نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1914

1914

1914

1914

وش!

 

 

 

احتاج لين مينغ إلى وقت لجمع إمكاناته. ولكن في هذا الوقت ، داخل جسد المجاعة ، كان إمبيريان بريمورديوس قد استهلك بالفعل قدرًا هائلاً من القوة وكان يجد صعوبة في الاستمرار.

 

وش!

 

 

أدى تفجير إمبيريان بريمورديوس الذاتي إلى فتح جرح عميق في المجاعة. وفي الوقت نفسه ، ضرب انفجار طاقة مدفع أسورا البدائي سيادة القديس حسن الحظ!

“طريقة هجوم مختلفة؟”

 

 

 

عندما سمع العديد من الإمبيريان كلمات لين مينغ ، أصبحوا مندهشين. ما يسمى بطريقة الهجوم المختلفة ، هل يمكن أن تكون مرتبطة بالهالة الإلهية التي انبثقت من لين مينغ الآن؟

 

 

سخر سيادة القديس حسن الحظ ببرود. لقد صمد أمام ثلاثة مراسيم أشورا ، كنوز ما وراء مستوى الألوهية التي مثلت إرادة سيد طريق أشورا. حتى ذلك الحين كان قد عانى فقط من أضرار جسيمة. لذلك ، لم يكن مدفع أسورا البدائي هذا الذي تم تشغيله بواسطة مجموعة من إمبيريان شيئًا على الإطلاق.

قال لين مينغ ، “لست متأكدًا ، لكنني أعتقد أنه بغض النظر عن مدى قوة الوجود ، فلن يكون منيعًا أبدا. حتى سيادة القديس حسن الحظ يجب أن يكون لديه ضعف “.

ظهرت ابتسامة قاسية دون وعي على وجه سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أن معركته مع إمبيريان بريمورديوس والأعراق القديمة تسببت في تكبده خسائر فادحة ، إذا تمكن من التقاط إمبيريان بريمورديوس وابتلاع جسده ، فيمكنه استعادة القليل من طاقة الجوهر المفقودة وحيوية الدم ، واستعادة نفسه بشكل أسرع.

 

 

عندما تحدث لين مينغ ، لم يسأل أحد المزيد من الأسئلة. مع وجود إمبيريان بريمورديوس على حافة الموت ، لم يكن هناك وقت للحديث. علاوة على ذلك ، كان العامل الرئيسي هو أن الإمبيريان الحاضرين يؤمنون بـ لين مينغ.

لم يعرف أي منهم ما هي خطة لين مينغ ولم يعرفوا ما هي فرص النجاح.

 

 

لقد صنع بالفعل الكثير من المعجزات.

حتى السحر المحيط بالقوة الخارقة قد صُدم بهذه القوة المخيفة ، وانفجر على الفور إلى قطع!

 

 

“الجميع ، ساعدوني!” عندما ظهر صوت لين مينغ ، بدأت حيوية دمه تتأرجح وتضرب. انفتحت النجوم التسعة بالكامل وأصدر جسده أصوات طقطقة عالية حيث ارتفعت شخصيته وظهرت حراشف سوداء في جميع أنحاءه. من أجل تشغيل مدفع أسورا البدائي بأفضل ما يستطيع ، قام لين مينغ بتنشيط قوة دم أشورا!

كان أحدهما شيطانًا ضخمًا سحيقًا والآخر كان إلهة روح بلا جسد مادي. كلاهما عانق بعضهما البعض ، ومع ذلك لم يبدو هذا الوضع غير متناغم على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، بدا أنها أجمل صورة في الوجود.

 

وش!

في هذا الوقت ، بدأت الأوعية الدموية وخطوط الطول بالاندفاع مثل الفيضان. انطلقت طاقة وحيوية الدم المكثفة من مسامه وتجمعت في الفراغ.

احتاج لين مينغ إلى وقت لجمع إمكاناته. ولكن في هذا الوقت ، داخل جسد المجاعة ، كان إمبيريان بريمورديوس قد استهلك بالفعل قدرًا هائلاً من القوة وكان يجد صعوبة في الاستمرار.

 

“الجميع ، ساعدوني!” عندما ظهر صوت لين مينغ ، بدأت حيوية دمه تتأرجح وتضرب. انفتحت النجوم التسعة بالكامل وأصدر جسده أصوات طقطقة عالية حيث ارتفعت شخصيته وظهرت حراشف سوداء في جميع أنحاءه. من أجل تشغيل مدفع أسورا البدائي بأفضل ما يستطيع ، قام لين مينغ بتنشيط قوة دم أشورا!

ليس ذلك فحسب ، بل بدأ البحر الروحي للين مينغ في الانهيار والتحريك. خرجت قوة الروح منه ، وتجمعت في ثعابين أرجوانية خرجت من روح لين مينغ. كل هذه القوة كانت مصدر الروح الحقيقي للين مينغ ، والآن كان يصب كل ذلك في مدفع أشورا البدائي بدون احتياطي.

كااااا !

 

“همف!”

ببطء ، بدأت الأحرف الرونية فوق مدفع أسورا البدائي في إصدار ضوء ساطع ومجيد . بدأت علامات تطفو في الهواء ، مثل النجوم الخافتة التي لا حصر لها والتي تدور حول المدفع مما جعله يبدو أكثر صوفية وروعة.

كااااا !

 

ترجه إنفجار المدفع الشامل نحو هذه المنطقة!

كانت قوة لين مينغ وحدها بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية. في هذا الوقت ، بدأ تيار بعد تيار من الطاقة العظيمة بالتدفق إلى جسم لين مينغ.

 

 

بمجرد محوها ، سيفقد سيادة القديس حسن الحظ السيطرة على المجاعة.

كانت نقاط القوة هذه عميقة وواسعة مثل البحر ، وكلها تتدفق في لين مينغ مثل الأنهار الضخمة ثم تتدفق من خلاله إلى مدفع أشورا البدائي.

تم اختراق درع إمبيريان بريمورديوس العظمي الممزق بشكل مباشر.!

 

كان أحدهما شيطانًا ضخمًا سحيقًا والآخر كان إلهة روح بلا جسد مادي. كلاهما عانق بعضهما البعض ، ومع ذلك لم يبدو هذا الوضع غير متناغم على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، بدا أنها أجمل صورة في الوجود.

كان مصدر هذه القوة هو كل إمبيريان الكون البدائي الذين كانوا يحاولون بذل قصارى جهدهم للنضال من أجل المستقبل داخل سفينة الأمل.

بدأت عاصفة الطاقة العملاقة التي أصبح إمبيريان بريمورديوس مركزها في تمزيق كل شيء في الفراغ المحيط بها.

 

 

لقد ساعدوا بالفعل لين مينغ في تنشيط مدفع أشورا البدائي من قبل. الآن بعد أن كانوا ينسقون معه للمرة الثانية ، كانت هذه المره مألوفة.

أدى تفجير إمبيريان بريمورديوس الذاتي إلى فتح جرح عميق في المجاعة. وفي الوقت نفسه ، ضرب انفجار طاقة مدفع أسورا البدائي سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

لم يعرف أي منهم ما هي خطة لين مينغ ولم يعرفوا ما هي فرص النجاح.

 

 

 

لكن في هذا الوقت لم يسأل أي منهم. لم يكن بإمكانهم سوى التحرك إلى الأمام بشكل يائس ، وحرق مصدر حياتهم دون تردد للقتال من أجل أدنى شعاع من الأمل!

“بريمورديوس ، هل جننت !؟” كان سيادة القديس حسن الحظ في حالة ذعر. كانت النقطة التي كانت تتجمع فيها هذه القوة المرعبة هي المكان الذي تواجد فيه إمبيريان بريمورديوس.

 

لكن من الذي اكتشف مكان علامة الروح؟

بدأ العديد من إمبيريان الأعراق القديمة في حرق نيران حياتهم. بدأت تعبيراتهم تتلاشى ، وأصبحوا أكبر سناً.

في فوهة المدفع القديم والعميق الذي لا يضاهى ، بدأت قوة مرعبة يمكن أن تسحق مليارات الأميال من الفضاء تتكثف ، وتتحول إلى ضوء .

 

 

لقد كانوا بالفعل يشغلون تشكيل مصفوفة سفينه الأمل طوال هذا الوقت واستهلكوا قدرًا هائلاً من الطاقة. هذه القوة التي سكبوها على لين مينغ كانت كل ما تبقى لديهم.

أدى تفجير إمبيريان بريمورديوس الذاتي إلى فتح جرح عميق في المجاعة. وفي الوقت نفسه ، ضرب انفجار طاقة مدفع أسورا البدائي سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

سخر سيادة القديس حسن الحظ بازدراء. بدلاً من إيذاء عشرة أصابع ، يفضل قطع إصبع واحد . حتى لو تعرض للإصابة مرة أخرى ، فسيقتل إمبيريان بريمورديوس أولاً لمنع كل المشاكل المستقبلية!

 

 

كان بعض إمبيريان الأكبر سناً بالكاد لا يملكون القوة الكافية لمواصلة الوقوف وكادوا يتراجعون. لكن مع ذلك ، استمروا في صب قوتهم في تشكيل المصفوفة.

 

 

 

تجمدت سفينة الأمل . لم يتكلم أحد. فقط صوت قوة الروح الهائجة كان يتردد في الهواء حيث كانت كل العيون مركزة على لين مينغ.

 

 

أمامه ، تكثفت قوة روحية خافتة ، وكونت شبح غامض للإمبراطورة السماوية شوان شينغ.

……………………….

 

 

 

احتاج لين مينغ إلى وقت لجمع إمكاناته. ولكن في هذا الوقت ، داخل جسد المجاعة ، كان إمبيريان بريمورديوس قد استهلك بالفعل قدرًا هائلاً من القوة وكان يجد صعوبة في الاستمرار.

 

 

تم إغلاق روح المجاعة بواسطة إمبيريان الختم الإلهي. استخدم سيادة القديس حسن الحظ حبة روح الضباب العظيم لاستخراج جوهر اللحم والدم من المجاعة ودمجها في جسده. كانت هذه هي الطريقة التي استخدمها لإقامة علاقة مع المجاعة. السبب في أنه كان قادرًا على التحكم في جسد المجاعة هو أنه ترك بصماته الروحية بداخلها .

كان الدرع العظمي على جسده متآكلًا تقريبًا وسقطت الدماء من جسده في كل مكان.

 

 

كما لو أن القوة المرعبة لمدفع أسورا البدائي يمكن أن تبتلع كل الأصوات في العالم.

ارتجف لحم المجاعة حول إمبيريان بريمورديوس. صار اللحم مثل الجدران يضغط عليه. هذه القوة المرعبة يمكن أن تسحق كوكبًا ، والآن صمدت جميعها بواسطة إمبيريان بريمورديوس وحده!

من هذه الطاقة المرعبة يمكن أن يشعر بهالة تدمر الروح. والأكثر رعبا هو أن هذه الطاقة قد أغلقت على نقطة الضعف الفردية داخل جسد المجاعة!

 

 

كاتشا!

 

 

 

مع صدع عالٍ ، انكسر نصل العظم الأيمن لـ إمبيريان بريمورديوس أثناء محاولته قطع اللحم وقوة التآكل!

 

 

ترجه إنفجار المدفع الشامل نحو هذه المنطقة!

وش!

عند رؤية انفجار مدفع مدفع أسورا البدائي ، تغيرت تعبيرات سيادة القديس حسن الحظ المليئة بالاحتقار فجأة.

 

 

خلف إمبيريان بريمورديوس ، طاردته مخالب الدم الحمراء بشكل أسرع وأسرع. قاموا بحفر الأنفاق عبر جسد المجاعة ، وسرعان ما كانوا على وشك اختراق إمبيريان بريمورديوس!

 

 

على سفينة الأمل ، بدأ مدفع أشورا البدائي يهتز. ملأ الهدير الجو مثل عدد لا يحصى من النصوص تتلى في انسجام تام.

ظهرت ابتسامة قاسية دون وعي على وجه سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أن معركته مع إمبيريان بريمورديوس والأعراق القديمة تسببت في تكبده خسائر فادحة ، إذا تمكن من التقاط إمبيريان بريمورديوس وابتلاع جسده ، فيمكنه استعادة القليل من طاقة الجوهر المفقودة وحيوية الدم ، واستعادة نفسه بشكل أسرع.

كان هذا لأن كل القوة الموجودة داخل سفينة الأمل تجمعت في مدفع أسورا البدائي ولم يعد بإمكانها الحفاظ على الدرع الوقائي.

 

أصبح هذا الضوء مجيدًا ورائعًا بشكل متزايد مثل المستعر الأعظم. لكن الغريب أنه لم يكن هناك صوت.

ولكن عندما كان على وشك قتل إمبيريان بريمورديوس ، اهتز جسده. وتجمدت الابتسامة على وجهه.

 

 

 

“نية القتل!”

 

 

عندما سمع العديد من الإمبيريان كلمات لين مينغ ، أصبحوا مندهشين. ما يسمى بطريقة الهجوم المختلفة ، هل يمكن أن تكون مرتبطة بالهالة الإلهية التي انبثقت من لين مينغ الآن؟

اتسعت عيون سيادة القديس حسن الحظ. استدار لينظر نحو سفينة الأمل.

بدأ العديد من إمبيريان الأعراق القديمة في حرق نيران حياتهم. بدأت تعبيراتهم تتلاشى ، وأصبحوا أكبر سناً.

 

 

في هذا الوقت ، كانت سفينة الأمل صامتة تمامًا. اختفى درعها الواقي وأصبحت تعتمد فقط على الدفاعات القوية للهيكل لمواصلة التقدم.

 

 

عندما اقتحم جسد المجاعة ، لم يكن هدفه تدميره. كان يدرك جيدًا أنه بقوته الخاصة سيكون من المستحيل قطع قوة حياة المجاعة.

كان هذا لأن كل القوة الموجودة داخل سفينة الأمل تجمعت في مدفع أسورا البدائي ولم يعد بإمكانها الحفاظ على الدرع الوقائي.

 

 

“طريقة هجوم مختلفة؟”

على سفينة الأمل ، بدأ مدفع أشورا البدائي يهتز. ملأ الهدير الجو مثل عدد لا يحصى من النصوص تتلى في انسجام تام.

 

 

“بريمورديوس ، هل جننت !؟” كان سيادة القديس حسن الحظ في حالة ذعر. كانت النقطة التي كانت تتجمع فيها هذه القوة المرعبة هي المكان الذي تواجد فيه إمبيريان بريمورديوس.

في فوهة المدفع القديم والعميق الذي لا يضاهى ، بدأت قوة مرعبة يمكن أن تسحق مليارات الأميال من الفضاء تتكثف ، وتتحول إلى ضوء .

“بريمورديوس ، هل جننت !؟” كان سيادة القديس حسن الحظ في حالة ذعر. كانت النقطة التي كانت تتجمع فيها هذه القوة المرعبة هي المكان الذي تواجد فيه إمبيريان بريمورديوس.

 

 

أصبح هذا الضوء مجيدًا ورائعًا بشكل متزايد مثل المستعر الأعظم. لكن الغريب أنه لم يكن هناك صوت.

كان السبب وراء اندفاعه اليائس نحو المجاعة وتآكل درعه العظمي وتجاهل الضغط المرعب من جدران اللحم من حوله ، كل ذلك من أجل الاختراق بأعمق ما يستطيع.

 

لقد ساعدوا بالفعل لين مينغ في تنشيط مدفع أشورا البدائي من قبل. الآن بعد أن كانوا ينسقون معه للمرة الثانية ، كانت هذه المره مألوفة.

كما لو أن القوة المرعبة لمدفع أسورا البدائي يمكن أن تبتلع كل الأصوات في العالم.

كااااا !

 

صُدم سيادة القديس حسن الحظ بشكل لا مثيل له. كان للمجاعة جسد ضخم لدرجة أنه كان من المستحيل أن يكون من قبيل المصادفة أن يضرب العدو هذه النقطة فقط.

في تلك اللحظة ، صمتت السماء والأرض.

أدى تفجير إمبيريان بريمورديوس الذاتي إلى فتح جرح عميق في المجاعة. وفي الوقت نفسه ، ضرب انفجار طاقة مدفع أسورا البدائي سيادة القديس حسن الحظ!

 

“بريمورديوس ، هل جننت !؟” كان سيادة القديس حسن الحظ في حالة ذعر. كانت النقطة التي كانت تتجمع فيها هذه القوة المرعبة هي المكان الذي تواجد فيه إمبيريان بريمورديوس.

كل ما كان موجودًا في مجال رؤية الجميع كان ضوءًا أبيض شاسعًا ابتلع كل شيء وهو يتجه نحو سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

“همف!”

 

 

 

سخر سيادة القديس حسن الحظ ببرود. لقد صمد أمام ثلاثة مراسيم أشورا ، كنوز ما وراء مستوى الألوهية التي مثلت إرادة سيد طريق أشورا. حتى ذلك الحين كان قد عانى فقط من أضرار جسيمة. لذلك ، لم يكن مدفع أسورا البدائي هذا الذي تم تشغيله بواسطة مجموعة من إمبيريان شيئًا على الإطلاق.

لقد كانوا بالفعل يشغلون تشكيل مصفوفة سفينه الأمل طوال هذا الوقت واستهلكوا قدرًا هائلاً من الطاقة. هذه القوة التي سكبوها على لين مينغ كانت كل ما تبقى لديهم.

 

سخر سيادة القديس حسن الحظ بازدراء. بدلاً من إيذاء عشرة أصابع ، يفضل قطع إصبع واحد . حتى لو تعرض للإصابة مرة أخرى ، فسيقتل إمبيريان بريمورديوس أولاً لمنع كل المشاكل المستقبلية!

 

“طريقة هجوم مختلفة؟”

“هل تريدون إنقاذ بريمورديوس؟ في الحلم!”

فر كل إمبيريان القديسين القريبين . لكن العديد من ملوك العالم واللوردات المقدسين تم ابتلاعهم !

 

 

سخر سيادة القديس حسن الحظ بازدراء. بدلاً من إيذاء عشرة أصابع ، يفضل قطع إصبع واحد . حتى لو تعرض للإصابة مرة أخرى ، فسيقتل إمبيريان بريمورديوس أولاً لمنع كل المشاكل المستقبلية!

أمامه ، تكثفت قوة روحية خافتة ، وكونت شبح غامض للإمبراطورة السماوية شوان شينغ.

 

 

وش!

كان مصدر هذه القوة هو كل إمبيريان الكون البدائي الذين كانوا يحاولون بذل قصارى جهدهم للنضال من أجل المستقبل داخل سفينة الأمل.

 

 

داخل جسد المجاعة ، استمر التنين العظمي الذي تحول إلى رمح دم أحمر في اختراق بريمورديوس دون أن يتباطأ!

……………………….

 

ببطء ، بدأت الأحرف الرونية فوق مدفع أسورا البدائي في إصدار ضوء ساطع ومجيد . بدأت علامات تطفو في الهواء ، مثل النجوم الخافتة التي لا حصر لها والتي تدور حول المدفع مما جعله يبدو أكثر صوفية وروعة.

بينغ!

 

 

في هذا الوقت ، تضخم جسد إمبيريان بريمورديوس. كانت حيوية دمه وروحه الإلهية تحترقان إلى أقصى الحدود. بين عيونه كان هناك تشابك معقد من الحرية والعزم.

تم اختراق درع إمبيريان بريمورديوس العظمي الممزق بشكل مباشر.!

كان الدرع العظمي على جسده متآكلًا تقريبًا وسقطت الدماء من جسده في كل مكان.

 

بدأت عاصفة الطاقة العملاقة التي أصبح إمبيريان بريمورديوس مركزها في تمزيق كل شيء في الفراغ المحيط بها.

اهتز إمبيريان بريمورديوس. نظر بهدوء إلى رمح عظمي ضخم يخترق صدره ، حاملاً معه طوفانًا هائلاً من الدم.

 

 

 

ولكن حتى الآن ، لم يكن هناك حزن ولا غضب ولا ندم في عيون إمبيريان بريمورديوس.

لم يكن مكان علامة الروح هذه بعيدًا جدًا عن الجسد الرئيسي لـ سيادة القديس حسن الحظ.

 

في هذا الوقت ، كانت سفينة الأمل صامتة تمامًا. اختفى درعها الواقي وأصبحت تعتمد فقط على الدفاعات القوية للهيكل لمواصلة التقدم.

كان لديه قرار حازم.

 

 

تجمدت سفينة الأمل . لم يتكلم أحد. فقط صوت قوة الروح الهائجة كان يتردد في الهواء حيث كانت كل العيون مركزة على لين مينغ.

ظهر تألق خافت فى قلبه ، كان يشعر بهالة الإمبراطورة السماوية شوان شينغ . خلال لحظته الأخيره ، استمرت تلك القوة الروحية الشاحبة والخفيفة في مرافقته ، وتركته مسحورًا فى سلام إلى الأبد .

ولكن في هذا الوقت ، تغيرت بشرة سيادة القديس حسن الحظ مرة أخرى. في عمق المجاعة ، كان يشعر بتخمر قوة مثل البركان.

 

في هذا الوقت ، كانت سفينة الأمل صامتة تمامًا. اختفى درعها الواقي وأصبحت تعتمد فقط على الدفاعات القوية للهيكل لمواصلة التقدم.

عندما اقتحم جسد المجاعة ، لم يكن هدفه تدميره. كان يدرك جيدًا أنه بقوته الخاصة سيكون من المستحيل قطع قوة حياة المجاعة.

 

 

في تلك اللحظة ، صمتت السماء والأرض.

كان السبب وراء اندفاعه اليائس نحو المجاعة وتآكل درعه العظمي وتجاهل الضغط المرعب من جدران اللحم من حوله ، كل ذلك من أجل الاختراق بأعمق ما يستطيع.

لقد صنع بالفعل الكثير من المعجزات.

 

 

ثم. يمكنه أن يفجر نفسه من الداخل!

 

 

ظهر تألق خافت فى قلبه ، كان يشعر بهالة الإمبراطورة السماوية شوان شينغ . خلال لحظته الأخيره ، استمرت تلك القوة الروحية الشاحبة والخفيفة في مرافقته ، وتركته مسحورًا فى سلام إلى الأبد .

جمع كل قوة حياته ، واحرق روحه و طاقته . كانت هذه حركة لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة. الهجوم النهائي الأقوى والأكثر روعة!

كان مصدر هذه القوة هو كل إمبيريان الكون البدائي الذين كانوا يحاولون بذل قصارى جهدهم للنضال من أجل المستقبل داخل سفينة الأمل.

 

وقع انفجار هز العالم ، تفجر جسد المجاعة. وانتشر الهجوم في الفضاء ، حاملاً معه قطعًا لا نهاية لها من اللحم والدم!

……

 

 

 

“ماذا ؟ هذا الهجوم. ! ”

حدقت الإمبراطورة السماوية شوان شينغ في إمبيريان بريمورديوس ، وامتلأت عيناها بحب ناعم ولطيف.

 

 

عند رؤية انفجار مدفع مدفع أسورا البدائي ، تغيرت تعبيرات سيادة القديس حسن الحظ المليئة بالاحتقار فجأة.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

من هذه الطاقة المرعبة يمكن أن يشعر بهالة تدمر الروح. والأكثر رعبا هو أن هذه الطاقة قد أغلقت على نقطة الضعف الفردية داخل جسد المجاعة!

 

 

“اللعنة كل شيء !!!!”

بعبارة أخرى. علامة الروح التي تركها سيادة القديس حسن الحظ في المجاعة!

 

 

 

تم إغلاق روح المجاعة بواسطة إمبيريان الختم الإلهي. استخدم سيادة القديس حسن الحظ حبة روح الضباب العظيم لاستخراج جوهر اللحم والدم من المجاعة ودمجها في جسده. كانت هذه هي الطريقة التي استخدمها لإقامة علاقة مع المجاعة. السبب في أنه كان قادرًا على التحكم في جسد المجاعة هو أنه ترك بصماته الروحية بداخلها .

اندلعت قوة مرعبة. في هذا الوقت ، كان إمبيريان بريمورديوس يتمتع بقوة الألوهية الحقيقية وكان لديه الجسد الذي تم الاستيلاء عليه من السحيق. بمجرد أن يفجر نفسه ، يمكن تخيل القوة الكامنة وراء الانفجار!

 

 

لم يكن مكان علامة الروح هذه بعيدًا جدًا عن الجسد الرئيسي لـ سيادة القديس حسن الحظ.

حتى السحر المحيط بالقوة الخارقة قد صُدم بهذه القوة المخيفة ، وانفجر على الفور إلى قطع!

 

 

كان لين مينغ قد سكب قوته الروحية في المكعب السحري ، واستخدمه للبحث حتى وجد هذه النقطة الفريدة أخيرًا!

عندما سمع العديد من الإمبيريان كلمات لين مينغ ، أصبحوا مندهشين. ما يسمى بطريقة الهجوم المختلفة ، هل يمكن أن تكون مرتبطة بالهالة الإلهية التي انبثقت من لين مينغ الآن؟

 

أمامه ، تكثفت قوة روحية خافتة ، وكونت شبح غامض للإمبراطورة السماوية شوان شينغ.

ترجه إنفجار المدفع الشامل نحو هذه المنطقة!

“ماذا ؟ هذا الهجوم. ! ”

 

 

بمجرد محوها ، سيفقد سيادة القديس حسن الحظ السيطرة على المجاعة.

كان السبب وراء اندفاعه اليائس نحو المجاعة وتآكل درعه العظمي وتجاهل الضغط المرعب من جدران اللحم من حوله ، كل ذلك من أجل الاختراق بأعمق ما يستطيع.

 

من هذه الطاقة المرعبة يمكن أن يشعر بهالة تدمر الروح. والأكثر رعبا هو أن هذه الطاقة قد أغلقت على نقطة الضعف الفردية داخل جسد المجاعة!

لم يكن هناك شيء لا يقهر حقًا!

 

 

سخر سيادة القديس حسن الحظ ببرود. لقد صمد أمام ثلاثة مراسيم أشورا ، كنوز ما وراء مستوى الألوهية التي مثلت إرادة سيد طريق أشورا. حتى ذلك الحين كان قد عانى فقط من أضرار جسيمة. لذلك ، لم يكن مدفع أسورا البدائي هذا الذي تم تشغيله بواسطة مجموعة من إمبيريان شيئًا على الإطلاق.

“كيف يمكن هذا !؟”

 

 

اتسعت عيون سيادة القديس حسن الحظ. استدار لينظر نحو سفينة الأمل.

 

…..

صُدم سيادة القديس حسن الحظ بشكل لا مثيل له. كان للمجاعة جسد ضخم لدرجة أنه كان من المستحيل أن يكون من قبيل المصادفة أن يضرب العدو هذه النقطة فقط.

لكن في هذا الوقت لم يسأل أي منهم. لم يكن بإمكانهم سوى التحرك إلى الأمام بشكل يائس ، وحرق مصدر حياتهم دون تردد للقتال من أجل أدنى شعاع من الأمل!

 

 

لكن من الذي اكتشف مكان علامة الروح؟

لم يعرف أي منهم ما هي خطة لين مينغ ولم يعرفوا ما هي فرص النجاح.

 

 

“همف!”

لم يعرف أي منهم ما هي خطة لين مينغ ولم يعرفوا ما هي فرص النجاح.

 

…..

تحول تعبير سيادة القديس حسن الحظ وأصبح عنيف وشنيع. مع العديد من أصوات الفرقعة الصاخبة ، ظهرت العشرات من تنانين العظام الحمراء في كل مكان من حوله!

…..

 

 

طارت هذه التنانين العظمية الحمراء أمام سيادة القديس حسن الحظ ، وكانت على استعداد لاعتراض انفجار المدفع!

 

 

“طريقة هجوم مختلفة؟”

كان جسد المجاعة هائلاً للغاية. كان سيادة القديس حسن الحظ على ثقة تامة من أنه مع هذه العشرات من تنانين العظام الحمراء التي اعترضت الضربة ، حتى لو اكتشفت الأعراق القديمة نقطه ضعفه ، فلا زالوا غير قادرين على فعل أي شيء .

 

 

……………………….

ولكن في هذا الوقت ، تغيرت بشرة سيادة القديس حسن الحظ مرة أخرى. في عمق المجاعة ، كان يشعر بتخمر قوة مثل البركان.

اتسعت عيون سيادة القديس حسن الحظ. استدار لينظر نحو سفينة الأمل.

 

“طريقة هجوم مختلفة؟”

“بريمورديوس ، هل جننت !؟” كان سيادة القديس حسن الحظ في حالة ذعر. كانت النقطة التي كانت تتجمع فيها هذه القوة المرعبة هي المكان الذي تواجد فيه إمبيريان بريمورديوس.

كانت قوة لين مينغ وحدها بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية. في هذا الوقت ، بدأ تيار بعد تيار من الطاقة العظيمة بالتدفق إلى جسم لين مينغ.

 

 

في هذا الوقت ، تضخم جسد إمبيريان بريمورديوس. كانت حيوية دمه وروحه الإلهية تحترقان إلى أقصى الحدود. بين عيونه كان هناك تشابك معقد من الحرية والعزم.

 

 

……

أمامه ، تكثفت قوة روحية خافتة ، وكونت شبح غامض للإمبراطورة السماوية شوان شينغ.

 

 

ببطء ، بدأت الأحرف الرونية فوق مدفع أسورا البدائي في إصدار ضوء ساطع ومجيد . بدأت علامات تطفو في الهواء ، مثل النجوم الخافتة التي لا حصر لها والتي تدور حول المدفع مما جعله يبدو أكثر صوفية وروعة.

حدقت الإمبراطورة السماوية شوان شينغ في إمبيريان بريمورديوس ، وامتلأت عيناها بحب ناعم ولطيف.

 

 

“همف!”

كان أحدهما شيطانًا ضخمًا سحيقًا والآخر كان إلهة روح بلا جسد مادي. كلاهما عانق بعضهما البعض ، ومع ذلك لم يبدو هذا الوضع غير متناغم على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، بدا أنها أجمل صورة في الوجود.

صُدم سيادة القديس حسن الحظ بشكل لا مثيل له. كان للمجاعة جسد ضخم لدرجة أنه كان من المستحيل أن يكون من قبيل المصادفة أن يضرب العدو هذه النقطة فقط.

 

كان جسد إمبيريان بريمورديوس مغمورًا تمامًا في ضوء إلهي خافت ، مثل الوميض الأخير قبل انفجار نجم!

بمجرد محوها ، سيفقد سيادة القديس حسن الحظ السيطرة على المجاعة.

 

 

اندلعت قوة مرعبة. في هذا الوقت ، كان إمبيريان بريمورديوس يتمتع بقوة الألوهية الحقيقية وكان لديه الجسد الذي تم الاستيلاء عليه من السحيق. بمجرد أن يفجر نفسه ، يمكن تخيل القوة الكامنة وراء الانفجار!

……………………….

 

 

علاوة على ذلك ، كان في عمق المجاعة وكان يستهدف اللحظة الوجيزة التي كان فيها سيادة القديس حسن الحظ في أضعف حالاته!

“نية القتل!”

 

 

“اللعنة كل شيء !!!!”

 

 

زأر سيادة القديس حسن الحظ. لكنه لم يستطع إيقاف إمبيريان بريمورديوس.

 

 

 

بوووم!!

 

 

وقع انفجار هز العالم ، تفجر جسد المجاعة. وانتشر الهجوم في الفضاء ، حاملاً معه قطعًا لا نهاية لها من اللحم والدم!

مع صدع عالٍ ، انكسر نصل العظم الأيمن لـ إمبيريان بريمورديوس أثناء محاولته قطع اللحم وقوة التآكل!

 

لم يعرف أي منهم ما هي خطة لين مينغ ولم يعرفوا ما هي فرص النجاح.

بدأت عاصفة الطاقة العملاقة التي أصبح إمبيريان بريمورديوس مركزها في تمزيق كل شيء في الفراغ المحيط بها.

 

 

على سفينة الأمل ، بدأ مدفع أشورا البدائي يهتز. ملأ الهدير الجو مثل عدد لا يحصى من النصوص تتلى في انسجام تام.

حتى السحر المحيط بالقوة الخارقة قد صُدم بهذه القوة المخيفة ، وانفجر على الفور إلى قطع!

كانت نقاط القوة هذه عميقة وواسعة مثل البحر ، وكلها تتدفق في لين مينغ مثل الأنهار الضخمة ثم تتدفق من خلاله إلى مدفع أشورا البدائي.

 

“بريمورديوس ، هل جننت !؟” كان سيادة القديس حسن الحظ في حالة ذعر. كانت النقطة التي كانت تتجمع فيها هذه القوة المرعبة هي المكان الذي تواجد فيه إمبيريان بريمورديوس.

فر كل إمبيريان القديسين القريبين . لكن العديد من ملوك العالم واللوردات المقدسين تم ابتلاعهم !

كانت نقاط القوة هذه عميقة وواسعة مثل البحر ، وكلها تتدفق في لين مينغ مثل الأنهار الضخمة ثم تتدفق من خلاله إلى مدفع أشورا البدائي.

 

بينغ!

 

 

أدى تفجير إمبيريان بريمورديوس الذاتي إلى فتح جرح عميق في المجاعة. وفي الوقت نفسه ، ضرب انفجار طاقة مدفع أسورا البدائي سيادة القديس حسن الحظ!

كان يهدف مباشرة نحو علامة الروح التي تركها سيادة القديس حسن الحظ في المجاعة!

 

 

كان يهدف مباشرة نحو علامة الروح التي تركها سيادة القديس حسن الحظ في المجاعة!

……………………….

 

 

كااااا !

 

 

كانت نقاط القوة هذه عميقة وواسعة مثل البحر ، وكلها تتدفق في لين مينغ مثل الأنهار الضخمة ثم تتدفق من خلاله إلى مدفع أشورا البدائي.

أذاب نور إلهي كل شيء. وابتلع شعاع من الطاقة المرعبة سيادة القديس حسن الحظ تماماً !

كان بعض إمبيريان الأكبر سناً بالكاد لا يملكون القوة الكافية لمواصلة الوقوف وكادوا يتراجعون. لكن مع ذلك ، استمروا في صب قوتهم في تشكيل المصفوفة.

 

فر كل إمبيريان القديسين القريبين . لكن العديد من ملوك العالم واللوردات المقدسين تم ابتلاعهم !

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

“طريقة هجوم مختلفة؟”

 

أذاب نور إلهي كل شيء. وابتلع شعاع من الطاقة المرعبة سيادة القديس حسن الحظ تماماً !

ترجمة

ولكن في هذا الوقت ، تغيرت بشرة سيادة القديس حسن الحظ مرة أخرى. في عمق المجاعة ، كان يشعر بتخمر قوة مثل البركان.

PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط