كمين
امام حجر عنصر الماء الوطني ، على جانب مدينة تنين السحاب ، تجمع الجميع بالقرب من العرض أثناء حدوثه.
“أوه؟” رفع تشوجي تشانج فنج حاجباً ، ثم قال بعد لحظة من التأمل ” تعامل أولاً مع الحصان ثم يمكنك اسقاط الفارس ، أليس كذلك؟“
منذ ثلاثة أيام ، رأى الجمهور يان بانغي ويوو يوشان يقودان عشرة آلاف رجل. وتكهن البعض بأن الاثنين عثرا على مفاتيح مخرج الماء وانهم على وشك العودة.
و بينما أظهر لينج وو تشانج بدأ هوانغبو تيان يوان يضحك ‘ لقد وصلوا أخيراً! ‘
لكن و بمرور الوقت ، أصبح من الواضح أنهم لم ينوون هذا. فبدلاً من الذهاب الي المخرج ، اقامو مصفوفة في مكان قريب ، لذا فمن الواضح أنهم نصبوا كمين.
و بابتسامة غريبة ، قردد هوانغبو تيان يوان: “لا ، سيدي لينج. هذا كله بفضلك. و لو كنت انت من يقود العملية ، لانتهت بوقت أقرب بكثير.”
ومع ذلك ، فقد ظل كل شيء هادئ لمدة ثلاثة أيام.
“أحمق ، طالما أخبرنا الأخ تشو أن نأتي إلى هنا، فلا بد أنه حصل على المفاتيح دون أن ندرك ذلك!” كان لونج شينج يون فوق القمَرُ(سعيد للغاية) ، لدرجة أنه نسي كيف يتحدث وشتم.
ظل الجمهور يراقب بقلق ، وخاصةً مجموعة الجدة و لونج ييفيي. من الواضح أن كل هذه الاستعدادات مخصصة لـ تشو تشينج تشينج ورفاقه، لكن هل سيقعون في حيلتهم بهذه السهولة؟
هز لينج وتشانغ رأسه ، وتحدث بطريقه غامضة ” رئيس الوزراء تشوجي ، ستعرف قريباً جداً. أعتقد أنه حتى السيد لن يتصور من هو ضعفه القاتل“.
لا أحد عرف ما يحدث في جَبِلٌ مَلِك الوُحُوش ، مما زاد من مخاوفهم ، وجعل العبوس لا يترك وجوههم أبداً. وظلو يصلوا من كل قلوبهم من أجل خلفائهم حتى لا يسقطون بهذا الفخ.
نظر إليه لينج وتشانغ بعمق و أومأ برأسه.
اما جانب بَوّابة الإِمبِراطور فقد كانو يبتسمون.
ابتهج الآخرون بهذا الاحتمال فاندفعوا للأمام.
“سيد المنزل ، بدا السيد الشاب الأكبر المرحلة النهائية من الخطة.” قام لينج وو تشانج بلمس لحيته. ولمعت عيناه و ارتسمت علي فمه ابتسامة فخورة.
وعلي العكس ، سخر شي تيان يانج ” لماذا تبتهج هكذا؟ ليس لدينا المفتاح ، أليس كذلك؟ “
أومأ هوانغبو تيان يوان برأسه ” عقل السيد لينج لامع. ليس لدي شك في أنه يمكنك تطهير هذا الشر هذه المرة. طالما تدخل السيد لينج ، فحتى هذا الشيطان لن يتمكن من الهروب“.
ولكن كيف؟ أخبرهم تشو فان أن يأتوا إلى هنا. فلماذا يقودهم إلى الفخ؟
“أنت لطيف للغاية ، سيد المنزل. ربما قدمت الخطة إلى السيد الشاب الأكبر ، لكن ذكاءه الرائع هو الذي قاده إلى هذه النتيجة. أنا لن آخذ كل الفضل“. زيف لينج وتشانغ التواضع.
كان العجز المطلق الذي شعروا به وهم يشاهدون أفراد عشيرتهم يسيرون نحو فكي الموت قوي لدرجة أنهن شعرن أن قلوبهن تتعرض للطعن مراراً وتكراراً ، خطوة بخطوة …
و بابتسامة غريبة ، قردد هوانغبو تيان يوان: “لا ، سيدي لينج. هذا كله بفضلك. و لو كنت انت من يقود العملية ، لانتهت بوقت أقرب بكثير.”
برز الفريقين بشكل واضح ، كانو مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي. فقد كانوا أسرع بكثير من تشو تشينج تشينج ، حتي انهم التقيا على الطريق.
نظر إليه لينج وتشانغ بعمق و أومأ برأسه.
صرخ ت لونج كوي وهي تشير إلى بلورة الماء اللامعة ” هناك مخرج ماء. الخريطة حقيقية! “
لقد عرف مدي استياء هوانغبو تيان يوان من ابنه ، ومع كونه خائف من أن السيد الشاب سيحصل على الجدارة الكافية لطرد. لذلك فضل السماح لـ لينج وو تشانج بالحصول على كل الفضل ، كل ذلك لتخريب إنجازات هوانغبو تشينغتيان.
في الوقت نفسه ، تبين أن كل عمود من عواميد الضوء يحتوي على شخص. و عندما بدأ المشهد يتغير ، اختفى مخرج الماء ، وسرعان ما حلت محله سماء ملطخة بالدماء ، وهواء ملوث بالدم.
‘ تنهد ، هذه هي بَوّابة الإِمبِراطور. حيث يتقاتل الأب والابن بضراوة ، سعياً وراء السلطة. ‘
شاهدهما لينج واتشانج وهوانغبو تيانيوان وهم يقتربون من بعضهم البعض بينما تحولت ابتساماتهم إلى ابتسامة شريرة سعيدة من توقع إراقة الدماء التي تسأتي عند ملاحظة شخصية لطيفة بينهم.
هز لينج وو تشانج رأسه وهو يسخر منهم.
برز الفريقين بشكل واضح ، كانو مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي. فقد كانوا أسرع بكثير من تشو تشينج تشينج ، حتي انهم التقيا على الطريق.
“سيد لينج ، هل أنت متأكد من أن عشرة آلاف رجل كافيين للتعامل مع تشو فان؟” انجرف صوت مبهج. فاستدار لينج وو تشانج ليرى تشوجي تشانج فنج المحاط بالشيوخ ، آتياً نحوه بابتسامة ماكرة.
ولكن كيف؟ أخبرهم تشو فان أن يأتوا إلى هنا. فلماذا يقودهم إلى الفخ؟
ومض عيناه ، ثم هز لينج وو تشانج رأسه ” مهارتي الضئيلة جيدة فقط كتسلية. لن أجرؤ على التباهي أمام رئيس الوزراء العظيم. أما بالنسبة لهذا الكمين ، فليس للتعامل مع تشو فان“.
صرخ كلاهما في انسجام تام.
“أوه؟” رفع تشوجي تشانج فنج حاجباً ، ثم قال بعد لحظة من التأمل ” تعامل أولاً مع الحصان ثم يمكنك اسقاط الفارس ، أليس كذلك؟“
ثم بدأ وهج يرتفع من تحت أقدام الجميع. فإنطلق 36 برج مضيئ في السماء ، وحاصروهم جميعاً.
“رئيس الوزراء تشوجي حكيم حقاً! ” أومأ لينج وو تشانج برأسه ” أنت تعرف مقولة (أولئك الذين يريد الاله دمارهم ، يجعلهم مجانين“! تشو فان ليس قوي فحسب ، بل لديه العديد من الحيل الغريبة في جعبته. ودعنا لا ننسى عقله الماكر وميله للمخططات. إذا لم نسلبه تفكيره العقلاني ، فحتى الخطة التي ستبدو مضمونة في تصورنا ، لن تنجح!”
كان هذا واضح كالنهار للجميع. لم تكن هذه مصفوفة يتحكم فيها رجل واحد ، بل ستة وثلاثون شخص. و تحتاج مصفوفة دقيقة كهذه إلى متسع من الوقت لتنشط.
“يبدو أن السيد لينج وجد ضعف تشو فان بالفعل. وألا فلن تتجراء هكذا بتخطيطك“. ثم رفع حواجبه ، و ابتسم وقال ” من هو اذاً؟ لوه يونهاي ، أو … “
شاهدهما لينج واتشانج وهوانغبو تيانيوان وهم يقتربون من بعضهم البعض بينما تحولت ابتساماتهم إلى ابتسامة شريرة سعيدة من توقع إراقة الدماء التي تسأتي عند ملاحظة شخصية لطيفة بينهم.
هز لينج وتشانغ رأسه ، وتحدث بطريقه غامضة ” رئيس الوزراء تشوجي ، ستعرف قريباً جداً. أعتقد أنه حتى السيد لن يتصور من هو ضعفه القاتل“.
صرخ ت لونج كوي وهي تشير إلى بلورة الماء اللامعة ” هناك مخرج ماء. الخريطة حقيقية! “
رد تشوجي تشانج فنج ” ها ها ها ، سيد لينج ، حتى أنك تتركني في حالة من التشويق. حسناً ، سأرى بنفسي اذاً كيف سيفقد هذا الشيطان عقله“.
‘ الفتاة بالتأكيد لديها فم كبير. ماذا تقصد ب “حتى هو يعرف“؟ هل تقولين أنني عادة ما أكون الصغير الجاهل؟ هل أبدو لكي بهذا الغباء؟ ‘
ابتسم لينج وو تشانج مرة أخرى نحو حجر عنصر الماء الوطني
هز لينج وو تشانج رأسه وهو يسخر منهم.
في هذا الوقت ، ظهرت مجموعة على الشاشة الكبيرة.
“رئيس الوزراء تشوجي حكيم حقاً! ” أومأ لينج وو تشانج برأسه ” أنت تعرف مقولة (أولئك الذين يريد الاله دمارهم ، يجعلهم مجانين“! تشو فان ليس قوي فحسب ، بل لديه العديد من الحيل الغريبة في جعبته. ودعنا لا ننسى عقله الماكر وميله للمخططات. إذا لم نسلبه تفكيره العقلاني ، فحتى الخطة التي ستبدو مضمونة في تصورنا ، لن تنجح!”
تجمدت الجدة ولونج ييفي عند رؤيتهم. بينما توترت قلوبهم و ملئ العرق البارد قبضاتهم. و لم يرغبوا في شيئ أكثر من الصراخ نحوهم لتحذيرهم من الكمين.
نظر إليه لينج وتشانغ بعمق و أومأ برأسه.
لكن من المؤسف ان مصفوفة البث تبث باتجاه واحد فقط. لذا فتحذيراتهم لن يسمعها أحد.
“سيد المنزل ، بدا السيد الشاب الأكبر المرحلة النهائية من الخطة.” قام لينج وو تشانج بلمس لحيته. ولمعت عيناه و ارتسمت علي فمه ابتسامة فخورة.
و بينما أظهر لينج وو تشانج بدأ هوانغبو تيان يوان يضحك ‘ لقد وصلوا أخيراً! ‘
وعلي العكس ، سخر شي تيان يانج ” لماذا تبتهج هكذا؟ ليس لدينا المفتاح ، أليس كذلك؟ “
برز الفريقين بشكل واضح ، كانو مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي. فقد كانوا أسرع بكثير من تشو تشينج تشينج ، حتي انهم التقيا على الطريق.
‘ الفتاة بالتأكيد لديها فم كبير. ماذا تقصد ب “حتى هو يعرف“؟ هل تقولين أنني عادة ما أكون الصغير الجاهل؟ هل أبدو لكي بهذا الغباء؟ ‘
“ما الذي كان يفكر فيه تشو فان عندما أرسلنا إلى هنا؟ من الواضح أننا نضيع الوقتالتجول في كل مكان! ” كان شي تيان يانج يمسك بورقة في فمه. ويمسح الأغال أثناء الشكوى من الملل.
سخر شي تيان يانج بصمت ، لكن قلبه كان ينزف من الغضب ‘ أنتي تتحدثين كما لو أن كل كلمة لتشو فان هي حقيقة مطلقة! ‘
ضحك لونج شينج يون ” هل سمع السيد الشاب الثاني شي يوماً عن” الأكاذيب موجودة في الحقيقة ، والحقيقة موجودة في الأكاذيب “المستخدمة في فن الحرب؟ لكي تخدع عدوك عليك أن تخدع حلفاءك. تلك المخارج الثلاثة لم تكن أكثر من إغراء للعدو ، بينما قمنا بتغيير مسارنا في منتصف الطريق نحو هدفنا الحقيقي!”
نظر إليه لينج وتشانغ بعمق و أومأ برأسه.
“نعم ، الأخ تيان يانج ، أنت بحاجة للتعلم من الأخ الأكبر تشو. حتى هو يعرف أكثر منك عما يحدث!” قفزت شيو نينج شيانج ، مشيرة إلى لونج شينج يون أثناء انتقاد شي تيان يانج.
“نعم ، الأخ تيان يانج ، أنت بحاجة للتعلم من الأخ الأكبر تشو. حتى هو يعرف أكثر منك عما يحدث!” قفزت شيو نينج شيانج ، مشيرة إلى لونج شينج يون أثناء انتقاد شي تيان يانج.
سخر شي تيان يانج بصمت ، لكن قلبه كان ينزف من الغضب ‘ أنتي تتحدثين كما لو أن كل كلمة لتشو فان هي حقيقة مطلقة! ‘
لا أحد عرف ما يحدث في جَبِلٌ مَلِك الوُحُوش ، مما زاد من مخاوفهم ، وجعل العبوس لا يترك وجوههم أبداً. وظلو يصلوا من كل قلوبهم من أجل خلفائهم حتى لا يسقطون بهذا الفخ.
أومأ لونج شينج يون أولاً ، ثم ارتعش وجهه.
ابتهج الآخرون بهذا الاحتمال فاندفعوا للأمام.
‘ الفتاة بالتأكيد لديها فم كبير. ماذا تقصد ب “حتى هو يعرف“؟ هل تقولين أنني عادة ما أكون الصغير الجاهل؟ هل أبدو لكي بهذا الغباء؟ ‘
ومع ذلك ، فقد ظل كل شيء هادئ لمدة ثلاثة أيام.
ثم كسرت صرخة جدالهم المستمر.
بعبارة أخرى ، فقد وقعوا في فخ مخطط له جيداً ، لدرجة أن الأمر بدأ وكأنهم كانو يركضون للوقوع فيه!
صرخ ت لونج كوي وهي تشير إلى بلورة الماء اللامعة ” هناك مخرج ماء. الخريطة حقيقية! “
هز لينج وو تشانج رأسه وهو يسخر منهم.
ابتهج الآخرون بهذا الاحتمال فاندفعوا للأمام.
صرخ ت لونج كوي وهي تشير إلى بلورة الماء اللامعة ” هناك مخرج ماء. الخريطة حقيقية! “
“هاهاها ، مخرج الماء هنا. كان الأخ تشو محقاً طوال الوقت! ” ضحك لونج شينج يون ، ثم ركض أيضاً.
‘ لماذا يتطلع الجميع دائماً إلى تشو فان ، بينما يحطون من قدري؟ ‘ لم يكن يهتم كثيراً بالباقي ولكن حتى نينج‘إير ، اكثر شخص من يهتم به ، فعلت ذلك. لذلك لم يستطع قبول الأمر.
وعلي العكس ، سخر شي تيان يانج ” لماذا تبتهج هكذا؟ ليس لدينا المفتاح ، أليس كذلك؟ “
كان المتحدث جاهل بضرر كلماته ، بينما وجد المستمع كلامها مثير للغضب.
“أحمق ، طالما أخبرنا الأخ تشو أن نأتي إلى هنا، فلا بد أنه حصل على المفاتيح دون أن ندرك ذلك!” كان لونج شينج يون فوق القمَرُ(سعيد للغاية) ، لدرجة أنه نسي كيف يتحدث وشتم.
هز لينج وو تشانج رأسه وهو يسخر منهم.
انزعج شي تيان يانج لكنه لم يسمح لأنزعاجه بالظهور علي وجهه.
لكن مع حصارهم، حيث تم طلاء جميع الجوانب باللون الأحمر ، لم يتمكنو من أكتشاف المخرج.
لكن شيو نينج شيانج ، بطبيعتها الغبية ، زادت النار بلة ” نعم ، غبي. هل لديك صخرة بدلاً من عقلك؟ هل تعتقد أن الأخ الأكبر تشو سيجعلنا نأتي إلى هنا بلا سبب؟ “
“أنت لطيف للغاية ، سيد المنزل. ربما قدمت الخطة إلى السيد الشاب الأكبر ، لكن ذكاءه الرائع هو الذي قاده إلى هذه النتيجة. أنا لن آخذ كل الفضل“. زيف لينج وتشانغ التواضع.
كان المتحدث جاهل بضرر كلماته ، بينما وجد المستمع كلامها مثير للغضب.
كان العجز المطلق الذي شعروا به وهم يشاهدون أفراد عشيرتهم يسيرون نحو فكي الموت قوي لدرجة أنهن شعرن أن قلوبهن تتعرض للطعن مراراً وتكراراً ، خطوة بخطوة …
اشتعلت نيران الغضب بقلب شي تيان يانج حتي اصبحت أكثر سخونة من الحمم البركانية. فقبض قبضتيه وصر على أسنانه.
شاهدهما لينج واتشانج وهوانغبو تيانيوان وهم يقتربون من بعضهم البعض بينما تحولت ابتساماتهم إلى ابتسامة شريرة سعيدة من توقع إراقة الدماء التي تسأتي عند ملاحظة شخصية لطيفة بينهم.
‘ لماذا يتطلع الجميع دائماً إلى تشو فان ، بينما يحطون من قدري؟ ‘ لم يكن يهتم كثيراً بالباقي ولكن حتى نينج‘إير ، اكثر شخص من يهتم به ، فعلت ذلك. لذلك لم يستطع قبول الأمر.
رد تشوجي تشانج فنج ” ها ها ها ، سيد لينج ، حتى أنك تتركني في حالة من التشويق. حسناً ، سأرى بنفسي اذاً كيف سيفقد هذا الشيطان عقله“.
زرعت بذرة الكراهية في قلبه ، اتجاه أخيه الذي مر بالحياة والموت معه من قبل.
ضحك لونج شينج يون ” هل سمع السيد الشاب الثاني شي يوماً عن” الأكاذيب موجودة في الحقيقة ، والحقيقة موجودة في الأكاذيب “المستخدمة في فن الحرب؟ لكي تخدع عدوك عليك أن تخدع حلفاءك. تلك المخارج الثلاثة لم تكن أكثر من إغراء للعدو ، بينما قمنا بتغيير مسارنا في منتصف الطريق نحو هدفنا الحقيقي!”
وهو تغيير لم يلاحظه أحد …
‘ الفتاة بالتأكيد لديها فم كبير. ماذا تقصد ب “حتى هو يعرف“؟ هل تقولين أنني عادة ما أكون الصغير الجاهل؟ هل أبدو لكي بهذا الغباء؟ ‘
قبل الحصول على حجر عنصر الماء الوطني ، كانت مجموعة الجدّات متوترة جداً ، وقلوبهم مقبوضة عملياً بينما ظللن يدعون بقلوبهم ‘ لا تقترب أكثر … إنه فخ …‘
كان هذا واضح كالنهار للجميع. لم تكن هذه مصفوفة يتحكم فيها رجل واحد ، بل ستة وثلاثون شخص. و تحتاج مصفوفة دقيقة كهذه إلى متسع من الوقت لتنشط.
كان العجز المطلق الذي شعروا به وهم يشاهدون أفراد عشيرتهم يسيرون نحو فكي الموت قوي لدرجة أنهن شعرن أن قلوبهن تتعرض للطعن مراراً وتكراراً ، خطوة بخطوة …
في الوقت نفسه ، تبين أن كل عمود من عواميد الضوء يحتوي على شخص. و عندما بدأ المشهد يتغير ، اختفى مخرج الماء ، وسرعان ما حلت محله سماء ملطخة بالدماء ، وهواء ملوث بالدم.
شاهدهما لينج واتشانج وهوانغبو تيانيوان وهم يقتربون من بعضهم البعض بينما تحولت ابتساماتهم إلى ابتسامة شريرة سعيدة من توقع إراقة الدماء التي تسأتي عند ملاحظة شخصية لطيفة بينهم.
“ما الذي كان يفكر فيه تشو فان عندما أرسلنا إلى هنا؟ من الواضح أننا نضيع الوقتالتجول في كل مكان! ” كان شي تيان يانج يمسك بورقة في فمه. ويمسح الأغال أثناء الشكوى من الملل.
حول مخرج الماء ، انتظرت قوات يان بانغي ويوو يوشان. و بمجرد أن لاحظ الاثنان وجود الشخصية السعيدة بين فرائسهم ، صاحوا ” هدفنا هنا. هجوم! “
ابتهج الآخرون بهذا الاحتمال فاندفعوا للأمام.
صرخ كلاهما في انسجام تام.
و بابتسامة غريبة ، قردد هوانغبو تيان يوان: “لا ، سيدي لينج. هذا كله بفضلك. و لو كنت انت من يقود العملية ، لانتهت بوقت أقرب بكثير.”
ثم بدأ وهج يرتفع من تحت أقدام الجميع. فإنطلق 36 برج مضيئ في السماء ، وحاصروهم جميعاً.
في الوقت نفسه ، تبين أن كل عمود من عواميد الضوء يحتوي على شخص. و عندما بدأ المشهد يتغير ، اختفى مخرج الماء ، وسرعان ما حلت محله سماء ملطخة بالدماء ، وهواء ملوث بالدم.
في الوقت نفسه ، تبين أن كل عمود من عواميد الضوء يحتوي على شخص. و عندما بدأ المشهد يتغير ، اختفى مخرج الماء ، وسرعان ما حلت محله سماء ملطخة بالدماء ، وهواء ملوث بالدم.
برز الفريقين بشكل واضح ، كانو مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي. فقد كانوا أسرع بكثير من تشو تشينج تشينج ، حتي انهم التقيا على الطريق.
يبدو أنهم وجدوا أنفسهم في عالم آخر. ليس جَبِلٌ مَلِك الوُحُوش لإمبراطورية تيانيو ، بل مكان غريباً قد لا يكون حتى في قارة إِمبِراطور القتال!
“لا تظهروا لهم رحمة!”
“مصفوفة من 36 رجل! ” صرخ لونج شينج يون ” اللعنة! لقد حوصرنا! “
“ما الذي كان يفكر فيه تشو فان عندما أرسلنا إلى هنا؟ من الواضح أننا نضيع الوقتالتجول في كل مكان! ” كان شي تيان يانج يمسك بورقة في فمه. ويمسح الأغال أثناء الشكوى من الملل.
كان هذا واضح كالنهار للجميع. لم تكن هذه مصفوفة يتحكم فيها رجل واحد ، بل ستة وثلاثون شخص. و تحتاج مصفوفة دقيقة كهذه إلى متسع من الوقت لتنشط.
“لا تظهروا لهم رحمة!”
بعبارة أخرى ، فقد وقعوا في فخ مخطط له جيداً ، لدرجة أن الأمر بدأ وكأنهم كانو يركضون للوقوع فيه!
هز لينج وتشانغ رأسه ، وتحدث بطريقه غامضة ” رئيس الوزراء تشوجي ، ستعرف قريباً جداً. أعتقد أنه حتى السيد لن يتصور من هو ضعفه القاتل“.
ولكن كيف؟ أخبرهم تشو فان أن يأتوا إلى هنا. فلماذا يقودهم إلى الفخ؟
لكن شيو نينج شيانج ، بطبيعتها الغبية ، زادت النار بلة ” نعم ، غبي. هل لديك صخرة بدلاً من عقلك؟ هل تعتقد أن الأخ الأكبر تشو سيجعلنا نأتي إلى هنا بلا سبب؟ “
لا أحد يستطيع أن يقبل ما يجري أمامهم ، فاختاروا إنكار الواقع، لكن الحقائق صدمت للجميع. لقد أرسلهم تشو فان إلى الجحيم.
نظر إليه لينج وتشانغ بعمق و أومأ برأسه.
“لا تظهروا لهم رحمة!”
لكن مع حصارهم، حيث تم طلاء جميع الجوانب باللون الأحمر ، لم يتمكنو من أكتشاف المخرج.
أطلقت هذه الصيحة طوفان من عشرة آلاف رجل اندفعوا نحوهم من جميع الجهات. مما جعلهم يرتبكون لدرجة أنهم لم يتمكنوا من معرفة من أين أتي العدو ، ولم يفكروا في أي شيء آخر سوى الهروب.
امام حجر عنصر الماء الوطني ، على جانب مدينة تنين السحاب ، تجمع الجميع بالقرب من العرض أثناء حدوثه.
لكن مع حصارهم، حيث تم طلاء جميع الجوانب باللون الأحمر ، لم يتمكنو من أكتشاف المخرج.
“أنت لطيف للغاية ، سيد المنزل. ربما قدمت الخطة إلى السيد الشاب الأكبر ، لكن ذكاءه الرائع هو الذي قاده إلى هذه النتيجة. أنا لن آخذ كل الفضل“. زيف لينج وتشانغ التواضع.
أضف إلى ذلك الصراخ المستمر لأعدائهم ، مما دفع الخوف لقضم ما تبقي من عقليتهم ، كانو ببساطة في انتظار اعدامهم …
نظر إليه لينج وتشانغ بعمق و أومأ برأسه.
وهو تغيير لم يلاحظه أحد …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
