نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

magic emperor 245

الخروج

الخروج

الشاب سانزي ها هي اللكمة!”.

حتى جو سان تونج لم يستطع إلا أن يبهر في شرح وعرض مثل هذا الفن المتميز، هذه هي المرة الأولى في حياة اللعوب الذي لا يقهر ليظهر مثل هذا الوجه المفزع.

صرخ تشو فان قبل أن يتمكن جو سان تونج من التركيز.

إتسعت عينا جو سان تونج وصرخت غريزته للمراوغة خلف العمود، عبر البرق الفضاء في ومضة وضرب العمود بقوة!

سخر جو سان تونج أبي المراوغة سهلة ، لكن اللكم…”.

 

بدا الوميض وكأنه صعقة برق أرجوانية بالنسبة له.

مع إنهياره إختفى الستار الأحمر أيضًا، إندفع البرق الأرجواني فوق السماء السوداء إلى تشو فان مثل إبن آوى راغبًا في تمزيقه من أطرافه.

إتسعت عينا جو سان تونج وصرخت غريزته للمراوغة خلف العمود، عبر البرق الفضاء في ومضة وضرب العمود بقوة!

سخر جو سان تونج “أبي المراوغة سهلة ، لكن اللكم…”.

نظر جو سان تونج إلى الخارج ورأى قبضة تشو فان ملفوفة في البرق الأرجواني.

، لكن تشو فان ظل هادئًا كما كان دائمًا، وضع ساق تشيلين في خاتمه ثم لمعت عينه الذهبية تمامًا حينما كان البرق الأرجواني على وشك أن يضربه إختفى من هذا العالم.

أبي الروحي كيف يمكنك إستخدام البرق الأرجواني؟“.

“شكرًا لك!” مسح جو سان تونج دموعه وإنحنى بعمق.

هاهاها هذا بفضل عين الفراغ الإلهية!” حرك تشو فان يده وأصبح متعجرفًا بعد رؤية رد فعل الشاب سانزي، لقد حصل أخيرًا على فرصة التباهي أمام إبنه بالتبني تركز عين الفراغ الإلهية على الجزء الفارغ الإستخدام الرئيسي هو التحكم في الفضاء تسمح لي المرحلة الأولى بتبديل الأماكن في نطاق بحث روحي و…”.

“لم لا…” سأل تشو فان لكنه رأى وجه جو سان تونج الحزين ويمكنه بسهولة التخمين.

ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي وظهر خاتم جو سان تونج على إصبعه يتيح لي التحكم الكامل في العناصر غير الحية وتغيير موقعها، هاهاها سانزي الشاب بما أنك أكلت كل المكونات منه فلن تحتاج إلى حلقة التخزين الخاصة بي بعد الآن!”.

هز تشو فان رأسه “أنت أيها المغفل الصغير لقد فرغت خاتمي منهم أين يمكنني أن أجد أيا منها؟ أعتقد أنك ستجد هذا أكثر جاذبية بكثير!”.

حتى جو سان تونج لم يستطع إلا أن يبهر في شرح وعرض مثل هذا الفن المتميز، هذه هي المرة الأولى في حياة اللعوب الذي لا يقهر ليظهر مثل هذا الوجه المفزع.

إبتسم تشو فان وعينه اليمنى تومض باللون الأرجواني “بعد تدريب عين الفراغ على المرحلة الأولى يمكن لعيني اليمنى أن تفتح بُعدًا، بقايا البرق الأرجواني التي حطمت جسدي ولا يمكن إزالتها مخزنة الآن في هذا البعد الجيبي لإستخدامها حسب تقديري! لهذا قلت إن الممارسة ليست كل شيء! ربما كنت قد إستخدمت معظم وقتي في شفاء وفهم المرحلة الأولى من عين الفراغ ، لكن القوة الحقيقية هي مسألة أخرى تمامًا!”.

ألن يجعلك هذا لا تقهر حيث لا يمكن لأحد أن يضربك؟رمش جو سان تونج.

 

أومأ تشو فان برأسه يمكنك أن تقول ذلك ولكن ليس تمامًا إذا كانت المرحلة الأولى من عين الفراغ لا تُقهر فما هي الفائدة من المراحل الإحدى عشرة المتبقية؟ في الحقيقة هذا ليس سوى سيطرة على الفضاء إذا كانت المساحة مغلقة أو كنت داخل مساحة أخرى فقد إنتهيت!”.

“أخيرًا ، لكن أين أنا؟” أخذ نفسا عميقا متذوقا الحرية مرة أخرى.

إذن ما هو البرق الأرجواني؟ كيف…” تلعثم جو سان تونج.

هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشوي’إير العالم الحقيقي وصرخ بفرح، طار في كل مكان فضولي لإستكشافه!

إبتسم تشو فان وعينه اليمنى تومض باللون الأرجواني بعد تدريب عين الفراغ على المرحلة الأولى يمكن لعيني اليمنى أن تفتح بُعدًا، بقايا البرق الأرجواني التي حطمت جسدي ولا يمكن إزالتها مخزنة الآن في هذا البعد الجيبي لإستخدامها حسب تقديري! لهذا قلت إن الممارسة ليست كل شيء! ربما كنت قد إستخدمت معظم وقتي في شفاء وفهم المرحلة الأولى من عين الفراغ ، لكن القوة الحقيقية هي مسألة أخرى تمامًا!”.

سأل جو سان تونج بنشوة “ما هي؟ هل لديك المزيد من المكونات المخفية في خاتمك؟“.

إبتسم تشو فان تاركًا جو سان تونج مذهولًا!

خجل تشو فان وسعل بحرارة “آه من الصعب جدًا فهم عين الفراغ حتى أنني تعلمت المرحلة الأولى فقط بعد فترة طويلة…”.

على الرغم من أن تشو فان لم يمر بتغييرات هائلة في السنوات الخمس الماضية إلا أن التدريب على فن رائع جعله غريبًا، إذا لم يكن جو سان تونج قد رآه بأم عينيه لما كان ليصدق ذلك، الخروج بهذه الطريقة سيكون مثل الذئب المختبئ بين الأغنام وعلى إستعداد لضرب أي خبير، من كان يشك في أن الطبقة التاسعة من عالم تقسية العظام لديها مثل هذه البطاقة الرابحة المجنونة!

“شكرًا لك!” مسح جو سان تونج دموعه وإنحنى بعمق.

إذا ماذا عن المرحلة الثانية أيها أبي الروحي؟ دعني أراها!” صار جو سان تونج متشوقًا لرؤية المزيد من قوة عين الفراغ.

إبتسم تشو فان بطريقة شيطانية “مرت خمس سنوات حان الوقت المناسب لبدء منافسة المنازل لذا سأذهب إلى هناك لتنشيط الحالة المزاجية! دعنا نرى ما إذا كان هؤلاء المهووسون بالبوابة الأسطوريون يمكنهم أن يرقوا إلى مستوى التوقعات هاهاها…”.

خجل تشو فان وسعل بحرارة آه من الصعب جدًا فهم عين الفراغ حتى أنني تعلمت المرحلة الأولى فقط بعد فترة طويلة…”.

أخرج جو سان تونج وتشوي’إير من خاتمه.

غرق وجه جو سان تونج في خيبة أمل حتى قبل أن ينتهي.

كما طارت تشوي’إير بجانب تشو فان والتفت حوله بسعادة.

خدش تشو فان رأسه عاجزًا [يتغير تناغم وجه الطفل بشكل أسرع من الطقس!] ولكن بعد ذلك قال شيئًا أضاء عيون جو سان تونج ولكن نظرًا لأن هذه المساحة لها نفس أصل عيني، الآن سنترك هذا المكان. الشاب سانزي، ستأكل المزيد من المكونات!”.

“الشاب سانزي لدي هدية لك!” أظهر تشو فان للطفل إبتسامة رقيقة.

رائع!” قفز جو سان تونج من الفرح بمقدار عشرة أقدام وعاد بالفعل إلى شخصيته المبتهجة.

مع دوي ضجة تمايل العمود وسقط.

سمع تشو فان يقول ذلك من قبل لكنه لم يصدقه، أما الآن فأصبح مؤمنًا جدًا.

[من الذي يهتم على أي حال؟ لا بأس ما دمت بالخارج].

كما طارت تشوي’إير بجانب تشو فان والتفت حوله بسعادة.

ربما هذه أحد أفعال تشو فان النادرة جدًا من اللطف.

ضحك تشو فان وكرر شرحه قبل إظهار خاتم الرعد الخاص به لا تقاوم لأنني سأضعك في خاتمي بعد أن نغادر هذا المكان سأخرجك!”.

حتى جو سان تونج لم يستطع إلا أن يبهر في شرح وعرض مثل هذا الفن المتميز، هذه هي المرة الأولى في حياة اللعوب الذي لا يقهر ليظهر مثل هذا الوجه المفزع.

خفقت تشوي’إير بجناحيها في فرح، شعرت بقربها الشديد من خاتم الرعد لأنها صُقلت من والدته ودخلته دون شكوى.

إبتسم تشو فان تاركًا جو سان تونج مذهولًا!

أصبح جو سان تونج مترددًا يا أبي الروحي إنتظر لحظة!”.

أومأ تشو فان برأسه “يمكنك أن تقول ذلك ولكن ليس تمامًا إذا كانت المرحلة الأولى من عين الفراغ لا تُقهر فما هي الفائدة من المراحل الإحدى عشرة المتبقية؟ في الحقيقة هذا ليس سوى سيطرة على الفضاء إذا كانت المساحة مغلقة أو كنت داخل مساحة أخرى فقد إنتهيت!”.

إلتفت إلى العمود وسقط على ركبتيه وطرق رأسه على الأرض ثلاث مرات والدموع تنهمر على وجهه لا أعرف من أنت لكنني أعلم أنك قريبي، لا أعرف كيف مت لكني أشعر بالحزن بسبب موتك سأرحل الآن وأتركك وشأنك إعتني بنفسك!”.

، لكن تشو فان ظل هادئًا كما كان دائمًا، وضع ساق تشيلين في خاتمه ثم لمعت عينه الذهبية تمامًا حينما كان البرق الأرجواني على وشك أن يضربه إختفى من هذا العالم.

مسح جو سان تونج وجهه وذهب إلى تشو فان لم ينظر إلى الوراء خوفًا من أنه قد لا يريد المغادرة أبدًا.

، لكن تشو فان ظل هادئًا كما كان دائمًا، وضع ساق تشيلين في خاتمه ثم لمعت عينه الذهبية تمامًا حينما كان البرق الأرجواني على وشك أن يضربه إختفى من هذا العالم.

دخل جو سان تونج في الخاتم.

لمعت عين تشو فان بالضوء وضرب العمود!

نظر تشو فان إلى العمود وتنهد تشيلين المحلق أنا لست رجلاً صالحًا ولا أرغب في الإختيار بينك وبين الإمبراطور السماوي، بصفتك تشيلين المحلق فأنت عنصر أرسلته السماء بالنسبة لي كيف لا أريدك ولكن بصفتي الأب الروحي لهذا الطفل، ما زلت آمل أن أتمكن من تخفيف آلامه…”.

إبتسم تشو فان بطريقة شيطانية “مرت خمس سنوات حان الوقت المناسب لبدء منافسة المنازل لذا سأذهب إلى هناك لتنشيط الحالة المزاجية! دعنا نرى ما إذا كان هؤلاء المهووسون بالبوابة الأسطوريون يمكنهم أن يرقوا إلى مستوى التوقعات هاهاها…”.

لمعت عين تشو فان بالضوء وضرب العمود!

“أخيرًا ، لكن أين أنا؟” أخذ نفسا عميقا متذوقا الحرية مرة أخرى.

مع دوي ضجة تمايل العمود وسقط.

“بالطبع أعرف مدى إهتمامك بها ولا أريد أن يتم إختراقها بواسطة البرق الأرجواني بما أن لدي القوة بالطبع سأساعدك!”.

مع إنهياره إختفى الستار الأحمر أيضًا، إندفع البرق الأرجواني فوق السماء السوداء إلى تشو فان مثل إبن آوى راغبًا في تمزيقه من أطرافه.

“رائع!” قفز جو سان تونج من الفرح بمقدار عشرة أقدام وعاد بالفعل إلى شخصيته المبتهجة.

، لكن تشو فان ظل هادئًا كما كان دائمًا، وضع ساق تشيلين في خاتمه ثم لمعت عينه الذهبية تمامًا حينما كان البرق الأرجواني على وشك أن يضربه إختفى من هذا العالم.

خجل تشو فان وسعل بحرارة “آه من الصعب جدًا فهم عين الفراغ حتى أنني تعلمت المرحلة الأولى فقط بعد فترة طويلة…”.

الشيء التالي الذي عرفه هو أنه خارج الحفرة التي إستخدمها للدخول إلى هذا الفضاء، البرق لم يضربه لأنه إختفى مرة أخرى.

تنهد تشو فان “حسنًا ولكن من الأفضل أن تعتني بنفسك إذا وجدت نفسك في خطر مميت فإنسى هذا الوعد حياتك أكثر أهمية!”.

وهكذا في بحر البرق الأرجواني يمكن رؤية وميض ذهبي متقطع يتزايد بعيدًا ولا يمكن أن يفعل البرق الأرجواني شيئًا لإيقافه.

“نعم!” إبتسم جو سان تونج بشكل مشرق.

عندما وصلوا إلى حافة وادي البرق لمعت عين تشو فان الذهبية مرة أخرى.

“ألن يجعلك هذا لا تقهر حيث لا يمكن لأحد أن يضربك؟” رمش جو سان تونج.

بو!

 

كانت محطته الأخيرة في غابة كثيفة، نظر إلى الأعلى للقمر الساطع المعلق في السماء مغطيا هذه الزاوية من العالم في ضوئه.

غرق وجه جو سان تونج في خيبة أمل حتى قبل أن ينتهي.

أخيرًا ، لكن أين أنا؟أخذ نفسا عميقا متذوقا الحرية مرة أخرى.

“الشاب سانزي لدي هدية لك!” أظهر تشو فان للطفل إبتسامة رقيقة.

مع تجول وادي البرق في القارة، تعرض لضغوط شديدة لتحديد موقعه الدقيق.

أومأ تشو فان برأسه “يمكنك أن تقول ذلك ولكن ليس تمامًا إذا كانت المرحلة الأولى من عين الفراغ لا تُقهر فما هي الفائدة من المراحل الإحدى عشرة المتبقية؟ في الحقيقة هذا ليس سوى سيطرة على الفضاء إذا كانت المساحة مغلقة أو كنت داخل مساحة أخرى فقد إنتهيت!”.

[من الذي يهتم على أي حال؟ لا بأس ما دمت بالخارج].

“الشاب سانزي ها هي اللكمة!”.

أخرج جو سان تونج وتشوي’إير من خاتمه.

إلتفت إلى العمود وسقط على ركبتيه وطرق رأسه على الأرض ثلاث مرات والدموع تنهمر على وجهه “لا أعرف من أنت لكنني أعلم أنك قريبي، لا أعرف كيف مت لكني أشعر بالحزن بسبب موتك سأرحل الآن وأتركك وشأنك إعتني بنفسك!”.

أصبح الطفل منتشيًا للعودة أخيرًا مرة أخرى.

“الشاب سانزي لدي هدية لك!” أظهر تشو فان للطفل إبتسامة رقيقة.

هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشوي’إير العالم الحقيقي وصرخ بفرح، طار في كل مكان فضولي لإستكشافه!

“شكرًا لك!” مسح جو سان تونج دموعه وإنحنى بعمق.

الشاب سانزي لدي هدية لك!” أظهر تشو فان للطفل إبتسامة رقيقة.

ذهب جو سان تونج إلى ساق تشيلين وشعر بسطحها الخشن وعانقها ليشعر بالدفء.

سأل جو سان تونج بنشوة ما هي؟ هل لديك المزيد من المكونات المخفية في خاتمك؟“.

دخل جو سان تونج في الخاتم.

هز تشو فان رأسه أنت أيها المغفل الصغير لقد فرغت خاتمي منهم أين يمكنني أن أجد أيا منها؟ أعتقد أنك ستجد هذا أكثر جاذبية بكثير!”.

أومأ تشو فان برأسه “يمكنك أن تقول ذلك ولكن ليس تمامًا إذا كانت المرحلة الأولى من عين الفراغ لا تُقهر فما هي الفائدة من المراحل الإحدى عشرة المتبقية؟ في الحقيقة هذا ليس سوى سيطرة على الفضاء إذا كانت المساحة مغلقة أو كنت داخل مساحة أخرى فقد إنتهيت!”.

أظهر تشو فان ساق تشيلين التي لا تزال تلمع بالبرق!

أصبح الطفل منتشيًا للعودة أخيرًا مرة أخرى.

تجمعت الدموع في عين جو سان تونج وأعرب عن إمتنانه لقد أخرجتها…”.

على الرغم من أن تشو فان لم يمر بتغييرات هائلة في السنوات الخمس الماضية إلا أن التدريب على فن رائع جعله غريبًا، إذا لم يكن جو سان تونج قد رآه بأم عينيه لما كان ليصدق ذلك، الخروج بهذه الطريقة سيكون مثل الذئب المختبئ بين الأغنام وعلى إستعداد لضرب أي خبير، من كان يشك في أن الطبقة التاسعة من عالم تقسية العظام لديها مثل هذه البطاقة الرابحة المجنونة!

بالطبع أعرف مدى إهتمامك بها ولا أريد أن يتم إختراقها بواسطة البرق الأرجواني بما أن لدي القوة بالطبع سأساعدك!”.

وهكذا في بحر البرق الأرجواني يمكن رؤية وميض ذهبي متقطع يتزايد بعيدًا ولا يمكن أن يفعل البرق الأرجواني شيئًا لإيقافه.

شكرًا لك!” مسح جو سان تونج دموعه وإنحنى بعمق.

نظر تشو فان إلى العمود وتنهد “تشيلين المحلق أنا لست رجلاً صالحًا ولا أرغب في الإختيار بينك وبين الإمبراطور السماوي، بصفتك تشيلين المحلق فأنت عنصر أرسلته السماء بالنسبة لي كيف لا أريدك ولكن بصفتي الأب الروحي لهذا الطفل، ما زلت آمل أن أتمكن من تخفيف آلامه…”.

تشو فان حقًا صورة طبق الأصل لوالده الروحي السابق ويحمل نفس القدر من العناية به أيضًا.

سمع تشو فان يقول ذلك من قبل لكنه لم يصدقه، أما الآن فأصبح مؤمنًا جدًا.

لقد صار يقدر تشو فان أكثر بكثير من والديه الحقيقيين.

مع إنهياره إختفى الستار الأحمر أيضًا، إندفع البرق الأرجواني فوق السماء السوداء إلى تشو فان مثل إبن آوى راغبًا في تمزيقه من أطرافه.

ربما هذه أحد أفعال تشو فان النادرة جدًا من اللطف.

صرخ تشو فان قبل أن يتمكن جو سان تونج من التركيز.

كان دائمًا ينظر إلى جو سان تونج ويفكر في كيفية إستخدامه ، لكن قلب الطفل النقي لمسه مما جعل الحب الأبوي يزهر في قلبه القاسي والميت!

“الشاب سانزي لدي هدية لك!” أظهر تشو فان للطفل إبتسامة رقيقة.

ذهب جو سان تونج إلى ساق تشيلين وشعر بسطحها الخشن وعانقها ليشعر بالدفء.

مع إنهياره إختفى الستار الأحمر أيضًا، إندفع البرق الأرجواني فوق السماء السوداء إلى تشو فان مثل إبن آوى راغبًا في تمزيقه من أطرافه.

عاد إلى تشو فان وطلب منه أبي الروحي هل ستعتني بها لفترة من الوقت؟“.

عندما وصلوا إلى حافة وادي البرق لمعت عين تشو فان الذهبية مرة أخرى.

لم لا…” سأل تشو فان لكنه رأى وجه جو سان تونج الحزين ويمكنه بسهولة التخمين.

لمعت عين تشو فان بالضوء وضرب العمود!

أُجبر جو سان تونج على التعهد بالدفاع عن العاصمة الإمبراطورية ولم يُسمح له حتى بتناول المكونات التي يحبها كثيرًا، كيف يُسمح له بعد ذلك بخاتم تخزين؟ وسرعان ما سيتم إكتشافها ومصادرتها إذا أخذها معه.

إتسعت عينا جو سان تونج وصرخت غريزته للمراوغة خلف العمود، عبر البرق الفضاء في ومضة وضرب العمود بقوة!

تنهد تشو فان حسنًا ولكن من الأفضل أن تعتني بنفسك إذا وجدت نفسك في خطر مميت فإنسى هذا الوعد حياتك أكثر أهمية!”.

 

نعم!” إبتسم جو سان تونج بشكل مشرق.

نظر تشو فان إلى العمود وتنهد “تشيلين المحلق أنا لست رجلاً صالحًا ولا أرغب في الإختيار بينك وبين الإمبراطور السماوي، بصفتك تشيلين المحلق فأنت عنصر أرسلته السماء بالنسبة لي كيف لا أريدك ولكن بصفتي الأب الروحي لهذا الطفل، ما زلت آمل أن أتمكن من تخفيف آلامه…”.

أعاد تشو فان إبتسامته وأخفى ساق تشيلين بعيدًا.

أصبح جو سان تونج مترددًا “يا أبي الروحي إنتظر لحظة!”.

بالمناسبة أبي الروحي، لقد مرت خمس سنوات منذ أن سمح لي بمغادرة العاصمة الإمبراطورية أحتاج إلى الإبلاغ ولكن إلى أين ستذهب؟في لحظة إنفصالهما كان جو سان تونج لا يزال يشعر بالتردد للمغادرة.

نظر جو سان تونج إلى الخارج ورأى قبضة تشو فان ملفوفة في البرق الأرجواني.

إبتسم تشو فان بطريقة شيطانية مرت خمس سنوات حان الوقت المناسب لبدء منافسة المنازل لذا سأذهب إلى هناك لتنشيط الحالة المزاجية! دعنا نرى ما إذا كان هؤلاء المهووسون بالبوابة الأسطوريون يمكنهم أن يرقوا إلى مستوى التوقعات هاهاها…”.

أصبح جو سان تونج مترددًا “يا أبي الروحي إنتظر لحظة!”.

 

 

 

عاد إلى تشو فان وطلب منه “أبي الروحي هل ستعتني بها لفترة من الوقت؟“.

سمع تشو فان يقول ذلك من قبل لكنه لم يصدقه، أما الآن فأصبح مؤمنًا جدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط