معركة بين التنانين و العنقاء
251 – معركة التنين والعنقاء.
من حسن حظها أنها شكلت طبقة من الجليد مسبقًا، سقط الجليد المصنوع من اليوان تشي على الأرض وأصدر أزيزا مثل الحمض مطلقا رائحة كريهة.
“هل التنين الشيطاني ميت حقا؟ أعني ما كان هذا ليحدث أبدًا لو لم يكن كذلك إلا إذا كان جبانا بالطبع!” نظرة الآخرين بنظرة ساخرة.
صرخ لين شوان فنج مرة أخرى وهو يشاهد الشريط الأبيض يطير بعيدًا “الْعَنْقَاءُ تشو تشينج تشينج هذا ليس من شأنك!”.
إرتجف قلب لوه يون تشانج ‘إنه يريد تشو فان!’.
صرخ لين شوان فنج وهو يجر معصمها “تحدثي! هل ستستسلمين وتجعليني سيد تشو فان أم لا؟“.
إفترض الرجل أن تشو فان يشاهد من الظل في مكان ما وقرر تنظيم هذه المسرحية لجذبه.
تدخلت تشو تشينج تشينج.
في حين أن الواقع أكثر قسوة لم يكن تشو فان هنا أبدا.
هذه علامة على الإختراق وشيك إلى العَالَمُ المُشِعٌّ.
إنغمست عشيرة لوه في حداد وردت لوه يون تشانج ساخطًة “منذ متى حصل شخص خارجي على حق التدخل في شؤون منظمنا؟“.
قفزت المجموعة مرة أخرى في حالة من الذعر ‘إنه سريع جدًا! سريع جدًا!’ لم يشعروا أنه يتحرك حتى.
“يبدو أنك تعطين تقديرا كبيرا لـتشو فان! هل سيحدث فرقًا كبيرًا إذا كان هنا؟ فقط بعض العشائر التي لا اسم لها تطلق عليه لقب التنين الشيطاني، إنه الشخص الذي بالكاد يستطيع الوقوف إلى مستوى التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ هو لا يستحق إهتمامي!”.
تدخلت تشو تشينج تشينج.
مع شرارة من القسوة في عينيه حدق لين شوان فنج في وجه لوه يون تشانج مباشرة.
إفترض الرجل أن تشو فان يشاهد من الظل في مكان ما وقرر تنظيم هذه المسرحية لجذبه.
قفزت المجموعة مرة أخرى في حالة من الذعر ‘إنه سريع جدًا! سريع جدًا!’ لم يشعروا أنه يتحرك حتى.
“همف هل تستحق ذلك؟” سخرت لوه يون تشانج مرة أخرى “مقارنة به أنت لست سوى حشرة صغيرة غير لائق حتى للعق حذائه!”.
خاصة ليي يونتيان كلاهما متساويين في قوة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ، أخبرته المعرفة العامة أن الإختلاف في السرعة يمكن أن يوجد ولكن ليس إلى هذا حد ومع ذلك أثبت عرض لين شوان فنج الوقح أن التَنانين السِتّة بعيدين حقا حتى لو كانوا مجرد خبراء فقط في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
قال لين شوان فنج بينما يزداد وجهه برودة “سمعت أنك أهدرت عشر سنوات من زراعتك من علم أنك ستتعافين بسرعة، تشو تشينج تشينج أنت تستحقين أن تكوني من بين التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ أنا أعبر عن إعجابي!”.
ضاحكا لمس لين شوان فنج الذقن الناعم والحساس للوه يون تشانج الخائفة “السيدة الشابة لوه إذا فعلنا ذلك في مكان خاص ألن يجعل هذا المنظم تشو يعمل تحت إمرتي؟ هل أنتِ على إستعداد للمجيء معي؟“.
لم تظهر لوه يون تشانج أي خوف من الضربة القادمة.
“لا تلمس أختي!”.
مصدومًا وسع لين شوان فنج المسافة بينهما، إرتجف قليلاً وإنهار الغطاء الجليدي لكن الخوف في عينيه واضح للغاية.
قاطعه لوه يونهاي وأرسل له ركلة طائرة ثم إنضم إليه ليي يونتيان والكابتن بانج باللكم.
“أوه إنه صلب للغاية” نظر إليه لين شوان فنج بشراسة ووضع المزيد من القوة في قدمه.
“إرفع يدك القذرة عن السيدة الشابة!”.
صرخ لين شوان فنج وهو يجر معصمها “تحدثي! هل ستستسلمين وتجعليني سيد تشو فان أم لا؟“.
لم يهتم لين شوان فنج كثيرًا بشجاعتهم لدرجة أنه تجاهلهم تمامًا، مع قيادة ليي يونتيان للهجوم قام لين شوان فنج ببساطة بتحريك معصمه وتراجع الكابتن بانج إلى الأمام.
وصل صوت العظام المكسرة إلى آذان الجميع لكن لوه يونهاي صر أسنانه فقط بينما يغمره العرق.
إصطدم الكابتن بانج بليي يونتيان وسعل الإثنان دما.
صرخ لوه يونهاي من ألم ثني عظمة ساقه تحت قدم الرجل.
بالنسبة للطبقة الثالثة فقط من عَالَمُ تَقْسِيَةٌ العِظَامٌ لوه يونهاي صده أسهل، رفع بسيط لساقه متبوعًا بخطوة صغيرة أنهت هجوم الطفل.
أمسكت تشو تشينج تشينج أنفها وقفزت إلى الوراء مذعورة “يا له من سم مروع!”.
آه!
أراد الآخرون المساعدة لكنهم لم يتمكنوا حتى من التحرك.
صرخ لوه يونهاي من ألم ثني عظمة ساقه تحت قدم الرجل.
وصل صوت العظام المكسرة إلى آذان الجميع لكن لوه يونهاي صر أسنانه فقط بينما يغمره العرق.
هرعت لوه يون تشانج نحوه “يونهاي!”.
حدقت تشو تشينج تشينج فقط في خناجر لين شوان فنج.
لكنها لم تنجح لأن لين شوان فنج كان سريعا في الإستيلاء على معصمها وإبتسم مثل الشيطان “السيدة الشابة لوه هل ستتعاونين الآن؟“.
إفترض الرجل أن تشو فان يشاهد من الظل في مكان ما وقرر تنظيم هذه المسرحية لجذبه.
عضت لوه يون تشانج شفتها وعيناها تدمع بينما تشد قبضتها في كراهية.
251 – معركة التنين والعنقاء.
عندما رآها عنيدة للغاية ضحك لين شوان فنج وضغط أكثر بقدمه.
هرع إليها المشرفون في قلق “يون تشانج هل أنت بخير؟“.
آه!
خدش لين شوان فنج أنفه ثم قال “تشو تشينج تشينج هذه ليست مدينة الزهور المنجرفة لذا حاولي إبقاء أنفك بعيدًا عن الآخرين“.
صرخ لوه يونهاي من الألم مرة أخرى لكنه قاطع صراخه فجأة رغم الألم، إختار الإحتفاظ به على الرغم من أنه واضح من وجهه الأرجواني أنه يحتاج حقا للصراخ.
“همف مدينة الزهور المنجرفة لن تسمح أبدًا لأي شخص بإيذاء النساء!”.
لم يستطع الصراخ أو لن يكون أمام أخته خيار سوى الموافقة وسيضيع إسم عشيرة لوه، علمه تدريبه في جيش دوجو كيف يتخلص من الشخصية الشابة الضعيفة ويصبح رجلًا حقيقيًا من حيث المبدأ.
المصدر على بعد عشرات الأمتار من عشيرة لوه.
“أوه إنه صلب للغاية” نظر إليه لين شوان فنج بشراسة ووضع المزيد من القوة في قدمه.
في حين أن الواقع أكثر قسوة لم يكن تشو فان هنا أبدا.
وصل صوت العظام المكسرة إلى آذان الجميع لكن لوه يونهاي صر أسنانه فقط بينما يغمره العرق.
بالنسبة للطبقة الثالثة فقط من عَالَمُ تَقْسِيَةٌ العِظَامٌ لوه يونهاي صده أسهل، رفع بسيط لساقه متبوعًا بخطوة صغيرة أنهت هجوم الطفل.
بغض النظر عن مدى الألم ومدى شحوبه لم يصدر أي صوت.
أحب الإثنان لوه يون تشانج أيضًا وعاملوها كملاك على عكس تشو فان المراوغ والشيطاني.
أصبح ليي يونتيان والكابتن بانج غاضبين من هذا لكن لم يستطعوا حتى الإرتعاش لأن أجسادهم أصيبت بجروح خطيرة أيضًا، أما بالنسبة للخبراء المزيفين من عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ فقد تجمدوا في مكانهم لم يكن لديهم أي نية للتباهي بعد الآن بعد سحقهم مرة واحدة أغلقوا عيونهم ببساطة.
–+–
حتى لو كانوا حراس إمبراطوريين لن يسيئوا إلى المَنازِلُ السبعة على الأقل الآن.
مشت فتاة بيضاء مع بيوني أوفيرسييرس، أناقتها وسلوكها مثل الملاك حتى حجابها لا يمكن أن يخفي الجمال الرائع الذي تمتلكه لدرجة أنها جعلت حتى لوه يون تشانج عاجزًة عن الكلام.
على الرغم من أن الحراس الصغار شجعان إلا أنهم فكروا مرتين بعد أن تعرضوا للضرب بصفعة واحدة فقط.
إصطدم الكابتن بانج بليي يونتيان وسعل الإثنان دما.
شعرت لوه يون تشانج بألم شقيقها لدرجة أن أسنانها كانت تهدد بالكسر تحت ضغط فكها المشدود، لقد علقت في الوسط إختيار شرف عشيرتها أو إنقاذ شقيقها الأصغر من العذاب.
في حين أن الواقع أكثر قسوة لم يكن تشو فان هنا أبدا.
صرخ لين شوان فنج وهو يجر معصمها “تحدثي! هل ستستسلمين وتجعليني سيد تشو فان أم لا؟“.
لم تظهر لوه يون تشانج أي خوف من الضربة القادمة.
“همف هل تستحق ذلك؟” سخرت لوه يون تشانج مرة أخرى “مقارنة به أنت لست سوى حشرة صغيرة غير لائق حتى للعق حذائه!”.
قفزت المجموعة مرة أخرى في حالة من الذعر ‘إنه سريع جدًا! سريع جدًا!’ لم يشعروا أنه يتحرك حتى.
إرتعدت عينا لين شوان فنج وهاجمها “أنت أردت ذلك إذن!”.
بغض النظر عن مدى الألم ومدى شحوبه لم يصدر أي صوت.
لم تظهر لوه يون تشانج أي خوف من الضربة القادمة.
عضت لوه يون تشانج شفتها وعيناها تدمع بينما تشد قبضتها في كراهية.
أراد الآخرون المساعدة لكنهم لم يتمكنوا حتى من التحرك.
أصبح ليي يونتيان والكابتن بانج غاضبين من هذا لكن لم يستطعوا حتى الإرتعاش لأن أجسادهم أصيبت بجروح خطيرة أيضًا، أما بالنسبة للخبراء المزيفين من عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ فقد تجمدوا في مكانهم لم يكن لديهم أي نية للتباهي بعد الآن بعد سحقهم مرة واحدة أغلقوا عيونهم ببساطة.
كل ما أمكنهم فعله هو مشاهدته وهو يهين سيدتهم.
أمسك شريط أبيض يد لين شوان فنج وأجبره على التخلي عن هجومه والتراجع بعيدًا.
ووش!
مصدومًا وسع لين شوان فنج المسافة بينهما، إرتجف قليلاً وإنهار الغطاء الجليدي لكن الخوف في عينيه واضح للغاية.
أمسك شريط أبيض يد لين شوان فنج وأجبره على التخلي عن هجومه والتراجع بعيدًا.
صرخ لوه يونهاي من الألم مرة أخرى لكنه قاطع صراخه فجأة رغم الألم، إختار الإحتفاظ به على الرغم من أنه واضح من وجهه الأرجواني أنه يحتاج حقا للصراخ.
مر الشريط في الهواء وعاد.
“حقل الجليد! هل وصلت روحك إلى العَالَمُ المُشِعٌّ؟” صرخ لين شوان فنج بشكل لا يصدق.
المصدر على بعد عشرات الأمتار من عشيرة لوه.
أمسك شريط أبيض يد لين شوان فنج وأجبره على التخلي عن هجومه والتراجع بعيدًا.
صرخ لين شوان فنج مرة أخرى وهو يشاهد الشريط الأبيض يطير بعيدًا “الْعَنْقَاءُ تشو تشينج تشينج هذا ليس من شأنك!”.
صرخ لوه يونهاي من ألم ثني عظمة ساقه تحت قدم الرجل.
“همف مدينة الزهور المنجرفة لن تسمح أبدًا لأي شخص بإيذاء النساء!”.
251 – معركة التنين والعنقاء.
مشت فتاة بيضاء مع بيوني أوفيرسييرس، أناقتها وسلوكها مثل الملاك حتى حجابها لا يمكن أن يخفي الجمال الرائع الذي تمتلكه لدرجة أنها جعلت حتى لوه يون تشانج عاجزًة عن الكلام.
ووش!
‘هل هذه تشو تشينج تشينج؟ إنها إلهة!’.
لم يهتم لين شوان فنج كثيرًا بشجاعتهم لدرجة أنه تجاهلهم تمامًا، مع قيادة ليي يونتيان للهجوم قام لين شوان فنج ببساطة بتحريك معصمه وتراجع الكابتن بانج إلى الأمام.
“الأخت إريس والأخت بيوني!”.
قفزت المجموعة مرة أخرى في حالة من الذعر ‘إنه سريع جدًا! سريع جدًا!’ لم يشعروا أنه يتحرك حتى.
تم الإبلاغ أن تشو فان مفقود. ربما لأنهم جميعًا من النساء أثناء لقائهم مع حلفائها توافقت لوه يون تشانج مع الإثنان.
شعرت تشو تشينج تشينج بالريح على ظهرها.
أحب الإثنان لوه يون تشانج أيضًا وعاملوها كملاك على عكس تشو فان المراوغ والشيطاني.
من حسن حظها أنها شكلت طبقة من الجليد مسبقًا، سقط الجليد المصنوع من اليوان تشي على الأرض وأصدر أزيزا مثل الحمض مطلقا رائحة كريهة.
من الطبيعي أن الثلاثة أصبحوا أخوات عمليا الآن.
أمسكت راحتي اليد ببعضهما البعض ووضعت تشو تشينج تشينج كل قوتها لصد المهاجم، حينها لاحظت أن راحة يدها مغطاة باللون الأخضر.
هرع إليها المشرفون في قلق “يون تشانج هل أنت بخير؟“.
أمسك شريط أبيض يد لين شوان فنج وأجبره على التخلي عن هجومه والتراجع بعيدًا.
أومأت لوه يون تشانج بإبتسامة وذهبت لمساعدة شقيقها والكابتن بانج.
وصل صوت العظام المكسرة إلى آذان الجميع لكن لوه يونهاي صر أسنانه فقط بينما يغمره العرق.
زودهم المشرفون بأقراص لإسعافهم.
“إنها عادة!” سخرت تشو تشينج تشينج منه.
حدقت تشو تشينج تشينج فقط في خناجر لين شوان فنج.
“يبدو أنك تعطين تقديرا كبيرا لـتشو فان! هل سيحدث فرقًا كبيرًا إذا كان هنا؟ فقط بعض العشائر التي لا اسم لها تطلق عليه لقب التنين الشيطاني، إنه الشخص الذي بالكاد يستطيع الوقوف إلى مستوى التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ هو لا يستحق إهتمامي!”.
خدش لين شوان فنج أنفه ثم قال “تشو تشينج تشينج هذه ليست مدينة الزهور المنجرفة لذا حاولي إبقاء أنفك بعيدًا عن الآخرين“.
أصبح لين شوان فنج مرئيا ببطء عندما إلتف الضباب حوله، تأثرت سرعته بشكل واضح لأن الجميع لم يعد يواجه مشكلة في رؤيته بعد الآن.
“إنها عادة!” سخرت تشو تشينج تشينج منه.
أومأت لوه يون تشانج بإبتسامة وذهبت لمساعدة شقيقها والكابتن بانج.
ضحك لين شوان فنج مرة أخرى ببرود “إذن عليك أن تسامحيني على ما أنا على وشك القيام به“.
أصبح لين شوان فنج غاضبًا ثم إبتسم “تشو تشينج تشينج أنتِ مغرورة بنفسك قليلاً حتى أنت لا تكفين للتعامل معي!”.
إندفع لين شوان فنج مما وضع لوه يون تشانج ومجموعتها على حافة الهاوية.
ستصل إلى الشكل الحقيقي لحقل التمييز بمجرد أن يصبح مجالها إحساسًا إلهيًا غير مرئي ومثل تشو فان لديها إحتمال دخول العَالَمُ المُشِعٌّ أما القتل بالنية فلم يكن بعيدًا أيضًا.
أمسكت إريس وبيوني بيدها لتخفيف مخاوفها.
ستصل إلى الشكل الحقيقي لحقل التمييز بمجرد أن يصبح مجالها إحساسًا إلهيًا غير مرئي ومثل تشو فان لديها إحتمال دخول العَالَمُ المُشِعٌّ أما القتل بالنية فلم يكن بعيدًا أيضًا.
تدخلت تشو تشينج تشينج.
ستصل إلى الشكل الحقيقي لحقل التمييز بمجرد أن يصبح مجالها إحساسًا إلهيًا غير مرئي ومثل تشو فان لديها إحتمال دخول العَالَمُ المُشِعٌّ أما القتل بالنية فلم يكن بعيدًا أيضًا.
إرتفع ضباب أبيض بين يديها وإنتشر بسرعة حولها وحيثما يمر تتشكل طبقة من الجليد.
“الأخت إريس والأخت بيوني!”.
أصبح لين شوان فنج مرئيا ببطء عندما إلتف الضباب حوله، تأثرت سرعته بشكل واضح لأن الجميع لم يعد يواجه مشكلة في رؤيته بعد الآن.
خاصة ليي يونتيان كلاهما متساويين في قوة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ، أخبرته المعرفة العامة أن الإختلاف في السرعة يمكن أن يوجد ولكن ليس إلى هذا حد ومع ذلك أثبت عرض لين شوان فنج الوقح أن التَنانين السِتّة بعيدين حقا حتى لو كانوا مجرد خبراء فقط في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
مصدومًا وسع لين شوان فنج المسافة بينهما، إرتجف قليلاً وإنهار الغطاء الجليدي لكن الخوف في عينيه واضح للغاية.
وصل صوت العظام المكسرة إلى آذان الجميع لكن لوه يونهاي صر أسنانه فقط بينما يغمره العرق.
“حقل الجليد! هل وصلت روحك إلى العَالَمُ المُشِعٌّ؟” صرخ لين شوان فنج بشكل لا يصدق.
في حين أن الواقع أكثر قسوة لم يكن تشو فان هنا أبدا.
لقد شعر كيف إنتشر صقيع تشو تشينج تشينج على طول حقل الروح الخاص بها وعمل كحاجز، من المستحيل أن يفلت من ملاحظتها أي شخص تطأ قدمه الحقل بغض النظر عن سرعته.
إرتجف قلب لوه يون تشانج ‘إنه يريد تشو فان!’.
هذه علامة على الإختراق وشيك إلى العَالَمُ المُشِعٌّ.
صرخ لين شوان فنج مرة أخرى وهو يشاهد الشريط الأبيض يطير بعيدًا “الْعَنْقَاءُ تشو تشينج تشينج هذا ليس من شأنك!”.
ستصل إلى الشكل الحقيقي لحقل التمييز بمجرد أن يصبح مجالها إحساسًا إلهيًا غير مرئي ومثل تشو فان لديها إحتمال دخول العَالَمُ المُشِعٌّ أما القتل بالنية فلم يكن بعيدًا أيضًا.
قاطعه لوه يونهاي وأرسل له ركلة طائرة ثم إنضم إليه ليي يونتيان والكابتن بانج باللكم.
قال لين شوان فنج بينما يزداد وجهه برودة “سمعت أنك أهدرت عشر سنوات من زراعتك من علم أنك ستتعافين بسرعة، تشو تشينج تشينج أنت تستحقين أن تكوني من بين التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ أنا أعبر عن إعجابي!”.
قاطعه لوه يونهاي وأرسل له ركلة طائرة ثم إنضم إليه ليي يونتيان والكابتن بانج باللكم.
“إذن من الأفضل لك الإبتعاد! لست في حالة مزاجية لإفتعال شجار ما قبل المعركة الحقيقية بين المَنازِلُ السبعة!” ردت تشو تشينج تشينج.
من حسن حظها أنها شكلت طبقة من الجليد مسبقًا، سقط الجليد المصنوع من اليوان تشي على الأرض وأصدر أزيزا مثل الحمض مطلقا رائحة كريهة.
أصبح لين شوان فنج غاضبًا ثم إبتسم “تشو تشينج تشينج أنتِ مغرورة بنفسك قليلاً حتى أنت لا تكفين للتعامل معي!”.
أراد الآخرون المساعدة لكنهم لم يتمكنوا حتى من التحرك.
ووش!
مصدومًا وسع لين شوان فنج المسافة بينهما، إرتجف قليلاً وإنهار الغطاء الجليدي لكن الخوف في عينيه واضح للغاية.
شعرت تشو تشينج تشينج بالريح على ظهرها.
أمسكت إريس وبيوني بيدها لتخفيف مخاوفها.
أمسكت راحتي اليد ببعضهما البعض ووضعت تشو تشينج تشينج كل قوتها لصد المهاجم، حينها لاحظت أن راحة يدها مغطاة باللون الأخضر.
لم يهتم لين شوان فنج كثيرًا بشجاعتهم لدرجة أنه تجاهلهم تمامًا، مع قيادة ليي يونتيان للهجوم قام لين شوان فنج ببساطة بتحريك معصمه وتراجع الكابتن بانج إلى الأمام.
من حسن حظها أنها شكلت طبقة من الجليد مسبقًا، سقط الجليد المصنوع من اليوان تشي على الأرض وأصدر أزيزا مثل الحمض مطلقا رائحة كريهة.
بغض النظر عن مدى الألم ومدى شحوبه لم يصدر أي صوت.
أمسكت تشو تشينج تشينج أنفها وقفزت إلى الوراء مذعورة “يا له من سم مروع!”.
لم تظهر لوه يون تشانج أي خوف من الضربة القادمة.
نظرت إلى الأعلى ولاحظت أن المهاجم هو رجل نصف وجهه أرجواني وقالت “تنين الطاعون يان بانغي!”.
تدخلت تشو تشينج تشينج.
–+–
ووش!
أراد الآخرون المساعدة لكنهم لم يتمكنوا حتى من التحرك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
