درع اللهب الاخضر
239
بوو!
بوو!
أغرب شيء حدث عندما لمس البرق اللهب ذاب في ومضة، يمكن للمرء أن يرى بالعين المجردة كيف أصبح البرق الأرجواني عديم الفائدة…
كانت الصواعق الأرجوانية تنسج شبكة عنكبوت أثناء ضربها للسماء، بدا الأمر كما لو أن السماوات أصبحت مفتتة ثم سقطت صاعقة أمام جو سان تونج.
أخف لمسة ستوقف قلوبهم.
رأى تشو فان الطفل يرتجف بين البرق وصرخ “جو سان تونج توقف عن أحلام اليقظة وأركض! ألا تريد أن تعيش؟“.
فجأة إندفعت شعلة زرقاء من جبهته وغطت الإثنين في وهجها حينما ضرب البرق الأرجواني.
“أعيش…” هز جو سان تونج رأسه وتلعثم.
صر تشو فان على أسنانه غير راغب في للإستسلام ولا يزال يبذل قصارى جهده للخروج من هناك.
“ماذا؟” صاح تشو فان.
نظر إلى جو سان تونج المرتعش وربت على رأسه “من كان يعلم أن هذا سيحدث وأنني سأموت في النهاية لإنقاذ طفل؟ أعني لن أعاني كثيرًا إذا لم أنقذك هل هذا قدري بسبب الجشع؟” هز تشو فان رأسه وتنهد “لكنني لست نادما على ذلك قليلة هي فرص الرجل في الحياة! لقد فشلت هذه المرة ولكن حتى لو كانت هناك مرة قادمة ما زلت سأختار هذا المسار آمل فقط… ستكون هناك مرة أخرى!”.
“أنقذني!” أظهر جو سان تونج وجهه المثير للشفقة وعيناه مليئة بالدموع.
“ماذا؟” صاح تشو فان.
صُدم تشو فان لم يكن يتصور أنه من الممكن أن يكون كابوس جو سان تونج العظيم هو البرق الأرجواني لقد أصبح حقًا طفلًا يتملكه الخوف.
خطته الأصلية هي إستخدام المولود الجديد لقبة الرعد للتحكم في قوة البرق والسماح له بإمتصاصها، حتى لو كان بإمكانه إستيعاب السماء السادسة فقط فإنه سيوفر له الوقت الكافي للدخول إلى هذا المكان.
أظهر تشو فان إبتسامة خاصة ثم أمسك الطفل وطار بعيدًا! ألم يكن واضحًا أن عليه تلبية طلبه؟
أخذ الوضع منعطفاً رهيباً نحو الأسوأ وهكذا إلتفت إلى جو سان تونج المرعوب “جو سان تونج نحن على وشك أن نُسحب إليها، هل هناك أي شيء يمكنك القيام به؟“.
أراد تشو فان طوال هذا الوقت سحب الطفل إلى جانبه ولكن بما أنه من الصعب كسره كيف يمكن أن ينجح؟
حدقت عيناه وصرخ “برق السماء الرابعة الأرجواني!”.
الآن فقط في أضعف حالة للطفل قدمت الفرصة نفسها، هذا هو السبب الوحيد الذي جعل تشو فان يتحدى الخطر بإنقاذه خلاف ذلك بشخصيته الفاسدة لن يتم القبض عليه ميتًا لإنقاذ أي شخص!
ربما بسبب علاقتهم أو أن طريقته سهلة من البداية لكن البرق الأرجواني ضرب بيضة قبة الرعد.
هذه فرصة العمر للحصول على الأقوى في تيانيو بناءً على طلبه.
فكر تشو فان بعمق هذه المرة فهو على وشك الموت مرة ثانية في أي لحظة إذا لم يأت بشيء وبسرعة.
عندما تكون المخاطر كبيرة تصبح الأرباح أكبر وفقط من خلال هذا الخطر الجسيم قد يكون قادرًا على كسب مرؤوس لا يقهر!
الأوقات العصيبة دعت إلى إتخاذ إجراءات يائسة!
ضحك تشو فان ببرود داخليا [ظل جو سان تونج يفي بوعده ل300 عام بعد أن خسر رهانًا رديئًا الآن بعد أن أنقذته ألن يبذل كل ما في وسعه للسداد لي؟].
بإمكان تشو فان رؤية المستقبل بالفعل حيث المنازل السبعة تحت قدميه!
[مع جو سان تونج ورائي دعنا نرى كيف سيجرؤ هؤلاء الأوغاد من بوابة الإمبراطور على رفع إصبع ضدي!].
مع دوي صادم تحطمت السماء المجزأة تمامًا وكشفت عن ثقب أسود ضخم في الغيوم.
بإمكان تشو فان رؤية المستقبل بالفعل حيث المنازل السبعة تحت قدميه!
هذه المرة قد تكون تضحيته قاتلة!
لسوء الحظ فإن ما إقترحه الإنسان رفضه الإله.
فجأة إندفعت شعلة زرقاء من جبهته وغطت الإثنين في وهجها حينما ضرب البرق الأرجواني.
هذه المرة قد تكون تضحيته قاتلة!
أظهر تشو فان إبتسامة خاصة ثم أمسك الطفل وطار بعيدًا! ألم يكن واضحًا أن عليه تلبية طلبه؟
مع دوي صادم تحطمت السماء المجزأة تمامًا وكشفت عن ثقب أسود ضخم في الغيوم.
أراد تشو فان طوال هذا الوقت سحب الطفل إلى جانبه ولكن بما أنه من الصعب كسره كيف يمكن أن ينجح؟
سقط البرق الأرجواني بالآلاف وسحق أي شيء لمسه، أرسلت العاصفة التي أحدثها البرق كل شيء إلى تلك الهاوية السوداء.
طارت قوته دون عوائق عبر البيضة وضرب جسده.
طار تشو فان بكل قوته عندما قبضت عليه قوة مفاجئة وإمتصته ببطء نحو الثقب الأسود، مثل اليد الخفية أرادت أن تلقي به في تلك الهاوية التي لا نهاية لها.
فكر تشو فان بعمق هذه المرة فهو على وشك الموت مرة ثانية في أي لحظة إذا لم يأت بشيء وبسرعة.
حرك تشو فان بسرعة أكبر جناحيه لكنه لم يكتسب قطعة أرض واحدة بل سقط أعمق بين عاصفة البرق الأرجواني.
أخذ نفسًا عميقًا حتى برد وبدأ التفكير في خطة عمل.
نما قلق تشو فان ونقع العرق جبينه.
ولكن أكثر ما يقلقه هو قوة البرق الأرجواني، حتى مع فن التحول الشيطاني لم يستطع صقل كل ذلك، لم تكن بعض قوتها تشكل تهديدًا كبيرًا عليه لكن إذا ترك تلك القوة تتجول في جسده فستزداد سوءًا!
أخذ الوضع منعطفاً رهيباً نحو الأسوأ وهكذا إلتفت إلى جو سان تونج المرعوب “جو سان تونج نحن على وشك أن نُسحب إليها، هل هناك أي شيء يمكنك القيام به؟“.
ولكن أكثر ما يقلقه هو قوة البرق الأرجواني، حتى مع فن التحول الشيطاني لم يستطع صقل كل ذلك، لم تكن بعض قوتها تشكل تهديدًا كبيرًا عليه لكن إذا ترك تلك القوة تتجول في جسده فستزداد سوءًا!
كان جو سان تونج يرتجف طوال هذا الوقت لدرجة أن الخوف سلبه حتى صوته، حتى لو هذه هي حالته الطبيعية، فإن رد فعله الأول هو أن يلف عينيه.
قد لا تكون هناك ولادة جديدة قادمة بعد كل شيء ربما يكون نوع التظلم الذي إحتاج إليه قد إختفى من العالم.
[أوه من فضلك أنت من تقوم بالإنقاذ أتذكر؟ أنت الآن تطلب مني المساعدة؟ هل تعتقد أنني سأرتجف هنا ولا أفعل شيئًا إذا كان لدي مخرج؟].
بوو!
عرف تشو فان أن الطفل بلا فائدة وخائف من البرق الأرجواني عليه فقط الإعتماد على نفسه لكن في كل مكان ينظر إليه هناك برق أرجواني، إلى جانب البرق لم يكن هناك سوى المزيد من البرق وكل ذلك بينما الهاوية الماصة تبذل قصارى جهدها لتلتهمهم بين ستارة البرق الضيقة.
سقط البرق الأرجواني بالآلاف وسحق أي شيء لمسه، أرسلت العاصفة التي أحدثها البرق كل شيء إلى تلك الهاوية السوداء.
أخف لمسة ستوقف قلوبهم.
“أعيش…” هز جو سان تونج رأسه وتلعثم.
[هل هذه هي الطريقة التي سأفقد بها المقامرة وحياتي؟ في وادي البرق؟].
“ماذا؟ برق أرجواني من السماء الرابعة؟“.
صر تشو فان على أسنانه غير راغب في للإستسلام ولا يزال يبذل قصارى جهده للخروج من هناك.
كما لو أن تلك الضربة كانت نداء ضرب برق آخر، أصبح تشو فان شاحبًا الآن ونظر بمرارة إلى الهجوم القادم.
بوو!
الأوقات العصيبة دعت إلى إتخاذ إجراءات يائسة!
فجأة إصطدمت صاعقة أرجوانية بظهره مما أجبره على بصق الدم، بعد أن فقد توازنه إنجرف أعمق إلى الهاوية.
كما لو أن تلك الضربة كانت نداء ضرب برق آخر، أصبح تشو فان شاحبًا الآن ونظر بمرارة إلى الهجوم القادم.
إبتهج تشو فان بينما يمسح دمه “لحسن الحظ إنه مجرد برق أرجواني من السماء الثالثة تمامًا مثل الأخ جيو أو سأكون هالكا!”.
بووم!
لكنه لم يكمل كلماته حتى سقط البرق الثاني هذه المرة إرتجف جسده بأكمله، رماله الماسية وجسمه غير القابل للكسر تشققا وسال الدم من قوة البرق!
أغرب شيء حدث عندما لمس البرق اللهب ذاب في ومضة، يمكن للمرء أن يرى بالعين المجردة كيف أصبح البرق الأرجواني عديم الفائدة…
“ماذا؟ برق أرجواني من السماء الرابعة؟“.
كلما إشتد الضرر على أعضائه بدأ الدم يتسرب من فمه!
نظر تشو فان إلى الأعلى ليرى أن الثقب الكبير يقترب بشكل متزايد وكلما إقترب كلما صار البرق أقوى.
صر تشو فان على أسنانه غير راغب في للإستسلام ولا يزال يبذل قصارى جهده للخروج من هناك.
إذا ضربه برق من السماء السادسة فسيتم تدمير الجسد والروح!
[أوه من فضلك أنت من تقوم بالإنقاذ أتذكر؟ أنت الآن تطلب مني المساعدة؟ هل تعتقد أنني سأرتجف هنا ولا أفعل شيئًا إذا كان لدي مخرج؟].
فكر تشو فان بعمق هذه المرة فهو على وشك الموت مرة ثانية في أي لحظة إذا لم يأت بشيء وبسرعة.
أغلق تشو فان عينيه وأمسك جو سان تونج عن قرب ومع ذلك بدا هادئًا تمامًا.
لقد حان الوقت لإستخدام القوة التي جمعها كل هذه السنوات!
–+–
الشيء المهم هو أن التقنية السرية لمخطوطة الأسرار التسعة لم يكن من الممكن إستخدامها بشكل متكرر، كل إستخدام لاحق من شأنه أن يكسر الرابط بين الروح ووعيه بعد كل شيء هو يستخدم روح أخرى.
الآن هو على وشك الإنهيار وضعيف لدرجة أنه لم يستطع التعامل مع ضربة أخرى.
قد لا تكون هناك ولادة جديدة قادمة بعد كل شيء ربما يكون نوع التظلم الذي إحتاج إليه قد إختفى من العالم.
“برق السماء الخامسة الأرجواني!”.
ولد تشو فان من جديد لكن هذه المرة أخذ حياته بمنتهى الجدية فقد تكون هذه الأخيرة!
[مع جو سان تونج ورائي دعنا نرى كيف سيجرؤ هؤلاء الأوغاد من بوابة الإمبراطور على رفع إصبع ضدي!].
أخذ نفسًا عميقًا حتى برد وبدأ التفكير في خطة عمل.
بوو!
صر أسنانه وإستقر على إخراج بيضة قبة الرعد.
[لا بد لي من إيجاد الطريق الصحيح في الداخل إذا لم يضربني البرق أولاً سأموت من التعرض للضغط المفرط!].
خطته الأصلية هي إستخدام المولود الجديد لقبة الرعد للتحكم في قوة البرق والسماح له بإمتصاصها، حتى لو كان بإمكانه إستيعاب السماء السادسة فقط فإنه سيوفر له الوقت الكافي للدخول إلى هذا المكان.
صُدم تشو فان لم يكن يتصور أنه من الممكن أن يكون كابوس جو سان تونج العظيم هو البرق الأرجواني لقد أصبح حقًا طفلًا يتملكه الخوف.
لكن الآن لم يكن لديه سوى بيضة قد تكون غير قادرة على تحمل صاعقة واحدة قبل أن تنفتح مثل البطيخ.
تطاير الدم من فمه.
الأوقات العصيبة دعت إلى إتخاذ إجراءات يائسة!
أصبح مثل المنارة لكن القوة الهائلة التي إصطدمت بالبيضة جعلته يرتجف وعلى وشك الإنهيار، إستخدم تشو فان بسرعة فن التحول الشيطاني وأخذ بقية قوة البرق إليه وصقلها! ربما لا يزال هناك بعض السحر المتبقي في البيضة كما لو أنها معجزة فقد خففت من قوة البرق.
أمسك تشو فان البيضة في يد وجو سان تونج في الأخرى وألقاها مباشرة للثقب الأسود لوادي البرق، تحكم في رحلته بعناية حيث يبحث عن النهج الصحيح.
عمل هذا على رفع مزاجه [يمكن أن أنجح!].
بوو!
[هل هذه هي الطريقة التي سأفقد بها المقامرة وحياتي؟ في وادي البرق؟].
مع قصف الرعد توجهت صاعقة برق أرجوانية مباشرة نحو تشو فان.
بوو!
حدقت عيناه وصرخ “برق السماء الرابعة الأرجواني!”.
239
رفع البيضة لتتحمل العبء الأكبر.
شعر تشو فان بالخدر لقد إستشعر الأماكن التي ينتقل فيها البرق الأرجواني بداخله ونما وجهه.
ربما بسبب علاقتهم أو أن طريقته سهلة من البداية لكن البرق الأرجواني ضرب بيضة قبة الرعد.
شعر تشو فان بالخدر لقد إستشعر الأماكن التي ينتقل فيها البرق الأرجواني بداخله ونما وجهه.
أصبح مثل المنارة لكن القوة الهائلة التي إصطدمت بالبيضة جعلته يرتجف وعلى وشك الإنهيار، إستخدم تشو فان بسرعة فن التحول الشيطاني وأخذ بقية قوة البرق إليه وصقلها! ربما لا يزال هناك بعض السحر المتبقي في البيضة كما لو أنها معجزة فقد خففت من قوة البرق.
قام تشو فان بتشغيل فن التحول الشيطاني إلى أقصى الحدود، غطت الطاقة السوداء البيضة في إنتظار اللحظة التي يضربها البرق لتنقيتها ولكن البرق نثر الطاقة السوداء في لحظة.
إرتجف تشو فان لكنه لم يتأثر.
عرف تشو فان أن الطفل بلا فائدة وخائف من البرق الأرجواني عليه فقط الإعتماد على نفسه لكن في كل مكان ينظر إليه هناك برق أرجواني، إلى جانب البرق لم يكن هناك سوى المزيد من البرق وكل ذلك بينما الهاوية الماصة تبذل قصارى جهدها لتلتهمهم بين ستارة البرق الضيقة.
عمل هذا على رفع مزاجه [يمكن أن أنجح!].
“أعيش…” هز جو سان تونج رأسه وتلعثم.
ولكن أكثر ما يقلقه هو قوة البرق الأرجواني، حتى مع فن التحول الشيطاني لم يستطع صقل كل ذلك، لم تكن بعض قوتها تشكل تهديدًا كبيرًا عليه لكن إذا ترك تلك القوة تتجول في جسده فستزداد سوءًا!
هذه إحدى القوى التي يمكن أن تسحق حتى خبير عالم المشع!
[لا بد لي من إيجاد الطريق الصحيح في الداخل إذا لم يضربني البرق أولاً سأموت من التعرض للضغط المفرط!].
ظهر وميض أرجواني آخر يشير إلى إقتراب صاعقة برق.
شعر تشو فان بالخدر لقد إستشعر الأماكن التي ينتقل فيها البرق الأرجواني بداخله ونما وجهه.
“ماذا؟ برق أرجواني من السماء الرابعة؟“.
بووم!
لكن الآن لم يكن لديه سوى بيضة قد تكون غير قادرة على تحمل صاعقة واحدة قبل أن تنفتح مثل البطيخ.
كلما إقترب من الثقب الأسود ضرب البرق الأرجواني بكثافة وتردد أكبر، دفع تشو فان الألم وإستمر حتى الآن ولكن المزيد من قوة البرق غير المكررة تجمعت بداخله مما تسبب في فوضى.
نظر إلى جو سان تونج المرتعش وربت على رأسه “من كان يعلم أن هذا سيحدث وأنني سأموت في النهاية لإنقاذ طفل؟ أعني لن أعاني كثيرًا إذا لم أنقذك هل هذا قدري بسبب الجشع؟” هز تشو فان رأسه وتنهد “لكنني لست نادما على ذلك قليلة هي فرص الرجل في الحياة! لقد فشلت هذه المرة ولكن حتى لو كانت هناك مرة قادمة ما زلت سأختار هذا المسار آمل فقط… ستكون هناك مرة أخرى!”.
كلما إشتد الضرر على أعضائه بدأ الدم يتسرب من فمه!
حرك تشو فان بسرعة أكبر جناحيه لكنه لم يكتسب قطعة أرض واحدة بل سقط أعمق بين عاصفة البرق الأرجواني.
بوو!
رأى تشو فان الطفل يرتجف بين البرق وصرخ “جو سان تونج توقف عن أحلام اليقظة وأركض! ألا تريد أن تعيش؟“.
ظهر وميض أرجواني آخر يشير إلى إقتراب صاعقة برق.
إبتهج تشو فان بينما يمسح دمه “لحسن الحظ إنه مجرد برق أرجواني من السماء الثالثة تمامًا مثل الأخ جيو أو سأكون هالكا!”.
“برق السماء الخامسة الأرجواني!”.
الآن فقط في أضعف حالة للطفل قدمت الفرصة نفسها، هذا هو السبب الوحيد الذي جعل تشو فان يتحدى الخطر بإنقاذه خلاف ذلك بشخصيته الفاسدة لن يتم القبض عليه ميتًا لإنقاذ أي شخص!
هذه إحدى القوى التي يمكن أن تسحق حتى خبير عالم المشع!
هذه إحدى القوى التي يمكن أن تسحق حتى خبير عالم المشع!
قام تشو فان بتشغيل فن التحول الشيطاني إلى أقصى الحدود، غطت الطاقة السوداء البيضة في إنتظار اللحظة التي يضربها البرق لتنقيتها ولكن البرق نثر الطاقة السوداء في لحظة.
عمل هذا على رفع مزاجه [يمكن أن أنجح!].
طارت قوته دون عوائق عبر البيضة وضرب جسده.
هذه فرصة العمر للحصول على الأقوى في تيانيو بناءً على طلبه.
بف!
خطته الأصلية هي إستخدام المولود الجديد لقبة الرعد للتحكم في قوة البرق والسماح له بإمتصاصها، حتى لو كان بإمكانه إستيعاب السماء السادسة فقط فإنه سيوفر له الوقت الكافي للدخول إلى هذا المكان.
تطاير الدم من فمه.
عندما تكون المخاطر كبيرة تصبح الأرباح أكبر وفقط من خلال هذا الخطر الجسيم قد يكون قادرًا على كسب مرؤوس لا يقهر!
تعرض تشو فان لضربة قوية، لم يكن قادرًا على تحسين مثل هذا البرق القوي في الوقت المناسب ما أعطاه تأثيرا سلبيا عليه.
ضحك تشو فان ببرود داخليا [ظل جو سان تونج يفي بوعده ل300 عام بعد أن خسر رهانًا رديئًا الآن بعد أن أنقذته ألن يبذل كل ما في وسعه للسداد لي؟].
الآن هو على وشك الإنهيار وضعيف لدرجة أنه لم يستطع التعامل مع ضربة أخرى.
فكر تشو فان بعمق هذه المرة فهو على وشك الموت مرة ثانية في أي لحظة إذا لم يأت بشيء وبسرعة.
كما لو أن تلك الضربة كانت نداء ضرب برق آخر، أصبح تشو فان شاحبًا الآن ونظر بمرارة إلى الهجوم القادم.
بوو!
بعد أن فقدت عيناه آخر خيط أمل لها “برق أرجواني آخر من السماء الخامسة! لقد إنتهيت!”.
كانت الصواعق الأرجوانية تنسج شبكة عنكبوت أثناء ضربها للسماء، بدا الأمر كما لو أن السماوات أصبحت مفتتة ثم سقطت صاعقة أمام جو سان تونج.
نظر إلى جو سان تونج المرتعش وربت على رأسه “من كان يعلم أن هذا سيحدث وأنني سأموت في النهاية لإنقاذ طفل؟ أعني لن أعاني كثيرًا إذا لم أنقذك هل هذا قدري بسبب الجشع؟” هز تشو فان رأسه وتنهد “لكنني لست نادما على ذلك قليلة هي فرص الرجل في الحياة! لقد فشلت هذه المرة ولكن حتى لو كانت هناك مرة قادمة ما زلت سأختار هذا المسار آمل فقط… ستكون هناك مرة أخرى!”.
نظر إلى جو سان تونج المرتعش وربت على رأسه “من كان يعلم أن هذا سيحدث وأنني سأموت في النهاية لإنقاذ طفل؟ أعني لن أعاني كثيرًا إذا لم أنقذك هل هذا قدري بسبب الجشع؟” هز تشو فان رأسه وتنهد “لكنني لست نادما على ذلك قليلة هي فرص الرجل في الحياة! لقد فشلت هذه المرة ولكن حتى لو كانت هناك مرة قادمة ما زلت سأختار هذا المسار آمل فقط… ستكون هناك مرة أخرى!”.
أغلق تشو فان عينيه وأمسك جو سان تونج عن قرب ومع ذلك بدا هادئًا تمامًا.
[هل هذه هي الطريقة التي سأفقد بها المقامرة وحياتي؟ في وادي البرق؟].
كان رجلاً طموحًا لكنه رحب بالموت بأذرع مفتوحة!
لقد حان الوقت لإستخدام القوة التي جمعها كل هذه السنوات!
بف!
حرك تشو فان بسرعة أكبر جناحيه لكنه لم يكتسب قطعة أرض واحدة بل سقط أعمق بين عاصفة البرق الأرجواني.
فجأة إندفعت شعلة زرقاء من جبهته وغطت الإثنين في وهجها حينما ضرب البرق الأرجواني.
عرف تشو فان أن الطفل بلا فائدة وخائف من البرق الأرجواني عليه فقط الإعتماد على نفسه لكن في كل مكان ينظر إليه هناك برق أرجواني، إلى جانب البرق لم يكن هناك سوى المزيد من البرق وكل ذلك بينما الهاوية الماصة تبذل قصارى جهدها لتلتهمهم بين ستارة البرق الضيقة.
أغرب شيء حدث عندما لمس البرق اللهب ذاب في ومضة، يمكن للمرء أن يرى بالعين المجردة كيف أصبح البرق الأرجواني عديم الفائدة…
لكنه لم يكمل كلماته حتى سقط البرق الثاني هذه المرة إرتجف جسده بأكمله، رماله الماسية وجسمه غير القابل للكسر تشققا وسال الدم من قوة البرق!
–+–
رأى تشو فان الطفل يرتجف بين البرق وصرخ “جو سان تونج توقف عن أحلام اليقظة وأركض! ألا تريد أن تعيش؟“.
“أنقذني!” أظهر جو سان تونج وجهه المثير للشفقة وعيناه مليئة بالدموع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
