نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1912

1912

1912

1912

PEKA

كسر! كسر! كسر!

 

كان لابد من معرفة أن كل خصلة من القوة داخل الثقب الأسود كانت شديدة التقلب ونقية بشكل لا يصدق. لقد كان مرعبا للغاية.

 

 

 

 

 

بدعم من فن حسن الحظ الإلهي ، تجمعت حزم من الجوهر النجمي الذهبي حول المجاعة لتشكل درعًا ذهبيًا دائريًا عملاقًا!

“إنك تطلب الموت!”

 

 

 

عندما رأى إمبيريان بريمورديوس يندفع نحوه ، بدأ سيادة القديس حسن الحظ في الذعر.

 

 

انفجر سيادة القديس حسن الحظ في زئير ، وسرعان ما تحطم للخارج!

حتى لو كان أقوى ، فإن الاضطرار إلى التحكم في الثقب الأسود القوي الذي لا يضاهى لحبة روح الضباب العظيم ومهاجمة مساحة الختم الطبيعية الإلهية قد جعله يستنفد كل طاقته.

ترجمة

 

 

كان هذا مرسوم أشورا ، كنز على مستوى ما بعد الألوهية. كيف يمكن أن يكون من السهل اختراقه؟

 

 

هذه المرة ، تعرض لخسارة فادحة. بدا السبب في ذلك هو أن الأعراق القديمة المتبقية قد انضمت إلى إمبيريان بريمورديوس ، إلا أن سيادة القديس حسن الحظ كان لديه هاجس غريب أنه في هذه المعركة ، لعب لين مينغ دورًا لا يمكن الاستغناء عنه.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة الحاسمة ، أراد إمبيريان بريمورديوس الهجوم عليه في أضعف حالاته. لم يكن لدى سيادة القديس حسن الحظ أي أساليب للتعامل مع هجمات إمبيريان بريمورديوس!

على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ كان بإمكانه سحب مخالب التنين العظمي لمساعدة نفسه في الدفاع ، إلا أنه فضل أن يعاني من إصابات أشد من السماح لسفينة الأمل بالهروب.

 

حتى لو كان أقوى ، فإن الاضطرار إلى التحكم في الثقب الأسود القوي الذي لا يضاهى لحبة روح الضباب العظيم ومهاجمة مساحة الختم الطبيعية الإلهية قد جعله يستنفد كل طاقته.

في هذا الوقت ، اندلعت نية قتل وحشية من عيون إمبيريان بريمورديوس. جمع ذراعيه معًا ، وامتد نصل العظم إلى الخارج. تألقت الشفرات الداكنة والكثيفة بنور إلهي بارد ، واندفعت مباشرة نحو حلق سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

ولكن في هذه اللحظة ، كان سيادة القديس حسن الحظ قد استهلك أيضًا قدرًا هائلاً من مصدر قوته وتجاوز قوته بشكل كبير. تم قطع جسد المجاعة المندمج بالفعل ، وتشكلت شقوق ضخمة ومخيفة.

لم يكن سيادة القديس حسن الحظ قادرًا على صد هذا الهجوم!

كانوا كالسهام ، كل خصلة قادرة على سحق الأجرام السماوية!

 

اصطدم سطح الثقب الأسود بعنف مع مساحة الختم الطبيعية الإلهية. انفجرت موجة مروعة من الطاقة إلى الخارج!

غضب سيادة القديس حسن الحظ . من الواضح أنه كان أقوى بكثير من إمبيريان بريمورديوس ، ولم تكن الأعراق القديمة المتبقية سوى حشرات لم يضعها في عينيه. ومع ذلك ، فإن هذا الحشد من الوجود الشبيه بالحشرات قد أجبره على هذه الخطوة.

 

“حبة روح الضباب العظيم – عكس!”

لم يكن هناك طريق إلى السماء ولا بوابات للأرض!

تم قطع أكثر من نصفهم ، لكن لا يزال هناك عشرات منهم تمسكوا بسفينة الروح!

 

الحرارة ، والضوء ، والأيونات الصغيرة ، والغبار بين النجوم ، بدأ كل شيء يتقارب على سيادة القديس حسن الحظ!

موت!

هذه القبضة كسرت الفراغ واصطدمت بشفرات عظام إمبيريان بريمورديوس!

 

تحطمت قوة الثقب الأسود العنيفة ضد درع خلق الروح ، واصطدمت فى بعضها البعض.

كان إمبيريان بريمورديوس قد أحرق بالفعل جوهر دمه بتهور. مع قوته الجسدية الأصلية ، بعد حرق جوهر دمه بالكامل ، كان يجب أن يكون قادرًا على منافسة الألوهية الحقيقية ، والآن تم دعمه بمرسوم أسورا – الإيمان!

بأصوات التكسير المتفجرة ، بدأت أكثر من 20 مجسات تنين تلتف حول سفينة الأمل في الانكماش بعنف ، وتسحق الدرع الواقي لسفينة الأمل باستمرار. على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ قد أصيب بجروح خطيرة ، إلا أنه لا يزال لديه القوة الكافية لتحطيم سفينة الأمل والأعراق القديمة المتبقية إلى أشلاء!

 

 

كان جسد إمبيريان بريمورديوس مغطى بالنيران السوداء. وحيثما ذهب كان الفراغ ينكسر ، كل شيء يُسحق!

 

 

 

لا يمكن أن يصد هجوم إمبيريان بريمورديوس من قبل ألوهية حقيقية عادية. كان سيادة القديس حسن الحظ قادرًا بشكل طبيعي على منع مثل هذه الضربة ، لكنه الآن لم يكن لديه القوة للقيام بذلك!

 

 

 

عندما رأى النصل العظمي على وشك قطع حلقه ، قام سيادة القديس حسن الحظ بضم أسنانه بشدة !

حتى لو كان أقوى ، فإن الاضطرار إلى التحكم في الثقب الأسود القوي الذي لا يضاهى لحبة روح الضباب العظيم ومهاجمة مساحة الختم الطبيعية الإلهية قد جعله يستنفد كل طاقته.

 

 

كسر! كسر! كسر!

كان هذا مرسوم أشورا ، كنز على مستوى ما بعد الألوهية. كيف يمكن أن يكون من السهل اختراقه؟

 

 

عوى في السماء. تشكلت الحراشف في جميع أنحاء جسده. في لحظة الحياة أو الموت هذه ، قام سيادة القديس حسن الحظ بتنشيط تحول جسده!

 

 

تحطمت قوة الثقب الأسود العنيفة ضد درع خلق الروح ، واصطدمت فى بعضها البعض.

كان القديسون عبارة عن سلالة تركز على التحول الجسدي والتي كانت مقسمة أيضًا على أساس جودة سلالاتهم. من بين القديسين ، يمكن للفنانين القتاليين ذوي السلالات الهائلة أن يحولوا أجسادهم ، ويحفزوا أعظم قوتهم.

 

 

ترجمة

ومن الأمثلة على ذلك ابن القديس حسن الحظ والأمير الإمبراطوري نقي.

اصطدم سطح الثقب الأسود بعنف مع مساحة الختم الطبيعية الإلهية. انفجرت موجة مروعة من الطاقة إلى الخارج!

 

بعد أن تم تحييد القوة بواسطة حبة روح الضباب العظيم ، لم ينفجر الثقب الأسود. لكنه بدأ في التفكك. في هذه الحالة ، كانت موجات الطاقة تنطلق للخارج!

لكن سيادة القديس حسن الحظ لم يتذكر عدد السنوات التي مرت منذ أن استخدم قوة سلالته لتنشيط تحول الجسم. كان هذا لأنه ببساطة لم يكن بحاجة إلي هذا أبدا.

 

 

مد يده اليمنى نحو سفينة الأمل!

في حالته العادية ، كان يمثل أعظم قوة في 33 سماء تقريباً.

 

 

ومع ذلك ، في هذه اللحظة الحاسمة ، أراد إمبيريان بريمورديوس الهجوم عليه في أضعف حالاته. لم يكن لدى سيادة القديس حسن الحظ أي أساليب للتعامل مع هجمات إمبيريان بريمورديوس!

والآن بعد الاندماج مع المجاعة ، كان لا يقهر تقريبًا!

كان هذا مرسوم أشورا ، كنز على مستوى ما بعد الألوهية. كيف يمكن أن يكون من السهل اختراقه؟

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي تحطمت فيها شفرات العظام المكسورة ، كانت قد مزقت الجوهر النجمي الوقائي لـ سيادة القديس حسن الحظ وطعن صدره.

 

 

 

عندما رأى النصل العظمي على وشك قطع حلقه ، قام سيادة القديس حسن الحظ بضم أسنانه بشدة !

لم يحلم سيادة القديس حسن الحظ أبدًا أنه سيكون هناك يوم سيضطر فيه إلى استخدام تحول جسده أمام مجموعة من النمل!

 

 

 

“ابتعد عن طريقي!”

 

 

وش!

انفجر سيادة القديس حسن الحظ في زئير ، وسرعان ما تحطم للخارج!

يبدو أن الامتداد الجبلي من اللحم والدم قد تم قطعه بواسطة نصل إله إلهي. في لحظة ، ظهرت جروح مروعة عميقة مثل الأخاديد التي تشكلت على جسد المجاعة.

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي تحطمت فيها شفرات العظام المكسورة ، كانت قد مزقت الجوهر النجمي الوقائي لـ سيادة القديس حسن الحظ وطعن صدره.

كانت قبضته مغطاة بالحراشف وعضلاته منتفخة مثل مخالب تنين.

حتى لو كانت هذه ضربة متسرعة ، فإن هجوم سيادة القديس حسن الحظ يمتلك قوة لا يمكن تصورها!

 

 

هذه القبضة كسرت الفراغ واصطدمت بشفرات عظام إمبيريان بريمورديوس!

 

تحطمت قوة الثقب الأسود العنيفة ضد درع خلق الروح ، واصطدمت فى بعضها البعض.

كاتشا!

بأصوات التكسير المتفجرة ، بدأت أكثر من 20 مجسات تنين تلتف حول سفينة الأمل في الانكماش بعنف ، وتسحق الدرع الواقي لسفينة الأمل باستمرار. على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ قد أصيب بجروح خطيرة ، إلا أنه لا يزال لديه القوة الكافية لتحطيم سفينة الأمل والأعراق القديمة المتبقية إلى أشلاء!

 

 

مع صدى مدوي ، تحطمت شفرات العظام!

في اللحظة التي بدأت فيها حبة روح الضباب العظيم تنحرف عن نطاق السيطرة ولم يتمكن سيادة القديس حسن الحظ من تشتيت انتباهه كثيرًا ، لم يتردد في استخدام مصدر قوته مع فن حسن الحظ الإلهي. كان هذا الدرع الذهبي المستدير مهارة منقطعة النظير من الفن الإلهي – درع خلق الروح الذي لا يحصى.

 

 

حتى لو كانت هذه ضربة متسرعة ، فإن هجوم سيادة القديس حسن الحظ يمتلك قوة لا يمكن تصورها!

PEKA

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي تحطمت فيها شفرات العظام المكسورة ، كانت قد مزقت الجوهر النجمي الوقائي لـ سيادة القديس حسن الحظ وطعن صدره.

في تلك اللحظة ، مع وجود سيادة القديس حسن الحظ كمركز ، نشأت دوامة طاقة مرعبة داخل الكون. لمليارات وتريليونات الأميال حوله ، بدأت كل قوة الحظ السعيد تتجمع نحو سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

في الوقت نفسه ، اصطدمت قبضة سيادة القديس حسن الحظ بصدر إمبيريان بريمورديوس.

كانت هذه طريقة تدريب متعجرفة ومستبدة بشكل لا يضاهى. كان ابن القديس حسن الحظ قد استخدمها ذات مرة للتنافس مع لين مينغ ، ولكن الآن بعد أن تم عرضها في يد سيادة القديس حسن الحظ ، كانت قوة فن حسن الحظ الإلهي أكثر من مرعبة!

 

 

بوووم!

 

 

كاتشا!

اهتز جسد إمبيريان بريمورديوس بعنف. انهارت ضلوعه وبصق الدم عندما طار إلى الوراء!

 

 

حتى لو كان أقوى ، فإن الاضطرار إلى التحكم في الثقب الأسود القوي الذي لا يضاهى لحبة روح الضباب العظيم ومهاجمة مساحة الختم الطبيعية الإلهية قد جعله يستنفد كل طاقته.

أصيب بريمورديوس بجروح بالغة في ضربة سيادة القديس حسن الحظ ، لكن جسده طعن بشفرة عظم إمبيريان بريمورديوس. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن سيادة القديس حسن الحظ اضطر إلى إيقاف ما كان يفعله لمهاجمة بريمورديوس ، بدأ الثقب الأسود لحبة روح الضباب العظيم في الخروج عن نطاق السيطرة!

 

 

 

وورل وورل وورل!

مد يده اليمنى نحو سفينة الأمل!

 

 

اصطدم سطح الثقب الأسود بعنف مع مساحة الختم الطبيعية الإلهية. انفجرت موجة مروعة من الطاقة إلى الخارج!

كان هذا هو فن حسن الحظ الإلهي ، تقنية للاستيلاء على قوة الحظ السعيد! كان ما يسمى بالحظ السعيد هو مجموع كل الأشياء والحياة إلى جانب أشكال الحياة الذكية. من خلال استخلاص قوة الحظ الجيد داخل الكون لشن هجوم ، يمكن تخيل القوة الكامنة وراء هذه القدرة!

 

 

نظرًا لأن سيادة القديس حسن الحظ لم يرغب في منح إمبيريان بريمورديوس أو الأعراق القديمة المتبقية أي فرصة للهروب ، فقد صب كل طاقته في حية روح الضباب العظيم ليقوم بشن هجوم. هذا الثقب الأسود المرعب يمكن أن يدمر مجرة. كانت قوته تفوق الخيال.

 

 

 

تم امتصاص القوة التي ألقاها سيادة القديس حسن الحظ في الثقب الأسود ، مما تسبب في تراكم المزيد منها بشكل أكبر. في الداخل ، تدفقت تيارات خطيرة من القوة ضد بعضها البعض ، وتضغط على بعضها البعض.

في الوقت نفسه ، اصطدمت قبضة سيادة القديس حسن الحظ بصدر إمبيريان بريمورديوس.

 

 

الآن بعد أن فقد السيطرة على الثقب الأسود ، تغيرت بشرة سيادة القديس حسن الحظ. يمكنه بدأت القوة داخل الثقب الأسود في الانكماش إلى الداخل ، مما تتسبب في انهيار مساحات ضخمة من الفضاء وتشكل إنفجار داخلي.

 

 

 

كانت هذه العملية برمتها مثل انفجار الكون ، الانكماش المرعب الذي حدث بعد أن تمدد إلى حدوده.

 

 

 

كان لابد من معرفة أن كل خصلة من القوة داخل الثقب الأسود كانت شديدة التقلب ونقية بشكل لا يصدق. لقد كان مرعبا للغاية.

 

 

 

أصبحت بشرة سيادة القديس حسن الحظ قبيحة بشكل متزايد. بمجرد أن يتم تقليل القوة المختومة داخل الثقب الأسود إلى الذروة ، فإنها ستنفجر بعد ذلك. قوة الإبادة التالية ستخلق دمارًا لا يمكن تصوره.

حتى لو كان أقوى ، فإن الاضطرار إلى التحكم في الثقب الأسود القوي الذي لا يضاهى لحبة روح الضباب العظيم ومهاجمة مساحة الختم الطبيعية الإلهية قد جعله يستنفد كل طاقته.

 

داخل هذا الدرع ، طافت شخصيات صغيرة لأعلى ولأسفل ؛ كانت هذه هي تجسيدات الألوهية الحقيقية لسيادة القديس حسن الحظ.

“حبة روح الضباب العظيم – عكس!”

“إنك تطلب الموت!”

 

لا يمكن أن يصد هجوم إمبيريان بريمورديوس من قبل ألوهية حقيقية عادية. كان سيادة القديس حسن الحظ قادرًا بشكل طبيعي على منع مثل هذه الضربة ، لكنه الآن لم يكن لديه القوة للقيام بذلك!

كانت بشرة سيادة القديس حسن الحظ شرسة. لقد أطلق قوة حبة روح الضباب العظيم بكل قوته ، محاولًا عكس الطاقات داخل الثقب الأسود وتحييدها .

مر تقلب طاقة آخر فوق المجاعة ، مما أدى إلى قطع سبعة أو ثمانية من مخالب تنين العظام.

 

 

 

 

تسبب الاستهلاك المفرط للطاقة في انتفاخ جميع الأوعية الدموية لـ سيادة القديس حسن الحظ وإنفجارها . في هذا الوقت كان يبالغ في إستهلاك قوته!

 

 

كان لدى سيادة القديس حسن الحظ قلق مظلم في قلبه. كان عليه أن يقتل لين مينغ في أقرب وقت ممكن ، لكن السرعة التي كان ينمو بها كانت سريعة جدًا!

امتص كل هذه الطاقة المنهارة في حبة روح الضباب العظيم.

 

 

 

قعقعة قعقعة!

كانوا كالسهام ، كل خصلة قادرة على سحق الأجرام السماوية!

 

أصبحت بشرة سيادة القديس حسن الحظ قبيحة بشكل متزايد. بمجرد أن يتم تقليل القوة المختومة داخل الثقب الأسود إلى الذروة ، فإنها ستنفجر بعد ذلك. قوة الإبادة التالية ستخلق دمارًا لا يمكن تصوره.

بعد أن تم تحييد القوة بواسطة حبة روح الضباب العظيم ، لم ينفجر الثقب الأسود. لكنه بدأ في التفكك. في هذه الحالة ، كانت موجات الطاقة تنطلق للخارج!

كان مثل كنز ثمين ظهر أثناء ولادة الكون ، يمثل الخلود .

 

والآن بعد الاندماج مع المجاعة ، كان لا يقهر تقريبًا!

كانوا كالسهام ، كل خصلة قادرة على سحق الأجرام السماوية!

 

 

كانوا كالسهام ، كل خصلة قادرة على سحق الأجرام السماوية!

وش!

 

 

كان إمبيريان بريمورديوس قد أحرق بالفعل جوهر دمه بتهور. مع قوته الجسدية الأصلية ، بعد حرق جوهر دمه بالكامل ، كان يجب أن يكون قادرًا على منافسة الألوهية الحقيقية ، والآن تم دعمه بمرسوم أسورا – الإيمان!

تحطمت تقلبات الطاقة السوداء في المجاعة.

غضب سيادة القديس حسن الحظ . من الواضح أنه كان أقوى بكثير من إمبيريان بريمورديوس ، ولم تكن الأعراق القديمة المتبقية سوى حشرات لم يضعها في عينيه. ومع ذلك ، فإن هذا الحشد من الوجود الشبيه بالحشرات قد أجبره على هذه الخطوة.

 

ومن الأمثلة على ذلك ابن القديس حسن الحظ والأمير الإمبراطوري نقي.

يبدو أن الامتداد الجبلي من اللحم والدم قد تم قطعه بواسطة نصل إله إلهي. في لحظة ، ظهرت جروح مروعة عميقة مثل الأخاديد التي تشكلت على جسد المجاعة.

 

 

 

مر تقلب طاقة آخر فوق المجاعة ، مما أدى إلى قطع سبعة أو ثمانية من مخالب تنين العظام.

موت!

 

 

وش! وش! وش!

“مت!”

 

 

اخترقت موجات من قوة الثقب الأسود الفراغ. لقد تعرضت المجاعة لأضرار جسيمة!

كان هذا مرسوم أشورا ، كنز على مستوى ما بعد الألوهية. كيف يمكن أن يكون من السهل اختراقه؟

 

 

“آه!”

 

 

بدعم من فن حسن الحظ الإلهي ، تجمعت حزم من الجوهر النجمي الذهبي حول المجاعة لتشكل درعًا ذهبيًا دائريًا عملاقًا!

عوى سيادة القديس حسن الحظ! كان شعره أشعثاً وجسده مصبوغ بالدم. ببساطة لم يستطع التعامل مع القوة العاصفة لهذا الثقب الأسود.

“ابتعد عن طريقي!”

 

كان إمبيريان بريمورديوس قد أحرق بالفعل جوهر دمه بتهور. مع قوته الجسدية الأصلية ، بعد حرق جوهر دمه بالكامل ، كان يجب أن يكون قادرًا على منافسة الألوهية الحقيقية ، والآن تم دعمه بمرسوم أسورا – الإيمان!

إذا استمر هذا ، فإن المجاعة ستعاني من أضرار لا يمكن تصورها.

 

 

عضّ سيادة القديس حسن الحظ على طرف لسانه وارتفع الضوء الأسود في عيونه. بدأت قوة المصدر النقية للإله الحقيقي تتدفق منه.

كان هذا لأن قوة الثقب الأسود تمتلك خاصية البلع. سوف يستنزف هذا كمية هائلة من جوهر دم المجاعة!

“حبة روح الضباب العظيم – عكس!”

 

 

عضّ سيادة القديس حسن الحظ على طرف لسانه وارتفع الضوء الأسود في عيونه. بدأت قوة المصدر النقية للإله الحقيقي تتدفق منه.

قعقعة قعقعة!

 

اهتز جسد إمبيريان بريمورديوس بعنف. انهارت ضلوعه وبصق الدم عندما طار إلى الوراء!

عندما ظهرت قوة المصدر هذه ، بدأ الكون يهتز. تجمعت سلالات لا حصر لها من الداو العظيم وتغيرت هالة سيادة القديس حسن الحظ. حتى جوهره النجمى تحول إلى ذهب نقي اللون.

 

 

 

في تلك اللحظة ، مع وجود سيادة القديس حسن الحظ كمركز ، نشأت دوامة طاقة مرعبة داخل الكون. لمليارات وتريليونات الأميال حوله ، بدأت كل قوة الحظ السعيد تتجمع نحو سيادة القديس حسن الحظ!

ومع ذلك ، في هذه اللحظة الحاسمة ، أراد إمبيريان بريمورديوس الهجوم عليه في أضعف حالاته. لم يكن لدى سيادة القديس حسن الحظ أي أساليب للتعامل مع هجمات إمبيريان بريمورديوس!

 

 

لم تكن هذه القوة مصدر طاقة السماء والأرض فحسب ، بل كانت كل أنواع القوة من العالم.

اخترقت موجات من قوة الثقب الأسود الفراغ. لقد تعرضت المجاعة لأضرار جسيمة!

 

 

الحرارة ، والضوء ، والأيونات الصغيرة ، والغبار بين النجوم ، بدأ كل شيء يتقارب على سيادة القديس حسن الحظ!

نظرًا لأن سيادة القديس حسن الحظ لم يرغب في منح إمبيريان بريمورديوس أو الأعراق القديمة المتبقية أي فرصة للهروب ، فقد صب كل طاقته في حية روح الضباب العظيم ليقوم بشن هجوم. هذا الثقب الأسود المرعب يمكن أن يدمر مجرة. كانت قوته تفوق الخيال.

 

مر تقلب طاقة آخر فوق المجاعة ، مما أدى إلى قطع سبعة أو ثمانية من مخالب تنين العظام.

كان هذا هو فن حسن الحظ الإلهي ، تقنية للاستيلاء على قوة الحظ السعيد! كان ما يسمى بالحظ السعيد هو مجموع كل الأشياء والحياة إلى جانب أشكال الحياة الذكية. من خلال استخلاص قوة الحظ الجيد داخل الكون لشن هجوم ، يمكن تخيل القوة الكامنة وراء هذه القدرة!

كان لابد من معرفة أن كل خصلة من القوة داخل الثقب الأسود كانت شديدة التقلب ونقية بشكل لا يصدق. لقد كان مرعبا للغاية.

 

هذه القبضة كسرت الفراغ واصطدمت بشفرات عظام إمبيريان بريمورديوس!

كانت هذه طريقة تدريب متعجرفة ومستبدة بشكل لا يضاهى. كان ابن القديس حسن الحظ قد استخدمها ذات مرة للتنافس مع لين مينغ ، ولكن الآن بعد أن تم عرضها في يد سيادة القديس حسن الحظ ، كانت قوة فن حسن الحظ الإلهي أكثر من مرعبة!

ولكن في هذه اللحظة ، كان سيادة القديس حسن الحظ قد استهلك أيضًا قدرًا هائلاً من مصدر قوته وتجاوز قوته بشكل كبير. تم قطع جسد المجاعة المندمج بالفعل ، وتشكلت شقوق ضخمة ومخيفة.

 

 

 

بوووم!

بدعم من فن حسن الحظ الإلهي ، تجمعت حزم من الجوهر النجمي الذهبي حول المجاعة لتشكل درعًا ذهبيًا دائريًا عملاقًا!

كانت قبضته مغطاة بالحراشف وعضلاته منتفخة مثل مخالب تنين.

 

 

داخل هذا الدرع ، طافت شخصيات صغيرة لأعلى ولأسفل ؛ كانت هذه هي تجسيدات الألوهية الحقيقية لسيادة القديس حسن الحظ.

 

 

 

كل شخصية صغيرة تمثل خصلة من مصدر قوة الكون ، مثالية وخالية من العيوب.

“آه!”

 

لم تكن هذه القوة مصدر طاقة السماء والأرض فحسب ، بل كانت كل أنواع القوة من العالم.

في اللحظة التي بدأت فيها حبة روح الضباب العظيم تنحرف عن نطاق السيطرة ولم يتمكن سيادة القديس حسن الحظ من تشتيت انتباهه كثيرًا ، لم يتردد في استخدام مصدر قوته مع فن حسن الحظ الإلهي. كان هذا الدرع الذهبي المستدير مهارة منقطعة النظير من الفن الإلهي – درع خلق الروح الذي لا يحصى.

 

 

في الوقت نفسه ، اصطدمت قبضة سيادة القديس حسن الحظ بصدر إمبيريان بريمورديوس.

بدأ درع خلق الروح في التألق. انبعث شعاع قديم وبعيد إلى الخارج حيث ملأت أصوات الداو العظيم الهواء.

 

 

الآن بعد أن فقد السيطرة على الثقب الأسود ، تغيرت بشرة سيادة القديس حسن الحظ. يمكنه بدأت القوة داخل الثقب الأسود في الانكماش إلى الداخل ، مما تتسبب في انهيار مساحات ضخمة من الفضاء وتشكل إنفجار داخلي.

كان مثل كنز ثمين ظهر أثناء ولادة الكون ، يمثل الخلود .

 

 

ولكن في هذه اللحظة ، كان سيادة القديس حسن الحظ قد استهلك أيضًا قدرًا هائلاً من مصدر قوته وتجاوز قوته بشكل كبير. تم قطع جسد المجاعة المندمج بالفعل ، وتشكلت شقوق ضخمة ومخيفة.

قعقعة قعقعة!

كانت هذه طريقة تدريب متعجرفة ومستبدة بشكل لا يضاهى. كان ابن القديس حسن الحظ قد استخدمها ذات مرة للتنافس مع لين مينغ ، ولكن الآن بعد أن تم عرضها في يد سيادة القديس حسن الحظ ، كانت قوة فن حسن الحظ الإلهي أكثر من مرعبة!

 

حتى لو كانت هذه ضربة متسرعة ، فإن هجوم سيادة القديس حسن الحظ يمتلك قوة لا يمكن تصورها!

تحطمت قوة الثقب الأسود العنيفة ضد درع خلق الروح ، واصطدمت فى بعضها البعض.

 

 

 

تبددت كميات هائلة من قوة المصدر ، لكن التأثير لم يكن قادرًا على الوصول إلى سيادة القديس حسن الحظ.

كانت قبضته مغطاة بالحراشف وعضلاته منتفخة مثل مخالب تنين.

 

بعد أن تم تحييد القوة بواسطة حبة روح الضباب العظيم ، لم ينفجر الثقب الأسود. لكنه بدأ في التفكك. في هذه الحالة ، كانت موجات الطاقة تنطلق للخارج!

ولكن في هذه اللحظة ، كان سيادة القديس حسن الحظ قد استهلك أيضًا قدرًا هائلاً من مصدر قوته وتجاوز قوته بشكل كبير. تم قطع جسد المجاعة المندمج بالفعل ، وتشكلت شقوق ضخمة ومخيفة.

 

 

 

ومع ذلك ، لا تزال هناك مخالب التنين العظمية التي تلتف حول سفينة الأمل!

 

 

 

تم قطع أكثر من نصفهم ، لكن لا يزال هناك عشرات منهم تمسكوا بسفينة الروح!

 

 

 

على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ كان بإمكانه سحب مخالب التنين العظمي لمساعدة نفسه في الدفاع ، إلا أنه فضل أن يعاني من إصابات أشد من السماح لسفينة الأمل بالهروب.

لا يمكن أن يصد هجوم إمبيريان بريمورديوس من قبل ألوهية حقيقية عادية. كان سيادة القديس حسن الحظ قادرًا بشكل طبيعي على منع مثل هذه الضربة ، لكنه الآن لم يكن لديه القوة للقيام بذلك!

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

لم يكن يريد السماح للأعراق القديمة بالفرار ، وخاصة لين مينغ!

انطلق سيادة القديس حسن الحظ. لكن في هذا الوقت ، رأى ظلًا أسود يطير من خلال جرح كبير في جسده ويحفر بداخله.

 

 

كان لدى سيادة القديس حسن الحظ قلق مظلم في قلبه. كان عليه أن يقتل لين مينغ في أقرب وقت ممكن ، لكن السرعة التي كان ينمو بها كانت سريعة جدًا!

كان لابد من معرفة أن كل خصلة من القوة داخل الثقب الأسود كانت شديدة التقلب ونقية بشكل لا يصدق. لقد كان مرعبا للغاية.

 

 

هذه المرة ، تعرض لخسارة فادحة. بدا السبب في ذلك هو أن الأعراق القديمة المتبقية قد انضمت إلى إمبيريان بريمورديوس ، إلا أن سيادة القديس حسن الحظ كان لديه هاجس غريب أنه في هذه المعركة ، لعب لين مينغ دورًا لا يمكن الاستغناء عنه.

PEKA

 

 

كان بحاجة لقتل هذا الشاب البشري. لم يستطع السماح له بالنمو بحرية. لم يستطع حتى أن يعطيه أصغر فرصة!

بأصوات التكسير المتفجرة ، بدأت أكثر من 20 مجسات تنين تلتف حول سفينة الأمل في الانكماش بعنف ، وتسحق الدرع الواقي لسفينة الأمل باستمرار. على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ قد أصيب بجروح خطيرة ، إلا أنه لا يزال لديه القوة الكافية لتحطيم سفينة الأمل والأعراق القديمة المتبقية إلى أشلاء!

 

 

“أنت. لتموت من أجلي!”

كانت هذه العملية برمتها مثل انفجار الكون ، الانكماش المرعب الذي حدث بعد أن تمدد إلى حدوده.

 

 

تشوه وجه سيادة القديس حسن الحظ. كان فمه مبللًا بالدماء!

كانت هذه العملية برمتها مثل انفجار الكون ، الانكماش المرعب الذي حدث بعد أن تمدد إلى حدوده.

 

 

مد يده اليمنى نحو سفينة الأمل!

 

 

 

بأصوات التكسير المتفجرة ، بدأت أكثر من 20 مجسات تنين تلتف حول سفينة الأمل في الانكماش بعنف ، وتسحق الدرع الواقي لسفينة الأمل باستمرار. على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ قد أصيب بجروح خطيرة ، إلا أنه لا يزال لديه القوة الكافية لتحطيم سفينة الأمل والأعراق القديمة المتبقية إلى أشلاء!

 

 

كانت هذه العملية برمتها مثل انفجار الكون ، الانكماش المرعب الذي حدث بعد أن تمدد إلى حدوده.

 

وورل وورل وورل!

انخفض احتياطي سفينة الأمل من الطاقة بسرعة!

 

 

 

من خلال الهجمات المتتالية والهجمات المضادة ، استهلكت سفينة الأمل أكثر من نصف طاقتها. في هذه الحالة ، لم تكن سفينة الأمل قادرة على الصمود لفترة أطول. أما بالنسبة لـ سيادة القديس حسن الحظ ، على الرغم من أنه كان منهكًا ، إلا أن الجمل الجائع لا يزال أكبر من الحصان. كانت حيوية المجاعة قوية لدرجة الكفر!

 

 

تحطمت قوة الثقب الأسود العنيفة ضد درع خلق الروح ، واصطدمت فى بعضها البعض.

“مت!”

…..

 

كان بحاجة لقتل هذا الشاب البشري. لم يستطع السماح له بالنمو بحرية. لم يستطع حتى أن يعطيه أصغر فرصة!

انطلق سيادة القديس حسن الحظ. لكن في هذا الوقت ، رأى ظلًا أسود يطير من خلال جرح كبير في جسده ويحفر بداخله.

تم قطع أكثر من نصفهم ، لكن لا يزال هناك عشرات منهم تمسكوا بسفينة الروح!

 

كاتشا!

 

“أنت. لتموت من أجلي!”

 

انفجر سيادة القديس حسن الحظ في زئير ، وسرعان ما تحطم للخارج!

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

 

 

تسبب الاستهلاك المفرط للطاقة في انتفاخ جميع الأوعية الدموية لـ سيادة القديس حسن الحظ وإنفجارها . في هذا الوقت كان يبالغ في إستهلاك قوته!

ترجمة

 

PEKA

كان القديسون عبارة عن سلالة تركز على التحول الجسدي والتي كانت مقسمة أيضًا على أساس جودة سلالاتهم. من بين القديسين ، يمكن للفنانين القتاليين ذوي السلالات الهائلة أن يحولوا أجسادهم ، ويحفزوا أعظم قوتهم.

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط