نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

magic emperor 242

تشيلين

تشيلين

242

في منتصف الضحك إنتفخت عيون تشو فان وإرتجف ثم بصق الدم تحت تأثير البرق الأرجواني.

“كيف يمكن أن يخدعني ذلك…” صاح جو سان تونج وإستنادًا إلى ثقته في تجربته الضحلة السابقة لم يكن لديه ما يخشاه “لا تقلق أبي الروحي أنظر كيف أقوم بضربها!”.

عندما سقط الدم على الأرض إنفجر وترك علامة سوداء.

إشتعلت عيون تشو فان ونظر إلى العمود بمزيد من التفصيل بينما أصبح تنفسه خشنًا.

صرخ جو سان تونج أبي الروحي هل أنت بخير؟“.

بدأ تشو فان في التمشيط من خلال مخطوطة الأسرار التسعة الأسطورية في ذهنه.

أنا بخير هذا البرق الأرجواني قوي للغاية!” مسح تشو فان الدم ولهث بنظرة فاحصة في عينيه.

هز تشو فان رأسه بعد أن خمّن ذلك بالفعل.

تجاوز البرق الأرجواني حساباته الجزء الذي فشل في صقله مع فن التحول الشيطاني تجول حول جسده الآن وتسبب في كارثة في أعقابه، لكن لم يكن لديه طريقة لإيقافه أيضًا هذا أقرب إلى السم البطيء المفعول علم أنه دمر جسده وسيسرق حياته ذات يوم لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك!

[ربما لا تكون هذه بقايا الإمبراطور السماوي ولكن مسلخه بدلاً من ذلك…].

بالنظر إلى الصخور والرمال الصفراء أخذ تشو فان نفسًا عميقًا ووقف سان تونج ساعدني في البحث عن أي شيء مريب!”.

“آه الشاب سانزي ما هو المشكلة؟” رفع تشو فان حاجبه.

يعلم أن البرق الأرجواني هو إحدى قدرات الإمبراطور السماوي ويجب أن يكون لدى الإمبراطور طريقة لتبديده، لم يكن لديه خيار سوى البحث عن بقايا الإمبراطور السماوي وإيجاد العلاج.

لكن المشهد المعتاد لرؤية مستوى تموج 100 ميل من الأرض لم يظهر إهتزت الأرض قليلاً ثم هدأت.

أومأ جو سان تونج برأسه بحنان وساعد تشو فان على النهوض آه أبي الروحي يمكنك فقط مناداتي بالشاب سانزي، هكذا كان والدي العجوز يناديني وأي شخص ودود معي يناديني بهذا!”.

حك تشو فان أنفه وفكر في الأمر “لا يمكن أن يكون… لا أحد لديه خوف غريزي ضد أي شخص وليس إلى هذا الحد على الأقل هل ربما… ذكريات الأجداد؟” سأل تشو فان “الشاب سانزي من سيدك الذي دربك بهذه القوة؟“.

أومأ تشو فان برأسه مبتسمًا حسنًا الشاب سانزي هيا لنكتشف قدما!”.

“خلال العصور القديمة سيطرت خمسة وحوش مقدسة في السماء دون أن تهزم حتى خبراء مرحلة ذروة الإمبراطور لم يتمكنوا من محاربتهم، منافسوهم الوحيدون هم أقوى ثلاثة أباطرة وظلت الوحوش…”.

مفهوم!”.

نظر تشو فان إلى جو سان تونج متكئًا على عمود أحمر وذرف الدموع، لقد إصطدم بشخصية حزينة بشكل لا يصدق بوجهه المليء بالدموع.

قام جو سان تونج بقبض يديه وإبتعد بعد التعرف على تشو فان بإعتباره الأب الروحي والعثور على شخص قريب منه فقد فعل العجائب من أجل غروره حتى أنه تجاهل الهدير المتواصل أعلاه.

حك تشو فان أنفه وفكر في الأمر “لا يمكن أن يكون… لا أحد لديه خوف غريزي ضد أي شخص وليس إلى هذا الحد على الأقل هل ربما… ذكريات الأجداد؟” سأل تشو فان “الشاب سانزي من سيدك الذي دربك بهذه القوة؟“.

منذ أن صار تشو فان خلفه مباشرة لم يكن لديه ما يخشاه! بقي الثنائي يتجولان في هذا الإمتداد اللامتناهي للرمال الصفراء لأكثر من ست ساعات لكنهما لم يستطعا الوصول إلى النهاية.

هز تشو فان رأسه بعد أن خمّن ذلك بالفعل.

توقف تشو فان وعبس.

يمكن أن يشم تشو فان بسهولة رائحة الدم بالنظر إلى الوراء أدرك أنهم يسيرون في دوائر ليست على بعد 100 متر من الحافة.

توقف جو سان تونج أيضًا ونظر إلى الوراء ما الأمر أبي الروحي؟“.

[إذا كان بإمكانه كسر هذه المصفوفة بسهولة فما الهدف من العثور على بقايا إمبراطور سماوي عندما يمكنني أخذ هذا الوحش الصغير كمعلم بدلاً من ه!؟].

الشاب سانزي ألا تشعر بأننا نسير في دوائر؟نظر تشو فان حوله وتزايدت شكوكه اللعنة إنها مصفوفة الحيرة!”.

صُدم تشو فان عندما توصل إلى إستنتاج جذري في ذهنه.

إتسعت عيون جو سان تونج وإندفع نحوه ما هي، مصفوفة حيرة؟“.

“لا!” توقف جو سان تونج ثم هز رأسه في النهاية “يا للغرابة هذه هي المرة الأولى التي أراه ومع ذلك شعرت بالخوف الغريزي إتجاهه، في قصف الرعد لا يسعني إلا الإرتعاش إنه ليس مثل البرق الشائع الذي أكرهه ولكني لست خائفا منه!”.

كيف يمكن أن يخدعني ذلك…” صاح جو سان تونج وإستنادًا إلى ثقته في تجربته الضحلة السابقة لم يكن لديه ما يخشاه لا تقلق أبي الروحي أنظر كيف أقوم بضربها!”.

ذهل تشو فان من العمود الأحمر.

رفع جو سان تونج قبضته الصغيرة وضرب!

حك تشو فان أنفه وفكر في الأمر “لا يمكن أن يكون… لا أحد لديه خوف غريزي ضد أي شخص وليس إلى هذا الحد على الأقل هل ربما… ذكريات الأجداد؟” سأل تشو فان “الشاب سانزي من سيدك الذي دربك بهذه القوة؟“.

بوو!

“وواحد من الحيوانات المقدسة الخمسة القديمة هو تشيلين المحلق!” صرخ تشو فان بصدمة.

لكن المشهد المعتاد لرؤية مستوى تموج 100 ميل من الأرض لم يظهر إهتزت الأرض قليلاً ثم هدأت.

[لقد نجحت في الخارج لأن جميع أنواع الروائح تأتي من خارج المصفوفة! لكن هنا وراء كل هذه الرمال هناك المزيد من الرمال فقط].

شعر جو سان تونج بالإحباط هذا لا يمكن!”.

نقر تشو فان على لسانه [ما هذا الشيء؟ كيف يمكن أن يصمد أمام العديد من ضربات البرق الأرجواني دون خدش؟].

هذا لم يحدث من قبل وليس مرة واحدة.

كان يبلغ إرتفاعه مئات الأمتار ويبرز من الأرض مثل الجبل حتى أنه مر بالسماء السوداء! لم يتوقف البرق الأرجواني عن ضربه مرة واحدة مما أدى إلى إصدار صوت محترق ومع ذلك لم يستطع إحداث تأثير واحد عليه.

هز تشو فان رأسه بعد أن خمّن ذلك بالفعل.

“أبي الروحي” وجه جو سان تونج عينيه اللامعتين إليه “سأستخدم أنفي في المصفوفة الخادعة من قبل بإمكاني رؤية أي شيء مزيف بأنفي لا شيء يمكن أن يكذب حاسة الشم سأجد لنا مخرجًا في لمح البصر!”.

لم تكن هذه مصفوفة متوسطة ولكن تم إعدادها بواسطة الإمبراطور السماوي أحد أقوى ثلاثة أباطرة في العصور القديمة، إذا تمكن وحش صغير من شق طريقه ببساطة فسيكون الإمبراطور السماوي لقبا فارغًا.

نقر تشو فان على لسانه [ما هذا الشيء؟ كيف يمكن أن يصمد أمام العديد من ضربات البرق الأرجواني دون خدش؟].

[إذا كان بإمكانه كسر هذه المصفوفة بسهولة فما الهدف من العثور على بقايا إمبراطور سماوي عندما يمكنني أخذ هذا الوحش الصغير كمعلم بدلاً من ه!؟].

بالنظر إلى الصخور والرمال الصفراء أخذ تشو فان نفسًا عميقًا ووقف ” سان تونج ساعدني في البحث عن أي شيء مريب!”.

الشاب سانزي وفر طاقتك وتعال إلى هنا!” هز تشو فان رأسه وهو يراه يثقب في كل مكان الشاب سانزي أريدك أن تكون صادقًا معي لم تكن هنا من قبل؟“.

لعق تشو فان شفتيه الجافتين وهو نفسه خائف من هذه الفكرة.

هز جو سان تونج رأسه في حيرة.

هز جو سان تونج رأسه في حيرة.

عبس تشو فان إذن لماذا تخاف من البرق الأرجواني؟ هل رأيته من قبل؟“.

“إذن كيف وصلت إلى مرحلة السماء العميقة منذ 3 قرون؟“.

لا!” توقف جو سان تونج ثم هز رأسه في النهاية يا للغرابة هذه هي المرة الأولى التي أراه ومع ذلك شعرت بالخوف الغريزي إتجاهه، في قصف الرعد لا يسعني إلا الإرتعاش إنه ليس مثل البرق الشائع الذي أكرهه ولكني لست خائفا منه!”.

“لا!” توقف جو سان تونج ثم هز رأسه في النهاية “يا للغرابة هذه هي المرة الأولى التي أراه ومع ذلك شعرت بالخوف الغريزي إتجاهه، في قصف الرعد لا يسعني إلا الإرتعاش إنه ليس مثل البرق الشائع الذي أكرهه ولكني لست خائفا منه!”.

هذا غريب وفقًا لتشو فان على الطفل أن يكون على إتصال بوادي البرق ولكن الآن

قام جو سان تونج بقبض يديه وإبتعد بعد التعرف على تشو فان بإعتباره الأب الروحي والعثور على شخص قريب منه فقد فعل العجائب من أجل غروره حتى أنه تجاهل الهدير المتواصل أعلاه.

حك تشو فان أنفه وفكر في الأمر لا يمكن أن يكونلا أحد لديه خوف غريزي ضد أي شخص وليس إلى هذا الحد على الأقل هل ربماذكريات الأجداد؟سأل تشو فان الشاب سانزي من سيدك الذي دربك بهذه القوة؟“.

صُدم تشو فان عندما توصل إلى إستنتاج جذري في ذهنه.

ليس لدي سيد!”.

“لا!” توقف جو سان تونج ثم هز رأسه في النهاية “يا للغرابة هذه هي المرة الأولى التي أراه ومع ذلك شعرت بالخوف الغريزي إتجاهه، في قصف الرعد لا يسعني إلا الإرتعاش إنه ليس مثل البرق الشائع الذي أكرهه ولكني لست خائفا منه!”.

إذن كيف وصلت إلى مرحلة السماء العميقة منذ 3 قرون؟“.

صرخ جو سان تونج “أبي الروحي هل أنت بخير؟“.

آه…” الآن بعد أن توقف عن التفكير في الأمر قال جو سان تونج بحيرة لا أعرف ، أتذكر أني كنت في مرحلة السماء العميقة لم يكن لدي أي شخص لمنادته بصديق وكن أبحث عن المكونات بمفردي!”.

“آه الشاب سانزي ما هو المشكلة؟” رفع تشو فان حاجبه.

صُدم تشو فان عندما توصل إلى إستنتاج جذري في ذهنه.

ظل جو سان تونج يحاول التمسك في بكائه “أنا لا أعرف أيضًا إلتقطت رائحتها فقط وفجأة لم يستطع قلبي تحمل الحزن!”.

[ماذا لوهذا الطفل ليس بشريًا؟].

“ليس لدي سيد!”.

لعق تشو فان شفتيه الجافتين وهو نفسه خائف من هذه الفكرة.

هز تشو فان رأسه في فزع.

أصبح الإنسان العادي أقوى من خلال التدريب الدئوب وفهم الداو السماوي، لكن هناك بعض المخلوقات التي كانت قوية بشكل طبيعي مثل الوحوش الروحية، وأولئك الذين إتخذوا شكلًا بشريًا كانوا جرحًا فوق الوحوش الروحية المجردة

ووش!

لم يجرؤ تشو فان على إنهاء هذه الفكرة، إذا كان هذا صحيحًا، إذن ألم يكن النطاق المميت المكان الذي يحتقره بالإجماع جميع الخبراء من المجال المقدس مكانًا يحسب له ألف حساب؟

صرخ جو سان تونج “أبي الروحي هل أنت بخير؟“.

إستذاكر الخبير الغامض في سلسلة جبال ملك الوحوش عمل فقط على تعزيز فرضيته!

[إذا كانت هذه المصفوفة بها مثل هذا الضعف لتم إعتبار الإمبراطور السماوي كأحمق وحبسه وإلقاء مفتاح زنزانته بعيدًا!].

أبي الروحيوجه جو سان تونج عينيه اللامعتين إليه سأستخدم أنفي في المصفوفة الخادعة من قبل بإمكاني رؤية أي شيء مزيف بأنفي لا شيء يمكن أن يكذب حاسة الشم سأجد لنا مخرجًا في لمح البصر!”.

قام جو سان تونج بقبض يديه وإبتعد بعد التعرف على تشو فان بإعتباره الأب الروحي والعثور على شخص قريب منه فقد فعل العجائب من أجل غروره حتى أنه تجاهل الهدير المتواصل أعلاه.

هز تشو فان رأسه في فزع.

“كيف يمكن أن يخدعني ذلك…” صاح جو سان تونج وإستنادًا إلى ثقته في تجربته الضحلة السابقة لم يكن لديه ما يخشاه “لا تقلق أبي الروحي أنظر كيف أقوم بضربها!”.

[لقد نجحت في الخارج لأن جميع أنواع الروائح تأتي من خارج المصفوفة! لكن هنا وراء كل هذه الرمال هناك المزيد من الرمال فقط].

لعق تشو فان شفتيه الجافتين وهو نفسه خائف من هذه الفكرة.

[إذا كانت هذه المصفوفة بها مثل هذا الضعف لتم إعتبار الإمبراطور السماوي كأحمق وحبسه وإلقاء مفتاح زنزانته بعيدًا!].

ثم دخل بعض النحيب في أذنيه.

قبل أن يتمكن من قول أي شيء هزّ جو سان تونج أنفه وقال لقد وجدت شيئًا أبي الروحي! أشم رائحة مألوفة!”.

كان يبلغ إرتفاعه مئات الأمتار ويبرز من الأرض مثل الجبل حتى أنه مر بالسماء السوداء! لم يتوقف البرق الأرجواني عن ضربه مرة واحدة مما أدى إلى إصدار صوت محترق ومع ذلك لم يستطع إحداث تأثير واحد عليه.

ماذا؟كان تشو فان شديد الإنتباه مما جعل الطفل يسحبه.

“مفهوم!”.

بعد خطوات قليلة توقفوا.

ووش!

أمسك أنفه مرة أخرى وأشار هناك مخرجنا!”.

ظل جو سان تونج يحاول التمسك في بكائه “أنا لا أعرف أيضًا إلتقطت رائحتها فقط وفجأة لم يستطع قلبي تحمل الحزن!”.

عثر تشو فان على صخرة بارزة بطول ثلاثة بوصات يمكن لركلة أن تجعلها تطير بسهولة [هل هذا هو جوهر مصفوفة الحيرة؟].

بدأ تشو فان في التمشيط من خلال مخطوطة الأسرار التسعة الأسطورية في ذهنه.

قبل أن يتمكن من فهم كل شيء قفز جو سان تونج وإلتقطه ثم إنهارت على الجانب!

[ربما لا تكون هذه بقايا الإمبراطور السماوي ولكن مسلخه بدلاً من ذلك…].

ووش!

[إذا كانت هذه المصفوفة بها مثل هذا الضعف لتم إعتبار الإمبراطور السماوي كأحمق وحبسه وإلقاء مفتاح زنزانته بعيدًا!].

تغيرت البيئة المحيطة فجأة ظلوا يسيرون إلى أسفل عندما جاء التغيير في المشهد ومن الصعب الرد بسرعة

إشتعلت عيون تشو فان ونظر إلى العمود بمزيد من التفصيل بينما أصبح تنفسه خشنًا.

هذا المكان بعرض نصف ميل فقط مع سماء سوداء ساكنة لكن التربة لم تعد رملية بدلا من ذلك أصبحت الأرض حمراء.

عبس تشو فان “إذن لماذا تخاف من البرق الأرجواني؟ هل رأيته من قبل؟“.

يمكن أن يشم تشو فان بسهولة رائحة الدم بالنظر إلى الوراء أدرك أنهم يسيرون في دوائر ليست على بعد 100 متر من الحافة.

“الشاب سانزي ألا تشعر بأننا نسير في دوائر؟” نظر تشو فان حوله وتزايدت شكوكه “اللعنة إنها مصفوفة الحيرة!”.

أخذ تشو فان نفسا عميقا وإبتهج [من الجيد أن لدي جو سان تونج معي أو سأكون ميتا وأنا أتجول في المصفوفة الوهمية وحدي!

قبل أن يتمكن من فهم كل شيء قفز جو سان تونج وإلتقطه ثم إنهارت على الجانب!

ثم دخل بعض النحيب في أذنيه.

لم يجرؤ تشو فان على إنهاء هذه الفكرة، إذا كان هذا صحيحًا، إذن ألم يكن النطاق المميت المكان الذي يحتقره بالإجماع جميع الخبراء من المجال المقدس مكانًا يحسب له ألف حساب؟

نظر تشو فان إلى جو سان تونج متكئًا على عمود أحمر وذرف الدموع، لقد إصطدم بشخصية حزينة بشكل لا يصدق بوجهه المليء بالدموع.

“آه الشاب سانزي ما هو المشكلة؟” رفع تشو فان حاجبه.

آه الشاب سانزي ما هو المشكلة؟رفع تشو فان حاجبه.

هز جو سان تونج رأسه في حيرة.

ظل جو سان تونج يحاول التمسك في بكائه أنا لا أعرف أيضًا إلتقطت رائحتها فقط وفجأة لم يستطع قلبي تحمل الحزن!”.

[أنت تخبرني أن هذا العمود ليس مصنوعًا من المعدن بل من وحش مقدس!].

ذهل تشو فان من العمود الأحمر.

قبل أن يتمكن من فهم كل شيء قفز جو سان تونج وإلتقطه ثم إنهارت على الجانب!

تلك النظرة وحدها جعلته يقفز في حالة من الرعب.

[إذا كانت هذه المصفوفة بها مثل هذا الضعف لتم إعتبار الإمبراطور السماوي كأحمق وحبسه وإلقاء مفتاح زنزانته بعيدًا!].

كان يبلغ إرتفاعه مئات الأمتار ويبرز من الأرض مثل الجبل حتى أنه مر بالسماء السوداء! لم يتوقف البرق الأرجواني عن ضربه مرة واحدة مما أدى إلى إصدار صوت محترق ومع ذلك لم يستطع إحداث تأثير واحد عليه.

“كيف يمكن أن يخدعني ذلك…” صاح جو سان تونج وإستنادًا إلى ثقته في تجربته الضحلة السابقة لم يكن لديه ما يخشاه “لا تقلق أبي الروحي أنظر كيف أقوم بضربها!”.

نقر تشو فان على لسانه [ما هذا الشيء؟ كيف يمكن أن يصمد أمام العديد من ضربات البرق الأرجواني دون خدش؟].

إستذاكر الخبير الغامض في سلسلة جبال ملك الوحوش عمل فقط على تعزيز فرضيته!

الصدمة الحقيقة هي مرحلة البرق في السماء الثانية عشرة!

242

حقيقة أن هذا العمود يقف بقوة حتى في مواجهة هذا من المحتم أن يكون مميزًا.

بالنظر إلى الصخور والرمال الصفراء أخذ تشو فان نفسًا عميقًا ووقف ” سان تونج ساعدني في البحث عن أي شيء مريب!”.

إبتسم تشو فان داخليًا [لذا فإن الإمبراطور السماوي أحمق في النهاية! ترك مثل هذا العمود الضخم برائحة واضحة بالطبع سيجده شخص ماإنتظر!].

أمسك أنفه مرة أخرى وأشار “هناك مخرجنا!”.

إشتعلت عيون تشو فان ونظر إلى العمود بمزيد من التفصيل بينما أصبح تنفسه خشنًا.

“الشاب سانزي وفر طاقتك وتعال إلى هنا!” هز تشو فان رأسه وهو يراه يثقب في كل مكان “الشاب سانزي أريدك أن تكون صادقًا معي لم تكن هنا من قبل؟“.

[هذه الرائحة والطاقة الروحية ممزوجة بشيء بري، يجب أن يكون من وحش روحي لا بل من وحش مقدس!].

هذا غريب وفقًا لتشو فان على الطفل أن يكون على إتصال بوادي البرق ولكن الآن…

شهق تشو فان بينما زحف البرد إلى عموده الفقري.

أومأ تشو فان برأسه مبتسمًا “حسنًا الشاب سانزي هيا لنكتشف قدما!”.

[أنت تخبرني أن هذا العمود ليس مصنوعًا من المعدن بل من وحش مقدس!].

“آه…” الآن بعد أن توقف عن التفكير في الأمر قال جو سان تونج بحيرة “لا أعرف ، أتذكر أني كنت في مرحلة السماء العميقة لم يكن لدي أي شخص لمنادته بصديق وكن أبحث عن المكونات بمفردي!”.

بدأ تشو فان في التمشيط من خلال مخطوطة الأسرار التسعة الأسطورية في ذهنه.

إتسعت عيون جو سان تونج وإندفع نحوه “ما هي، مصفوفة حيرة؟“.

خلال العصور القديمة سيطرت خمسة وحوش مقدسة في السماء دون أن تهزم حتى خبراء مرحلة ذروة الإمبراطور لم يتمكنوا من محاربتهم، منافسوهم الوحيدون هم أقوى ثلاثة أباطرة وظلت الوحوش…”.

“الشاب سانزي ألا تشعر بأننا نسير في دوائر؟” نظر تشو فان حوله وتزايدت شكوكه “اللعنة إنها مصفوفة الحيرة!”.

وواحد من الحيوانات المقدسة الخمسة القديمة هو تشيلين المحلق!” صرخ تشو فان بصدمة.

إشتعلت عيون تشو فان ونظر إلى العمود بمزيد من التفصيل بينما أصبح تنفسه خشنًا.

لم يتوقع أي من الأباطرة العشرة المشهورين في العصور القديمة أن ينتهي الأمر بتشيلين المحلق هنا، مما يبدو من الواضح أنه ميت مع بقاء ساق تشيلين المحلق فقط مثبتة بقوة في هذا المكان!

بالنظر إلى الصخور والرمال الصفراء أخذ تشو فان نفسًا عميقًا ووقف ” سان تونج ساعدني في البحث عن أي شيء مريب!”.

لم يكن قاتله سرا أيضًا صاحب عين الذهب الأرجوانية الثانية عشر الإمبراطور السماوي!

“أنا بخير هذا البرق الأرجواني قوي للغاية!” مسح تشو فان الدم ولهث بنظرة فاحصة في عينيه.

[ربما لا تكون هذه بقايا الإمبراطور السماوي ولكن مسلخه بدلاً من ذلك…].

بالنظر إلى الصخور والرمال الصفراء أخذ تشو فان نفسًا عميقًا ووقف ” سان تونج ساعدني في البحث عن أي شيء مريب!”.

–+–

توقف جو سان تونج أيضًا ونظر إلى الوراء “ما الأمر أبي الروحي؟“.

أومأ جو سان تونج برأسه بحنان وساعد تشو فان على النهوض “آه أبي الروحي يمكنك فقط مناداتي بالشاب سانزي، هكذا كان والدي العجوز يناديني وأي شخص ودود معي يناديني بهذا!”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط