"\u062f\u0639\u0646\u064a \u0627\u0643\u0648\u0646 \u0648\u0627\u0644\u062f\u0643"
241
طقطقة البرق لم تتوقف أبدًا عن إزعاج أذنيه مما أثار ضعف تشو فان.
بووم!
“أما بالنسبة لإخفائك للمكونات فقد كنت أعرف ذلك بالفعل!”.
طقطقة البرق لم تتوقف أبدًا عن إزعاج أذنيه مما أثار ضعف تشو فان.
[أخذ الطفل أفعالي كحب أبوي].
أعلاه كل ما رآه هو قبة من السواد مع ضوء أحمر ضبابي يسقط على الأرض من حوله.
لكن جو سان تونج أبقاهم عن قرب وإستدار “كيف يمكنك أن تطلب رد شيء قدمته بالفعل؟ أي نوع من الأباء أنت؟“.
في وقت سابق قفزوا داخل تلك الحفرة في السماء بعد أن إتبعوا ستارة الضوء الأحمر وهي نفس الستارة التي إستمرت في تغيير أوضاعها! إذا نظرنا إلى أبعد من ذلك يمكن للمرء أن يرى فوق الستارة الحمراء البرق الأرجواني يمطر الخراب مثل التنانين في كل مكان وإتجاه ولكن بمجرد أن لامس البرق الضوء الأحمر إرتد.
أومأ جو سان تونج برأسه وأظهر إبتسامة حلوة ومرة “كانت عشيرة جو عشيرة من العلماء حيث يعمل كل جيل كمسؤولين لم يكونوا في مرتبة عالية جدًا ولم يشغلوا مناصب مهمة لكنهم عاشوا حياة سعيدة، بعد أن أنقذني إتخذني كإبن ثالث وعلمني القراءة والكتابة وقد تمنى لي أن أكون رجلاً عاقلًا لذلك أطلق علي إسم سان تونج“.
الضوء الأحمر ملاذ يحرر بقعة الأرض هذه من هجوم البرق المميت!
فرك جو سان تونج ذقنه ورفع رأسه “ما الفائدة من ذلك بالنسبة لي؟“.
“هل هذه… بقايا الإمبراطور السماوي؟” بإبتسامة باهتة أصيب تشو فان بجروح بالغة لكن ذلك لم يوقف الفرح الذي شعر به.
–+–
لقد وصل هنا أخيرًا.
أومأ جو سان تونج برأسه وعيناه تلمحان إلى الوحشية من المرارة في قلبه ولكن بعد ذلك تنهد في النهاية “في النهاية كنت مهملاً للغاية ووافقت على وعد ذلك الضرطة العجوز الآن أنا عاجز عن محاربة المنازل السبعة“.
نظر حوله وكل ما رآه هو نتوءات صخرية صفراء في كل مكان.
هز جو سان تونج رأسه.
لم يشعر بخيبة أمل على الأقل إنه الشخص الذي جعل الجبل معروفًا وليس قطعة الصخرة نفسها! حتى لو كانت بقايا الإمبراطور السماوي أرضًا قاحلة فإنها لا تزال تخفي كنوزًا!
لقد تجاهل الأمر على عجل بضحكة مكتومة “آه هذا ليس كل شيء لقد فوجئت للتو بمدى قوتك يجب أن يكون والدك رائعًا!”.
زحف تشو فان على قدميه متحمسًا لبدء البحث وحاول النهوض لكنه وجد شيئًا ثقيلًا عليه.
إبتهج تشو فان وأظهر إبتسامة “يجب أن تستمع دائمًا إلى أبوك الروحي لقد كان محقا!”.
كان جو سان تونج متمسكًا به وينام بهدوء.
“أما بالنسبة لإخفائك للمكونات فقد كنت أعرف ذلك بالفعل!”.
عندما تم تحريك جو سان تونج استيقظ ومسح لعابه من وجهه.
“لا أريد!” هز جو سان تونج رأسه وشدد عليه “أنا خائف من البرق الأرجواني فقط بإمساكك أشعر بالأمان!”.
فتح عينيه الغامضتين وإبتسم إبتسامة بريئة “هاهاها أنت مستيقظ!”.
لكن جو سان تونج هز رأسه بشدة “علمني أبي القراءة وقيمة الشرف لن أخزي تعاليمه لمجرد أنه مات!”.
إبتسم تشو فان بإيماءة.
كان خطاب تشو فان لا تشوبه شائبة حيث مزج الحقيقة والأكاذيب وأخفى أكبر إهاناته من أجل كسب الثقة، علم أن جو سان تونج يهتم أكثر من غيره بنية الآخرين لإيذائه لقد أصبح الأمر ظلًا في قلبه منذ زمن بعيد لا يجب على تشو فان أبدًا أن يعترف أبدًا أنه من قام بضبط مصفوفة البرق بنفسه.
ولكن بعد ذلك إندلعت صاعقة أخرى في مكان قريب وخاف جو سان تونج حتى دفن رأسه في صدر تشو فان ويداه ممسكتان به من أجل حياته العزيزة!
“آه فهمت إلتقط كنزًا ثمينًا! مع مراقبتهم لك نجاحهم مضمون لا بد أنه تم ترقيتهم على الفور وأصبحت عشيرتهم من الدرجة الأولى أليس كذلك؟” ضحك تشو فان.
هز تشو فان رأسه ولم يتخيل أبدًا أن الشقي الذي لا يقهر سيكون مثل هذا الطفل الخجول.
فتح عينيه الغامضتين وإبتسم إبتسامة بريئة “هاهاها أنت مستيقظ!”.
[إنه أمر مفهوم لو كنا في الخارج ولكن لماذا تتصرف بخوف هنا عندما تعلم أن البرق لن يلمسك؟].
[أخذ الطفل أفعالي كحب أبوي].
“أوه جو سان تونج نحن بأمان هنا يجب أن تتركني وتدعني أنظر من حولي!”.
شعر تشو فان وكأنه يمد العالم غو بادرة إمتنان [شكرا لتضليل هذا الطفل العظيم في طريق دودة الكتب وخارج قائمة القتل الخاصة بي!].
“لا أريد!” هز جو سان تونج رأسه وشدد عليه “أنا خائف من البرق الأرجواني فقط بإمساكك أشعر بالأمان!”.
“حسنا أرى ذلك!” هتف تشو فان.
إبتسم تشو فان بإكتئاب وهز رأسه “أوه من فضلك أنت أقوى بكثير مني فكيف تشعر بالأمان بجواري؟ سيكون من المنطقي أكثر لو كنت أنا من يمسك بك!”.
“لا أعلم لم أر والدي من قبل!” قال جو سان تونج مكتئبا.
تذمر جو سان تونج ورفع رأسه “أنت تذكرني نوعًا ما بأبي وشعرت بالأمان متمسكًا بك…”.
“أما بالنسبة لإخفائك للمكونات فقد كنت أعرف ذلك بالفعل!”.
“والدك؟” بدأ تشو فان مندهشا “هل لديك أب؟“.
لقد تجاهل الأمر على عجل بضحكة مكتومة “آه هذا ليس كل شيء لقد فوجئت للتو بمدى قوتك يجب أن يكون والدك رائعًا!”.
أدار جو سان تونج عينيه وإرتعش وجه تشو فان [ما الذي أقوله بحق الجحيم؟ من لا يملك؟ ليس الأمر وكأن هذا الطفل خرج من صخرة أو شيء من هذا القبيل أليس كذلك؟].
لكن جو سان تونج تنهد بحزن “لا لقد قمت بإيذائهم بدلاً من ذلك لولاي لما ماتت عشيرتهم كلها!”.
لقد تجاهل الأمر على عجل بضحكة مكتومة “آه هذا ليس كل شيء لقد فوجئت للتو بمدى قوتك يجب أن يكون والدك رائعًا!”.
“هل هذه… بقايا الإمبراطور السماوي؟” بإبتسامة باهتة أصيب تشو فان بجروح بالغة لكن ذلك لم يوقف الفرح الذي شعر به.
“لا أعلم لم أر والدي من قبل!” قال جو سان تونج مكتئبا.
إبتسم تشو فان بإيماءة.
رفع تشو فان حاجبه مفكرا.
لكن جو سان تونج هز رأسه بشدة “علمني أبي القراءة وقيمة الشرف لن أخزي تعاليمه لمجرد أنه مات!”.
أضاف جو سان تونج وهو يعرف ما يفكر فيه “الأب الذي أتحدث عنه هو الأب الروحي ولقبه جو ولديه ولدان، عندما طاردوني بسبب مرسوم تطهير الشياطين كان هو الذي أنقذني!”.
“أما بالنسبة لإخفائك للمكونات فقد كنت أعرف ذلك بالفعل!”.
“هل أعطاك إسمك؟” سأل تشو فان.
أومأ جو سان تونج برأسه وأظهر إبتسامة حلوة ومرة “كانت عشيرة جو عشيرة من العلماء حيث يعمل كل جيل كمسؤولين لم يكونوا في مرتبة عالية جدًا ولم يشغلوا مناصب مهمة لكنهم عاشوا حياة سعيدة، بعد أن أنقذني إتخذني كإبن ثالث وعلمني القراءة والكتابة وقد تمنى لي أن أكون رجلاً عاقلًا لذلك أطلق علي إسم سان تونج“.
أضاف جو سان تونج وهو يعرف ما يفكر فيه “الأب الذي أتحدث عنه هو الأب الروحي ولقبه جو ولديه ولدان، عندما طاردوني بسبب مرسوم تطهير الشياطين كان هو الذي أنقذني!”.
(سان = ثلاثة / تونج = تواصل)
إبتسم تشو فان بإكتئاب وهز رأسه “أوه من فضلك أنت أقوى بكثير مني فكيف تشعر بالأمان بجواري؟ سيكون من المنطقي أكثر لو كنت أنا من يمسك بك!”.
“آه فهمت إلتقط كنزًا ثمينًا! مع مراقبتهم لك نجاحهم مضمون لا بد أنه تم ترقيتهم على الفور وأصبحت عشيرتهم من الدرجة الأولى أليس كذلك؟” ضحك تشو فان.
[لم أنت وغد صغير؟!].
لكن جو سان تونج تنهد بحزن “لا لقد قمت بإيذائهم بدلاً من ذلك لولاي لما ماتت عشيرتهم كلها!”.
أومأ جو سان تونج برأسه بخنوع.
ذهل تشو فان وسرعان ما يمكن أن يخمن ما حدث.
“عرفت ذلك!” أخذ جو سان تونج المكوِن.
تم مطاردة هذا الطفل بموجب مرسوم تطهير الشياطين وحتى مجرد إلقاء التحية عليه سيؤدي إلى موت الشخص، لا بد أن قراءة كل هذه الكتب قد وصلت إلى رأس تلك العشيرة للترحيب بكارثتهم في منزلهم.
لذا أظهر تشو فان إبتسامة غريبة “آه سان تونج ماذا لو أصبح والدك؟“.
“آه لا تشعر بالسوء هذا هو القدر أيضًا!” ربت تشو فان على رأسه “هل هذا هو السبب في أنك تحولت إلى عدو للإمبراطورية؟“.
الضوء الأحمر ملاذ يحرر بقعة الأرض هذه من هجوم البرق المميت!
أومأ جو سان تونج برأسه وعيناه تلمحان إلى الوحشية من المرارة في قلبه ولكن بعد ذلك تنهد في النهاية “في النهاية كنت مهملاً للغاية ووافقت على وعد ذلك الضرطة العجوز الآن أنا عاجز عن محاربة المنازل السبعة“.
[هاهاها مع هذا الابن الوحشي من تكون المنازل السبعة؟ من تكون بوابة الإمبراطور؟ من سيجرؤ على العبث معي…].
“كان من الممكن أن تخل بوعدك كلمات الطفل لا تحمل وزنًا لن يلومك أحد!” قام تشو فان بتحريك شعره مثل الشيطان على كتفه مما دفعه نحو الحقد والدمار.
بووم!
لكن جو سان تونج هز رأسه بشدة “علمني أبي القراءة وقيمة الشرف لن أخزي تعاليمه لمجرد أنه مات!”.
لمعت عيون تشو فان وضحك “هل هذا يعني أنك ستقبلني كأب روحي؟“.
“طفل جيد!” أومأ تشو فان برأسه لكنه تنهد داخليًا [لقد تحطمت هذه الشتلة الطموحة في لحظة ولكن كل المثقفين هم مصاصون… لكن هذا جيد أيضًا وإلا كيف يمكن أن يكون لدي مثل هذه الفسحة إذا كان هذا الطفل غير أخلاقي؟].
لذا أظهر تشو فان إبتسامة غريبة “آه سان تونج ماذا لو أصبح والدك؟“.
شعر تشو فان وكأنه يمد العالم غو بادرة إمتنان [شكرا لتضليل هذا الطفل العظيم في طريق دودة الكتب وخارج قائمة القتل الخاصة بي!].
الضوء الأحمر ملاذ يحرر بقعة الأرض هذه من هجوم البرق المميت!
إبتهج تشو فان وأظهر إبتسامة “يجب أن تستمع دائمًا إلى أبوك الروحي لقد كان محقا!”.
“أما بالنسبة لإخفائك للمكونات فقد كنت أعرف ذلك بالفعل!”.
أومأ جو سان تونج برأسه وسقط في حيلة تشو فان مثل الطفل.
حتى أن هذا الشرير الفاسد والوقح لديه الكرات لنداء الطفل بإسمه ليتقرب منه.
“بالمناسبة ماذا تقصد عندما قلت إنني ذكّرتك بوالدك؟” ركزت عيون تشو فان.
إستمر تشو فان متحدثا بكلمات كبيرة جعلت جو سان تونج يضحك لكنه لم يستطع التوقف عن جعل الطفل يشعر بالدفء في الداخل.
إحمر جو سان تونج وأصبح وديعًا “عندما إحتجزتني ونحن نتحرك هنا وحميتني من الصواعق ذكرتني بالوقت الذي حماني فيه أبي وطلب مني الهروب…”.
–+–
“حسنا أرى ذلك!” هتف تشو فان.
لعن تشو فان داخليا لكنه سرعان ما تقبل الحقيقة لأن جميع الأطفال أوغاد “يمكنني حمايتك!”.
[أخذ الطفل أفعالي كحب أبوي].
لكن جو سان تونج أبقاهم عن قرب وإستدار “كيف يمكنك أن تطلب رد شيء قدمته بالفعل؟ أي نوع من الأباء أنت؟“.
الإختلاف هنا على الرغم من أن الرجل غو يحب الأطفال فتشو فان يحب نفسه.
“آه لا تشعر بالسوء هذا هو القدر أيضًا!” ربت تشو فان على رأسه “هل هذا هو السبب في أنك تحولت إلى عدو للإمبراطورية؟“.
كان تصرفه “غير الأناني” في حماية جو سان تونج من أجل وضعه تحت قيادته لأن موته سيكون أمرًا مؤسفًا، إذا كان السيناريو بدلاً من ذلك نجاة واحدة مضمونة فلن يتردد تشو فان في إلقاء الطفل على الذئاب.
أومأ جو سان تونج برأسه بخنوع.
من كان يعلم أن هذا الفعل سيؤدي إلى سوء فهم كبير بدلاً من ذلك؟
–+–
لذا أظهر تشو فان إبتسامة غريبة “آه سان تونج ماذا لو أصبح والدك؟“.
“أوه جو سان تونج نحن بأمان هنا يجب أن تتركني وتدعني أنظر من حولي!”.
حتى أن هذا الشرير الفاسد والوقح لديه الكرات لنداء الطفل بإسمه ليتقرب منه.
“هل هذه… بقايا الإمبراطور السماوي؟” بإبتسامة باهتة أصيب تشو فان بجروح بالغة لكن ذلك لم يوقف الفرح الذي شعر به.
بدا جو سان تونج معارضًا للفكرة وشعر بالحرج أيضًا “لماذا تفعل ذلك؟ عمري 300 عام وكم عمرك؟ هذا غريب جدا…”.
“آه لا تشعر بالسوء هذا هو القدر أيضًا!” ربت تشو فان على رأسه “هل هذا هو السبب في أنك تحولت إلى عدو للإمبراطورية؟“.
“ما هو الغريب في ذلك؟ قد يكون عمرك ثلاثة قرون لكنك طفل في القلب وتحتاج إلى الرعاية!” صرخ تشو فان ببره ونمت لهجته أكثر نعومة “ونحن أيضًا هنا بالقدر وقد أعجبت بك في اللحظة التي رأيتك فيها!”.
“كان من الممكن أن تخل بوعدك كلمات الطفل لا تحمل وزنًا لن يلومك أحد!” قام تشو فان بتحريك شعره مثل الشيطان على كتفه مما دفعه نحو الحقد والدمار.
“حقًا؟” صدم جو سان تونج.
تم مطاردة هذا الطفل بموجب مرسوم تطهير الشياطين وحتى مجرد إلقاء التحية عليه سيؤدي إلى موت الشخص، لا بد أن قراءة كل هذه الكتب قد وصلت إلى رأس تلك العشيرة للترحيب بكارثتهم في منزلهم.
أومأ تشو فان برأسه [أنا على حق خاصة قوتك المجنونة أنا أحب ذلك! لذا أسرع وإعمل تحت إمرتي كجندي صغير جيد!].
شعر تشو فان وكأنه يمد العالم غو بادرة إمتنان [شكرا لتضليل هذا الطفل العظيم في طريق دودة الكتب وخارج قائمة القتل الخاصة بي!].
فرك جو سان تونج ذقنه ورفع رأسه “ما الفائدة من ذلك بالنسبة لي؟“.
هز تشو فان رأسه ولم يتخيل أبدًا أن الشقي الذي لا يقهر سيكون مثل هذا الطفل الخجول.
[لم أنت وغد صغير؟!].
“حقًا؟” صدم جو سان تونج.
لعن تشو فان داخليا لكنه سرعان ما تقبل الحقيقة لأن جميع الأطفال أوغاد “يمكنني حمايتك!”.
في وقت سابق قفزوا داخل تلك الحفرة في السماء بعد أن إتبعوا ستارة الضوء الأحمر وهي نفس الستارة التي إستمرت في تغيير أوضاعها! إذا نظرنا إلى أبعد من ذلك يمكن للمرء أن يرى فوق الستارة الحمراء البرق الأرجواني يمطر الخراب مثل التنانين في كل مكان وإتجاه ولكن بمجرد أن لامس البرق الضوء الأحمر إرتد.
“هل أحتاج حتى إلى حمايتك؟“.
نظر حوله وكل ما رآه هو نتوءات صخرية صفراء في كل مكان.
“ماذا كان ذلك قبل قليل إن لم يكن حماية؟” قال تشو فان “أيضًا قد تكون قويًا بشكل غير معقول لكنك ساذج جدًا ويسهل خداعك، إذا لم تصدق بسهولة كذبة الرجل وتنتهي بحماية العائلة الإمبراطورية لآلاف السنين ألن تنتقم من المنازل السبعة الآن؟“.
بدا جو سان تونج معارضًا للفكرة وشعر بالحرج أيضًا “لماذا تفعل ذلك؟ عمري 300 عام وكم عمرك؟ هذا غريب جدا…”.
“إقبلني كأب روحي لك وسأحميك وكذلك أظهر للعالم من هم حقًا! الأوغاد الدمويين يجرؤون على خداع إبني؟ يجب أن يكونوا قد سئموا من الحياة!”.
تذمر جو سان تونج ورفع رأسه “أنت تذكرني نوعًا ما بأبي وشعرت بالأمان متمسكًا بك…”.
إستمر تشو فان متحدثا بكلمات كبيرة جعلت جو سان تونج يضحك لكنه لم يستطع التوقف عن جعل الطفل يشعر بالدفء في الداخل.
“أنت علمت؟” صُدم تشو فان.
“نحن الأب والابن أقوى وأذكى مزيج! هل رأيت ذلك الرجل العجوز والأربعة الصغار يستمعون إلى كل كلمة أقولها؟ إنهم جميعًا أقوى مني لكنهم ما زالوا معلقين على كل كلمة لي؟ هذه الحكمة وكذلك الأقوياء…”.
لمعت عيون تشو فان وضحك “هل هذا يعني أنك ستقبلني كأب روحي؟“.
هز جو سان تونج رأسه.
[أخذ الطفل أفعالي كحب أبوي].
أنهى تشو فان بأكبر عرض ترويجي له “إنضم إلي وبقوتي لن يخدعك أحد وقبل كل شيء لن تضطر أبدًا إلى تناول تلك القمامة مرة أخرى، إذا تمكنت من العثور على المستوى الثامن فلن أعطيك المستوى السابع على الإطلاق!”.
كان تصرفه “غير الأناني” في حماية جو سان تونج من أجل وضعه تحت قيادته لأن موته سيكون أمرًا مؤسفًا، إذا كان السيناريو بدلاً من ذلك نجاة واحدة مضمونة فلن يتردد تشو فان في إلقاء الطفل على الذئاب.
أطلعه تشو فان على 20 مكونًا من الدرجة السابعة “كرمز لإخلاصي هذه كلها مكونات الدرجة السابعة من خاتمي أعترف أيضًا بأن جميع المكونات الأخرى التي قدمتها لك كانت موجودة بالفعل في حلقة التخزين الخاصة بي، للعثور على مكون المستوى الثامن كان علي حقًا أن أدخل مصفوفة البرق وأواجه صعوبات لا توصف بسبب ذلك!”.
بدا جو سان تونج معارضًا للفكرة وشعر بالحرج أيضًا “لماذا تفعل ذلك؟ عمري 300 عام وكم عمرك؟ هذا غريب جدا…”.
كان خطاب تشو فان لا تشوبه شائبة حيث مزج الحقيقة والأكاذيب وأخفى أكبر إهاناته من أجل كسب الثقة، علم أن جو سان تونج يهتم أكثر من غيره بنية الآخرين لإيذائه لقد أصبح الأمر ظلًا في قلبه منذ زمن بعيد لا يجب على تشو فان أبدًا أن يعترف أبدًا أنه من قام بضبط مصفوفة البرق بنفسه.
“بالمناسبة ماذا تقصد عندما قلت إنني ذكّرتك بوالدك؟” ركزت عيون تشو فان.
“عرفت ذلك!” أخذ جو سان تونج المكوِن.
أومأ جو سان تونج برأسه وعيناه تلمحان إلى الوحشية من المرارة في قلبه ولكن بعد ذلك تنهد في النهاية “في النهاية كنت مهملاً للغاية ووافقت على وعد ذلك الضرطة العجوز الآن أنا عاجز عن محاربة المنازل السبعة“.
[إنه مدمن على المكونات!].
طقطقة البرق لم تتوقف أبدًا عن إزعاج أذنيه مما أثار ضعف تشو فان.
“ما زالت لدي شكوك حول محاولتك إيذائي لكنني الآن أثق بك نظرًا لأنك على وشك تقديم المكونات من خاتمك فأنا متأكد من أنه لا يوجد شيء آخر مخفي“.
حتى أن هذا الشرير الفاسد والوقح لديه الكرات لنداء الطفل بإسمه ليتقرب منه.
أومأ تشو فان برأسه وتنهد بالداخل [كيف أشعر بالراحة وأنا أترك هذا الطفل الساذج وحيدًا في العالم؟ والأهم من ذلك كله فإن السماح للآخرين بإستخدامه سيكون حكمًا سيئًا من جانبي، هذا سوف يسبب لي مشكلة لا نهاية لها! إنه مناسب أكثر بكثير لرعاية يدي الأبوية الملائمة…].
لم يشعر بخيبة أمل على الأقل إنه الشخص الذي جعل الجبل معروفًا وليس قطعة الصخرة نفسها! حتى لو كانت بقايا الإمبراطور السماوي أرضًا قاحلة فإنها لا تزال تخفي كنوزًا!
“أما بالنسبة لإخفائك للمكونات فقد كنت أعرف ذلك بالفعل!”.
أومأ جو سان تونج برأسه وعيناه تلمحان إلى الوحشية من المرارة في قلبه ولكن بعد ذلك تنهد في النهاية “في النهاية كنت مهملاً للغاية ووافقت على وعد ذلك الضرطة العجوز الآن أنا عاجز عن محاربة المنازل السبعة“.
“أنت علمت؟” صُدم تشو فان.
أومأ تشو فان برأسه [أنا على حق خاصة قوتك المجنونة أنا أحب ذلك! لذا أسرع وإعمل تحت إمرتي كجندي صغير جيد!].
إذا كان الطفل يعرف وبطباعه فقد يسرقهم الآن من تشو فان لكن لماذا لم يفعل؟
–+–
إبتسم جو سان تونج “بصراحة تناول المكونات ليس مهمًا الذي أجده أكثر جاذبية هو إنتظارهم، عادة ما يخرج الأب لأسابيع أو حتى لشهر في بعض الأحيان ليجد لي مكونات لأكلها، لقد عاد دائمًا مع المستوى الأول أو الثاني لكن شكله وهو يبدو مليئًا بالأمل عند غروب الشمس أعطتني السلام…”.
أومأ جو سان تونج برأسه وعيناه تلمحان إلى الوحشية من المرارة في قلبه ولكن بعد ذلك تنهد في النهاية “في النهاية كنت مهملاً للغاية ووافقت على وعد ذلك الضرطة العجوز الآن أنا عاجز عن محاربة المنازل السبعة“.
“حسنا أرى ذلك إذا سأستعيدها!” لعق تشو فان شفتيه ولا يزال يأمل ألا يضيعهم هكذا.
بدا جو سان تونج معارضًا للفكرة وشعر بالحرج أيضًا “لماذا تفعل ذلك؟ عمري 300 عام وكم عمرك؟ هذا غريب جدا…”.
لكن جو سان تونج أبقاهم عن قرب وإستدار “كيف يمكنك أن تطلب رد شيء قدمته بالفعل؟ أي نوع من الأباء أنت؟“.
[إنه أمر مفهوم لو كنا في الخارج ولكن لماذا تتصرف بخوف هنا عندما تعلم أن البرق لن يلمسك؟].
لمعت عيون تشو فان وضحك “هل هذا يعني أنك ستقبلني كأب روحي؟“.
[أخذ الطفل أفعالي كحب أبوي].
أومأ جو سان تونج برأسه بخنوع.
“نحن الأب والابن أقوى وأذكى مزيج! هل رأيت ذلك الرجل العجوز والأربعة الصغار يستمعون إلى كل كلمة أقولها؟ إنهم جميعًا أقوى مني لكنهم ما زالوا معلقين على كل كلمة لي؟ هذه الحكمة وكذلك الأقوياء…”.
إنفجر تشو فان ضاحكًا!
شعر تشو فان وكأنه يمد العالم غو بادرة إمتنان [شكرا لتضليل هذا الطفل العظيم في طريق دودة الكتب وخارج قائمة القتل الخاصة بي!].
[هاهاها مع هذا الابن الوحشي من تكون المنازل السبعة؟ من تكون بوابة الإمبراطور؟ من سيجرؤ على العبث معي…].
“هل أعطاك إسمك؟” سأل تشو فان.
–+–
ولكن بعد ذلك إندلعت صاعقة أخرى في مكان قريب وخاف جو سان تونج حتى دفن رأسه في صدر تشو فان ويداه ممسكتان به من أجل حياته العزيزة!
إبتسم تشو فان بإيماءة.
أضاف جو سان تونج وهو يعرف ما يفكر فيه “الأب الذي أتحدث عنه هو الأب الروحي ولقبه جو ولديه ولدان، عندما طاردوني بسبب مرسوم تطهير الشياطين كان هو الذي أنقذني!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
