نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1911

1911

1911

1911

“لا داعي للذعر!” أخذ السيادة الإلهي القديم نفسا عميقا. في وسط الحياة والموت ، بدا أن صوت السيادة الإلهي القديم صاحب سحر غريب وساحر كان يهدئ الجميع. “لا تزال لدينا فرصة ، وهي أيضًا فرصتنا الأخيرة. ”

ارتفع الإثنان في الفراغ.

 

 

 

 

…..

لم يعد الزعيمان القديمان بحاجة لقيادة هذه المعركة لأن مهمتهما قد اكتملت. إذا لم يتمكنوا من الفوز في هذه المعركة ، فلا معنى للوجود. وإذا تمكنوا من الفوز ، فإن بقايا الأعراق القديمة ستكون قادرة على الهروب حتى بدون توجيههم ، الفرار إلى سماء مفتوحة.

 

كان لدى حبة روح الضباب العظيم قوة ابتلاع ، لكن هذه القوة المظلمة كانت بمثابة ختم!

“عليك اللعنة!”

 

 

هز السيادة الإلهي القديم رأسه. “إنه في الماضي. اليوم سنقاتل معًا مرة أخرى ، وستكون هذه آخر مرة. ”

على سفينة الأمل ، شعر الإمبيريان بأن قلوبهم تنفجر باليأس. كانت مخالب تنين العظام التي انطلقت من المجاعة قوية للغاية. مجرد تنين عظمي واحد لا يمكن قطعه حتى مع الهجوم الشامل لقمة إمبيريان. ليس ذلك فحسب ، بل كان هناك العشرات من تنانين العظام التي ربطت سفينة الأمل. سيكون من المستحيل التحرر!

 

 

طغت هذه القوة المظلمة على السماوات ، واكتسحت العالم. كانت مثل الشمس السوداء مع عدد لا يحصى من المجسات السوداء تنتشر منها.

“ماذا نفعل؟” كان فنانو العرق القديم قلقين. نظر كثير من الناس نحو السيادة الإلهي القديم . في هذه اللحظة الحرجة ، كان هذا الرجل العجوز الذي كان على وشك الموت لا يزال الزعيم الروحي لكل الحاضرين.

” أعرف. ”

 

 

“لا داعي للذعر!” أخذ السيادة الإلهي القديم نفسا عميقا. في وسط الحياة والموت ، بدا أن صوت السيادة الإلهي القديم صاحب سحر غريب وساحر كان يهدئ الجميع. “لا تزال لدينا فرصة ، وهي أيضًا فرصتنا الأخيرة. ”

لم يعد الزعيمان القديمان بحاجة لقيادة هذه المعركة لأن مهمتهما قد اكتملت. إذا لم يتمكنوا من الفوز في هذه المعركة ، فلا معنى للوجود. وإذا تمكنوا من الفوز ، فإن بقايا الأعراق القديمة ستكون قادرة على الهروب حتى بدون توجيههم ، الفرار إلى سماء مفتوحة.

 

 

أخرج السيادة الإلهي القديم مرسوم أشورا الأخير – الختم!

 

 

على سفينة الأمل ، أخذ الملك القديم مرسوم ختم الإله .

من بين المراسيم الثلاثة كان هناك – “هجوم” ، و “كلمة الإيمان” الداعم ، و “كلمة الختم” النهائية.

PEKA

 

 

لكن الختم.

كان سيادة القديس حسن الحظ قد سُجن بالفعل ولم يكن قادرًا على المراوغة على الإطلاق. والأسوأ من ذلك كله ، أنه حتى الثقب الأسود الهائج تمامًا من حبة روح الضباب العظيم سيُغلق معه!

 

جلبت أشعة الضوء هذه معهم الهالة اللامتناهية لإله حرب أشورا ، الذي يمتلك قوة ختم لا نهاية له.

في أذهان الحاضرين ، كان الختم الأضعف بين مراسيم أشورا الثلاثة ، لأنها كانت ذات قوة هجومية ضعيفة لا يمكن استخدامها إلا للسجن.

باكا! باكا!

 

 

بالاعتماد على كلمة الختم ، هل يمكنهم عكس مسار القدر؟

على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ عرف أن عرق الإله البدائي كان لديه عدد قليل من المراسيم الآلهة التي تم وضعها شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا ، في الواقع لم يكن متأكدًا من التأثيرات أو الغرض من استخدامها.

 

1911

في هذا الوقت في الفراغ ، بدأ سيادة القديس حسن الحظ هجومه الأخير!

 

 

 

كانت حبة روح الضباب العظيم مثل الثقب الأسود. كانت تطفو فوق رأس سيادة القديس حسن الحظ ، وكانت القوة تغلي!

بالتحدث الى هنا ، ابتسم الرجلان المسنان ، وكانت ابتسامتهم مشرقة وواثقة. أضاء مرسوم الإله أكثر وأكثر . أغلق السيادة الإلهي القديم عينيه قائلاً ، “سأضطر إلى الاعتماد عليك. لم يبق لدي الكثير من القوة “.

 

نظر البطريرك السماوي إلى السيادة الإلهي القديم وقال ، “عندما كنا صغارًا ، استكشفنا معًا أطلال العالم البدائي. في حياتنا ، لا أتذكر عدد المرات التي قاتلنا فيها جنبًا إلى جنب. حتى عندما كان علينا أن نقاتل بعضنا البعض ، كان ذلك من أجل شعبنا. ومع ذلك. كنت دائمًا أسوأ منك قليلاً. ”

نشر سيادة القديس حسن الحظ ذراعيه ، مما سمح للطاقة بتغطية جسده بتهور. طار شعره الطويل إلى الأعلى!

 

 

من بين المراسيم الثلاثة كان هناك – “هجوم” ، و “كلمة الإيمان” الداعم ، و “كلمة الختم” النهائية.

ظهرت أختام لعنة غريبة على سطح جسده ، كل ختم لعنة يطابق تلك الموجودة على حبة روح الضباب العظيم!

 

 

 

“بريمورديوس ، بقايا الأعراق القديمة ، اسمحوا لي باستخدام حبة روح الضباب العظيم هذه لتوصيلكم جميعًا إلى الطريق المؤدي إلى الجحيم!”

ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يعد هدفه المجاعة ، بل الجسد الرئيسي لسيادة القديس حسن الحظ!

 

“يجب أن نتحرك!”

بعثت حبة روح الضباب العظيم ضوءًا أحمر ضبابيًا. انحرف الفراغ عن بعضه البعض حيث اندفعت قوة شفط مرعبة إلى الخارج!

همم –

 

في الفراغ ، أصبحت دوامة حبة روح الضباب العظيم قوية بشكل متزايد. شعر جميع فناني القتال القريبين في الفضاء بقوة البلع المروعة التي بدت وكأنها تسحب جوهر دمائهم ، وتريد سحب كل الدماء من أجسادهم!

عوى إمبيريان بريمورديوس. على حافة الحياة والموت ، بدأ بحرق جوهر دمه بتهور. بصفته شيطانًا سحيقًا وإمبيريام افتتح نجوم قصر الداو التسعه ، كان يمتلك جسدًا قويًا بشكل لا يصدق. الآن بعد أن أحرق كل جوهر دمه ، يمكن تخيل القوة التي اندلعت منه!

 

 

حتى سيادة القديس حسن الحظ كان عليه أن يستهلك قدرًا هائلاً من الطاقة من أجل استخدام هذه القوة التي يمكن أن تعكس السماء والأرض. كان عليه أن يطغي على قوته وحتى بعد ذلك وجد صعوبة في السيطرة .

بوووم!

 

 

…..

اندلعت طاقة الضباب العظيم وقوة السحيق معًا. ولكن ، في مواجهة الهالة المرعبة التي أطلقها حية روح الضباب العظيم ، كانت القوة التي أطلقها إمبيريان بريمورديوس مثل اليراع إلى قمر الليل الساطع ، ببساطة غير مهمة.

لقد فهم سيادة القديس حسن الحظ أخيرًا خطة الأعراق القديمة المتبقية. كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يضرب قدميه في صخرة!

 

أشرق ضوء قاسٍ لا يرحم في عيون سيادة القديس حسن الحظ. لكن في اللحظة التالية تغيرت بشرته. كان يشاهد بلا حول ولا قوة بينما شيطان أسود شاهق يندفع نحوه بأقصى سرعة!

في الفراغ ، أصبحت دوامة حبة روح الضباب العظيم قوية بشكل متزايد. شعر جميع فناني القتال القريبين في الفضاء بقوة البلع المروعة التي بدت وكأنها تسحب جوهر دمائهم ، وتريد سحب كل الدماء من أجسادهم!

مع صوت حفيف ، انهارت جثتا الرجلين المسنين وتفككت في الهواء. اندمجت الخصلات الأخيرة من قوة حياتهم اللامحدودة وطاقتهم الجوهرية في مرسوم الإله المبهر.

 

 

 

 

 

 

كانت حبة روح الضباب العظيم هي الأداة الإلهية التي تمثل “الجوهر”. يمكن أن تبتلع اللحم والدم ، لكنها لم تقتصر على ذلك وحده.

 

 

أما “الجوهر” ، فهو يتوافق مع كل المادة والأشياء المادية في الكون.

كان هذا لأنه داخل الكون ، كان الجوهر ، والطاقة ، والإلهي يمثلون بشكل منفصل المادة والطاقة والداو السماوي.

 

 

حتى سيادة القديس حسن الحظ كان عليه أن يستهلك قدرًا هائلاً من الطاقة من أجل استخدام هذه القوة التي يمكن أن تعكس السماء والأرض. كان عليه أن يطغي على قوته وحتى بعد ذلك وجد صعوبة في السيطرة .

أما “الجوهر” ، فهو يتوافق مع كل المادة والأشياء المادية في الكون.

 

 

……

الآن ، مع استخدام حبة روح الضباب العظيم من قبل سيادة القديس حسن الحظ ، يمكن أن تبتلع كل مادة الخلق!

 

 

طغت هذه القوة المظلمة على السماوات ، واكتسحت العالم. كانت مثل الشمس السوداء مع عدد لا يحصى من المجسات السوداء تنتشر منها.

أي قوة ، أي ضوء لا يمكن أن يفلت من قوة البلع هذه. كانت مثل ثقب أسود لا حدود له ، يمتلك قوة صوفية مرعبة.

 

 

هز السيادة الإلهي القديم رأسه. “إنه في الماضي. اليوم سنقاتل معًا مرة أخرى ، وستكون هذه آخر مرة. ”

باكا! باكا!

……

 

 

تحطمت المساحة المحيطة . كانت أعظم قوة أطلقها إمبيريان بريمورديوس قادرة فقط على إبطاء حبة روح الضباب العظيم بشكل ضعيف للحظة قبل أن يصبح لها أي تأثير.

 

 

أشرق ضوء قاسٍ لا يرحم في عيون سيادة القديس حسن الحظ. لكن في اللحظة التالية تغيرت بشرته. كان يشاهد بلا حول ولا قوة بينما شيطان أسود شاهق يندفع نحوه بأقصى سرعة!

“يجب أن نتحرك!”

“ماذا نفعل؟” كان فنانو العرق القديم قلقين. نظر كثير من الناس نحو السيادة الإلهي القديم . في هذه اللحظة الحرجة ، كان هذا الرجل العجوز الذي كان على وشك الموت لا يزال الزعيم الروحي لكل الحاضرين.

 

 

كان إمبيريان القديس الذي ساعد في إغلاق سفينة الأمل خائفًا عند رؤية سيادة القديس حسن الحظ يستخدم قوة حبة روح الضباب العظيم. لقد كانوا خائفين من أن ينجذبوا إلى ذلك الثقب الأسود ويموتوا دون أن يتركوا أثراً!

 

 

 

……

 

 

 

“حان الوقت. هذه فرصتنا الأخيرة. ”

“لا داعي للذعر!” أخذ السيادة الإلهي القديم نفسا عميقا. في وسط الحياة والموت ، بدا أن صوت السيادة الإلهي القديم صاحب سحر غريب وساحر كان يهدئ الجميع. “لا تزال لدينا فرصة ، وهي أيضًا فرصتنا الأخيرة. ”

 

 

على سفينة الأمل ، أخذ الملك القديم مرسوم ختم الإله .

 

 

لكن الختم.

“سأنضم إليك…”

عوى إمبيريان بريمورديوس. على حافة الحياة والموت ، بدأ بحرق جوهر دمه بتهور. بصفته شيطانًا سحيقًا وإمبيريام افتتح نجوم قصر الداو التسعه ، كان يمتلك جسدًا قويًا بشكل لا يصدق. الآن بعد أن أحرق كل جوهر دمه ، يمكن تخيل القوة التي اندلعت منه!

 

 

تحدث البطريرك السماوي العجوز. كان بإمكانه أن يرى بالفعل أن السيادة الإلهي القديم خطط للتضحية بنفسه وإحراق هذا المرسوم الإلهي.

ارتجف ديوين وتو باجوي. انهمرت الدموع على وجه سموكليس. أغلق لين مينغ عينيه. أرادوا جميعًا أن يقولوا شيئًا ما ، لكنهم ظلوا هادئين في النهاية.

 

 

لكن السيادة الإلهي القديم بمفرده لم يكن كافياً.

 

 

 

“لقد مر ما يقرب من 100 مليون سنة. سأرافقك. في هذه الرحلة الأخيرة! ”

باكا! باكا!

 

تمت تغطية إمبيريان بريمورديوس أيضًا بكلمة الختم. عندما حفز سيادة القديس حسن الحظ الثقب الأسود إلى أقصى حدوده من أجل التحرر من سجن الفضاء الطبيعي الإلهي ، تم تحرير إمبيريان بريمورديوس أيضًا من أغلال الثقب الأسود. الآن ، كانت هذه فرصته للاندفاع إلى الأمام.

ابتسم البطريرك السماوي وهو يمشي ببطء إلى جانب السيادة الإلهي القديم.

 

 

 

عند رؤية هذا ، بدت قوى الأعراق القديمة محبطة.

من بين المراسيم الثلاثة كان هناك – “هجوم” ، و “كلمة الإيمان” الداعم ، و “كلمة الختم” النهائية.

 

 

ارتجف ديوين وتو باجوي. انهمرت الدموع على وجه سموكليس. أغلق لين مينغ عينيه. أرادوا جميعًا أن يقولوا شيئًا ما ، لكنهم ظلوا هادئين في النهاية.

 

 

هز السيادة الإلهي القديم رأسه. “إنه في الماضي. اليوم سنقاتل معًا مرة أخرى ، وستكون هذه آخر مرة. ”

لأنه في هذا الوقت ، لم يعد هناك معنى لقول أي شيء على الإطلاق.

تحطمت المساحة المحيطة . كانت أعظم قوة أطلقها إمبيريان بريمورديوس قادرة فقط على إبطاء حبة روح الضباب العظيم بشكل ضعيف للحظة قبل أن يصبح لها أي تأثير.

 

 

تطايرت كلمة ختم مرسوم أشورا ببطء بين السيادة الإلهي القديم والبطريرك السماوي.

لقد فهم سيادة القديس حسن الحظ أخيرًا خطة الأعراق القديمة المتبقية. كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يضرب قدميه في صخرة!

 

اصطدم الثقب الأسود والحواجز المكانية معًا. اندلع مستوى مخيف ومحير للعقل من الطاقة. أراد سيادة القديس حسن الحظ التحرر بالقوة من مرسوم أشورا هذا!

ارتفع الإثنان في الفراغ.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

نظر البطريرك السماوي إلى السيادة الإلهي القديم وقال ، “عندما كنا صغارًا ، استكشفنا معًا أطلال العالم البدائي. في حياتنا ، لا أتذكر عدد المرات التي قاتلنا فيها جنبًا إلى جنب. حتى عندما كان علينا أن نقاتل بعضنا البعض ، كان ذلك من أجل شعبنا. ومع ذلك. كنت دائمًا أسوأ منك قليلاً. ”

 

 

 

هز السيادة الإلهي القديم رأسه. “إنه في الماضي. اليوم سنقاتل معًا مرة أخرى ، وستكون هذه آخر مرة. ”

بوووم!

 

بعد قول هذه الكلمات ، بدأ الرجلان المسنان اللذان وقفا في ذروة الأعراق القديمة يحترقان مثل شمسين متوهجتين. تدفقت طاقة جوهر حياتهم باستمرار من كل مسام في أجسامهم ، وتندمج في مرسوم أسورا الأسود.

بالتحدث الى هنا ، ابتسم الرجلان المسنان ، وكانت ابتسامتهم مشرقة وواثقة. أضاء مرسوم الإله أكثر وأكثر . أغلق السيادة الإلهي القديم عينيه قائلاً ، “سأضطر إلى الاعتماد عليك. لم يبق لدي الكثير من القوة “.

 

 

كان لدى حبة روح الضباب العظيم قوة ابتلاع ، لكن هذه القوة المظلمة كانت بمثابة ختم!

” أعرف. ”

على سفينة الأمل ، أخذ الملك القديم مرسوم ختم الإله .

 

بعثت حبة روح الضباب العظيم ضوءًا أحمر ضبابيًا. انحرف الفراغ عن بعضه البعض حيث اندفعت قوة شفط مرعبة إلى الخارج!

بعد قول هذه الكلمات ، بدأ الرجلان المسنان اللذان وقفا في ذروة الأعراق القديمة يحترقان مثل شمسين متوهجتين. تدفقت طاقة جوهر حياتهم باستمرار من كل مسام في أجسامهم ، وتندمج في مرسوم أسورا الأسود.

على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ عرف أن عرق الإله البدائي كان لديه عدد قليل من المراسيم الآلهة التي تم وضعها شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا ، في الواقع لم يكن متأكدًا من التأثيرات أو الغرض من استخدامها.

 

 

 

كانت حبة روح الضباب العظيم هي الأداة الإلهية التي تمثل “الجوهر”. يمكن أن تبتلع اللحم والدم ، لكنها لم تقتصر على ذلك وحده.

مع كل خصلة من جوهر الحياة ، أضاء مرسوم الإله أكثر فأكثر. أما بالنسبة لجسدى الزعيمين ، فقد بدأت تتفكك مثل الحجر ببطء.

أخرج السيادة الإلهي القديم مرسوم أشورا الأخير – الختم!

 

 

بدأ مرسوم الإله الأسود في التوسع بمعدل لا يصدق. ظهرت الأحرف الرونية القديمة والواضحة ، كل واحدة تحتوي على قوة هائلة لا حدود لها.

 

 

ارتفعت قوة حبة روح الضباب العظيم مرة أخرى ، مما أدى إلى تدمير الحواجز الدفاعية التي حاول بريمورديوس وضعها. نمت الدوامة السوداء بشكل أكبر وأكبر ، وتحولت في النهاية إلى كرة سوداء ضخمة على بعد آلاف الأميال يمكن أن تلتهم كل المخلوقات!

 

 

جلبت أشعة الضوء هذه معهم الهالة اللامتناهية لإله حرب أشورا ، الذي يمتلك قوة ختم لا نهاية له.

 

“اختفي !”

همم –

“حان الوقت. هذه فرصتنا الأخيرة. ”

 

تحطمت المساحة المحيطة . كانت أعظم قوة أطلقها إمبيريان بريمورديوس قادرة فقط على إبطاء حبة روح الضباب العظيم بشكل ضعيف للحظة قبل أن يصبح لها أي تأثير.

ارتجف الفضاء. مع انتشار الضوء الأسود ، بدا أنه حتى الفضاء مغلق بقوة. الضوء ، الغبار ، كل المواد والطاقة وحتى القوانين بدأت تتجمد ، لتصبح مثل الجليد الأسود. هذا المنظر ترك القلب يتسارع.

في هذا الوقت في الفراغ ، بدأ سيادة القديس حسن الحظ هجومه الأخير!

 

“لا داعي للذعر!” أخذ السيادة الإلهي القديم نفسا عميقا. في وسط الحياة والموت ، بدا أن صوت السيادة الإلهي القديم صاحب سحر غريب وساحر كان يهدئ الجميع. “لا تزال لدينا فرصة ، وهي أيضًا فرصتنا الأخيرة. ”

مع صوت حفيف ، انهارت جثتا الرجلين المسنين وتفككت في الهواء. اندمجت الخصلات الأخيرة من قوة حياتهم اللامحدودة وطاقتهم الجوهرية في مرسوم الإله المبهر.

في أذهان الحاضرين ، كان الختم الأضعف بين مراسيم أشورا الثلاثة ، لأنها كانت ذات قوة هجومية ضعيفة لا يمكن استخدامها إلا للسجن.

 

 

بوووم!

 

 

 

اختفى مرسوم الإله عن الأنظار. وبدلاً من ذلك ، كان ما تبقي كان ظلام عميق مليئ بمخالب سوداء مظلمة مثل الفراغ الذي لا يُحصى.

 

 

اختفى مرسوم الإله عن الأنظار. وبدلاً من ذلك ، كان ما تبقي كان ظلام عميق مليئ بمخالب سوداء مظلمة مثل الفراغ الذي لا يُحصى.

كانت هذه المجسات تضيء عليها تريليونات من الأحرف الرونية. اخترقوا الفراغ ، واندفعوا للأمام.

 

 

 

شعر جميع الفنانين الباقين من العرق القديم أن قلوبهم يثقلها الحزن. كان هذا هجوم تم استبداله بحياة قادة عرقين مختلفين.

الآن ، مع استخدام حبة روح الضباب العظيم من قبل سيادة القديس حسن الحظ ، يمكن أن تبتلع كل مادة الخلق!

 

 

لم يعد الزعيمان القديمان بحاجة لقيادة هذه المعركة لأن مهمتهما قد اكتملت. إذا لم يتمكنوا من الفوز في هذه المعركة ، فلا معنى للوجود. وإذا تمكنوا من الفوز ، فإن بقايا الأعراق القديمة ستكون قادرة على الهروب حتى بدون توجيههم ، الفرار إلى سماء مفتوحة.

 

 

“هل تريد أن تختمنى؟ استمر بالحلم!”

…….

 

 

 

“مت فقط!” ظهرت ابتسامة باردة وقاسية على شفاه سيادة القديس حسن الحظ. ضغط يديه للأمام ، وصب كل قوته في حبة روح الضباب العظيم.

لكن السيادة الإلهي القديم بمفرده لم يكن كافياً.

 

 

بوووم!

 

 

 

ارتفعت قوة حبة روح الضباب العظيم مرة أخرى ، مما أدى إلى تدمير الحواجز الدفاعية التي حاول بريمورديوس وضعها. نمت الدوامة السوداء بشكل أكبر وأكبر ، وتحولت في النهاية إلى كرة سوداء ضخمة على بعد آلاف الأميال يمكن أن تلتهم كل المخلوقات!

 

 

 

انتشرت موجات صدمة الطاقة للخارج مثل عشرات الآلاف من النجوم التي تنفجر معًا. مثل المد المغلي ، بدأت جميع الأجرام السماوية المجاورة تتفجر واحدًا تلو الآخر. حتى أن العديد من سفن الروح القريبة بدأت في الفرار ، خشية أن تنجذب إلى الدوامة.

“مرسوم أشورا!؟!؟”

 

ارتجف الفضاء. مع انتشار الضوء الأسود ، بدا أنه حتى الفضاء مغلق بقوة. الضوء ، الغبار ، كل المواد والطاقة وحتى القوانين بدأت تتجمد ، لتصبح مثل الجليد الأسود. هذا المنظر ترك القلب يتسارع.

سوف يتسع الثقب الأسود الذي شكلته حبة روح الضباب العظيم بلا نهاية حتى يبتلع كل شيء.

كانت حبة روح الضباب العظيم مثل الثقب الأسود. كانت تطفو فوق رأس سيادة القديس حسن الحظ ، وكانت القوة تغلي!

 

على سفينة الأمل ، شعر الإمبيريان بأن قلوبهم تنفجر باليأس. كانت مخالب تنين العظام التي انطلقت من المجاعة قوية للغاية. مجرد تنين عظمي واحد لا يمكن قطعه حتى مع الهجوم الشامل لقمة إمبيريان. ليس ذلك فحسب ، بل كان هناك العشرات من تنانين العظام التي ربطت سفينة الأمل. سيكون من المستحيل التحرر!

حتى سيادة القديس حسن الحظ كان عليه أن يستهلك قدرًا هائلاً من الطاقة من أجل استخدام هذه القوة التي يمكن أن تعكس السماء والأرض. كان عليه أن يطغي على قوته وحتى بعد ذلك وجد صعوبة في السيطرة .

ارتجف ديوين وتو باجوي. انهمرت الدموع على وجه سموكليس. أغلق لين مينغ عينيه. أرادوا جميعًا أن يقولوا شيئًا ما ، لكنهم ظلوا هادئين في النهاية.

 

 

ولكن عندما غطى هذا الثقب الأسود إمبيريان بريمورديوس ، انطلقت قوة مظلمة غريبة ورائعة من سفينة الأمل!

 

 

“سأنضم إليك…”

طغت هذه القوة المظلمة على السماوات ، واكتسحت العالم. كانت مثل الشمس السوداء مع عدد لا يحصى من المجسات السوداء تنتشر منها.

 

 

 

 

همم –

تم ختك مساحات شاسعة من الفضاء المحيط على الفور. تم تجميد موجات صدمة الطاقة النقية . حتى المجاعة و حبة روح الضباب العظيم ، كان كل شيء ملفوفًا بإحكام في هذا الظلام الأسود المطلق.

لقد فهم سيادة القديس حسن الحظ أخيرًا خطة الأعراق القديمة المتبقية. كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يضرب قدميه في صخرة!

 

 

“مم؟ هذا …!!” اكتشف سيادة القديس حسن الحظ أن هناك شيئًا ما خطأ. اكتشف أن هذه القوة السوداء الغامضة تحتوي على قدرة الختم الإلهي التي لا يمكن تفسيرها. كانت تشبه إلى حد ما حبة روح الضباب العظيم من حيث أنها تشترك في الخصائص مع الثقب الأسود ، لكنها في الواقع كانت مختلفة عن الثقب الأسود!

كان هذا لأنه داخل الكون ، كان الجوهر ، والطاقة ، والإلهي يمثلون بشكل منفصل المادة والطاقة والداو السماوي.

 

 

كان لدى حبة روح الضباب العظيم قوة ابتلاع ، لكن هذه القوة المظلمة كانت بمثابة ختم!

 

 

بالاعتماد على كلمة الختم ، هل يمكنهم عكس مسار القدر؟

لقد أغلقت كل شيء بعيدًا في مساحة سوداء ، وبدأت هذه المساحة أيضًا تتقلص بسرعة!

نظر البطريرك السماوي إلى السيادة الإلهي القديم وقال ، “عندما كنا صغارًا ، استكشفنا معًا أطلال العالم البدائي. في حياتنا ، لا أتذكر عدد المرات التي قاتلنا فيها جنبًا إلى جنب. حتى عندما كان علينا أن نقاتل بعضنا البعض ، كان ذلك من أجل شعبنا. ومع ذلك. كنت دائمًا أسوأ منك قليلاً. ”

 

ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يعد هدفه المجاعة ، بل الجسد الرئيسي لسيادة القديس حسن الحظ!

“مرسوم أشورا!؟!؟”

 

 

 

إهتز قلب سيادة القديس حسن الحظ. هذه القوة المرعبة لا يمكن أن تتحقق إلا بموجب مرسوم أشورا!

 

 

“لا داعي للذعر!” أخذ السيادة الإلهي القديم نفسا عميقا. في وسط الحياة والموت ، بدا أن صوت السيادة الإلهي القديم صاحب سحر غريب وساحر كان يهدئ الجميع. “لا تزال لدينا فرصة ، وهي أيضًا فرصتنا الأخيرة. ”

على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ عرف أن عرق الإله البدائي كان لديه عدد قليل من المراسيم الآلهة التي تم وضعها شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا ، في الواقع لم يكن متأكدًا من التأثيرات أو الغرض من استخدامها.

…..

 

 

ولكن الآن ، يبدو أن وظيفة هذا المرسوم الإلهي هي خلق فضاء إلهي طبيعي يتجاوز قوانين السماوات ال 33 ويغلق كل الأعداء بداخله.

ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يعد هدفه المجاعة ، بل الجسد الرئيسي لسيادة القديس حسن الحظ!

 

“سأنضم إليك…”

كان سيادة القديس حسن الحظ قد سُجن بالفعل ولم يكن قادرًا على المراوغة على الإطلاق. والأسوأ من ذلك كله ، أنه حتى الثقب الأسود الهائج تمامًا من حبة روح الضباب العظيم سيُغلق معه!

 

 

…….

“اللعنة على كل شيء!”

“سأنضم إليك…”

 

 

لقد فهم سيادة القديس حسن الحظ أخيرًا خطة الأعراق القديمة المتبقية. كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يضرب قدميه في صخرة!

…..

 

 

“اختفي !”

على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ عرف أن عرق الإله البدائي كان لديه عدد قليل من المراسيم الآلهة التي تم وضعها شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا ، في الواقع لم يكن متأكدًا من التأثيرات أو الغرض من استخدامها.

 

 

كان سيادة القديس حسن الحظ غاضبًا. لم يعد يهتم بـ إمبيريان بريمورديوس ولكنه بدلاً من ذلك حفز الثقب الأسود لحبة روح الضباب العظيم إلى حدوده من أجل التحرر من هذا الفضاء الإلهي!

سوف يتسع الثقب الأسود الذي شكلته حبة روح الضباب العظيم بلا نهاية حتى يبتلع كل شيء.

 

 

كا كا كا!

 

 

 

اصطدم الثقب الأسود والحواجز المكانية معًا. اندلع مستوى مخيف ومحير للعقل من الطاقة. أراد سيادة القديس حسن الحظ التحرر بالقوة من مرسوم أشورا هذا!

 

 

 

لبعض الوقت ، بدا أن الفضاء قد أُغلق تمامًا.

 

 

 

ثم ، من المرسوم الإلهي الذي تركه سيد طريق أسورا ، رن صوت اصطدام غير متوقع ، كما لو أنه سيتحطم قريبًا!

1911

 

لكن السيادة الإلهي القديم بمفرده لم يكن كافياً.

بعد اندماج سيادة القديس حسن الحظ مع المجاعة ، وأيضًا باستخدام قوة حبة روح الضباب العظيم ، يمكنه تقريبًا كسر مرسوم أسورا!

 

 

بوووم!

“هل تريد أن تختمنى؟ استمر بالحلم!”

 

 

لكن الختم.

أشرق ضوء قاسٍ لا يرحم في عيون سيادة القديس حسن الحظ. لكن في اللحظة التالية تغيرت بشرته. كان يشاهد بلا حول ولا قوة بينما شيطان أسود شاهق يندفع نحوه بأقصى سرعة!

PEKA

 

 

تمت تغطية إمبيريان بريمورديوس أيضًا بكلمة الختم. عندما حفز سيادة القديس حسن الحظ الثقب الأسود إلى أقصى حدوده من أجل التحرر من سجن الفضاء الطبيعي الإلهي ، تم تحرير إمبيريان بريمورديوس أيضًا من أغلال الثقب الأسود. الآن ، كانت هذه فرصته للاندفاع إلى الأمام.

 

 

“حان الوقت. هذه فرصتنا الأخيرة. ”

 

لقد أغلقت كل شيء بعيدًا في مساحة سوداء ، وبدأت هذه المساحة أيضًا تتقلص بسرعة!

ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يعد هدفه المجاعة ، بل الجسد الرئيسي لسيادة القديس حسن الحظ!

كان سيادة القديس حسن الحظ قد سُجن بالفعل ولم يكن قادرًا على المراوغة على الإطلاق. والأسوأ من ذلك كله ، أنه حتى الثقب الأسود الهائج تمامًا من حبة روح الضباب العظيم سيُغلق معه!

 

انتشرت موجات صدمة الطاقة للخارج مثل عشرات الآلاف من النجوم التي تنفجر معًا. مثل المد المغلي ، بدأت جميع الأجرام السماوية المجاورة تتفجر واحدًا تلو الآخر. حتى أن العديد من سفن الروح القريبة بدأت في الفرار ، خشية أن تنجذب إلى الدوامة.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

اصطدم الثقب الأسود والحواجز المكانية معًا. اندلع مستوى مخيف ومحير للعقل من الطاقة. أراد سيادة القديس حسن الحظ التحرر بالقوة من مرسوم أشورا هذا!

 

 

 

 

ترجمة

 

PEKA

كان لدى حبة روح الضباب العظيم قوة ابتلاع ، لكن هذه القوة المظلمة كانت بمثابة ختم!

…..

تطايرت كلمة ختم مرسوم أشورا ببطء بين السيادة الإلهي القديم والبطريرك السماوي.

بالاعتماد على كلمة الختم ، هل يمكنهم عكس مسار القدر؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط