نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1915

1915

1915

1915

استخدم لين مينغ المكعب السحري لتحديد علامة روح سيادة القديس حسن الحظ وبالتالي كان شديد الحساسية لوجود هذه العلامة الروحية. كان يعلم أنه في الضربة الآن ، لم يكن قادرًا على محو العلامة الروحية.

 

 

 

 

 

 

اجتاح النور الإلهي كل شيء ، حتى أنها غطت أشعة الضوء والموجات الصوتية. تم ابتلاع كل القوة في الداخل. تم القبض على العديد من سفن روح عرق القديس في دوامة الطاقة هذه وتدمرت وتفككت على الفور. تم إبادة العديد من اللوردات القديسين واللوردات المقدسين وحتى ملوك العالم على متن السفينة دون عظام!

 

 

قطع الضوء الإلهي من خلال الكون. ابتلعت عاصفة مرعبة من الطاقة كل شيء ، مما تسبب في انهيار الفضاء في مدى مليون ميل. اندفعت العواصف الفضائية بتهور ، ابتلعت كل شيء ، وفتت السماء.

 

لكن في الوقت الحالي ، كانت عاصفة الطاقة تضعف وعاد إمبيريان الذين هربوا بسرعة!

ابتلعت دوامة الطاقة الهائلة ما يقرب من نصف جسم كوكب المجاعة. أما بالنسبة لـ سيادة القديس حسن الحظ ، فقد كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد ألقى بحمضًا عليه ، مما جعل جسده بالكامل يبدأ في الذوبان بسرعة.

 

 

 

اجتاح النور الإلهي كل شيء ، حتى أنها غطت أشعة الضوء والموجات الصوتية. تم ابتلاع كل القوة في الداخل. تم القبض على العديد من سفن روح عرق القديس في دوامة الطاقة هذه وتدمرت وتفككت على الفور. تم إبادة العديد من اللوردات القديسين واللوردات المقدسين وحتى ملوك العالم على متن السفينة دون عظام!

 

 

 

أما بالنسبة لإمبيريان عرق القديس ، فقد بدأوا جميعًا في الهروب لئلا يتأثروا أيضًا!

وفي هذا الوقت ، حيث كانت المجاعة مغطاة بعاصفة الطاقة ، اخترقت مجسات تنين حمراء سميكة من تلك الدوامة السوداء المرعبة ، متجهة نحو سفينة الأمل!

 

 

بدا أن الكون البدائي بأكمله قد تم قطعه إلى النصف بواسطة هذا السيف الإلهي ، وترك ندبة بيضاء مرعبة عبر الفضاء.

ردت سموكليس والعرق يتساقط على جبينها. نظرًا لأن العديد من إمبيريان قد استنفدوا قوتهم ، فقد تقدمت سموكليس إلى الأمام للمساهمة بقوتها.

 

 

كان منتصف هذه الندبة البيضاء منطقة موت مطلقة. ستختفي أي سفن روحية أو ملوك العالم أو إمبيريان يسقط فيها دون أن يترك أثرا.

“لين مينغ ، هل أنت بخير. ؟”

 

 

“هوى -!”

 

 

بعد أن اندمج سيادة القديس حسن الحظ بجسد المجاعة ، كانت قوة حياته مرعبة للغاية! حتى مدفع أسورا البدائي الذي كان مدعومًا من قبل العديد من إمبيريان ، ثم تمت إضافته مع التفجير الداخلي لـ إمبيريان بريمورديوس في أعماق المجاعة ، ما زال غير قادر على هزيمتهم!

من أعماق هذه الدوامة العملاقة ، أنتقل هدير شيطاني مخيف إلى الخارج ، مثل 10000 من الوحوش الإلهية التي تعوي معًا. اختلطت الموجات الصوتية العملاقة والعواصف الفضائية في دوامة الطاقة ، لتمزق الجميع.

 

 

 

كانت هذه صرخة المجاعة. كان واضحا أنها كانت تعاني من ألم مؤلم.

