نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 388

رجلي!

رجلي!

الفصل 388: رجلي!

 

 

 

 

 

 

 

خمّنت يون شوانغ ما كان يجري وتنهدت: “هذا ما يخبرني به القدر. سوف ينزل التنين الخسيس بقوة، لكن له تأثير متزايد أيضًا. سيتم زيادة ثروة الفصائل الثلاثة الأخرى، بينما تضعف عشيرة لوه فقط. مجيء كوان رونغ إلى تيان يو ينذر بالسوء لعشيرة لوه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن سوى يونغ نينغ الذي كان يرتدي ثيابه وهو يتطفل خارج القصر كالمعتاد. مع كيفية اقتراب الأميرة من عشيرة لوه، كانت تسقط كل يوم. أولاً، كانت ترى أختها العزيزة الحاضنة كعذر رسمي، ثم تجاهلت كل الحجج، وطاردت بوقاحة تشو فان.

 

 

“كيف يمكن تعزيز الثلاثة الآخرين فقط؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خطى تشو فان مع عبوس، لكنه لم يتوصل لشيء: “لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال. أستطيع أن أفهم ما إذا كان الاثنان ينموان، لكن التنين الرابض… التنين الخسيس يأتي مع التنين الرابض في الاعتبار، فلماذا ينتج عنه معاناة عشيرة لوه؟ ألا تجدينه غريبًا؟”

“الأخ تشو، الطابق الثاني بأكمله مخصص لتلاميذ المنازل للحصول على رؤية أوضح لوفد كوان رونغ.” دعاهم لونغ شينغ يون إلى الجلوس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أومأت يون شوانغ برأسها: “تكهننا يخبرنا أن هدف كوان رونغ الأول هو عائلة تيان يو الإمبراطورية، والتنين الرابض. لكن السماوات أظهرت عكس ذلك. لا يمكنني فهم ذلك أيضًا…”

 

 

كان شي تيان شانغ صارمًا، ولم تترك يده مطلقًا قبضة سيفه: “أتساءل كم عدد الخبراء الذين لديهم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تنهدت يون شوانغ. أصيب عيناها بالدوار بينما بدأ تشو فان في التألق: “قال يون شوان جي أن المصير محفوف بالموت ومسارات الحياة، بينما يتخذ الرجال المختلفون خيارات مختلفة، ويخطوون في مسارات مختلفة. يجب أن تكون المنازل الثلاثة قد فعلت شيئًا ما لجعل عشيرة التنين الخسيس تستهدف عشيرة لوه. ما الذي يمكن أن يجعل إمبراطورية كوان رونغ القوية تركز على كبار السن القلائل منا؟”

 

 

 

 

 

 

لقد شعر بسعادة غامرة وهو يرمي أحد الأمتعة المزعجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

فكر تشو فان في الأمر قبل أن يسأل: “ماذا عن ثروة عشيرة لوه؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

والآن لديه وفد كوان رونغ قادم مع هدية. حقا عندما يهطل المطر فإنه ينهمر. كانت هذه بالضبط التوقعات التي جعلت قلب تشو فان متوترًا.

 

 

“لا أعلم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حرك تشو فان يده، وتجولت عيناه فوق الزوجين السعيدين ولكن الخائفين. ثم إنفجر من الضحك، وصفع ظهر يان فو: “ها ها ها، أنت رجلي حقًا!”

 

 

هزت يون شوانغ كتفيها: “عشيرة لوه تجعلك على رأس الدفة. مع خروجك عن سيطرة السماء، لا يمكنني رؤية سوى الوضع الحالي والفوري، بينما يتم حجب المستقبل.”

 

 

قالت يونغ نينغ مرتبكة: “لقد جاء وفد كوان رونغ. إنهم على وشك دخول المدينة. إنها فرصة لرؤية الثقافات الغريبة التي يجب ألا تفوتها أبدًا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وجد تشو فان أنه من الغريب أكثر فأكثر أنه في كل مرة يذهب فيها إلى صروح الزهور المنجرفة، كان الناس يتلعثمون في كل مرة يذكر فيها تشو تشينغ تشنغ. فكر في أنهم قد لا يكونون بالضرورة يقولون الحقيقة.

 

 

تنهد تشو فان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عدم سحقه بالأمس سيصيبه بالصدمة…

 

 

 

 

كما يقول المثل القديم، اعرف نفسك والعدو وستنتصر دائمًا. عرف تشو فان أن أعدائه أصبحوا أكثر قسوة، بينما هو في حالة جهل بشأن عشيرته، مما جعل أفعاله المستقبلية غير مؤكدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تم قطع كلماته بصوت فخور: “يان فو، سيدي وخالتي القتالية هنا تقريبًا ولم تجلب مقاعد… همم؟”

[كونك خارج سيطرة القدر لا يعني أن قدرك مكسور]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع نفس عميق وعبوس دائم، كان هذا هو تشو فان. ما كان له الأولوية هو اكتشاف أنشطة المنازل الثلاثة. مع وجود مثل هذا الحدث الكبير بشكل خاص، كان لابد من إعداد خطة رئيسية في زاوية مظلمة عميقة.

“تشو فان، تعال وألق نظرة على كل هذه الضجة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عدم سحقه بالأمس سيصيبه بالصدمة…

 

 

تنهد تشو فان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غرق مزاج تشو فان مع كل فكرة، لكن أنقذته ابتسامة يون شوانغ: “لنعد إلى الوراء. من الحظ وجودكِ في هذا الوقت ومعرفة كل هذا قبل فوات الأوان!”

 

 

 

 

___________

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا بأس. أنا أفعل ذلك من أجل جدي والناس.” ابتسم يون شوانغ للخلف وغادر الاثنان لعشيرة لوه.

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن سوى يونغ نينغ الذي كان يرتدي ثيابه وهو يتطفل خارج القصر كالمعتاد. مع كيفية اقتراب الأميرة من عشيرة لوه، كانت تسقط كل يوم. أولاً، كانت ترى أختها العزيزة الحاضنة كعذر رسمي، ثم تجاهلت كل الحجج، وطاردت بوقاحة تشو فان.

 

 

 

 

 

 

لكن على بعد ألف متر، في جناح، ظل ظلان يراقبونهم حتى اختفوا.

تنهد تشو فان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“فريق الظل الخاص بنا لم يكن عديم الفائدة من قبل!” شخر أحدهم: “نحن بعيدون جدًا لدرجة أننا لا نستطيع رؤية أو سماع اي خرا منهما. ما الفائدة من هذا؟”

 

 

 

 

 

 

والآن لديه وفد كوان رونغ قادم مع هدية. حقا عندما يهطل المطر فإنه ينهمر. كانت هذه بالضبط التوقعات التي جعلت قلب تشو فان متوترًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

“الأمر ليس كما لو طلب منا المشي وراء ذيل تشو فان، أليس كذلك؟ هذا الغريب لديه عين مرعبة وضعت حتى الكابتن على سرير المرض. لو اقتربنا اكثر سوف يرانا. لن تنقذنا حتى معجزة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تنهد الآخر: “هيا، دعونا نتحقق مما كانوا يسعون وراءه في الأبرشية. ربما سنجد شيئًا ما.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“همف، الآن حراس الظل العظماء تحولوا إلى رجال قمامة!” تذمر الظل لكنه ما زال يتبع الآخر، منجرفًا إلى الأبرشية كدخان أسود…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وصل وفد كوان رونغ!

 

 

 

حتى تشو فان كان عليه أن يكون متسامحًا مع الأميرة وأن يعاني من تصرفاتها الغريبة.

بينما كان عقل تشو فان في موقف متغيير، كان يصطدم بحلفائه، ويسأل عن تحركات المنازل. كان لديه يون شوانغ تقوم بإلقاء نظرة خاطفة على السماء في أبرشية لأية تغييرات أخرى بين الحين والآخر أيضًا. لكن الظلين الذين يتبعهما، لم يحصلا على أي شيء مفيد أبدًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وجد تشو فان أنه من الغريب أكثر فأكثر أنه في كل مرة يذهب فيها إلى صروح الزهور المنجرفة، كان الناس يتلعثمون في كل مرة يذكر فيها تشو تشينغ تشنغ. فكر في أنهم قد لا يكونون بالضرورة يقولون الحقيقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالنسبة لهجرة عشيرة يون، طرح الإمبراطور السؤال على أنه مجرد مجاملة، حيث حصل على إجابة من تشو فان بأنهم كانوا في مكان آمن وخرجوا من الماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جيد، كان لدى تشو فان كل الأسباب. أصبح هو ويون شوان جي صديقين سريعين لذا لم يكن يدفعهم لمساعدة عائلة الرجل بعد وفاته، أليس كذلك؟ وكان لا يزال يحمل شهادة الإمبراطور كأفضل منظم تحت السماء. كان كل عمل له وفقًا للإمبراطور.

 

 

         

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن ليذهب بسلاسة مع عشيرة يون لولا ذلك.

بينما كان عقل تشو فان في موقف متغيير، كان يصطدم بحلفائه، ويسأل عن تحركات المنازل. كان لديه يون شوانغ تقوم بإلقاء نظرة خاطفة على السماء في أبرشية لأية تغييرات أخرى بين الحين والآخر أيضًا. لكن الظلين الذين يتبعهما، لم يحصلا على أي شيء مفيد أبدًا.

 

 

         

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان على الإمبراطور أن يبتلع بشدة لقبول الضرر الذي ألحقه بنفسه، [كان عليّ فقط أن أشيد تشو فان عالياً وأترك نقطة ضعف مكشوفة!]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أومأ تشو فان برأسه وأخذ زمام الأمور. كان كل واحد من أقرانه هناك.

 

 

والآن لديه وفد كوان رونغ قادم مع هدية. حقا عندما يهطل المطر فإنه ينهمر. كانت هذه بالضبط التوقعات التي جعلت قلب تشو فان متوترًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[هل ستلعب كوان رونغ مثل التوقعات؟ هل هم القوة الرابعة التي تضغط على عشيرة لوه؟]

 

 

 

 

 

 

“لا بأس. أنا أفعل ذلك من أجل جدي والناس.” ابتسم يون شوانغ للخلف وغادر الاثنان لعشيرة لوه.

 

 

 

 

 

 

 

 

قام تشو فان بإخراج يشم الإرسال، وأعطى التعليمات للشيوخ. كانوا بحاجة إلى قوة ساحقة، وبسرعة…

رأت حارسة الفاوانيا الاثنين يرتجفان في حذائهما وقطعت: “ماذا، تشو فان، أنت لا تريد داندان والآن ستدمر حياتها؟ يا لك من شرير!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد شعر بسعادة غامرة وهو يرمي أحد الأمتعة المزعجة.

 

 

جاءت ثلاثة أشهر وذهبت. كانت العاصمة الإمبراطورية تعج بآلاف من كتائب الجنود عند بواباتها يرتدون درع لامع وانضباط لا تشوبه شائبة. ناهيك عن أن جوادهم لم تكن شاذة مثل الخيول الحربية، لكنها كانت وحوشًا روحية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان سلاح الفرسان العظيم يركب على الوحوش الروحية من المستوى الثالث، بقيادة عدد قليل من الوحوش الروحية من المستوى الخامس.

كان يان فو يتوارى عن الأنظار في الطابق الأول عندما تجمد. وقال بابتسامة قسرية وخدش على رأسه: “المنظم تشو، أنا… يا لها من مصادفة…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

”رؤية تلك الضجة؟ أشبه برغبتك في القفز مباشرة فيها!” سخر تشو فان.

 

 

وصل وفد كوان رونغ!

هزت يون شوانغ كتفيها: “عشيرة لوه تجعلك على رأس الدفة. مع خروجك عن سيطرة السماء، لا يمكنني رؤية سوى الوضع الحالي والفوري، بينما يتم حجب المستقبل.”

 

تنهد تشو فان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تشو فان، تعال وألق نظرة على كل هذه الضجة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التقت عيون تشو فان و لونغ شينغ يون وضحكوا. بعد النقاش الباطني، لم يتغير مزاج شيو تيان شانغ أبدًا.

 

 

في بزوغ الفجر، ركض عالم شاب بحماس شديد نحو عشيرة لوه. خرج تشو فان و لوه يون تشانغ بصمت.

 

 

تنهد تشو فان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أومأت يون شوانغ برأسها: “تكهننا يخبرنا أن هدف كوان رونغ الأول هو عائلة تيان يو الإمبراطورية، والتنين الرابض. لكن السماوات أظهرت عكس ذلك. لا يمكنني فهم ذلك أيضًا…”

 

 

لم يكن سوى يونغ نينغ الذي كان يرتدي ثيابه وهو يتطفل خارج القصر كالمعتاد. مع كيفية اقتراب الأميرة من عشيرة لوه، كانت تسقط كل يوم. أولاً، كانت ترى أختها العزيزة الحاضنة كعذر رسمي، ثم تجاهلت كل الحجج، وطاردت بوقاحة تشو فان.

تم قطع كلماته بصوت فخور: “يان فو، سيدي وخالتي القتالية هنا تقريبًا ولم تجلب مقاعد… همم؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

         

حتى تشو فان كان عليه أن يكون متسامحًا مع الأميرة وأن يعاني من تصرفاتها الغريبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الأميرة، ماذا تفعلين هذه المرة؟ ليس لدي الوقت، لذا استمري مع يون هاي والسيدة الشابة.” هز تشو فان كتفيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خدشت يونغ نينغ أنفها اللطيف، وتذمرت وأمسكت رأسها: “هذه مناسبة مرة واحدة في مائة عام. إنه لطف مني أن أدعوك لرؤية تلك الضجة لذا فأقل ما يمكنك فعله هو شكري!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

”رؤية تلك الضجة؟ أشبه برغبتك في القفز مباشرة فيها!” سخر تشو فان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قالت يونغ نينغ مرتبكة: “لقد جاء وفد كوان رونغ. إنهم على وشك دخول المدينة. إنها فرصة لرؤية الثقافات الغريبة التي يجب ألا تفوتها أبدًا.”

“الأخ تشو، لقد مرت فترة، لكنك كنت محبوسًا لدرجة أنك لم تلاحظ ذلك أبدًا.” ثرثر لونغ شينغ يون ضاحكًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا، كوان رونغ؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

توقف تشو فان في مساره واستدار للخارج واستمر في السير.

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 388: رجلي!

 

 

 

 

 

 

أراد أن يفحصهم. ما مدى قوتهم، وكم منهم أتوا، لتقييم التهديد الذي يهدد منزله.

 

 

 

 

”رؤية تلك الضجة؟ أشبه برغبتك في القفز مباشرة فيها!” سخر تشو فان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صرخت الأميرة: “انتظرني…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تشو فان، تعال وألق نظرة على كل هذه الضجة!”

 

 

فوجئت لوه يون تشانغ، بعد أن استشعرت خطورة الأمر. اتصلت بـ يون هاي وذهبا معًا أيضًا.

والآن لديه وفد كوان رونغ قادم مع هدية. حقا عندما يهطل المطر فإنه ينهمر. كانت هذه بالضبط التوقعات التي جعلت قلب تشو فان متوترًا.

 

“لا أعلم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا، خرجت العصابة بأكملها من بوابة المجمع. كانوا قد أخذوا منعطفًا للتو في الشارع الرئيسي عندما اصطدموا بحشد حقيقي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد حاولوا العثور على شيء ما إلى جانب الرؤوس، لكن كلا، كانت هناك رؤوس في كل مكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الأجانب الغريبون رائجين جدًا في الوقت الحالي، وكانت العاصمة بأكملها في الخارج لرؤيتهم.

رأت حارسة الفاوانيا الاثنين يرتجفان في حذائهما وقطعت: “ماذا، تشو فان، أنت لا تريد داندان والآن ستدمر حياتها؟ يا لك من شرير!”

 

 

 

 

 

غرق مزاج تشو فان مع كل فكرة، لكن أنقذته ابتسامة يون شوانغ: “لنعد إلى الوراء. من الحظ وجودكِ في هذا الوقت ومعرفة كل هذا قبل فوات الأوان!”

 

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ تشو، هنا!” أتى صراخ من الطابق الثاني من مبنى. حيث كان لونغ شينغ يون يلوح له ليأتي ويجلس مع حلفائه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غرق مزاج تشو فان مع كل فكرة، لكن أنقذته ابتسامة يون شوانغ: “لنعد إلى الوراء. من الحظ وجودكِ في هذا الوقت ومعرفة كل هذا قبل فوات الأوان!”

أومأ تشو فان برأسه وأخذ زمام الأمور. كان كل واحد من أقرانه هناك.

جاءت شياو داندان مع حارسة الفاوانيا و حارسة السوسن عندما لاحظت نظرة تشو فان غير الطبيعية واحمرت خجلاً، وهي تحني رأسها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ليس فقط حلفاؤه، حتى أمثال وادي الجحيم وقاعة ملك الحبوب. لكن بسبب كل هذا الصخب، قرروا إبقاء الاحتكاك عند الحد الأدنى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فكر تشو فان في الأمر قبل أن يسأل: “ماذا عن ثروة عشيرة لوه؟”

 

 

لدرجة أن وصول تشو فان جعلهم يتجنبون النظر إليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التقت عيون تشو فان و لونغ شينغ يون وضحكوا. بعد النقاش الباطني، لم يتغير مزاج شيو تيان شانغ أبدًا.

مع كون تشو فان وحشًا متقلب المزاج، من كان يعرف العذر الذي قد يأتي به لقمعهم؟ إذا اختار الشيوخ أن يقفوا أمامه، فقد يذهب هؤلاء التلاميذ.

 

 

خدشت يونغ نينغ أنفها اللطيف، وتذمرت وأمسكت رأسها: “هذه مناسبة مرة واحدة في مائة عام. إنه لطف مني أن أدعوك لرؤية تلك الضجة لذا فأقل ما يمكنك فعله هو شكري!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ضحكت مجموعة لونغ شينغ يون، [هذا الأخ بالتأكيد مشاكس!]

 

 

جاءت شياو داندان مع حارسة الفاوانيا و حارسة السوسن عندما لاحظت نظرة تشو فان غير الطبيعية واحمرت خجلاً، وهي تحني رأسها.

 

 

 

كان على الإمبراطور أن يبتلع بشدة لقبول الضرر الذي ألحقه بنفسه، [كان عليّ فقط أن أشيد تشو فان عالياً وأترك نقطة ضعف مكشوفة!]

 

 

 

 

 

 

 

 

ألم للعدو وكتف يعتمد عليه الحلفاء…

 

 

 

 

 

 

 

 

هزت يون شوانغ كتفيها: “عشيرة لوه تجعلك على رأس الدفة. مع خروجك عن سيطرة السماء، لا يمكنني رؤية سوى الوضع الحالي والفوري، بينما يتم حجب المستقبل.”

 

 

 

 

 

 

“الأخ تشو، الطابق الثاني بأكمله مخصص لتلاميذ المنازل للحصول على رؤية أوضح لوفد كوان رونغ.” دعاهم لونغ شينغ يون إلى الجلوس.

 

 

 

 

 

 

لقد شعر بسعادة غامرة وهو يرمي أحد الأمتعة المزعجة.

 

 

 

 

 

“الأخ تشو، هنا!” أتى صراخ من الطابق الثاني من مبنى. حيث كان لونغ شينغ يون يلوح له ليأتي ويجلس مع حلفائه.

 

 

كان شي تيان شانغ صارمًا، ولم تترك يده مطلقًا قبضة سيفه: “أتساءل كم عدد الخبراء الذين لديهم.”

 

 

 

 

أومأت يون شوانغ برأسها: “تكهننا يخبرنا أن هدف كوان رونغ الأول هو عائلة تيان يو الإمبراطورية، والتنين الرابض. لكن السماوات أظهرت عكس ذلك. لا يمكنني فهم ذلك أيضًا…”

 

 

 

___________

 

 

 

 

 

 

[كما لو بإمكانك أن تتوقع أي شيء آخر من متعصب قتالي.]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التقت عيون تشو فان و لونغ شينغ يون وضحكوا. بعد النقاش الباطني، لم يتغير مزاج شيو تيان شانغ أبدًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن لدى وفد كوان رونغ بعد موكب في المدينة، لذلك نظر تشو فان حوله. التقط شخصية متسترة وصرخ: “يان فو، هل أتيت لترى هذه الإثارة ولم تستقبلني حتى؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان سلاح الفرسان العظيم يركب على الوحوش الروحية من المستوى الثالث، بقيادة عدد قليل من الوحوش الروحية من المستوى الخامس.

 

 

 

 

كان يان فو يتوارى عن الأنظار في الطابق الأول عندما تجمد. وقال بابتسامة قسرية وخدش على رأسه: “المنظم تشو، أنا… يا لها من مصادفة…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تم قطع كلماته بصوت فخور: “يان فو، سيدي وخالتي القتالية هنا تقريبًا ولم تجلب مقاعد… همم؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جاءت شياو داندان مع حارسة الفاوانيا و حارسة السوسن عندما لاحظت نظرة تشو فان غير الطبيعية واحمرت خجلاً، وهي تحني رأسها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التقت عيون تشو فان و لونغ شينغ يون وضحكوا. بعد النقاش الباطني، لم يتغير مزاج شيو تيان شانغ أبدًا.

“الأخ تشو، لقد مرت فترة، لكنك كنت محبوسًا لدرجة أنك لم تلاحظ ذلك أبدًا.” ثرثر لونغ شينغ يون ضاحكًا.

 

 

 

 

 

 

“الأخ تشو، لقد مرت فترة، لكنك كنت محبوسًا لدرجة أنك لم تلاحظ ذلك أبدًا.” ثرثر لونغ شينغ يون ضاحكًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

رفع تشو فان حاجبًا: “يا رفاق…”

ترجمة: CP0

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان يان فو خائفًا، حتى أنه فقد صوته. عرف الجميع أن شياو داندان هي أكثر من مجنونة قليلاً بـ تشو فان. لقد تجاهلها في كل خطوة، وهذا صحيح، لكن هذا لا يعني أن أي شخص يمكنه أن يظهر ويأخذ المنظم تشو. كان ما سيحدث الآن أمرًا لا يحتاج إلى تفكير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

رأت حارسة الفاوانيا الاثنين يرتجفان في حذائهما وقطعت: “ماذا، تشو فان، أنت لا تريد داندان والآن ستدمر حياتها؟ يا لك من شرير!”

وهكذا، خرجت العصابة بأكملها من بوابة المجمع. كانوا قد أخذوا منعطفًا للتو في الشارع الرئيسي عندما اصطدموا بحشد حقيقي.

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ تشو، هنا!” أتى صراخ من الطابق الثاني من مبنى. حيث كان لونغ شينغ يون يلوح له ليأتي ويجلس مع حلفائه.

 

 

 

 

 

 

حرك تشو فان يده، وتجولت عيناه فوق الزوجين السعيدين ولكن الخائفين. ثم إنفجر من الضحك، وصفع ظهر يان فو: “ها ها ها، أنت رجلي حقًا!”

 

 

خدشت يونغ نينغ أنفها اللطيف، وتذمرت وأمسكت رأسها: “هذه مناسبة مرة واحدة في مائة عام. إنه لطف مني أن أدعوك لرؤية تلك الضجة لذا فأقل ما يمكنك فعله هو شكري!”

 

 

 

 

 

رأت حارسة الفاوانيا الاثنين يرتجفان في حذائهما وقطعت: “ماذا، تشو فان، أنت لا تريد داندان والآن ستدمر حياتها؟ يا لك من شرير!”

 

 

 

 

 

“ماذا، كوان رونغ؟”

لقد شعر بسعادة غامرة وهو يرمي أحد الأمتعة المزعجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

جاءت شياو داندان مع حارسة الفاوانيا و حارسة السوسن عندما لاحظت نظرة تشو فان غير الطبيعية واحمرت خجلاً، وهي تحني رأسها.

 

 

 

 

 

 

ارتعدت وجوه الجميع وتحولت إلى مظلمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 388: رجلي!

___________

 

 

 

ترجمة: CP0

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط