إختلاق مشهد
283
“تشو تشينج تشينج؟” شعر تشو فان بعدم الإرتياح “آه ألا يجب أن تكون هناك تبحث عن المفاتيح والمخارج وحبوب الإمتلاء المقدسة؟ ما الذي تفعله بملاحقتي؟“.
ظل فريق من 100 رجل يتجولون في غابة مظلمة وقاتمة، تحدثوا وضحكوا كما لو أن جبل ملك الوحوش القاتل مجرد شيء جانبي.
“ما المشكلة؟ ألم تجدي أي حلفاء آخرين؟ إذا إنضمي إلينا فريق الضعفاء والنساء والأطفال!” أشار تشو فان مرة أخرى إلى الرعاع العاديين.
بدا الشاب في المقدمة يشعر بالملل الشديد مع التأكد من الإشارة إلى كل خطوة أخرى بتثاؤب طويل.
بدا الشاب في المقدمة يشعر بالملل الشديد مع التأكد من الإشارة إلى كل خطوة أخرى بتثاؤب طويل.
لأنه مرعب جميع التنانين الستة والعنقاء، التنين الشيطاني الوحيد تشو فان.
[إرحمني منذ متى كنت رقيقًا جدًا؟].
منذ أن أنقذ هذه المجموعة أصبح قائدًا على الفور والآن يأخذ زمام الأمور بينما يشقون طريقهم عبر الغابة.
قال دونج تيانبا “ليس من الصحيح أن نقول إنها اللورد تشو بل هوانغبو تشينغتيان هو الذي أصدر التحدي، لديه حبة الإمتلاء المقدسة معه وسمع أنك قطعت يد لين شوان فنج دون أن تظهر نفسك لذا تحداك أن تحاول أخذ الحبوب منه!”.
هؤلاء الرجال أيضًا ضعفاء مثل الجحيم كونهم من عشائر الدرجة الثالثة والثانية وبالكاد لديهم السرعة الكافية لمواكبته، لم يكن لديه خيار سوى أن يوقف الأشياء ويبطئ من سرعته.
“مهلا هوانغبو تشينغتيان تحداني لذا إذا لم أذهب فسوف تشعر بالخزي فقط من كوني حليفها؟ ما هذا الموقف من الإذلال على أي حال؟” سأل تشو فان مرتبكا.
كانت بداية الرحلة مليئة بمزاج كئيب خوفًا مما سيأتي ولكن بعد عدة مواجهات مع الوحوش الروحية من المستوى الرابع إلى الخامس تخلل كل منها نظرة تشو فان القذرة تغير كل شيء.
لقد أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنه قرر الإحتفاظ بهذا السر مدفونًا إلى الأبد…
لقد إفتتنوا بقوة تشو فان التي جلبت القليل من الشعور بالأمان في حفرة الجحيم هذه، أصبح الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنهم يتعاملون مع المعركة الأخيرة على أنها رحلة لمشاهدة معالم المدينة، طالما تشو فان موجودًا فسلامتهم مضمونة لقد أصبحوا مسترخين في هذه المرحلة.
في حالة مزاجية مظلمة حدق فيهم تشو فان مرة أخرى “هل تجرئون على الإعتراف بذلك بينما أنتم الأن مجرد مجموعة رديئة وكسولة؟“.
رغب تشو فان في التخلص من مؤخرتهم المؤسفة ولكن مع حصول لوه يونهاي على تعليم دوجو تشان تيان الصالح إضطر إلى تحمل هذه الأوزان الميتة في بحثهم البطيء بشكل مؤلم عن المفاتيح والمخارج.
“إذا إختار مكانا للدفاع في إنتظار الرد على التحدي؟” رفع تشو فان حاجبه.
بصراحة لم يكن تشو فان يبحث عن حبوب الإمتلاء المقدسة، بل يبحث عن المخرج.
ضحكت شيو نينج شيانج ودونج شياوان.
أمنيته العزيزة الآن هي الخروج للتخلص من تلك الآفات خلفه والعودة إلى المنزل!
ما قاله تشو فان بعد ذلك جعله يرتجف.
المشكله أنه لا يزال عالقا في هذه الغابة وضيع خمسة أيام فوق ذلك. ليس فقط أنه لم يجد مفتاحًا واحدًا ، بل بدت المخارج عازمة أيضًا على مراوغته.
هز دونج تيانبا رأسه على إفتتان أخته وقال بكل جدية “الأخ تشو سأكون صادقًا لقد كنت أبحث عنك بأمر من اللورد تشو!”.
تنهد تشو فان للمرة الألف وألوى رأسه للخلف ناظراً إلى المجموعة الضاحكة “أوقفوا الثرثرة، نحن لسنا في جولة هنا كونوا أكثر جدية وراقبوا عن كثب أي مخارج أو مفاتيح، لا تتركوا أي شجيرة دون قلبها كلما وجدناهم أبكر غادرنا هذا المكان بشكل أسرع! ستكونون بأمان حينها وسأكون حرا هل فهمتم؟“.
“أليس هذا خطأك؟” إبتسمت شيو نينج شيانج وأعطت كلماتها الحادة “إنه خطأك لأنك قوي جدًا نظرًا لكونك معقل الأمان لدينا فليس لدينا أي سبب حتى للتفكير في القتال“.
“نعم!” رحب الرد المرتعش بأمر تشو فان المرموق.
لقد أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنه قرر الإحتفاظ بهذا السر مدفونًا إلى الأبد…
إستمروا لثلاث دقائق قبل أن يعودوا لكسلهم مرة أخرى فبدون خطر قطع رقابهم كل دقيقة يمكن لأي شخص الإسترخاء والهدوء مع العلم أن حياتهم في أيد أمينة.
أصبحت عيناه مستعرتين وقبضتيه مشدودتان “منذ أن بدأ كل هذا سأضطر إلى إنهائه!”.
إنخفض مزاج تشو فان بشكل أقل ولم يرغب في شيء أكثر من رمي هؤلاء الرجال عديمي الفائدة للذئاب أو أي وحوش روحية.
“تشو تشينج تشينج؟” شعر تشو فان بعدم الإرتياح “آه ألا يجب أن تكون هناك تبحث عن المفاتيح والمخارج وحبوب الإمتلاء المقدسة؟ ما الذي تفعله بملاحقتي؟“.
لم يستطع ذلك مع تواجد شيو نينج شيانج اللطيفة والرائعة.
هلل الجميع مصابين بحماس تشو فان.
[إرحمني منذ متى كنت رقيقًا جدًا؟].
لأنه مرعب جميع التنانين الستة والعنقاء، التنين الشيطاني الوحيد تشو فان.
تصاعد غضب تشو فان مرة أخرى.
“حسنا فهمت” أوقفه تشو فان.
جاءت إبتسامة شيو نينج شيانج الساحرة والرائعة في الوقت المناسب ووضعت عليه إكليلًا من الزهور الزاهية “الأخ الأكبر تشو هذا لك من فضلك لا تغضب“.
فوجئ دونج تيانبا “إنتظر أخي تشو ألا تعتقد أنه بعدم إحترام التحدي ستجعل الناس ينادونك بالجبان؟ أنت حليفنا ألا تهتم بسمعتنا؟ لن نتمكن أبدًا من رفع رؤوسنا في وجودهم وسنصبح مخزون ضحك للعالم لذا نحن جميعًا في إنتظارك لقلب الوضع!”.
“كيف يمكنني أن أغضب؟” أجبر تشو فان على الإبتسام وشعر أنه سيبكي.
“أليس هذا خطأك؟” إبتسمت شيو نينج شيانج وأعطت كلماتها الحادة “إنه خطأك لأنك قوي جدًا نظرًا لكونك معقل الأمان لدينا فليس لدينا أي سبب حتى للتفكير في القتال“.
ضحك لوه يونهاي تقريبا وأصبح سعيدًا أن نينج‘إير هنا لكبح الأخ الأكبر تشو أو أنه سيقوم بفرز هؤلاء الرعاع غير المنظمين الآن.
إكتسبت الحركة المفاجئة من الأدغال إهتمام تشو فان “من هناك؟ تعال الآن أو إبقى ميتًا إلى الأبد!”.
إذا أخذ أحدهم في الحسبان أساليبه القاسية فأي عقاب حصل عليه هؤلاء الرجال سيكون أقرب إلى الجحيم، السؤال الحقيقي هو كم عدد الذين سينجون بحياتهم؟
إبتسمت دونج شياوان وألقت نظرة خاطفة على تشو فان.
شعر لوه يونهاي بقشعريرة في اللحظة التي تذكر فيها معدل البقاء على قيد الحياة لنظام تدريب حراس عشيرة لوه.
بصراحة لم يكن تشو فان يبحث عن حبوب الإمتلاء المقدسة، بل يبحث عن المخرج.
لم يكن حراسه العشرة أقل من النزوات لكنهم جميعًا نجوا من الموت، في مرحلة ما من عملية الإختفاء الكلاسيكية لتشو فان كشف الكابتن بانغ سر هذا “التدريب” القاسي وغير الإنساني.
كانت بداية الرحلة مليئة بمزاج كئيب خوفًا مما سيأتي ولكن بعد عدة مواجهات مع الوحوش الروحية من المستوى الرابع إلى الخامس تخلل كل منها نظرة تشو فان القذرة تغير كل شيء.
إن بقاء واحد من بين 100 شاب من النخبة على قيد الحياة هو سبب حقيقي للإحتفال.
لم يكن حراسه العشرة أقل من النزوات لكنهم جميعًا نجوا من الموت، في مرحلة ما من عملية الإختفاء الكلاسيكية لتشو فان كشف الكابتن بانغ سر هذا “التدريب” القاسي وغير الإنساني.
كان خائفًا في ذلك الوقت حيث لم يكونوا يشكلون حراسًا لكنهم يقتلون آلات عشيرة لوه.
عرف دونج تيانبا شخصية تشو فان وتنهد “ليس لدي خيار سوى إبلاغ لورد شو عن ردك لكنها لن تتحمل الإذلال وستظل يومًا ما…”.
بقي في جيش دوجو تشان تيان لمدة ثلاث سنوات وعلى الرغم من أن هؤلاء الحراس الشباب يتمتعون بقوى خارقة الآن إلا أن قسوة تدريبهم تركته محطماً، بعد مداولات متأنية مع أخته أوقفوا ذلك لم تعد عشيرة لوه ترحب بالشباب للتدريب.
المشكله أنه لا يزال عالقا في هذه الغابة وضيع خمسة أيام فوق ذلك. ليس فقط أنه لم يجد مفتاحًا واحدًا ، بل بدت المخارج عازمة أيضًا على مراوغته.
لم يكن قد إلتقى بفرصة جيدة لإيصال هذا الخبر إلى تشو فان أيضًا، بالأحرى لم يرغب في ذلك لأنه خائف من أن يلتفت تشو فان إليه ويبدأ في شتمه إلى السماء العليا.
لأنه مرعب جميع التنانين الستة والعنقاء، التنين الشيطاني الوحيد تشو فان.
لقد أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنه قرر الإحتفاظ بهذا السر مدفونًا إلى الأبد…
“أوه~!”.
فوو!
بصراحة لم يكن تشو فان يبحث عن حبوب الإمتلاء المقدسة، بل يبحث عن المخرج.
إكتسبت الحركة المفاجئة من الأدغال إهتمام تشو فان “من هناك؟ تعال الآن أو إبقى ميتًا إلى الأبد!”.
أومأ دونج تيانبا برأسه “نعم“.
“آه، الأخ الأكبر تشو إنها أنا!”.
تنهد تشو فان للمرة الألف وألوى رأسه للخلف ناظراً إلى المجموعة الضاحكة “أوقفوا الثرثرة، نحن لسنا في جولة هنا كونوا أكثر جدية وراقبوا عن كثب أي مخارج أو مفاتيح، لا تتركوا أي شجيرة دون قلبها كلما وجدناهم أبكر غادرنا هذا المكان بشكل أسرع! ستكونون بأمان حينها وسأكون حرا هل فهمتم؟“.
تبع صوت خجول ظهور وجه دونج شياوان الأحمر متبوعًا بتنهد دونج تيانبا، في كل مرة رأت أخته تشو فان ستشعر بالإغماء وتصبح خجولة على الرغم من أن الرجل لم يعطها نظرة ثانية.
بصراحة لم يكن تشو فان يبحث عن حبوب الإمتلاء المقدسة، بل يبحث عن المخرج.
نظر تشو فان إلى دونج تيانبا.
أنهى دونج تيانبا حديثه قائلاً “في حالة اليأس أخبرتنا اللورد شو أن نبحث عن المفاتيح ونعود إلى المنزل لكن تحدي هوانغبو تشينغتيان أحدث بصيص أمل وبما أنك ترفض إحترامها…”.
شيو نينج شيانج هي الوحيدة التي إندفعت وأمسكت يدي الفتاة بفرح “الأخت وان إير أنت بخير!”.
تصاعد غضب تشو فان مرة أخرى.
إبتسمت دونج شياوان وألقت نظرة خاطفة على تشو فان.
إستمروا لثلاث دقائق قبل أن يعودوا لكسلهم مرة أخرى فبدون خطر قطع رقابهم كل دقيقة يمكن لأي شخص الإسترخاء والهدوء مع العلم أن حياتهم في أيد أمينة.
“ما المشكلة؟ ألم تجدي أي حلفاء آخرين؟ إذا إنضمي إلينا فريق الضعفاء والنساء والأطفال!” أشار تشو فان مرة أخرى إلى الرعاع العاديين.
“أليس هذا خطأك؟” إبتسمت شيو نينج شيانج وأعطت كلماتها الحادة “إنه خطأك لأنك قوي جدًا نظرًا لكونك معقل الأمان لدينا فليس لدينا أي سبب حتى للتفكير في القتال“.
بف!
“ما المشكلة؟ ألم تجدي أي حلفاء آخرين؟ إذا إنضمي إلينا فريق الضعفاء والنساء والأطفال!” أشار تشو فان مرة أخرى إلى الرعاع العاديين.
ضحكت شيو نينج شيانج ودونج شياوان.
أومأ دونج تيانبا برأسه “نعم“.
رفعت شيو نينج شيانج عينيها “الأخ الأكبر تشو كيف تصفنا بالضعفاء؟ نحن 100 شخص قاوم 100 من أتباع لين شوان فنج على الرغم من تعرضنا لهزيمة بائسة!”.
“ما المشكلة؟ ألم تجدي أي حلفاء آخرين؟ إذا إنضمي إلينا فريق الضعفاء والنساء والأطفال!” أشار تشو فان مرة أخرى إلى الرعاع العاديين.
رفعت شيو نينج شيانج ذقنها بينما أومأ المئات المذكورون بوجوه حمراء.
لم يستطع ذلك مع تواجد شيو نينج شيانج اللطيفة والرائعة.
في حالة مزاجية مظلمة حدق فيهم تشو فان مرة أخرى “هل تجرئون على الإعتراف بذلك بينما أنتم الأن مجرد مجموعة رديئة وكسولة؟“.
هؤلاء الرجال أيضًا ضعفاء مثل الجحيم كونهم من عشائر الدرجة الثالثة والثانية وبالكاد لديهم السرعة الكافية لمواكبته، لم يكن لديه خيار سوى أن يوقف الأشياء ويبطئ من سرعته.
“أليس هذا خطأك؟” إبتسمت شيو نينج شيانج وأعطت كلماتها الحادة “إنه خطأك لأنك قوي جدًا نظرًا لكونك معقل الأمان لدينا فليس لدينا أي سبب حتى للتفكير في القتال“.
بقي في جيش دوجو تشان تيان لمدة ثلاث سنوات وعلى الرغم من أن هؤلاء الحراس الشباب يتمتعون بقوى خارقة الآن إلا أن قسوة تدريبهم تركته محطماً، بعد مداولات متأنية مع أخته أوقفوا ذلك لم تعد عشيرة لوه ترحب بالشباب للتدريب.
شعر تشو فان وكأنه سيبكي [كيف يكون هذا المنطق سليم؟].
إبتسم تشو فان “ها ها ها لدينا الآن الوقت لذا لا داعي للقلق يا رفاق بشأن مقابلة بوابة الإمبراطور لذا إنقسموا وإبحثوا عن حبة الإمتلاء المقدسة وستكافئون!”.
بفضل تدخل شيو نينج شيانج قبل تشو فان هذه الكلمات بسهولة، إذا قالها أي شخص آخر فسيركله إلى القمر.
بف!
نظرت دونج شياوان إلى شيو نينج شيانج بإعجاب لقدرتها على السخرية من الأخ الأكبر تشو بشكل عرضي.
“أليس هذا خطأك؟” إبتسمت شيو نينج شيانج وأعطت كلماتها الحادة “إنه خطأك لأنك قوي جدًا نظرًا لكونك معقل الأمان لدينا فليس لدينا أي سبب حتى للتفكير في القتال“.
هز دونج تيانبا رأسه على إفتتان أخته وقال بكل جدية “الأخ تشو سأكون صادقًا لقد كنت أبحث عنك بأمر من اللورد تشو!”.
ضحك البقية كذلك.
“تشو تشينج تشينج؟” شعر تشو فان بعدم الإرتياح “آه ألا يجب أن تكون هناك تبحث عن المفاتيح والمخارج وحبوب الإمتلاء المقدسة؟ ما الذي تفعله بملاحقتي؟“.
“مهلا هوانغبو تشينغتيان تحداني لذا إذا لم أذهب فسوف تشعر بالخزي فقط من كوني حليفها؟ ما هذا الموقف من الإذلال على أي حال؟” سأل تشو فان مرتبكا.
قال دونج تيانبا “ليس من الصحيح أن نقول إنها اللورد تشو بل هوانغبو تشينغتيان هو الذي أصدر التحدي، لديه حبة الإمتلاء المقدسة معه وسمع أنك قطعت يد لين شوان فنج دون أن تظهر نفسك لذا تحداك أن تحاول أخذ الحبوب منه!”.
رفعت شيو نينج شيانج عينيها “الأخ الأكبر تشو كيف تصفنا بالضعفاء؟ نحن 100 شخص قاوم 100 من أتباع لين شوان فنج على الرغم من تعرضنا لهزيمة بائسة!”.
“إذا إختار مكانا للدفاع في إنتظار الرد على التحدي؟” رفع تشو فان حاجبه.
بصراحة لم يكن تشو فان يبحث عن حبوب الإمتلاء المقدسة، بل يبحث عن المخرج.
أومأ دونج تيانبا برأسه “نعم“.
ضحك لوه يونهاي تقريبا وأصبح سعيدًا أن نينج‘إير هنا لكبح الأخ الأكبر تشو أو أنه سيقوم بفرز هؤلاء الرعاع غير المنظمين الآن.
“دعه ينتظر سأذهب فقط للحصول على حبوب الإمتلاء المقدسة الثلاثة الأخرى والمفاتيح وأجد المخارج عندها فقط سأحصل على آخر حبة منه وسأكون الفائز الحقيقي!”.
جاءت إبتسامة شيو نينج شيانج الساحرة والرائعة في الوقت المناسب ووضعت عليه إكليلًا من الزهور الزاهية “الأخ الأكبر تشو هذا لك من فضلك لا تغضب“.
إبتسم تشو فان “ها ها ها لدينا الآن الوقت لذا لا داعي للقلق يا رفاق بشأن مقابلة بوابة الإمبراطور لذا إنقسموا وإبحثوا عن حبة الإمتلاء المقدسة وستكافئون!”.
بصراحة لم يكن تشو فان يبحث عن حبوب الإمتلاء المقدسة، بل يبحث عن المخرج.
“أوه~!”.
كان خائفًا في ذلك الوقت حيث لم يكونوا يشكلون حراسًا لكنهم يقتلون آلات عشيرة لوه.
هلل الجميع مصابين بحماس تشو فان.
“أوه~!”.
فوجئ دونج تيانبا “إنتظر أخي تشو ألا تعتقد أنه بعدم إحترام التحدي ستجعل الناس ينادونك بالجبان؟ أنت حليفنا ألا تهتم بسمعتنا؟ لن نتمكن أبدًا من رفع رؤوسنا في وجودهم وسنصبح مخزون ضحك للعالم لذا نحن جميعًا في إنتظارك لقلب الوضع!”.
لقد أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنه قرر الإحتفاظ بهذا السر مدفونًا إلى الأبد…
“أحمق فقط قل أنك لم تجدني بالإضافة إلى ذلك كيف سيساعدني شيء ضعيف مثل الشرف على أي حال؟ بمجرد أن أحصل على كل شيء سأذهب إلى ذلك العاهرة وأصفعه جيدًا، هذه هي أفضل طريقة لتحقيق النصر النهائي لذا الشيء الذي تحتاجه للقلق بشأنه ليس السمعة“.
بفضل تدخل شيو نينج شيانج قبل تشو فان هذه الكلمات بسهولة، إذا قالها أي شخص آخر فسيركله إلى القمر.
إبتسم تشو فان أخيرًا في مزاج مرح “لم أهتم أبدًا بمثل هذه الأشياء الفارغة في حياتي، ما يمكنني أن أشعر به وأستخدمه هو ما يهم حقًا هاهاها…”.
[إذن ماذا ستفعل الآن هاه؟].
ضحك البقية كذلك.
“آه، الأخ الأكبر تشو إنها أنا!”.
التنين الشيطاني المحلق غير تقليدي هذا مؤكد، الآن رأوا سبب كونه صداع بوابة الإمبراطور خلال العقد الماضي.
قال دونج تيانبا “ليس من الصحيح أن نقول إنها اللورد تشو بل هوانغبو تشينغتيان هو الذي أصدر التحدي، لديه حبة الإمتلاء المقدسة معه وسمع أنك قطعت يد لين شوان فنج دون أن تظهر نفسك لذا تحداك أن تحاول أخذ الحبوب منه!”.
[هل تعتقد أن بعض التحدي البسيط يكفي لإجبار المرء على الظهور؟ لأجل شيء سريع الزوال مثل الشرف؟ هو في الحقيقة يبصق على أي شيء يشبهه عن بعد! ليس لديه مبادئ أيضًا!].
[بإتباعه مستقبلي لا حدود له…].
[إذن ماذا ستفعل الآن هاه؟].
إبتسم تشو فان أخيرًا في مزاج مرح “لم أهتم أبدًا بمثل هذه الأشياء الفارغة في حياتي، ما يمكنني أن أشعر به وأستخدمه هو ما يهم حقًا هاهاها…”.
[التنين الشيطاني المحلق ليس ممارسا عاديا إنه جوهر التدريب الشيطاني!].
لقد أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنه قرر الإحتفاظ بهذا السر مدفونًا إلى الأبد…
لا أحد رأى تشو فان كجبان على الرغم تصرفه، بدلاً من التفكير في أنه لقيط مشين فكروا فيه على أنه رجل شجاع وماكر، لعب بأعدائه مثل الكمان هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها القائد الحقيقي.
ضحكت شيو نينج شيانج ودونج شياوان.
[بإتباعه مستقبلي لا حدود له…].
بصراحة لم يكن تشو فان يبحث عن حبوب الإمتلاء المقدسة، بل يبحث عن المخرج.
عرف دونج تيانبا شخصية تشو فان وتنهد “ليس لدي خيار سوى إبلاغ لورد شو عن ردك لكنها لن تتحمل الإذلال وستظل يومًا ما…”.
لم يكن حراسه العشرة أقل من النزوات لكنهم جميعًا نجوا من الموت، في مرحلة ما من عملية الإختفاء الكلاسيكية لتشو فان كشف الكابتن بانغ سر هذا “التدريب” القاسي وغير الإنساني.
“مهلا هوانغبو تشينغتيان تحداني لذا إذا لم أذهب فسوف تشعر بالخزي فقط من كوني حليفها؟ ما هذا الموقف من الإذلال على أي حال؟” سأل تشو فان مرتبكا.
“تشو تشينج تشينج؟” شعر تشو فان بعدم الإرتياح “آه ألا يجب أن تكون هناك تبحث عن المفاتيح والمخارج وحبوب الإمتلاء المقدسة؟ ما الذي تفعله بملاحقتي؟“.
تنهد دونج تيانبا وسرد ما حدث إلى تشو فان.
“مهلا هوانغبو تشينغتيان تحداني لذا إذا لم أذهب فسوف تشعر بالخزي فقط من كوني حليفها؟ ما هذا الموقف من الإذلال على أي حال؟” سأل تشو فان مرتبكا.
أنهى دونج تيانبا حديثه قائلاً “في حالة اليأس أخبرتنا اللورد شو أن نبحث عن المفاتيح ونعود إلى المنزل لكن تحدي هوانغبو تشينغتيان أحدث بصيص أمل وبما أنك ترفض إحترامها…”.
بف!
“حسنا فهمت” أوقفه تشو فان.
283
أصبحت عيناه مستعرتين وقبضتيه مشدودتان “منذ أن بدأ كل هذا سأضطر إلى إنهائه!”.
التنين الشيطاني المحلق غير تقليدي هذا مؤكد، الآن رأوا سبب كونه صداع بوابة الإمبراطور خلال العقد الماضي.
أصبح دونج تيانبا مبتهجًا ولكن ليس لوقت طويل.
–+–
ما قاله تشو فان بعد ذلك جعله يرتجف.
“سيكون عليه أن يدفع ثمنا باهظا للعبث مع أتباعي…”.
“سيكون عليه أن يدفع ثمنا باهظا للعبث مع أتباعي…”.
[بإتباعه مستقبلي لا حدود له…].
–+–
[إرحمني منذ متى كنت رقيقًا جدًا؟].
تنهد دونج تيانبا وسرد ما حدث إلى تشو فان.
إستمروا لثلاث دقائق قبل أن يعودوا لكسلهم مرة أخرى فبدون خطر قطع رقابهم كل دقيقة يمكن لأي شخص الإسترخاء والهدوء مع العلم أن حياتهم في أيد أمينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
