نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1913

1913

1913

1913

 

 

 

تغيرت بشرة سيادة القديس حسن الحظ. كان كل اهتمامه الآن منصبًا على سفينة الأمل. لقد أراد أن يمحو درع سفينة الأمل الواقي ثم يبتلعها جنبًا إلى جنب مع عرق الإله البدائي ولين مينغ.

في تلك اللحظة ، قام إمبيريان بريمورديوس بتقطيع وعاء دموي ضخم داخل المجاعة!

 

لم يكن لدى ديوين وقت للتفكير في الأمر. في هذا الوقت ، وقف لين مينغ وسأل ، “دعوني أحاول . ”

 

 

“ماذا ؟”

 

 

 

تغيرت بشرة سيادة القديس حسن الحظ. كان كل اهتمامه الآن منصبًا على سفينة الأمل. لقد أراد أن يمحو درع سفينة الأمل الواقي ثم يبتلعها جنبًا إلى جنب مع عرق الإله البدائي ولين مينغ.

ترجمة

 

…..

لكن خلال هذه الفترة الزمنية تعرض لهجوم متسلل.

بدأ الدم يتدفق من المجاعة مثل نهر حيث اندفع إمبيريان بريمورديوس!

 

داخل سفينة الأمل ، شعر إمبيريان عرق قديم بضيق عقله.

“انه انت مرة اخرى!!”

 

 

هذا التآكل لم يكن من السموم الجسدية ولكن من قوانين الداو السماويه – بعبارة أخرى ، قوانين السموم. حتى لو كان كنز روح الألوهية الحقيقية قد غمر في دم المجاعة فإنه لا يزال يفقد روحيته ببطء.

غضب سيادة القديس حسن الحظ بشراسة . كان جسد المجاعة كبيرًا جدًا. بعد تفكك الثقب الأسود ، أجبرت المجاعة على تحمل أكثر من 90٪ من موجات صدمات الطاقة المضطربة للثقب الأسود.

وكأن موجات من قوة هائلة لا حدود لها ، على غرار إله روحي ، بدأت تتدفق من جسد لين مينغ ، وكانت عميقة جدًا لدرجة أنها تسببت في تسارع القلب.

 

 

وكان إمبيريان بريمورديوس قد اختبأ وراء المجاعة. في اللحظة التي أوقف فيها سيادة القديس حسن الحظ موجات صدمة الطاقة للثقب الأسود مع درع خلق الروح ، انتهز إمبيريان بريمورديوس هذه الفرصة للهجوم!

 

 

“مت فقط!”

والشيء الأكثر قسوة هو أن إمبيريان بريمورديوس لم يهاجم الجزء الخارجي من جسد المجاعة ، ولكنه اختار بدلاً من ذلك الاندفاع عبر جروح التمزق المرعبة التي سببتها طاقة الثقب الأسود واقتحام جسده!

1913

 

تحدث إمبيريان عرق الآلهة بحقد في صوته.

مثل هذه الطريقة الشريرة تسببت في غضب سيادة القديس حسن الحظ!

في تلك اللحظة ، قام إمبيريان بريمورديوس بتقطيع وعاء دموي ضخم داخل المجاعة!

 

 

نفخة!

وبدعم من هذه الطاقة القوية ، تعزز لحم المجاعة ودمه ، وأصبحت أكثر كثافة حتى مع تدفق الطاقة من خلالها بتهور.

 

 

بدأ الدم يتدفق من المجاعة مثل نهر حيث اندفع إمبيريان بريمورديوس!

“بريمورديوس في خطر!”

 

 

في تلك اللحظة ، قام إمبيريان بريمورديوس بتقطيع وعاء دموي ضخم داخل المجاعة!

نفخة!

 

كان هذا الوعاء الدموي يبلغ سمكه أكثر من ألف قدم وتم قطعه إلى نصفين بواسطة هجوم إمبيريان بريمورديوس. تحت ضغط الدم المرعب ، تدفق الدم الساخن والسميك مثل الصهارة إلى الفضاء ، محلقًا لآلاف الأميال!

كان هذا الوعاء الدموي يبلغ سمكه أكثر من ألف قدم وتم قطعه إلى نصفين بواسطة هجوم إمبيريان بريمورديوس. تحت ضغط الدم المرعب ، تدفق الدم الساخن والسميك مثل الصهارة إلى الفضاء ، محلقًا لآلاف الأميال!

“مت فقط!”

 

 

“مت فقط!”

من خلال طبقات الحواجز ، عوى إمبيريان بريمورديوس بغضب. انبعث ضوء مشع كثل الدم الطاز من عيونه ، وسطع مثل الشمس. تم حرق سوائل الجسم المسببة للتآكل من سيادة القديس حسن الحظ بواسطة مصدر طاقة جوهر إمبيريان بريمورديوس. اندفعت قوة اهتزاز لا حدود لها ، مما سمح لإمبيريان بريمورديوس بمواصلة الاندفاع إلى أعمق أعماق المجاعة.

 

 

أضاءت عيون سيادة القديس حسن الحظ بنور شرير. لقد غير خططه. كان عليه أن يقتل إمبيريان بريمورديوس أولاً ، وإلا مع هياج إمبيريان بريمورديوس بحرية من خلال جسده ، فإن جروحه ستصبح أثقل فقط.

وش!

 

 

وش!

بدأ درع العظم الأسود على جسده في الذوبان بسرعة مرئية للعينين. بعد فترة ، سقطت صفيحة من درع العظام بسمك قبضة كبيرة.

 

 

تم حفر مجسات تنين عظمي في جسد المجاعة مثل علقة ، وطارد خلف إمبيريان بريمورديوس.

أثر كل عمل وحركة قام بها إمبيريان بريمورديوس على قلوب القوى الكبرى داخل سفينة الأمل.

 

 

كان سيادة القديس حسن الحظ لا يرحم. لقد تجاهل أي أضرار جانبية لجسد المجاعة وتعهد بالقبض على إمبيريان بريمورديوس وقتله!

 

 

 

عندما تم حفر مجسات التنين العظمي ، فإنها تغيرت باستمرار. أصبح أكثر حدة ، وأكثر كثافة مثل رمح الدم الأحمر!

على عيونه العميقة ، بدأت الأحرف الرونية في الانهيار. أصبح المشهد أمام إمبيريان بريمورديوس ضبابيًا وخافتًا ، كما لو أنه سيفقد بصره في أي لحظة.

 

حطمت موجات الطاقة هذه على إمبيريان بريمورديوس مثل مد لا نهاية له. أصبح الدم ساخنًا بشكل متزايد وبدأ يمتلئ بقوة تآكل مروعة!

وفي هذا الوقت ، اندفع إمبيريان بريمورديوس إلى الأمام عبر كتلة اللحم والدم. قبل ذلك ، تم تحطيم نصل العظم الأيسر لإمبيريان بريمورديوس بسبب لكمة سيادة القديس حسن الحظ وكادت يده اليسرى قد تحطمت في نفس الوقت. الآن كل ما تبقى هو النصل العظمي في كوعه الأيمن.

 

 

بدأ الدم يتدفق من المجاعة مثل نهر حيث اندفع إمبيريان بريمورديوس!

باستخدام هذه الشفرة العظمية ، انطلق إمبيريان بريمورديوس إلى الأمام بقوة دفع لا تقاوم. لقد مزق جسد المجاعة باستمرار ، وحفر فيه مثل شفرة حادة مخروطية!

 

 

حطمت موجات الطاقة هذه على إمبيريان بريمورديوس مثل مد لا نهاية له. أصبح الدم ساخنًا بشكل متزايد وبدأ يمتلئ بقوة تآكل مروعة!

“منذ أن جئت ، لا تفكر في المغادرة!”

 

 

نظرًا لأن الجميع كان قلقًا وقلقًا ، في ركن من غرفة التحكم ، أغلق لين مينغ عينيه بعمق في التركيز. داخل بحره الروحي ، دار المكعب السحري ببطء ، مما أدى إلى ظهور صورة شبحية لجسد المجاعة.

اندفعت الطاقة في جسد سيادة القديس حسن الحظ . تضخمت موجات قوة الحظ السعيد تجاهه ولف جسد المجاعة بعنف. في الوقت نفسه ، طارت حبة روح الضباب العظيم فوق رأس سيادة القديس حسن الحظ. اندفعت مجموعة من الأحرف الرونية القديمة ، ودخلت جميعها في جسد المجاعة.

 

 

 

 

 

 

 

وبدعم من هذه الطاقة القوية ، تعزز لحم المجاعة ودمه ، وأصبحت أكثر كثافة حتى مع تدفق الطاقة من خلالها بتهور.

 

 

 

حطمت موجات الطاقة هذه على إمبيريان بريمورديوس مثل مد لا نهاية له. أصبح الدم ساخنًا بشكل متزايد وبدأ يمتلئ بقوة تآكل مروعة!

 

 

 

هذا التآكل لم يكن من السموم الجسدية ولكن من قوانين الداو السماويه – بعبارة أخرى ، قوانين السموم. حتى لو كان كنز روح الألوهية الحقيقية قد غمر في دم المجاعة فإنه لا يزال يفقد روحيته ببطء.

 

 

 

قاتل إمبيريان بريمورديوس بكل ما لديه. كما فعل ، شعر أن الدم المتناثر عليه أصبح خطيرًا مثل الحمض. وطالما أنه يلمسه ، فقد انبعث منها أصوات منتفخة وتلاشى في عمود من الدخان الأبيض.

 

 

“انه انت مرة اخرى!!”

بدأ درع العظم الأسود على جسده في الذوبان بسرعة مرئية للعينين. بعد فترة ، سقطت صفيحة من درع العظام بسمك قبضة كبيرة.

 

 

نظرًا لأن الجميع كان قلقًا وقلقًا ، في ركن من غرفة التحكم ، أغلق لين مينغ عينيه بعمق في التركيز. داخل بحره الروحي ، دار المكعب السحري ببطء ، مما أدى إلى ظهور صورة شبحية لجسد المجاعة.

بدأ الدرع العظمي الذي كان في الأصل ناعمًا مثل المرآة في تكوين ثقوب بسبب الدم .

 

 

يمكن أن يشعروا جميعا أنه في هذه اللحظة ، كان جسد سيادة القديس حسن الحظ يندفع بقوة قوية بالحظ الجيد. أزهر جسده المنصهر بنور ساطع. لمعت كل المسام ، وبدا أن الجسد والدم ينبضان بالحياة مما يجعل القلب يتسابق من الخوف.

حتى أن بعض هذا الدم المسبب للتآكل تناثر على عيون بريمورديوس.

 

 

 

على عيونه العميقة ، بدأت الأحرف الرونية في الانهيار. أصبح المشهد أمام إمبيريان بريمورديوس ضبابيًا وخافتًا ، كما لو أنه سيفقد بصره في أي لحظة.

 

 

كان يستخدم المكعب السحري للبحث عن تلك “النقطة”.

هدير!

 

 

إذا كانت هناك قوة لديها فهم عميق للمكعب السحري ، فيمكنهم الاعتماد على هذا الشعور وحده لتأكيد أن المكعب السحري كان داخل جسم لين مينغ. كان هذا لأن الزخم المنبعث من جسده كان كبيرًا جدًا وفريدًا جدًا.

من خلال طبقات الحواجز ، عوى إمبيريان بريمورديوس بغضب. انبعث ضوء مشع كثل الدم الطاز من عيونه ، وسطع مثل الشمس. تم حرق سوائل الجسم المسببة للتآكل من سيادة القديس حسن الحظ بواسطة مصدر طاقة جوهر إمبيريان بريمورديوس. اندفعت قوة اهتزاز لا حدود لها ، مما سمح لإمبيريان بريمورديوس بمواصلة الاندفاع إلى أعمق أعماق المجاعة.

 

 

 

…….

 

 

عندما تم حفر مجسات التنين العظمي ، فإنها تغيرت باستمرار. أصبح أكثر حدة ، وأكثر كثافة مثل رمح الدم الأحمر!

“الوضع مريع!”

اندفعت الطاقة في جسد سيادة القديس حسن الحظ . تضخمت موجات قوة الحظ السعيد تجاهه ولف جسد المجاعة بعنف. في الوقت نفسه ، طارت حبة روح الضباب العظيم فوق رأس سيادة القديس حسن الحظ. اندفعت مجموعة من الأحرف الرونية القديمة ، ودخلت جميعها في جسد المجاعة.

 

عندما تم حفر مجسات التنين العظمي ، فإنها تغيرت باستمرار. أصبح أكثر حدة ، وأكثر كثافة مثل رمح الدم الأحمر!

داخل سفينة الأمل ، شعر إمبيريان عرق قديم بضيق عقله.

 

 

 

أثر كل عمل وحركة قام بها إمبيريان بريمورديوس على قلوب القوى الكبرى داخل سفينة الأمل.

 

 

 

يمكن أن يشعروا جميعا أنه في هذه اللحظة ، كان جسد سيادة القديس حسن الحظ يندفع بقوة قوية بالحظ الجيد. أزهر جسده المنصهر بنور ساطع. لمعت كل المسام ، وبدا أن الجسد والدم ينبضان بالحياة مما يجعل القلب يتسابق من الخوف.

في تلك اللحظة ، قام إمبيريان بريمورديوس بتقطيع وعاء دموي ضخم داخل المجاعة!

 

 

كانت تلك القوة عظيمة لدرجة أن الفراغ تم ابتلاعه.

تحدث إمبيريان عرق الآلهة بحقد في صوته.

 

كانت وجوه ديوين وتو باجوي تتصبب بالعرق. سواء كانوا السماويين أو عرق الآلهة ، فقد مات قادتهم القدامى في معركة من أجل شعوبهم. الآن ، ترك مصير أعراقهم في أيديهم وأصبحوا القادة الحقيقيين الذين كان عليهم قيادة الأعراق القديمة المتبقية للهروب والبقاء على قيد الحياة.

ولكن بعد أن شق إمبيريان بريمورديوس طريقه إلى جسد المجاعة ، أصبحت هالته معزولة عن الخارج دون أي وسيلة للإحساس بحركاته. حتى الجرح الذي استخدمه إمبيريان بريمورديوس للحفر في المجاعة كان يُغطى ببطء باللحم المتلألئ.

 

 

أثر كل عمل وحركة قام بها إمبيريان بريمورديوس على قلوب القوى الكبرى داخل سفينة الأمل.

“بريمورديوس في خطر!”

مثل هذه الطريقة الشريرة تسببت في غضب سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

كانت وجوه ديوين وتو باجوي تتصبب بالعرق. سواء كانوا السماويين أو عرق الآلهة ، فقد مات قادتهم القدامى في معركة من أجل شعوبهم. الآن ، ترك مصير أعراقهم في أيديهم وأصبحوا القادة الحقيقيين الذين كان عليهم قيادة الأعراق القديمة المتبقية للهروب والبقاء على قيد الحياة.

من خلال طبقات الحواجز ، عوى إمبيريان بريمورديوس بغضب. انبعث ضوء مشع كثل الدم الطاز من عيونه ، وسطع مثل الشمس. تم حرق سوائل الجسم المسببة للتآكل من سيادة القديس حسن الحظ بواسطة مصدر طاقة جوهر إمبيريان بريمورديوس. اندفعت قوة اهتزاز لا حدود لها ، مما سمح لإمبيريان بريمورديوس بمواصلة الاندفاع إلى أعمق أعماق المجاعة.

 

يمكن تصور الضغط على أكتافهم!

 

 

حتى أن بعض هذا الدم المسبب للتآكل تناثر على عيون بريمورديوس.

“عانى سيادة القديس حسن الحظ ردة فعل عنيفة من حبة روح الضباب العظيم وتسبب في أضرار جسيمة. حتى أنه أفرط في طاقته الجوهرية لتنشيط فن حسن الحظ الإلهي – ما مقدار القوة التي يمكن أن يتركها؟! ”

 

 

من خلال طبقات الحواجز ، عوى إمبيريان بريمورديوس بغضب. انبعث ضوء مشع كثل الدم الطاز من عيونه ، وسطع مثل الشمس. تم حرق سوائل الجسم المسببة للتآكل من سيادة القديس حسن الحظ بواسطة مصدر طاقة جوهر إمبيريان بريمورديوس. اندفعت قوة اهتزاز لا حدود لها ، مما سمح لإمبيريان بريمورديوس بمواصلة الاندفاع إلى أعمق أعماق المجاعة.

 

 

تحدث إمبيريان عرق الآلهة بحقد في صوته.

 

 

“عانى سيادة القديس حسن الحظ ردة فعل عنيفة من حبة روح الضباب العظيم وتسبب في أضرار جسيمة. حتى أنه أفرط في طاقته الجوهرية لتنشيط فن حسن الحظ الإلهي – ما مقدار القوة التي يمكن أن يتركها؟! ”

“حتى حريش التي تم تقطيعها إلى نصفين لن تموت. قوة الحياة للمجاعة قوية للغاية. حتى لو لم يتبق سوى عُشر قوتها ، فهذا ليس شيئًا يمكننا أن نأمل في مواجهته. ”

 

 

 

أخذ ديوين نفسا عميقا. في هذا الوقت ، كان على وشك أن يفقد عقله. بمجرد موت إمبيريان بريمورديوس ، سيتبعه الباقون قريبًا.

في تلك اللحظة ، قام إمبيريان بريمورديوس بتقطيع وعاء دموي ضخم داخل المجاعة!

 

 

نظرًا لأن الجميع كان قلقًا وقلقًا ، في ركن من غرفة التحكم ، أغلق لين مينغ عينيه بعمق في التركيز. داخل بحره الروحي ، دار المكعب السحري ببطء ، مما أدى إلى ظهور صورة شبحية لجسد المجاعة.

 

 

 

كان بحره الروحي منعزلاً تقريبًا عن العالم. تم سكب كل قوته الروحية في المكعب السحري وكان يستشعر الكون من خلاله.

وبدعم من هذه الطاقة القوية ، تعزز لحم المجاعة ودمه ، وأصبحت أكثر كثافة حتى مع تدفق الطاقة من خلالها بتهور.

 

 

كان يستخدم المكعب السحري للبحث عن تلك “النقطة”.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

بجانب لين مينغ ، كانت سموكليس مندهشة. لقد شعرت بشكل ضعيف أنه في هذه اللحظة ، كان هناك فجأة تغيير غريب في قوة روح لين مينغ ، والتي كان من الصعب فهمها.

 

 

يمكن تصور الضغط على أكتافهم!

وكأن موجات من قوة هائلة لا حدود لها ، على غرار إله روحي ، بدأت تتدفق من جسد لين مينغ ، وكانت عميقة جدًا لدرجة أنها تسببت في تسارع القلب.

 

 

 

بخلاف سموكليس ، اكتشف العديد من الإمبيريان أيضًا أن شيئًا غير عادي يحدث لهالة لين مينغ. ما لم يعرفوه هو أن هذه الهالة مثل الإله الروحي التي جعلت قلوبهم تتسابق لم تأت من لين مينغ ، ولكنها نشأت من المكعب السحري.

 

 

 

إذا كانت هناك قوة لديها فهم عميق للمكعب السحري ، فيمكنهم الاعتماد على هذا الشعور وحده لتأكيد أن المكعب السحري كان داخل جسم لين مينغ. كان هذا لأن الزخم المنبعث من جسده كان كبيرًا جدًا وفريدًا جدًا.

بجانب لين مينغ ، كانت سموكليس مندهشة. لقد شعرت بشكل ضعيف أنه في هذه اللحظة ، كان هناك فجأة تغيير غريب في قوة روح لين مينغ ، والتي كان من الصعب فهمها.

 

صُدم الجميع. ما الذي أراد لين مينغ تجربته؟ هل يمكن أنه أراد التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ ؟

لكن الآن ، لا أحد يستطيع أن يهتم بالبحث في هذا. لقد خلق لين مينغ الكثير من المعجزات. إذا شعروا بقوة إلهية من جسده ، فلن يعتقد أحد أنها كانت غريبة.

كان سيادة القديس حسن الحظ لا يرحم. لقد تجاهل أي أضرار جانبية لجسد المجاعة وتعهد بالقبض على إمبيريان بريمورديوس وقتله!

 

 

“لين مينغ. ”

 

 

 

استطاع ديوين أن يرى أنه بين حاجبي لين مينغ ، ظهرت عين أخرى. تألقت هذه العين بنور إلهي لامع ، وفي داخل عينيه ، بدا أن شبح المكعب الرمادي يدور حولها . كان لهذا المكعب علامات غامضة لم يرها من قبل.

 

 

يمكن أن يشعروا جميعا أنه في هذه اللحظة ، كان جسد سيادة القديس حسن الحظ يندفع بقوة قوية بالحظ الجيد. أزهر جسده المنصهر بنور ساطع. لمعت كل المسام ، وبدا أن الجسد والدم ينبضان بالحياة مما يجعل القلب يتسابق من الخوف.

عندما ظهر هذا المكعب الوهمي ، أخفى نفسه على الفور. ولكن عندما نظر ديوين إلى عيون لين مينغ ، شعر وكأنه يفقد نفسه. تركه هذا الشعور مذهولًا. بصفته ذروة إمبيريان ، كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يكون مفتونًا بعيون أحد الفنانين القتاليين في اللورد المقدس.

بعد كل شيء ، حتى في يد لين مينغ يمكن لمدفع أشورا البدائ أن يظهر درجة محدودة من القوة. كان أدنى بكثير من مرسوم أسورا.

 

 

هل كان ذلك المكعب الوهمي الذي ظهر للحظة وجيزة؟

 

 

على عيونه العميقة ، بدأت الأحرف الرونية في الانهيار. أصبح المشهد أمام إمبيريان بريمورديوس ضبابيًا وخافتًا ، كما لو أنه سيفقد بصره في أي لحظة.

لم يكن لدى ديوين وقت للتفكير في الأمر. في هذا الوقت ، وقف لين مينغ وسأل ، “دعوني أحاول . ”

 

 

لكن خلال هذه الفترة الزمنية تعرض لهجوم متسلل.

“مم؟”

 

 

لمس لين مينغ مدفع أسورا البدائي. لم يكن لديه أي فكرة عن عدد كنوز الكون النادرة التي تم دمجها في هذا المدفع الإلهي ، أو عدد المواد اللازمة لتشكيله. في العصر القديم ، كان هذا المدفع الإلهي قد تبع سيد طريق أسورا في المعركة وحصل على العديد من مآثر الحرب الرائعة.

صُدم الجميع. ما الذي أراد لين مينغ تجربته؟ هل يمكن أنه أراد التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ ؟

 

 

…..

كان ذلك مستحيلاً!

 

 

 

لقد شاهدوا لين مينغ يسير ببطء نحو مدفع أشورا البدائي. كانت القوة الروحية تتدفق بشدة حول جسده. تجمعت أشعة من قوته الروحية حوله ، وشكلت شعاع من الضوء في الفراغ بسمك ذراع الطفل. أتصل شعاع من القوة الروحية بمدفع أشورا البدائي. تحت تنشيط قوة روح لين مينغ ، بدأ مدفع أشورا البدائي في إصدار موجات من الضوء الروحي الخافت.

 

 

كان يستخدم المكعب السحري للبحث عن تلك “النقطة”.

 

أراد إطلاق مدفع أسورا البدائي مرة أخرى!

 

 

وفي هذا الوقت ، اندفع إمبيريان بريمورديوس إلى الأمام عبر كتلة اللحم والدم. قبل ذلك ، تم تحطيم نصل العظم الأيسر لإمبيريان بريمورديوس بسبب لكمة سيادة القديس حسن الحظ وكادت يده اليسرى قد تحطمت في نفس الوقت. الآن كل ما تبقى هو النصل العظمي في كوعه الأيمن.

“لين مينغ ، هل تريد استخدام مدفع أشورا البدائي الإلهي؟ مدفع أسورا البدائي قوي ، لكن. المجاعة قوية جدًا. تكاد لا يقهر. هل يمكنك استخدام مدفع أسورا البدائي لتهديد حياتها؟ ”

 

 

 

كان مدفع أسورا البدائي قويًا للغاية. من خلال الضربة المباشرة ، يمكن أن تقتل ذروة إمبيريان بسهولة وعلى الفور.

 

 

حطمت موجات الطاقة هذه على إمبيريان بريمورديوس مثل مد لا نهاية له. أصبح الدم ساخنًا بشكل متزايد وبدأ يمتلئ بقوة تآكل مروعة!

ولكن إستخدامه لتفجير المجاعة ، كان في الواقع ضعيف للغاية!

بدأ الدرع العظمي الذي كان في الأصل ناعمًا مثل المرآة في تكوين ثقوب بسبب الدم .

 

 

بعد كل شيء ، حتى في يد لين مينغ يمكن لمدفع أشورا البدائ أن يظهر درجة محدودة من القوة. كان أدنى بكثير من مرسوم أسورا.

مثل هذه الطريقة الشريرة تسببت في غضب سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

حتى مرسوم أسورا يمكن أن يتسبب فقط في إصابة المجاعة بجروح خطيرة دون أن يقتله.

والشيء الأكثر قسوة هو أن إمبيريان بريمورديوس لم يهاجم الجزء الخارجي من جسد المجاعة ، ولكنه اختار بدلاً من ذلك الاندفاع عبر جروح التمزق المرعبة التي سببتها طاقة الثقب الأسود واقتحام جسده!

 

 

“لنقوم بالمحاولة. هذه المرة ، ستكون طريقة الهجوم الخاصة بي مختلفة … ”

أثر كل عمل وحركة قام بها إمبيريان بريمورديوس على قلوب القوى الكبرى داخل سفينة الأمل.

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

لمس لين مينغ مدفع أسورا البدائي. لم يكن لديه أي فكرة عن عدد كنوز الكون النادرة التي تم دمجها في هذا المدفع الإلهي ، أو عدد المواد اللازمة لتشكيله. في العصر القديم ، كان هذا المدفع الإلهي قد تبع سيد طريق أسورا في المعركة وحصل على العديد من مآثر الحرب الرائعة.

“الوضع مريع!”

 

كان سيادة القديس حسن الحظ لا يرحم. لقد تجاهل أي أضرار جانبية لجسد المجاعة وتعهد بالقبض على إمبيريان بريمورديوس وقتله!

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

بعد كل شيء ، حتى في يد لين مينغ يمكن لمدفع أشورا البدائ أن يظهر درجة محدودة من القوة. كان أدنى بكثير من مرسوم أسورا.

 

بدأ الدرع العظمي الذي كان في الأصل ناعمًا مثل المرآة في تكوين ثقوب بسبب الدم .

 

 

ترجمة

باستخدام هذه الشفرة العظمية ، انطلق إمبيريان بريمورديوس إلى الأمام بقوة دفع لا تقاوم. لقد مزق جسد المجاعة باستمرار ، وحفر فيه مثل شفرة حادة مخروطية!

PEKA

 

…..

 

…..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط