نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1919

1919

1919

1919

“هم. إمبيريان البشرية؟”

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

خلال هذا الوقت لم يتمكن لين مينغ من إظهار نفسه لأنهم كانوا محاطين بالقديسين.

 

 

 

 

في خضم الهجوم المرعب ، انطلقت شعاع من الطاقة ، مما تسبب في انتشار الألعاب النارية الرائعة فى الفضاء المظلم!

بوووم!

على الرغم من أن كلا الجانبين يمتلكان ذروة إمبيريان ، إلا أن زخم القديسين قد تم قمعه بالفعل.

 

 

 

لبعض الوقت ، تضخمت كل أنواع المشاعر في قلبه. لقد شعر أنه مدين لشياو موشيان بالكثير.

كانت بعض الطاقة من هجمات ام القديسين قادرة بالفعل على اختراق الدرع الواقي والاصطدام بسفينة الأمل.

 

 

 

“لين مينغ ، من قلت أنه قادم؟”

 

 

 

أمسك ديوين بكتف لين مينغ. في مثل هذا الموقف الحرج ، لم يكن يعرف ما إذا كان الأشخاص الذين تحدث عنهم لين مينغ هم أصدقاء أم أعداء.

“شينغ مي. أنقذتنا؟”

 

 

“العالم الإلهي. فناني القتال البشر!”

 

 

ديوين ، تو باجوي ، والعديد من إمبيريان الأعراق القديمة الأخرى بدت عليهم مظاهر الدهشة وعدم التصديق على وجوههم عندما رأوا قوات البشريه تصل.

رد لين مينغ. في هذا الوقت ، في ذهنه ، كان لا يزال يتردد صوت شياو موشيان القلق.

 

 

صُدمت قوى الأعراق القديمة عند سماع ذلك. تم فصل العالم الإلهي عن الكون البدائي بواسطة سماء أخرى. حتى لو نزلت الكارثة الكبرى وأصبح جدار رثاء الإله ضعيفًا للغاية ، فسيكون من الصعب عليهم الالتقاء.

“العالم الإلهي! البشر! ”

 

 

“البشرية. هؤلاء فنانون قتال بشر؟”

صُدمت قوى الأعراق القديمة عند سماع ذلك. تم فصل العالم الإلهي عن الكون البدائي بواسطة سماء أخرى. حتى لو نزلت الكارثة الكبرى وأصبح جدار رثاء الإله ضعيفًا للغاية ، فسيكون من الصعب عليهم الالتقاء.

 

 

 

كان إمبيريان بريمورديوس بشري وتوفيت الإمبراطورة السماوية شوان شينغ في العالم الإلهي.

اصطف إمبيريان البشرية الأربعة ، وخلقوا مصفوفة في الفراغ. لقد شكلوا جدارًا من الطاقة أطلق ضغطًا مخيفًا صدم الكون!

 

 

كانت البشرية في يوم من الأيام عرق ذروة 33 سماء ، ولكن بعد الكارثة العظيمة التي حدثت قبل 3.6 مليار سنة ، قُطع ميراثهم وتلاشت آلهتهم الحقيقية. حتى أن معظم الإمبيريان قد لقوا حتفهم في الصراع وأصبحوا عرق في انحدار.

 

 

“هم. إمبيريان البشرية؟”

كيف ستكون بشرية العصر الحالي؟

 

 

على وجه الخصوص ، الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا. يين ويانغ ، وكلاهما وصل إلى حدود عالم الألوهية الحقيقية!

عندما ذهل فنانو الأعراق القدامى ، كان هناك انفجار مدوي حيث تحطم درع سفينة الأمل الواقي أخيرًا إلى أشلاء!

“إمبيريان الحلم الإلهي ، الإمبراطور العظيم شاكيا ، بوذا العظيم اللامحدود ، السيد الإلهي السماوي!”

 

ترجمة

في خضم الهجوم المرعب ، انطلقت شعاع من الطاقة ، مما تسبب في انتشار الألعاب النارية الرائعة فى الفضاء المظلم!

على الرغم من أن القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر كان القائد الأعلى لقوات عرق القديس فى العالم الإلهي ، إلا أن الحقيقة هي أنهم لم يهاجموا العالم الإلهي.

 

“البشر!؟”

“لقد تحطم أخيرًا ، هيه!”

 

 

الآن ، عندما كان بمفرده وبدون مساعدة ، رأى إمبيريان البشرية يصلون في الوقت المناسب!

ضحك القديس الجنرال. كان على وشك قتل العديد من فناني القتال داخل سفينة الأمل. لكن في هذا الوقت ، ألقى ديوين بمرسومى الإله دون أي تردد!

 

 

 

وش!

رد لين مينغ. في هذا الوقت ، في ذهنه ، كان لا يزال يتردد صوت شياو موشيان القلق.

 

 

اندفع مرسوم الإله كسهم إلهي وانفجر في الكون. تشكلت موجة صدمة مروعة اجتاحت أكثر من مليون ميل من الفضاء.

وبعد ذلك ، خلف هذا القصر مباشرة ، بدأت سفن الروح تندفع بأعداد كبيرة. كانت جميع سفن الروح هذه منشآت ضخمة ، كل منها يبعث جو شاسع ومهيب!

 

 

ابتسم إمبيريان التاج الذهبي ابتسامة عريضة.

على الرغم من أن القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر كان القائد الأعلى لقوات عرق القديس فى العالم الإلهي ، إلا أن الحقيقة هي أنهم لم يهاجموا العالم الإلهي.

 

لقد سمعوا أن البشرية كانت منذ فترة طويلة في حالة تدهور. في أذهان عرق الإله البدائي ، قد يكون العالم الإلهي بأكمله أكثر اكتظاظًا بالسكان من الكون البدائي ، ولكن ربما لم يكن عدد السادة الحقيقيين أعلى منهم بكثير. وهكذا ، كما رأوا هذا المنظر أمامهم اليوم ، كان كل منهم مليئًا بالشك.

“باستخدام نفس الحيل القديمة للتأخير لبعض الوقت ، لكنك ما زلت غير قادر على تغيير مصيرك !”

 

“البشرية. هؤلاء فنانون قتال بشر؟”

تجنب إمبيريان التاج الذهبي عاصفة طاقة المراسيم الإلهية وكان على وشك الهجوم مرة أخرى. لكن في هذا الوقت تغيرت بشرته. استدار ليرى أنه من خلفه على بعد 10000 ميل فقط ، بدأت تشوهات تظهر في الفضاء الأسود القاتم.

كانت خطواتها هادئة ومدروسة. كانت تمسك بشريط في يدها ، كما لو أنها لم تكن هنا لتذبح أعدائها ولكنها تمشي على مهل في الحديقة وتستمتع بالمناظر.

 

“إمبيريان الحلم الإلهي ، الإمبراطور العظيم شاكيا ، بوذا العظيم اللامحدود ، السيد الإلهي السماوي!”

داخل هذه التموجات ظهر مبنى أبيض رائع ببطء. كان هذا قصر!

1919

 

 

بدا قصر اليشم الأبيض هذا بدون أهمية مقارنة بالتموجات الهائلة المحيطة به ، مثل ورقة من اليشم تطفو في الماء.

 

 

 

 

على وجه الخصوص ، الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا. يين ويانغ ، وكلاهما وصل إلى حدود عالم الألوهية الحقيقية!

 

جلس بوذا الذهبي العظيم على عرش اللوتس ، كان طول جسده ألف ميل ، مثبتًا الفراغ المحيط به. استمرت أشعة الضوء البوذي حوله ، مما يمنحه جوًا مهيبًا ومقدسًا. ترددت الهتافات البوذية في الهواء ، وتجاهلت مسافات الفضاء لتتردد في آذان الجميع مثل الجرس العظيم المنير للعقل .

ولكن عندما نظر إمبيريان التاج الذهبي إلى قصر اليشم الأبيض هذا شعر بشيء غريب . عند النظر إلى هذا القصر ، شعر كما لو أن كل الوجود غير واقعي وكان هذا القصر يرفرف نحوه ببطء من حلم بعيد.

 

 

كانت خطواتها هادئة ومدروسة. كانت تمسك بشريط في يدها ، كما لو أنها لم تكن هنا لتذبح أعدائها ولكنها تمشي على مهل في الحديقة وتستمتع بالمناظر.

وبعد ذلك ، خلف هذا القصر مباشرة ، بدأت سفن الروح تندفع بأعداد كبيرة. كانت جميع سفن الروح هذه منشآت ضخمة ، كل منها يبعث جو شاسع ومهيب!

“لين مينغ ، من قلت أنه قادم؟”

 

على النقيض من ذلك ، حتى لو كبرت العبقرية الأولى في الأعراق القديمة المتبقية ، سموكليس ، فإنها لن تقارن بالحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا.

ووسط سفن الأرواح هذه كان هناك بوذا ذهبي عظيم!

 

 

في هذه الأثناء ، في عيني بوذا الذهبي العظيم ، كان هناك رجلان يجلسان على التوالي في العين اليمنى والعين اليسرى.

جلس بوذا الذهبي العظيم على عرش اللوتس ، كان طول جسده ألف ميل ، مثبتًا الفراغ المحيط به. استمرت أشعة الضوء البوذي حوله ، مما يمنحه جوًا مهيبًا ومقدسًا. ترددت الهتافات البوذية في الهواء ، وتجاهلت مسافات الفضاء لتتردد في آذان الجميع مثل الجرس العظيم المنير للعقل .

 

 

 

 

“لقد تحطم أخيرًا ، هيه!”

وهكذا ، طار بوذا العظيم إلى الأمام في الفضاء مثل شمس عملاقة ، مبهرة للعينين.

 

 

تجنب إمبيريان التاج الذهبي عاصفة طاقة المراسيم الإلهية وكان على وشك الهجوم مرة أخرى. لكن في هذا الوقت تغيرت بشرته. استدار ليرى أنه من خلفه على بعد 10000 ميل فقط ، بدأت تشوهات تظهر في الفضاء الأسود القاتم.

“البشر!؟”

ومع ذلك ، اعتمدت إمبيريان الحلم الإلهي على غريزتها وحكمها لاتخاذ مثل هذا القرار الجريء والحاسم. والسبب في خوضها مثل هذه المخاطرة هو إنقاذ لين مينغ في الغالب!

 

عاشت البشرية والقديسون في سلام هش.

ضيق القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر عينه عندما رأى سفن الروح هذه. بعد التحضير للحرب في العالم الإلهي لسنوات عديدة ، أدرك بالتأكيد تأثيرات البشرية.

 

 

رد لين مينغ. في هذا الوقت ، في ذهنه ، كان لا يزال يتردد صوت شياو موشيان القلق.

أتى قصر اليشم الأبيض من قصر الحلم الإلهي السماوي. أما بالنسبة لبوذا الذهبي العظيم ، فقد كان من أكثر إمبيريان البشرية تألقًا – جبل بوتالا. كان هذا كنز جبل بوتالا الأسمى !

 

 

“إمبيريان الحلم الإلهي ، الإمبراطور العظيم شاكيا ، بوذا العظيم اللامحدود ، السيد الإلهي السماوي!”

“البشرية. هؤلاء فنانون قتال بشر؟”

“باستخدام نفس الحيل القديمة للتأخير لبعض الوقت ، لكنك ما زلت غير قادر على تغيير مصيرك !”

 

في الفراغ ، تقدم القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر إلى الأمام. نظر إلى إمبيريان الحلم الإلهي وسخر ، “الحلم الإلهي. هاها! الإعتقاد بأنك ستعبرين جدار رثاء الإله لتحدينا. هل تخططين لإعلان الحرب رسميًا مع عرق القديس الخاص بي؟ ”

ديوين ، تو باجوي ، والعديد من إمبيريان الأعراق القديمة الأخرى بدت عليهم مظاهر الدهشة وعدم التصديق على وجوههم عندما رأوا قوات البشريه تصل.

 

 

على الرغم من أن القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر كان القائد الأعلى لقوات عرق القديس فى العالم الإلهي ، إلا أن الحقيقة هي أنهم لم يهاجموا العالم الإلهي.

لقد سمعوا أن البشرية كانت منذ فترة طويلة في حالة تدهور. في أذهان عرق الإله البدائي ، قد يكون العالم الإلهي بأكمله أكثر اكتظاظًا بالسكان من الكون البدائي ، ولكن ربما لم يكن عدد السادة الحقيقيين أعلى منهم بكثير. وهكذا ، كما رأوا هذا المنظر أمامهم اليوم ، كان كل منهم مليئًا بالشك.

 

 

ضحك القديس الجنرال. كان على وشك قتل العديد من فناني القتال داخل سفينة الأمل. لكن في هذا الوقت ، ألقى ديوين بمرسومى الإله دون أي تردد!

سواء كان قصر اليشم الأبيض أو بوذا الذهبي العظيم ، كلاهما أعطى إحساس عميقة يمكن قياسه.

 

 

 

خرجت امرأة بملابس بيضاء من الفراغ وسط بحر ضبابي من الضوء الأبيض حول قصر اليشم الأبيض . تتدلى من جسدها الملايين من شرائط الحرير البيضاء الضبابية ، ولفها ضباب خافت.

 

 

نظر لين مينغ نحو إمبيريان الحلم الإلهي مرة أخرى. لقد كان يعلم أن تصرف الحلم الإلهي وفقًا لمثل هذه الأخبار غير المؤكدة وجمع النخب البشرية للاندفاع هنا كان مخاطرة كبيرة بشكل لا يصدق!

كان النظر إليها مثل النظر إلى إلهة من حلم. على الرغم من أنه كان من الصعب رؤية مظهرها ، فقد أعطت شعورًا لا يمكن تفسيره ، كما لو كان هناك دائمًا صوت صغير في رأس المرء يخبر الشخص بأنها جميلة إلى أقصى الحدود.

كان إمبيريان بريمورديوس بشري وتوفيت الإمبراطورة السماوية شوان شينغ في العالم الإلهي.

 

 

كانت خطواتها هادئة ومدروسة. كانت تمسك بشريط في يدها ، كما لو أنها لم تكن هنا لتذبح أعدائها ولكنها تمشي على مهل في الحديقة وتستمتع بالمناظر.

 

 

“البشرية. هؤلاء فنانون قتال بشر؟”

في هذه الأثناء ، في عيني بوذا الذهبي العظيم ، كان هناك رجلان يجلسان على التوالي في العين اليمنى والعين اليسرى.

 

 

 

 

كان الشخص الذي في عينه اليمنى راهبًا عجوزًا متنورًا. كان يحمل عصا راهب ، في يديه موضوعة بشكل أفقي فوق حجره. كانت عيناه مغمضتين بينما كان يردد السوترا من بين شفتيه.

 

 

أما بالنسبة لإبن لين مينغ داخل معدتها ، فقد كانت تحمل بالفعل لفترة طويلة. كان هذا بسبب أن تربية حياة صغيرة تتطلب فترة طويلة جدًا من الزمن بالنسبة لأولئك الذين ينتمون إلى سلالة وحش الإله. ولكن بمجرد أن يولد الطفل ، سيكون لديه حكمة روحية موهوبة بشكل طبيعي.

وفي عينه اليسرى كان راهب شاب. كان وجهه حادًا ولامعًا. لقد كان شخصًا وسيمًا بشكل لا يصدق وكان يرتدي تاجًا فوق رأسه. كانت عيناه ساطعة مثل القمر وشفتاه حمراء مثل الزنجفر.

جلس بوذا الذهبي العظيم على عرش اللوتس ، كان طول جسده ألف ميل ، مثبتًا الفراغ المحيط به. استمرت أشعة الضوء البوذي حوله ، مما يمنحه جوًا مهيبًا ومقدسًا. ترددت الهتافات البوذية في الهواء ، وتجاهلت مسافات الفضاء لتتردد في آذان الجميع مثل الجرس العظيم المنير للعقل .

 

منذ ما يقرب من مائة عام ، ذهب ابن القديس حسن الحظ إلى جبل بوتالا. هناك ، أنشأ العديد من الإمبيريان عقدًا ينص على أن ساحة المعركة ستقتصر على عالم الضوء الساطع ، وأن أولئك على مستوى إمبيريان لن يشاركوا بشكل مباشر في المعارك.

هذا الشاب الذي يرتدي الكاسيا كان من أمهر إمبيريان الإنسانية – الإمبراطور شاكيا!

 

 

لم يعرف لين مينغ بماذا يشعر. كان هناك الكثير من الألغاز المتعلقة بـ شينغ مي.

وخلف بوذا الذهبي العظيم كانت سفينة حربية إلهية حمراء زاهية مبنية بشكل رائع. على قمة هذه السفينة الحربية ، وقف هناك رجل عجوز طويل يحمل سيفًا عظيمًا بغطرسة. كان يرتدي أردية حمراء وكانت هالته عدوانية وعميقة بشكل لا يسبر غوره.

 

 

 

في المفاوضات بين القديسين والبشرية ، كان لين مينغ قد تعرف مرة واحدة بشكل عرضي على هذا الرجل العجوز ذو الرداء الأحمر. لقد كان ذروة إمبيريان – السيد السماوي!

 

 

 

اصطف إمبيريان البشرية الأربعة ، وخلقوا مصفوفة في الفراغ. لقد شكلوا جدارًا من الطاقة أطلق ضغطًا مخيفًا صدم الكون!

“شينغ مي. أنقذتنا؟”

 

 

على الرغم من أن كلا الجانبين يمتلكان ذروة إمبيريان ، إلا أن زخم القديسين قد تم قمعه بالفعل.

 

 

صُدمت قوى الأعراق القديمة عند سماع ذلك. تم فصل العالم الإلهي عن الكون البدائي بواسطة سماء أخرى. حتى لو نزلت الكارثة الكبرى وأصبح جدار رثاء الإله ضعيفًا للغاية ، فسيكون من الصعب عليهم الالتقاء.

على وجه الخصوص ، الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا. يين ويانغ ، وكلاهما وصل إلى حدود عالم الألوهية الحقيقية!

“شيان إير ، كيف عرفت أننا فى مشكلة؟”

 

“إمبيريان الحلم الإلهي ، الإمبراطور العظيم شاكيا ، بوذا العظيم اللامحدود ، السيد الإلهي السماوي!”

 

 

 

عندما رأى لين مينغ هؤلاء الأشخاص الأربعة أصبح منتشيًا!

هذا الشاب الذي يرتدي الكاسيا كان من أمهر إمبيريان الإنسانية – الإمبراطور شاكيا!

 

“الأخ الأكبر لين!”

لقد غادر العالم الإلهي لعشرات السنين وعانى من عقبات ومخاطر ، وتجاهل سلامته الشخصية ، وخاطر بحياته وعانى من المصاعب طوال الوقت. لقد شعر بأنه مقيد لفترة طويلة.

 

 

 

الآن ، عندما كان بمفرده وبدون مساعدة ، رأى إمبيريان البشرية يصلون في الوقت المناسب!

“باستخدام نفس الحيل القديمة للتأخير لبعض الوقت ، لكنك ما زلت غير قادر على تغيير مصيرك !”

 

هي فقط ستعرف أنه كان يقاتل بمرارة مع القديسين.

“هم. إمبيريان البشرية؟”

 

 

كما تحدثت شياو موشيان بسعادة ، تفاجأ لين مينغ. امرأة ترتدي ملابس سوداء سريعة الزوال مثل الضباب. هل يمكن أن تكون إمبراطورة الروح شينغ مي؟

صُدم ديوين عندما رأى هؤلاء الناس ، وخاصة الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا! في هذه الكارثة العظيمة ، كان زخم القديسين ساحقًا ولا يمكن إيقافه عندما ذهبوا إلى الحرب في جميع الاتجاهات ، مما أجبر الأعراق الأخرى على التراجع مرارًا وتكرارًا في حالة الهزيمة.

كانت البشرية في يوم من الأيام عرق ذروة 33 سماء ، ولكن بعد الكارثة العظيمة التي حدثت قبل 3.6 مليار سنة ، قُطع ميراثهم وتلاشت آلهتهم الحقيقية. حتى أن معظم الإمبيريان قد لقوا حتفهم في الصراع وأصبحوا عرق في انحدار.

 

ضحك القديس الجنرال. كان على وشك قتل العديد من فناني القتال داخل سفينة الأمل. لكن في هذا الوقت ، ألقى ديوين بمرسومى الإله دون أي تردد!

اعتقد البعض أن الأعراق القديمة المتبقية كانت في شفق سنواتها ، وسرعان ما ستموت ، وأن مصير البشرية قد استنفد بالفعل. على الرغم من أن ديوين وتو باجوي لم يرغبوا في الاعتراف بهذا ، إلا أنهما كانا يحملان هذه الفكرة بضعف في قلوبهما. لكن عندما رأوا المشهد أمامهم ، اكتشفوا في الواقع أن البشرية تمتلك عباقرة منقطعة النظير محيرة للعقل.

“شيان إير ، كيف عرفت أننا فى مشكلة؟”

 

 

على النقيض من ذلك ، حتى لو كبرت العبقرية الأولى في الأعراق القديمة المتبقية ، سموكليس ، فإنها لن تقارن بالحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا.

 

 

على الرغم من أن القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر كان القائد الأعلى لقوات عرق القديس فى العالم الإلهي ، إلا أن الحقيقة هي أنهم لم يهاجموا العالم الإلهي.

“الأخ الأكبر لين!”

 

 

على الرغم من أن كلا الجانبين يمتلكان ذروة إمبيريان ، إلا أن زخم القديسين قد تم قمعه بالفعل.

شعر لين مينغ أن أنفاسه تتجمد في اللحظة التي سمع فيها هذا الصوت المألوف. تبعه ليرى أنه بمكان ليس بعيدًا عن الحلم الإلهي كانت هناك امرأة شابة ترتدي ملابس سوداء. كانت نحيفة وأنيقة ولها بشرة مشرقة . كان جسدها مغطى بضباب أسود خافت . وفي الفضاء من حولها ، تجمعت طاقة أصل السماء والأرض وضوء النجوم حولها.

منذ ما يقرب من مائة عام ، ذهب ابن القديس حسن الحظ إلى جبل بوتالا. هناك ، أنشأ العديد من الإمبيريان عقدًا ينص على أن ساحة المعركة ستقتصر على عالم الضوء الساطع ، وأن أولئك على مستوى إمبيريان لن يشاركوا بشكل مباشر في المعارك.

 

 

 

تم رفع بطن المرأة ذات الثياب السوداء قليلاً. كان ينبعث منه قوة حياة قوية ولكنها صغيرة. حتى من هذه المسافة ، يمكن أن يشعر لين مينغ أنه يتشارك مع قوة الحياة هذه.

 

 

هذه المرأة ذات الملابس السوداء كانت شياو موشيان! كانت تنظر حاليًا نحو سفينة الأمل بقلق على وجهها.

 

 

في خضم الهجوم المرعب ، انطلقت شعاع من الطاقة ، مما تسبب في انتشار الألعاب النارية الرائعة فى الفضاء المظلم!

أما بالنسبة لإبن لين مينغ داخل معدتها ، فقد كانت تحمل بالفعل لفترة طويلة. كان هذا بسبب أن تربية حياة صغيرة تتطلب فترة طويلة جدًا من الزمن بالنسبة لأولئك الذين ينتمون إلى سلالة وحش الإله. ولكن بمجرد أن يولد الطفل ، سيكون لديه حكمة روحية موهوبة بشكل طبيعي.

لم تستطع شياو موشيان رؤية لين مينغ لكنها شعرت بوجوده بوضوح.

 

في خضم الهجوم المرعب ، انطلقت شعاع من الطاقة ، مما تسبب في انتشار الألعاب النارية الرائعة فى الفضاء المظلم!

اخترقت نظرة لين مينغ من خلال كوة سفينة الأمل ونظر إلى شياو موشيان.

 

 

هذا الشاب الذي يرتدي الكاسيا كان من أمهر إمبيريان الإنسانية – الإمبراطور شاكيا!

لم تستطع شياو موشيان رؤية لين مينغ لكنها شعرت بوجوده بوضوح.

ضحك القديس الجنرال. كان على وشك قتل العديد من فناني القتال داخل سفينة الأمل. لكن في هذا الوقت ، ألقى ديوين بمرسومى الإله دون أي تردد!

 

وش!

لبعض الوقت ، تضخمت كل أنواع المشاعر في قلبه. لقد شعر أنه مدين لشياو موشيان بالكثير.

 

 

 

خلال هذا الوقت لم يتمكن لين مينغ من إظهار نفسه لأنهم كانوا محاطين بالقديسين.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

“شيان إير ، كيف عرفت أننا فى مشكلة؟”

 

 

“البشر!؟”

في سفينة الأمل ، استخدم لين مينغ إتصال قلب الألف ميل للتحدث إلى شياو موشيان.

 

 

 

“أخبرتنا امرأة. كانت ترتدي ثوبًا أسود وكانت سريعة الزوال مثل الضباب. لقد عرضت صورًا لك وأنت تكافح في الكون البدائي. على الرغم من أن إمبيريان الحلم الإلهي كانت قلقه ، إلا أنها جمعت النخب البشرية بسرعة إلى هنا. لحسن الحظ ، تمكنا من اللحاق في الوقت المناسب. ”

 

 

 

كما تحدثت شياو موشيان بسعادة ، تفاجأ لين مينغ. امرأة ترتدي ملابس سوداء سريعة الزوال مثل الضباب. هل يمكن أن تكون إمبراطورة الروح شينغ مي؟

على النقيض من ذلك ، حتى لو كبرت العبقرية الأولى في الأعراق القديمة المتبقية ، سموكليس ، فإنها لن تقارن بالحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا.

 

 

هي فقط ستعرف أنه كان يقاتل بمرارة مع القديسين.

……

 

 

“شينغ مي. أنقذتنا؟”

 

 

 

لم يعرف لين مينغ بماذا يشعر. كان هناك الكثير من الألغاز المتعلقة بـ شينغ مي.

 

 

وخلف بوذا الذهبي العظيم كانت سفينة حربية إلهية حمراء زاهية مبنية بشكل رائع. على قمة هذه السفينة الحربية ، وقف هناك رجل عجوز طويل يحمل سيفًا عظيمًا بغطرسة. كان يرتدي أردية حمراء وكانت هالته عدوانية وعميقة بشكل لا يسبر غوره.

نظر لين مينغ نحو إمبيريان الحلم الإلهي مرة أخرى. لقد كان يعلم أن تصرف الحلم الإلهي وفقًا لمثل هذه الأخبار غير المؤكدة وجمع النخب البشرية للاندفاع هنا كان مخاطرة كبيرة بشكل لا يصدق!

 

 

لقد سمعوا أن البشرية كانت منذ فترة طويلة في حالة تدهور. في أذهان عرق الإله البدائي ، قد يكون العالم الإلهي بأكمله أكثر اكتظاظًا بالسكان من الكون البدائي ، ولكن ربما لم يكن عدد السادة الحقيقيين أعلى منهم بكثير. وهكذا ، كما رأوا هذا المنظر أمامهم اليوم ، كان كل منهم مليئًا بالشك.

إذا كان هذا فخًا ، فهناك فرصة لإبادتهم جميعًا.

“باستخدام نفس الحيل القديمة للتأخير لبعض الوقت ، لكنك ما زلت غير قادر على تغيير مصيرك !”

 

 

ومع ذلك ، اعتمدت إمبيريان الحلم الإلهي على غريزتها وحكمها لاتخاذ مثل هذا القرار الجريء والحاسم. والسبب في خوضها مثل هذه المخاطرة هو إنقاذ لين مينغ في الغالب!

ابتسم إمبيريان التاج الذهبي ابتسامة عريضة.

 

 

بالتفكير في هذا ، شعر لين مينغ بأنه متأثر بشكل لا يمكن تفسيره. إمبيريان بريمورديوس ، الإمبراطورة السماوية شوان شينغ ، السيادة الإلهي القديم ، الحلم الإلهي ، وحتى إمبيريان الختم الإلهي من 3.6 مليار سنة في الماضي ، بالإضافة إلى محاربي البشرية الأعراق القديمة المتبقية ، كل هؤلاء الناس كانوا يقاتلون بجانبه ، لم يكن وحده.

 

 

الآن ، عندما كان بمفرده وبدون مساعدة ، رأى إمبيريان البشرية يصلون في الوقت المناسب!

……

 

 

 

في الفراغ ، تقدم القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر إلى الأمام. نظر إلى إمبيريان الحلم الإلهي وسخر ، “الحلم الإلهي. هاها! الإعتقاد بأنك ستعبرين جدار رثاء الإله لتحدينا. هل تخططين لإعلان الحرب رسميًا مع عرق القديس الخاص بي؟ ”

 

 

لم يعرف لين مينغ بماذا يشعر. كان هناك الكثير من الألغاز المتعلقة بـ شينغ مي.

على الرغم من أن القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر كان القائد الأعلى لقوات عرق القديس فى العالم الإلهي ، إلا أن الحقيقة هي أنهم لم يهاجموا العالم الإلهي.

في المفاوضات بين القديسين والبشرية ، كان لين مينغ قد تعرف مرة واحدة بشكل عرضي على هذا الرجل العجوز ذو الرداء الأحمر. لقد كان ذروة إمبيريان – السيد السماوي!

 

جلس بوذا الذهبي العظيم على عرش اللوتس ، كان طول جسده ألف ميل ، مثبتًا الفراغ المحيط به. استمرت أشعة الضوء البوذي حوله ، مما يمنحه جوًا مهيبًا ومقدسًا. ترددت الهتافات البوذية في الهواء ، وتجاهلت مسافات الفضاء لتتردد في آذان الجميع مثل الجرس العظيم المنير للعقل .

 

 

منذ ما يقرب من مائة عام ، ذهب ابن القديس حسن الحظ إلى جبل بوتالا. هناك ، أنشأ العديد من الإمبيريان عقدًا ينص على أن ساحة المعركة ستقتصر على عالم الضوء الساطع ، وأن أولئك على مستوى إمبيريان لن يشاركوا بشكل مباشر في المعارك.

 

 

 

عاشت البشرية والقديسون في سلام هش.

على النقيض من ذلك ، حتى لو كبرت العبقرية الأولى في الأعراق القديمة المتبقية ، سموكليس ، فإنها لن تقارن بالحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا.

 

صُدمت قوى الأعراق القديمة عند سماع ذلك. تم فصل العالم الإلهي عن الكون البدائي بواسطة سماء أخرى. حتى لو نزلت الكارثة الكبرى وأصبح جدار رثاء الإله ضعيفًا للغاية ، فسيكون من الصعب عليهم الالتقاء.

ولكن اليوم سينكسر هذا السلام المؤقت والزائف!

وهكذا ، طار بوذا العظيم إلى الأمام في الفضاء مثل شمس عملاقة ، مبهرة للعينين.

 

في الفراغ ، تقدم القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر إلى الأمام. نظر إلى إمبيريان الحلم الإلهي وسخر ، “الحلم الإلهي. هاها! الإعتقاد بأنك ستعبرين جدار رثاء الإله لتحدينا. هل تخططين لإعلان الحرب رسميًا مع عرق القديس الخاص بي؟ ”

دع ستائر الحرب الحقيقية ترتفع !

 

 

“شينغ مي. أنقذتنا؟”

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

عندما رأى لين مينغ هؤلاء الأشخاص الأربعة أصبح منتشيًا!

 

رد لين مينغ. في هذا الوقت ، في ذهنه ، كان لا يزال يتردد صوت شياو موشيان القلق.

 

 

ترجمة

“البشرية. هؤلاء فنانون قتال بشر؟”

PEKA

كانت البشرية في يوم من الأيام عرق ذروة 33 سماء ، ولكن بعد الكارثة العظيمة التي حدثت قبل 3.6 مليار سنة ، قُطع ميراثهم وتلاشت آلهتهم الحقيقية. حتى أن معظم الإمبيريان قد لقوا حتفهم في الصراع وأصبحوا عرق في انحدار.

…..

 

لبعض الوقت ، تضخمت كل أنواع المشاعر في قلبه. لقد شعر أنه مدين لشياو موشيان بالكثير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط