عين الامبراطور السماوي
243
صرخ جو سان تونج في ذعر.
بووم!
ضحك تشو فان [لن أبقى طويلاً في هذا العالم على أي حال، إن إغاظة أقوى شرير في تيان يو وهو الشرير الذي لا يقهر أمر ممتع للغاية].
قطع إهتزاز الأرض سلسلة أفكار تشو فان، إلتفت ليرى بكاء جو سان تونج بينما يبذل قصارى جهده في هز العمود.
[ذكريات من التي إحتواها هذا الحجر المنحوت؟].
بسبب إهتزاز العمود إهتزت المساحة بأكملها، ضربت صاعقة البرق البنفسجي الستارة الحمراء راغبة في إختراق هذا المكان وتحويله إلى رماد مشتعل.
في الواقع إعتقد أن الأخ الكبير يلعب معه وشعر بالإثارة.
صرخ تشو فان “الشاب سانزي ماذا تفعل؟ ستارة الضوء الحمراء التي تبقينا على قيد الحياة تأتي من ساق تشيلين المحلق، إذا سقطت فسنموت معها!”.
“حجر النقل!” صرخ تشو فان في إثارة “هذا كنز رائع!”.
“لكن… لا أستطيع أن أتحمل رؤية البرق البنفسجي يضربها، أنا فقط لا أستطيع تحمل الحزن… ” شهق جو سان تونج.
بسبب إهتزاز العمود إهتزت المساحة بأكملها، ضربت صاعقة البرق البنفسجي الستارة الحمراء راغبة في إختراق هذا المكان وتحويله إلى رماد مشتعل.
بذهول إستدار تشو فان نحو ساق التشيلين.
ضحك تشو فان [لن أبقى طويلاً في هذا العالم على أي حال، إن إغاظة أقوى شرير في تيان يو وهو الشرير الذي لا يقهر أمر ممتع للغاية].
[يقولون أن الدم أثخن من الماء] وأثبتت له كل تصرفات جو سان تونج أن الطفل لم يكن عاديًا، حاليا هز الطفل ساق تشيلين المحلق وبدأ في البكاء.
وجد أخيرًا شخصًا يعتني به فقط ليراه يموت، بدأت دموعه بالتساقط مرة أخرى.
[هل من المحتمل أن يكون على صلة بأحد الحيوانات المقدسة الخمسة القديمة تشيلين المحلق؟].
المفارقة هنا لا يمكن أن تكون أكثر وضوحًا، لقد تم إكتساب هذا الإبن الروحي الذي يبكي من خلال الحيل والنوايا السيئة.
تنهد تشو فان وربت على شعر الطفل “إذا كنت لا تريده أن يبكي في السماء فتوقف“.
ظل الشخص هادئًا وركزت نظرته إلى الأمام لكنها أعطت الإنطباع بأنها تجاهلت كل الخليقة “الشاب لأنك كنت محظوظًا بما يكفي لفتح حجر النقل خاصتي يجب أن تكون قريبي، سوف أنقل لك الفن السحري النهائي عين الفراغ الإلهية أعرني إنتباهك جيدا…“.
لم يفهم جو سان تونج.
إنكمش جو سان تونج جانباً عند رؤيته بينما وقف تشو فان مندهشاً “هذا لا يصدق! يمكنه إستخدام برق السماء الأولى البنفسجي عند ولادته! قبة الرعد هذا هو البديل…”.
إبتسم تشو فان “لن يحدث شيء إذا مت أنا ولكن إذا مت أنت فإن العمود سيشعر بالحزن أيضًا، لا أحد يريد أن يرى نسله يموت عبثا!”.
بداخله ظهر شكل بشري يبلغ من العمر حوالي 20 عامًا ولكن بتعبير كريم، ومض البرق البنفسجي على عينه اليسرى بينما عينه اليمنى عميقة مثل الهاوية.
” أنت تقصد أنه… قريبي؟” وسّع جو سان تونج عينيه الدامعتين في حالة صدمة.
أومأ تشو فان برأسه وتابع “شعرت بحزن لا يطاق في اللحظة التي رأيت فيها البرق يضرب ساق التشيلين، ألا تعتقد أن صاحب هذه الساق سيشعر بالحزن لأن ساقه لا تستطيع حمايتك من البرق البنفسجي؟“.
صدم جو سان تونج وإرتجف.
نظر إليه جو سان تونج بعمق ولم يعد يهاجم العمود.
تحطم ~
بف!
بف!
فجأة بصق تشو فان الدم محرقا الأرض مرة أخرى.
–+–
صرخ جو سان تونج في ذعر.
أصبح وجه جو سان تونج المثير للشفقة على وشك البكاء، إستمر في إلقاء الحجارة عليه لكنه ظل يتجنبها دائمًا.
لوح تشو فان بيده “يستمر البرق البنفسجي في تدمير جسدي، كنت أتمنى أن أجد الفن في بقايا الإمبراطور السماوي لتبديده لكن… ” أكمل وهو يتنهد “يبدو أنني نجوت من المدخل فقط لأموت في الداخل!”.
هز تشو فان رأسه بسبب فعل جو سان تونج، كان على وشك توبيخه لكن عيناه ركزت على الصخرة الكبيرة لذا فتشها بالتفصيل.
” أبي الروحي سيكون بخير فقد أصبحنا أقرباء!” أصبح جو سان تونج قلقا.
لوح تشو فان بيده “يستمر البرق البنفسجي في تدمير جسدي، كنت أتمنى أن أجد الفن في بقايا الإمبراطور السماوي لتبديده لكن… ” أكمل وهو يتنهد “يبدو أنني نجوت من المدخل فقط لأموت في الداخل!”.
وجد أخيرًا شخصًا يعتني به فقط ليراه يموت، بدأت دموعه بالتساقط مرة أخرى.
نظر إليه جو سان تونج بعمق ولم يعد يهاجم العمود.
هز تشو فان رأسه في حيرة، لقد كان رجلاً شريراً نادراً ما يفعل أي خير ومع ذلك هناك من يبكي على فراش موته.
لمعت عينا جو سان تونج وصار مبتهجا لمعرفة أنه يمكن أن ينقذ تشو فان!
شعر بالإمتنان.
المفارقة هنا لا يمكن أن تكون أكثر وضوحًا، لقد تم إكتساب هذا الإبن الروحي الذي يبكي من خلال الحيل والنوايا السيئة.
المفارقة هنا لا يمكن أن تكون أكثر وضوحًا، لقد تم إكتساب هذا الإبن الروحي الذي يبكي من خلال الحيل والنوايا السيئة.
بووم!
تنهد تشو فان ووضع خاتم التخزين الخاص به على إصبع جو سان تونج تمامًا مثل الإرث “هذا الخاتم به العديد من المكونات خذه! أتمنى أن تكبر بسرعة مع القوة الطبيعية في دمك ستخرج من هنا يومًا ما!”.
بووم!
“أبي الروحي…” لمعت دموع جو سان تونج وتأثر عاطفيا حتى النخاع.
بداخله ظهر شكل بشري يبلغ من العمر حوالي 20 عامًا ولكن بتعبير كريم، ومض البرق البنفسجي على عينه اليسرى بينما عينه اليمنى عميقة مثل الهاوية.
مسح له تشو فان دموعه وأخرج بيضة قبة الرعد “بعد موتي ستكون وحيدًا، خذ الطائر لمساعدتك وتشجيعك في الأوقات…”.
“إبتعد لا تقترب أكثر!”.
لم يكمل بعد أن سمع النقيق.
خرج تشو فان من صدمته ونظر إلى الفرخ الذي يرمش ثم شتم “أنت أيها الصغير لقد حصلت على أقصى إستفادة من هذه الرحلة إلى وادي البرق! يمكن أن يصل قبة الرعد العادي إلى المستوى السادس فقط مع البرق العادي، لكنك أنت الصغير الخجول ولدت ببرق بنفسجي. أتطلع إلى رؤية المدى الذي يمكنك الوصول إليه!”.
فوجئ تشو فان “هل تمزح معي؟ إنها تفقس الآن؟ كيف…“.
فوجئ تشو فان “هل تمزح معي؟ إنها تفقس الآن؟ كيف…“.
تحطم ~
أصبح وجه جو سان تونج المثير للشفقة على وشك البكاء، إستمر في إلقاء الحجارة عليه لكنه ظل يتجنبها دائمًا.
بصدع شديد تشققت البيضة وكشفت عن رأس فرخ صغير بخطوط برق عليه.
–+–
بدا مختلفًا عن أي قبة رعد شائع لأنه بنفسجي، والشيء الصادم هو أن البرق الخافت بنفسجي أيضًا!
بسبب إهتزاز العمود إهتزت المساحة بأكملها، ضربت صاعقة البرق البنفسجي الستارة الحمراء راغبة في إختراق هذا المكان وتحويله إلى رماد مشتعل.
إنكمش جو سان تونج جانباً عند رؤيته بينما وقف تشو فان مندهشاً “هذا لا يصدق! يمكنه إستخدام برق السماء الأولى البنفسجي عند ولادته! قبة الرعد هذا هو البديل…”.
عادة يتم نقل الحجر من زعيم العشيرة السابق إلى الزعيم التالي ويقوم القائد الجديد بتحطيم الحجر وبالتالي يحصل على الميراث.
رمشت عيني الفرخ بينما ينظر إلى تشو فان معتقدا أنه والدته، صرخ بفرح ورفرف بجناحيه بينما يقفز نحوه.
–+–
بعد أن ولد للتو لم يستطع الطيران لذا هز جسده الضعيف وفرك رأسه عليه.
تنهد تشو فان ووضع خاتم التخزين الخاص به على إصبع جو سان تونج تمامًا مثل الإرث “هذا الخاتم به العديد من المكونات خذه! أتمنى أن تكبر بسرعة مع القوة الطبيعية في دمك ستخرج من هنا يومًا ما!”.
خرج تشو فان من صدمته ونظر إلى الفرخ الذي يرمش ثم شتم “أنت أيها الصغير لقد حصلت على أقصى إستفادة من هذه الرحلة إلى وادي البرق! يمكن أن يصل قبة الرعد العادي إلى المستوى السادس فقط مع البرق العادي، لكنك أنت الصغير الخجول ولدت ببرق بنفسجي. أتطلع إلى رؤية المدى الذي يمكنك الوصول إليه!”.
بسبب إهتزاز العمود إهتزت المساحة بأكملها، ضربت صاعقة البرق البنفسجي الستارة الحمراء راغبة في إختراق هذا المكان وتحويله إلى رماد مشتعل.
“أبي الروحي خذه! لا تدعه يقترب مني!” إختبئ جو سان تونج خلف ساق التشيلين وصرخ بخوف.
بف!
“الشاب سانزي ما الذي تخاف منه؟ البرق البنفسجي موجود فقط في السماء الأولى، لا يمكن أن يؤذيني ناهيك عنك! بمجرد رحيلي سيكون لديكم بعضكم البعض فقط لتمضية أيام الوحدة الطويلة هنا! لا تخف حسنا؟” ضحك تشو فان “تعال الى هنا بما أنني إهتممت به كثيرًا يمكن أن أطلق عليه إسم إبني أيضًا، بصفتك الأخ الأكبر يجب أن تأتي وتحيي أخاك الصغير!”.
صرخ الفرخ ورفرف بجناحيه.
أصبح تشو فان طفوليًا، علم أن جو سان تونج خائف من البرق البنفسجي لكنه يضايقه الآن بجعل هذا الفرخ من أقربائه.
ضحك تشو فان “أنا سعيد بمعرفة أنك تتحمل أخطائك لكنني لا أوبخك أريدك فقط أن تساعدني في كسر تلك الصخرة حتى أعيش!”.
صدم جو سان تونج وإرتجف.
تنهد تشو فان وربت على شعر الطفل “إذا كنت لا تريده أن يبكي في السماء فتوقف“.
ضحك تشو فان [لن أبقى طويلاً في هذا العالم على أي حال، إن إغاظة أقوى شرير في تيان يو وهو الشرير الذي لا يقهر أمر ممتع للغاية].
ربما بسبب دفعه إلى الزاوية ومعرفة أن الصخور لم تساعد نظر جو سان تونج حوله ولاحظ شيئًا أبيض يبرز.
أنزل الفرخ ووجهه إلى جو سان تونج.
بذهول إستدار تشو فان نحو ساق التشيلين.
قبل الفرخ بسرور تعليمات والدته وتحرك مع زقزقة إلى جو سان تونج، مثل الأخ الصغير أراد أن يلعب مع أخيه الكبير لكن البرق البنفسجي المتلألئ في جميع أنحاء جسده دفع الخوف مباشرة إلى جو سان تونج.
“إبتعد لا تقترب أكثر!”.
أومأ تشو فان برأسه وتابع “شعرت بحزن لا يطاق في اللحظة التي رأيت فيها البرق يضرب ساق التشيلين، ألا تعتقد أن صاحب هذه الساق سيشعر بالحزن لأن ساقه لا تستطيع حمايتك من البرق البنفسجي؟“.
رمى جو سان تونج الحجارة حول العمود لكن مشية الفرخ ظلت متذبذبة بقدر ما هي نابضة ومراوغة كلما إقترب.
[هل من المحتمل أن يكون على صلة بأحد الحيوانات المقدسة الخمسة القديمة تشيلين المحلق؟].
في الواقع إعتقد أن الأخ الكبير يلعب معه وشعر بالإثارة.
هز تشو فان رأسه في حيرة، لقد كان رجلاً شريراً نادراً ما يفعل أي خير ومع ذلك هناك من يبكي على فراش موته.
أصبح وجه جو سان تونج المثير للشفقة على وشك البكاء، إستمر في إلقاء الحجارة عليه لكنه ظل يتجنبها دائمًا.
المفارقة هنا لا يمكن أن تكون أكثر وضوحًا، لقد تم إكتساب هذا الإبن الروحي الذي يبكي من خلال الحيل والنوايا السيئة.
ضحك تشو فان مثل الجد متسليا من تصرفات حفيده الغريبة!
“زعيم الأباطرة العشرة القدماء، الإمبراطور السماوي!” شهق تشو فان.
ربما بسبب دفعه إلى الزاوية ومعرفة أن الصخور لم تساعد نظر جو سان تونج حوله ولاحظ شيئًا أبيض يبرز.
إنكمش جو سان تونج جانباً عند رؤيته بينما وقف تشو فان مندهشاً “هذا لا يصدق! يمكنه إستخدام برق السماء الأولى البنفسجي عند ولادته! قبة الرعد هذا هو البديل…”.
أراد جو سان تونج سحبه لكنه صُدم عندما وجد أنه لا يستطيع رفعه.
[يقولون أن الدم أثخن من الماء] وأثبتت له كل تصرفات جو سان تونج أن الطفل لم يكن عاديًا، حاليا هز الطفل ساق تشيلين المحلق وبدأ في البكاء.
هذا أغرب من الخيال فبقوته لا يستطيع رفع صخرة صغيرة؟ غرس يده في التراب وسحب هذه الصخرة الغريبة لكن ما خرج من الأرض هو صخرة بحجم رجل، تبدو مضحكة في يد طفل مثل جو سان تونج علاوة على ذلك وجد أنها ثقيلة حتى بالنسبة لقوته.
عملية الوراثة تدمر أيضًا حجر النقل، عندما يصل القائد إلى نهاية حياته سيترك كل معارفه في حجر آخر من أجل القائد التالي.
صرخ تشو فان في حالة صدمة لكن جو سان تونج أصبح خائفا حيث إقترب الفرخ لذا ألقى بها.
رمشت عيني الفرخ بينما ينظر إلى تشو فان معتقدا أنه والدته، صرخ بفرح ورفرف بجناحيه بينما يقفز نحوه.
صرخ الفرخ ورفرف بجناحيه.
هز تشو فان رأسه في حيرة، لقد كان رجلاً شريراً نادراً ما يفعل أي خير ومع ذلك هناك من يبكي على فراش موته.
الخوف حافز قوي ما جعله يتعلم كيفية الطيران على الفور!
“زعيم الأباطرة العشرة القدماء، الإمبراطور السماوي!” شهق تشو فان.
هزت الصخرة الكبيرة الأرض وتركت حفرة بعرض متر حولها، وقف الفرخ فوقها خائفا ونظر هذه المرة إلى جو سان تونج بقلق.
عملية الوراثة تدمر أيضًا حجر النقل، عندما يصل القائد إلى نهاية حياته سيترك كل معارفه في حجر آخر من أجل القائد التالي.
[الأخ الأكبر لم يكن يلعب معي إنه يكرهني حقًا!].
ظل حجر النقل نادرًا جدًا في المجال المقدس، يتم إستخدامه من قبل الخبراء لنقل الفنون السرية إلى تلاميذهم أو أفراد أسرهم.
هز تشو فان رأسه بسبب فعل جو سان تونج، كان على وشك توبيخه لكن عيناه ركزت على الصخرة الكبيرة لذا فتشها بالتفصيل.
ضحك تشو فان “أنا سعيد بمعرفة أنك تتحمل أخطائك لكنني لا أوبخك أريدك فقط أن تساعدني في كسر تلك الصخرة حتى أعيش!”.
بدت الصخرة الكبيرة مثل بيضة ضخمة ناعمة ولامعة بما يكفي لرؤية إنعكاس المرء، ولكن عند إلقاء نظرة فاحصة يمكن للمرء أن يرى الضوء يتسرب من الداخل ويمكنه أيضًا أن يلمح شكل إنسان.
في الواقع إعتقد أن الأخ الكبير يلعب معه وشعر بالإثارة.
“حجر النقل!” صرخ تشو فان في إثارة “هذا كنز رائع!”.
مسح له تشو فان دموعه وأخرج بيضة قبة الرعد “بعد موتي ستكون وحيدًا، خذ الطائر لمساعدتك وتشجيعك في الأوقات…”.
ظل حجر النقل نادرًا جدًا في المجال المقدس، يتم إستخدامه من قبل الخبراء لنقل الفنون السرية إلى تلاميذهم أو أفراد أسرهم.
في الواقع إعتقد أن الأخ الكبير يلعب معه وشعر بالإثارة.
عادة يتم نقل الحجر من زعيم العشيرة السابق إلى الزعيم التالي ويقوم القائد الجديد بتحطيم الحجر وبالتالي يحصل على الميراث.
“الشاب سانزي ما الذي تخاف منه؟ البرق البنفسجي موجود فقط في السماء الأولى، لا يمكن أن يؤذيني ناهيك عنك! بمجرد رحيلي سيكون لديكم بعضكم البعض فقط لتمضية أيام الوحدة الطويلة هنا! لا تخف حسنا؟” ضحك تشو فان “تعال الى هنا بما أنني إهتممت به كثيرًا يمكن أن أطلق عليه إسم إبني أيضًا، بصفتك الأخ الأكبر يجب أن تأتي وتحيي أخاك الصغير!”.
عملية الوراثة تدمر أيضًا حجر النقل، عندما يصل القائد إلى نهاية حياته سيترك كل معارفه في حجر آخر من أجل القائد التالي.
[هل من المحتمل أن يكون على صلة بأحد الحيوانات المقدسة الخمسة القديمة تشيلين المحلق؟].
بهذه الطريقة سيستمر إرث العشيرة! لكنه لم يعتقد أبدًا أن هذا العالم المنعزل سوف يضم مثل هذا الكنز.
ظل الشخص هادئًا وركزت نظرته إلى الأمام لكنها أعطت الإنطباع بأنها تجاهلت كل الخليقة “الشاب لأنك كنت محظوظًا بما يكفي لفتح حجر النقل خاصتي يجب أن تكون قريبي، سوف أنقل لك الفن السحري النهائي عين الفراغ الإلهية أعرني إنتباهك جيدا…“.
[ذكريات من التي إحتواها هذا الحجر المنحوت؟].
أنزل الفرخ ووجهه إلى جو سان تونج.
هل هو للتشيلين أم للإمبراطور السماوي؟ إذا كان لإمبراطورًا سماوي فقد حصل على الذهب، قد يحتوي حتى على طريقة إزالة البرق البنفسجي من جسده!
بدت الصخرة الكبيرة مثل بيضة ضخمة ناعمة ولامعة بما يكفي لرؤية إنعكاس المرء، ولكن عند إلقاء نظرة فاحصة يمكن للمرء أن يرى الضوء يتسرب من الداخل ويمكنه أيضًا أن يلمح شكل إنسان.
أصبح تشو فان حريصًا على تجربته “الشاب سانزي إكسر تلك الصخرة!”.
لوح تشو فان بيده “يستمر البرق البنفسجي في تدمير جسدي، كنت أتمنى أن أجد الفن في بقايا الإمبراطور السماوي لتبديده لكن… ” أكمل وهو يتنهد “يبدو أنني نجوت من المدخل فقط لأموت في الداخل!”.
إعتقد جو سان تونج أن تشو فان يوبخه بطريقة غير مباشرة “إذا كنت ستوبخني فإفعل ذلك مباشرة! أعلم أنني لا يجب أن أستخدم مثل هذه الصخرة الكبيرة على فرخ، منذ أن أخذته على أنه إبنك فهو أخي الصغير لذلك لن أتجاوز الخط لكن لا تستخدم الصخرة كعذر!”.
“أبي الروحي…” لمعت دموع جو سان تونج وتأثر عاطفيا حتى النخاع.
ضحك تشو فان “أنا سعيد بمعرفة أنك تتحمل أخطائك لكنني لا أوبخك أريدك فقط أن تساعدني في كسر تلك الصخرة حتى أعيش!”.
” أبي الروحي سيكون بخير فقد أصبحنا أقرباء!” أصبح جو سان تونج قلقا.
لمعت عينا جو سان تونج وصار مبتهجا لمعرفة أنه يمكن أن ينقذ تشو فان!
هذا أغرب من الخيال فبقوته لا يستطيع رفع صخرة صغيرة؟ غرس يده في التراب وسحب هذه الصخرة الغريبة لكن ما خرج من الأرض هو صخرة بحجم رجل، تبدو مضحكة في يد طفل مثل جو سان تونج علاوة على ذلك وجد أنها ثقيلة حتى بالنسبة لقوته.
مع دوي تم تفجير حجر النقل إلى قطع بواسطة قبضة جو سان تونج القوية.
هز تشو فان رأسه بسبب فعل جو سان تونج، كان على وشك توبيخه لكن عيناه ركزت على الصخرة الكبيرة لذا فتشها بالتفصيل.
خرج منه ضباب متعدد الألوان!
أصبح تشو فان طفوليًا، علم أن جو سان تونج خائف من البرق البنفسجي لكنه يضايقه الآن بجعل هذا الفرخ من أقربائه.
بداخله ظهر شكل بشري يبلغ من العمر حوالي 20 عامًا ولكن بتعبير كريم، ومض البرق البنفسجي على عينه اليسرى بينما عينه اليمنى عميقة مثل الهاوية.
بصدع شديد تشققت البيضة وكشفت عن رأس فرخ صغير بخطوط برق عليه.
إذا نظر لفترة أطول سيشعر المرء بأنه يتم إبتلاعه فيها.
ضحك تشو فان [لن أبقى طويلاً في هذا العالم على أي حال، إن إغاظة أقوى شرير في تيان يو وهو الشرير الذي لا يقهر أمر ممتع للغاية].
“زعيم الأباطرة العشرة القدماء، الإمبراطور السماوي!” شهق تشو فان.
لم يفهم جو سان تونج.
ظل الشخص هادئًا وركزت نظرته إلى الأمام لكنها أعطت الإنطباع بأنها تجاهلت كل الخليقة “الشاب لأنك كنت محظوظًا بما يكفي لفتح حجر النقل خاصتي يجب أن تكون قريبي، سوف أنقل لك الفن السحري النهائي عين الفراغ الإلهية أعرني إنتباهك جيدا…“.
قبل الفرخ بسرور تعليمات والدته وتحرك مع زقزقة إلى جو سان تونج، مثل الأخ الصغير أراد أن يلعب مع أخيه الكبير لكن البرق البنفسجي المتلألئ في جميع أنحاء جسده دفع الخوف مباشرة إلى جو سان تونج.
“ماذا؟ عين الفراغ الإلهية؟ لقد أصبت الوريد الأم…” إرتجف تشو فان من الفرح ولم يستطع كبح الضحك…
فجأة بصق تشو فان الدم محرقا الأرض مرة أخرى.
–+–
هزت الصخرة الكبيرة الأرض وتركت حفرة بعرض متر حولها، وقف الفرخ فوقها خائفا ونظر هذه المرة إلى جو سان تونج بقلق.
–+–
خرج منه ضباب متعدد الألوان!
إعتقد جو سان تونج أن تشو فان يوبخه بطريقة غير مباشرة “إذا كنت ستوبخني فإفعل ذلك مباشرة! أعلم أنني لا يجب أن أستخدم مثل هذه الصخرة الكبيرة على فرخ، منذ أن أخذته على أنه إبنك فهو أخي الصغير لذلك لن أتجاوز الخط لكن لا تستخدم الصخرة كعذر!”.
خرج منه ضباب متعدد الألوان!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
