نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 328

استمر في الركض ايها التنين ذو القدم الواحدة!

استمر في الركض ايها التنين ذو القدم الواحدة!

 

نظر إلى السماء حيث بزغ الفجر بينما انتشرت ابتسامة على وجهه، وفجأة ، انفجرت شعلة أربعة مرات متتالية. و تحولت السماء للون القرمزي تماماً.

أي واحد ، أي واحد؟ أتسائل من هو اللقيط المحظوظ الذي سيموت أولاً. التشويق يقتلني “.

فقط ما مدي سوء حظه؟

ساخراً ، طرقع تشو فان أصابعه فطفت قطعة خشبية من الصندوق.

امال لين شوان فنج رأسه ” لقد قلت ذلك ، لذلك من الأفضل ألا تتراجع عن كلمتك!”

تم حفر كلمة صغيرة عليها.

لقد نزل من أروقة السماء الرائعة إلى هاوية الجحيم.

أربعة!

فتحت عيون لين شوان فنج البوابات.

أوه ، إنه الرابع.” توسعت شفاه تشو فان لابتسامة عريضة وخبيثة للغاية. ثم سأل ذكرني مرة أخرى ، من كان رقم أربعة؟

حتى مع وجود ما يقرب من ثلاثين ألف شخص يتجولون في غابة جبل ملك الوحوش لمدة شهر حتي الآن ، لم يعثرا احد على مفتاح مخرج الخشب مطلقاً. ولكن حالفه الحظ.

تحدث يان فو بأحترام المنظم تشو ، رقم أربعة هو تنين الغابة السريع ، لين شوان فنج.”

ولكن مع وميض من الضوء الذهبي ، ظهر تشو فان على بعد مائة ياردة من الرجل ” لين شوان فنج ، افترض انك رأيت الأعلان . في الواقع ، أنت ضحتي الأولى. كن جيد وقف ثابت ، حسناً.”

أوه ، انه ذاك التنين الأعرج. يا له من حظ سيئ! من بين التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ ، يبدو أنني أتذكر أنني قد أثار غضبي مرتين حتى الآن. و الآن تحدثت العناية الإلهية و اختارته أولاً . هاهاها ، لا يسعني إلا أن أتسائل ، هل أكسبته جرائمه هذا المصير السيئ أم أن حظه هو السيئ جداً ، هو هو ملعون ، ليعاني من هذا العذاب أولاً؟

‘السماء القديمة ، من فضلك لا تعبثي معي؟‘

ضاحكاً ، قال تشو فان مهما كان ، ففي حالته ، يجب أن يكون حقاً سيئ الحظ ، هاهاها …”

بغض النظر عن ساقه التي قطعها تشو فان ، أو يد تشو فان التي قطعت. فتشو فان سيطارده الآن للانتقام، ومع ذلك فهو الوحيد البريء من هذا الأمر كله ، ورغم هذا فهو الهدف الأول.

أشار تشو فان إلى السماء.

بعد القفز لمدة نصف يوم ، وجد أنه لا يزال لديه الكثير من الأرض ليغطيها. لكنه تجاهل الألم واندفع بأقصى سرعة.

اشتعلت شعلة ضخمة وانفجرت باربع انفجارات غمرت جَبِلٌ مَلِك الوُحُوش باللون الأحمر.

‘ أليس هذا مبكر جداً؟ كيف وجدني بهذه السرعة؟ ‘

نظر هوانغبو تشينغتيان وهو يندفع بجنون في الغابة ، باتجاه الصوت أربعة أنفجارات تعني رقم أربعة. ان لين شوان فنج كلب سيئ الحظ حقاً“.

 

هز هوانغبو تشينغتيان رأسه ، لكنه ابتهج في الداخل.

“هاهاها ، أنا ألعب اللعبة بقواعدها وبدون ندم.” لمعت عيون تشو فان.

لقد لعب تشو فان حقاً وفقاً للقواعد ولم يستهدفه على وجه التحديد. أو على الأرجح ، سيستهدفه لأول فرصة يحصل عليها.

مع لعب لين شوان فنج دور الضحية الأولى ، فقد وفر له وقت ثمين للعثور على المفاتيح.

مع لعب لين شوان فنج دور الضحية الأولى ، فقد وفر له وقت ثمين للعثور على المفاتيح.

‘السماء القديمة ، من فضلك لا تعبثي معي؟‘

مع ضم قبضته علي الكريستال الأحمر ، أخذ هوانغبو تشينغتيان نفس عميق وأسرع بحثاً عن الزوج الاخر منه.

على الرغم من أنه تنفس بسهولة للحظة ، إلا أن القلق تصاعد من أعماقه

لقد احتاج إلى مفتاح يين ويانغ ليعود بامان للمَنزِل.

بعد القفز لمدة نصف يوم ، وجد أنه لا يزال لديه الكثير من الأرض ليغطيها. لكنه تجاهل الألم واندفع بأقصى سرعة.

عليه البحث بشكل أسرع الآن. فمن يعرف مدى سرعة سقوط لين شوان فنج ومن سيكون سيئ الحظ التالي الذي سيتبعه؟

لقد احتاج إلى مفتاح يين ويانغ ليعود بامان للمَنزِل.

إذا كان هو ، فهذا يعني موته!

“ياااااه! حصلت على مفتاح مخرج الخشب. حظي رائع!”

على الرغم من أنه تنفس بسهولة للحظة ، إلا أن القلق تصاعد من أعماقه

وجد لين شوان فنج بصيص أمل فزادت سرعته مرة أخرى. بينما تردد صوت تشو فان الباردة من على بعد مائة متر مرة أخرى ” سأكون هنا ، خلفك. إذا انتهى وقتك وما زلت هنا ، فسأهاجم“.

لاحظ يان بانغي ويوو يوشان التوهج وأعصابهما تشددت. فهذا يعني أن لعبة الموت قد بدأت.

سخر تشو فان داخلياً

لكنهم استرخوا بعد فترة وجيزة ، حيث رأوا ان تشو فان يلاحق لين شوان فنج. وهذا يعني انه تم ضمان سلامتهم ، علي الاقل في الوقت الحالي.

وهكذا ، ارتفعت سرعتهم ، وكذلك رغبتهم في العيش

على الرغم من أنهم عرفوا أيضاً أنه بمجرد سقوط لين شوان فنج ، سيطاردهم تشو فان. ومع ختم تدريبهم ، سيدهسهم تشو فان مثل النمل.

ضاحكاً ، قال تشو فان ” مهما كان ، ففي حالته ، يجب أن يكون حقاً سيئ الحظ ، هاهاها …”

وهكذا ، ارتفعت سرعتهم ، وكذلك رغبتهم في العيش

‘انفجرت في السماء أربع أنفجارات. ألا يعني هذا ان الهدف رقم 4… ‘

ازداد الضغط على الثلاثة الذين حالفهم الحظ لكن الأخير أظهر رد فعل مختلف تماماً.

‘ بما أنه القدر ، لا يسعني إلا أن أستسلم له. لماذا يجب أن أعاني من ذلك؟ ‘ يمكن للصياد يمكنه أخذ حياته في أي وقت يريد ، لكنه لم يفعل ذلك من أجل جعله تسليته.

ياااااه! حصلت على مفتاح مخرج الخشب. حظي رائع!”

ولكن مع وميض من الضوء الذهبي ، ظهر تشو فان على بعد مائة ياردة من الرجل ” لين شوان فنج ، افترض انك رأيت الأعلان . في الواقع ، أنت ضحتي الأولى. كن جيد وقف ثابت ، حسناً.”

في زاوية مظللة ومظلمة من الغابة، قام لين شوان فنج بقبض البلورتين الأخضرتين ورقص بفرح.

لقد حدث له شيئ جيد هنا ، واصبح قريب من تجديد عقد إيجار حياته، لكن العناية الألهية امتلكت خطة مختلفة له ، حيث أرسلت تشو فان في رحلة للبحث عن الهدف الأول ، وهذا الهدف يكون هو نفسه.

حتى مع وجود ما يقرب من ثلاثين ألف شخص يتجولون في غابة جبل ملك الوحوش لمدة شهر حتي الآن ، لم يعثرا احد على مفتاح مخرج الخشب مطلقاً. ولكن حالفه الحظ.

لقد احتاج إلى مفتاح يين ويانغ ليعود بامان للمَنزِل.

هذا الحظ ألهي!‘

وجد لين شوان فنج بصيص أمل فزادت سرعته مرة أخرى. بينما تردد صوت تشو فان الباردة من على بعد مائة متر مرة أخرى ” سأكون هنا ، خلفك. إذا انتهى وقتك وما زلت هنا ، فسأهاجم“.

كل ما كان عليه فعله هو الوصول إلى مخرج الخشب وسيعود بأمان لمدينة تنين السحاب.

هذا من شأنه أن يجعل نجاته ، وفقاً لقواعد لعبة تشو فان ، عناية ألهية. ولهذا لن يستطع تشو فان لمسه.

هذا من شأنه أن يجعل نجاته ، وفقاً لقواعد لعبة تشو فان ، عناية ألهية. ولهذا لن يستطع تشو فان لمسه.

أربعة!

يمكن ان يكون تشو فان خاسر مؤلم للغاية(شخص لا يعترف بخسارته) ، لكن كل شيخ في مدينة تنين السحاب ، جنباً إلى جنب مع دوجو تشان تيان و فانج تشيو باي الذين يحافظون على السلام ، سوف يتأكدون من منع اي حيلة من حيله.

ضاحكاً ، قال تشو فان ” مهما كان ، ففي حالته ، يجب أن يكون حقاً سيئ الحظ ، هاهاها …”

سيكون بأمان!

‘انفجرت في السماء أربع أنفجارات. ألا يعني هذا ان الهدف رقم 4… ‘

ملأ لين شوان فنج رئتيه بالهواء ، و شعر بالحاجة إلى الانحناء أمام قوة السماء العظيمة ، ليعبر عن امتنانه لرعايتها الفعلية لمصيره. واخيراً تم القضاء على جميع استياءاته السابقة تماماً حيث انعكس حظه أخيراً.

نظر إلى السماء حيث بزغ الفجر بينما انتشرت ابتسامة على وجهه، وفجأة ، انفجرت شعلة أربعة مرات متتالية. و تحولت السماء للون القرمزي تماماً.

انفجر قلب لين شوان فنج بالسعادة و وضع المزيد من القوة في ساقه. و في مرحلة ما ، بدأ العرق يتصبب منه كالمطر ، و احترقت ساقه من الألم.

السَماوات تعطيني بركاتها ، هاهاها …”

‘ هل هذه إشارة بدء لعبة الموت؟‘

كان لين شوان فنج لا يزال محاصر في خياله ويضحك بسعادة، ولكن و بعد ذلك تجمدت ابتسامته.

تنهد لين شوان فنج وتباطئ.

كيف تتحرك السماء القديمة بلا سب ؟ هذا من صنع البشر.‘ و مع إغلاق تدريب الأربعة ، لم يتبق سوى تشو فان.

لاحظ يان بانغي ويوو يوشان التوهج وأعصابهما تشددت. فهذا يعني أن لعبة الموت قد بدأت.

هل هذه إشارة بدء لعبة الموت؟‘

تحدث يان فو بأحترام ” المنظم تشو ، رقم أربعة هو تنين الغابة السريع ، لين شوان فنج.”

انفجرت في السماء أربع أنفجارات. ألا يعني هذا ان الهدف رقم 4… ‘

ارتعش وجه لين شوان فنج ، ونظر بصدمة إلى صدره والثقوب الموجودة فيه. كانوا هناك ، بكل مجدهم الدموي ، أربعة ثقوب اصيب بهم قبل ثلاثة أيام بالضبط.

ملأ لين شوان فنج رئتيه بالهواء ، و شعر بالحاجة إلى الانحناء أمام قوة السماء العظيمة ، ليعبر عن امتنانه لرعايتها الفعلية لمصيره. واخيراً تم القضاء على جميع استياءاته السابقة تماماً حيث انعكس حظه أخيراً.

اللعنة ، أنا هذا الرقم 4!‘

‘ لماذا! لماذا انا أول من يصطاده الوَحْشُ؟ إنه غير عادل!‘

غرقت زوايا فم لين شوان فنج وهددت دموعه بالأنفجار من عينيه.

تم حفر كلمة صغيرة عليها.

لقد حدث له شيئ جيد هنا ، واصبح قريب من تجديد عقد إيجار حياته، لكن العناية الألهية امتلكت خطة مختلفة له ، حيث أرسلت تشو فان في رحلة للبحث عن الهدف الأول ، وهذا الهدف يكون هو نفسه.

فبعد كل شيء ، تم منح لقبه ، تنين الغابة السريع ، لسرعته المذهلة.

لقد نزل من أروقة السماء الرائعة إلى هاوية الجحيم.

ازداد الضغط على الثلاثة الذين حالفهم الحظ لكن الأخير أظهر رد فعل مختلف تماماً.

تحول حظي ، و لأسوء من ما سبق!‘

فبعد كل شيء ، تم منح لقبه ، تنين الغابة السريع ، لسرعته المذهلة.

السماء القديمة ، من فضلك لا تعبثي معي؟‘

ضاحكاً ، قال تشو فان ” مهما كان ، ففي حالته ، يجب أن يكون حقاً سيئ الحظ ، هاهاها …”

ارتجف قلب لين شوان فنج ، وعيناه سخنتا وهددتا بالبكاء ، وشعر بانه ضحية. دون أن ننسى حقيقة أنه لم يتم تضمينه حتى في خطة قتل الفتاة. كان موتها بأكمله من تنفيذ يان بانغي ويوو يوشان ، الذان أمرهما هوانغبو تشينغتيان.

فتحت عيون لين شوان فنج البوابات.

يجب أن يلاحق هؤلاء الثلاثة للانتقام!‘

غرقت زوايا فم لين شوان فنج وهددت دموعه بالأنفجار من عينيه.

لماذا! لماذا انا أول من يصطاده الوَحْشُ؟ إنه غير عادل!‘

مبتسماً ، نظر تشو فان إلى الرجل لكنه لم يقترب أبداً. لقد ظل دائماً على بعد مائة متر منه ” أنت محق. من بين الأربعة ، يمكن أن يطلق عليك بريء، ولكن كيف يكون خطأي ان رقمك خرج؟ لقد صنعت هذه اللعبة وسأحترم قواعدها. فقط السماء القديمة من يمكنك لومها على مصيرك التعيس ، هاهاها … “

صرخ لين شوان فنج ، وسأل السماء بعيون يرثى لها ‘ماذا أفعل الآن؟‘ في هذه اللحظة بالذات ، شعر بأنه أكثر الرجال بؤساً وتعاسة في هذا العالم الواسع.

بغض النظر عن ساقه التي قطعها تشو فان ، أو يد تشو فان التي قطعت. فتشو فان سيطارده الآن للانتقام، ومع ذلك فهو الوحيد البريء من هذا الأمر كله ، ورغم هذا فهو الهدف الأول.

بغض النظر عن ساقه التي قطعها تشو فان ، أو يد تشو فان التي قطعت. فتشو فان سيطارده الآن للانتقام، ومع ذلك فهو الوحيد البريء من هذا الأمر كله ، ورغم هذا فهو الهدف الأول.

في زاوية مظللة ومظلمة من الغابة، قام لين شوان فنج بقبض البلورتين الأخضرتين ورقص بفرح.

فقط ما مدي سوء حظه؟

فقط ما مدي سوء حظه؟

فتحت عيون لين شوان فنج البوابات.

نظر إلى السماء حيث بزغ الفجر بينما انتشرت ابتسامة على وجهه، وفجأة ، انفجرت شعلة أربعة مرات متتالية. و تحولت السماء للون القرمزي تماماً.

ومع ذلك ، لم يكن لديه الوقت للانغماس في الشفقة على نفسه. فمع وجود مفتاحين في متناول يده ، فكل ما عليه فعله هو الوصول إلى مخرج الخشب وسيفوز بحياته.

هز هوانغبو تشينغتيان رأسه ، لكنه ابتهج في الداخل.

اندفع لين شوان فنج بجنون ، بساق واحدة ، ولكنه لم يكن أبطأ مما كان عليه بذروته.

“حقا؟“

فبعد كل شيء ، تم منح لقبه ، تنين الغابة السريع ، لسرعته المذهلة.

على الرغم من أنه تنفس بسهولة للحظة ، إلا أن القلق تصاعد من أعماقه

ولكن مع وميض من الضوء الذهبي ، ظهر تشو فان على بعد مائة ياردة من الرجل لين شوان فنج ، افترض انك رأيت الأعلان . في الواقع ، أنت ضحتي الأولى. كن جيد وقف ثابت ، حسناً.”

غرقت زوايا فم لين شوان فنج وهددت دموعه بالأنفجار من عينيه.

أليس هذا مبكر جداً؟ كيف وجدني بهذه السرعة؟ ‘

ملأ لين شوان فنج رئتيه بالهواء ، و شعر بالحاجة إلى الانحناء أمام قوة السماء العظيمة ، ليعبر عن امتنانه لرعايتها الفعلية لمصيره. واخيراً تم القضاء على جميع استياءاته السابقة تماماً حيث انعكس حظه أخيراً.

قام لين شوان فنج بالألتفتا للخلف للتأكد ، فرآي تشو فان بابتسامته القاتلة اخي ، ألا يمكنك أن تترك حياتي؟ خطط هوانغبو تشينغتيان لقتل الفتاة. والاثنان الآخران نفذاها. كنت في الظلامعندما حدث ذلك(لم اعرف). إذا كنت تريد الانتقام ، فاذهب وأقتلهم. أنا البريء هنا!”

نظر هوانغبو تشينغتيان وهو يندفع بجنون في الغابة ، باتجاه الصوت ” أربعة أنفجارات تعني رقم أربعة. ان لين شوان فنج كلب سيئ الحظ حقاً“.

قفز لين شوان فنج بعيداً بخوف ، و وجهه فوضى من البكاء ، بينما توسل، لكن الخوف واليأس ازدادا بقلبه.

امال لين شوان فنج رأسه ” لقد قلت ذلك ، لذلك من الأفضل ألا تتراجع عن كلمتك!”

مبتسماً ، نظر تشو فان إلى الرجل لكنه لم يقترب أبداً. لقد ظل دائماً على بعد مائة متر منه أنت محق. من بين الأربعة ، يمكن أن يطلق عليك بريء، ولكن كيف يكون خطأي ان رقمك خرج؟ لقد صنعت هذه اللعبة وسأحترم قواعدها. فقط السماء القديمة من يمكنك لومها على مصيرك التعيس ، هاهاها … “

لقد حدث له شيئ جيد هنا ، واصبح قريب من تجديد عقد إيجار حياته، لكن العناية الألهية امتلكت خطة مختلفة له ، حيث أرسلت تشو فان في رحلة للبحث عن الهدف الأول ، وهذا الهدف يكون هو نفسه.

غرق وجهه بشكل أعمق في الحزن ، بينما بذل لين شوان فنج كل ما لديه في القفز والركض إلى الأمام ، لكنه لم يستطع التخلص من تشو فان.

هز هوانغبو تشينغتيان رأسه ، لكنه ابتهج في الداخل.

بما أنه القدر ، لا يسعني إلا أن أستسلم له. لماذا يجب أن أعاني من ذلك؟ ‘ يمكن للصياد يمكنه أخذ حياته في أي وقت يريد ، لكنه لم يفعل ذلك من أجل جعله تسليته.

“ياااااه! حصلت على مفتاح مخرج الخشب. حظي رائع!”

بما أن الموت مؤكد ، فقد فضل الموت السريع.

بما أن الموت مؤكد ، فقد فضل الموت السريع.

تنهد لين شوان فنج وتباطئ.

أشار تشو فان إلى السماء.

عرف تشو فان ما يفكر فيه من على بعد مائة متر لكنك أيضاً محق في كونك بريئ. هذه فكرة. أرى أن لديك مفاتيح مخرج الخشب لذا سأقوم بعمل استثناء. إذا تمكنت من الوصول إلى مخرج الخشب و انتقلت لمدينة تنين السحاب في غضون يوم واحد ، فستفوز، وسأعتبر أن الأمر قد تمت تسويته“.

لقد نزل من أروقة السماء الرائعة إلى هاوية الجحيم.

حقا؟

“أوه ، إنه الرابع.” توسعت شفاه تشو فان لابتسامة عريضة وخبيثة للغاية. ثم سأل ” ذكرني مرة أخرى ، من كان رقم أربعة؟“

وجد لين شوان فنج بصيص أمل فزادت سرعته مرة أخرى. بينما تردد صوت تشو فان الباردة من على بعد مائة متر مرة أخرى سأكون هنا ، خلفك. إذا انتهى وقتك وما زلت هنا ، فسأهاجم“.

ساخراً ، طرقع تشو فان أصابعه فطفت قطعة خشبية من الصندوق.

امال لين شوان فنج رأسه لقد قلت ذلك ، لذلك من الأفضل ألا تتراجع عن كلمتك!”

“ياااااه! حصلت على مفتاح مخرج الخشب. حظي رائع!”

هاهاها ، أنا ألعب اللعبة بقواعدها وبدون ندم.” لمعت عيون تشو فان.

في زاوية مظللة ومظلمة من الغابة، قام لين شوان فنج بقبض البلورتين الأخضرتين ورقص بفرح.

انفجر قلب لين شوان فنج بالسعادة و وضع المزيد من القوة في ساقه. و في مرحلة ما ، بدأ العرق يتصبب منه كالمطر ، و احترقت ساقه من الألم.

ملأ لين شوان فنج رئتيه بالهواء ، و شعر بالحاجة إلى الانحناء أمام قوة السماء العظيمة ، ليعبر عن امتنانه لرعايتها الفعلية لمصيره. واخيراً تم القضاء على جميع استياءاته السابقة تماماً حيث انعكس حظه أخيراً.

بعد القفز لمدة نصف يوم ، وجد أنه لا يزال لديه الكثير من الأرض ليغطيها. لكنه تجاهل الألم واندفع بأقصى سرعة.

بما أن الموت مؤكد ، فقد فضل الموت السريع.

ظل تشو فان دائماً خلفه ، يحدق ببرود وبنية قتل.

لقد لعب تشو فان حقاً وفقاً للقواعد ولم يستهدفه على وجه التحديد. أو على الأرجح ، سيستهدفه لأول فرصة يحصل عليها.

همف ، تنين الغابة السريع ، هل تعتقد حقاً أنني سأتركك تعيش؟ أنا فقط اخترت أفضل طريقة لقتلك. لن ينجو أي شخص ساهم بموت نينج‘إير!‘

مع ضم قبضته علي الكريستال الأحمر ، أخذ هوانغبو تشينغتيان نفس عميق وأسرع بحثاً عن الزوج الاخر منه.

سخر تشو فان داخلياً

قام لين شوان فنج بالألتفتا للخلف للتأكد ، فرآي تشو فان بابتسامته القاتلة “اخي ، ألا يمكنك أن تترك حياتي؟ خطط هوانغبو تشينغتيان لقتل الفتاة. والاثنان الآخران نفذاها. كنت في الظلامعندما حدث ذلك(لم اعرف). إذا كنت تريد الانتقام ، فاذهب وأقتلهم. أنا البريء هنا!”

 

قفز لين شوان فنج بعيداً بخوف ، و وجهه فوضى من البكاء ، بينما توسل، لكن الخوف واليأس ازدادا بقلبه.

بعد القفز لمدة نصف يوم ، وجد أنه لا يزال لديه الكثير من الأرض ليغطيها. لكنه تجاهل الألم واندفع بأقصى سرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط