نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 282

رسالة حرب

رسالة حرب

282

صرخ هوانغبو تشينغتيان على تشو تشينج تشينج “أخبري ذلك الشقي أننا سنكون على بعد عشرة أميال شرق هذا المكان، إذا أردتم إستعادة حبة الإمتلاء المقدسة، أخبريه أن يبحث عني. أود أن أراه يحاول أخذها من على بعد ألف ميل!”.

الأخت تشينج تشينج ، هل أنتِ بخير؟“.

لم يكن الفائز هو أول من عاد لكنه من ينتزع كل الحبوب المقدسة المليئة بالحيوية.

هرعت شياو داندان ومدت يد المساعدة إلى تشو تشينج تشينج، تمت مساعدة شي تيان يانج ولونج شينج يون من قبل شي تيان شانج ولونج جي مع لونج كوي.

ركض شخص مذعور نحوه.

كلهم شاهدوا الملك المنتصر يبتعد بالمرارة، حتى الآلاف من التلاميذ التابعين خفضوا رؤوسهم في حالة من اليأس.

ظل لين شوان فنج يقفز ووجهه غاضب.

معنويات صرح الزهور المنجرفة ومنزل ماركيز السيف وجناح التنين الخفي تحطمت تمامًا من قبل هوانغبو تشينغتيان، ما الذي يمكن أن يغرس فيهم الآن الإحساس بالشجاعة لمواجهة الشخص الذي ينظر إليهم بمثل هذا الإزدراء؟

“أوه هذا أنت” حدق هوانغبو تشينغتيان “لين شوان فنج، يبدو أنك رأيت شبحًا“.

غادر يان بانغي ويوو يوشان جنبًا إلى جنب مع الكلاب اللطيفة التي تركت وراءهم مليئة بالمظهر الفاسد والمتغطرس، يبدو أن إتباع المعلم له إمتيازاته وهي ميزة التباهي.

أصبح تشو فان أملهم الوحيد والأخير…

لم يرغبوا بأي حال من الأحوال في ترك هذا الوضع ينزلق ولكن ما الذي يمكنهم فعله إلى جانب الإذلال برؤوس منخفضة محاولين على الأقل تجنب الوجوه المغرورة لمضطهديهم.

لم يرغبوا بأي حال من الأحوال في ترك هذا الوضع ينزلق ولكن ما الذي يمكنهم فعله إلى جانب الإذلال برؤوس منخفضة محاولين على الأقل تجنب الوجوه المغرورة لمضطهديهم.

عضت تشو تشينج تشينج على شفتها حتى خرج الدم.

ظل أتباعه أكثر وضوحًا في إستهزائهم حيث ضحكوا عليها.

شعرت أن التنهد الذي أعطته قد إستنفد كل قوتها نحن بحاجة إلى العثور على مفتاح المصفوفة الآن لنذهب!”.

تغير وجه لين شوان فنج الآن وصرخ “أنت لا تعرف شيئًا! كم كانت هذه الحالة مميتة! لم يظهر الرجل نفسه لكنه قطع يدي من مسافة ألف ميل، كنت ستركض أيضًا إذا واجهت مثل هذا الموقف المخيف!”.

إلتفت إليها الآخرون بحسرة وهزوا رؤوسهم.

البقية سخروا منه من الداخل وأظهروا إزدرائهم حتى الجمهور وراء حجر العناصر الوطني فعل ذلك، إستهدفت بعض النكات لين روفينج الذي لم يكن يريد أكثر من دفن رأسه من العار.

ما كان في الأصل بحثًا عن مفتاح المصفوفة ليصبحوا البطل الأول والمتوج لمدينة تنين السحاب أصبح الآن ذريعة للهروب.

توقف الضحك ووجهت كل العيون على جذع ذراعه الناعم، لقد تسللت الرهبة إلى عمودهم الفقري وسلبتهم أي مزاج مرح لديهم.

لم يكن الفائز هو أول من عاد لكنه من ينتزع كل الحبوب المقدسة المليئة بالحيوية.

ظل أتباعه أكثر وضوحًا في إستهزائهم حيث ضحكوا عليها.

كما قال هوانغبو تشينغتيان، الأقوياء فقط هم من يستطيعون التمسك بكل الثروات ولم يتناسبوا مع هذه الفاتورة!

البقية سخروا منه من الداخل وأظهروا إزدرائهم حتى الجمهور وراء حجر العناصر الوطني فعل ذلك، إستهدفت بعض النكات لين روفينج الذي لم يكن يريد أكثر من دفن رأسه من العار.

بعد كلماتها توقفت خطوة هوانغبو تشينغتيان لثانية واحدة لكنه الآن أظهر إبتسامة إزدراء أوسع.

هرعت شياو داندان ومدت يد المساعدة إلى تشو تشينج تشينج، تمت مساعدة شي تيان يانج ولونج شينج يون من قبل شي تيان شانج ولونج جي مع لونج كوي.

ظل أتباعه أكثر وضوحًا في إستهزائهم حيث ضحكوا عليها.

“هو لن يفعل؟ لكنني سمعته بوضوح قبل عشرة أيام شرح كيف يريد أن يقطع رقبتي!” لم ينتبه لين شوان فنج حتى لخده الأحمر حيث نظر إلى الوراء بطريقة مرتبكة وتنفس بسهولة.

خلف حجر العناصر الوطني ظلت الشخصيات البارزة لبوابة الإمبراطور تظهر نفس الإزدراء لمشاعر والبؤس التي يغرق فيها الفصيل المعارض.

ليس فقط فريق هوانغبو تشينغتيان ولكن حتى فريق تشو تشينج تشينج كذلك، قد يكون الرجل ذو الساق الواحدة نصف مشلول ولكن لا يزال لديه بعض القوة المتبقية فيه، لن يبدو متوترًا أبدًا حتى لو واجه بعض الخطر الجسيم.

بدت هذه المعركة وكأنها حددت الفائز لم يعد هناك جدوى من القتال، الفجوة في السلطة ضخمة للغاية بحيث لا يمكن حتى سدها….

فوجئت مجموعة تشو تشينج تشينج [تحدي! يسلمه شخصيا لورد التنين المجيد هوانغبو تشينغتيان!].

فوو!!

كيف سقط إلى هذه الحالة؟

بعد صدور صوت مفاجئ ركز هوانغبو تشينغتيان عينيه على المصدر بعبوس من هناك؟“.

توقف الضحك ووجهت كل العيون على جذع ذراعه الناعم، لقد تسللت الرهبة إلى عمودهم الفقري وسلبتهم أي مزاج مرح لديهم.

ووش!

“الأخت تشينج تشينج ، هل أنتِ بخير؟“.

ركض شخص مذعور نحوه.

ركض شخص مذعور نحوه.

وجد هوانغبو تشينغتيان وانفجر في البكاء من الفرح السيد الشاب الكبير لقد وجدتك أخيرًا! أنقذني!”.

[أنت تنين لعين! كيف بحق الجحيم كنت خائفا جدا للركض لفترة طويلة؟ أنت لم ترى حتى ظله!].

أوه هذا أنتحدق هوانغبو تشينغتيان لين شوان فنج، يبدو أنك رأيت شبحًا“.

[أنت تطلق على نفسك إسم تنين الغابة السريع؟].

كيف سقط إلى هذه الحالة؟

قالت تشو تشينج تشينج وهي تأخذ نفسا عميقا “الشقي بارد ولا يرحم لكنه فرصتنا الوحيدة للفوز! سيذهب الجميع ليجدوا تشو فان!”.

إعتاد لين شوان فنج من التنانين الستة والعنقاء أن يكون رجل مثقف ذو كرامة، الآن بالنظر إليه لم يكن سوى متشرد خائف من ظله وفقد ليده!

جعل هذا أولئك الذين يقفون وراء هذين المنزلين يضحكون بالكامل على الرغم من تواضعهم في أن يصمتوا سريعًا خوفًا مما قد يفعله منزل الغابة المقدسة.

ليس فقط فريق هوانغبو تشينغتيان ولكن حتى فريق تشو تشينج تشينج كذلك، قد يكون الرجل ذو الساق الواحدة نصف مشلول ولكن لا يزال لديه بعض القوة المتبقية فيه، لن يبدو متوترًا أبدًا حتى لو واجه بعض الخطر الجسيم.

“ماذا؟ أنت تخبرني أن صوته وحده أخافك ودفعك للجري لمدة عشرة أيام؟ يا لك من عديم الفائدة!”.

بالرغم من ذلك

[حتى العرائس من صرح الزهور المنجرفة يعرفون كيف يقاومون عدوًا مستحيلًا لكنك قفزت خائفًا من صوته فقط!].

بالنظر إليه الآن يبدو مثل أرنب يخاف من ظله، ما الذي دفع مثل هذا الخوف إلى رجل مثله؟

بعد صفعه شتم هوانغبو تشينغتيان “ما الذي تهتم به؟ إنه لن يأتي!”.

[أنت تطلق على نفسك إسم تنين الغابة السريع؟].

إلتفت إليها الآخرون بحسرة وهزوا رؤوسهم.

غير مبالٍ وجاهل بالمظهر الذي حصل عليه إنطلق لين شوان فنج خلف هوانغبو تشينغتيان مرتجفا بينما يشير إلى الأشجار السيد الشاب أنقذني! هذا الغريب قادم!”.

“أوه هذا أنت” حدق هوانغبو تشينغتيان “لين شوان فنج، يبدو أنك رأيت شبحًا“.

من هو القادم؟ تقصد…” ثم فهم هوانغبو تشينغتيان وأصبح مزاجه ثقيلًا ومع ذلك فإن كل ما شعر به هو بعض الوحوش الروحية.

فوجئت مجموعة تشو تشينج تشينج [تحدي! يسلمه شخصيا لورد التنين المجيد هوانغبو تشينغتيان!].

بوو!

بدت هذه المعركة وكأنها حددت الفائز لم يعد هناك جدوى من القتال، الفجوة في السلطة ضخمة للغاية بحيث لا يمكن حتى سدها….

بعد صفعه شتم هوانغبو تشينغتيان ما الذي تهتم به؟ إنه لن يأتي!”.

غير مبالٍ وجاهل بالمظهر الذي حصل عليه إنطلق لين شوان فنج خلف هوانغبو تشينغتيان مرتجفا بينما يشير إلى الأشجار “السيد الشاب أنقذني! هذا الغريب قادم!”.

هو لن يفعل؟ لكنني سمعته بوضوح قبل عشرة أيام شرح كيف يريد أن يقطع رقبتي!” لم ينتبه لين شوان فنج حتى لخده الأحمر حيث نظر إلى الوراء بطريقة مرتبكة وتنفس بسهولة.

خلف حجر العناصر الوطني ظلت الشخصيات البارزة لبوابة الإمبراطور تظهر نفس الإزدراء لمشاعر والبؤس التي يغرق فيها الفصيل المعارض.

النظرة الممتعة والفرح المطلق الذي يعبر عنه بمواجهته للموت والهرب أكسبته فقط مظهر الشفقة.

غير مبالٍ وجاهل بالمظهر الذي حصل عليه إنطلق لين شوان فنج خلف هوانغبو تشينغتيان مرتجفا بينما يشير إلى الأشجار “السيد الشاب أنقذني! هذا الغريب قادم!”.

[فقط ما مدى رعبه لإظهار مثل هذا التعبير عن الفرح؟].

“ماذا؟ أنت تخبرني أن صوته وحده أخافك ودفعك للجري لمدة عشرة أيام؟ يا لك من عديم الفائدة!”.

بعيدًا عن حجر العناصر الوطني وجد المتعاطفون مع فصيل تشو تشينج تشينج أن لين شوان فنج في حالة أسوأ.

“لم أدرك حتى ما حدث والشيء التالي الذي علمته أن يدي قد قطعت وعندما هددني إهتزت الجبال كما لو إستيقظ إله الجبل، كنت خائفة جدا! ماذا كان من المفترض أن أفعل غير الفرار؟” مسح لين شوان فنج جبينه من الشعور المنذر بالخطر.

أصبح اللورد لين لمنزل الغابة المقدسة بين الأحمر والأزرق وبالكاد تم إحتوى الغضب الذي شعر به من هذا الشقي.

لا يمكن لأحد أن يقول ما هو أسوأ خنق ضحكهم الواضح من وجوههم الحمراء أو إخراجه.

[يا إبنلم أرسلك إلى المنافسة لتخاف وتخجلني ولكن لكي تجعلني أبدو جيدًا!].

يمكن أن يشعر لين شوان فنج عمليًا بالحلفاء الضاحكين بجانبه “ما الذي تضحكون عليه؟ كنتم ستهربون مع ذيولكم بين ساقيكم تمامًا لو كنتم أنت بدلاً مني“.

المفارقة قاسية جدا فقد ظل يسخر من صرح الزهور المنجرفة والآخرين الذين تعرضوا للضرب من قبل هوانغبو تشينغتيان، الآن حان دوره لمواجهة السخرية لقد رأى كيف جلب له تلميذه العار وخفض رأسه خجلاً.

هرعت شياو داندان ومدت يد المساعدة إلى تشو تشينج تشينج، تمت مساعدة شي تيان يانج ولونج شينج يون من قبل شي تيان شانج ولونج جي مع لونج كوي.

[هذه الكارما!].

ظل لين شوان فنج يقفز ووجهه غاضب.

ظلت عيون فريق تشو تشينج تشينج تحمل بصيص الأمل.

لم يكن الفائز هو أول من عاد لكنه من ينتزع كل الحبوب المقدسة المليئة بالحيوية.

حدق هوانغبو تشينغتيان في لين شوان فنج بوجه بارد أنت تقول أنك رأيته منذ عشرة أيام؟ لكن كيف خرجت حيا؟ كان بإمكانه قتلك بسهولة إذا أراد ذلك“.

أما الباقون فظلوا صامتين.

اممم أنا لم أره في الواقعقفز لين شوان فنج من الخوف ثم خفض رأسه مرتبكًا لكن من الواضح أنني سمعت أنه يريد أن يفرك رقبتي“.

قد يكون الشخص الوحيد القادر على إثارة إرادته للقتال هو تشو فان في جميع أنحاء تيانيو.

ماذا؟ أنت تخبرني أن صوته وحده أخافك ودفعك للجري لمدة عشرة أيام؟ يا لك من عديم الفائدة!”.

بدت هذه المعركة وكأنها حددت الفائز لم يعد هناك جدوى من القتال، الفجوة في السلطة ضخمة للغاية بحيث لا يمكن حتى سدها….

حتى عندما سمع الأمر بنفسه أراد هوانغبو تشينغتيان أن يفجر رأسه وتلهف لتقييد الرجل مرة أخرى.

بوو!

صر لين روفينج على أسنانه [يا إلهي يا له من أمر مهين!].

“ماذا؟ أنت تخبرني أن صوته وحده أخافك ودفعك للجري لمدة عشرة أيام؟ يا لك من عديم الفائدة!”.

[أنت تنين لعين! كيف بحق الجحيم كنت خائفا جدا للركض لفترة طويلة؟ أنت لم ترى حتى ظله!].

[يا إبن… لم أرسلك إلى المنافسة لتخاف وتخجلني ولكن لكي تجعلني أبدو جيدًا!].

البقية سخروا منه من الداخل وأظهروا إزدرائهم حتى الجمهور وراء حجر العناصر الوطني فعل ذلك، إستهدفت بعض النكات لين روفينج الذي لم يكن يريد أكثر من دفن رأسه من العار.

“نعم!”.

[حتى العرائس من صرح الزهور المنجرفة يعرفون كيف يقاومون عدوًا مستحيلًا لكنك قفزت خائفًا من صوته فقط!].

أصبح تشو فان أملهم الوحيد والأخير…

يمكن أن يشعر لين شوان فنج عمليًا بالحلفاء الضاحكين بجانبه ما الذي تضحكون عليه؟ كنتم ستهربون مع ذيولكم بين ساقيكم تمامًا لو كنتم أنت بدلاً مني“.

ما كان في الأصل بحثًا عن مفتاح المصفوفة ليصبحوا البطل الأول والمتوج لمدينة تنين السحاب أصبح الآن ذريعة للهروب.

هاهاها أجل هذا الطفل بالتأكيد كارثة، نعترف أننا لم نواجهه بمفردنا أبدًا ولكن مع ذلك لن يكون أي منا سريعًا جدًا في الهرب من صوته فقط، على أقل تقدير سننتظر حتى نراه ها ها ها…” ضحك يان بانغي ويوو يوشان.

ووش!

جعل هذا أولئك الذين يقفون وراء هذين المنزلين يضحكون بالكامل على الرغم من تواضعهم في أن يصمتوا سريعًا خوفًا مما قد يفعله منزل الغابة المقدسة.

جعل هذا أولئك الذين يقفون وراء هذين المنزلين يضحكون بالكامل على الرغم من تواضعهم في أن يصمتوا سريعًا خوفًا مما قد يفعله منزل الغابة المقدسة.

لا يمكن لأحد أن يقول ما هو أسوأ خنق ضحكهم الواضح من وجوههم الحمراء أو إخراجه.

لا يمكن لأحد أن يقول ما هو أسوأ خنق ضحكهم الواضح من وجوههم الحمراء أو إخراجه.

تغير وجه لين شوان فنج الآن وصرخ أنت لا تعرف شيئًا! كم كانت هذه الحالة مميتة! لم يظهر الرجل نفسه لكنه قطع يدي من مسافة ألف ميل، كنت ستركض أيضًا إذا واجهت مثل هذا الموقف المخيف!”.

لم يرغبوا بأي حال من الأحوال في ترك هذا الوضع ينزلق ولكن ما الذي يمكنهم فعله إلى جانب الإذلال برؤوس منخفضة محاولين على الأقل تجنب الوجوه المغرورة لمضطهديهم.

ظل لين شوان فنج يقفز ووجهه غاضب.

“من هو القادم؟ تقصد…” ثم فهم هوانغبو تشينغتيان وأصبح مزاجه ثقيلًا ومع ذلك فإن كل ما شعر به هو بعض الوحوش الروحية.

توقف الضحك ووجهت كل العيون على جذع ذراعه الناعم، لقد تسللت الرهبة إلى عمودهم الفقري وسلبتهم أي مزاج مرح لديهم.

بالرغم من ذلك…

[لا يمكن أن يكون هذا…].

بالنظر إليه الآن يبدو مثل أرنب يخاف من ظله، ما الذي دفع مثل هذا الخوف إلى رجل مثله؟

حدق هوانغبو تشينغتيان في ذراعه عن قرب أنت تقول أنك لم تر الرجل أبدًا ومع ذلك فقد قطع يدك؟“.

[لا يمكن أن يكون هذا…].

لم أدرك حتى ما حدث والشيء التالي الذي علمته أن يدي قد قطعت وعندما هددني إهتزت الجبال كما لو إستيقظ إله الجبل، كنت خائفة جدا! ماذا كان من المفترض أن أفعل غير الفرار؟مسح لين شوان فنج جبينه من الشعور المنذر بالخطر.

“الأخت تشينج تشينج ، هل أنتِ بخير؟“.

أما الباقون فظلوا صامتين.

بعيدًا عن حجر العناصر الوطني وجد المتعاطفون مع فصيل تشو تشينج تشينج أن لين شوان فنج في حالة أسوأ.

[شخص ما يمكنه في الواقع القيام بذلك؟ قطع يد لين شوان فنج من على بعد ألف ميل؟].

إعتاد لين شوان فنج من التنانين الستة والعنقاء أن يكون رجل مثقف ذو كرامة، الآن بالنظر إليه لم يكن سوى متشرد خائف من ظله وفقد ليده!

الجميع حتى الجمهور في مدينة تنين السحاب أصيبوا بالرعب، هذه القدرة المخيفة بعيدة عن متناول حتى خبير عالم المشع!

غير مبالٍ وجاهل بالمظهر الذي حصل عليه إنطلق لين شوان فنج خلف هوانغبو تشينغتيان مرتجفا بينما يشير إلى الأشجار “السيد الشاب أنقذني! هذا الغريب قادم!”.

صرخ هوانغبو تشينغتيان على تشو تشينج تشينج أخبري ذلك الشقي أننا سنكون على بعد عشرة أميال شرق هذا المكان، إذا أردتم إستعادة حبة الإمتلاء المقدسة، أخبريه أن يبحث عني. أود أن أراه يحاول أخذها من على بعد ألف ميل!”.

حرك هوانغبو تشينغتيان يده وغادر مليئًا بروح المعركة.

وجد هوانغبو تشينغتيان وانفجر في البكاء من الفرح “السيد الشاب الكبير لقد وجدتك أخيرًا! أنقذني!”.

قد يكون الشخص الوحيد القادر على إثارة إرادته للقتال هو تشو فان في جميع أنحاء تيانيو.

بالرغم من ذلك…

فوجئت مجموعة تشو تشينج تشينج [تحدي! يسلمه شخصيا لورد التنين المجيد هوانغبو تشينغتيان!].

يمكن أن يشعر لين شوان فنج عمليًا بالحلفاء الضاحكين بجانبه “ما الذي تضحكون عليه؟ كنتم ستهربون مع ذيولكم بين ساقيكم تمامًا لو كنتم أنت بدلاً مني“.

هذا أعظم إحترام يمكن لأي ممارس أن يحلم به.

ظلت عيون فريق تشو تشينج تشينج تحمل بصيص الأمل.

أصبح شي تيان شانج عمليا أخضر من الحسد! إذا تحداه هوانغبو تشينغتيان سابقا فسيكون كاذبا إذا لم يقفز بفرح طوال العام.

ظل أتباعه أكثر وضوحًا في إستهزائهم حيث ضحكوا عليها.

قالت تشو تشينج تشينج وهي تأخذ نفسا عميقا الشقي بارد ولا يرحم لكنه فرصتنا الوحيدة للفوز! سيذهب الجميع ليجدوا تشو فان!”.

قالت تشو تشينج تشينج وهي تأخذ نفسا عميقا “الشقي بارد ولا يرحم لكنه فرصتنا الوحيدة للفوز! سيذهب الجميع ليجدوا تشو فان!”.

نعم!”.

ظل لين شوان فنج يقفز ووجهه غاضب.

أصبح تشو فان أملهم الوحيد والأخير

هذا أعظم إحترام يمكن لأي ممارس أن يحلم به.

–+–

ووش!

 

بعيدًا عن حجر العناصر الوطني وجد المتعاطفون مع فصيل تشو تشينج تشينج أن لين شوان فنج في حالة أسوأ.

بدت هذه المعركة وكأنها حددت الفائز لم يعد هناك جدوى من القتال، الفجوة في السلطة ضخمة للغاية بحيث لا يمكن حتى سدها….

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط