خداع تشو فان
قعقعة!
“السيد الشاب الأكبر! “
‘لكن هوانغبو تشينغتيان حصل عليها بالصدفة عندما مزق ذراع تشو فان الأيمن. فكيف يمكن لـ تشو فان ان يعطيها لنا عن قصد؟ لا تخبرني …‘
صرخ يوو يوشان والاثنان الآخران من رؤية هوانغبو تشينغتيان متجمداً في مكانه.
حدق هوانغبو تشينغتيان في هذا الشيطان المتجسد المرعب. بينما بدأ لينج وو تشانج يرتجف أيضاً.
بدأ هوانغبو تشينغتيان يتصبب عرقاً ” أنا لا أستطيع التحرك. ما الذي تقفون لأجله؟ أفعلوا شيئاً!”
حدق هوانغبو تشينغتيان في هذا الشيطان المتجسد المرعب. بينما بدأ لينج وو تشانج يرتجف أيضاً.
كان يعلم أن تشو فان فعل شيئ ما ، رغم أنه لم يعرف ما الذي فعله بالضبط.
ذهل هوانغبو تشينغتيان للحظة ثم بدا وكأن كل شيء انهار أمام عينيه” الحبوب …”
لم يعتقد أبداً أنه من الممكن لـ تشو فان ، وهو على فراش الموت ، أن يخفي مثل هذه الحيلة المخيفة. وخوفه من عدم معرفته بكيف فعل هذا ، زاد من قلقه أكثر.
ناقشوا الأمر سابقاً في مدينة الزهور المنجرفة ، بأن تشو فان لا مثيل له عندما يتعلق الأمر بحفر اساس الحفل“تدمير المخططات اعتقد)، لكن عند رؤية هذا مباشرةً ، كان عليهم أن يخلعوا قبعتهم له. وقد فعل ذلك بأشد أعدائه حقداً.
هو الآن متجمد بمكانه ، وكل ما يمكنه فعله هو انتظار سقوط الفأس بينما قلبه ينبض برعب لدرجة انه يكاد يقفز من صدره.
وقد حدث هذا تحت أنوفهم أيضاً. لقد فعل ذلك بشكل علني ، امام كل عشيرة ومَنزِل في تيانيو ، لدرجة أنه قام حرفياً بصفع وجه قاعة ملك الحبة ليلتصق بالأرض!
عرف حلفاؤه الثلاثة أن الوقت مهم، فهاجموا تشو فان أيضاً.
اصطدمت هجمات نخب العَالَمُ المُشِعٌّ الثلاثة القوية بـ تشو فان. فتم إجباره على التراجع لخطوتين ، لكنه لم يبدوا مذعور بأدني شكل ، حتي ابتسامته العريضة لم تختفي من علي وجهه.
اصطدمت هجمات نخب العَالَمُ المُشِعٌّ الثلاثة القوية بـ تشو فان. فتم إجباره على التراجع لخطوتين ، لكنه لم يبدوا مذعور بأدني شكل ، حتي ابتسامته العريضة لم تختفي من علي وجهه.
قال تشو فان بابتسامة عريضة ” ماذا عن الختم؟ هاهاها ، صحيح ، لم تكن لتثق بالقوارير إذا وجدتها بدون أختام، ولكن ماذا لو أزيلت تلك الأختام بطريقة ما أمامك ، أو أعتقدت بأنه تمت أزالتها؟ “
“توقفوا!”
‘هذا مستحيل!‘
صنع نفس الاشارة ، ثم سخر تشو فان “أخبرتكم ، لقد خسرتم بالفعل.”
قهقه تشو فان فقط ونظر حوله و بعدا أن رآي قلق الأربعة ، وخوف العشرات من التابعين لدرجة التجمد ، قال ” السيد الشاب الأكبر ، أنت مقدر لأن تصبح حاكم ، جعلتك العناية الإلهية ملك. فهل يمكن أن شيوخك لم يخبروك أبداً عندما كنت طفلاً بان لا تأخذ الحلوى من شخص غريب؟“
قعقعة!
كل الانتصارات السابقة اصبحت هباءً عندما خسر المعركة النهائية والأكثر أهمية.
تماماً مثل هوانغبو تشينغتيان ، تجمد الثلاثة أيضاً. و نظروا إلى تشو فان المبتسم بخوف.
لم يستطيعوا التحرك.
في ذلك الوقت ، عرف أن تشو تشينج تشينج والآخرين محاصرين ، و أثناء اندفاعه لمخرج الماء. لاحظ في طريقه بركة باردة ، فذكرته بخطته القديمة منذ أن عرف الاله متى، ان يستخدم ديدان الدم ضد أعدائه.
صاح المشاهدين بصدمة وشك. كما و أذهل تشوجي تشانج فنج ولينج وو تشانج.
سخر تشوجي تشانج فنج ” سيد لينج ، يبدو لي بأنك لم تعبث مع اي قرد ، بل مع الحكيم العظيم مساوي السماء ، ها ها ها ها …”
‘ ماذا فعل الشرير للسيطرة عليهم؟‘
أشاد تشو فان بـ يان فو ” احسنت عملاً. لن أنسى ذلك“.
عرفوا أن تشو فان وضع الاربعة في حقيبته (سيطر عليهم) . أما متي فتح الحقيبة ودُفع الأربعة بداخلها ، فلا أحد عرف هذا ، ولا حتى أعظم عقلين في تيانيو.
قال تشو فان بابتسامة عريضة ” ماذا عن الختم؟ هاهاها ، صحيح ، لم تكن لتثق بالقوارير إذا وجدتها بدون أختام، ولكن ماذا لو أزيلت تلك الأختام بطريقة ما أمامك ، أو أعتقدت بأنه تمت أزالتها؟ “
اما الضحايا فهم أكثر من عاني وصدم من كل ذلك. حدق هوانغبو تشينغتيان بتشو فان بصدمة “ما– ما الذي فعلته بي؟“
بايماءة ، أظهر تشو فان نفس الابتسامة ” لدينا فائز. انها نفسها حبوب الدرجة الثامنة ، حبة الأمتلاء المقدسة. لكني تركت فقط شيئ صغير بداخلها ، و كما ترى الان. فعندما دخلت للعَالَمُ المُشِعٌٌٌّّّ ، كنت قد خسرت بالفعل“.
قهقه تشو فان فقط ونظر حوله و بعدا أن رآي قلق الأربعة ، وخوف العشرات من التابعين لدرجة التجمد ، قال ” السيد الشاب الأكبر ، أنت مقدر لأن تصبح حاكم ، جعلتك العناية الإلهية ملك. فهل يمكن أن شيوخك لم يخبروك أبداً عندما كنت طفلاً بان لا تأخذ الحلوى من شخص غريب؟“
قعقعة!
“ماذا؟ ما–ماذا أخذنا؟“
كان يعلم أن تشو فان فعل شيئ ما ، رغم أنه لم يعرف ما الذي فعله بالضبط.
ذهل هوانغبو تشينغتيان للحظة ثم بدا وكأن كل شيء انهار أمام عينيه” الحبوب …”
سخر تشوجي تشانج فنج ” سيد لينج ، يبدو لي بأنك لم تعبث مع اي قرد ، بل مع الحكيم العظيم مساوي السماء ، ها ها ها ها …”
بايماءة ، أظهر تشو فان نفس الابتسامة ” لدينا فائز. انها نفسها حبوب الدرجة الثامنة ، حبة الأمتلاء المقدسة. لكني تركت فقط شيئ صغير بداخلها ، و كما ترى الان. فعندما دخلت للعَالَمُ المُشِعٌٌٌّّّ ، كنت قد خسرت بالفعل“.
‘هذا مستحيل!‘
‘هذا مستحيل!‘
فقدوا الأشخاص الذين ينظرون إلى تشو فان ذو الذراع الواحد والجسد الضعيف تعاطفهم. حتى وجهه الشاحب المريض بدا في عقول أعدائه اقرب لوجه شيطان.
شعر هوانغبو تشينغتيان والثلاثة الآخرون بقشعريرة تزحفو على طول ظهورهم. الحبوب التي حصلوا عليها والتي عززت قوتهم تم التلاعب بها.
و مع ذلك ، فالخسارة هي خسارة. كان على لينج وو تشانج أن يعترف بأنه فشل في أكثر لحظة مهمة.
هذا يعني أنهم تأثروا الآن بسمه.
تماماً مثل هوانغبو تشينغتيان ، تجمد الثلاثة أيضاً. و نظروا إلى تشو فان المبتسم بخوف.
‘لكن هوانغبو تشينغتيان حصل عليها بالصدفة عندما مزق ذراع تشو فان الأيمن. فكيف يمكن لـ تشو فان ان يعطيها لنا عن قصد؟ لا تخبرني …‘
هذا أصابهم بصدمة حياتهم. ان يان فو هو احد رجال تشو فان!
عيونهم اتسعة بحجم الاطباق ، و نظروا إلى تشو فان برعب.
عرف حلفاؤه الثلاثة أن الوقت مهم، فهاجموا تشو فان أيضاً.
‘اكانت هذه خطته طوال الوقت؟ حتى أنه مزق ذراعه … ‘
تفاجئ لوه يون تشانج. ’متى وصلت إليه عشيرة لوه ؟’ وبدت عيون لورد القاعة يان بوجونج جاهزة للانفجار من محجريه. ‘هو بجانب تشو فان؟ منذ متى؟ ‘
عرف تشو فان جيداً ما يدور في رؤوسهم الصغيرة ” يبدو أنكم اكتشفتم الأمر. لقد تركت هوانغبو تشينغتيان يأخذ ذراعي الأيمن عن قصد“.
” اما بالنسبة لكم يا رفاق ، فشخص ضئيل مثله ظل تحت مراقبتكم دائماً، لكنه وقف بجانبي في النهاية بينما جعلكم تسقطون بحيلتي ، وبالتالي ، فقد قلب كل هذا. لديه كل الفضل في هزيمتكم!”
بدا الحشد مصدوم تماماً.
“يان فو …” حدق هوانغبو تشينغتيان به بكراهية.
ارتجفت عيون لينج وو تشانج. كان مخطط تشو فان عميق جداً ، وقاسي جداً ، لدرجة أنه جعل حتى المخطط الاستثنائي يرتجف.
ذهل هوانغبو تشينغتيان للحظة ثم بدا وكأن كل شيء انهار أمام عينيه” الحبوب …”
من قد يتوقع هذا؟ لقد تخلى عن ذراعه ليضع هوانغبو تشينغتيان تحت رحمته.
كل الانتصارات السابقة اصبحت هباءً عندما خسر المعركة النهائية والأكثر أهمية.
فقدوا الأشخاص الذين ينظرون إلى تشو فان ذو الذراع الواحد والجسد الضعيف تعاطفهم. حتى وجهه الشاحب المريض بدا في عقول أعدائه اقرب لوجه شيطان.
تفاجئ لوه يون تشانج. ’متى وصلت إليه عشيرة لوه ؟’ وبدت عيون لورد القاعة يان بوجونج جاهزة للانفجار من محجريه. ‘هو بجانب تشو فان؟ منذ متى؟ ‘
قطيع الأغنام الجاهلين تجرأوا على محاصرة الذئب!
“شكرا لك ، المنظم تشو!” انحنى يان فو.
“هاهاها ، انه صادم ، أليس كذلك؟ كنت أعلم أنني لن أكون خصمك ، لذا قمت بطهي شيء صغير ودعوتكم جميعاً لتناول العشاء. لقد اثر النصر على رأسك وكبرياءك فخفضت حذرك. لقد اعتقدت أني باخر أنفاسي، وأن كل المخاطر زالت. فأخذت الحبوب التي تم العبث بها في أكثر لحظات ضعفك!”
من سينتزع النصر!
تحدث تشو فان بخبث.
حدق هوانغبو تشينغتيان في هذا الشيطان المتجسد المرعب. بينما بدأ لينج وو تشانج يرتجف أيضاً.
في ذلك الوقت ، عرف أن تشو تشينج تشينج والآخرين محاصرين ، و أثناء اندفاعه لمخرج الماء. لاحظ في طريقه بركة باردة ، فذكرته بخطته القديمة منذ أن عرف الاله متى، ان يستخدم ديدان الدم ضد أعدائه.
قهقه تشو فان فقط ونظر حوله و بعدا أن رآي قلق الأربعة ، وخوف العشرات من التابعين لدرجة التجمد ، قال ” السيد الشاب الأكبر ، أنت مقدر لأن تصبح حاكم ، جعلتك العناية الإلهية ملك. فهل يمكن أن شيوخك لم يخبروك أبداً عندما كنت طفلاً بان لا تأخذ الحلوى من شخص غريب؟“
لذلك استغل الوقت الذي اعتقد فيه هوانغبو تشينغتيان أنه فقد منطقه بعد الوقوع في حيلتهم ، وأعد مخططه الخاص.
من سينتزع النصر!
لقد جعلته رؤية جثة نينج‘إير حقاً يغضب لحد الهيجان ومطاردة هوانغبو تشينغتيان للانتقام. كان من الأفضل ان يقتله ، لكن إذا خسر ، فقد جهز هذه الحيلة لتغيير كل شيء ، فقط في حالة حدوث هذا.
أشاد تشو فان بـ يان فو ” احسنت عملاً. لن أنسى ذلك“.
كما قال ، لقد تقبل كل مخططات لينج وو تشانج ، لكنه ترك لهوانغبو تشينغتيان هدية.
لذلك استغل الوقت الذي اعتقد فيه هوانغبو تشينغتيان أنه فقد منطقه بعد الوقوع في حيلتهم ، وأعد مخططه الخاص.
وهي شيء لن يفكر فيه لينج وو تشانج أبداً.
فقدوا الأشخاص الذين ينظرون إلى تشو فان ذو الذراع الواحد والجسد الضعيف تعاطفهم. حتى وجهه الشاحب المريض بدا في عقول أعدائه اقرب لوجه شيطان.
نظراً لرؤيته كيف ان الجميع سقطوا حتي اعناقهم في حيلته ولم يتمكنوا من فهم أي شيء ، افترض لينج وو تشانج دائماً أنهم لن يدخروا أي شيء للتآمر عليه، لكن تشو فان عرف أنه لن يستطيع تجنب مخططاته ، لذا تقبل كل مخططاته بأذرع مفتوحة ، وصنع الثغرة اللازمة للتخطيط لخداعه.
صرخ يوو يوشان والاثنان الآخران من رؤية هوانغبو تشينغتيان متجمداً في مكانه.
من سينتزع النصر!
عرفوا أن تشو فان وضع الاربعة في حقيبته (سيطر عليهم) . أما متي فتح الحقيبة ودُفع الأربعة بداخلها ، فلا أحد عرف هذا ، ولا حتى أعظم عقلين في تيانيو.
حدق هوانغبو تشينغتيان في هذا الشيطان المتجسد المرعب. بينما بدأ لينج وو تشانج يرتجف أيضاً.
ولا حتى المخطط الاستثنائي توقع ذلك. جاسوس تشو فان الذي زرعه أو ضمه لجانبه لم يكن سوى أكثر شخص يكره بينهم ، يان فو.
لقد كان متآمر ومخطط طوال حياته ، وتحققت توقعاته دائماً ، لكن تشو فان تمكن من تغيير كل هذا في اللحظة الأخيرة. لكن بالتفكير بالأمر و عند أخذ أساليب تشو فان الغريبة في الاعتبار ، فبالكاد يمكن لأي شخص وضع توقعات مجدية.
عيونهم اتسعة بحجم الاطباق ، و نظروا إلى تشو فان برعب.
و مع ذلك ، فالخسارة هي خسارة. كان على لينج وو تشانج أن يعترف بأنه فشل في أكثر لحظة مهمة.
“توقفوا!”
كل الانتصارات السابقة اصبحت هباءً عندما خسر المعركة النهائية والأكثر أهمية.
اصطدمت هجمات نخب العَالَمُ المُشِعٌّ الثلاثة القوية بـ تشو فان. فتم إجباره على التراجع لخطوتين ، لكنه لم يبدوا مذعور بأدني شكل ، حتي ابتسامته العريضة لم تختفي من علي وجهه.
سخر تشوجي تشانج فنج ” سيد لينج ، يبدو لي بأنك لم تعبث مع اي قرد ، بل مع الحكيم العظيم مساوي السماء ، ها ها ها ها …”
شعر هوانغبو تشينغتيان بالصدمة تسقطه من سمائه للأرض ” مستحيل! إذا لم نعثر على هذه الحبوب ، فستتدمر خطتك ، ستفقد يدك من أجل لا شيء. من الواضح أن تلك الحبوب كانت تحمل … ختم فانج تشيو باي … “
****يقصد الملك القرد ، كوكبة سجين العصبة الذهبية وبطل كتاب رحلة الي الغرب واشهر قرد بكل الاساطير ، سون وو كونج
“توقفوا!”
ارتعش وجه لينج وو تشانج بينما خبئ غضبه
في ذلك الوقت ، عرف أن تشو تشينج تشينج والآخرين محاصرين ، و أثناء اندفاعه لمخرج الماء. لاحظ في طريقه بركة باردة ، فذكرته بخطته القديمة منذ أن عرف الاله متى، ان يستخدم ديدان الدم ضد أعدائه.
شعر هوانغبو تشينغتيان بالصدمة تسقطه من سمائه للأرض ” مستحيل! إذا لم نعثر على هذه الحبوب ، فستتدمر خطتك ، ستفقد يدك من أجل لا شيء. من الواضح أن تلك الحبوب كانت تحمل … ختم فانج تشيو باي … “
صاح المشاهدين بصدمة وشك. كما و أذهل تشوجي تشانج فنج ولينج وو تشانج.
التفت وجه هوانغبو تشينغتيان المتيبس إلى يان فو.
لقد كان متآمر ومخطط طوال حياته ، وتحققت توقعاته دائماً ، لكن تشو فان تمكن من تغيير كل هذا في اللحظة الأخيرة. لكن بالتفكير بالأمر و عند أخذ أساليب تشو فان الغريبة في الاعتبار ، فبالكاد يمكن لأي شخص وضع توقعات مجدية.
قال تشو فان بابتسامة عريضة ” ماذا عن الختم؟ هاهاها ، صحيح ، لم تكن لتثق بالقوارير إذا وجدتها بدون أختام، ولكن ماذا لو أزيلت تلك الأختام بطريقة ما أمامك ، أو أعتقدت بأنه تمت أزالتها؟ “
نظراً لرؤيته كيف ان الجميع سقطوا حتي اعناقهم في حيلته ولم يتمكنوا من فهم أي شيء ، افترض لينج وو تشانج دائماً أنهم لن يدخروا أي شيء للتآمر عليه، لكن تشو فان عرف أنه لن يستطيع تجنب مخططاته ، لذا تقبل كل مخططاته بأذرع مفتوحة ، وصنع الثغرة اللازمة للتخطيط لخداعه.
“يان فو …” حدق هوانغبو تشينغتيان به بكراهية.
عرف حلفاؤه الثلاثة أن الوقت مهم، فهاجموا تشو فان أيضاً.
تحت نظرات الجميع المرتبكة ، خطا يان فو و وقف خلف تشو فان.
كما قال ، لقد تقبل كل مخططات لينج وو تشانج ، لكنه ترك لهوانغبو تشينغتيان هدية.
هذا أصابهم بصدمة حياتهم. ان يان فو هو احد رجال تشو فان!
‘ ماذا فعل الشرير للسيطرة عليهم؟‘
تفاجئ لوه يون تشانج. ’متى وصلت إليه عشيرة لوه ؟’ وبدت عيون لورد القاعة يان بوجونج جاهزة للانفجار من محجريه. ‘هو بجانب تشو فان؟ منذ متى؟ ‘
تفاجئ لوه يون تشانج. ’متى وصلت إليه عشيرة لوه ؟’ وبدت عيون لورد القاعة يان بوجونج جاهزة للانفجار من محجريه. ‘هو بجانب تشو فان؟ منذ متى؟ ‘
كان من المعروف أن تشو فان قتل سيده. و لم يكن هناك من كره تشو فان أكثر منه. إذا كيف
قال تشو فان بابتسامة عريضة ” ماذا عن الختم؟ هاهاها ، صحيح ، لم تكن لتثق بالقوارير إذا وجدتها بدون أختام، ولكن ماذا لو أزيلت تلك الأختام بطريقة ما أمامك ، أو أعتقدت بأنه تمت أزالتها؟ “
متجاهلاً الوجوه المذهلة ، سخر تشو فان ” لقد خمنت ذلك ، إنه معي. لقد حرصت على إعطائه طريقة إرسال اليشم في وقت سابق أيضاً. إذا لم تعثر على الحبوب بمفردك ، فسيكون هناك للتأكد من أنك ستصحح هذا الحادث الصغير. وللتأكد من إزالة أي أثر لتدخلاتي بالطبع.
عرفوا أن تشو فان وضع الاربعة في حقيبته (سيطر عليهم) . أما متي فتح الحقيبة ودُفع الأربعة بداخلها ، فلا أحد عرف هذا ، ولا حتى أعظم عقلين في تيانيو.
” اما بالنسبة لكم يا رفاق ، فشخص ضئيل مثله ظل تحت مراقبتكم دائماً، لكنه وقف بجانبي في النهاية بينما جعلكم تسقطون بحيلتي ، وبالتالي ، فقد قلب كل هذا. لديه كل الفضل في هزيمتكم!”
اصطدمت هجمات نخب العَالَمُ المُشِعٌّ الثلاثة القوية بـ تشو فان. فتم إجباره على التراجع لخطوتين ، لكنه لم يبدوا مذعور بأدني شكل ، حتي ابتسامته العريضة لم تختفي من علي وجهه.
أشاد تشو فان بـ يان فو ” احسنت عملاً. لن أنسى ذلك“.
‘ ماذا فعل الشرير للسيطرة عليهم؟‘
“شكرا لك ، المنظم تشو!” انحنى يان فو.
التفت وجه هوانغبو تشينغتيان المتيبس إلى يان فو.
تصدع قلب يان بوجونج الضعيف. كيف يمكن لفخر قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، الكيميائي العبقري الذين تم الترحيب به داخل مَنزِله ، ان ينتهى به المطاف بين يدي تشو فان؟
وقد حدث هذا تحت أنوفهم أيضاً. لقد فعل ذلك بشكل علني ، امام كل عشيرة ومَنزِل في تيانيو ، لدرجة أنه قام حرفياً بصفع وجه قاعة ملك الحبة ليلتصق بالأرض!
وقد حدث هذا تحت أنوفهم أيضاً. لقد فعل ذلك بشكل علني ، امام كل عشيرة ومَنزِل في تيانيو ، لدرجة أنه قام حرفياً بصفع وجه قاعة ملك الحبة ليلتصق بالأرض!
وهي شيء لن يفكر فيه لينج وو تشانج أبداً.
تنهد لونج جيو و جيان سوي فنج بإعجاب.
تحدث تشو فان بخبث.
ناقشوا الأمر سابقاً في مدينة الزهور المنجرفة ، بأن تشو فان لا مثيل له عندما يتعلق الأمر بحفر اساس الحفل“تدمير المخططات اعتقد)، لكن عند رؤية هذا مباشرةً ، كان عليهم أن يخلعوا قبعتهم له. وقد فعل ذلك بأشد أعدائه حقداً.
كما قال ، لقد تقبل كل مخططات لينج وو تشانج ، لكنه ترك لهوانغبو تشينغتيان هدية.
ولا حتى المخطط الاستثنائي توقع ذلك. جاسوس تشو فان الذي زرعه أو ضمه لجانبه لم يكن سوى أكثر شخص يكره بينهم ، يان فو.
“هاهاها ، انه صادم ، أليس كذلك؟ كنت أعلم أنني لن أكون خصمك ، لذا قمت بطهي شيء صغير ودعوتكم جميعاً لتناول العشاء. لقد اثر النصر على رأسك وكبرياءك فخفضت حذرك. لقد اعتقدت أني باخر أنفاسي، وأن كل المخاطر زالت. فأخذت الحبوب التي تم العبث بها في أكثر لحظات ضعفك!”
رأى يان بانغي اللون الأحمر يغطي رؤيته(غضب) ” يان فو! أيها الخائن اللعين ، هل انضممت لجانب الرجل الذي قتل سيدك؟ أنت لا تستحق أن تكون تلميذ في قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، ناهيك عن البقاء حياً!”
“همف ، منذ أن غادر سيدي ، ساءت الأمور بالنسبة لي في قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. ليس لدي ما أعود إليه. من يهتم بكونه تلميذ لقاعة المَلِك الحبوب؟و ايضاً…”
ذهل هوانغبو تشينغتيان للحظة ثم بدا وكأن كل شيء انهار أمام عينيه” الحبوب …”
مع التحديق بهم ، امتلئت عيون يان فو بالكراهية ، لكنها أظهر تلميح من الدفء ، وبشكل لا أرادي أمسك بصدره. هناك خبأ قطعة اليشم الأخضر
متجاهلاً الوجوه المذهلة ، سخر تشو فان ” لقد خمنت ذلك ، إنه معي. لقد حرصت على إعطائه طريقة إرسال اليشم في وقت سابق أيضاً. إذا لم تعثر على الحبوب بمفردك ، فسيكون هناك للتأكد من أنك ستصحح هذا الحادث الصغير. وللتأكد من إزالة أي أثر لتدخلاتي بالطبع.
وهي شيء لن يفكر فيه لينج وو تشانج أبداً.
سخر تشوجي تشانج فنج ” سيد لينج ، يبدو لي بأنك لم تعبث مع اي قرد ، بل مع الحكيم العظيم مساوي السماء ، ها ها ها ها …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
