نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1916

1916

1916

1916

 

كان يشفي جروحه بخبة روح الضباب العظيم.

 

إذا اتبعنا الخطة الأصلية ، فإن الأعراق القديمة الباقية ستستخدم مرسوم أشورا الذي تم الحصول عليه من أرض أشورا المحظورة لعبور جدار رثاء الإله والدخول مباشرة إلى العالم الإلهي.

ومع ذلك ، لم يكن لدى أي منهم الوقت للتغلب على الماضي. كانوا لا يزالون مطاردون والمخاطر لم تنته بعد.

 

 

 

 

“هل هذا صحيح…”

 

 

كان من الصعب للغاية محو علامة تتبع الألوهية الحقيقية. في سلسلة جبال الإله الساقط عندما كان لين مينغ يستوعب المبادئ الموجودة أعلى منصات الضريح هناك ، تم تمييزه من قبل ملك الإله باراما العظيم. لولا وصول شينغ مي في الوقت المناسب ، لكان فى وضع سيئ بالفعل.

 

 

 

أخذ إمبيريان القديسين زلات اليشم القرمزية هذه وفحصوها بإحساسهم الإلهي. يمكن أن يشعروا بشكل خافت بإتجاه سفينة الأمل في أذهانهم. لقد كانت ذرة صغيرة رائعة من الضوء تتسارع بسرعة لا تصدق ، مما يزيد المسافة بينها.

لذلك ، يمكنهم فقط تحمل المخاطر والعبور بإحدى سماوات القديسين!

 

بمجرد أن تتمكن سفينة الأمل من الطيران بأقصى سرعة ، ستكون كمية الطاقة المستخدمة أقل بكثير. الآن ، كان هناك أقل من 10٪ من احتياطات الطاقة متبقية . بينما لم يكن تشغيل الدرع الواقي ممكن ، إلا أنه كان من الممكن السفر إلى العالم الإلهي.

“ذلك الإتجاه!”

بعد دخول سيادة القديس حسن الحظ في جسد المجاعة ، ظهرت دوامة سوداء ضخمة تحته. بعد ذلك ، سقط جسد المجاعة الضخم ببطء في هذه الدوامة ، وغرق في الفوضى المظلمة قبل أن يختفي عن الأنظار.

 

 

أضاءت عيون إمبيريان القديس . من هذا فقط ، كانوا يخافون من سيادة القديس حسن الحظ. عندما أصيب سيادة القديس حسن الحظ بجروح بالغة وتعرضت بصمته الروحية للهجوم من قبل مدفع أسورا البدائي وتم محوها تقريبًا ، كان لا يزال قادرًا على رد الضربة وترك علامة تتبع على سفينة الأمل. كان هذا المستوى من القدرة غير عادي.

 

 

في هذه الأثناء ، في أعماق الفضاء ، كانت سفينة الروح البيضاء تتسابق بسرعة!

90٪ من إمبيريان هرعوا بعيدًا ، مطاردين سفينة الأمل!

داخل سفينة الأمل ، تولى ديوين وتو باجوي القيادة. لقد استولوا على منصب السيادة الإلهي القديم وكانوا يديرون الهروب.

 

“مم؟”

أما بالنسبة لقوى عرق القديسين المتبقية التي انتشرت في كل مكان ، فقد أغلقت هذا الجزء من الكون تمامًا.

كانت المجاعة نفسها تمتلك قوة حياة لا تصدق وقوة دفاعية محيرة للعقل. على الرغم من تعرضها لضربة بعد ضربة ، إلا أنها أصيبت فقط ، ولم تمت بعد.

 

 

بعد فترة وجيزة ، في ساحة المعركة تلك التي كانت مليئة بالقتال العنيف والوحشي ، لم يكن هناك سوى جسد المجاعة الجريح.

“هل هذا صحيح…”

 

لذلك ، يمكنهم فقط تحمل المخاطر والعبور بإحدى سماوات القديسين!

في الفضاء المظلم المرصع بالنجوم ، كانت بشرة سيادة القديس حسن الحظ قاتمة ؛ لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.

 

 

لذلك ، يمكنهم فقط تحمل المخاطر والعبور بإحدى سماوات القديسين!

ظل صامتًا لفترة طويلة ، وقام بهدوء بتقييم جميع المناطق المصابة داخل جسد المجاعة. عبس.

 

 

 

لقد أصيب بجروح بالغة. سيحتاج إلى العودة للتعافي من هذا وستكون فترة الشفاء طويلة للغاية.

إذا اتبعنا الخطة الأصلية ، فإن الأعراق القديمة الباقية ستستخدم مرسوم أشورا الذي تم الحصول عليه من أرض أشورا المحظورة لعبور جدار رثاء الإله والدخول مباشرة إلى العالم الإلهي.

 

 

ببطء ، بسط سيادة القديس حسن الحظ يده اليمنى. دارت حبة سوداء ببطء في كفه. مرت العديد من الأنماط الصوفية عبر سطح هذه الحبه ، وتضرب مثل الأوعية الدموية.

 

 

 

كانت هذه حبة روح الضباب العظيم. امتص سيادة القديس حسن الحظ نفس عميق من الهواء. تبددت رائحة كريهة من الدم من حبة روح الضباب العظيم ، ودخلت جسد سيادة القديس والمجاعة ببطء.

 

 

ظل صامتًا لفترة طويلة ، وقام بهدوء بتقييم جميع المناطق المصابة داخل جسد المجاعة. عبس.

كان يشفي جروحه بخبة روح الضباب العظيم.

 

 

 

كانت حبة روح الضباب العظيم قادرة على امتصاص حيوية الدم وجوهره. بعد أن حصل سيادة القديس حسن الحظ على حبة روح الضباب العظيم ، كان قد أمضى فترة طويلة من الوقت في المغامرة في كل مكان للعثور على جوهر اللحم والدم لتغذية حبة روح الضباب العظيم. الآن ، أطلق جزءًا من جوهر اللحم والدم هذا من أجل تعزيز سرعة الشفاء .

 

 

ابتلع جميع إمبيريان الحبوب وجلسوا في التأمل.

كانت المجاعة نفسها تمتلك قوة حياة لا تصدق وقوة دفاعية محيرة للعقل. على الرغم من تعرضها لضربة بعد ضربة ، إلا أنها أصيبت فقط ، ولم تمت بعد.

لذلك ، يمكنهم فقط تحمل المخاطر والعبور بإحدى سماوات القديسين!

 

 

ولكن في المقابل ، بمجرد إصابة المجاعة ، كان التعافي من هذه الجروح أمرًا صعبًا. كانت الخسارة في قوة الحياة كبيرة جدًا. بغض النظر عن نوع المواد السماويه التي ألقيت في المجاعة ، كان الأمر أشبه بإلقاء حبات أرز في حقل ؛ لم يكن هناك أي تأثير ملحوظ.

 

 

غرقت حبة روح الضباب العظيم أعمق وأعمق ، وانخفضت إلى الداخل لأكثر من ألف ميل حتى وصلت إلى مركز جسد المجاعة حيث غمرت نفسها في بركة ضخمة من الدم.

 

كان سيادة القديس حسن الحظ وجودًا مرعبًا للغاية ، وجدوا صعوبة في استدعاء الشجاعة للقتال ضده. إذا كان صحيحًا أنهم ما زالوا لم يفلتوا من نطاق اكتشافه ، فكيف لا يخافون؟

 

 

لذا ، حتى مع حبة روح الضباب العظيم ، ستكون مهمة استعادة المجاعة بالكامل صعبة للغاية .

 

 

 

امتص سيادة القديس حسن الحظ اللحم والدم من حبة روح الضباب العظيم. استمرت هذه العملية لمدة ساعتين.

توقفت سموكليس عن تأملها وتطلعت إلى لين مينغ. لقد استهلكت الكثير من القوة وكان وجهها أبيض كالورق ، مما جعل المرء يشعر بالشفقة عليها.

 

 

بعد ذلك ، أصبح ضوء حبة روح الضباب العظيم كثيفًا ومشرقًا بشكل متزايد حيث أحاط بالجسم الرئيسي لـ سيادة القديس حسن الحظ. بعد ذلك ، فصل سيادة القديس حسن الحظ نفسه عن المجاعة وطار إلى حبة روح الضباب العظيم .

 

 

إمبراطور الروح!

بعد ذلك ، غرقت الحبة ببطء في جسد المجاعة ، ودفنت نفسها في أعماق جسد الوحش.

 

 

ترجمة

غرقت حبة روح الضباب العظيم أعمق وأعمق ، وانخفضت إلى الداخل لأكثر من ألف ميل حتى وصلت إلى مركز جسد المجاعة حيث غمرت نفسها في بركة ضخمة من الدم.

 

 

إذا لم يكن بسبب المكعب السحري و فصر داو عين دايفيتش ، لم يكن لين مينغ يشعر بهذا أبدًا.

كان هذا مركز المجاعة. كانت منطقة شبيهة بقلب عملاق. في كل مرة ينبض ، كان الصوت يشبه اصطدام السماء ، صوت جهير كافٍ لإحداث اهتزاز في الفضاء.

كان يشفي جروحه بخبة روح الضباب العظيم.

 

 

كانت حبة روح الضباب العظيم هي طريق الهروب السري لسيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أنه بدا وكأنه وجود لا مثيل له في العالم ، لا يهزمه أي شخص ، إلا أن الحقيقة كانت أن هناك وجودًا في 33 سماء يمكن أن يهدد حياته.

ظل صامتًا لفترة طويلة ، وقام بهدوء بتقييم جميع المناطق المصابة داخل جسد المجاعة. عبس.

 

إمبراطور الروح!

إمبراطور الروح!

 

 

“لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين ، لكني أشعر أنه بغض النظر عن عدد المرات التي قمنا فيها بتنشيط تحولات الفراغ الكبيرة ، ما زلنا لم نترك أبدًا نطاق سيادة القديس حسن الحظ. ”

شكّل سيادة القديس حسن الحظ وإمبراطور الروح عقد الشيطان مع بعضهما البعض. لفترة طويلة من الزمن ، لم يعتدي أي من الطرفين على الآخر.

 

 

لقد أصيب بجروح بالغة. سيحتاج إلى العودة للتعافي من هذا وستكون فترة الشفاء طويلة للغاية.

لكن سيادة القديس حسن الحظ لن يصدق أبدًا أي عقد. اختبأ في حبة روح الضباب العظيم واستخدمها لحماية نفسه ، فقط كشف جسد المجاعة من الخارج.

 

 

خلال فترة الشفاء سيكون ضعيفًا للغاية. إذا أرادت قوة ذروة من 33 سماء أن تنتهز هذه الفرصة لضربه ، فعليهم أولاً كسر جسد المجاعة والحصول على حبة روح الضباب العظيم من أجل العثور على الجسد الحقيقي لـ سيادة القديس حسن الحظ.

أما بالنسبة لقوى عرق القديسين المتبقية التي انتشرت في كل مكان ، فقد أغلقت هذا الجزء من الكون تمامًا.

 

كانت المجاعة نفسها تمتلك قوة حياة لا تصدق وقوة دفاعية محيرة للعقل. على الرغم من تعرضها لضربة بعد ضربة ، إلا أنها أصيبت فقط ، ولم تمت بعد.

إذا حدث هذا ، فإن سيادة القديس حسن الحظ يمكن أن يفجر كل طاقة قوة الحياة داخل جسد المجاعة. يمكن تخيل القوة من مثل هذا العمل. إذا حدث هذا ، فحتى الألوهية الحقيقية ستهلك على الفور.

 

 

 

قعقعة قعقعة!

 

 

“مم؟”

بعد دخول سيادة القديس حسن الحظ في جسد المجاعة ، ظهرت دوامة سوداء ضخمة تحته. بعد ذلك ، سقط جسد المجاعة الضخم ببطء في هذه الدوامة ، وغرق في الفوضى المظلمة قبل أن يختفي عن الأنظار.

كان هذا مركز المجاعة. كانت منطقة شبيهة بقلب عملاق. في كل مرة ينبض ، كان الصوت يشبه اصطدام السماء ، صوت جهير كافٍ لإحداث اهتزاز في الفضاء.

 

…..

بعد ذلك ، استعاد الفضاء نفسه واختفت المجاعة تمامًا. انتشرت التموجات المكانية قبل أن تهدأ ، وكأن شيئًا لم يحدث هنا. لقد أخذ سيادة القديس حسن الحظ المجاعة واختفى .

ببطء ، بسط سيادة القديس حسن الحظ يده اليمنى. دارت حبة سوداء ببطء في كفه. مرت العديد من الأنماط الصوفية عبر سطح هذه الحبه ، وتضرب مثل الأوعية الدموية.

 

 

……….

في تلك المعركة العظيمة السابقة فقدوا قادة أعراقهم . ليس ذلك فحسب ، بل ضحى العديد من الشيوخ المحترمين والشخصيات الأسطورية بأنفسهم .

 

 

في هذه الأثناء ، في أعماق الفضاء ، كانت سفينة الروح البيضاء تتسابق بسرعة!

إذا اتبعنا الخطة الأصلية ، فإن الأعراق القديمة الباقية ستستخدم مرسوم أشورا الذي تم الحصول عليه من أرض أشورا المحظورة لعبور جدار رثاء الإله والدخول مباشرة إلى العالم الإلهي.

 

…..

كان سفينة الأمل قد هربت إلى اتساع الفضاء وقامت بتنشيط تحول الفراغ الكبير. تجاوز كل استخدام لتحول الفراغ العظيم مليار تريليون ميل ، وامتد على عدد لا يحصى من الأجرام السماوية وهو يندفع عبر الكون!

 

 

 

 

 

داخل سفينة الأمل ، تولى ديوين وتو باجوي القيادة. لقد استولوا على منصب السيادة الإلهي القديم وكانوا يديرون الهروب.

ترجمة

 

 

الآن ، أصبح الاثنان ركائز عقول وقلوب الجميع.

قعقعة قعقعة!

 

ظل صامتًا لفترة طويلة ، وقام بهدوء بتقييم جميع المناطق المصابة داخل جسد المجاعة. عبس.

في تلك المعركة العظيمة السابقة فقدوا قادة أعراقهم . ليس ذلك فحسب ، بل ضحى العديد من الشيوخ المحترمين والشخصيات الأسطورية بأنفسهم .

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى أي منهم الوقت للتغلب على الماضي. كانوا لا يزالون مطاردون والمخاطر لم تنته بعد.

 

 

 

كان جو سفينة الروح متوترًا .

 

 

ترجمة

طوال هذه السنوات ، كان فنانو القتال من الأعراق القديمة المتبقية يقومون بحملات حربية بلا نهاية واعتادوا على موت أصدقائهم ورفاقهم. قد يقف فنانو القتال بغطرسة فوق كل الوجود ، ويمارسون كل شيء في الكون ويتحدون إرادة السماء ، ولكن الحقيقة هي أنه بمجرد موتهم لم يكن لديهم حتى عظام متبقية. لم يبق منهم سوى الرماد والدخان الذي تلاشى في العالم.

كان من الصعب للغاية محو علامة تتبع الألوهية الحقيقية. في سلسلة جبال الإله الساقط عندما كان لين مينغ يستوعب المبادئ الموجودة أعلى منصات الضريح هناك ، تم تمييزه من قبل ملك الإله باراما العظيم. لولا وصول شينغ مي في الوقت المناسب ، لكان فى وضع سيئ بالفعل.

 

ما قاله كان نصف الحقيقة. عندما افتتح لين مينغ قصر داو عين دايفيتش لاستخدام المكعب السحري لالتقاط موقع علامة روح سيادة القديس حسن الحظ في المجاعة ، كان قادرًا على الشعور بتوقيع الروح الفريد لسيادة القديس حسن الحظ. لذلك ، حتى لو اختلط الحس الإلهي لـ سيادة القديس حسن الحظ في العديد من الآخرين ، فلا يزال بإمكان لين مينغ تحديده.

“الجميع ، اغتنموا هذه الفرصة لشفاء الجروح قدر الإمكان!” أعلن ديوين بصوت عال.

كان جو سفينة الروح متوترًا .

 

ظل صامتًا لفترة طويلة ، وقام بهدوء بتقييم جميع المناطق المصابة داخل جسد المجاعة. عبس.

بمجرد أن تتمكن سفينة الأمل من الطيران بأقصى سرعة ، ستكون كمية الطاقة المستخدمة أقل بكثير. الآن ، كان هناك أقل من 10٪ من احتياطات الطاقة متبقية . بينما لم يكن تشغيل الدرع الواقي ممكن ، إلا أنه كان من الممكن السفر إلى العالم الإلهي.

 

 

 

ابتلع جميع إمبيريان الحبوب وجلسوا في التأمل.

 

 

“لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين ، لكني أشعر أنه بغض النظر عن عدد المرات التي قمنا فيها بتنشيط تحولات الفراغ الكبيرة ، ما زلنا لم نترك أبدًا نطاق سيادة القديس حسن الحظ. ”

لكن في هذا الوقت ، كان تعبير لين مينغ لا يزال صارمًا. فكر للحظة ثم قال ، “الجميع. لدي شعور ينذر بالخطر. ”

 

 

 

“مم؟”

 

 

 

نظر كثير من الناس نحو مينغ. لم يكن لهذه الكلمات العرضية أي سبب وراءها ، ولكنها كانت مجرد شعور بسيط ينذر بالخطر الذي شعر به كثير من الناس طوال الوقت. عادة لا ينبغي أن يكون كافيًا لإثارة اهتمام أي شخص ، ولكن نظرًا لأن الشخص الذي تحدث هو لين مينغ ، فقد كان هذا وضع مختلفًا تمامًا.

 

 

 

“ما الأمر؟”

ولكن في المقابل ، بمجرد إصابة المجاعة ، كان التعافي من هذه الجروح أمرًا صعبًا. كانت الخسارة في قوة الحياة كبيرة جدًا. بغض النظر عن نوع المواد السماويه التي ألقيت في المجاعة ، كان الأمر أشبه بإلقاء حبات أرز في حقل ؛ لم يكن هناك أي تأثير ملحوظ.

 

 

توقفت سموكليس عن تأملها وتطلعت إلى لين مينغ. لقد استهلكت الكثير من القوة وكان وجهها أبيض كالورق ، مما جعل المرء يشعر بالشفقة عليها.

 

 

 

“لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين ، لكني أشعر أنه بغض النظر عن عدد المرات التي قمنا فيها بتنشيط تحولات الفراغ الكبيرة ، ما زلنا لم نترك أبدًا نطاق سيادة القديس حسن الحظ. ”

“مم؟”

 

أضاءت عيون إمبيريان القديس . من هذا فقط ، كانوا يخافون من سيادة القديس حسن الحظ. عندما أصيب سيادة القديس حسن الحظ بجروح بالغة وتعرضت بصمته الروحية للهجوم من قبل مدفع أسورا البدائي وتم محوها تقريبًا ، كان لا يزال قادرًا على رد الضربة وترك علامة تتبع على سفينة الأمل. كان هذا المستوى من القدرة غير عادي.

تسببت كلمات لين مينغ في ذهول فناني القتال الحاضرين. نظروا جميعًا إلى بعضهم ، وكانوا ينظرون بالخوف والقلق.

 

 

ترجمة

كان سيادة القديس حسن الحظ وجودًا مرعبًا للغاية ، وجدوا صعوبة في استدعاء الشجاعة للقتال ضده. إذا كان صحيحًا أنهم ما زالوا لم يفلتوا من نطاق اكتشافه ، فكيف لا يخافون؟

 

 

 

“لماذا لديك هذا الشعور؟ يمكن للحس الإلهي للألوهية الحقيقية أن يبحث عن الكون ، لكن سيادة القديس حسن الحظ قد أصيب بجروح بالغة ، لذا لا ينبغي أن يكون لديه هذه القدرة. ”

كان يشفي جروحه بخبة روح الضباب العظيم.

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

كانت بشرة تو باجوي قبيحة. يمكن لشخص مثل ملك الإله باراما العظيم أن يستخدم قوته الخارقة للطبيعة للبحث في العالم ، لكن القيام بذلك يتطلب قدرًا لا يُصدق من الطاقة. بالنسبة إلى سيادة القديس حسن الحظ الحالي ، سيكون من الصعب تحقيق ذلك.

 

 

 

 

 

تابع لين مينغ ، “عندما استخدمت مدفع أسورا البدائي لضرب علامة روح سيادة القديس حسن الحظ ، أصبحت على دراية بقوته الروحية. ”

 

 

“مم؟”

ما قاله كان نصف الحقيقة. عندما افتتح لين مينغ قصر داو عين دايفيتش لاستخدام المكعب السحري لالتقاط موقع علامة روح سيادة القديس حسن الحظ في المجاعة ، كان قادرًا على الشعور بتوقيع الروح الفريد لسيادة القديس حسن الحظ. لذلك ، حتى لو اختلط الحس الإلهي لـ سيادة القديس حسن الحظ في العديد من الآخرين ، فلا يزال بإمكان لين مينغ تحديده.

 

 

 

الآن ، شعر بقوة غريبة من حولهم. كانت ضعيفة للغاية ، لكنها لم تغادر.

 

 

ولكن في المقابل ، بمجرد إصابة المجاعة ، كان التعافي من هذه الجروح أمرًا صعبًا. كانت الخسارة في قوة الحياة كبيرة جدًا. بغض النظر عن نوع المواد السماويه التي ألقيت في المجاعة ، كان الأمر أشبه بإلقاء حبات أرز في حقل ؛ لم يكن هناك أي تأثير ملحوظ.

إذا لم يكن بسبب المكعب السحري و فصر داو عين دايفيتش ، لم يكن لين مينغ يشعر بهذا أبدًا.

 

 

 

“هل هذا صحيح…”

كان جو سفينة الروح متوترًا .

 

PEKA

أخذ ديوين نفسا عميقا. كان يشعر بأن الوضع يتطور أكثر فأكثر. “إذا كان يجب أن نذهب إلى العالم الإلهي ، فعلينا أن نمر عبر إحدى سماوات القديسين. إذا تم حبسنا حقًا من قبل سيادة القديس حسن الحظ ، فستكون رحلتنا مريرة حقًا. ”

أما بالنسبة لقوى عرق القديسين المتبقية التي انتشرت في كل مكان ، فقد أغلقت هذا الجزء من الكون تمامًا.

 

 

إذا اتبعنا الخطة الأصلية ، فإن الأعراق القديمة الباقية ستستخدم مرسوم أشورا الذي تم الحصول عليه من أرض أشورا المحظورة لعبور جدار رثاء الإله والدخول مباشرة إلى العالم الإلهي.

 

 

 

كانت هذه الرحلة قصيرة ، ولكن لسوء الحظ ، على الرغم من أن مرسوم أشورا الخاص هذا يمكن أن يخترق جدار رثاء الإله ، إلا أنه لا يزال يتطلب ذروة إمبيريان لاستهلاك قدر هائل من الطاقة لتنشيطه. لقد دفع العديد من إمبيريان الذروة على سفينة الأمل أنفسهم إلى نقطة الإنهاك. إذا لم يرتاحوا لاستعادة قوتهم فسيكون من المستحيل عليهم تفعيل مرسوم أشورا.

 

 

 

لذلك ، يمكنهم فقط تحمل المخاطر والعبور بإحدى سماوات القديسين!

 

 

 

 

1916

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

 

 

 

ترجمة

 

PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط