيل معي ، فأنت لا تزال غير جيد بما فيه الكفاية! ”

داخل سفينة الأمل ، عندما رأى إمبيريان الأعراق القديمة الشيطان الأسود ، كانوا جميعًا مرتبكين ؛ لم يعرفوا فقط ما هي الخطط التي يجب القيام بها.

كيف يمكن أن يسمح بحدوث مثل هذا الشيء؟ على وجه الخصوص ، على قمة سفينة الأمل ، كان لا يزال هناك لين مينغ ، شخص كان عليه أن يقتله قبل كل شيء!

 

 

“لقد وصل هذا الشيطان الأسود إلى حدود الألوهية الحقيقية ويمكنه حتى امتصاص لحم ودم المجاعة لزيادة طاقته الخاصة. هذا مرعب ، لكنه ليس خصم المجاعة “.

 

 

اكرهه. أكره نفسى . أكره الضعف.

هز البطريرك السماوي رأسه. بعد اندماج سيادة القديس حسن الحظ مع المجاعة ، أصبحوا وجودًا لا يقهر تقريبًا. يمثل سيادة القديس حسن الحظ أعلى القوانين وأكبر قوة ، في حين أن المجاعة مثلت قوة حياة غير مفهومة وقدرة دفاعية.

بوووم!

 

تحركت أفكار سيادة القديس حسن الحظ واندفعت العشرات من تنانين العظام المتحولة إلى الخارج!

مع اندماج الاثنين معًا ، لم يكن لديهم أي نقاط ضعف تقريبًا!

سقط ديوين على ركبتيه. شعر وكأن سكينًا طُعن في قلبه وكان يلتوي حوله. بينما كان لين مينغ يقف خلف السيادة الإلهي القديم ، نظر إلى ديوين الذي كان يبكي بالدموع وتعاطف بشدة مع ألمه. كان هذا لأنه فهم ما كان يشعر به ديوين.

 

سقط ديوين على ركبتيه. شعر وكأن سكينًا طُعن في قلبه وكان يلتوي حوله. بينما كان لين مينغ يقف خلف السيادة الإلهي القديم ، نظر إلى ديوين الذي كان يبكي بالدموع وتعاطف بشدة مع ألمه. كان هذا لأنه فهم ما كان يشعر به ديوين.

في هذه الحالة ، لم يؤمن البطريرك السماوي بأن هناك وجود قادر على قتل سيادة القديس حسن الحظ. هذا ما يعنيه التفاوت المطلق في القوة!

تشدد قلب السيادة القديم . في الأصل ، كان من الصعب بالفعل التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ والمجاعة ، ولكن الآن كان هناك أيضًا حبة روح الضباب العظيم . سقط إمبيريان بريمورديوس فجأة في مأزق حياة أو موت!

 

عند رؤية هذا ، شعر العديد من إمبيريان الأعراق القديمة على سفينة الأمل بأن قلوبهم تتخطى النبض. في هذا الوقت ، فتحت أبواب غرفة التحكم الرئيسية ودخل فيها رجل ذو ظهر منحني ، يدعمه لين مينغ.

“هاهاهاها!”

 

 

في الفراغ ، عوى سيادة القديس حسن الحظ بالسخرية ، وترددت صيحاته في الفضاء اللامتناهي. “لم أفكر أبدًا أنه سيكون هناك وحش مثلك في عرق الإله البدائي! ومع ذلك. يبدو أنك تعتمد على بعض القوة الخارجية من أجل رفع قوتك إلى مستوى الألوهية الحقيقية؟ كيف يمكن لشخص مثلك أن يكون خصمى؟ في النهاية ، لن تصبح سوى طعام من أجل المجاعة “.

“قم بتنشيط تشكيل مصفوفة السفينه مع كل ما لديك! نحن سنخرج من هنا! ”

 

 

عندما تحدث سيادة القديس حسن الحظ ، انفجرت رؤوس التنين الحمراء من جسده. تلوت رؤوس التنين هذه في الفضاء والتفت ببطء . ظهرت طبقات سميكة من الدروع العظمية على سطح هذه التنانين الحمراء.

 

 

 

لقد تحولت التنانين التي كانت مصنوعة من لحم ودم إلى تنانين عظم.

 

 

 

“هذه المرة ، هل تعتقد أن شفرات عظامك ستظل مفيدة؟”

 

“افتح مصفوفة الطاقة وصب كل طاقتك. استعد للاختراق! ”

ظهرت ابتسامة ازدراء على وجه سيادة القديس حسن الحظ. مع زئير التنين ، اندفع أكثر من مائة تنين عظمي نحو إمبيريان بريمورديوس.

 

 

ترجمة

بالمقارنة مع إمبيريان بريمورديوس ، كان جسد المجاعة كبيرًا جدًا. يمكن لمخالب التنين العظمي المرعبة أن تخترق الكوكب بسهولة.

كان صوت السيادة الإلهي القديم كئيبًا. كان الجميع صامتين. كانوا يعلمون أن إمبيريان بريمورديوس يضحى بحياته لكسب الوقت لهم لذا لا يمكن السماح له بالموت عبثًا.

 

 

بوووم!

 

 

“افتح مصفوفة الطاقة وصب كل طاقتك. استعد للاختراق! ”

اشتعل إمبيريان بريمورديوس بالطاقة. لقد تحول إلى شعاع أسود من الضوء يندفع نحو تلك التنانين العظمية. تحطمت الشفرات العظمية في مرفقيه ، لتشكل قوسًا من الضوء ينتشر لمئات الآلاف من الأميال!

كااااا!

 

 

انتشر الدم وتحطم درع التنين العظمي. لكن في اللحظة التالية ، أخذ تنينان عظميان مكانهما ، اندفع كل منهما نحو إمبيريان بريمورديوس في هجوم كماشة.

 

 

 

بينغ!

أصبحت بشرة سيادة القديس حسن الحظ باردة ومميتة ، مع نية قاتلة تنفجر من عينيه! اكتشف أن سفينة الأمل كانت تستهلك الطاقة فى محاولة الهروب.

 

“بريمورديوس؟ أتذكر أن هذا كان اسمك. قبل 100000 عام ، انتزعت حبة روح الضباب العظيم من يديك. الآن ، سأستخدم حبة روح الضباب العظيم لقتلك وإنهاء قصتنا. لقد استخدمت حبة روح الضباب العظيم لامتصاص جوهر اللحم والدم لتنمية طريقك القتالى ، لذلك سأستخدم الآن حبة روح الضباب العظيم لامتصاص جوهر لحمك ودمك. أفترض أنه يمكنك اعتبار هذا نوعًا من الكارما ، هل تريد الدفع؟ ها ها ها ها! مم. ام انك تريد أن تهرب؟ لتعتقد أنه يمكنك ممارسة الحيل معي ، فأنت لا تزال غير جيد بما فيه الكفاية! ”

تم تحطيم الفراغ. تم إرسال إمبيريان بريمورديوس إلى الوراء مثل النيزك

ابتسم سيادة القديس حسن الحظ بلا رحمة. “على الرغم من أنكم مجرد نمل ، إلا أنني لن أسمح بأدنى فرصة للهروب! سأبذل قصارى جهدي لخنقكم جميعًا حتى الموت وإنهاء كل هذا! ”

 

 

ومع ذلك ، كان جسده صلبًا بشكل لا يصدق. حتى بعد دفعه للخلف ، تحرك على الفور في الفضاء وأنطلق إلى الأمام مرة أخرى!

وفي هذا الوقت ، ظهر سحر من على بعد ملايين الأميال ، يختم المجاعة ، وسيادة القديس حسن الحظ ، وسفينة الأمل في الداخل!

 

انفجرت عيون إمبيريان بريمورديوس الدموية الحمراء بنية قتل كثيفه . ومع ذلك ، لم يفقد عقلة. توغل في ساحة معركة السماء المرصعة بالنجوم ، متجنبًا هجمات تنانين العظام الحمراء. كان يشعر بالفعل أن هجماته لم تكن كافية لتهديد االمجاعة. وبالتالي ، كان بحاجة إلى مهاجمة جوهر المجاعة – سيادة القديس حسن الحظ. ومع ذلك. عند مقارنة قوته ضد سيادة القديس حسن الحظ ، حتى لو وصل إليه ، كيف يمكن أن يهزمه؟

عند رؤية هذا ، شعر العديد من إمبيريان الأعراق القديمة على سفينة الأمل بأن قلوبهم تتخطى النبض. في هذا الوقت ، فتحت أبواب غرفة التحكم الرئيسية ودخل فيها رجل ذو ظهر منحني ، يدعمه لين مينغ.

أصبحت بشرة سيادة القديس حسن الحظ باردة ومميتة ، مع نية قاتلة تنفجر من عينيه! اكتشف أن سفينة الأمل كانت تستهلك الطاقة فى محاولة الهروب.

 

حبة روح الضباب العظيم!

كان وجه هذا الرجل العجوز متجعدًا مثل الجوز ، وتم سحب تجاويف عينيه بعمق. كان شعره متناثرًا وعيناه قذرتان. أطلق جسده بالكامل طاقة موت خافتة.

ظهرت ابتسامة ازدراء على وجه سيادة القديس حسن الحظ. مع زئير التنين ، اندفع أكثر من مائة تنين عظمي نحو إمبيريان بريمورديوس.

 

 

كان هذا الرجل العجوز هو السيادة الإلهي القديم ، ولكن في الوقت الحالي ، كانت نيران حياته تتلاشى مثل شمعة في عاصفة ، على استعداد للتلاشي في أي لحظة.

 

 

أمر السيادة الإلهي القديم. كان إمبيريان الحاضرون مهيبين. كانوا يدركون جيدًا أنه حتى مع إمبيريان بريمورديوس ، فإن الرغبة في الخروج من هذا الحصار ستكون مليئة بالصعوبات. كان مقدرا لهذا أن يكون صراعا مريرا.

جلالة السيادة!

“افتح مصفوفة الطاقة وصب كل طاقتك. استعد للاختراق! ”

 

كان هذا السحر يطلق هالة كبيرة وعنيفة. كان ذلك مجال قوة الحظ السعيد . مع قيام سيادة القديس حسن الحظ بختم المساحة المحيطة بمجال قوته الخاص واستخدام العشرات من مخالب التنين العظمي لربط سفينة الأمل ، أصبحت سفينة الأمل الآن مثل حشرة سقطت فى شبكة عنكبوتية ، غير قادرة على الحركة.

 

 

 

عند سماع هذا الاسم ، أصيب العديد من الفنانين القدامى بالحيرة. لقد فهموا هذا الجزء من التاريخ. كان إمبيريان بريمورديوس من النخبة الحقيقية ، ولكن للأسف ، لم يمنحه التاريخ الوقت الكافي للنمو. وإلا ، فربما يكون هو المنقذ الذي تحتاجه هذه الكارثة العظيمة. بالطبع ، كان هذا مجرد احتمال. كان سيادة القديس حسن الحظ والمجاعة المندمجين قويًا للغاية. حتى لو امتلكت البشرية والجنس الإلهي إلهًا أو إلهين حقيقيين ، فسيظل من المستحيل عليهم مواجهة القديسين.

صُدم ديوين والعديد من فناني القتال بالحزن عندما رأوا ظهور ملكهم الإلهي القديم. قبل ذلك ، عندما رأوا الشيطان يندفع ، كانوا قد خمنوا بالفعل أنه مرتبط بالسيادة القديم. ولكن يبدو الآن أن السيادة الإلهي القديم قد دفع بالفعل ثمناً باهظاً من أجل القيام بذلك. كانت حياته تقترب بسرعة من نهايتها!

 

 

حبة روح الضباب العظيم!

“لا داعي للذعر ، أنا لست ميتا بعد. ”

ظهرت ابتسامة ازدراء على وجه سيادة القديس حسن الحظ. مع زئير التنين ، اندفع أكثر من مائة تنين عظمي نحو إمبيريان بريمورديوس.

 

في هذه الحالة ، لم يؤمن البطريرك السماوي بأن هناك وجود قادر على قتل سيادة القديس حسن الحظ. هذا ما يعنيه التفاوت المطلق في القوة!

قال السيادة الإلهي القديم بهدوء ، كما لو كان هذا أمرًا بسيطًا . عندما أحرق السيادة الإلهي القديم مرسوم الإله ، كان قد حافظ على قدر ضئيل من نيران حياته لأنه لم يكن قادرًا على الموت بعد. كان لا يزال بحاجة إلى توجيه الأعراق القديمة المتبقية إلى العالم الإلهي.

 

 

 

“السيد المحترم. ”

كانت الحقيقة أن سيادة القديس حسن الحظ قد خمّن بالفعل أن هدف إمبيريان بريمورديوس هو التأخير لبعض الوقت حتى تتمكن الأعراق القديمة المتبقية من الفرار.

 

 

سقط ديوين على ركبتيه. شعر وكأن سكينًا طُعن في قلبه وكان يلتوي حوله. بينما كان لين مينغ يقف خلف السيادة الإلهي القديم ، نظر إلى ديوين الذي كان يبكي بالدموع وتعاطف بشدة مع ألمه. كان هذا لأنه فهم ما كان يشعر به ديوين.

على سفينة الأمل ، تقلصت عيون لين مينغ. كان العنصر الموجود لدى سيادة القديس حسن الحظ هو حبة روح الضباب العظيم. بصفته إلهًا حقيقيًا متخصصًا في تحول الجسد ، إذا أطلق سيادة القديس حسن الحظ هجومًا مع حبة روح الضباب العظيم ، فقد يكون ذلك أمرًا لا يمكن تصوره!

 

 

اكرهه. أكره نفسى . أكره الضعف.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

كان صوت السيادة الإلهي القديم كئيبًا. كان الجميع صامتين. كانوا يعلمون أن إمبيريان بريمورديوس يضحى بحياته لكسب الوقت لهم لذا لا يمكن السماح له بالموت عبثًا.

“هذا الشيطان الأسود. ” لم يستطع إمبيريان إلا أن يسأل.

 

 

 

“لقد كان في يوم من الأيام ابنًا فخورًا للسماء وينتمي إلى العرق البشري. لقد أصبح بالفعل سحيق. قبل 100000 عام ، كان اسمه. إمبيريان بريمورديوس. ” .

تشدد قلب السيادة القديم . في الأصل ، كان من الصعب بالفعل التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ والمجاعة ، ولكن الآن كان هناك أيضًا حبة روح الضباب العظيم . سقط إمبيريان بريمورديوس فجأة في مأزق حياة أو موت!

 

 

“إمبيريان بريمورديوس؟”

كانت الحقيقة أن سيادة القديس حسن الحظ قد خمّن بالفعل أن هدف إمبيريان بريمورديوس هو التأخير لبعض الوقت حتى تتمكن الأعراق القديمة المتبقية من الفرار.

 

انتشر الدم وتحطم درع التنين العظمي. لكن في اللحظة التالية ، أخذ تنينان عظميان مكانهما ، اندفع كل منهما نحو إمبيريان بريمورديوس في هجوم كماشة.

عند سماع هذا الاسم ، أصيب العديد من الفنانين القدامى بالحيرة. لقد فهموا هذا الجزء من التاريخ. كان إمبيريان بريمورديوس من النخبة الحقيقية ، ولكن للأسف ، لم يمنحه التاريخ الوقت الكافي للنمو. وإلا ، فربما يكون هو المنقذ الذي تحتاجه هذه الكارثة العظيمة. بالطبع ، كان هذا مجرد احتمال. كان سيادة القديس حسن الحظ والمجاعة المندمجين قويًا للغاية. حتى لو امتلكت البشرية والجنس الإلهي إلهًا أو إلهين حقيقيين ، فسيظل من المستحيل عليهم مواجهة القديسين.

 

 

“إمبيريان بريمورديوس؟”

“لا يمكننا البقاء. بريمورديوس ليس مطابق لسيادة القديس حسن الحظ. ”

 

 

عند سماع هذا الاسم ، أصيب العديد من الفنانين القدامى بالحيرة. لقد فهموا هذا الجزء من التاريخ. كان إمبيريان بريمورديوس من النخبة الحقيقية ، ولكن للأسف ، لم يمنحه التاريخ الوقت الكافي للنمو. وإلا ، فربما يكون هو المنقذ الذي تحتاجه هذه الكارثة العظيمة. بالطبع ، كان هذا مجرد احتمال. كان سيادة القديس حسن الحظ والمجاعة المندمجين قويًا للغاية. حتى لو امتلكت البشرية والجنس الإلهي إلهًا أو إلهين حقيقيين ، فسيظل من المستحيل عليهم مواجهة القديسين.

كان صوت السيادة الإلهي القديم كئيبًا. كان الجميع صامتين. كانوا يعلمون أن إمبيريان بريمورديوس يضحى بحياته لكسب الوقت لهم لذا لا يمكن السماح له بالموت عبثًا.

 

 

“للاستيلاء على جثة سحيق ، لقد دفعتني في الواقع إلى تذكر شخص ما. قبل 100000 عام ، كان هناك إنسان حاول قضم أكثر مما يستطيع مضغه وحاول تقليد سيد طريق أسورا من خلال إنشاء داو سامسارا الخاص به . في النهاية ، تم إسقاط خططه من قبلي ، وأخذت حبة روح الضباب العظيم. ثم سقط في الهاوية المظلمة غير قادر على الهروب. وإذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، في ذلك الوقت كانت هناك امرأة بجانبه ، واحدة جاءت من عرق الإله البدائي. ”

“افتح مصفوفة الطاقة وصب كل طاقتك. استعد للاختراق! ”

مع اندماج الاثنين معًا ، لم يكن لديهم أي نقاط ضعف تقريبًا!

 

PEKA

أمر السيادة الإلهي القديم. كان إمبيريان الحاضرون مهيبين. كانوا يدركون جيدًا أنه حتى مع إمبيريان بريمورديوس ، فإن الرغبة في الخروج من هذا الحصار ستكون مليئة بالصعوبات. كان مقدرا لهذا أن يكون صراعا مريرا.

 

 

سخر سيادة القديس حسن الحظ ببرود. من البحر الروحي لإمبيرين بريمورديوس ، يمكن أن يشعر بهالة مختلفة عن تلك الموجودة في السحيق الحقيقيةط . لم يكن هذا أمرًا مريعًا ، بل كان شخصًا من أحد الأعراق الذكية.

كااااا!

 

 

بعد 100000 عام ، رأى إمبيريان بريمورديوس مرة أخرى هذه الأداة الإلهية التي أوصلته إلى ارتفاعات لا يمكن تصورها ولكنها أرسلته أيضًا إلى الانهيار. تقلب قلبه بشدة!

تم تقسيم مجسات التنين العظمي إلى نصفين. كان إمبيريان بريمورديوس مغمورًا بالدماء ، وكأنه شيطان صاعد!

 

 

 

ابتلع لحم المجاعة وشرب دم المجاعة لاستعادة طاقته. ولكن بالمقارنة مع المجاعة قوة حياتها الشبيهة بالمحيطات ، كانت القوة القتالية لـ إمبيريان بريمورديوس منخفضة للغاية. حتى الآن ، لم تضعف المجاعة على الإطلاق.

 

 

 

كما قال البطريرك السماوي ، كانت المجاعة خصمًا لا يقهر تقريبًا!

 

 

 

“إذن. أنت لست سحيق ، لكن هذا هو الجسد الذي استولت عليه. ”

 

 

 

سخر سيادة القديس حسن الحظ ببرود. من البحر الروحي لإمبيرين بريمورديوس ، يمكن أن يشعر بهالة مختلفة عن تلك الموجودة في السحيق الحقيقيةط . لم يكن هذا أمرًا مريعًا ، بل كان شخصًا من أحد الأعراق الذكية.

 

 

 

“للاستيلاء على جثة سحيق ، لقد دفعتني في الواقع إلى تذكر شخص ما. قبل 100000 عام ، كان هناك إنسان حاول قضم أكثر مما يستطيع مضغه وحاول تقليد سيد طريق أسورا من خلال إنشاء داو سامسارا الخاص به . في النهاية ، تم إسقاط خططه من قبلي ، وأخذت حبة روح الضباب العظيم. ثم سقط في الهاوية المظلمة غير قادر على الهروب. وإذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، في ذلك الوقت كانت هناك امرأة بجانبه ، واحدة جاءت من عرق الإله البدائي. ”

“السيد المحترم. ”

 

 

تحدث سيادة القديس حسن الحظ ببطء ، مع ابتسامة ساخرة على وجهه. كانت كلماته بمثابة سكين قطعت قلب إمبيريان بريمورديوس.

 

 

“هذه المرة ، هل تعتقد أن شفرات عظامك ستظل مفيدة؟”

انفجرت عيون إمبيريان بريمورديوس الدموية الحمراء بنية قتل كثيفه . ومع ذلك ، لم يفقد عقلة. توغل في ساحة معركة السماء المرصعة بالنجوم ، متجنبًا هجمات تنانين العظام الحمراء. كان يشعر بالفعل أن هجماته لم تكن كافية لتهديد االمجاعة. وبالتالي ، كان بحاجة إلى مهاجمة جوهر المجاعة – سيادة القديس حسن الحظ. ومع ذلك. عند مقارنة قوته ضد سيادة القديس حسن الحظ ، حتى لو وصل إليه ، كيف يمكن أن يهزمه؟

انتشر الدم وتحطم درع التنين العظمي. لكن في اللحظة التالية ، أخذ تنينان عظميان مكانهما ، اندفع كل منهما نحو إمبيريان بريمورديوس في هجوم كماشة.

 

 

“لقد انتهيت !”

 

 

 

من على قمة الجسد الأحمر الدموي للمجاعة ، بسط سيادة القديس حسن الحظ القديس يديه. من بين يديه ظهرت دوامة سوداء. والتفت داخلها كرة سوداء ببطء. كانت هذه الكرة مغطاة بخطوط قديمة ، تتلألأ بالدم باللون الأحمر

تحركت أفكار سيادة القديس حسن الحظ واندفعت العشرات من تنانين العظام المتحولة إلى الخارج!

 

 

حبة روح الضباب العظيم!

 

 

على سفينة الأمل ، تقلصت عيون لين مينغ. كان العنصر الموجود لدى سيادة القديس حسن الحظ هو حبة روح الضباب العظيم. بصفته إلهًا حقيقيًا متخصصًا في تحول الجسد ، إذا أطلق سيادة القديس حسن الحظ هجومًا مع حبة روح الضباب العظيم ، فقد يكون ذلك أمرًا لا يمكن تصوره!

 

 

“للاستيلاء على جثة سحيق ، لقد دفعتني في الواقع إلى تذكر شخص ما. قبل 100000 عام ، كان هناك إنسان حاول قضم أكثر مما يستطيع مضغه وحاول تقليد سيد طريق أسورا من خلال إنشاء داو سامسارا الخاص به . في النهاية ، تم إسقاط خططه من قبلي ، وأخذت حبة روح الضباب العظيم. ثم سقط في الهاوية المظلمة غير قادر على الهروب. وإذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، في ذلك الوقت كانت هناك امرأة بجانبه ، واحدة جاءت من عرق الإله البدائي. ”

“بريمورديوس ، كن حذرًا!”

 

 

 

تشدد قلب السيادة القديم . في الأصل ، كان من الصعب بالفعل التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ والمجاعة ، ولكن الآن كان هناك أيضًا حبة روح الضباب العظيم . سقط إمبيريان بريمورديوس فجأة في مأزق حياة أو موت!

زأرت هذه التنانين العظمية ، وأجسادها مثل أشعة الضوء لأنها مرت على الفور عبر عشرات الآلاف من الأميال وهاجمت سفينة الأمل!

 

 

“قم بتنشيط تشكيل مصفوفة السفينه مع كل ما لديك! نحن سنخرج من هنا! ”

 

ترجمة

أمر السيادة الإلهي القديم. وفي هذا الوقت ، أضاء اللهب الأسود حول جسد إمبيريان بريمورديوس. في عينيه المحمرتين بالدماء ، انعكس ظل حبة روح الضباب العظيم .

 

 

 

بعد 100000 عام ، رأى إمبيريان بريمورديوس مرة أخرى هذه الأداة الإلهية التي أوصلته إلى ارتفاعات لا يمكن تصورها ولكنها أرسلته أيضًا إلى الانهيار. تقلب قلبه بشدة!

“لا داعي للذعر ، أنا لست ميتا بعد. ”

 

 

“بريمورديوس؟ أتذكر أن هذا كان اسمك. قبل 100000 عام ، انتزعت حبة روح الضباب العظيم من يديك. الآن ، سأستخدم حبة روح الضباب العظيم لقتلك وإنهاء قصتنا. لقد استخدمت حبة روح الضباب العظيم لامتصاص جوهر اللحم والدم لتنمية طريقك القتالى ، لذلك سأستخدم الآن حبة روح الضباب العظيم لامتصاص جوهر لحمك ودمك. أفترض أنه يمكنك اعتبار هذا نوعًا من الكارما ، هل تريد الدفع؟ ها ها ها ها! مم. ام انك تريد أن تهرب؟ لتعتقد أنه يمكنك ممارسة الحيل معي ، فأنت لا تزال غير جيد بما فيه الكفاية! ”

أصبحت بشرة سيادة القديس حسن الحظ باردة ومميتة ، مع نية قاتلة تنفجر من عينيه! اكتشف أن سفينة الأمل كانت تستهلك الطاقة فى محاولة الهروب.

 

قال السيادة الإلهي القديم بهدوء ، كما لو كان هذا أمرًا بسيطًا . عندما أحرق السيادة الإلهي القديم مرسوم الإله ، كان قد حافظ على قدر ضئيل من نيران حياته لأنه لم يكن قادرًا على الموت بعد. كان لا يزال بحاجة إلى توجيه الأعراق القديمة المتبقية إلى العالم الإلهي.

أصبحت بشرة سيادة القديس حسن الحظ باردة ومميتة ، مع نية قاتلة تنفجر من عينيه! اكتشف أن سفينة الأمل كانت تستهلك الطاقة فى محاولة الهروب.

“افتح مصفوفة الطاقة وصب كل طاقتك. استعد للاختراق! ”

 

“السيد المحترم. ”

كانت الحقيقة أن سيادة القديس حسن الحظ قد خمّن بالفعل أن هدف إمبيريان بريمورديوس هو التأخير لبعض الوقت حتى تتمكن الأعراق القديمة المتبقية من الفرار.

عند سماع هذا الاسم ، أصيب العديد من الفنانين القدامى بالحيرة. لقد فهموا هذا الجزء من التاريخ. كان إمبيريان بريمورديوس من النخبة الحقيقية ، ولكن للأسف ، لم يمنحه التاريخ الوقت الكافي للنمو. وإلا ، فربما يكون هو المنقذ الذي تحتاجه هذه الكارثة العظيمة. بالطبع ، كان هذا مجرد احتمال. كان سيادة القديس حسن الحظ والمجاعة المندمجين قويًا للغاية. حتى لو امتلكت البشرية والجنس الإلهي إلهًا أو إلهين حقيقيين ، فسيظل من المستحيل عليهم مواجهة القديسين.

 

ومع ذلك ، كان جسده صلبًا بشكل لا يصدق. حتى بعد دفعه للخلف ، تحرك على الفور في الفضاء وأنطلق إلى الأمام مرة أخرى!

كيف يمكن أن يسمح بحدوث مثل هذا الشيء؟ على وجه الخصوص ، على قمة سفينة الأمل ، كان لا يزال هناك لين مينغ ، شخص كان عليه أن يقتله قبل كل شيء!

كااااا!

 

“لقد انتهيت !”

” كم انتم ساذجون . لقد تم إغلاق إحساسي بكم جميعًا طوال هذا الوقت. كيف يمكنكم الهرب؟ ستختفي الأعراق القديمة إلى الأبد في التاريخ! ”

 

 

 

تحركت أفكار سيادة القديس حسن الحظ واندفعت العشرات من تنانين العظام المتحولة إلى الخارج!

كان وجه هذا الرجل العجوز متجعدًا مثل الجوز ، وتم سحب تجاويف عينيه بعمق. كان شعره متناثرًا وعيناه قذرتان. أطلق جسده بالكامل طاقة موت خافتة.

 

 

زأرت هذه التنانين العظمية ، وأجسادها مثل أشعة الضوء لأنها مرت على الفور عبر عشرات الآلاف من الأميال وهاجمت سفينة الأمل!

 

 

 

بوووم!

اشتعل إمبيريان بريمورديوس بالطاقة. لقد تحول إلى شعاع أسود من الضوء يندفع نحو تلك التنانين العظمية. تحطمت الشفرات العظمية في مرفقيه ، لتشكل قوسًا من الضوء ينتشر لمئات الآلاف من الأميال!

 

 

اهتزت سفينة الأمل بعنف. تشابك الهيكل الذي كان طوله آلاف الأميال بعشرات من تنانين العظام!

 

 

 

وفي هذا الوقت ، ظهر سحر من على بعد ملايين الأميال ، يختم المجاعة ، وسيادة القديس حسن الحظ ، وسفينة الأمل في الداخل!

 

 

سخر سيادة القديس حسن الحظ ببرود. من البحر الروحي لإمبيرين بريمورديوس ، يمكن أن يشعر بهالة مختلفة عن تلك الموجودة في السحيق الحقيقيةط . لم يكن هذا أمرًا مريعًا ، بل كان شخصًا من أحد الأعراق الذكية.

كان هذا السحر يطلق هالة كبيرة وعنيفة. كان ذلك مجال قوة الحظ السعيد . مع قيام سيادة القديس حسن الحظ بختم المساحة المحيطة بمجال قوته الخاص واستخدام العشرات من مخالب التنين العظمي لربط سفينة الأمل ، أصبحت سفينة الأمل الآن مثل حشرة سقطت فى شبكة عنكبوتية ، غير قادرة على الحركة.

كان وجه هذا الرجل العجوز متجعدًا مثل الجوز ، وتم سحب تجاويف عينيه بعمق. كان شعره متناثرًا وعيناه قذرتان. أطلق جسده بالكامل طاقة موت خافتة.

 

“بريمورديوس ، كن حذرًا!”

ابتسم سيادة القديس حسن الحظ بلا رحمة. “على الرغم من أنكم مجرد نمل ، إلا أنني لن أسمح بأدنى فرصة للهروب! سأبذل قصارى جهدي لخنقكم جميعًا حتى الموت وإنهاء كل هذا! ”

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

“لقد كان في يوم من الأيام ابنًا فخورًا للسماء وينتمي إلى العرق البشري. لقد أصبح بالفعل سحيق. قبل 100000 عام ، كان اسمه. إمبيريان بريمورديوس. ” .

 

عند سماع هذا الاسم ، أصيب العديد من الفنانين القدامى بالحيرة. لقد فهموا هذا الجزء من التاريخ. كان إمبيريان بريمورديوس من النخبة الحقيقية ، ولكن للأسف ، لم يمنحه التاريخ الوقت الكافي للنمو. وإلا ، فربما يكون هو المنقذ الذي تحتاجه هذه الكارثة العظيمة. بالطبع ، كان هذا مجرد احتمال. كان سيادة القديس حسن الحظ والمجاعة المندمجين قويًا للغاية. حتى لو امتلكت البشرية والجنس الإلهي إلهًا أو إلهين حقيقيين ، فسيظل من المستحيل عليهم مواجهة القديسين.

 

 

ترجمة

 

PEKA

 

…..

 

ابتسم سيادة القديس حسن الحظ بلا رحمة. “على الرغم من أنكم مجرد نمل ، إلا أنني لن أسمح بأدنى فرصة للهروب! سأبذل قصارى جهدي لخنقكم جميعًا حتى الموت وإنهاء كل هذا! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط