المستنقع المميت
“ماذا نفعل يا أخي؟” التفت لونج كوي الخائف إلى لونج شينج يون.
بينما الجميع تنهد في الداخل.
لم يكن لونج شينج يون بشكل أفضل ، حيث ظلت عيناه تندفعان في كل مكان. و لاحظ ان هناك 36 برج مضيئ ، فأصبح وجهه جاد ” إذا أردنا البقاء على قيد الحياة ، فعلينا أولاً الخروج من المصفوفة. الأضواء الـ 36 مرتبطة ببعضها البعض ، وهذا يعني انه من المستحيل كسر المصفوفة من الداخل. نحتاج إلى إيجاد المخرج للهروب!”
‘ تنهد ، الجانب المتعصب لفنون القتال لأخي يظهر مرة أخرى. لا شيء أقل من الإرهاق أو الهزيمة يمكنهم أن يوقفا نصله الآن. ‘
بدا لونج كوي والباقي أكثر قلقاً منه. فنظرو إلى طوفان الأعداء وهم يتقدمون ، وشحبت وجوههم.
اراح شي تيان شانج سيفه بجانبه ، لكن عينيه الباردة لمعت كالخناجر. أي شخص التقي ببصره سيشعر وكأنه طعن بألف سيف.
كيف كان من المفترض أن يجدوا المخرج بينما الجيش سيتأكد من إبقائهم محاصرين هنا أكثر من المصفوفة؟
لمعت عيون لونج شينج يون ” بالطبع هناك. ان نكسر المصفوفة ، وعندها سيتناثر السم“.
كان الاستخدام الوحيد للمصفوفة هو حرمانهم من فرصة الهروب. لقد جعلت حتى طيران خبير في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ مستحيل، لدرجة أنه حتى التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ لن يتمكنوا من الطيران.
كان الاستخدام الوحيد للمصفوفة هو حرمانهم من فرصة الهروب. لقد جعلت حتى طيران خبير في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ مستحيل، لدرجة أنه حتى التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ لن يتمكنوا من الطيران.
تجمد الجميع في حالة من اليأس ، و فقدوا إرادتهم للقتال.
تجمد الجميع في حالة من اليأس ، و فقدوا إرادتهم للقتال.
“همف ، علينا فقط إيجاد مخرج. هل هذا صعب جداً؟ سيتعين علينا فقط أن نجربهم واحداً تلو الآخر!” جاءت الشخير بينما ومضت شخصية سوداء بين صفوف العدو.
لقد عملوا بجد لأزالة تشو فان من الصورة ، فقط ليقابلو مسخ آخر ، شي تيان شانج.
ازدهر الضوء الذهبي وهو يطير في كل اتجاه. و أينما سقط الضوء تردد دوي الانفجارات لتفرش الأرض بمئات الجثث. بينما تطاير الدم في الهواء ، فقط ليسقط لأسفل ، على أطراف الرجال المتناثرة.
صر يان بانغي علي أسنانه وأطلق مستنقع ذو سبعة ألوان ، وهي الحركة المميزة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، كف سحابة قوس قزح!
لقد رأقبو جميعاً بينما تحولت ابتسامات العدو الملتوية إلى ابتسامات رعب منما يفعله هذا الرجل.
لم يستطع يان بانغي المراوغة مرة أخرى ، وأجبر على مواجهة شي تيان شانج وجهاً لوجه. فانجرف مستنقع أخضر من يده بينما قام بهجوم كف نحو وجه شي تيان شانج.
أكبر سيد شاب في مَنزِل ماركيز السيف ، متعصب فنون القتال شي تيان شانج!
في ثواني معدودة ، كان كل ما تبقى هي بركة من الدم تفوح منها رائحة كريهة ، لا تصلح لشيئ سوي لجعل معدة المرء تتلوي.
اراح شي تيان شانج سيفه بجانبه ، لكن عينيه الباردة لمعت كالخناجر. أي شخص التقي ببصره سيشعر وكأنه طعن بألف سيف.
لقد شاهدوا المئات من أعدائهم يموتون موت مرعب ، حيث تعذبوا وسط المستنقع المنجرف.
وقفت شخصيته الجريئة بلا منازع كسيف لا مثيل له. بينما تراجع الاعداء خوفاً مما قد يحدث إذا اقتربوا لشبر واحد.
فدون وجود تشو فان و هوانغبو تشينغتيان ، أصبح شي تيان شانج بحكم الأمر الواقع ، إله الحرب ، قاتلاً الآلهة والشياطين وبوذا وامثالهم.
تراجعت لونج شينج يون ، ثم تحولت صدمتها لحماسة “الاخ شي يرقى إلى أن كونه متعصب فنون قتال حقيقي. يا له من موثوق!”
اراح شي تيان شانج سيفه بجانبه ، لكن عينيه الباردة لمعت كالخناجر. أي شخص التقي ببصره سيشعر وكأنه طعن بألف سيف.
“بالتأكيد. كان أخي مهووس بفنون الدفاع عن النفس منذ صغره ، وظل يوماً يتدريب يوماً بعد يوم دون راحة. و لولا هذين الوحوش ، لكان أخي لا يقهر! ” تحدث شي تيان يانج بفخر.
لقد شاهدوا المئات من أعدائهم يموتون موت مرعب ، حيث تعذبوا وسط المستنقع المنجرف.
بينما الجميع تنهد في الداخل.
لمعت عيون لونج شينج يون ” بالطبع هناك. ان نكسر المصفوفة ، وعندها سيتناثر السم“.
‘ شي تيان شانج هو المبارز رقم واحد في تيانيو. لا يمكن حتى لـ التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ أن يضاهوا موهبته. ‘
انتشر المستنقع ، وابتلع العدو والأصدقاء على حد سواء ، ولم يترك ورائه سوى بؤرة دموية من القيح الدموي.
فقط أن لورد التنين راجف السماء أخرجه ، واتبعه ذلك الفاسد تشو فان ، مما أغلق أي فرصة له لإظهار قوته.
قامت القوة بضرب مصفوفة ال36 رجل و أبراج الضوء ، فقامو بسعال تسعة افوه من الدم. لدرجة انه حتى السماء الدموية اصبحت أخفت بشكل واضح.
لكن مع خروج هذين الشخصين من الصورة ، سيشهد العالم أخيراً القوة الحقيقية لمتعصب فنون القتال!
اراح شي تيان شانج سيفه بجانبه ، لكن عينيه الباردة لمعت كالخناجر. أي شخص التقي ببصره سيشعر وكأنه طعن بألف سيف.
التفت لونج شينج يون بعينيه ، وصرخ ” الأخ شي ، مهد الطريق. نحن خلفك مباشرةً!”
شعر شي تيان شانج بسعادة غامرة ” ها ها ها ، يان بانغي ، لقد حان الوقت. لقد تعبت من قتل النمل. الآن يمكنني أخيراً شحذ سيفي بك“.
، قال شي تيان يانج مبتسماً ابتسامة واسعة ” الأخ لونج داهية للغاية ، انه يحتل مؤخرة الحشد. و عندما يدفع أخي عبر المصفوفة ويصبح منهك جداً للاستمرار ، سيتمكن من الهرب!”
ازدهر الضوء الذهبي وهو يطير في كل اتجاه. و أينما سقط الضوء تردد دوي الانفجارات لتفرش الأرض بمئات الجثث. بينما تطاير الدم في الهواء ، فقط ليسقط لأسفل ، على أطراف الرجال المتناثرة.
“هاهاها ، أخي تيان يانج ، لا داعي لتقسيم الشعر(الانقاسم). نحن حلفاء هنا. أنت تساعدني الآن ، وسأساعدك لاحقاً. كلانا سيستفيد!” أشار لونج شينج يون إلى شي تيان شانج” علاوة على ذلك ، ألا تجد أن أخيك مستعد تماماً لأن يتم استغلاله؟“
قامت القوة بضرب مصفوفة ال36 رجل و أبراج الضوء ، فقامو بسعال تسعة افوه من الدم. لدرجة انه حتى السماء الدموية اصبحت أخفت بشكل واضح.
من المؤكد أن عيون شي تيان شانج أضاءت على هذا الاقتراح ، كما لو ينتظره ” حسناً! “
“من السهل قول هذا! لقد ضربتها عشر مرات لكنها ما زالت قوية. أحتاج للمزيد من الوقت ، وقت لا نمتلكه… “تنهد شي تيان شانج نحو السماء الدامية الباهته.
مع كل أرجحة بالسيف ، طار ضوء ذهبي في كل مكان. تم تنفيذ الأشكال التسعة لتدفق الفضاء إلى أقصى حد ، و مع الأعداء المسحوقين والجثث المتناثرة. لم يستغرق الأمر سوى ثواني حتى يصل عدد الضحايا إلى ألف.
رقص سيف شي تيان شانج في يده وهو يطلق العنان للأشكال التسعة. فتهرب يان بانغي مذعوراً ، فهو لن يتمكن من تحمل العبء الأكبر لهذه القوة المميتة للحظة.
بينما توهجت المناطق المحيطة بلون الدم ، وكذلك تلونت الأرض بنفس اللون!
لمعت عيون لونج شينج يون ” بالطبع هناك. ان نكسر المصفوفة ، وعندها سيتناثر السم“.
هز شي تيان يانج رأسه بينما شقيقه عازم على نحر الاعداء كما لو يتدرب علي الدمى.
“ماذا نفعل يا أخي؟” التفت لونج كوي الخائف إلى لونج شينج يون.
‘ تنهد ، الجانب المتعصب لفنون القتال لأخي يظهر مرة أخرى. لا شيء أقل من الإرهاق أو الهزيمة يمكنهم أن يوقفا نصله الآن. ‘
في ثواني معدودة ، كان كل ما تبقى هي بركة من الدم تفوح منها رائحة كريهة ، لا تصلح لشيئ سوي لجعل معدة المرء تتلوي.
وجد الآخرين أن الشجاعة المتفجرة للسيد الشاب الأكبر لمَنزِل ماركيز السيف معدية. لقد وصلت إلى نقطة حيث أراد البعض الانضمام إلى الرجل الذي يقود الطريق لهم.
هز شي تيان يانج رأسه بينما شقيقه عازم على نحر الاعداء كما لو يتدرب علي الدمى.
لكن عند إلقاء نظرة فاحصة ، رأى أحدهم عيون شي تيان شانج محتقنة بالدم ، بينما لاح سيفه ذابحاً كل شخص في كل اتجاه بابتسامة جنونية على وجهه.
ضرب المستنقع الأرض بقوة ، واصطاد الآخرين الغير مستعدين في طريقه. فصدمهم .، وما ان حدث هذا حتي بدأو يصرخون بألم ، بينما بدأ الدم يتدفق كالأنهار من وجههم الملتوي.
ألقى ذلك بدلو من الماء البارد(اخمد) على حماسهم. ‘سوف يقتلنا بنفس الطريقة! ‘
ارتجفت شيو نينج شيانج خلف شي تيان يانج من الخوف. و الباقي لم يكونوا أفضل حالاً ، لقد صُدموا من قدرة يان بانغي الوحشية.
فرك لونج شينج يون ذقنه ، ثم أومأ برأسه نحو الشكل المجنون. و خمن أنه لم يعد هناك ضغط في العثور على المخرج. على الأقل فمع هيجان شي تيان شانج القاتل ، سيتم التخلص من اعدائهم بسرعة.
ألقى ذلك بدلو من الماء البارد(اخمد) على حماسهم. ‘سوف يقتلنا بنفس الطريقة! ‘
فدون وجود تشو فان و هوانغبو تشينغتيان ، أصبح شي تيان شانج بحكم الأمر الواقع ، إله الحرب ، قاتلاً الآلهة والشياطين وبوذا وامثالهم.
صر يان بانغي علي أسنانه وأطلق مستنقع ذو سبعة ألوان ، وهي الحركة المميزة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، كف سحابة قوس قزح!
“شي تيان شانج ، لا تكن متعجرف جداً. لما لا تواجهني كتغيير! ” وبعد الصياح ظهرت شخصية سوداء واندفعت لمهاجمة شي تيان شانج.
أصبح شي تيان شانج جاد ، فراوغ بسرعة.
شعر شي تيان شانج بسعادة غامرة ” ها ها ها ، يان بانغي ، لقد حان الوقت. لقد تعبت من قتل النمل. الآن يمكنني أخيراً شحذ سيفي بك“.
“من السهل قول هذا! لقد ضربتها عشر مرات لكنها ما زالت قوية. أحتاج للمزيد من الوقت ، وقت لا نمتلكه… “تنهد شي تيان شانج نحو السماء الدامية الباهته.
أشار شي تيان شانج بالسيف نحو السماء.
ألقى ذلك بدلو من الماء البارد(اخمد) على حماسهم. ‘سوف يقتلنا بنفس الطريقة! ‘
فانفجرت طاقة السيف بقوة و حدة لا تصدق.
أشار شي تيان شانج بالسيف نحو السماء.
حدق به يان بانغي وانحنى متهرباً منه. لكن طاقة السيف تمكنت من خدش كتفه ، وتقشير لحمه و مما دفعه للصر علي أسنانه من الألم.
لكن مع خروج هذين الشخصين من الصورة ، سيشهد العالم أخيراً القوة الحقيقية لمتعصب فنون القتال!
انطلقت طاقة السيف في السماء و انفجرت وهزت ال36 برج. حتى الرجال في الداخل اضطروا إلى بصق الدم.
فدون وجود تشو فان و هوانغبو تشينغتيان ، أصبح شي تيان شانج بحكم الأمر الواقع ، إله الحرب ، قاتلاً الآلهة والشياطين وبوذا وامثالهم.
لقد اتضح للجميع كم كان سيف شي تيان شانج مرعب حقاً ، وما مدي الخطر الذي يمثله.
اراح شي تيان شانج سيفه بجانبه ، لكن عينيه الباردة لمعت كالخناجر. أي شخص التقي ببصره سيشعر وكأنه طعن بألف سيف.
لم يستطع يان بانغي المراوغة مرة أخرى ، وأجبر على مواجهة شي تيان شانج وجهاً لوجه. فانجرف مستنقع أخضر من يده بينما قام بهجوم كف نحو وجه شي تيان شانج.
حدق به يان بانغي وانحنى متهرباً منه. لكن طاقة السيف تمكنت من خدش كتفه ، وتقشير لحمه و مما دفعه للصر علي أسنانه من الألم.
أصبح شي تيان شانج جاد ، فراوغ بسرعة.
لمعت عيون لونج شينج يون ” بالطبع هناك. ان نكسر المصفوفة ، وعندها سيتناثر السم“.
ضرب المستنقع الأرض بقوة ، واصطاد الآخرين الغير مستعدين في طريقه. فصدمهم .، وما ان حدث هذا حتي بدأو يصرخون بألم ، بينما بدأ الدم يتدفق كالأنهار من وجههم الملتوي.
‘ تنهد ، الجانب المتعصب لفنون القتال لأخي يظهر مرة أخرى. لا شيء أقل من الإرهاق أو الهزيمة يمكنهم أن يوقفا نصله الآن. ‘
في ثواني معدودة ، كان كل ما تبقى هي بركة من الدم تفوح منها رائحة كريهة ، لا تصلح لشيئ سوي لجعل معدة المرء تتلوي.
من المؤكد أن عيون شي تيان شانج أضاءت على هذا الاقتراح ، كما لو ينتظره ” حسناً! “
ارتجفت شيو نينج شيانج خلف شي تيان يانج من الخوف. و الباقي لم يكونوا أفضل حالاً ، لقد صُدموا من قدرة يان بانغي الوحشية.
انتشر المستنقع ، وابتلع العدو والأصدقاء على حد سواء ، ولم يترك ورائه سوى بؤرة دموية من القيح الدموي.
بينما حدّق شي تيان شانج به بوجه صخري بدون اي أثر للخوف.
ألقى ذلك بدلو من الماء البارد(اخمد) على حماسهم. ‘سوف يقتلنا بنفس الطريقة! ‘
رقص سيف شي تيان شانج في يده وهو يطلق العنان للأشكال التسعة. فتهرب يان بانغي مذعوراً ، فهو لن يتمكن من تحمل العبء الأكبر لهذه القوة المميتة للحظة.
تراجعت لونج شينج يون ، ثم تحولت صدمتها لحماسة “الاخ شي يرقى إلى أن كونه متعصب فنون قتال حقيقي. يا له من موثوق!”
قامت القوة بضرب مصفوفة ال36 رجل و أبراج الضوء ، فقامو بسعال تسعة افوه من الدم. لدرجة انه حتى السماء الدموية اصبحت أخفت بشكل واضح.
كان من المعروف أن التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ ، باستبعاد هوانغبو تشينغتيان ، كانوا على نفس المستوى إلى حد ما، لكن هذا الرجل….
كانت المصفوفة على وشك الانهيار!
بينما الجميع تنهد في الداخل.
غرق يان بانغي و قميص في العرق البارد ، بينما امتلئ قلبه بالفوضى. إذا استمر هذا الأمر ، فلن ينتصر ، ناهيك عن قتل كل اعدائهم.
“همف ، علينا فقط إيجاد مخرج. هل هذا صعب جداً؟ سيتعين علينا فقط أن نجربهم واحداً تلو الآخر!” جاءت الشخير بينما ومضت شخصية سوداء بين صفوف العدو.
لقد عملوا بجد لأزالة تشو فان من الصورة ، فقط ليقابلو مسخ آخر ، شي تيان شانج.
لم يكن لونج شينج يون بشكل أفضل ، حيث ظلت عيناه تندفعان في كل مكان. و لاحظ ان هناك 36 برج مضيئ ، فأصبح وجهه جاد ” إذا أردنا البقاء على قيد الحياة ، فعلينا أولاً الخروج من المصفوفة. الأضواء الـ 36 مرتبطة ببعضها البعض ، وهذا يعني انه من المستحيل كسر المصفوفة من الداخل. نحتاج إلى إيجاد المخرج للهروب!”
كان من المعروف أن التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ ، باستبعاد هوانغبو تشينغتيان ، كانوا على نفس المستوى إلى حد ما، لكن هذا الرجل….
“همف ، علينا فقط إيجاد مخرج. هل هذا صعب جداً؟ سيتعين علينا فقط أن نجربهم واحداً تلو الآخر!” جاءت الشخير بينما ومضت شخصية سوداء بين صفوف العدو.
غرق وجه يان بانغي ‘إذا فشلت هذه العملية ، فخطة إنهاء تشو فان ستفشل.‘ لن يستقبل هوانغبو تشينغتيان فشله بهدوء ، و ذلك مؤكداً.
رقص سيف شي تيان شانج في يده وهو يطلق العنان للأشكال التسعة. فتهرب يان بانغي مذعوراً ، فهو لن يتمكن من تحمل العبء الأكبر لهذه القوة المميتة للحظة.
صر يان بانغي علي أسنانه وأطلق مستنقع ذو سبعة ألوان ، وهي الحركة المميزة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، كف سحابة قوس قزح!
“ماذا نفعل يا أخي؟” التفت لونج كوي الخائف إلى لونج شينج يون.
انتشر المستنقع ، وابتلع العدو والأصدقاء على حد سواء ، ولم يترك ورائه سوى بؤرة دموية من القيح الدموي.
أصبح شي تيان شانج جاد ، فراوغ بسرعة.
في يد يان بانغي ، ومع جسده السام ، اظهر كف سحابة قوس قزح قوة مدمرة أكبر بكثير!
كان من المعروف أن التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ ، باستبعاد هوانغبو تشينغتيان ، كانوا على نفس المستوى إلى حد ما، لكن هذا الرجل….
لكنه لم يكن خالي من العيوب أيضا. فكلما زادت قوة السم، كذلك زاد عذابه. كان كف سحابة قوس قزح سيف ذو حدين ، وفي كل مرة استخدامه سيقضم جسد المستخدم. ولأنه استخدمه ، فقد سافر السم من عبر جسده أسرع بكثير من أي من أفراد عشيرته.
ضرب المستنقع الأرض بقوة ، واصطاد الآخرين الغير مستعدين في طريقه. فصدمهم .، وما ان حدث هذا حتي بدأو يصرخون بألم ، بينما بدأ الدم يتدفق كالأنهار من وجههم الملتوي.
بدا وجه يان بانغي عابس بشكل واضح ، بينما بدأت دماء خضراء كثيفة بالتساقط من فمه. وتفاقم الجرح الموجود على كتفه أيضاً ، متطلعاً إلى تحويله هو الأخر لبركة دم.
”يا له من شرير. حتى حلفائه لم يسلموا من هجومه! ” صر شي تيان يانج علي أسنانه.
لكنه تحمل الألم ، وظلت يديه تطلقان ذلك المستنقع المدمر.
كانت المصفوفة على وشك الانهيار!
كان عليه إكمال مهمة هوانغبو تشينغتيان ، أو سيموت في كلتا الحالتين…
رقص سيف شي تيان شانج في يده وهو يطلق العنان للأشكال التسعة. فتهرب يان بانغي مذعوراً ، فهو لن يتمكن من تحمل العبء الأكبر لهذه القوة المميتة للحظة.
حدق شي تيان شانج في مصدر المستنقع . ولوح بسيفه عدة مرات ، لكن المستنقع الكثيف ابتلعهم جميعاً وكأنهم لا شيء.
حدق به يان بانغي وانحنى متهرباً منه. لكن طاقة السيف تمكنت من خدش كتفه ، وتقشير لحمه و مما دفعه للصر علي أسنانه من الألم.
قفز شي تيان شانج مرة أخرى في مواجهة انتشار المستنقع السام ، بجانب لونج شينج يون.
لم يكن لونج شينج يون بشكل أفضل ، حيث ظلت عيناه تندفعان في كل مكان. و لاحظ ان هناك 36 برج مضيئ ، فأصبح وجهه جاد ” إذا أردنا البقاء على قيد الحياة ، فعلينا أولاً الخروج من المصفوفة. الأضواء الـ 36 مرتبطة ببعضها البعض ، وهذا يعني انه من المستحيل كسر المصفوفة من الداخل. نحتاج إلى إيجاد المخرج للهروب!”
لقد شاهدوا المئات من أعدائهم يموتون موت مرعب ، حيث تعذبوا وسط المستنقع المنجرف.
بينما الجميع تنهد في الداخل.
”يا له من شرير. حتى حلفائه لم يسلموا من هجومه! ” صر شي تيان يانج علي أسنانه.
شعر شي تيان شانج بسعادة غامرة ” ها ها ها ، يان بانغي ، لقد حان الوقت. لقد تعبت من قتل النمل. الآن يمكنني أخيراً شحذ سيفي بك“.
اصبح تعبير لونج شينج يون متحجر أكثر ” ليس لدينا ترياق لكف سحابة قوس قزح الخاص بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. إنه لا يقهر. الأرقام عديمة الجدوى عند مواجهته! بمجرد أن يستخدم كف سحابة قوس قزح ، فهيمنته مضمونة. ناهيك عن الآن ، في هذه المجموعة. فالأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يقتلنا سمه جميعاً“.
انتشر المستنقع ، وابتلع العدو والأصدقاء على حد سواء ، ولم يترك ورائه سوى بؤرة دموية من القيح الدموي.
“أليس هناك أي شيء يمكننا القيام به؟” ارتعد شي تيان شانج.
بدا لونج كوي والباقي أكثر قلقاً منه. فنظرو إلى طوفان الأعداء وهم يتقدمون ، وشحبت وجوههم.
لمعت عيون لونج شينج يون ” بالطبع هناك. ان نكسر المصفوفة ، وعندها سيتناثر السم“.
بدا لونج كوي والباقي أكثر قلقاً منه. فنظرو إلى طوفان الأعداء وهم يتقدمون ، وشحبت وجوههم.
“من السهل قول هذا! لقد ضربتها عشر مرات لكنها ما زالت قوية. أحتاج للمزيد من الوقت ، وقت لا نمتلكه… “تنهد شي تيان شانج نحو السماء الدامية الباهته.
أكبر سيد شاب في مَنزِل ماركيز السيف ، متعصب فنون القتال شي تيان شانج!
قام الآخرين بصر أسنانهم أيضاً ، وتراجعوا تماماً بينما زحف المستنقع مقترباً منهم.
مع كل أرجحة بالسيف ، طار ضوء ذهبي في كل مكان. تم تنفيذ الأشكال التسعة لتدفق الفضاء إلى أقصى حد ، و مع الأعداء المسحوقين والجثث المتناثرة. لم يستغرق الأمر سوى ثواني حتى يصل عدد الضحايا إلى ألف.
حدق شي تيان شانج في مصدر المستنقع . ولوح بسيفه عدة مرات ، لكن المستنقع الكثيف ابتلعهم جميعاً وكأنهم لا شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