صرخ ديوين داخل سفينة الأمل. لم تنته المعركة بعد. سواء كانت سفينة الأمل أو فنانو القتال بداخلها ، فقد استخدموا جميعًا قدرًا هائلاً من الطاقة ويمكن وصفهم بالمصابيح التي استهلكت كل زيوتهم.

 

“عليك اللعنة!”

“هل ما زلنا نمتلك احتياطيات من الطاقة؟”

انتشر المرسوم الإلهي عبر الفضاء وصدمت موجة قوية مخالب التنين. في الوقت نفسه ، تم دفع سفينة الأمل بعيدًا بسبب تأثير الموجة الصدمية مثل النيزك.

 

عندما سمعت الأعراق القديمة المتبقية كلمات لين مينغ ، شعروا كما لو أن قلوبهم سقطت في الجليد. في الحقيقة ، لقد أعدوا أنفسهم للفشل بالفعل . بعد كل شيء ، كان سيادة القديس حسن الحظ قويًا جدًا. ولكن بعد رؤية تلك الضربة الآن والانفجار المذهل الذي أضاء الكون ، كان هناك أمل خافت في قلوبهم. ومع ذلك ، فقد اختفى بصيص الأمل الخافت ، مما جعل من الصعب عليهم تقبله.

صرخ ديوين داخل سفينة الأمل. لم تنته المعركة بعد. سواء كانت سفينة الأمل أو فنانو القتال بداخلها ، فقد استخدموا جميعًا قدرًا هائلاً من الطاقة ويمكن وصفهم بالمصابيح التي استهلكت كل زيوتهم.

بينما كان كل شيء معلقًا بخيط واحد ، قام تو باجوى فجأة بدفع مرسوم إلهي أصفر ذابل!

 

لكن في الوقت الحالي ، كانت عاصفة الطاقة تضعف وعاد إمبيريان الذين هربوا بسرعة!

“لم يتبق الكثير. ”

 

 

سأل العديد من إمبيريان بقلق. لوح لين مينغ بيده باستخفاف وكافح ليقول ، “يجب أن نغادر في أقرب وقت ممكن. سيادة القديس حسن الحظ. لم يمت! ”

ردت سموكليس والعرق يتساقط على جبينها. نظرًا لأن العديد من إمبيريان قد استنفدوا قوتهم ، فقد تقدمت سموكليس إلى الأمام للمساهمة بقوتها.

 

 

وفي هذا الوقت ، كان وجه لين مينغ ، الذي كان يقف بجانب سموكليس أبيض شاحبًا. تدفق العرق على وجهه وأونضت داخل عيونه صورة مكعب رمادي ، ويظهر ثم يختبئ مرة أخرى. لكن هذه المرة ، لم يكن لدى أحد الطاقة لملاحظة الظاهرة التي تحدث في عيون لين مينغ.

البطريرك السماوي ، السيادة الإلهي القديم ، إمبيريان بريمورديوس ، الإمبراطورة السماوية شوان شينغ. أحرقت قوى منقطعة النظير حياتهم الواحدة تلو الأخرى للقتال ، لكن في النهاية تمكنوا فقط من جرح سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

“لقد استهلكت الكثير من الطاقة. ”

 

 

صرخ ديوين داخل سفينة الأمل. لم تنته المعركة بعد. سواء كانت سفينة الأمل أو فنانو القتال بداخلها ، فقد استخدموا جميعًا قدرًا هائلاً من الطاقة ويمكن وصفهم بالمصابيح التي استهلكت كل زيوتهم.

هبط لين مينغ على الطاولة أمامه ، آخذًا أنفاس كبيرة من الهواء. الآن ، استخدم لين مينغ قصر داو عين دايفيتش جنبًا إلى جنب مع أداة الروح الإلهية – المكعب السحري. وبهذا ، كان بالكاد قادرًا على تحديد نقطة علامة الروح التي وضعها سيادة القديس حسن الحظ في المجاعة. في انفجار المدفع الآن ، من بين جميع فناني القتال في سفينة الأمل ، كان الشخص الذي استنفد نفسه أكثر من غيره هو لين مينغ بلا شك.

“هل ما زلنا نمتلك احتياطيات من الطاقة؟”

 

رؤية التنين الأحمر ينطلق نحوهم ، تغيرت تعابير إمبيريان الأعراق القديمة . لقد علموا أنه بمجرد تقييدهم بواسطة مجسات التنين الأحمر ، فقد انتهى الأمر جميعًا!

“لين مينغ ، هل أنت بخير. ؟”

لوح سيادة القديس حسن الحظ بذراعيه وتطايرت العديد من زلات اليشم القرمزي في أيدي ذروة إمبيريان . عندما تلقوا هذه الزلات كانوا متفاجئين قليلا .

 

صرخ تو باجوى. لقد صب بشدة كل قوته الإلهية في تشكيل مصفوفة سفينة الأمل الكبرى وتبعه إمبيريان الآخرون. الآن بعد أن وصلوا إلى حدودهم ، كان عليهم أن يفرطوا في حياتهم من أجل القيام بذلك!

سأل العديد من إمبيريان بقلق. لوح لين مينغ بيده باستخفاف وكافح ليقول ، “يجب أن نغادر في أقرب وقت ممكن. سيادة القديس حسن الحظ. لم يمت! ”

 

 

كان الحصار المكانى لقوة سيادة القديس حسن الحظ قد تم كسره بالفعل في هذا الانفجار الآن. لبعض الوقت ، كانت سفينة الأمل مثل سمكة تسبح في البحر ، تطير في الهواء بقوة لا يمكن إيقافها!

 

“لم يتبق الكثير. ”

 

 

استخدم لين مينغ المكعب السحري لتحديد علامة روح سيادة القديس حسن الحظ وبالتالي كان شديد الحساسية لوجود هذه العلامة الروحية. كان يعلم أنه في الضربة الآن ، لم يكن قادرًا على محو العلامة الروحية.

أغمق وجه سيادة القديس حسن الحظ. لم يتخيل أبدًا أنه في معركته الأولى منذ أن أخضع المجاعة ، في مواجهة مجموعة من الناس الذين لم يكونوا أكثر من النمل ، سوف يتحول الوضع إلى مثل هذه الحالة.

 

إذا تم تطويقهم فلن تتمكن سفينة الأمل من الهروب!

بعد أن اندمج سيادة القديس حسن الحظ بجسد المجاعة ، كانت قوة حياته مرعبة للغاية! حتى مدفع أسورا البدائي الذي كان مدعومًا من قبل العديد من إمبيريان ، ثم تمت إضافته مع التفجير الداخلي لـ إمبيريان بريمورديوس في أعماق المجاعة ، ما زال غير قادر على هزيمتهم!

“هل ما زلنا نمتلك احتياطيات من الطاقة؟”

 

كان هذا التنين الأحمر يقطر بالدم ؛ من الواضح أنه تعرض لأضرار جسيمة.

عندما سمعت الأعراق القديمة المتبقية كلمات لين مينغ ، شعروا كما لو أن قلوبهم سقطت في الجليد. في الحقيقة ، لقد أعدوا أنفسهم للفشل بالفعل . بعد كل شيء ، كان سيادة القديس حسن الحظ قويًا جدًا. ولكن بعد رؤية تلك الضربة الآن والانفجار المذهل الذي أضاء الكون ، كان هناك أمل خافت في قلوبهم. ومع ذلك ، فقد اختفى بصيص الأمل الخافت ، مما جعل من الصعب عليهم تقبله.

 

 

اندلعت قوة دفع لا تصدق. بعد هذا الدفع الهائل إلى الأمام ، تحولت سفينة الأمل إلى شعاع إلهي من الضوء يمر على الفور بمليون ميل عبر الفراغ ، وينطلق في أعماق الكون!

البطريرك السماوي ، السيادة الإلهي القديم ، إمبيريان بريمورديوس ، الإمبراطورة السماوية شوان شينغ. أحرقت قوى منقطعة النظير حياتهم الواحدة تلو الأخرى للقتال ، لكن في النهاية تمكنوا فقط من جرح سيادة القديس حسن الحظ.

بينما كان كل شيء معلقًا بخيط واحد ، قام تو باجوى فجأة بدفع مرسوم إلهي أصفر ذابل!

 

 

“ليس بعد ، لم ينته الأمر بعد ، نحن سنخرج من هنا!”

 

 

 

صرخ تو باجوى. لقد صب بشدة كل قوته الإلهية في تشكيل مصفوفة سفينة الأمل الكبرى وتبعه إمبيريان الآخرون. الآن بعد أن وصلوا إلى حدودهم ، كان عليهم أن يفرطوا في حياتهم من أجل القيام بذلك!

رؤية التنين الأحمر ينطلق نحوهم ، تغيرت تعابير إمبيريان الأعراق القديمة . لقد علموا أنه بمجرد تقييدهم بواسطة مجسات التنين الأحمر ، فقد انتهى الأمر جميعًا!

 

تدفق الدم في جميع أنحاء جسم المجاعة مثل العديد من البراكين المتفجرة. كان الفضاء حولها مغطى بضباب أحمر.

وفي هذا الوقت ، حيث كانت المجاعة مغطاة بعاصفة الطاقة ، اخترقت مجسات تنين حمراء سميكة من تلك الدوامة السوداء المرعبة ، متجهة نحو سفينة الأمل!

 

 

أغمق وجه سيادة القديس حسن الحظ. لم يتخيل أبدًا أنه في معركته الأولى منذ أن أخضع المجاعة ، في مواجهة مجموعة من الناس الذين لم يكونوا أكثر من النمل ، سوف يتحول الوضع إلى مثل هذه الحالة.

بدأ سيادة القديس حسن الحظ هجومه مرة أخرى!

 

 

صرخ ديوين داخل سفينة الأمل. لم تنته المعركة بعد. سواء كانت سفينة الأمل أو فنانو القتال بداخلها ، فقد استخدموا جميعًا قدرًا هائلاً من الطاقة ويمكن وصفهم بالمصابيح التي استهلكت كل زيوتهم.

كان هذا التنين الأحمر يقطر بالدم ؛ من الواضح أنه تعرض لأضرار جسيمة.

 

 

 

“سوف أقتلكم جميعا!!” هذه اللعنة المليئة بالكراهية ترددت في الكون!

كانت هذه هزيمة كارثية!

 

كان الاستثناء إذا كانوا إلهًا حقيقيًا يمكنه البحث عن عالم بإحساسهم الإلهي. عندها فقط ستتاح لهم فرصة اللحاق .

رؤية التنين الأحمر ينطلق نحوهم ، تغيرت تعابير إمبيريان الأعراق القديمة . لقد علموا أنه بمجرد تقييدهم بواسطة مجسات التنين الأحمر ، فقد انتهى الأمر جميعًا!

بدأ سيادة القديس حسن الحظ هجومه مرة أخرى!

 

 

كان هذا بسبب وجود العديد من إمبيريان داخل جيش القديسين. بسبب هذا الانفجار المخيف الآن ، تشتت الإمبيريان وفروا قدر استطاعتهم. لقد كانوا من لحم ودم على عكس سفينة الأمل ولم يتمكنوا من الصمود في وجه موجات الصدمة من عاصفة الطاقة المرعبة هذه.

 

 

تم بالفعل استخدام مراسيم أشورا الثلاثة. ما كان يمسكه باجوي في يده هو الذي تركه إله حقيقي أعلى. بعد أن تم إصلاحه من قبل لين مينغ ، تمت استعادة القوة التي بداخله إلى حالتها السابقة. في أيدي الأعراق القديمة ، كان سلاحًا هائلاً أقل شأناً من مراسيم أشورا.

لكن في الوقت الحالي ، كانت عاصفة الطاقة تضعف وعاد إمبيريان الذين هربوا بسرعة!

هبط لين مينغ على الطاولة أمامه ، آخذًا أنفاس كبيرة من الهواء. الآن ، استخدم لين مينغ قصر داو عين دايفيتش جنبًا إلى جنب مع أداة الروح الإلهية – المكعب السحري. وبهذا ، كان بالكاد قادرًا على تحديد نقطة علامة الروح التي وضعها سيادة القديس حسن الحظ في المجاعة. في انفجار المدفع الآن ، من بين جميع فناني القتال في سفينة الأمل ، كان الشخص الذي استنفد نفسه أكثر من غيره هو لين مينغ بلا شك.

 

 

إذا تم تطويقهم فلن تتمكن سفينة الأمل من الهروب!

كان الاستثناء إذا كانوا إلهًا حقيقيًا يمكنه البحث عن عالم بإحساسهم الإلهي. عندها فقط ستتاح لهم فرصة اللحاق .

 

 

“انفجر من أجلي!”

 

 

“فقط ما الذي تفعلونه هنا !؟ طاردوهم!!”

بينما كان كل شيء معلقًا بخيط واحد ، قام تو باجوى فجأة بدفع مرسوم إلهي أصفر ذابل!

 

 

 

تم بالفعل استخدام مراسيم أشورا الثلاثة. ما كان يمسكه باجوي في يده هو الذي تركه إله حقيقي أعلى. بعد أن تم إصلاحه من قبل لين مينغ ، تمت استعادة القوة التي بداخله إلى حالتها السابقة. في أيدي الأعراق القديمة ، كان سلاحًا هائلاً أقل شأناً من مراسيم أشورا.

 

 

نظر إمبيريان القديسين إلى بعضهم البعض في فزع فارغ. لقد رأوا بالفعل السرعة المرعبة التي هربت بها سفينة الأمل بعد تحطم حصار مجال القوة. لم تكن تلك السرعة التي يمكنهم تجاوزها على الإطلاق.

 

بدا أن الكون البدائي بأكمله قد تم قطعه إلى النصف بواسطة هذا السيف الإلهي ، وترك ندبة بيضاء مرعبة عبر الفضاء.

بوووم!

 

 

 

انتشر المرسوم الإلهي عبر الفضاء وصدمت موجة قوية مخالب التنين. في الوقت نفسه ، تم دفع سفينة الأمل بعيدًا بسبب تأثير الموجة الصدمية مثل النيزك.

 

 

 

“لنهرب بسرعه !”

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

احرق ديوين جوهر دمه بتهور. كان إمبيريان الآخرون يصبون أيضًا كل قطرة من الطاقة لديهم في تشكيل مصفوفة سفينة الأمل. اهتاجت الطاقة واستعرت واهتزت سفينة الأمل بشدة. انطلقت إلى الأمام مثل شعاع من الضوء الأبيض!

تمزق الفضاء وامتدت مخالب الدم. تم دفع الجسم العملاق للمجاعة بقوة للخروج من الدوامة المكانية المنهارة.

 

رؤية التنين الأحمر ينطلق نحوهم ، تغيرت تعابير إمبيريان الأعراق القديمة . لقد علموا أنه بمجرد تقييدهم بواسطة مجسات التنين الأحمر ، فقد انتهى الأمر جميعًا!

وش!

كان الحصار المكانى لقوة سيادة القديس حسن الحظ قد تم كسره بالفعل في هذا الانفجار الآن. لبعض الوقت ، كانت سفينة الأمل مثل سمكة تسبح في البحر ، تطير في الهواء بقوة لا يمكن إيقافها!

 

 

اندلعت قوة دفع لا تصدق. بعد هذا الدفع الهائل إلى الأمام ، تحولت سفينة الأمل إلى شعاع إلهي من الضوء يمر على الفور بمليون ميل عبر الفراغ ، وينطلق في أعماق الكون!

 

 

نظر إمبيريان القديسين إلى بعضهم البعض في فزع فارغ. لقد رأوا بالفعل السرعة المرعبة التي هربت بها سفينة الأمل بعد تحطم حصار مجال القوة. لم تكن تلك السرعة التي يمكنهم تجاوزها على الإطلاق.

كان الحصار المكانى لقوة سيادة القديس حسن الحظ قد تم كسره بالفعل في هذا الانفجار الآن. لبعض الوقت ، كانت سفينة الأمل مثل سمكة تسبح في البحر ، تطير في الهواء بقوة لا يمكن إيقافها!

كانت خسائر المجاعة عميقة وكان الجسد الرئيسي لـ سيادة القديس حسن الحظ يتساقط بالدم. تُركت جروح مخيفة في كل مكان وتلوى لحمه ودمه كما لو أن الوحوش الشريرة ستخرج.

 

وفي هذا الوقت ، حيث كانت المجاعة مغطاة بعاصفة الطاقة ، اخترقت مجسات تنين حمراء سميكة من تلك الدوامة السوداء المرعبة ، متجهة نحو سفينة الأمل!

من حيث السرعة وحدها ، تجاوزت سفينة الأمل إمبيريان إلى حد بعيد. حتى لو كان سيادة القديس حسن الحظ الذي اندمج مع المجاعة ، لأن جسد المجاعة كان كبيرًا جدًا ، فسيكون من الصعب عليه متابعة سفينة الأمل.

ردت سموكليس والعرق يتساقط على جبينها. نظرًا لأن العديد من إمبيريان قد استنفدوا قوتهم ، فقد تقدمت سموكليس إلى الأمام للمساهمة بقوتها.

 

البطريرك السماوي ، السيادة الإلهي القديم ، إمبيريان بريمورديوس ، الإمبراطورة السماوية شوان شينغ. أحرقت قوى منقطعة النظير حياتهم الواحدة تلو الأخرى للقتال ، لكن في النهاية تمكنوا فقط من جرح سيادة القديس حسن الحظ.

علاوة على ذلك ، فإن سيادة القديس حسن الحظ قد أصيب بجروح خطيرة!

من حيث السرعة وحدها ، تجاوزت سفينة الأمل إمبيريان إلى حد بعيد. حتى لو كان سيادة القديس حسن الحظ الذي اندمج مع المجاعة ، لأن جسد المجاعة كان كبيرًا جدًا ، فسيكون من الصعب عليه متابعة سفينة الأمل.

 

 

تعرض لإصابات خطيرة في هذه المعركة! منذ أن أصبح سيادة القديس حسن الحظ إمبيريان متطرف ، لم يسبق له أن عانى من جروح مثل اليوم.

 

 

 

“عليك اللعنة!”

استخدم لين مينغ المكعب السحري لتحديد علامة روح سيادة القديس حسن الحظ وبالتالي كان شديد الحساسية لوجود هذه العلامة الروحية. كان يعلم أنه في الضربة الآن ، لم يكن قادرًا على محو العلامة الروحية.

 

 

تمزق الفضاء وامتدت مخالب الدم. تم دفع الجسم العملاق للمجاعة بقوة للخروج من الدوامة المكانية المنهارة.

أمام سيادة القديس حسن الحظ ، سقط العديد من إمبيريان على ركبهم. كان هؤلاء إمبيريان ممتلئين بالخوف. اتخذت هذه المعركة منعطفًا غير مواتٍ فجأة ، وكانوا جميعًا مرتبطين بهذه النتيجة بشكل أو بآخر. كانوا خائفين من أن يلومهم سيادة القديس حسن الحظ في نوبة من الغضب.

 

 

وقد ذاب أكثر من نصف لحمه. من بعيد ، كان يشبه تفاحة بها الكثير من القضمات ، فاسدة تمامًا.

 

 

ترجمة

تدفق الدم في جميع أنحاء جسم المجاعة مثل العديد من البراكين المتفجرة. كان الفضاء حولها مغطى بضباب أحمر.

 

 

“لين مينغ ، بقايا الأعراق القديمة ، سأقتلكم بنفسي!”

أمام سيادة القديس حسن الحظ ، سقط العديد من إمبيريان على ركبهم. كان هؤلاء إمبيريان ممتلئين بالخوف. اتخذت هذه المعركة منعطفًا غير مواتٍ فجأة ، وكانوا جميعًا مرتبطين بهذه النتيجة بشكل أو بآخر. كانوا خائفين من أن يلومهم سيادة القديس حسن الحظ في نوبة من الغضب.

 

ردت سموكليس والعرق يتساقط على جبينها. نظرًا لأن العديد من إمبيريان قد استنفدوا قوتهم ، فقد تقدمت سموكليس إلى الأمام للمساهمة بقوتها.

كانت خسائر المجاعة عميقة وكان الجسد الرئيسي لـ سيادة القديس حسن الحظ يتساقط بالدم. تُركت جروح مخيفة في كل مكان وتلوى لحمه ودمه كما لو أن الوحوش الشريرة ستخرج.

“لنهرب بسرعه !”

 

رؤية التنين الأحمر ينطلق نحوهم ، تغيرت تعابير إمبيريان الأعراق القديمة . لقد علموا أنه بمجرد تقييدهم بواسطة مجسات التنين الأحمر ، فقد انتهى الأمر جميعًا!

إذا أراد التعافي ، فسيحتاج إلى فترة طويلة جدًا من الوقت!

 

 

 

“يا صاحب الجلالة السيادة!”

أغمق وجه سيادة القديس حسن الحظ. لم يتخيل أبدًا أنه في معركته الأولى منذ أن أخضع المجاعة ، في مواجهة مجموعة من الناس الذين لم يكونوا أكثر من النمل ، سوف يتحول الوضع إلى مثل هذه الحالة.

 

كان منتصف هذه الندبة البيضاء منطقة موت مطلقة. ستختفي أي سفن روحية أو ملوك العالم أو إمبيريان يسقط فيها دون أن يترك أثرا.

أمام سيادة القديس حسن الحظ ، سقط العديد من إمبيريان على ركبهم. كان هؤلاء إمبيريان ممتلئين بالخوف. اتخذت هذه المعركة منعطفًا غير مواتٍ فجأة ، وكانوا جميعًا مرتبطين بهذه النتيجة بشكل أو بآخر. كانوا خائفين من أن يلومهم سيادة القديس حسن الحظ في نوبة من الغضب.

 

 

 

“فقط ما الذي تفعلونه هنا !؟ طاردوهم!!”

قطع الضوء الإلهي من خلال الكون. ابتلعت عاصفة مرعبة من الطاقة كل شيء ، مما تسبب في انهيار الفضاء في مدى مليون ميل. اندفعت العواصف الفضائية بتهور ، ابتلعت كل شيء ، وفتت السماء.

 

البطريرك السماوي ، السيادة الإلهي القديم ، إمبيريان بريمورديوس ، الإمبراطورة السماوية شوان شينغ. أحرقت قوى منقطعة النظير حياتهم الواحدة تلو الأخرى للقتال ، لكن في النهاية تمكنوا فقط من جرح سيادة القديس حسن الحظ.

أغمق وجه سيادة القديس حسن الحظ. لم يتخيل أبدًا أنه في معركته الأولى منذ أن أخضع المجاعة ، في مواجهة مجموعة من الناس الذين لم يكونوا أكثر من النمل ، سوف يتحول الوضع إلى مثل هذه الحالة.

تم بالفعل استخدام مراسيم أشورا الثلاثة. ما كان يمسكه باجوي في يده هو الذي تركه إله حقيقي أعلى. بعد أن تم إصلاحه من قبل لين مينغ ، تمت استعادة القوة التي بداخله إلى حالتها السابقة. في أيدي الأعراق القديمة ، كان سلاحًا هائلاً أقل شأناً من مراسيم أشورا.

 

لم يكن قد أصيب بجروح خطيرة فحسب ، بل سمح للين مينغ وبقية الأعراق القديمة بالهروب.

“انفجر من أجلي!”

 

 

 

عندما سمعت الأعراق القديمة المتبقية كلمات لين مينغ ، شعروا كما لو أن قلوبهم سقطت في الجليد. في الحقيقة ، لقد أعدوا أنفسهم للفشل بالفعل . بعد كل شيء ، كان سيادة القديس حسن الحظ قويًا جدًا. ولكن بعد رؤية تلك الضربة الآن والانفجار المذهل الذي أضاء الكون ، كان هناك أمل خافت في قلوبهم. ومع ذلك ، فقد اختفى بصيص الأمل الخافت ، مما جعل من الصعب عليهم تقبله.

كانت هذه هزيمة كارثية!

كان هذا التنين الأحمر يقطر بالدم ؛ من الواضح أنه تعرض لأضرار جسيمة.

 

لكن الآن ، لم يعرفوا حتى الاتجاه الذي يجب أن يسلكوه.

نظر إمبيريان القديسين إلى بعضهم البعض في فزع فارغ. لقد رأوا بالفعل السرعة المرعبة التي هربت بها سفينة الأمل بعد تحطم حصار مجال القوة. لم تكن تلك السرعة التي يمكنهم تجاوزها على الإطلاق.

 

 

سأل العديد من إمبيريان بقلق. لوح لين مينغ بيده باستخفاف وكافح ليقول ، “يجب أن نغادر في أقرب وقت ممكن. سيادة القديس حسن الحظ. لم يمت! ”

في الأكوان الكبيرة للسموات الـ33 ، بمجرد أن فقدوا سفينة الأمل وأرادوا مطاردتهم ، لم يكن ذلك مختلفًا عن البحث عن إبرة في كومة قش. ألم يكن قول ذلك أسهل من فعله؟

 

 

 

كان الاستثناء إذا كانوا إلهًا حقيقيًا يمكنه البحث عن عالم بإحساسهم الإلهي. عندها فقط ستتاح لهم فرصة اللحاق .

وقد ذاب أكثر من نصف لحمه. من بعيد ، كان يشبه تفاحة بها الكثير من القضمات ، فاسدة تمامًا.

 

 

لكن الآن ، لم يعرفوا حتى الاتجاه الذي يجب أن يسلكوه.

ردت سموكليس والعرق يتساقط على جبينها. نظرًا لأن العديد من إمبيريان قد استنفدوا قوتهم ، فقد تقدمت سموكليس إلى الأمام للمساهمة بقوتها.

 

 

“خد هذا!”

 

 

“لنهرب بسرعه !”

لوح سيادة القديس حسن الحظ بذراعيه وتطايرت العديد من زلات اليشم القرمزي في أيدي ذروة إمبيريان . عندما تلقوا هذه الزلات كانوا متفاجئين قليلا .

 

 

 

قال سيادة القديس حسن الحظ في كآبة ، “لقد تركت علامة التتبع الخاصة بي على سفينة الروح. إذا استخدمت زلات اليشم هذه ، فستتمكنون من العثور عليها. إنهم ليسوا سوى مجموعة منهكة من الناس. امسكوهم بأى ثمن ، لا يهمني من يموت في هذه العملية! ”

صرخ ديوين داخل سفينة الأمل. لم تنته المعركة بعد. سواء كانت سفينة الأمل أو فنانو القتال بداخلها ، فقد استخدموا جميعًا قدرًا هائلاً من الطاقة ويمكن وصفهم بالمصابيح التي استهلكت كل زيوتهم.

 

خلال هذا الهجوم الأخير ، أدرك سيادة القديس حسن الحظ بالفعل أنه من غير المرجح أن يتمكن من منع الأعراق القديمة من الهروب. وهكذا ، بعد هذا الهجوم ، لم يحاول سيادة القديس حسن الحظ كبح سفينة الأمل ، لكنه ترك بدلاً من ذلك علامة تتبع على السفينة !

 

 

 

 

“خد هذا!”

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

 

 

 

ترجمة

رؤية التنين الأحمر ينطلق نحوهم ، تغيرت تعابير إمبيريان الأعراق القديمة . لقد علموا أنه بمجرد تقييدهم بواسطة مجسات التنين الأحمر ، فقد انتهى الأمر جميعًا!

PEKA

ترجمة

…..

تم بالفعل استخدام مراسيم أشورا الثلاثة. ما كان يمسكه باجوي في يده هو الذي تركه إله حقيقي أعلى. بعد أن تم إصلاحه من قبل لين مينغ ، تمت استعادة القوة التي بداخله إلى حالتها السابقة. في أيدي الأعراق القديمة ، كان سلاحًا هائلاً أقل شأناً من مراسيم أشورا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط