نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 285

التنين الشيطاني يهبط من السماء

التنين الشيطاني يهبط من السماء

285

قد لا يحظى بإحترام الجميع لكنه سينال خوفهم.

أتشوو~! أتشوو~! أتشوو~!

إندفعوا جميعًا في صراع محموم للحفاظ على حياتهم الفقيرة سليمة.

أزعجت ثلاث عطسات طيران تشو فان السلس، أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنه كاد يقوم بهبوط غير مجدول.

إبتسم تشو فان “عندما أقتل أفعل ذلك لمجرد نزوة لا يوجد سبب آخر أما بالنسبة لسمعتي… من فضلكم أنا خادم صغير لعشيرة فقيرة من الدرجة الثالثة، أنا لا شيء أمام أسمائكم اللامعة! لا يوجد أي عار على الإطلاق حتى لو مزقتكم جميعًا“.

لقد ذهب هذا إلى أبعد من مجرد الشتم، فقد أرادوا أن يجلدوه حياً.

فقدت عيناه نورهما وسقط على الأرض ميتًا.

[من الذي يكرهني كثيرًا بحق الجحيم؟ هل هي تشو تشينج تشينج؟ هل تفوق غضبها على الجحيم؟].

“السيد تشو نحن مجرد أولاد تافهون! سيكون عارًا عظيمًا عليك يا سيدي إذا قتلتنا!” تحدث شخص ما بصوت هادئ.

إرتجف قلبه من هذه الفكرة.

منذ أن قاد وجهة نظره تمامًا فقدت مطاردتهم الغرض منها، ذلك الرجل محق بشأن شيء واحد وهو أن تشو فان لن يهتم أبدًا ببعض البطاطس المقلية الصغيرة.

لقد كان غافلاً عن أن الأمر لا علاقة له تمامًا بتشو تشينج تشينج بدلاً من ذلك الشخص المسؤول هو أخوه.

القتل بالنية!

في الواقع لم تكن نيته مختلفة عن تشو فان.

[هذا الرجل مجنون!].

من الجيد أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عما قاله دونج تيانبا أو سيصاب بالذعر.

[من الذي يكرهني كثيرًا بحق الجحيم؟ هل هي تشو تشينج تشينج؟ هل تفوق غضبها على الجحيم؟].

[هذا الرجل بالكاد لديه أي موهبة ومع ذلك فهو يبدو كطبيب الحب تمامًا كيف تعرفين لمن يشتاق قلبي حتى قبل أن أفعل؟].

إجتاح الخوف قلوبهم لأنهم سمعوا منذ فترة طويلة عن قوة تشو فان سواء السخرية التي ألقى بها على المنازل السبعة بقتل شيوخها أو من خلال ذبح الآلاف على مسرح القتال.

على الرغم من أن عليه أن يعجب به لمهارة كهذه لكن دونج تيانبا لمس سطح المياه فقط ولم يغطس للقاع.

[هذا الشرير هو حثالة! منذ متى إستطاع منظم صغير لعشيرة من الدرجة الثالثة دموية وفاسدة وخسيسة أن يسخر من المنازل السبعة ويفلت من العقاب؟].

إستمر تشو فان في التحليق مرتبكا وسرعان ما وصل إلى وجهته حيث أطلق حقل التمييز الخاص به.

التنين الشيطاني المحلق تشو فان؟

فوو!!

[هذا الشرير هو حثالة! منذ متى إستطاع منظم صغير لعشيرة من الدرجة الثالثة دموية وفاسدة وخسيسة أن يسخر من المنازل السبعة ويفلت من العقاب؟].

أضاءت عيون تشو فان بفرح، هوانغبو تشينغتيان أكبر صداع له لم يكن موجودًا.

إبتسم تشو فان لكنه لم يتزحزح، لم يكن يريد حقًا قتلهم ليس هذا العدد الكبير على الأقل بل أراد فقط أن يدفع الخوف فيهم.

لا يمكن أن يكون الوضع أفضل لذا سيذهب هناك ويزيل الآفات أولاً لأنهم إذا نصبوا فخًا فإنهم سوف يضايقونه بلا نهاية.

“آه… إنتظر المعلم الشاب الأكبر أيامًا لذا إصطحب السيد الشاب يو والسيد الشاب يان بحثًا عن الأربعة الآخرين… سيدي لماذا لا تنتظرهم؟” رجل صادق أو ربما ساذج تحدث بلا خوف.

[هذا لن ينجح! لن ينجح على الإطلاق!].

هؤلاء الرجال ضعفاء للغاية وغير مهمين للغاية لم يكونوا يستحقون حتى ربط حذاء الشخصيات الكبيرة ناهيك عن قتلهم، بهذا التخمين المستمد من سمعة تشو فان التي تساوي التنانين الستة والعنقاء يجب أن يكونوا واضحين على الأرجح، من العار أنهم مخطئين لم يكن لأمثال تشو فان سوى المصلحة الذاتية قبل كل شيء وليس بعض الأشياء عديمة الفائدة والعابرة مثل الشرف والمجد.

تذكر الآن تحذير لوه يونهاي بأن هوانغبو تشينغتيان وأتباعه لديهم شيء خاص ضده، ترك لين شوان فنج الأمر يفلت عندما فقد أعصابه وشكك تشو فان في أنه ذكي لدرجة جعله مضللاً عن قصد.

لقد ذهب هذا إلى أبعد من مجرد الشتم، فقد أرادوا أن يجلدوه حياً.

أخذ تشو فان الأمر بجدية قد يكون لديه عين الفراغ الإلهية كأساس له في الخروج من أي موقف تقريبًا لكنه لن يقوم بالمجازفة غير الضرورية، كبرياء المنتصر يعجل بالسقوط لذا حرص تشو فان على عدم إرتكاب مثل هذا الخطأ الأساسي والسماح للقوة بالوصول إلى رأسه!

“آه… إنتظر المعلم الشاب الأكبر أيامًا لذا إصطحب السيد الشاب يو والسيد الشاب يان بحثًا عن الأربعة الآخرين… سيدي لماذا لا تنتظرهم؟” رجل صادق أو ربما ساذج تحدث بلا خوف.

تحرك تشو فان وضرب الرعد الأرض في الثانية التالية.

أتشوو~! أتشوو~! أتشوو~!

إلتفت الناس للنظر في خوف مع وجود أعضاء عشيرة من الدرجة الثالثة والثانية فقط حولهم فإن هذا الصوت العالي والضوضاء الأزرق جعلهم على حافة الهاوية لكن عندما هدأ الغبار أخذوا يلهثون.

خمن تشو فان أفكارهم وضحك “نعم أنا رائع وسأقتلكم فقط للتخفيف من مللي، لا يهم عدد القتلى ما يهم هو الترفيه من قال لك أن تصنع مني عدوا؟ ها ها ها ها…”.

التنين الشيطاني المحلق تشو فان؟

شق الخوف طريقه عن كثب حتى نقطة التحول لكن كلمات تشو فان الأخيرة بقيت.

بإبتسامة ملتوية نظر تشو فان إلى ضحاياه المستقبليين لقد جئت حسب الطلب من أجل حبة الإمتلاء المقدسة ، أين هوانغبو تشينغتيان؟“.

[هذا الرجل بالكاد لديه أي موهبة ومع ذلك فهو يبدو كطبيب الحب تمامًا كيف تعرفين لمن يشتاق قلبي حتى قبل أن أفعل؟].

آهإنتظر المعلم الشاب الأكبر أيامًا لذا إصطحب السيد الشاب يو والسيد الشاب يان بحثًا عن الأربعة الآخرينسيدي لماذا لا تنتظرهم؟رجل صادق أو ربما ساذج تحدث بلا خوف.

أضاءت عيون تشو فان بفرح، هوانغبو تشينغتيان أكبر صداع له لم يكن موجودًا.

أراح هذا مخاوف تشو فان وإتسعت إبتسامته هل أفهم أنك أوقفتني؟“.

[هذا الرجل بالكاد لديه أي موهبة ومع ذلك فهو يبدو كطبيب الحب تمامًا كيف تعرفين لمن يشتاق قلبي حتى قبل أن أفعل؟].

آه لا أبدًا، الأمر هو…”.

إرتجفوا من نظراته وإنهاروا من الخوف ولكن هناك من صاح “أركضوا!”.

أنا غاضب للغاية الآن والعواقب مميتة!” قاطعه تشو فان بنظرته المتعطشة للدماء الآن من برأيك يجب أن أقتل أولاً؟“.

أعطاهم إبتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن وركزت عيونه الباردة على الرجل قبل أن يكتسحه التموج.

شعروا جميعا بالرغبة في البكاء.

هذه الجملة تعتبر رادعًا جيدًا ضد الشخصيات الكبيرة لأن سماع الشائعات عن قيامهم بالتنمر على الضعيف تجلب طعمًا سيئًا في أفواههم.

[من الواضح أن هذه الفكرة كانت لديك منذ البداية!].

في الواقع لم تكن نيته مختلفة عن تشو فان.

[لكنما علاقة هذا بنا!].

لا يمكن أن يكون وصفًا أكثر ملاءمة فقد إستحوذ الخوف عليهم جميعًا والأن لا أحد يستطيع محاربة تشو لقد خرج من أجل الدم!

[أصدر هوانغبو تشينغتيان التحدي وليس نحن، لم تفوت موعد التحدي فحسب ولكنك قلت أيضًا إننا وقفنا أمامكمن الواضح أن هذا هراء!].

إستمر تشو فان في التحليق مرتبكا وسرعان ما وصل إلى وجهته حيث أطلق حقل التمييز الخاص به.

[نحن مجرد صغار لماذا تتنمر علينا؟ تعتقد أننا أهداف سهلة أليس كذلك؟].

إلتفت الناس للنظر في خوف مع وجود أعضاء عشيرة من الدرجة الثالثة والثانية فقط حولهم فإن هذا الصوت العالي والضوضاء الأزرق جعلهم على حافة الهاوية لكن عندما هدأ الغبار أخذوا يلهثون.

إجتاح الخوف قلوبهم لأنهم سمعوا منذ فترة طويلة عن قوة تشو فان سواء السخرية التي ألقى بها على المنازل السبعة بقتل شيوخها أو من خلال ذبح الآلاف على مسرح القتال.

أخذ تشو فان الأمر بجدية قد يكون لديه عين الفراغ الإلهية كأساس له في الخروج من أي موقف تقريبًا لكنه لن يقوم بالمجازفة غير الضرورية، كبرياء المنتصر يعجل بالسقوط لذا حرص تشو فان على عدم إرتكاب مثل هذا الخطأ الأساسي والسماح للقوة بالوصول إلى رأسه!

لم يرغب حتى التنانين الستة والعنقاء في العبث معه!

أيقظهم هذا إلى حد ما.

الأن جاء الشيطان على أي حال ومما زاد الطين بلة أنه وصل عندما خرج الرئيس الكبير في نزهة.

إستمر تشو فان في التحليق مرتبكا وسرعان ما وصل إلى وجهته حيث أطلق حقل التمييز الخاص به.

هل يمكن أن يهزموه؟

إجتاح الخوف قلوبهم لأنهم سمعوا منذ فترة طويلة عن قوة تشو فان سواء السخرية التي ألقى بها على المنازل السبعة بقتل شيوخها أو من خلال ذبح الآلاف على مسرح القتال.

أجابت الوجوه المرّة على ذلك.

“آه… إنتظر المعلم الشاب الأكبر أيامًا لذا إصطحب السيد الشاب يو والسيد الشاب يان بحثًا عن الأربعة الآخرين… سيدي لماذا لا تنتظرهم؟” رجل صادق أو ربما ساذج تحدث بلا خوف.

السيد تشو نحن مجرد أولاد تافهون! سيكون عارًا عظيمًا عليك يا سيدي إذا قتلتنا!” تحدث شخص ما بصوت هادئ.

تحرك تشو فان وضرب الرعد الأرض في الثانية التالية.

الأمر غريب تمامًا عندما يفكر المرء في نظرات الخوف عند البقية.

خذ التنانين الستة والعنقاء على سبيل المثال. طالما تم تركهم وشأنهم فلن يهتموا بالبطاطا المقلية الصغيرة، ليس بسبب شخصياتهم النبيلة بل لأنهم شعروا أن هذا سيصبح وصمة عار في نسبهم.

البقية تمايلوا برؤوسهم وأعطوه إبهامًا سريًا.

“أنا غاضب للغاية الآن والعواقب مميتة!” قاطعه تشو فان بنظرته المتعطشة للدماء “الآن من برأيك يجب أن أقتل أولاً؟“.

هذه الجملة تعتبر رادعًا جيدًا ضد الشخصيات الكبيرة لأن سماع الشائعات عن قيامهم بالتنمر على الضعيف تجلب طعمًا سيئًا في أفواههم.

أتشوو~! أتشوو~! أتشوو~!

كلما كبر الرجل زاد الردع.

[من الذي يكرهني كثيرًا بحق الجحيم؟ هل هي تشو تشينج تشينج؟ هل تفوق غضبها على الجحيم؟].

خذ التنانين الستة والعنقاء على سبيل المثال. طالما تم تركهم وشأنهم فلن يهتموا بالبطاطا المقلية الصغيرة، ليس بسبب شخصياتهم النبيلة بل لأنهم شعروا أن هذا سيصبح وصمة عار في نسبهم.

أجابت الوجوه المرّة على ذلك.

هؤلاء الرجال ضعفاء للغاية وغير مهمين للغاية لم يكونوا يستحقون حتى ربط حذاء الشخصيات الكبيرة ناهيك عن قتلهم، بهذا التخمين المستمد من سمعة تشو فان التي تساوي التنانين الستة والعنقاء يجب أن يكونوا واضحين على الأرجح، من العار أنهم مخطئين لم يكن لأمثال تشو فان سوى المصلحة الذاتية قبل كل شيء وليس بعض الأشياء عديمة الفائدة والعابرة مثل الشرف والمجد.

“آه لا أبدًا، الأمر هو…”.

بالنسبة لرجل عديم الضمير مثله الحديث عن شرفه أو عدمه يعتبر قمة العبث! طوال حياته داس حتى الموت على كل من جربه

البقية تمايلوا برؤوسهم وأعطوه إبهامًا سريًا.

أعطاهم إبتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن وركزت عيونه الباردة على الرجل قبل أن يكتسحه التموج.

أظهر تشو فان إبتسامته الشريرة المميزة.

فقدت عيناه نورهما وسقط على الأرض ميتًا.

كل واحد يأمل أن يكون الفائز المحظوظ.

القتل بالنية!

أضاءت عيون تشو فان بفرح، هوانغبو تشينغتيان أكبر صداع له لم يكن موجودًا.

قفز الباقون مرة أخرى في خوف مدقع.

أصبحوا يائسين بشكل إيجابي في هذه المرحلة.

على الرغم من إنتشار الشائعات حول تشو فان إلا أنه بعد مشاهدة القوة الحقيقية لعالم المشع هناك حالة من الرهبة لا مثيل لها.

لا يمكن أن يكون وصفًا أكثر ملاءمة فقد إستحوذ الخوف عليهم جميعًا والأن لا أحد يستطيع محاربة تشو لقد خرج من أجل الدم!

إبتسم تشو فان عندما أقتل أفعل ذلك لمجرد نزوة لا يوجد سبب آخر أما بالنسبة لسمعتيمن فضلكم أنا خادم صغير لعشيرة فقيرة من الدرجة الثالثة، أنا لا شيء أمام أسمائكم اللامعة! لا يوجد أي عار على الإطلاق حتى لو مزقتكم جميعًا“.

أراح هذا مخاوف تشو فان وإتسعت إبتسامته “هل أفهم أنك أوقفتني؟“.

عمل هذا فقط على جعلهم يشعرون بالمرارة أكثر.

إستمر تشو فان في التحليق مرتبكا وسرعان ما وصل إلى وجهته حيث أطلق حقل التمييز الخاص به.

[هذا الشرير هو حثالة! منذ متى إستطاع منظم صغير لعشيرة من الدرجة الثالثة دموية وفاسدة وخسيسة أن يسخر من المنازل السبعة ويفلت من العقاب؟].

إلتفت الناس للنظر في خوف مع وجود أعضاء عشيرة من الدرجة الثالثة والثانية فقط حولهم فإن هذا الصوت العالي والضوضاء الأزرق جعلهم على حافة الهاوية لكن عندما هدأ الغبار أخذوا يلهثون.

[ من الواضح أنه يتباهى!].

أعطاهم إبتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن وركزت عيونه الباردة على الرجل قبل أن يكتسحه التموج.

خمن تشو فان أفكارهم وضحك نعم أنا رائع وسأقتلكم فقط للتخفيف من مللي، لا يهم عدد القتلى ما يهم هو الترفيه من قال لك أن تصنع مني عدوا؟ ها ها ها ها…”.

أظهر تشو فان إبتسامته الشريرة المميزة.

بوو!

أخذ تشو فان الأمر بجدية قد يكون لديه عين الفراغ الإلهية كأساس له في الخروج من أي موقف تقريبًا لكنه لن يقوم بالمجازفة غير الضرورية، كبرياء المنتصر يعجل بالسقوط لذا حرص تشو فان على عدم إرتكاب مثل هذا الخطأ الأساسي والسماح للقوة بالوصول إلى رأسه!

وكأن أذهانهم صدمت بالرعد وقفوا هناك مجمدين وخائفين حتى من الكلام.

البقية تمايلوا برؤوسهم وأعطوه إبهامًا سريًا.

[اللعنة على الجميع! إنه شيطان هرب من الجحيم هدفه الوحيد هو تخفيف ملله! إنه مختل عقليا لا قيمة له في الحياة!].

إجتاح الخوف قلوبهم لأنهم سمعوا منذ فترة طويلة عن قوة تشو فان سواء السخرية التي ألقى بها على المنازل السبعة بقتل شيوخها أو من خلال ذبح الآلاف على مسرح القتال.

لم يكن حتى هؤلاء التلاميذ المتعطشون من المنازل السبعة مصممين على إرتكاب فورة قتل.

لقد صلوا من أجلها أيضًا ولم يتباطأوا لثانية واحدة.

[هذا الرجل مجنون!].

“آه… إنتظر المعلم الشاب الأكبر أيامًا لذا إصطحب السيد الشاب يو والسيد الشاب يان بحثًا عن الأربعة الآخرين… سيدي لماذا لا تنتظرهم؟” رجل صادق أو ربما ساذج تحدث بلا خوف.

شق الخوف طريقه عن كثب حتى نقطة التحول لكن كلمات تشو فان الأخيرة بقيت.

أعطاهم إبتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن وركزت عيونه الباردة على الرجل قبل أن يكتسحه التموج.

[من قال لك أن تجعل مني عدوًا؟].

[هذا الشرير هو حثالة! منذ متى إستطاع منظم صغير لعشيرة من الدرجة الثالثة دموية وفاسدة وخسيسة أن يسخر من المنازل السبعة ويفلت من العقاب؟].

لا يمكن أن يكون وصفًا أكثر ملاءمة فقد إستحوذ الخوف عليهم جميعًا والأن لا أحد يستطيع محاربة تشو لقد خرج من أجل الدم!

البقية تمايلوا برؤوسهم وأعطوه إبهامًا سريًا.

هذا ما هدف إليه تشو فان طوال الوقت.

[نحن مجرد صغار لماذا تتنمر علينا؟ تعتقد أننا أهداف سهلة أليس كذلك؟].

قد لا يحظى بإحترام الجميع لكنه سينال خوفهم.

[لكن… ما علاقة هذا بنا!].

تشبث البشر بالحياة طالما يخافون منه فلن يجرئوا على فعل أي شيء ضده، بغض النظر عن المؤامرة التي يطبخها هوانغبو تشينغتيان إذا حصل على مساعدة من هؤلاء فسوف يحبطها عندما لا يتوقع هوانغبو تشينغتيان ذلك بينما يهب أيضًا هؤلاء المساعدين لشيطان قلبه، للتأكد من أن شيطان القلب لن يختفي في أي وقت قريب لمعت عيناه وإنهار ثلاثة أشخاص آخرين.

“السيد تشو نحن مجرد أولاد تافهون! سيكون عارًا عظيمًا عليك يا سيدي إذا قتلتنا!” تحدث شخص ما بصوت هادئ.

أصبحوا يائسين بشكل إيجابي في هذه المرحلة.

فوو!!

هاهاها يا لها من تسلية بينما ننتظر هوانغبو تشينغتيان سأفرغ مللي عليكم! الآن من التالي؟“.

إرتجف قلبه من هذه الفكرة.

أظهر تشو فان إبتسامته الشريرة المميزة.

هذه الجملة تعتبر رادعًا جيدًا ضد الشخصيات الكبيرة لأن سماع الشائعات عن قيامهم بالتنمر على الضعيف تجلب طعمًا سيئًا في أفواههم.

إرتجفوا من نظراته وإنهاروا من الخوف ولكن هناك من صاح أركضوا!”.

إستمر تشو فان في التحليق مرتبكا وسرعان ما وصل إلى وجهته حيث أطلق حقل التمييز الخاص به.

أيقظهم هذا إلى حد ما.

إعتقد الباقون أن تشو فان في طريقه للصيد وركضوا مثل المجانين، مع وجود الكثير منهم وهو واحد فقط لا بد أن يخرج شخص ما على قيد الحياة أليس كذلك؟

إذا لم يفروا الآن فسيتم اللعب بهم حتى الموت.

[أصدر هوانغبو تشينغتيان التحدي وليس نحن، لم تفوت موعد التحدي فحسب ولكنك قلت أيضًا إننا وقفنا أمامك… من الواضح أن هذا هراء!].

إندفعوا جميعًا في صراع محموم للحفاظ على حياتهم الفقيرة سليمة.

إبتسم تشو فان “عندما أقتل أفعل ذلك لمجرد نزوة لا يوجد سبب آخر أما بالنسبة لسمعتي… من فضلكم أنا خادم صغير لعشيرة فقيرة من الدرجة الثالثة، أنا لا شيء أمام أسمائكم اللامعة! لا يوجد أي عار على الإطلاق حتى لو مزقتكم جميعًا“.

إبتسم تشو فان لكنه لم يتزحزح، لم يكن يريد حقًا قتلهم ليس هذا العدد الكبير على الأقل بل أراد فقط أن يدفع الخوف فيهم.

[اللعنة على الجميع! إنه شيطان هرب من الجحيم هدفه الوحيد هو تخفيف ملله! إنه مختل عقليا لا قيمة له في الحياة!].

على الرغم من أنه لجعل هذه المسرحية أكثر تصديقًا إتخذ تشو فان خطوتين فقط وقتل خمسة خبراء آخرين في عالم تقسية العظام.

أضاءت عيون تشو فان بفرح، هوانغبو تشينغتيان أكبر صداع له لم يكن موجودًا.

إعتقد الباقون أن تشو فان في طريقه للصيد وركضوا مثل المجانين، مع وجود الكثير منهم وهو واحد فقط لا بد أن يخرج شخص ما على قيد الحياة أليس كذلك؟

لا يمكن أن يكون وصفًا أكثر ملاءمة فقد إستحوذ الخوف عليهم جميعًا والأن لا أحد يستطيع محاربة تشو لقد خرج من أجل الدم!

كل واحد يأمل أن يكون الفائز المحظوظ.

إجتاح الخوف قلوبهم لأنهم سمعوا منذ فترة طويلة عن قوة تشو فان سواء السخرية التي ألقى بها على المنازل السبعة بقتل شيوخها أو من خلال ذبح الآلاف على مسرح القتال.

لقد صلوا من أجلها أيضًا ولم يتباطأوا لثانية واحدة.

شق الخوف طريقه عن كثب حتى نقطة التحول لكن كلمات تشو فان الأخيرة بقيت.

ضحك تشو فان من الخلف وغرس أهوال ما سيحدث في أرواحهم، وجدهم بعيدًا عن عينيه تقريبًا لكن كل ما فعله هو هز رأسه.

ضحك تشو فان من الخلف وغرس أهوال ما سيحدث في أرواحهم، وجدهم بعيدًا عن عينيه تقريبًا لكن كل ما فعله هو هز رأسه.

لم يكن مدمنًا يحصل على علاجه عن طريق القتل لقد فعل كل شيء حتى يتمكن من إخافتهم وحين يأتي الوقت سيحبطون خطة هوانغبو تشينغتيان الكبيرة من الداخل.

الأمر غريب تمامًا عندما يفكر المرء في نظرات الخوف عند البقية.

منذ أن قاد وجهة نظره تمامًا فقدت مطاردتهم الغرض منها، ذلك الرجل محق بشأن شيء واحد وهو أن تشو فان لن يهتم أبدًا ببعض البطاطس المقلية الصغيرة.

[من قال لك أن تجعل مني عدوًا؟].

لمعت عيون تشو فان في إنتظار هوانغبو تشينغتيان لكنه سمع بعد ذلك تنفسًا خافتًا.

إستمر تشو فان في التحليق مرتبكا وسرعان ما وصل إلى وجهته حيث أطلق حقل التمييز الخاص به.

إلتفت تشو فان وردد قائلاً أخرج!”.

تذكر الآن تحذير لوه يونهاي بأن هوانغبو تشينغتيان وأتباعه لديهم شيء خاص ضده، ترك لين شوان فنج الأمر يفلت عندما فقد أعصابه وشكك تشو فان في أنه ذكي لدرجة جعله مضللاً عن قصد.

تحرك تشو فان بشكل أسرع من الشخص الآخر وأمسكه في مخبئه لكن ما رآه تركه عاجزًا عن الكلام ولم يعرف ماذا يقول

تذكر الآن تحذير لوه يونهاي بأن هوانغبو تشينغتيان وأتباعه لديهم شيء خاص ضده، ترك لين شوان فنج الأمر يفلت عندما فقد أعصابه وشكك تشو فان في أنه ذكي لدرجة جعله مضللاً عن قصد.

–+–

[هذا الرجل بالكاد لديه أي موهبة ومع ذلك فهو يبدو كطبيب الحب تمامًا كيف تعرفين لمن يشتاق قلبي حتى قبل أن أفعل؟].

 

ضحك تشو فان من الخلف وغرس أهوال ما سيحدث في أرواحهم، وجدهم بعيدًا عن عينيه تقريبًا لكن كل ما فعله هو هز رأسه.

أراح هذا مخاوف تشو فان وإتسعت إبتسامته “هل أفهم أنك أوقفتني؟“.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط