نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 389

هائِج

هائِج

الفصل 389: هائِج

[الحصول على هذا الشوقر هاسبند* لن يكون سهلاً]

 

 

 

 

اررغ!

ومضت عيناه، تحركت شفتيه مُظهِراً إبتسامة شريرة. [حان الوقت للتَحقُق مع كوان رونغ قليلاً]

 

 

 

 

 

كان لدى يان فو مشاعر مختلطة حول هذا الموضوع.

[من في هذا العالم يمكن أن يتغلب على هذا الشقي حتى؟]

 

تنهد تشو فان.

 

 

 

 

يجب أن يكون سعيداً بأن تشو فان لم يكن هنا للقضاء عليه، ولكن كلما فكر في الأمر كلما بدت كلمات تشو فان غير مناسبة أكثر.

 

 

 

[كما لو أنني التقط القمامة له، سِلَعُهُ التالفة.]

 

 

 

 

 

 

 

رأتها شياو داندان بهذهِ الطريقة أيضاً، وانهار قلبُها المُحترِق بخيبةِ الأمل.

رغم كون المنازل حكيمة وأنها لن تقع في مواجهة بعض الاستفزازات الرخيصة.

 

 

 

تحولت نَظرات النساء نحوه.

 

هل يمكن أن يطلق على قتال يان فو ضد تشو فان قتالاً حتى؟

ماذا عنى تشو فان بهذا؟ ألم تعنِ شياو داندان أي شيء له على الإطلاق؟ لم يأخذها على محمل الجد، مُصنِفاً إياها على أنها أمتعة إضافية من البداية.

 

 

إشتَعَلَت حارسة الفاونيا بإرادة مُتفجرة لحماية تلميذتها، الواقِفة هناك وحيدة،. ثم بدأت تلعن، “تشو فان، ما الذي من المفترض أن يعنيهِ هذا؟ لم تشعر بشيء تِجاه داندان كل هذا الوقت؟ هل أنت ميت من الداخل؟”

 

 

 

 

إشتَعَلَت حارسة الفاونيا بإرادة مُتفجرة لحماية تلميذتها، الواقِفة هناك وحيدة،. ثم بدأت تلعن، “تشو فان، ما الذي من المفترض أن يعنيهِ هذا؟ لم تشعر بشيء تِجاه داندان كل هذا الوقت؟ هل أنت ميت من الداخل؟”

 

 

 

 

 

 

 

حصل ردُ الفِعلِ المُتفجِر هذا على نظرة صامتة من الجميع.

أومأ يان فو برأسِه بهدوء، “صحيح، في كل مرة أخرج فيها مع سيدي، كنت أفعل ما أريد. ولكن منذ أن إنضممتُ لعشيرة لوه، وبقواعدها الصارمة، لم أحصل على الفرصة أبداً.”

 

 

 

 

 

 

ثم تنهد الجميع، [إنه حقاً لغز، كيفية عمل عقل المرأة إنه لغز.]

 

 

“أحسنت القول. ستأتي الفُرصة للتباهي يوماً ما، لا داعي للقلق!”

 

 

 

وكذلك فعل السادة الشباب الآخرين، نظروا إلى الرجل القوي بإزدراء. تلك الكلمات سابقاً نجحت في إخافة عامة الناس فقط.

سحبت حارسة السوسن ملابس حارسة الفاونيا وبدأت في توبيخها، “عندما يضع رجلٌ عينيهِ على داندان، تلعنين. عندما يتجاهلُ رجلٌ آخر داندان، تلعنين مرةً أخرى. فقط ماذا تريدين بالضبط؟ القتال مع الجميع من أجل يد السيدة؟”

“أنا…” احمرت شياو داندان خجلاً برأسٍ مُنخَفِض، “كنتُ مرتبكة أكثر من غاضبة في ذلك الوقت. لماذا تَذكُر هذا الآن…”

 

 

 

 

 

“ها، المنازل النبيلة العظيمة، تخاف من إثارة المتاعب؟”

[هذا…]

“هيهيهي، سيدتي الشابة، إنها مُجرد لعبة. لا يوجد ضرر!” ضحك الرجل القوي، لكن عينيه الشريرة لم تترك الرجل العجوز أبداً. في إنتظار رؤيته يعطي الطفل للوحش الروحي.

 

 

 

 

 

“الغرابة!” ارتجفت عيون تشو فان.

لم تستطِع حارسة الفاونيا الكلام.

 

 

 

 

 

 

 

هل يمكن أن يطلق على قتال يان فو ضد تشو فان قتالاً حتى؟

 

 

كانت شياو داندان كالحمقاء الواقعة في الحُب، دائماً خلفَهُ مثل جروٍ ضائع. الآن بعدَ أن أخذَ شخصٌ ما هذا الجرو، أحس بالفرحِ حقاً.

[من في هذا العالم يمكن أن يتغلب على هذا الشقي حتى؟]

 

 

 

 

 

 

هدير!

هي فقط وجدت أن رَدَّ تشو فان البارد قد قَطع تلميذتها بسرعة كبيرة. كانت تلميذتها تُكِنُ له دائماً مشاعر مُشتعِلة لمدة سبع سنوات. [لولا تلك المسألة مع تشينغ تشنغ، لربما…]

 

 

كانت شياو داندان كالحمقاء الواقعة في الحُب، دائماً خلفَهُ مثل جروٍ ضائع. الآن بعدَ أن أخذَ شخصٌ ما هذا الجرو، أحس بالفرحِ حقاً.

 

 

 

“كوان رونغ ضيوف ولا شيء أكثر من ذلك. منذ متى بدأوا في العمل كمُضيفين؟”

“هذا جيدٌ أيضاً”.مُتنهِدة، واست حارسة الفاونيا تلميذتها شياو داندان. ثم أشارت إلى يان فو ليأتي معها، ستعلمه بعض الأخلاق.

فرقع تشو فان أصابعه وسخر، “أترين هذا، الأميرة؟ قد نبدو هادئين ولُطفاء على السطح، ولكن هناك شرٌ محفورٌ في عِظامِنا، مثل هؤلاء الرجال في الأسفل. ألا ترين أنكِ تطلبين الكثير، إرسال رجال لئيمين إلى عمل رجال لئيمين آخرين؟”

 

___________

 

شَحِب وجه الرجل العجوز. مُكتشِفاً أن الجنرال يُريد أن يطعم وحشه الروحي هذا الطفل. وأراد من الرجل العجوز أن يطعِمه إياه بنفسِهِ أيضاً!

 

 

انتظر يان فو تعليمات المُنظِم تشو، لكن الرجل لوح بيدِهِ فقط، “إذهب، حماتك المستقبلية تُناديك. من الأفضل الإستماع إليها!”

 

 

 

 

 

 

 

“أنت، إخرس فقط!” صاحت حارسة الفاونيا عليهِ بنظرة حادة.

 

 

 

 

 

 

 

أظهر تشو فان شخصية الغير مُبالي بكلِ ما يحدُث ونظر إلى الشارع. مع ذلك كان قَلبُه يقفز فرحاً في الواقع!

حصل ردُ الفِعلِ المُتفجِر هذا على نظرة صامتة من الجميع.

 

 

 

 

 

 

كانت شياو داندان كالحمقاء الواقعة في الحُب، دائماً خلفَهُ مثل جروٍ ضائع. الآن بعدَ أن أخذَ شخصٌ ما هذا الجرو، أحس بالفرحِ حقاً.

 

 

كانت الأميرة مُحتارة، “ما الغريب؟”

 

 

 

 

سألت يونغ نينغ – لوه يونشانغ عن هذه الدراما، وتنهدت. لكن نظرتها إلى تشو فان أصبحت الآن أثقل.

 

 

 

 

 

 

 

[الحصول على هذا الشوقر هاسبند* لن يكون سهلاً]

“هيهيهي، سيدتي الشابة، إنها مُجرد لعبة. لا يوجد ضرر!” ضحك الرجل القوي، لكن عينيه الشريرة لم تترك الرجل العجوز أبداً. في إنتظار رؤيته يعطي الطفل للوحش الروحي.

 

 

(الشوقر هاسبند نفس معنى الشوقر دادي والشوقر مامي)

 

 

 

هدير!

 

 

 

 

 

 

 

أعلن صوت الهادر عن فتح بوابات المدينة للكشفِ عن الوحوش المتوحشة ذات الأنياب التي تتحرك بتبختر إلى الأمام بطريقة منظمة.

 

 

 

 

 

 

 

هلل الناس.

 

 

 

 

إحمرت الأميرة خجلاً وغَضِبت، “إذن سأذهب أنا!”

 

 

معظمهم لم يسبق له حتى رؤية وحوش روحية، ناهيكَ عن وحوشِ المستوى الخامس هذه.

 

 

 

 

“الغرابة!” ارتجفت عيون تشو فان.

 

 

صمت الطابق الثاني الصاخب، مع تركيز الجميع على الموكب. خمسة رجال وامرأة واحدة في المقدمة، راكبين على تلك الوحوش الروحية.

 

 

 

 

 

 

صمت الطابق الثاني الصاخب، مع تركيز الجميع على الموكب. خمسة رجال وامرأة واحدة في المقدمة، راكبين على تلك الوحوش الروحية.

تراجعَ الحشد بِسبب الهالة المهيبة، مُتجنِبين عيونهم. لم يكن لدى الأشخاص الذين يقفون وراءهم مشكلة في رؤية هؤلاء الأجانب بشكلٍ مثالي.

 

 

شَحِب وجه الرجل العجوز. مُكتشِفاً أن الجنرال يُريد أن يطعم وحشه الروحي هذا الطفل. وأراد من الرجل العجوز أن يطعِمه إياه بنفسِهِ أيضاً!

 

 

 

 

خاصةً تلك الفتاة ذات الجمال المذهل. كان لديها كاريزما هائجة تفتقر إليها بقية النساء، تاركةً الرجال مُبتهجين ولُعابهم يسيل.

 

 

 

 ***

 

 

[هذا…]

حدق لونغ شينغ يون بعينين نصف مغمضتين، “سيدة عادلة وفاضلة، صيدٌ رائع!”

“الغرابة!” ارتجفت عيون تشو فان.

 

 

 

 

 

تحول وجهُ الأميرة إلى أحمر وعبِست.

[منحرف!]

 

 

 

 

 

 

 

تحولت نَظرات النساء نحوه.

 

 

هل يمكن أن يطلق على قتال يان فو ضد تشو فان قتالاً حتى؟

 

 

 

 

“تشتهر كوان رونغ بمهارات تربية الوحوش. لكنها المرة الأولى التي أرى فيها القوة المشتركة لبشري و وحش!”

 

 

 

 

 

 

 

كان سيف شي تيان شانغ خارجَ غِمدَه، وامضاً بشكلٍ خطير. عيناهُ مليئة بالعطش للمعارك، لم يتمنَ شيئاً أكثر من القفز إلى هناك وأخذ هؤلاء الأجانب في دورة قتال.

 

 

 

 

 

 

 

هز الجميع رُؤوسهم، [متعصب فنون قتال!]

 

 

 

 

 

 

 

نصحتهم لونغ شينغ يون، “هذه فرصة لدِولِنا لصُنعِ السلام. لا يمكنك الذهاب لبدء الحرب هكذا فقط! خاصةً مع تلك المرأة، هيهيهي…”

 

 

ترجمة: CP0

 

 

 

ظهرت أنياب الوحش الروحي ولعق شفتيه بعيونٍ محتقنة بالدم.

دخل حديثهم من أذن وخرج الأُخرى بالنسبة لتشو فان. ركز كل اهتمامه على الدراجين.

 

 

 

 

 

 

 

كان لديهم ثلاثة من متدربي السماء العميقة، وثلاثة في المستوى المُشِع، وألفٌ من سِلاح الفرسان المخضرمين في مرحلة تقسية العظام. ركبوا على ألفِ وحش روحي في المستوى الثالث وستة وحوش من المستوى الخامس. [هل يمكن لهذا الجيش أن يهدد عشيرة لوه؟]

 

 

 

 

 

 

 

تنهد تشو فان.

 

 

 

 

“هذا جيدٌ أيضاً”.مُتنهِدة، واست حارسة الفاونيا تلميذتها شياو داندان. ثم أشارت إلى يان فو ليأتي معها، ستعلمه بعض الأخلاق.

 

 

“تشو فان، ما الذي تبحث عنه؟” كانت الأميرة منزعجة من نظرته الثقيلة.

“لا بأس يا عمي…” ابتسمت المرأة.

 

 

 

(الشوقر هاسبند نفس معنى الشوقر دادي والشوقر مامي)

 

لم تستطِع حارسة الفاونيا الكلام.

“الغرابة!” ارتجفت عيون تشو فان.

وقفت يون شوانغ أمام الشيخ والطفل.

 

 

 

“هذا جيدٌ أيضاً”.مُتنهِدة، واست حارسة الفاونيا تلميذتها شياو داندان. ثم أشارت إلى يان فو ليأتي معها، ستعلمه بعض الأخلاق.

 

 

كانت الأميرة مُحتارة، “ما الغريب؟”

 

 

 

 

[كما لو أنني التقط القمامة له، سِلَعُهُ التالفة.]

 

شَحِب وجه الرجل العجوز. مُكتشِفاً أن الجنرال يُريد أن يطعم وحشه الروحي هذا الطفل. وأراد من الرجل العجوز أن يطعِمه إياه بنفسِهِ أيضاً!

“إذا كنتُ أبحث، فهذا يعني بوضوح أنني لم أعثر على شيء، استعملي عقلكِ قليلاً. لن أكون ابحث الآن لو كنتُ قد وجدتُ شيئاً، فتاةٌ سخيفة!” حركَ تشو فان عينيهِ غير مهتم بها بعد الآن.

 

 

 

 

 

 

 

تحول وجهُ الأميرة إلى أحمر وعبِست.

 

 

 

 

 

 

 

هدير!

[من في هذا العالم يمكن أن يتغلب على هذا الشقي حتى؟]

 

 

 

ولكن كيف يمكنه ذلك؟

 

 

إهتزت السماء تحت الضوضاء وتوقف وفد كوان رونغ. شاهدَ جانب تشو فان أحد الوحوش الستة يزأر مُستعِداً للهجوم.

 

 

“سامحني، الطفل أصغر من أن يفهم مدى خطأ الجري أمامك. أنا سآخذه بعيداً!”

 

 

 

 

أمامهُ كان طفلٌ يبلغ من العمر خمس سنوات، يبكي على الأرض.

 

 

 

 

[من في هذا العالم يمكن أن يتغلب على هذا الشقي حتى؟]

 

 

ركضَ رجلٌ عجوز أشيب ورقيق من الحشد وعانق الطفل،

 

“سامحني، الطفل أصغر من أن يفهم مدى خطأ الجري أمامك. أنا سآخذه بعيداً!”

 

 

 

 

 

 

أمامهُ كان طفلٌ يبلغ من العمر خمس سنوات، يبكي على الأرض.

“لا بأس يا عمي…” ابتسمت المرأة.

“إذا كنتُ أبحث، فهذا يعني بوضوح أنني لم أعثر على شيء، استعملي عقلكِ قليلاً. لن أكون ابحث الآن لو كنتُ قد وجدتُ شيئاً، فتاةٌ سخيفة!” حركَ تشو فان عينيهِ غير مهتم بها بعد الآن.

 

(الشوقر هاسبند نفس معنى الشوقر دادي والشوقر مامي)

 

 

 

دخل حديثهم من أذن وخرج الأُخرى بالنسبة لتشو فان. ركز كل اهتمامه على الدراجين.

لكن أحد الرجال الخمسة خلفها سخر، “هل كل شعب تيان يو بلا أخلاق؟ أنا جنرال إمبراطورية كوان رونغ وبالنسبة لك، أيها النملة، أن تصطدم بي هو عملٌ جسيم يدلُ على عدم الإحترام. هل يُمكِنُك تحمل مسؤولية حربٍ بيننا؟”

 

 

 

 

 

 

الرجل القوي ضحِك بازدراء. لكن المرأة عبست وتحدثت،

“كفى هُراءً. كيفَ يُمكِن أن نبدأ حرباً على هذا؟ لَكُنا في حالة حرب منذ زمنٍ بعيدٍ لو إستندنا إلى كلامك.” سخر تشو فان منه.

“الغرابة!” ارتجفت عيون تشو فان.

 

هدير!

 

حدق لونغ شينغ يون بعينين نصف مغمضتين، “سيدة عادلة وفاضلة، صيدٌ رائع!”

 

 

رفعت الأميرة رأسها.

 

 

 

 

ظهرت أنياب الوحش الروحي ولعق شفتيه بعيونٍ محتقنة بالدم.

 

 

وكذلك فعل السادة الشباب الآخرين، نظروا إلى الرجل القوي بإزدراء. تلك الكلمات سابقاً نجحت في إخافة عامة الناس فقط.

“كفى هُراءً. كيفَ يُمكِن أن نبدأ حرباً على هذا؟ لَكُنا في حالة حرب منذ زمنٍ بعيدٍ لو إستندنا إلى كلامك.” سخر تشو فان منه.

 

 

 

 

 

 

رغم كون المنازل حكيمة وأنها لن تقع في مواجهة بعض الاستفزازات الرخيصة.

 

 

“يان فو، أنت لست أفضل حالاً أيضاً!” نظر تشو فان إليه.

 

 

 

 

إلا أن الرجُل العجوز مُجرد رَجُلٍ عادي، لذا تجمد من الخوف على الأرض بِسبب ما فعله. لقد حكم للتو على مواطنيه بحياة من الألم والمعاناة.

 

 

 

 

 

 

 

سقط على ركبتيه وتوسل، “تجنبنا أيها اللورد، أنا على خطأ. من فضلِك لا تُفاقِم هذه المسألة!”

 

 

 

الرجل القوي ضحِك بازدراء. لكن المرأة عبست وتحدثت،

 

“تشا لاهان، توقف عن صُنعِ مشكلة من لا شيء!”

 

 

 

 

 

 

 

“هيهيهي، السيدة الشابة، كنت أعبث فقط مع آفات تيان يو. لن يغير هذا أي شيء لا تقلقي!” الرجل القوي لوح بيده، وتحول إلى الرجل العجوز، “يمكنني التغاضي عن هذا، بسبب لطف قلبي. لكن مطيتي هذِه لها ذوقٌ خاص، كما ترى. في كل مرة تصطدم بشخصٍ ما، ستشعر بالحاجة إلى إبتلاعِ شيء ما. أو مزاجه السيء قد يؤثر عَلَي. لذا قل لي، كيف سيتم تسوية هذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

شَحِب وجه الرجل العجوز. مُكتشِفاً أن الجنرال يُريد أن يطعم وحشه الروحي هذا الطفل. وأراد من الرجل العجوز أن يطعِمه إياه بنفسِهِ أيضاً!

 

 

تراجعَ الحشد بِسبب الهالة المهيبة، مُتجنِبين عيونهم. لم يكن لدى الأشخاص الذين يقفون وراءهم مشكلة في رؤية هؤلاء الأجانب بشكلٍ مثالي.

 

 

 

 

ولكن كيف يمكنه ذلك؟

ثم تنهد الجميع، [إنه حقاً لغز، كيفية عمل عقل المرأة إنه لغز.]

 

في هذهِ الأثناء، كان الرجل العجوز يعانق الطفل الذي يبكي بشدة، تحت ضغطٍ شديد وبارد مُتردِداً. عندها جاءت السخرية.

 

 

 

 

صاحت المرأة، “تشا لاهان، المتعة شيء، لكن عبور الخط شيء آخر!”

 

 

الفصل 389: هائِج

 

سألت يونغ نينغ – لوه يونشانغ عن هذه الدراما، وتنهدت. لكن نظرتها إلى تشو فان أصبحت الآن أثقل.

 

 

“هيهيهي، سيدتي الشابة، إنها مُجرد لعبة. لا يوجد ضرر!” ضحك الرجل القوي، لكن عينيه الشريرة لم تترك الرجل العجوز أبداً. في إنتظار رؤيته يعطي الطفل للوحش الروحي.

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت أنياب الوحش الروحي ولعق شفتيه بعيونٍ محتقنة بالدم.

 

 

 

 

 

 

 

“همف، سخيف، لقد جاءوا إلى أرضنا ومع ذلك يتصرفون جميعاً بتعالي وقوة!”

الرجل القوي ضحِك بازدراء. لكن المرأة عبست وتحدثت،

 

 

 

 

 

سألت يونغ نينغ – لوه يونشانغ عن هذه الدراما، وتنهدت. لكن نظرتها إلى تشو فان أصبحت الآن أثقل.

صفع شي تيان شانغ الطاولة، وأخرج نصف سيفه من غِمده. لكن لونغ شينغ يون أوقفه، “الأخ شي، لقد تمت دعوتهم. لا يمكننا التدخل، ليس مع عدم ظهور المسؤولين حتى. سوف تدعو المتاعب فقط.”

 

 

هدير!

 

إهتزت السماء تحت الضوضاء وتوقف وفد كوان رونغ. شاهدَ جانب تشو فان أحد الوحوش الستة يزأر مُستعِداً للهجوم.

 

 

“ها، المنازل النبيلة العظيمة، تخاف من إثارة المتاعب؟”

 

 

 

 

 

 

 

قاطعته الأميرة، “لم أرك تتراجع مرةً واحدة عن البحث عن المشاكل ولكنك قررت الآن الجلوس؟ جبان! تشو فان، إتبعني سنُعلِمُهم درساً!”

 

 

 

 

 

 

 

“اذهبي للحصول على الضرب لنفسك. أنا لا أريد ذلك.”

هلل الناس.

 

 

 

 

 

 

شَدَّ تشو فان قبضتيه، “كما قُلتي. جعلت المنازل السبعة البحث عن المتاعب عملياً تقليداً. حتى تتمكني من التعامل معها. اوه، شياو داندان، ألم تكوني هائجة في السابق كذلك؟”

وقفت يون شوانغ أمام الشيخ والطفل.

 

 

 

 

 

أمامهُ كان طفلٌ يبلغ من العمر خمس سنوات، يبكي على الأرض.

“أنا…” احمرت شياو داندان خجلاً برأسٍ مُنخَفِض، “كنتُ مرتبكة أكثر من غاضبة في ذلك الوقت. لماذا تَذكُر هذا الآن…”

 

 

 

 

 

 

تراجعَ الحشد بِسبب الهالة المهيبة، مُتجنِبين عيونهم. لم يكن لدى الأشخاص الذين يقفون وراءهم مشكلة في رؤية هؤلاء الأجانب بشكلٍ مثالي.

“يان فو، أنت لست أفضل حالاً أيضاً!” نظر تشو فان إليه.

 

 

 

 

صمت الطابق الثاني الصاخب، مع تركيز الجميع على الموكب. خمسة رجال وامرأة واحدة في المقدمة، راكبين على تلك الوحوش الروحية.

 

انتظر يان فو تعليمات المُنظِم تشو، لكن الرجل لوح بيدِهِ فقط، “إذهب، حماتك المستقبلية تُناديك. من الأفضل الإستماع إليها!”

أومأ يان فو برأسِه بهدوء، “صحيح، في كل مرة أخرج فيها مع سيدي، كنت أفعل ما أريد. ولكن منذ أن إنضممتُ لعشيرة لوه، وبقواعدها الصارمة، لم أحصل على الفرصة أبداً.”

 

 

“إذا كنتُ أبحث، فهذا يعني بوضوح أنني لم أعثر على شيء، استعملي عقلكِ قليلاً. لن أكون ابحث الآن لو كنتُ قد وجدتُ شيئاً، فتاةٌ سخيفة!” حركَ تشو فان عينيهِ غير مهتم بها بعد الآن.

 

ولكن كيف يمكنه ذلك؟

 

 

“أحسنت القول. ستأتي الفُرصة للتباهي يوماً ما، لا داعي للقلق!”

 

 

 

 

 

 

 

فرقع تشو فان أصابعه وسخر، “أترين هذا، الأميرة؟ قد نبدو هادئين ولُطفاء على السطح، ولكن هناك شرٌ محفورٌ في عِظامِنا، مثل هؤلاء الرجال في الأسفل. ألا ترين أنكِ تطلبين الكثير، إرسال رجال لئيمين إلى عمل رجال لئيمين آخرين؟”

 

 

 

 

 

 

 

إحمرت الأميرة خجلاً وغَضِبت، “إذن سأذهب أنا!”

 

 

 

 

 

 

الفصل 389: هائِج

في هذهِ الأثناء، كان الرجل العجوز يعانق الطفل الذي يبكي بشدة، تحت ضغطٍ شديد وبارد مُتردِداً. عندها جاءت السخرية.

 

 

 

 

 

 

“ها، المنازل النبيلة العظيمة، تخاف من إثارة المتاعب؟”

“كوان رونغ ضيوف ولا شيء أكثر من ذلك. منذ متى بدأوا في العمل كمُضيفين؟”

 

 

 

 

 

 

لم يهتمَ أبداً للآخرين، لكنه لم يستطِع تجاهُلَ شَعبِه.

إز~

 

 

كان لديهم ثلاثة من متدربي السماء العميقة، وثلاثة في المستوى المُشِع، وألفٌ من سِلاح الفرسان المخضرمين في مرحلة تقسية العظام. ركبوا على ألفِ وحش روحي في المستوى الثالث وستة وحوش من المستوى الخامس. [هل يمكن لهذا الجيش أن يهدد عشيرة لوه؟]

 

 

 

 

وقفت يون شوانغ أمام الشيخ والطفل.

“إذا كنتُ أبحث، فهذا يعني بوضوح أنني لم أعثر على شيء، استعملي عقلكِ قليلاً. لن أكون ابحث الآن لو كنتُ قد وجدتُ شيئاً، فتاةٌ سخيفة!” حركَ تشو فان عينيهِ غير مهتم بها بعد الآن.

 

 

 

 

 

 

تنهد تشو فان.

كانت شياو داندان كالحمقاء الواقعة في الحُب، دائماً خلفَهُ مثل جروٍ ضائع. الآن بعدَ أن أخذَ شخصٌ ما هذا الجرو، أحس بالفرحِ حقاً.

 

ثم تنهد الجميع، [إنه حقاً لغز، كيفية عمل عقل المرأة إنه لغز.]

 

نصحتهم لونغ شينغ يون، “هذه فرصة لدِولِنا لصُنعِ السلام. لا يمكنك الذهاب لبدء الحرب هكذا فقط! خاصةً مع تلك المرأة، هيهيهي…”

 

 

لم يهتمَ أبداً للآخرين، لكنه لم يستطِع تجاهُلَ شَعبِه.

 

 

وقفت يون شوانغ أمام الشيخ والطفل.

 

 

 

 

ومضت عيناه، تحركت شفتيه مُظهِراً إبتسامة شريرة. [حان الوقت للتَحقُق مع كوان رونغ قليلاً]

 

 

 

 

نصحتهم لونغ شينغ يون، “هذه فرصة لدِولِنا لصُنعِ السلام. لا يمكنك الذهاب لبدء الحرب هكذا فقط! خاصةً مع تلك المرأة، هيهيهي…”

___________

 

 

 

ترجمة: CP0

خاصةً تلك الفتاة ذات الجمال المذهل. كان لديها كاريزما هائجة تفتقر إليها بقية النساء، تاركةً الرجال مُبتهجين ولُعابهم يسيل.

 

ماذا عنى تشو فان بهذا؟ ألم تعنِ شياو داندان أي شيء له على الإطلاق؟ لم يأخذها على محمل الجد، مُصنِفاً إياها على أنها أمتعة إضافية من البداية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط