نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 254

وَحْشُ آخر

وَحْشُ آخر

الفصل 254 – 

صوتها الخجول كاف لإذابة القلوب الباردة زالجليدية للنمور الأربعة والتي تنفجر الآن من صدورهم بغضب وحقد موجه إلى الرجل الذي وصل حديثًا تشو فان.

مرت رعشة في هوانغبو تشينغتيان و استدار مثل البقية إلى حيث أتى الصوت.

أثارت كلماتها شهقات الجماهير.

لرؤية شخصية في عباءة سوداء ، تحمل سيفًا ذو حافة لا مثيل لها، كان مغلفاً في الوقت الحالي لكن ذلك لم يستطع إخفاء الرهبة والقوة التي غرست في قلوب جميع الحاضرين!

بمجرد مرور الضباب لا تزال لوه يون تشانج تحاول فهم كل شيء. قبل ثانية واحدة كانت تحدق في وجه الموت وفي الثانية التالية كانت بين ذراعي رجل يرتدي عباءة.

خاصة عندما حمل بين ذراعيه الفتاتين اللتان كان هوانغبو تشينغتيان على وشك قتلهما.

“شكرا لك أيها السيد الشاب الأكبر! ” ضحك لين شوان فنج.

كيف؟ ‘

خاصة عندما حمل بين ذراعيه الفتاتين اللتان كان هوانغبو تشينغتيان على وشك قتلهما.

لم تكن الجثث والأطراف الممزقة مرئية في أي مكان.

“هاهاها وماذا إذن؟ ليس خطأي أن عشيرة لوه ليس لها رجال…”.

كيف حدث هذا؟ هل فعل هذا الرجل المستحيل؟ هل أنقذهم حتى دون أن يلاحظ هوانغبو تشينغتيان؟ ‘

إستدار غاضبًا “السيدة الشابة ما الأمر؟ لم نرى…”.

هذا سخيف! ‘.

لم يلاحظ أحد أي شيء.

من يمكنه القيام بمثل هذا العمل الفذ مثل إنقاذ شخص ما من تحت أنف لورد التنانين الذي يهز السماء ، وفي اللحظة الأخيرة أيضًا!

قدمت لوه يون تشانج تفسيرا مستعجلا.

حتى أقدام لين شوان فنج لا يمكن أن تفعل هذا.

إستدار غاضبًا “السيدة الشابة ما الأمر؟ لم نرى…”.

من هذا الرجل بحق الجحيم؟ ‘

ما يدور في ذهن الجميع حقًا هو ‘ كيف فعل ذلك؟ ‘.

عيون مليئة بالصدمة والمكائد أشادت بالشكل الأسود. حتى هوانغبو تشينغتيان لم يستطع منع عينه من الارتعاش ومن النادر رؤيته يعجز عن الكلام.

عم الصمت المكان.

لأن هذا لم يحدث له أبدًا

سرعان ما توقفت كلماته لأن لوه يون تشانج نظرت إليه بعيون دامعة.

بمجرد مرور الضباب لا تزال لوه يون تشانج تحاول فهم كل شيء. قبل ثانية واحدة كانت تحدق في وجه الموت وفي الثانية التالية كانت بين ذراعي رجل يرتدي عباءة.

من يمكنه القيام بمثل هذا العمل الفذ مثل إنقاذ شخص ما من تحت أنف لورد التنانين الذي يهز السماء ، وفي اللحظة الأخيرة أيضًا!

لم تكن شو نينج شيانج أفضل منها لكن اللمعان المألوف على يد الرجل لفت إنتباهها إلى خاتم الرعد المتلألئ الأخ الأكبر تشو أنت بخير! “.

إبتسم تشو فان بطريقة مخادعة ودماغه يخطط بالفعل، سطعت لوه يون تشانج في حضور تشو فان وكانت الثقة التي أظهرها الآن أكثر من مطمئنة.

أثارت كلماتها شهقات الجماهير.

حتى لورد التنانين الذي يهز السماء صُدم!

ابتسم تشو فان وسحب القلنسوة الخاصة به ليكشف عن نفس الوجه المألوف الذي يعتز به البعض و يكرهه البعض الآخر.

لم يلاحظ أحد أي شيء.

نعم إنه التنين الشيطاني الوحيد. من حرص على ترك الفوضى في أعقابه أينما ذهب تشو فان!

هذا كله بفضل سرعته! أما بالنسبة لهجمات القتال فلا يمكنك حتى لمس الرجل.

مبتسمًا لشو نينج شيانج أظهر تشو فان هدوءًا نادرًا نينج‘إير لقد مر وقت طويل! ”

لم تكن الجثث والأطراف الممزقة مرئية في أي مكان.

أومأت شو نينج شيانج برأسها وخفضت وجهها الخجول، تشي تيان يانج لا يزال يزحف ولم يستطع على مدى حياته أن يقرر أيهما أفضل الحياة أو الموت، لقد شعر بسعادة غامرة لأن شو نينج شيانج آمنة وسليمة لكن النظرة العميقة التي أعطتها شو نينج شيانج إلى تشو فان جعلته يشعر أن حياته قد إنتهت!

شعرت شو نينج شيانج بطعنة من الألم في أعماق قلبها. يجب أن تكون سعيدة لرؤية تشو فان مرة أخرى فلماذا الألم؟ لكن يبدو أن مشهد هذه السيدة الشابة وهي تمسك بتشو فان قريبًا جدًا جعل قلبها ينبض!

نينج‘إير لماذا لم تنظري إلي هكذا من قبل؟ ‘.

“هل تسألني؟ وماذا عنك؟ إلى أين ذهبت كل هذه السنوات الخمس الماضية؟ كنت قلقة للغاية!”.

بام!

كان تشو فان الزوج الذي تعرفت عليه في مدينة الزهور المنجرفة وها هو يعانق سيدة أخرى! على الرغم من أن عقلها أخبرها أن هذا لَمَ شمل طبيعي فإن قلبها أمر مختلف تمامًا.

تعثر تشو فان للأمام وأمسك مؤخرته.

أرادت أن تجعله قريبًا من قلبها ولا تسمح له بالذهاب إلى أي مكان.

إستدار غاضبًا السيدة الشابة ما الأمر؟ لم نرى…”.

ما يدور في ذهن الجميع حقًا هو ‘ كيف فعل ذلك؟ ‘.

سرعان ما توقفت كلماته لأن لوه يون تشانج نظرت إليه بعيون دامعة.

بام!

هل تسألني؟ وماذا عنك؟ إلى أين ذهبت كل هذه السنوات الخمس الماضية؟ كنت قلقة للغاية!”.

–+–

صرخت لوه يون تشانج لكنها لم تستطع إخفاء الفرح من صدرها لأنها نسيت مكانها وقفزت بين ذراعيه ودموعها تتساقط دون توقف.

كان تشو فان على بعد مائة متر وعينه مشتعلة بينما يخفض يده “أيها الوغد هل تجرؤ على قول ذلك وأنا هنا؟ إذهب إلى الجحيم!”.

أرادت أن تجعله قريبًا من قلبها ولا تسمح له بالذهاب إلى أي مكان.

بعد إلقاء نظرة خاطفة إلى الوراء أصيب تشو فان بحيرة ‘منذ متى تعلمت هذه الفتاة أن تكون مدللة هكذا؟ بالرغم من أنها ليست فكرة سيئة‘.

تم القبض على تشو فان غير مستعد ولم يعرف حتى كيف يرد لكنه قرر في النهاية أن يعانق ظهرها.

“هاهاها وماذا إذن؟ ليس خطأي أن عشيرة لوه ليس لها رجال…”.

شعرت شو نينج شيانج بطعنة من الألم في أعماق قلبها. يجب أن تكون سعيدة لرؤية تشو فان مرة أخرى فلماذا الألم؟ لكن يبدو أن مشهد هذه السيدة الشابة وهي تمسك بتشو فان قريبًا جدًا جعل قلبها ينبض!

سرعان ما توقفت كلماته لأن لوه يون تشانج نظرت إليه بعيون دامعة.

شعرت تشو تشينج تشينج بنفس الشيئ.

لرؤية شخصية في عباءة سوداء ، تحمل سيفًا ذو حافة لا مثيل لها، كان مغلفاً في الوقت الحالي لكن ذلك لم يستطع إخفاء الرهبة والقوة التي غرست في قلوب جميع الحاضرين!

كان تشو فان الزوج الذي تعرفت عليه في مدينة الزهور المنجرفة وها هو يعانق سيدة أخرى! على الرغم من أن عقلها أخبرها أن هذا لَمَ شمل طبيعي فإن قلبها أمر مختلف تمامًا.

‘كيف حدث هذا؟ هل فعل هذا الرجل المستحيل؟ هل أنقذهم حتى دون أن يلاحظ هوانغبو تشينغتيان؟ ‘

الألم أكبر بكثير من أي جرح أصيبت به على الإطلاق!

لم ينهي كلامه لأن شيئًا ما جعله يطير! مر بأربعة مَنازِلُ قبل أن يدفن تحت الأنقاض.

بصرف النظر عن حب إمرأتين شعر النمور الأربعة في تيانيو أن قلوبهم تتصدع حرفيًا!

تذكّرت السيدة الخطر الذي كانوا فيه وقفزت بعيدًا عن تشو فان ثم مسحت دموعها ومثل الصورة المثالية لفتاة صغيرة إختبأت خلفه “المنظم تشو إحمني!” .

السيدة الشابة لوه تحب شخص آخر هذا يجعل السنوات الخمس التي عملنا فيها بجد تذهب سدى، حتى أننا تشاجرنا فيما بيننا عليها! هذا المنظم تشو الفاسد هو لص عشيرة بالمعنى الحقيقي للكلمة! حتى أنه سرق قلب السيدة الشابة! ‘

لرؤية شخصية في عباءة سوداء ، تحمل سيفًا ذو حافة لا مثيل لها، كان مغلفاً في الوقت الحالي لكن ذلك لم يستطع إخفاء الرهبة والقوة التي غرست في قلوب جميع الحاضرين!

ومع ذلك سرعان ما أفسحت الهموم الطريق للفرح.

من يمكنه القيام بمثل هذا العمل الفذ مثل إنقاذ شخص ما من تحت أنف لورد التنانين الذي يهز السماء ، وفي اللحظة الأخيرة أيضًا!

بمشاهدة مثل لم شمل الحساس هذا إبتسم تشي تيان يانج ‘ طالما أن لدى تشو فان إمرأة فسوف يتم تحطيم قلب نينج‘إير الوقت المثالي للقيام بخطوتي‘.

‘ما الذي تراه السيدة لوه في ذلك المنظم تشو؟ أليس تحت أمرتها؟‘.

سواء تزوج تشو تشينج تشينج أو لوه يون تشانج من يهتم؟ ها ها ها ها… ‘.

سرعان ما توقفت كلماته لأن لوه يون تشانج نظرت إليه بعيون دامعة.

ضحك شي تيان يانج من قلبه متناسيًا تمامًا الموقف المحفوف بالمخاطر والقاتل الذي كان عليه قبل ثوانٍ.

قدمت لوه يون تشانج تفسيرا مستعجلا.

أن تركل امرأة في الطبقة الخامسة من تقسية العظام مؤخرتك يبدو أن التنين الشيطاني لا يستحق سمعته!” الصوت الصاخب والمغرور سحب لوه يون شانج من السعادة.

شعرت تشو تشينج تشينج بنفس الشيئ.

تذكّرت السيدة الخطر الذي كانوا فيه وقفزت بعيدًا عن تشو فان ثم مسحت دموعها ومثل الصورة المثالية لفتاة صغيرة إختبأت خلفه المنظم تشو إحمني!” .

ما إذا كان الطلب حقيقيًا أم لا فهذا لا يهم.

صوتها الخجول كاف لإذابة القلوب الباردة زالجليدية للنمور الأربعة والتي تنفجر الآن من صدورهم بغضب وحقد موجه إلى الرجل الذي وصل حديثًا تشو فان.

قام تشو فان بتبديل نبرته في غمضة عين وحدق في لين شوان فنج “تنين الغابة المقدسة لين شوان فنج يبدو أنك تريد الموت! كان لديك الجرأة لملاحقة سيدتي الصغيرة!”.

ما الذي تراه السيدة لوه في ذلك المنظم تشو؟ أليس تحت أمرتها؟‘.

صرخت لوه يون تشانج لكنها لم تستطع إخفاء الفرح من صدرها لأنها نسيت مكانها وقفزت بين ذراعيه ودموعها تتساقط دون توقف.

بعد إلقاء نظرة خاطفة إلى الوراء أصيب تشو فان بحيرة ‘منذ متى تعلمت هذه الفتاة أن تكون مدللة هكذا؟ بالرغم من أنها ليست فكرة سيئة‘.

أومأت شو نينج شيانج برأسها وخفضت وجهها الخجول، تشي تيان يانج لا يزال يزحف ولم يستطع على مدى حياته أن يقرر أيهما أفضل الحياة أو الموت، لقد شعر بسعادة غامرة لأن شو نينج شيانج آمنة وسليمة لكن النظرة العميقة التي أعطتها شو نينج شيانج إلى تشو فان جعلته يشعر أن حياته قد إنتهت!

هاهاها السيد الشاب الأكبر هذا الرجل لا يبدو قويا إنه فقط في الطبقة التاسعة من عَالَمُ تَقْسِيَةٌ العِظَامٌ لم يستطع حتى الدخول إلى عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ! إن قتاله لن يؤدي إلا إلى الإضرار بسمعتك لذا إسمح لي بالقيام بهذا الشرف!” ضحك لين شوان فنج.

“هل تسألني؟ وماذا عنك؟ إلى أين ذهبت كل هذه السنوات الخمس الماضية؟ كنت قلقة للغاية!”.

أومأ هوانغبو تشينغتيان برأسه.

تمتم تشي تيان شانج في نفسه قبل أن يتنهد “سمعة التنين الشيطاني تسبقه يا لها من غريب!” .

الشقي على حق إذا كان هذا هو كل ما يرقى إليه تشو فان فلا داعي لتدخلي ولكن في حالة أن تشو فان قوي حقا فقد لا يكون من السيئ للغاية السماح لهذا الغبي بإختباره‘.

إبتسم هوانغبو تشينغتيان تفضل سأسمح لك بذلك!”.

سأل تشو فان بحيرة “ما الذي فعله؟“.

شكرا لك أيها السيد الشاب الأكبر! ” ضحك لين شوان فنج.

مبتسمًا لشو نينج شيانج أظهر تشو فان هدوءًا نادرًا “نينج‘إير لقد مر وقت طويل! ”

رفع تشو فان حاجبه وإلتفت إلى لوه يون تشانج من هؤلاء الرجال؟“.

‘في الواقع إنه قوي بشكل مخيف ولم أكن سأحاربه أبدًا في الماضي أما الآن…‘.

قدمت لوه يون تشانج تفسيرا مستعجلا.

لذلك دون مزيد من اللغط إشتكت لين شوان فنج “المنظم تشو تجاهل الآخرين وعلم هذا الوغد درسًا لا ينسى أبدًا!”.

عند الحصول على ملخص لما حدث هنا أدرك تشو فان مدى قوة هوانغبو تشينغتيان، لقد تعامل وحده مع حلفاء تشو فان الثلاثة ونمور تيانيو الأربعة ومع ذلك لم يحدث أي شيئ له.

‘تغيرت السيدة الشابة وقد بدأت أخيرًا في العمل على لطافتها‘.

في الواقع إنه قوي بشكل مخيف ولم أكن سأحاربه أبدًا في الماضي أما الآن…‘.

راقبت تشو تشينج تشينج المشهد المهيب بنظرة عميقة لكن بعد ذلك عكرت ذكرياتها عن علاقته بالفتيات الأخريات مزاجها مجددا…

إبتسم تشو فان بطريقة مخادعة ودماغه يخطط بالفعل، سطعت لوه يون تشانج في حضور تشو فان وكانت الثقة التي أظهرها الآن أكثر من مطمئنة.

‘ما الذي تراه السيدة لوه في ذلك المنظم تشو؟ أليس تحت أمرتها؟‘.

لذلك دون مزيد من اللغط إشتكت لين شوان فنج المنظم تشو تجاهل الآخرين وعلم هذا الوغد درسًا لا ينسى أبدًا!”.

لم تكن الجثث والأطراف الممزقة مرئية في أي مكان.

سأل تشو فان بحيرة ما الذي فعله؟“.

“هل تسألني؟ وماذا عنك؟ إلى أين ذهبت كل هذه السنوات الخمس الماضية؟ كنت قلقة للغاية!”.

لقد نظر إلي بإنحراف!” تصرفت لوه يون تشانج كطفلة كبيرة وأطلقت العنان لهجوم لطيف على قلوب الجميع.

لم يلاحظ أحد أي شيء.

تفاجئ تشو فان وأعطاها نظرة أخرى.

أرادت أن تجعله قريبًا من قلبها ولا تسمح له بالذهاب إلى أي مكان.

تغيرت السيدة الشابة وقد بدأت أخيرًا في العمل على لطافتها‘.

مبتسمًا لشو نينج شيانج أظهر تشو فان هدوءًا نادرًا “نينج‘إير لقد مر وقت طويل! ”

وبما أن السيدة الصغيرة قد أمرت من واجب المنظم الإمتثال.

إنذهل لونج تشينغ يون “أعرف الآن لماذا تحالف الأب مع عشيرة لوه… لماذا تم دفع كوي الصغير وجي الصغير للتدريب! هذا الوَحْشُ يعطي صدمة كبيرة جدا ولكن هل سيكون التدريب كافيا للحاق بهذين الوحشين؟“.

ما إذا كان الطلب حقيقيًا أم لا فهذا لا يهم.

أومأت شو نينج شيانج برأسها وخفضت وجهها الخجول، تشي تيان يانج لا يزال يزحف ولم يستطع على مدى حياته أن يقرر أيهما أفضل الحياة أو الموت، لقد شعر بسعادة غامرة لأن شو نينج شيانج آمنة وسليمة لكن النظرة العميقة التي أعطتها شو نينج شيانج إلى تشو فان جعلته يشعر أن حياته قد إنتهت!

قام تشو فان بتبديل نبرته في غمضة عين وحدق في لين شوان فنج تنين الغابة المقدسة لين شوان فنج يبدو أنك تريد الموت! كان لديك الجرأة لملاحقة سيدتي الصغيرة!”.

إذا لم يستطع الوَحْشُ مثله إدراك ما حدث ألم يجعل ذلك تشو فان وحشًا بنفسه؟

هاهاها وماذا إذن؟ ليس خطأي أن عشيرة لوه ليس لها رجال…”.

نعم إنه التنين الشيطاني الوحيد. من حرص على ترك الفوضى في أعقابه أينما ذهب تشو فان!

ووش!

كان تشو فان على بعد مائة متر وعينه مشتعلة بينما يخفض يده “أيها الوغد هل تجرؤ على قول ذلك وأنا هنا؟ إذهب إلى الجحيم!”.

لم ينهي كلامه لأن شيئًا ما جعله يطير! مر بأربعة مَنازِلُ قبل أن يدفن تحت الأنقاض.

نحولت عيونهم التي تراقب تشو فان من الصدمة إلى الخوف.

كان تشو فان على بعد مائة متر وعينه مشتعلة بينما يخفض يده أيها الوغد هل تجرؤ على قول ذلك وأنا هنا؟ إذهب إلى الجحيم!”.

ابتسم تشو فان وسحب القلنسوة الخاصة به ليكشف عن نفس الوجه المألوف الذي يعتز به البعض و يكرهه البعض الآخر.

عم الصمت المكان.

عيون مليئة بالصدمة والمكائد أشادت بالشكل الأسود. حتى هوانغبو تشينغتيان لم يستطع منع عينه من الارتعاش ومن النادر رؤيته يعجز عن الكلام.

حتى لورد التنانين الذي يهز السماء صُدم!

قام تشو فان بتبديل نبرته في غمضة عين وحدق في لين شوان فنج “تنين الغابة المقدسة لين شوان فنج يبدو أنك تريد الموت! كان لديك الجرأة لملاحقة سيدتي الصغيرة!”.

ماذا حدث للتو؟ كان على بعد 100 متر كيف صفعه تشو فان؟‘.

لم تكن الجثث والأطراف الممزقة مرئية في أي مكان.

الشخص الموجود تحت الأنقاض من التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ لين شوان فنج! أسرع رجل في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ! سواء كان هجومًا أو سلاحًا مخفيًا فإن أي شيء يتم إلقائه على الرجل يمكن تفاديه بسهولة.

‘سواء تزوج تشو تشينج تشينج أو لوه يون تشانج من يهتم؟ ها ها ها ها… ‘.

هذا كله بفضل سرعته! أما بالنسبة لهجمات القتال فلا يمكنك حتى لمس الرجل.

بصرف النظر عن حب إمرأتين شعر النمور الأربعة في تيانيو أن قلوبهم تتصدع حرفيًا!

ومع ذلك رفع تشو فان يده وأرسله محلقا إذا لم يكن ذلك صادمًا فماذا سيكون؟

أثارت كلماتها شهقات الجماهير.

ما يدور في ذهن الجميع حقًا هو ‘ كيف فعل ذلك؟ ‘.

سرعان ما توقفت كلماته لأن لوه يون تشانج نظرت إليه بعيون دامعة.

لم يلاحظ أحد أي شيء.

تذكّرت السيدة الخطر الذي كانوا فيه وقفزت بعيدًا عن تشو فان ثم مسحت دموعها ومثل الصورة المثالية لفتاة صغيرة إختبأت خلفه “المنظم تشو إحمني!” .

لقد تحرك بسرعة كبيرة ولم يلاحظه أحد بما في ذلك اللورد التنانين الذي يهز السماء!

‘ كيف؟ ‘

إذا لم يستطع الوَحْشُ مثله إدراك ما حدث ألم يجعل ذلك تشو فان وحشًا بنفسه؟

عم الصمت المكان.

نحولت عيونهم التي تراقب تشو فان من الصدمة إلى الخوف.

بام!

تمتم تشي تيان شانج في نفسه قبل أن يتنهد سمعة التنين الشيطاني تسبقه يا لها من غريب!” .

لم تكن شو نينج شيانج أفضل منها لكن اللمعان المألوف على يد الرجل لفت إنتباهها إلى خاتم الرعد المتلألئ ” الأخ الأكبر تشو أنت بخير! “.

إنذهل لونج تشينغ يون أعرف الآن لماذا تحالف الأب مع عشيرة لوهلماذا تم دفع كوي الصغير وجي الصغير للتدريب! هذا الوَحْشُ يعطي صدمة كبيرة جدا ولكن هل سيكون التدريب كافيا للحاق بهذين الوحشين؟“.

“هاهاها وماذا إذن؟ ليس خطأي أن عشيرة لوه ليس لها رجال…”.

راقبت تشو تشينج تشينج المشهد المهيب بنظرة عميقة لكن بعد ذلك عكرت ذكرياتها عن علاقته بالفتيات الأخريات مزاجها مجددا

نعم إنه التنين الشيطاني الوحيد. من حرص على ترك الفوضى في أعقابه أينما ذهب تشو فان!

–+–

–+–

“هل تسألني؟ وماذا عنك؟ إلى أين ذهبت كل هذه السنوات الخمس الماضية؟ كنت قلقة للغاية!”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط