نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1918

1918

1918

1918

 

 

 

كما يبدو ، تم اختراق مساحات ضخمة من الفضاء مباشرة. اندفع الضوء إلى الأمام مثل تسونامي ، ودمر كل شيء في طريقه.

اهتز لين مينغ بعنف ، تمكن فقط من تحقيق الاستقرار بعد بعض الوقت.

 

 

 

 

 

“احكم إغلاق المصفوفة ، لا تمنحهم شقًا واحدًا للهروب منه!”

 

 

“شخص ما قادم!”

في الفضاء ، اجتمع العشرات من إمبيريان القديسين معًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك العديد من ملوك العالم العاديين وملوك العالم العظيم. اجتمع ملوك العالم هؤلاء والمزيد من اللوردات المقدسين على متن سفن روحية كانت قادرة على الجمع بين كل قوتهم. لقد جمعوا طاقاتهم معًا لتعزيز شبكة المصفوفة الهائلة ، وإغلاق جميع اتجاهات الهروب لسفينة الأمل.

 

نظر ديوين إلى لين مينغ. عندما رأى وجه لين مينغ الشاحب ، لم يستطع ديوان أن يتحمل قول هذه الكلمات. كان يعلم أن لين مينغ قد استهلك الكثير من القوة.

مع احتياطيات الطاقة المستنفدة تقريبًا ، لم يكن لدى سفينة الأمل أي فرص للاختراق.

 

 

إذا تمكنوا من العودة إلى العالم الإلهي ، فسيكونون قادرين على العثور على الحياة!

في سفينة الأمل ، كان كل إمبيريان الأعراق القديمة وهادئين. في وجه الموت ، لم يشعر أحد بالخوف. بدلاً من ذلك ، انتظروا المعركة النهائية العظيمة.

 

 

“عليك اللعنة!” أضاءت عيون إمبيريان التاج الذهبي بنية قاتلة شرسة. “هل هذا مرسوم الإله؟”

“مدفع أسورا البدائي ، هل نستخدمه؟”

 

 

 

نظر ديوين إلى لين مينغ. عندما رأى وجه لين مينغ الشاحب ، لم يستطع ديوان أن يتحمل قول هذه الكلمات. كان يعلم أن لين مينغ قد استهلك الكثير من القوة.

 

 

صاح إمبيريان التاج الذهبي . المبيريان الذي ابتلعه هذا النور كان صديقه. ولكن الآن بعد أن لم يكن قادرًا على الهروب في الوقت المناسب ، تفكك جسده دون أن تبقى عظامه!

غرق لين مينغ بعمق في التفكير. لفتح مدفع أسورا البدائي مع إمبيريان الأعراق القديمة في ظروفهم الحالية بالإضافة إلى استخدام احتياطيات الطاقة المتبقية في سفينة الأمل ، كان يخشى أنه حتى لو أحرق روحه بشكل متهور ، فلن يكون قادرًا على تنشيطه .

1918

 

جاءت شياو موشيان!

حتى لو تمكنوا بطريقة ما من تشغيل مدفع أسورا البدائي ، فإن الانفجار لن يكون قادرًا إلا على قتل العديد من إمبيريان القديسين ؛ لن تكون قادرة على تغيير زخم المعركة.

كان العديد من إمبيريان الذين يقودون سفينة الأمل شاحبين بشكل مميت. كانوا جميعًا قلقين وهم يحدقون في الدرع الواقي خارج سفينة الأرواح. كانت تلك الضربة الآن هجومًا مشتركًا لعشرات من إمبيريان ، واقتربت القوة الكامنة وراءها من قوة الألوهية الحقيقية. لن يكون درع سفينة الأمل الواقي قادرًا على الصمود أمام المزيد من الإضرابات.

 

 

لقد تم إجبارهم على الوصول إلى طريق مسدود.

“انتظر … انتظر!”

 

قعقعة قعقعة!

 

في الفضاء ، اجتمع العشرات من إمبيريان القديسين معًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك العديد من ملوك العالم العاديين وملوك العالم العظيم. اجتمع ملوك العالم هؤلاء والمزيد من اللوردات المقدسين على متن سفن روحية كانت قادرة على الجمع بين كل قوتهم. لقد جمعوا طاقاتهم معًا لتعزيز شبكة المصفوفة الهائلة ، وإغلاق جميع اتجاهات الهروب لسفينة الأمل.

في الكون البدائي ، تجمع مع العديد من قوى الأعراق القديمة ، وواجهوا العديد من الصعوبات معًا. لقد ضحوا بأنفسهم من أجل جرح سيادة القديس حسن الحظ بشدة وإيجاد فرصة للخلاص في مكان ما وسط الظلام. ومع ذلك ، هل سينتهي كل شيء هنا؟

 

 

وإذا تبعثر جيش القديس فإن آثار مراسيم الإله سوف تتضاءل أكثر. استخدامها مرة أخرى سيكون مضيعة.

على بعد خطوة واحدة فقط!

 

 

 

إذا تمكنوا من العودة إلى العالم الإلهي ، فسيكونون قادرين على العثور على الحياة!

“ربما لا يمكننا تغيير تدفق التاريخ ، لكن على الأقل سنستخدم دمائنا لنحت أسمائنا في نهر التاريخ!”

 

 

“اني اتفهم. ” أومأ ديوين بتجاهل. “إذا كان هذا هو الحال ، فلا يوجد شيء آخر لقوله.

 

 

 

ربما لا يمكننا حماية الأعراق القديمة المتبقية ، ولكن على الأقل يمكننا حماية مجدنا.

 

 

ليس هذا فحسب ، بل كان هناك أيضًا فنانو القتال من البشرية! ومع ذلك. كيف اختاروا هذا الوقت للوصول؟

“ربما لا يمكننا تغيير تدفق التاريخ ، لكن على الأقل سنستخدم دمائنا لنحت أسمائنا في نهر التاريخ!”

 

 

ترجمة

كما عندما ديوين ، أضاءت روح قتالية ملتهبة في قلوب الفنانين القتاليين القدامى.

انطلقت الأضواء الإلهية من جميع أنواع الجوهر النجمي داخل الفراغ ، وتوسعت بسرعة في بحر من الذهب. في لحظة ، تم ابتلاع كل طاقة مصدر السماء والأرض في الفضاء المحيط لملايين الأميال.

 

 

“نحن فناني الأعراق القديمة ، منذ متى كنا نخشى الموت !؟”

نظر ديوين إلى لين مينغ. عندما رأى وجه لين مينغ الشاحب ، لم يستطع ديوان أن يتحمل قول هذه الكلمات. كان يعلم أن لين مينغ قد استهلك الكثير من القوة.

 

 

“أفضل الموت بشرف على العيش بدون شرف!”

قعقعة قعقعة!

 

 

عزز فنانو القتال القدامى قراراتهم. وفي هذا الوقت ، خارج سفينة الأمل ، بدأ أيضًا جيش عرق القديس يتحرك.

لقد تلقى منذ فترة طويلة تحذيرًا من سيادة القديس حسن الحظ. هذه المجموعة من القوى القوية التي هربت من الكون البدائي لم يكن لديها الكثير من القوة ؛ سوف ينهارون عند الضربة الأولى. كان أملهم الوحيد هو سفينة الروح الغامضة.

 

 

“الجميع ، هذه المعركة لها أهمية قصوى. حتى لو كان النجاح مضمون ، لا يمكننا التقليل من شأنهم. هاجموا معًا وتأكدوا من عدم هروب أي منهم! ”

كان من الواضح أنه من بين جميع الإمبيريان الحاضرين ، كان هذان الشخصان الأقوى!

 

 

 

ضيق القديس ذو الرداء الأحمر عينيه عندما أصدر هذا الأمر. على أي حال ، هؤلاء اللاجئون من الكون البدائي كانوا محبوسين بالفعل في شبكة تشكيل مصفوفة لا مفر منها. بغض النظر عما فعلوه ، فلن يتمكنوا من الفرار.

 

“إذا كان لدينا أية مراسيم إلهية متبقية ، فاستخدموها جميعًا!” قال ديوين بشكل حاسم وهو يتطلع نحو الفضاء المرصع بالنجوم في الخارج.

كان المتحدث إمبيريان قديس يرتدي تاجًا ذهبيًا. كان تعبيره باردًا وقاسيًا ، وعيناه تلمعان بنية القتل.

 

 

 

“قم بتنشيط المصفوفة الكبيرة ودمر الدرع الواقي لسفينة الروح!” لوح إمبيريان بيده. كان القائد الأعلى لجيش عرق القديس المكلف بغزو العالم الإلهي. كان بحوزته الختم القتالى وأمتلك السلطة العليا على هذا الجيش!

 

 

 

لقد تلقى منذ فترة طويلة تحذيرًا من سيادة القديس حسن الحظ. هذه المجموعة من القوى القوية التي هربت من الكون البدائي لم يكن لديها الكثير من القوة ؛ سوف ينهارون عند الضربة الأولى. كان أملهم الوحيد هو سفينة الروح الغامضة.

نظر ديوين إلى لين مينغ. عندما رأى وجه لين مينغ الشاحب ، لم يستطع ديوان أن يتحمل قول هذه الكلمات. كان يعلم أن لين مينغ قد استهلك الكثير من القوة.

 

“شخص ما قادم!”

ولكن في هذه اللحظة كان الدرع الواقي لسفينة الروح شبه معدوم. لن تكون قادرة على الاستمرار لفترة أطول.

“قم بتنشيط المصفوفة الكبيرة ودمر الدرع الواقي لسفينة الروح!” لوح إمبيريان بيده. كان القائد الأعلى لجيش عرق القديس المكلف بغزو العالم الإلهي. كان بحوزته الختم القتالى وأمتلك السلطة العليا على هذا الجيش!

 

“نحن فناني الأعراق القديمة ، منذ متى كنا نخشى الموت !؟”

عندما انتشر صوت إمبيريان القديس ذو الرداء الأحمر ، أخذ العديد من إمبيريان الذروة زمام المبادرة فجأة ، وأصبحت أجسادهم قاتمة.

ولكن ، كان لا يزال هناك إمبيريان الذي لم يتمكن من الهروب في الوقت المناسب وغمره هذا الضوء الذهبي!

 

لقد تم إجبارهم على الوصول إلى طريق مسدود.

انطلقت الأضواء الإلهية من جميع أنواع الجوهر النجمي داخل الفراغ ، وتوسعت بسرعة في بحر من الذهب. في لحظة ، تم ابتلاع كل طاقة مصدر السماء والأرض في الفضاء المحيط لملايين الأميال.

 

 

 

كانت هجمات إمبيريان مبهرة مثل النجوم. جاء عدد لا يحصى من الرونية الشبيهة بالنجوم واصطدمت بسفينة الأمل.

 

 

قعقعة قعقعة!

في ذلك الانفجار الذي هز السماء ، كانت سفينة الأمل مثل قارب صغير في عاصفة مستعرة ، يتدحرج في الأمواج!

لقد تم إجبارهم على الوصول إلى طريق مسدود.

 

 

داخل سفينة الأمل ، تسبب اصطدام الطاقة في تعثر الجميع. كان.العديد من إمبيريان المنهكين على وشك السقوط.

 

 

 

اهتز لين مينغ بعنف ، تمكن فقط من تحقيق الاستقرار بعد بعض الوقت.

في اللحظة التي يتحطم فيها درع سفينة الأمل الواقي ، يمكن أن يقتحموا مباشرة سفينة الروح ويذبحوا فنانين الأعراق القديمة بداخلها.

 

كما عندما ديوين ، أضاءت روح قتالية ملتهبة في قلوب الفنانين القتاليين القدامى.

كان العديد من إمبيريان الذين يقودون سفينة الأمل شاحبين بشكل مميت. كانوا جميعًا قلقين وهم يحدقون في الدرع الواقي خارج سفينة الأرواح. كانت تلك الضربة الآن هجومًا مشتركًا لعشرات من إمبيريان ، واقتربت القوة الكامنة وراءها من قوة الألوهية الحقيقية. لن يكون درع سفينة الأمل الواقي قادرًا على الصمود أمام المزيد من الإضرابات.

 

 

حزنت قلوبهم. كان هذا لأنهم عرفوا أن وقت الاندفاع إلى الخارج والموت على وشك الوصول.

بعد تحطم درعهم الواقي ، سيتعين عليهم الدخول فى معركة حتى الموت!

في الفضاء ، اجتمع العشرات من إمبيريان القديسين معًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك العديد من ملوك العالم العاديين وملوك العالم العظيم. اجتمع ملوك العالم هؤلاء والمزيد من اللوردات المقدسين على متن سفن روحية كانت قادرة على الجمع بين كل قوتهم. لقد جمعوا طاقاتهم معًا لتعزيز شبكة المصفوفة الهائلة ، وإغلاق جميع اتجاهات الهروب لسفينة الأمل.

 

“انتظر … انتظر!”

“إذا كان لدينا أية مراسيم إلهية متبقية ، فاستخدموها جميعًا!” قال ديوين بشكل حاسم وهو يتطلع نحو الفضاء المرصع بالنجوم في الخارج.

 

 

كان من الواضح أنه من بين جميع الإمبيريان الحاضرين ، كان هذان الشخصان الأقوى!

تم استخدام جميع مراسيم أشورا للعرق القديم ومراسيم إله الألوهية الحقيقية العليا. كل ما تبقى كانت مراسيم إلهية عادية نسبيًا. على الرغم من أنها كانت أضعف ، إلا أنها كانت آخر طرق الهجوم التي كانت تتبعها الأعراق القديمة.

استوعب كل من ديوين وتو باجوي اثنين من المراسيم الإلهية الأربعة المتبقية. لقد أغلقوا على هدف – الإمبيريان ذو الرداء الأحمر ، القديس الجنرال!

 

“همف ، انتشر! أريد أن أرى فقط عدد مراسيم الإله التي لديكم. ”

قعقعة قعقعة!

لقد تم إجبارهم على الوصول إلى طريق مسدود.

 

PEKA

في الفراغ ، ازدهر إمبيريان القديس ذو التاج . اندلعت موجة من الهجمات باتجاه سفينة الأمل ، واصطدمت بها .

كما يبدو ، تم اختراق مساحات ضخمة من الفضاء مباشرة. اندفع الضوء إلى الأمام مثل تسونامي ، ودمر كل شيء في طريقه.

 

احتوى هذا النور على هالة إلهية روحية بشكل لا يصدق.

وبجانبه ، حرك الجنرال يديه في دائرة ، وجمع قدرًا هائلًا من القوة بشكل لا يصدق. ظهرت أقواس كبيرة من الكهرباء مثل تنانين الرعد.

 

 

استوعب كل من ديوين وتو باجوي اثنين من المراسيم الإلهية الأربعة المتبقية. لقد أغلقوا على هدف – الإمبيريان ذو الرداء الأحمر ، القديس الجنرال!

كان من الواضح أنه من بين جميع الإمبيريان الحاضرين ، كان هذان الشخصان الأقوى!

حزنت قلوبهم. كان هذا لأنهم عرفوا أن وقت الاندفاع إلى الخارج والموت على وشك الوصول.

 

 

 

وبجانبه ، حرك الجنرال يديه في دائرة ، وجمع قدرًا هائلًا من القوة بشكل لا يصدق. ظهرت أقواس كبيرة من الكهرباء مثل تنانين الرعد.

تحت وابل الهجمات من هذين الشخصين ، بدأت احتياطيات طاقة سفينة الأمل في النفاد.

احتوى هذا النور على هالة إلهية روحية بشكل لا يصدق.

 

“قم بتنشيط المصفوفة الكبيرة ودمر الدرع الواقي لسفينة الروح!” لوح إمبيريان بيده. كان القائد الأعلى لجيش عرق القديس المكلف بغزو العالم الإلهي. كان بحوزته الختم القتالى وأمتلك السلطة العليا على هذا الجيش!

بعيدًا في الفضاء ، سخر العديد من إمبيريان القديسين ببرودة ، وأغلقت أعينهم على سفينة الأمل.

 

 

إذا تمكنوا من قتل القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر ، فسيكون ذلك هجومًا على القديسين.

في اللحظة التي يتحطم فيها درع سفينة الأمل الواقي ، يمكن أن يقتحموا مباشرة سفينة الروح ويذبحوا فنانين الأعراق القديمة بداخلها.

بوووم!

 

ولكن في هذه اللحظة كان الدرع الواقي لسفينة الروح شبه معدوم. لن تكون قادرة على الاستمرار لفترة أطول.

لكن في هذا الوقت ، ظهر صوت طنين غريب في الهواء.

 

 

 

تدفق ضوء عبر الفضاء مثل نهر من الزئبق ، وغطي الفضاء أمامهم.

لكن في هذه اللحظة ، خلف ديوين ، شعر لين مينغ فجأة أن عقله يهتز. نظر خارج الكوة بالكفر في عينيه.

 

 

احتوى هذا النور على هالة إلهية روحية بشكل لا يصدق.

“نحن فناني الأعراق القديمة ، منذ متى كنا نخشى الموت !؟”

 

 

كما يبدو ، تم اختراق مساحات ضخمة من الفضاء مباشرة. اندفع الضوء إلى الأمام مثل تسونامي ، ودمر كل شيء في طريقه.

 

 

كان العديد من إمبيريان الذين يقودون سفينة الأمل شاحبين بشكل مميت. كانوا جميعًا قلقين وهم يحدقون في الدرع الواقي خارج سفينة الأرواح. كانت تلك الضربة الآن هجومًا مشتركًا لعشرات من إمبيريان ، واقتربت القوة الكامنة وراءها من قوة الألوهية الحقيقية. لن يكون درع سفينة الأمل الواقي قادرًا على الصمود أمام المزيد من الإضرابات.

“مم!؟”

انطلقت الأضواء الإلهية من جميع أنواع الجوهر النجمي داخل الفراغ ، وتوسعت بسرعة في بحر من الذهب. في لحظة ، تم ابتلاع كل طاقة مصدر السماء والأرض في الفضاء المحيط لملايين الأميال.

 

 

عند الشعور بهذه الهالة الإلهية المتسارعة ، تراجع إمبيريان ذو الرداء الأحمر والتاج الذهبي بسرعة إلى الوراء.

 

 

 

ولكن ، كان لا يزال هناك إمبيريان الذي لم يتمكن من الهروب في الوقت المناسب وغمره هذا الضوء الذهبي!

 

 

“قم بتنشيط المصفوفة الكبيرة ودمر الدرع الواقي لسفينة الروح!” لوح إمبيريان بيده. كان القائد الأعلى لجيش عرق القديس المكلف بغزو العالم الإلهي. كان بحوزته الختم القتالى وأمتلك السلطة العليا على هذا الجيش!

“نايو!”

حزنت قلوبهم. كان هذا لأنهم عرفوا أن وقت الاندفاع إلى الخارج والموت على وشك الوصول.

 

 

صاح إمبيريان التاج الذهبي . المبيريان الذي ابتلعه هذا النور كان صديقه. ولكن الآن بعد أن لم يكن قادرًا على الهروب في الوقت المناسب ، تفكك جسده دون أن تبقى عظامه!

ولكن ، كان لا يزال هناك إمبيريان الذي لم يتمكن من الهروب في الوقت المناسب وغمره هذا الضوء الذهبي!

 

 

“عليك اللعنة!” أضاءت عيون إمبيريان التاج الذهبي بنية قاتلة شرسة. “هل هذا مرسوم الإله؟”

وإذا تبعثر جيش القديس فإن آثار مراسيم الإله سوف تتضاءل أكثر. استخدامها مرة أخرى سيكون مضيعة.

 

 

كان هؤلاء الإمبيريان قد حصلوا بالفعل على معلومات حول الأعراق القديمة المتبقية. كانوا يعلمون أن مراسيم الإله قد تركتها الآلهة الحقيقية للماضي ، وكانت قوتها لا تُحصى. حتى إمبيريان لن يكون قادرًا على الصمود أمامهم!

ولكن في هذه اللحظة كان الدرع الواقي لسفينة الروح شبه معدوم. لن تكون قادرة على الاستمرار لفترة أطول.

 

…..

“همف ، انتشر! أريد أن أرى فقط عدد مراسيم الإله التي لديكم. ”

تم استخدام جميع مراسيم أشورا للعرق القديم ومراسيم إله الألوهية الحقيقية العليا. كل ما تبقى كانت مراسيم إلهية عادية نسبيًا. على الرغم من أنها كانت أضعف ، إلا أنها كانت آخر طرق الهجوم التي كانت تتبعها الأعراق القديمة.

 

 

ضيق القديس ذو الرداء الأحمر عينيه عندما أصدر هذا الأمر. على أي حال ، هؤلاء اللاجئون من الكون البدائي كانوا محبوسين بالفعل في شبكة تشكيل مصفوفة لا مفر منها. بغض النظر عما فعلوه ، فلن يتمكنوا من الفرار.

تغيرت بشرة لين مينغ مرارا وتكرارا ، وعيناه تومض مع عدم اليقين.

 

“الجميع ، هذه المعركة لها أهمية قصوى. حتى لو كان النجاح مضمون ، لا يمكننا التقليل من شأنهم. هاجموا معًا وتأكدوا من عدم هروب أي منهم! ”

ونظرًا لأن هؤلاء داخل سفينة الأمل لا يزال لديهم مراسيم الإله ، فسيكون من الآمن أن يكونوا أكثر حرصًا وأن تستهلك قوتهم ببطء.

 

 

 

في هذا الوقت ، كان الجو داخل سفينة الأمل غائماً. كانت المراسيم الإلهية المتبقية ضعيفة نسبيًا ولم يتبق منها سوى أربعة. استخدمت تلك الضربة الوحيدة الآن فقط مرسومين إلهيين ، ومع ذلك فقد تمكنوا فقط من قتل إمبيريان وسط. لم يكن هناك أي معنى لذلك.

كان هؤلاء الإمبيريان قد حصلوا بالفعل على معلومات حول الأعراق القديمة المتبقية. كانوا يعلمون أن مراسيم الإله قد تركتها الآلهة الحقيقية للماضي ، وكانت قوتها لا تُحصى. حتى إمبيريان لن يكون قادرًا على الصمود أمامهم!

 

 

وإذا تبعثر جيش القديس فإن آثار مراسيم الإله سوف تتضاءل أكثر. استخدامها مرة أخرى سيكون مضيعة.

 

 

 

قعقعة قعقعة!

 

 

ولكن ، كان لا يزال هناك إمبيريان الذي لم يتمكن من الهروب في الوقت المناسب وغمره هذا الضوء الذهبي!

خارج سفينة الروح ، دق الوابل المرعب للهجمات ضد درعهم الواقي مثل ناقوس لا يرحم لإله الموت. لقد انهارت العديد من رونية تشكيل المصفوفة وانفصلت تحت موجات الاصطدام.

“احكم إغلاق المصفوفة ، لا تمنحهم شقًا واحدًا للهروب منه!”

 

“ما الأمر؟”

كان بإمكان الأعراق القديمة سماع صوت تحطم الدرع الواقي.

ليس هذا فحسب ، بل كان هناك أيضًا فنانو القتال من البشرية! ومع ذلك. كيف اختاروا هذا الوقت للوصول؟

 

 

حزنت قلوبهم. كان هذا لأنهم عرفوا أن وقت الاندفاع إلى الخارج والموت على وشك الوصول.

كان العديد من إمبيريان الذين يقودون سفينة الأمل شاحبين بشكل مميت. كانوا جميعًا قلقين وهم يحدقون في الدرع الواقي خارج سفينة الأرواح. كانت تلك الضربة الآن هجومًا مشتركًا لعشرات من إمبيريان ، واقتربت القوة الكامنة وراءها من قوة الألوهية الحقيقية. لن يكون درع سفينة الأمل الواقي قادرًا على الصمود أمام المزيد من الإضرابات.

 

…..

 

 

استوعب كل من ديوين وتو باجوي اثنين من المراسيم الإلهية الأربعة المتبقية. لقد أغلقوا على هدف – الإمبيريان ذو الرداء الأحمر ، القديس الجنرال!

بعيدًا في الفضاء ، سخر العديد من إمبيريان القديسين ببرودة ، وأغلقت أعينهم على سفينة الأمل.

 

داخل سفينة الأمل ، تسبب اصطدام الطاقة في تعثر الجميع. كان.العديد من إمبيريان المنهكين على وشك السقوط.

كانوا يعلمون أنه في هذه الحالة ، كان الموت مؤكدًا بالفعل. لكن ما أرادوا القيام به في اللحظات الأخيرة قبل وفاتهم هو حرق حياتهم وتفجير مراسيم الإله ، وجر هذا القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر إلى الجحيم معهم!

تدفق ضوء عبر الفضاء مثل نهر من الزئبق ، وغطي الفضاء أمامهم.

 

 

إذا تمكنوا من قتل القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر ، فسيكون ذلك هجومًا على القديسين.

 

 

خارج سفينة الروح ، دق الوابل المرعب للهجمات ضد درعهم الواقي مثل ناقوس لا يرحم لإله الموت. لقد انهارت العديد من رونية تشكيل المصفوفة وانفصلت تحت موجات الاصطدام.

بوووم!

كان من الواضح أنه من بين جميع الإمبيريان الحاضرين ، كان هذان الشخصان الأقوى!

 

 

في الانفجارات المستمرة ، يمكن أن يسمع ديوين صوت تحطم الحاجز الواقي. أخذ نفسا عميقا وأمسك بسلاحه بإحكام. كان مستعدًا للانطلاق في الفضاء وحرق كل جزء من حياته.

…..

 

 

لكن في هذه اللحظة ، خلف ديوين ، شعر لين مينغ فجأة أن عقله يهتز. نظر خارج الكوة بالكفر في عينيه.

 

 

في سفينة الأمل ، كان كل إمبيريان الأعراق القديمة وهادئين. في وجه الموت ، لم يشعر أحد بالخوف. بدلاً من ذلك ، انتظروا المعركة النهائية العظيمة.

“انتظر … انتظر!”

 

 

كما عندما ديوين ، أضاءت روح قتالية ملتهبة في قلوب الفنانين القتاليين القدامى.

صرخ لين مينغ فجأة. لقد اندهش العديد من إمبيريان الأعراق القديمة ؛ لم يكونوا يعرفون فقط ما اكتشفه لين مينغ.

 

 

“شخص ما قادم!”

“ما الأمر؟”

في سفينة الأمل ، كان كل إمبيريان الأعراق القديمة وهادئين. في وجه الموت ، لم يشعر أحد بالخوف. بدلاً من ذلك ، انتظروا المعركة النهائية العظيمة.

 

 

تبع ديوين وتو باجوي نظرة لين مينغ. لكن خارج الكوة كل ما يمكن رؤيته هو عمق الفضاء الشاسع ولا شيء آخر.

كما عندما ديوين ، أضاءت روح قتالية ملتهبة في قلوب الفنانين القتاليين القدامى.

 

 

كانوا في حيرة. كانوا جميعًا ينظرون إلى نفس المنطقة ، لكن هل رأى لين مينغ بعض المنعطفات؟

كان المتحدث إمبيريان قديس يرتدي تاجًا ذهبيًا. كان تعبيره باردًا وقاسيًا ، وعيناه تلمعان بنية القتل.

 

 

“شخص ما قادم!”

في الفراغ ، ازدهر إمبيريان القديس ذو التاج . اندلعت موجة من الهجمات باتجاه سفينة الأمل ، واصطدمت بها .

 

 

تغيرت بشرة لين مينغ مرارا وتكرارا ، وعيناه تومض مع عدم اليقين.

 

 

خارج سفينة الروح ، دق الوابل المرعب للهجمات ضد درعهم الواقي مثل ناقوس لا يرحم لإله الموت. لقد انهارت العديد من رونية تشكيل المصفوفة وانفصلت تحت موجات الاصطدام.

لا يمكن مقترنة حواسه بحواس ديوين أو تو باجوى ، ولكن في تلك اللحظة كان قد سمع صوتًا لم يستطع أحد آخر سماعه. جاء هذا الصوت من شياو موشيان و قلادة إتصال الألف ميل!

“همف ، انتشر! أريد أن أرى فقط عدد مراسيم الإله التي لديكم. ”

 

 

جاءت شياو موشيان!

 

 

 

ليس هذا فحسب ، بل كان هناك أيضًا فنانو القتال من البشرية! ومع ذلك. كيف اختاروا هذا الوقت للوصول؟

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

في الانفجارات المستمرة ، يمكن أن يسمع ديوين صوت تحطم الحاجز الواقي. أخذ نفسا عميقا وأمسك بسلاحه بإحكام. كان مستعدًا للانطلاق في الفضاء وحرق كل جزء من حياته.

 

“انتظر … انتظر!”

 

كما عندما ديوين ، أضاءت روح قتالية ملتهبة في قلوب الفنانين القتاليين القدامى.

ترجمة

نظر ديوين إلى لين مينغ. عندما رأى وجه لين مينغ الشاحب ، لم يستطع ديوان أن يتحمل قول هذه الكلمات. كان يعلم أن لين مينغ قد استهلك الكثير من القوة.

PEKA

 

…..

في هذا الوقت ، كان الجو داخل سفينة الأمل غائماً. كانت المراسيم الإلهية المتبقية ضعيفة نسبيًا ولم يتبق منها سوى أربعة. استخدمت تلك الضربة الوحيدة الآن فقط مرسومين إلهيين ، ومع ذلك فقد تمكنوا فقط من قتل إمبيريان وسط. لم يكن هناك أي معنى لذلك.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط