سأخذك معي إلى الحجيم
286
منذ أن تخلى عنه سيده تم تحويله ليعامل مثل رجال العشائر العاديين من الدرجة الثالثة والثانية، لم يقتصر الأمر على هوانغبو تشينغتيان الذي نظر إليه بإزدراء فلم يتحدث حتى يان بانغي من عشيرته للدفاع عنه!
“يان فو؟” صرخ تشو فان.
إنتهى المطاف بتشو فان ليوبخه بنبرة ثقيلة ثم صفعه على صدره ومن دون أن يلاحظ أي شخص آخر إنزلق حجر اليشم في ملابسه.
كان يان فو تلميذًا مميزًا لمَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وجعله يان سونج يعمل تحت قيادته، من بين أسباب أخرى هدد أيضًا حياة يان فو مما جعل يان سونج يسقطه.
خائفًا من أن تهكمه السابق سيكسبه موتًا مروّعًا تهرب من أجل تغطية اللحظة التي هبط فيها تشو فان، فقط لسماعه وهو يريد أن ينفجر غضبا على حساب حياة الآخرين مما دفع هذا الرعب إلى قلبه حتى أنه لم يستطع التحرك.
من الواضح مدى إهتمام الشيخ يان بالطفل لذلك بصفته مضيفاً جيدًا بحث تشو فان عن فرصة لإقناع يان فو بالتبديل بين الجانبين أيضًا، وإعادة السيد والتلميذ معًا في عائلة واحدة كبيرة سعيدة على الرغم من أن الفرصة لم تأت حتى الآن.
حدق هوانغبو تشينغتيان بسخرية “بما أنك لا تريد توجيه الضربة النهائية دعني أساعدك!”.
لم يكن الأمر كما لو أنه غارق في العمل ولكنه لم يتمكن من العثور على يان فو، لقد حالفه الحظ عندما إصطدم به في مدينة تنين السحاب ، لكن لم يكن هناك طريقة للتحدث معه أمام المَنازِلُ السبعة ذلك مؤكد.
منذ أن تخلى عنه سيده تم تحويله ليعامل مثل رجال العشائر العاديين من الدرجة الثالثة والثانية، لم يقتصر الأمر على هوانغبو تشينغتيان الذي نظر إليه بإزدراء فلم يتحدث حتى يان بانغي من عشيرته للدفاع عنه!
من تصور أن ذلك ممكن سيلتقي الإثنان أخيرًا بعد سنوات عديدة على الرغم من أن الظروف ربما محرجة بشكل خاص لشرح طريقه للخروج.
إنفتحت عيون يان فو على مصراعيها لكنه بعد ذلك رأى إبتسامة تشو فان الغامضة “تذكر إذا وجدت الحياة مليئة بالعذاب تعال وجدني! بالتأكيد سأرسلك إلى الجحيم حيث سيدك!”.
لم يكن الأمر يتعلق بمعرفة هوانغبو تشينغتيان أنه سيسرقه من تحت أنفه ما كان أكثر قليلاً هي الكراهية بينهما.
على المرء فقط إلقاء نظرة على الحالة المؤسفة لتنين الغابة المقدسة.
سيضع ذلك هذا الرجل في مرمى النيران فقط وسيقلل من فرص حياته إلى لا شيء لن يغفر له يان سونج أبدًا على هذا.
–+–
لم يدين أبدًا لأحد بأي شي ونفس الشيء ينطبق على الجميع.
إنفجر الإثنان ضاحكين بينما الشهود الاربعة ينظرون بخوف.
وجد يان فو ساقه في يد تشو فان لكنه أدرك أن الشيطان لم يقتله، نظر إليه بغرابة وتوقف عن الإرتعاش محاولًا تهدئة قلبه الضال أيضًا.
قال هوانغبو تشينغتيان وهو ينظر لعشرات الجثث “أنت تنين شيطاني محلق بالإسم والواقع لن تدخر حتى الضعفاء!”.
خائفًا من أن تهكمه السابق سيكسبه موتًا مروّعًا تهرب من أجل تغطية اللحظة التي هبط فيها تشو فان، فقط لسماعه وهو يريد أن ينفجر غضبا على حساب حياة الآخرين مما دفع هذا الرعب إلى قلبه حتى أنه لم يستطع التحرك.
شجعه إكتشاف أن تشو فان لم يكن لديه نية لإيذائه وربما لوفاة سيده دور في هذا أيضًا.
أمله الوحيد أن يغادر الشيطان بمجرد أن يقتل إبنه فقد أرعبه!
إنفتحت عيون يان فو على مصراعيها لكنه بعد ذلك رأى إبتسامة تشو فان الغامضة “تذكر إذا وجدت الحياة مليئة بالعذاب تعال وجدني! بالتأكيد سأرسلك إلى الجحيم حيث سيدك!”.
شجعه إكتشاف أن تشو فان لم يكن لديه نية لإيذائه وربما لوفاة سيده دور في هذا أيضًا.
أمله الوحيد أن يغادر الشيطان بمجرد أن يقتل إبنه فقد أرعبه!
رفع يان فو ذقنه وصرخ في تشو فان “همف أنت شيطان! أتعهد بالإنتقام لموت سيدي!”.
‘لا يهم فبالنسبة لنا موت السيد والتلميذ على يد تشو فان مناسب قليلا على الأقل هو عدونا أما إذا مت على يد رجال عشيرتي فسأشعر بالأسف حقا‘.
“وكيف بالضبط؟” رفع تشو فن حاجبه.
بإلقاء نظرة خاطفة على الرجل ذو الرجل الواحدة بإمكان الثلاثة الآخرون أن يعرفوا جيدًا متى يجب أن يغلقوا أفواههم، لم يكن هوانغبو تشينغتيان وتشو فان من النوع الذي يتلقى أي شكاوى دون التسبب في عقوبة إضافية.
صر يان فو على أسنانه في إذلال “نعم مع قوتي لا يمكنني هزيمتك أبدًا! والآن أنا في قبضتك إقتلني إذا كانت لديك الشجاعة، دعني أذهب لرؤية سيدي! أنا لا أستحق الإنتقام له ، لكن أقل ما يمكنني فعله هو الذهاب وخدمته في العالم السفلي“.
ووش!!
أومأ تشو فان برأسه في الداخل.
أمله الوحيد أن يغادر الشيطان بمجرد أن يقتل إبنه فقد أرعبه!
‘الطفل جبان وفاسق لكنه وفي لسيده سأعطيه هذا القدر أستطيع أن أرى لما الشيخ يان معجب به‘.
بالطبع إحتفظوا بهذا لأنفسهم إذا عرف لورد تنين السماء والتنين الشيطاني المحلق بذلك فإن هذه الوحوش ستمزق أطرافهم تماما.
“إطمئن لن أقتلك أما بالنسبة لسيدك…” كان تشو فان على وشك الشرح ، لكن ضجيج مفاجئ منعه.
أدار الجميع عيونهم ‘إذا كنت قديسًا فإن العالم كله مليء بالشياطين!’.
ووش!!
“أنت هنا” قال هوانغبو تشينغتيان.
هبطت أربعة شخصيات على بعد 100 متر من تشو فان وهوانغبو تشينغتيان في مقدمتهم، الثلاثة الآخرون هم يان بانغي ويوو يوشان ولين شوان فنج.
لم يكن الأمر كما لو أنه غارق في العمل ولكنه لم يتمكن من العثور على يان فو، لقد حالفه الحظ عندما إصطدم به في مدينة تنين السحاب ، لكن لم يكن هناك طريقة للتحدث معه أمام المَنازِلُ السبعة ذلك مؤكد.
بدا الثلاثة جادين في حين أن هوانغبو تشينغتيان فقط أخذ الأمر بسهولة ، لكن لم تكن هناك طريقة لإخفاء شهوة المعركة المحتدمة في عينيه.
من الواضح مدى إهتمام الشيخ يان بالطفل لذلك بصفته مضيفاً جيدًا بحث تشو فان عن فرصة لإقناع يان فو بالتبديل بين الجانبين أيضًا، وإعادة السيد والتلميذ معًا في عائلة واحدة كبيرة سعيدة على الرغم من أن الفرصة لم تأت حتى الآن.
“أنت هنا” قال هوانغبو تشينغتيان.
إنفجر الإثنان ضاحكين بينما الشهود الاربعة ينظرون بخوف.
إبتسم تشو فان “كيف يمكنني رفض دعوة السيد الشاب هوانغبو؟“.
إرتجف يان فو من السخط.
قال هوانغبو تشينغتيان وهو ينظر لعشرات الجثث “أنت تنين شيطاني محلق بالإسم والواقع لن تدخر حتى الضعفاء!”.
كان يان فو متسخًا وبائسًا ، لكن عينيه توهجتا وركزتا على صدره.
“همف بقوتك أنت تخجل نفسك!” نفسَ يوو يوشان عن غضبه.
“أنت هنا” قال هوانغبو تشينغتيان.
هز تشو فان كتفيه قائلاً “كنت ألعب فقط لا تقل لي أنهم يستحقون“.
بالطبع إحتفظوا بهذا لأنفسهم إذا عرف لورد تنين السماء والتنين الشيطاني المحلق بذلك فإن هذه الوحوش ستمزق أطرافهم تماما.
“بالطبع لا ولكن الآن بعد أن أصبحت هنا إذا كنت لا تزال تريد اللعب تعال إلي!” هز هوانغبو تشينغتيان رأسه وبالكاد يهتم ببعض الضعفاء ثم إلتفت إلى يان فو “أنهي الطفل إذا كنت تريد ذلك سأعلمك القوة الحقيقية!”.
ومع ذلك فقد فشلوا جميعًا في إدراك الظل الذي يحدق بهم لأنهم منغمسون في المسرحية.
إرتجف يان فو من السخط.
ووش!!
منذ أن تخلى عنه سيده تم تحويله ليعامل مثل رجال العشائر العاديين من الدرجة الثالثة والثانية، لم يقتصر الأمر على هوانغبو تشينغتيان الذي نظر إليه بإزدراء فلم يتحدث حتى يان بانغي من عشيرته للدفاع عنه!
“يان فو بسبب حزنك وعاطفتك فالسماح لك بالعيش سيجعل ألمك أكبر! أنا فقط أحب رؤية أعدائي يمشون في الحياة في ألم ومعاناة، لن أقتلك الآن ولكن إذا كنت لا تزال تتوق إلى الموت تعال وجدني! سأرسلك إلى الجحيم لترى شبح سيدك“.
‘ها ها ها أنا منبوذ حقيقي الآن!’.
وجد يان فو ساقه في يد تشو فان لكنه أدرك أن الشيطان لم يقتله، نظر إليه بغرابة وتوقف عن الإرتعاش محاولًا تهدئة قلبه الضال أيضًا.
‘لا يهم فبالنسبة لنا موت السيد والتلميذ على يد تشو فان مناسب قليلا على الأقل هو عدونا أما إذا مت على يد رجال عشيرتي فسأشعر بالأسف حقا‘.
أومأ تشو فان برأسه في الداخل، أمسك عنقه ورفعه من قدميه عن قصد أو بغير قصد لقد حدث ذلك لمنع رؤية هوانغبو تشينغتيان.
تنهد يان فو وأغمض عينيه ربما يظن ذلك ، لكن كيف يمكنه تركه بسهولة بعد أن طرد من مَنزِله؟
“يان فو؟” صرخ تشو فان.
تغيرت كراهيته الآن من تشو فان إلى نفس المَنزِل الذي رباه…
شجعه إكتشاف أن تشو فان لم يكن لديه نية لإيذائه وربما لوفاة سيده دور في هذا أيضًا.
أومأ تشو فان برأسه في الداخل، أمسك عنقه ورفعه من قدميه عن قصد أو بغير قصد لقد حدث ذلك لمنع رؤية هوانغبو تشينغتيان.
‘لا يهم فبالنسبة لنا موت السيد والتلميذ على يد تشو فان مناسب قليلا على الأقل هو عدونا أما إذا مت على يد رجال عشيرتي فسأشعر بالأسف حقا‘.
“يان فو بسبب حزنك وعاطفتك فالسماح لك بالعيش سيجعل ألمك أكبر! أنا فقط أحب رؤية أعدائي يمشون في الحياة في ألم ومعاناة، لن أقتلك الآن ولكن إذا كنت لا تزال تتوق إلى الموت تعال وجدني! سأرسلك إلى الجحيم لترى شبح سيدك“.
‘همف اللعنة على كليهما!’.
إنتهى المطاف بتشو فان ليوبخه بنبرة ثقيلة ثم صفعه على صدره ومن دون أن يلاحظ أي شخص آخر إنزلق حجر اليشم في ملابسه.
ثم طرده تشو فان بعيدًا.
إنفتحت عيون يان فو على مصراعيها لكنه بعد ذلك رأى إبتسامة تشو فان الغامضة “تذكر إذا وجدت الحياة مليئة بالعذاب تعال وجدني! بالتأكيد سأرسلك إلى الجحيم حيث سيدك!”.
قال هوانغبو تشينغتيان وهو ينظر لعشرات الجثث “أنت تنين شيطاني محلق بالإسم والواقع لن تدخر حتى الضعفاء!”.
ثم طرده تشو فان بعيدًا.
“ماذا يمكنني أن أقول؟ أنا قديس!” هز تشو فان كتفيه.
كان يان فو متسخًا وبائسًا ، لكن عينيه توهجتا وركزتا على صدره.
كان يان فو تلميذًا مميزًا لمَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وجعله يان سونج يعمل تحت قيادته، من بين أسباب أخرى هدد أيضًا حياة يان فو مما جعل يان سونج يسقطه.
بدا هوانغبو تشينغتيان متشككًا “تشو فان لم أعرف أنك رحيم!”.
من الواضح مدى إهتمام الشيخ يان بالطفل لذلك بصفته مضيفاً جيدًا بحث تشو فان عن فرصة لإقناع يان فو بالتبديل بين الجانبين أيضًا، وإعادة السيد والتلميذ معًا في عائلة واحدة كبيرة سعيدة على الرغم من أن الفرصة لم تأت حتى الآن.
“ماذا يمكنني أن أقول؟ أنا قديس!” هز تشو فان كتفيه.
أدار الجميع عيونهم ‘إذا كنت قديسًا فإن العالم كله مليء بالشياطين!’.
“يان فو؟” صرخ تشو فان.
حدق هوانغبو تشينغتيان بسخرية “بما أنك لا تريد توجيه الضربة النهائية دعني أساعدك!”.
صحيح أن يان فو عديم الفائدة لكنه مضيعة بالنسبة لهم.
هجم هوانغبو تشينغتيان على يان فو.
بدا الثلاثة جادين في حين أن هوانغبو تشينغتيان فقط أخذ الأمر بسهولة ، لكن لم تكن هناك طريقة لإخفاء شهوة المعركة المحتدمة في عينيه.
وقف يان فو في مكانه من الخوف باكيا.
تنهد يان فو وأغمض عينيه ربما يظن ذلك ، لكن كيف يمكنه تركه بسهولة بعد أن طرد من مَنزِله؟
صحيح أن يان فو عديم الفائدة لكنه مضيعة بالنسبة لهم.
صر يان فو على أسنانه في إذلال “نعم مع قوتي لا يمكنني هزيمتك أبدًا! والآن أنا في قبضتك إقتلني إذا كانت لديك الشجاعة، دعني أذهب لرؤية سيدي! أنا لا أستحق الإنتقام له ، لكن أقل ما يمكنني فعله هو الذهاب وخدمته في العالم السفلي“.
‘لماذا سيقتله السيد الشاب الأكبر بنفسه؟‘.
قال هوانغبو تشينغتيان وهو ينظر لعشرات الجثث “أنت تنين شيطاني محلق بالإسم والواقع لن تدخر حتى الضعفاء!”.
كان يان فو على وشك التبول عندما توقفت الضربة على بعد بوصة واحدة من رأسه، الريح التي لمسته حركت شعره الأسود لكنها أصابته بالشلل أيضًا.
كان يان فو متسخًا وبائسًا ، لكن عينيه توهجتا وركزتا على صدره.
نظر هوانغبو تشينغتيان إلى تشو فان الذي شاهد المشهد بإهتمام وهو يعلم جيدًا ما يفعله.
‘الطفل جبان وفاسق لكنه وفي لسيده سأعطيه هذا القدر أستطيع أن أرى لما الشيخ يان معجب به‘.
بدا أنه يشجع هوانغبو تشينغتيان على إنهاء النفايات كما لو كان حريصًا على رؤية الحلفاء يمزقون بعضهم البعض.
بدا أنه يشجع هوانغبو تشينغتيان على إنهاء النفايات كما لو كان حريصًا على رؤية الحلفاء يمزقون بعضهم البعض.
إستعاد هوانغبو تشينغتيان راحة يده ولا يزال يحدق في تشو فان.
ووش!!
‘هل كنت مخطئا؟‘.
هبطت أربعة شخصيات على بعد 100 متر من تشو فان وهوانغبو تشينغتيان في مقدمتهم، الثلاثة الآخرون هم يان بانغي ويوو يوشان ولين شوان فنج.
“ماذا دهاك؟ لماذا توقفت؟” حثه تشو فان على المواصلة.
إنفتحت عيون يان فو على مصراعيها لكنه بعد ذلك رأى إبتسامة تشو فان الغامضة “تذكر إذا وجدت الحياة مليئة بالعذاب تعال وجدني! بالتأكيد سأرسلك إلى الجحيم حيث سيدك!”.
قال هوانغبو تشينغتيان “إنه عديم الفائدة وأريد أن أتعامل معه أيضًا ، لكن أنا أيضًا قديس“.
إنفجر الإثنان ضاحكين بينما الشهود الاربعة ينظرون بخوف.
إنفجر الإثنان ضاحكين بينما الشهود الاربعة ينظرون بخوف.
“همف بقوتك أنت تخجل نفسك!” نفسَ يوو يوشان عن غضبه.
‘هذان الحقيران يطلقان على نفسيهما قديسين؟‘.
لم يكن الأمر كما لو أنه غارق في العمل ولكنه لم يتمكن من العثور على يان فو، لقد حالفه الحظ عندما إصطدم به في مدينة تنين السحاب ، لكن لم يكن هناك طريقة للتحدث معه أمام المَنازِلُ السبعة ذلك مؤكد.
‘همف اللعنة على كليهما!’.
إنتهى المطاف بتشو فان ليوبخه بنبرة ثقيلة ثم صفعه على صدره ومن دون أن يلاحظ أي شخص آخر إنزلق حجر اليشم في ملابسه.
بالطبع إحتفظوا بهذا لأنفسهم إذا عرف لورد تنين السماء والتنين الشيطاني المحلق بذلك فإن هذه الوحوش ستمزق أطرافهم تماما.
من الواضح مدى إهتمام الشيخ يان بالطفل لذلك بصفته مضيفاً جيدًا بحث تشو فان عن فرصة لإقناع يان فو بالتبديل بين الجانبين أيضًا، وإعادة السيد والتلميذ معًا في عائلة واحدة كبيرة سعيدة على الرغم من أن الفرصة لم تأت حتى الآن.
على المرء فقط إلقاء نظرة على الحالة المؤسفة لتنين الغابة المقدسة.
من تصور أن ذلك ممكن سيلتقي الإثنان أخيرًا بعد سنوات عديدة على الرغم من أن الظروف ربما محرجة بشكل خاص لشرح طريقه للخروج.
بإلقاء نظرة خاطفة على الرجل ذو الرجل الواحدة بإمكان الثلاثة الآخرون أن يعرفوا جيدًا متى يجب أن يغلقوا أفواههم، لم يكن هوانغبو تشينغتيان وتشو فان من النوع الذي يتلقى أي شكاوى دون التسبب في عقوبة إضافية.
كان يان فو تلميذًا مميزًا لمَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وجعله يان سونج يعمل تحت قيادته، من بين أسباب أخرى هدد أيضًا حياة يان فو مما جعل يان سونج يسقطه.
ومع ذلك فقد فشلوا جميعًا في إدراك الظل الذي يحدق بهم لأنهم منغمسون في المسرحية.
لم يكن الأمر يتعلق بمعرفة هوانغبو تشينغتيان أنه سيسرقه من تحت أنفه ما كان أكثر قليلاً هي الكراهية بينهما.
“إيه؟ هل هذا اللورد التنين الذي يهز السماء هوانغبو تشينغتيان؟ نفس الشخص الذي لا يهتم بأحد؟ ها ها ها كم هو مسلي إنه ليس عاديًا على الإطلاق! ولكن بالمقارنة معه فإن تشو فان هو ذوقي أكثر كممارس شيطاني! قوة ومهارات جيدة ، لكن… من هو الأقوى بينهم؟ أنا لست شخصًا يلتقط القمامة!” ضحك الظل كما لو يقيِم الماشية.
لم يكن الأمر كما لو أنه غارق في العمل ولكنه لم يتمكن من العثور على يان فو، لقد حالفه الحظ عندما إصطدم به في مدينة تنين السحاب ، لكن لم يكن هناك طريقة للتحدث معه أمام المَنازِلُ السبعة ذلك مؤكد.
“من كان يعلم أن تيانيو تلد الكثير من السلع الرائعة؟ لم أضيع وقتي في المجيء إلى هنا هاهاها…”.
أومأ تشو فان برأسه في الداخل.
–+–
من تصور أن ذلك ممكن سيلتقي الإثنان أخيرًا بعد سنوات عديدة على الرغم من أن الظروف ربما محرجة بشكل خاص لشرح طريقه للخروج.
‘همف اللعنة على كليهما!’.
هجم هوانغبو تشينغتيان على يان فو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
