1925
1925
…
هز لين مينغ رأسه ، “أنا لست في عجلة من أمري. ”
…
…
على الوسادة السميكة ، كانت عيون الرجل العجوز لا تزال مغلقة. “لقد فتحت قصر داو عين دايفيتش وهذا جعلك أكثر ملاءمة لترث أسلوبي السري من ناب التنين. بالكاد تمكنت من الحفاظ على وجودى لمدة 300 مليون عام ، وبالنسبة لي أن يكون لي سليل مباشر مثل ناب التنين نصف سلسل فيك ، فأنا سعيد لأنني أستطيع أن أرى ميراثي الخاص يتم نقله إلى الأمام بهذه الطريقة الرائعة. عندما أموت يمكنني أن أفعل ذلك بسلام. ”
سيستمر هذا حتى تغادر جميع النخب ، حتى تصبح جميع قصور إمبيريان السماوية أراضي مهجورة.
بعد أربعة أشهر ، جبل بوتالا –
كانت هذه أقدم وأروع أرضا إمبيريان مقدسة في التاريخ الحالي للبشرية. داخل جبل بوتالا ، يمكن للمرء أن يشعر بعمق القوة الداخلية لهذه الأرض. المنازل والممرات المتعرجة واللوحات وحتى البلاط ؛ كل شيء تميز بعمق بالتاريخ.
سلمه شاب كوبًا من النبيذ. كان هناك القليل من العاطفة على وجهه بالإضافة إلى القليل من خيبة الأمل في داخله. كان هذا الشخص هو الملك الأبيض ، وهو تلميذ مباشر لأرض الكون الشاسع المقدسه. لم يكن لديه صداقة كبيرة مع لين مينغ ؛ كانوا فقط معارف التقوا في الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ويمكن اعتبارهم أصدقاء عاديين.
بالنسبة لأولئك الذين بقيوا ، فإن أولئك الذين غادروا هم أفراد الأسرة والأصدقاء والرفاق في السلاح.
قبل 3.6 مليار سنة ، مات زعيم الألوهية الحقيقية للبشرية ، الختم الإلهي. مات معظم إمبيريان في المعركة وتدمرت معهم تأثيرات إمبيريان ، وتلاشت إلى الأبد في رمال الزمن.
من بين جميع إمبيريان البشرية ، كان رجل عجوز ثلاثة حيوات فريدًا وغير تقليدي. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على اقتحام الألوهية الحقيقية ، إلا أنه تمكن من استخدام جميع أنواع التقنيات الغامضة ليعيش لمدة 300 مليون سنة. لقد مر بفترة زمنية لا تصدق ويمكن تسميته كتاب تاريخ حي للجنس البشري.
ومع ذلك ، ظل جبل بوتالا سليمًا تمامًا. قاموا بجمع العديد من النصوص القديمة عن الفنون القتالية داخل أجنحة مكتبتهم. لعب كل هذا دورًا حيويًا في التطوير المستمر لحضارة الفنون القتالية للبشر.
لقد بدأ القديسون غزوهم حقًا!
في هذا الوقت ، عندما كانت الإنسانية تتأرجح على حافة الانقراض ، اجتمع العديد من الحكام والنخب البشرية مرة أخرى في جبل بوتالا لمواجهة العاصفة القادمة.
“لين مينغ. لقد علمتك كل ما بوسعي. هذه هي كل تقنيات حياتي السرية. آمل أن تكون مفيدة لك. ”
داخل جبل بوتالا ، في غرفة سرية لمعبد بوذي.
كانت هذه الغرفة سلمية للغاية. نوبات من دخان البخور تتطاير في الهواء. تم تزيين الجدران بمنحوتات من ذهبية شاهقة. بين هذه المدرجات ، كانت هناك ثمانية أعمدة سميكة تدعم السقف. تم نحت كل عمود بتنين ذهبي ينبعث منه جو رائع.
أولئك الذين يمكن أن يغادروا هم نخب البشرية.
لكن بسبب غزو القديسين ، وفي وضع يمكن أن تهلك فيه البشرية في أي لحظة ، حتى شخصان غريبان من نفس الجنس يمكن أن يكونا مثل الإخوة.
كانت هذه الأعمدة الثمانية الشائنة للتنين السماوي في جبل بوتالا. كانت هذه الغرفة واحدة من كنوز جبل بوتالا ، حيث كان يأتي الرهبان البارزون للتأمل بهدوء. الآن ، كان لين مينغ جالسًا على وسادة داخل هذه الغرفة.
…
كان أمامه رجل عجوز يرتدي ملابس بسيطة ومتواضعة.
صدم إمبيريان الكون الشاسع تمامًا. في أعماق قلبه لم يود تصديق مثل هذه الأخبار المرعبة. كان يأمل أن يكون هناك نوع من الخطأ!
كان وجه هذا الرجل العجوز ذابلًا وكانت تجاويف عينيه مغمورة بعمق. كانت بشرته داكنة ورمادية ولم يكن هناك سوى القليل من الشعر الخفيف فوق رأسه. لم يكن شعره فضيًا أو أبيض ، بل كان جافًا وأصفر مثل عشب يحتضر. بينما كان يجلس أمام لين مينغ ، كان جسده بالكامل ممتلئًا بطاقة موت خافتة ، كما لو كان ميتًا بالفعل.
تتبع لين مينغ خاتمه المكاني. احتوت هذه الحلقة المكانية على يشم الامبراطور الثالث. لقد أراد الذهاب إلى طريق أسورا والدخول إلى المستوى السابع من التجربة النهائية حتى يتمكن من الحصول على أعلى نسبة إكمال ممكنة.
بالنسبة لأولئك الذين غادروا ، سيتركون الكون الذي نشأوا فيه ، وطنهم الحبيب ، أرض أجدادهم ، سلالتهم ، السعادة والضحك ، آلامهم وحزنهم.
“لين مينغ. لقد علمتك كل ما بوسعي. هذه هي كل تقنيات حياتي السرية. آمل أن تكون مفيدة لك. ”
من بين جميع إمبيريان البشرية ، كان رجل عجوز ثلاثة حيوات فريدًا وغير تقليدي. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على اقتحام الألوهية الحقيقية ، إلا أنه تمكن من استخدام جميع أنواع التقنيات الغامضة ليعيش لمدة 300 مليون سنة. لقد مر بفترة زمنية لا تصدق ويمكن تسميته كتاب تاريخ حي للجنس البشري.
تحدث الرجل العجوز ببطء. كان هذا الرجل العجوز سيد ناب التنين المحترم – الرجل العجوز ثلاث حيوات.
“كيف يمكن هذا ؟!”
لم يسمع أحد بهذا الاسم من قبل ، ولكن مجرد وضعه كإله حقيقي كان كافياً لجعل جميع الإمبيريان تشعر بضغط شديد!
من بين جميع إمبيريان البشرية ، كان رجل عجوز ثلاثة حيوات فريدًا وغير تقليدي. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على اقتحام الألوهية الحقيقية ، إلا أنه تمكن من استخدام جميع أنواع التقنيات الغامضة ليعيش لمدة 300 مليون سنة. لقد مر بفترة زمنية لا تصدق ويمكن تسميته كتاب تاريخ حي للجنس البشري.
أولئك الذين يمكن أن يغادروا هم نخب البشرية.
كان وجه هذا الرجل العجوز ذابلًا وكانت تجاويف عينيه مغمورة بعمق. كانت بشرته داكنة ورمادية ولم يكن هناك سوى القليل من الشعر الخفيف فوق رأسه. لم يكن شعره فضيًا أو أبيض ، بل كان جافًا وأصفر مثل عشب يحتضر. بينما كان يجلس أمام لين مينغ ، كان جسده بالكامل ممتلئًا بطاقة موت خافتة ، كما لو كان ميتًا بالفعل.
عندما عاد لين مينغ إلى العالم الإلهي ، كانت الحلم الإلهي قد جمعت جميع النخبة الشابة في العالم الإلهي ، بما في ذلك جون بلومون ، وهانغ تشي ، وناب التنين ، وشياو موشيان ، وبدأوا تدريبهم.
جمع ملك الإله قبو النجم جيوش عرق القديس ثم تولى السيطرة القتالية من أجل سيادة القديس حسن الحظ. كل هذا تم في بضعة أشهر فقط ، ولكن في هذا الوقت ، تم إخلاء نصف النخب البشرية فقط!
باستخدام هذا ، أراد النضال من أجل فرصة لقلب مجرى الحرب ضد القديسين!
في هذا التدريب ، سُمح لهم بالاختيار من بين جميع التقنيات السرية للإمبيريان البشريين – دون أي إخفاء على الإطلاق!
هز لين مينغ رأسه ، “أنا لست في عجلة من أمري. ”
كل ما يريدون تعلمه يمكنهم تعلمه. على وجه الخصوص ، تم الاعتناء بـ لين مينغ وأخذه كأولوية من قبل جميع إمبيريان. لم يتردد إمبيريان في استهلاك تدريبه لمساعدة لين مينغ على تقويم خطوط الطول الخاصة به والقضاء على المشاكل الصغيرة التي تراكمت من لين مينغ الذي طور مؤسسته بسرعة كبيرة.
مر الوقت يومًا بيوم. مع كل فترة من الزمن ، غادرت مجموعة أخرى من الناس. لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن عدد الأشخاص الذين غادروا ، ولكن في هذا الوقت ، تغير الوضع فجأة!
ولكن بالنسبة لتقنية إمبيريان التي اختارها لين مينغ أخيرًا ، كانت… عيون ثلاثة حيوات !
أولئك الذين يمكن أن يغادروا هم نخب البشرية.
كانت هذه أيضًا التقنية السرية الوحيدة التي اختارها.
كانت القوى الإلهية الأخرى شرسة بالفعل ، لكن بالنسبة إلى لين مينغ الذي درس داو أسورا السماوي ، لم تكن ذات قيمة كبيرة. لن تفيده سوى عيون ثلاثة حيوات. كانت تقنية مساعدة يمكن استخدامها لزيادة براعته القتالية بشكل مباشر. سيكون لين مينغ قادرًا على دمجها مع عينه الثالثه بحيث يكمل كل منهما الآخر. كان الأمر كما لو أن هذه التقنية السرية كانت مصممة خصيصًا لـ لين مينغ طوال الوقت.
على الوسادة السميكة ، كانت عيون الرجل العجوز لا تزال مغلقة. “لقد فتحت قصر داو عين دايفيتش وهذا جعلك أكثر ملاءمة لترث أسلوبي السري من ناب التنين. بالكاد تمكنت من الحفاظ على وجودى لمدة 300 مليون عام ، وبالنسبة لي أن يكون لي سليل مباشر مثل ناب التنين نصف سلسل فيك ، فأنا سعيد لأنني أستطيع أن أرى ميراثي الخاص يتم نقله إلى الأمام بهذه الطريقة الرائعة. عندما أموت يمكنني أن أفعل ذلك بسلام. ”
أرسل السادة تلاميذهم ، وأرسل أسياد الطائفة تلاميذهم.
أرسل السادة تلاميذهم ، وأرسل أسياد الطائفة تلاميذهم.
عندما تحدث الرجل العجوز ثلاث حيوات ، انحنى لين مينغ بعمق. قال بجدية ، “أشكر الكبير على لطفك في التوجيه. ”
علاوة على ذلك ، كان حجم هذا الغزو أكبر من غزو الكون البدائي. بعد كل شيء ، كانت ساحة معركة العالم الإلهي أوسع بكثير ويمكن استخدام كامل الجيش إلى أقصى حدوده!
…
هز رجل عجوز ثلاثة حيوات رأسه. قال بهدوء ، “يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك ، وربما ينبغي على البشرية جمعاء أن تشكرك. ”
تنهد لين مينغ بعمق. استدار وغادر ، ولم يعد يشارك في هذا الفراق الحزين.
ولكن بالنسبة لتقنية إمبيريان التي اختارها لين مينغ أخيرًا ، كانت… عيون ثلاثة حيوات !
مع عودة لين مينغ ، لم يعيد طريقة الخلاص للجنس البشري فحسب ، بل أعاد أيضًا نسخة قسيمة اليشم من الصفحات الذهبية للكتاب المقدس.
كانت هذه أقدم وأروع أرضا إمبيريان مقدسة في التاريخ الحالي للبشرية. داخل جبل بوتالا ، يمكن للمرء أن يشعر بعمق القوة الداخلية لهذه الأرض. المنازل والممرات المتعرجة واللوحات وحتى البلاط ؛ كل شيء تميز بعمق بالتاريخ.
جاءت هذه النسخه من شينغ مي. كطريقة تدريب على مستوى ما بعد الألوهية ، حتى النسخة المكررة كانت قادرة على توفير إلهام هائل لإمبيريان البشرية.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص للحلم الإلهي ، التى تدربت الطاقة والإلهية. كانت الفهم العميق للروح الواردة في الصفحات الذهبية مناسبًا تمامًا لها!
لذلك في هذه الأيام الماضية ، دخلت إمبيريان الحلم الإلهي في عزلة وكانت تدرس الصفحات الذهبية بدقة. في هذه الأشهر العديدة القصيرة حصلت على إلهام لا يُحصى. كان هذا كله من أجل تأسيس أساس متين قدر استطاعتها حتى تتمكن من الدخول إلى عالم الألوهية الحقيقية في أسرع وقت ممكن.
تدريجيًا ، تم الانتهاء من الخطوات الأولى في أعمال الإخلاء للبشرية.
…
أولئك الذين يمكن أن يغادروا هم نخب البشرية.
كان أمامه رجل عجوز يرتدي ملابس بسيطة ومتواضعة.
“الأخ لين ، خذ فنجان النبيذ هذا!”
أرسل السادة تلاميذهم ، وأرسل أسياد الطائفة تلاميذهم.
سيستمر هذا حتى تغادر جميع النخب ، حتى تصبح جميع قصور إمبيريان السماوية أراضي مهجورة.
سلمه شاب كوبًا من النبيذ. كان هناك القليل من العاطفة على وجهه بالإضافة إلى القليل من خيبة الأمل في داخله. كان هذا الشخص هو الملك الأبيض ، وهو تلميذ مباشر لأرض الكون الشاسع المقدسه. لم يكن لديه صداقة كبيرة مع لين مينغ ؛ كانوا فقط معارف التقوا في الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ويمكن اعتبارهم أصدقاء عاديين.
داخل جبل بوتالا ، في غرفة سرية لمعبد بوذي.
لكن بسبب غزو القديسين ، وفي وضع يمكن أن تهلك فيه البشرية في أي لحظة ، حتى شخصان غريبان من نفس الجنس يمكن أن يكونا مثل الإخوة.
مر الوقت يومًا بيوم. مع كل فترة من الزمن ، غادرت مجموعة أخرى من الناس. لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن عدد الأشخاص الذين غادروا ، ولكن في هذا الوقت ، تغير الوضع فجأة!
عند اقتراب الفراق ، تحرك القلب دائمًا شرب لين مينغ النبيذ.
“كيف يمكن هذا ؟!”
“الأخ لين ، ألن تذهب؟”
على الوسادة السميكة ، كانت عيون الرجل العجوز لا تزال مغلقة. “لقد فتحت قصر داو عين دايفيتش وهذا جعلك أكثر ملاءمة لترث أسلوبي السري من ناب التنين. بالكاد تمكنت من الحفاظ على وجودى لمدة 300 مليون عام ، وبالنسبة لي أن يكون لي سليل مباشر مثل ناب التنين نصف سلسل فيك ، فأنا سعيد لأنني أستطيع أن أرى ميراثي الخاص يتم نقله إلى الأمام بهذه الطريقة الرائعة. عندما أموت يمكنني أن أفعل ذلك بسلام. ”
هز لين مينغ رأسه ، “أنا لست في عجلة من أمري. ”
بعد أربعة أشهر ، جبل بوتالا –
تتبع لين مينغ خاتمه المكاني. احتوت هذه الحلقة المكانية على يشم الامبراطور الثالث. لقد أراد الذهاب إلى طريق أسورا والدخول إلى المستوى السابع من التجربة النهائية حتى يتمكن من الحصول على أعلى نسبة إكمال ممكنة.
أولئك الذين يمكن أن يغادروا هم نخب البشرية.
“لين مينغ. لقد علمتك كل ما بوسعي. هذه هي كل تقنيات حياتي السرية. آمل أن تكون مفيدة لك. ”
باستخدام هذا ، أراد النضال من أجل فرصة لقلب مجرى الحرب ضد القديسين!
لكن في الوقت الحالي ، لم تبدأ المحاكمة النهائية بعد.
من بين جميع إمبيريان البشرية ، كان رجل عجوز ثلاثة حيوات فريدًا وغير تقليدي. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على اقتحام الألوهية الحقيقية ، إلا أنه تمكن من استخدام جميع أنواع التقنيات الغامضة ليعيش لمدة 300 مليون سنة. لقد مر بفترة زمنية لا تصدق ويمكن تسميته كتاب تاريخ حي للجنس البشري.
تجمع الملك الأبيض مع النخب الأخرى في قصر الكون الشاسع السماوي. انضم إليهم نخب من تأثيرات إمبيريان الأخرى. ما كان ينتظرهم هو رحلة إلى عالم مجهول وحشي. ستكون مغامرة مليئة بالمشقة والذبح.
كانت القوى الإلهية الأخرى شرسة بالفعل ، لكن بالنسبة إلى لين مينغ الذي درس داو أسورا السماوي ، لم تكن ذات قيمة كبيرة. لن تفيده سوى عيون ثلاثة حيوات. كانت تقنية مساعدة يمكن استخدامها لزيادة براعته القتالية بشكل مباشر. سيكون لين مينغ قادرًا على دمجها مع عينه الثالثه بحيث يكمل كل منهما الآخر. كان الأمر كما لو أن هذه التقنية السرية كانت مصممة خصيصًا لـ لين مينغ طوال الوقت.
عرف لين مينغ أن الملك الأبيض كان فقط جزءًا من المجموعة الأولى من الأشخاص الذين غادروا. سيكون هناك مجموعة ثانية ، مجموعة ثالثة ، مجموعة رابعة.
سيستمر هذا حتى تغادر جميع النخب ، حتى تصبح جميع قصور إمبيريان السماوية أراضي مهجورة.
داخل جبل بوتالا ، في غرفة سرية لمعبد بوذي.
انتشر الفراق في كل مكان.
هز رجل عجوز ثلاثة حيوات رأسه. قال بهدوء ، “يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك ، وربما ينبغي على البشرية جمعاء أن تشكرك. ”
أرسل السادة تلاميذهم ، وأرسل أسياد الطائفة تلاميذهم.
كان وجه هذا الرجل العجوز ذابلًا وكانت تجاويف عينيه مغمورة بعمق. كانت بشرته داكنة ورمادية ولم يكن هناك سوى القليل من الشعر الخفيف فوق رأسه. لم يكن شعره فضيًا أو أبيض ، بل كان جافًا وأصفر مثل عشب يحتضر. بينما كان يجلس أمام لين مينغ ، كان جسده بالكامل ممتلئًا بطاقة موت خافتة ، كما لو كان ميتًا بالفعل.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
بعض الناس شربوا وودعوا. تعانق البعض بقوة قدر استطاعتهم.
بالنسبة لأولئك الذين بقيوا ، فإن أولئك الذين غادروا هم أفراد الأسرة والأصدقاء والرفاق في السلاح.
جمع ملك الإله قبو النجم جيوش عرق القديس ثم تولى السيطرة القتالية من أجل سيادة القديس حسن الحظ. كل هذا تم في بضعة أشهر فقط ، ولكن في هذا الوقت ، تم إخلاء نصف النخب البشرية فقط!
بالنسبة لأولئك الذين غادروا ، سيتركون الكون الذي نشأوا فيه ، وطنهم الحبيب ، أرض أجدادهم ، سلالتهم ، السعادة والضحك ، آلامهم وحزنهم.
انتشر الفراق في كل مكان.
تنهد لين مينغ بعمق. استدار وغادر ، ولم يعد يشارك في هذا الفراق الحزين.
في هذا التدريب ، سُمح لهم بالاختيار من بين جميع التقنيات السرية للإمبيريان البشريين – دون أي إخفاء على الإطلاق!
كان لديه الكثير من الأمور ليحضرها. كل نفس من الوقت وكل ساعة ، كانت ثمينة للغاية بالنسبة له.
مر الوقت يومًا بيوم. مع كل فترة من الزمن ، غادرت مجموعة أخرى من الناس. لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن عدد الأشخاص الذين غادروا ، ولكن في هذا الوقت ، تغير الوضع فجأة!
“إذن فإن إله حقيقي آخر للقديسين هو الذي يقود جيوشهم. سيادة القديس حسن الحظ يتعافى حقًا من جروحه. ” تنهدت الحلم الإلهي وهي تستقبل على الأخبار. على الرغم من أن ملك الإله قبو النجم كان أضعف من سيادة القديس حسن الحظ ، فلم يكن شيئًا يمكنهم التعامل معه.
اندفع ملك العالم الذي أصابه الذعر إلى جبل بوتالا. لقد أحضر معه أخبارًا مروعة – بدأ القديسون غزوهم الكامل !
ذهل الكثير من الناس. من الواضح أن سيادة القديس حسن الحظ قد أصيب بجروح خطيرة من قبل لين مينغ و الأعراق القديمة ، فكيف تعافى بهذه السرعة؟
وإذا لم يكن سيادة القديس حسن الحظ لا يقود القوات ، فعندئذ إذا غزت الجيوش العالم الإلهي فمن المؤكد أنها ستعاني من خسائر فادحة!
“كيف يمكن هذا ؟!”
صدم إمبيريان الكون الشاسع تمامًا. في أعماق قلبه لم يود تصديق مثل هذه الأخبار المرعبة. كان يأمل أن يكون هناك نوع من الخطأ!
صدم إمبيريان الكون الشاسع تمامًا. في أعماق قلبه لم يود تصديق مثل هذه الأخبار المرعبة. كان يأمل أن يكون هناك نوع من الخطأ!
لم يسمع أحد بهذا الاسم من قبل ، ولكن مجرد وضعه كإله حقيقي كان كافياً لجعل جميع الإمبيريان تشعر بضغط شديد!
ولكن بعد ذلك ، تم جلب ملك العالم الملطخ بالدماء والمعاق تقريبًا وإحضار خبر آخر. كان ذلك. لقد مات جميع إمبيريان البشرية التي تحرس العوالم العظيمة الأقرب إلى القديسين في المعركة!
أولئك الذين يمكن أن يغادروا هم نخب البشرية.
لقد بدأ القديسون غزوهم حقًا!
علاوة على ذلك ، كان حجم هذا الغزو أكبر من غزو الكون البدائي. بعد كل شيء ، كانت ساحة معركة العالم الإلهي أوسع بكثير ويمكن استخدام كامل الجيش إلى أقصى حدوده!
“الأخ لين ، خذ فنجان النبيذ هذا!”
في هذا الوقت ، علمت البشرية أيضًا أن هناك إلهًا حقيقيًا يقود غزو القديسين. كان اسمه. ملك الإله قبو النجم!
لم يسمع أحد بهذا الاسم من قبل ، ولكن مجرد وضعه كإله حقيقي كان كافياً لجعل جميع الإمبيريان تشعر بضغط شديد!
سيستمر هذا حتى تغادر جميع النخب ، حتى تصبح جميع قصور إمبيريان السماوية أراضي مهجورة.
جيش عظيم بقيادة ألوهية حقيقية ، من المستحيل مواجهتهم !
كل ما يريدون تعلمه يمكنهم تعلمه. على وجه الخصوص ، تم الاعتناء بـ لين مينغ وأخذه كأولوية من قبل جميع إمبيريان. لم يتردد إمبيريان في استهلاك تدريبه لمساعدة لين مينغ على تقويم خطوط الطول الخاصة به والقضاء على المشاكل الصغيرة التي تراكمت من لين مينغ الذي طور مؤسسته بسرعة كبيرة.
في هذا الوقت ، عندما كانت الإنسانية تتأرجح على حافة الانقراض ، اجتمع العديد من الحكام والنخب البشرية مرة أخرى في جبل بوتالا لمواجهة العاصفة القادمة.
“إذن فإن إله حقيقي آخر للقديسين هو الذي يقود جيوشهم. سيادة القديس حسن الحظ يتعافى حقًا من جروحه. ” تنهدت الحلم الإلهي وهي تستقبل على الأخبار. على الرغم من أن ملك الإله قبو النجم كان أضعف من سيادة القديس حسن الحظ ، فلم يكن شيئًا يمكنهم التعامل معه.
لذلك في هذه الأيام الماضية ، دخلت إمبيريان الحلم الإلهي في عزلة وكانت تدرس الصفحات الذهبية بدقة. في هذه الأشهر العديدة القصيرة حصلت على إلهام لا يُحصى. كان هذا كله من أجل تأسيس أساس متين قدر استطاعتها حتى تتمكن من الدخول إلى عالم الألوهية الحقيقية في أسرع وقت ممكن.
جمع ملك الإله قبو النجم جيوش عرق القديس ثم تولى السيطرة القتالية من أجل سيادة القديس حسن الحظ. كل هذا تم في بضعة أشهر فقط ، ولكن في هذا الوقت ، تم إخلاء نصف النخب البشرية فقط!
تجمع الملك الأبيض مع النخب الأخرى في قصر الكون الشاسع السماوي. انضم إليهم نخب من تأثيرات إمبيريان الأخرى. ما كان ينتظرهم هو رحلة إلى عالم مجهول وحشي. ستكون مغامرة مليئة بالمشقة والذبح.
“كيف يمكن هذا ؟!”
“استدعاء اجتماع طارئ!”
هز لين مينغ رأسه ، “أنا لست في عجلة من أمري. ”
تم عقد هذا الاجتماع على عجل ، ولكن وصل جميع إمبيريان البشرية ، بما في ذلك بعض النخب البشرية التي لم تغادر بعد .
تدريجيًا ، تم الانتهاء من الخطوات الأولى في أعمال الإخلاء للبشرية.
واجهت البشرية الآن أكبر أزمة في تاريخهم!
بالنسبة لأولئك الذين غادروا ، سيتركون الكون الذي نشأوا فيه ، وطنهم الحبيب ، أرض أجدادهم ، سلالتهم ، السعادة والضحك ، آلامهم وحزنهم.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص للحلم الإلهي ، التى تدربت الطاقة والإلهية. كانت الفهم العميق للروح الواردة في الصفحات الذهبية مناسبًا تمامًا لها!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
سيستمر هذا حتى تغادر جميع النخب ، حتى تصبح جميع قصور إمبيريان السماوية أراضي مهجورة.
“لين مينغ. لقد علمتك كل ما بوسعي. هذه هي كل تقنيات حياتي السرية. آمل أن تكون مفيدة لك. ”
ترجمة
في هذا الوقت ، عندما كانت الإنسانية تتأرجح على حافة الانقراض ، اجتمع العديد من الحكام والنخب البشرية مرة أخرى في جبل بوتالا لمواجهة العاصفة القادمة.
PEKA
…..
باستخدام هذا ، أراد النضال من أجل فرصة لقلب مجرى الحرب ضد القديسين!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
