نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 390

التنين لا يستطيع قمع الثعبان

التنين لا يستطيع قمع الثعبان

الفصل 390: التنين لا يستطيع قمع الثعبان

 

 

 

“شوانغ ير!” بكت يونغ نينغ.

[يا أمي، أي منزلٍ هذا غني كفاية ليكون فيهِ خبير السماء العميق فتى مهمات؟ ألم يكن من المُفترض أن يكون خبراء السماء العميق من شيوخ العشائر في تيانيو؟]

 

 

 

[مُنظِم لديه مثل هذه القوة؟ كيف لم نسمع أبداً عن مثلِ هذا الكائن المُرعِب في تيانيو؟ شُهرتُهُ كبيرة كذلِك. والناس يحبونه عملياً.]

 

مُتجاهِلاً كُلَ شيء، سار تشو فان نحو يون شوانغ. إبتسمت ابتسامةً عريضة، مُرتاحة لسلامة الناس. في مرحلة ما، عرفت في قلبِها أنه طالما كان تشو فان موجوداً، سيكون كلُ شيء على ما يرام.

نظر الآخرون أيضاً، مذهولين لرؤية العذراء المقدسة للإمبراطورية تخرج للدفاع عن الشعب.

 

 

 

 

 

 

كان قلب يون شوانغ ينبض بسرعة مجنونة. عند مشاهدة الرجل العجوز والطفل على وشكِ أن يُصبِحا عشاءً للوحش الروحي تحت تلك الأنياب المنطلقة نحوهما، أحست هي بالألم.

ثم تحول ذهولُهُم إلى حماس.

 

 

كانوا جميعاً يعرفون أن تيانيو كان وكراً خفياً للوحوش، لكن هذا كان سخيفاً!

 

 

 

 

بعدَ وفاة رئيس الكهنة، أصبَحت العذراء المقدسة تفاحة عين الإمبراطورية. سيذهبون إلى حد الهجوم على وفد كوان رونغ إذا كان ذلك يعني الدفاعَ عنها.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا شيئاً لم يعرفهُ وفدُ كوان رونغ، إتضح هذا من سخرية تشا لا هان، “سيدتي، هل تبحثينَ عن موتٍ سريع؟ ألم يُعلمكِ الإمبراطور الخاص بكِ كيفية استقبال الضيوف؟ ألم يُعلمكِ عدم إدخال مؤخرتك في مشاكلِ شخصٍ آخر، ناهيكِ عن وفد كوان رونغ؟”

 

 

 

 

شخر تشو فان و نقر بإصبعِه على رأس الوحش.

 

 

“إذا دَعَوتُم أنفُسَكُم بالضيوف، فعليكم التصرف كضيوف. لم أرَ ضيفاً غير محترم مثلك!” وقفت يون شوانغ بِعزمٍ وجُرأة.

صارَ وفدُ كوان رونغ مُرتبِكاً.

 

 

 

 

 

 

أصبحت نظرة تشا لا هان حادة ثم ثرثرَ، “يا لكِ من جَذابة. أما بالنسبة للعادات والتقاليد هنا، فسيعتمد ذلك على المُضيف. انا أنوي إطعام هذين لمطيتي كوجبة خفيفة. ماذا سيفعل المُضيف حيال ذلك؟”

 

 

وصُدِم الجُمهور، عاد الأمل إليهِم، “من فعلها؟”

 

 

 

 

صرخ تشا لا هان وهدر الوحش ثُم إنقضَ على الرجل العجوز والطفل.

 

 

 

 

 

 

 

“لا!”

 

 

 

 

[اللعنة! ماذا يفعل قسم الإستخبارات؟ خبير مثل هذا يعرفه كُلُ رجُلٍ عادي وحتى الآن لم نحصل على أي شيء عنه؟ حمقى عديمي الفائدة!]

 

 

أطلقت يون شوانغ كَفاً نحو جمجمة الوحش. ضَحِك تشا لا هان فقط وأفرج عن هالتِه.

 

 

 

 

 

 

 

باانغ!

 

 

تحول هدوء كوان رونغ إلى هيجان الآن. ومضت عيون تشا لا هان بتعطشٍ للمعركة.

 

 

 

كان قلب يون شوانغ ينبض بسرعة مجنونة. عند مشاهدة الرجل العجوز والطفل على وشكِ أن يُصبِحا عشاءً للوحش الروحي تحت تلك الأنياب المنطلقة نحوهما، أحست هي بالألم.

إرتَدَّ جسم يون شوانغ كما لو إنها ضَربتْ حائطاً.

 

 

 

 

 

 

مُتجاهِلاً كُلَ شيء، سار تشو فان نحو يون شوانغ. إبتسمت ابتسامةً عريضة، مُرتاحة لسلامة الناس. في مرحلة ما، عرفت في قلبِها أنه طالما كان تشو فان موجوداً، سيكون كلُ شيء على ما يرام.

“هاهاها، فتاة في مستوى السماء العميق تجرؤ على التَدَخُل؟ أتساءل من أين لكِ بهذه الجُرأة؟” قال تشا لا هان.

[اللعنة! ماذا يفعل قسم الإستخبارات؟ خبير مثل هذا يعرفه كُلُ رجُلٍ عادي وحتى الآن لم نحصل على أي شيء عنه؟ حمقى عديمي الفائدة!]

 

 

 

نظر جماعة كوان رونغ نحو الدراج الراكِب على الوحشِ الروحي ذو المستوى الخامس بِحِدة، بدا أنهُ رجلٌ رقيق في منتصفِ العُمر.

 

 

كان قلب يون شوانغ ينبض بسرعة مجنونة. عند مشاهدة الرجل العجوز والطفل على وشكِ أن يُصبِحا عشاءً للوحش الروحي تحت تلك الأنياب المنطلقة نحوهما، أحست هي بالألم.

شعر الجميع في وفد كوان رونغ بالبرد.

 

 

 

الفصل 390: التنين لا يستطيع قمع الثعبان

 

 

[إرحم شعبي. لكي يعانوا هكذا من أجلِك…]

إبتلعوا لُعابهم. الآن، نظر إليهم جماعة كوان رونغ في خوف.

 

 

 

 

 

[تيانيو لديها شخصٌ قادر على كبحِ الوحش الروحي ذو المستوى الخامس بيدٍ واحدة؟]

أغلقَ الرجلُ العجوز والطفل عينيهما، مع عِلمِهُما أن النهاية لا مفرَ مِنها، في إنتظار أن تُغلق فكي الموت عليهما.

 

 

 

 

 

 

 

صرخت امرأة كوان رونغ، “تشا لا هان، أوقِف هذا، الآن!!”

 

 

وصُدِم الجُمهور، عاد الأمل إليهِم، “من فعلها؟”

 

وصُدِم الجُمهور، عاد الأمل إليهِم، “من فعلها؟”

 

أغلقَ الرجلُ العجوز والطفل عينيهما، مع عِلمِهُما أن النهاية لا مفرَ مِنها، في إنتظار أن تُغلق فكي الموت عليهما.

لكن بعد فوات الأوان. أعطاها تشا لا هان الأُذنَ الصماء و تجاهلَ أوامِرها، مُنتشياً بشعورهِ بالقوة.

شخر تشو فان و نقر بإصبعِه على رأس الوحش.

 

 

 

 

 

 

تنهد الناس مع هزّ رؤوسهم.

 

 

 

 

كان تشو فان في الطبقة الثالثة من مستوى السماء العميق ولكن يدٌ مِنهُ جمدتْ الوحش الروحي ذو المستوى الخامس في مكانِه. ولا حتى تشا لا هان يُمكِنهُ فِعلُ ذلك.

 

اندَفَع الرجُل العجوز بعيداً مع الطفلِ بين ذراعيه، مُعرِباً عن امتِنانِه، “شكراً لك، المُنَظِم تشو. لن أنسى هذا أبداً…”

كان هذا هو المصير الذي ينتظر أي رجل عادي يتعثر أمام وفد كوان رونغ. ومع كونها مسألة تتعلق بالعلاقات المستقبلية بين البلدين، من يجرؤ على التدخل لحلِ هذهِ الفوضى؟

 

 

 

 

 

 

 

كانت العذراء المقدسة أحدهم، حتى لو كانت ضعيفة…

[مُنظِم لديه مثل هذه القوة؟ كيف لم نسمع أبداً عن مثلِ هذا الكائن المُرعِب في تيانيو؟ شُهرتُهُ كبيرة كذلِك. والناس يحبونه عملياً.]

 

 

 

لاحظها تشو فان تَغمِز له وضحك.

 

 

تحت نظرات الجميع، إقتربت أنياب الوحش من وجبَتِه أكثر وأكثر. جعلت هالة الوحش، الرجل العجوز والطفل، غير قادرَينِ على التَنَفُس.

 

 

 

 

 

 

 

بف!

 

 

 

 

 

 

 

معَ صوتِ تأوه، إختفت الهالة الوحشية وأوقف الوحش الروحي تَقدُمه وبقي فمهُ مفتوحاً. فقط الرائحة الكريهة استمرتْ في التَقدُم.

 

 

 

 

كان وفدُ كوان رونغ مذهولاً تماماً.

 

 

صُدِمَ تشا لا هان.

 

 

 

 

 

 

 

وصُدِم الجُمهور، عاد الأمل إليهِم، “من فعلها؟”

 

 

 

 

 

 

 

كان الرجل العجوز والطفل لا يزالان ينتظران الموت، لكن الوحش قد تأخر، مما جعلهم يفتحون أعينهم لمشاهدة المشهد المذهل.

كان وفدُ كوان رونغ مذهولاً تماماً.

 

 

 

 

 

 

تم إيقاف جسم الوحش المُرعِب والضخم بيدٍ حمراء. ما وقفَ أمامهم كان شاباً مع شعرٍ أبيض.

 

 

 

 

[لا، كيف يتم إخفاء ذلك؟ حتى الرجل العادي يمكِنُهُ أن يتعرف على هالتِهِم النبيلة!]

 

 

كانوا يعرفون من هو. عَرفهُ الجميع بعد الفشل الذريع أمام القصر الإمبراطوري.

[لكي يكون مخبولٌ مثل هذا وكيلَ عشيرة و أن يكون خبراء السماء العميق كخدم قد لا يكون بتِلك الغرابة.]

 

 

 

معَ صوتِ تأوه، إختفت الهالة الوحشية وأوقف الوحش الروحي تَقدُمه وبقي فمهُ مفتوحاً. فقط الرائحة الكريهة استمرتْ في التَقدُم.

 

 

الوحش الذي لم يعبث معه أحد في تيانيو، تشو فان، قد وصل…

 

 

 

 

كان وفدُ كوان رونغ مذهولاً تماماً.

 

 

“كيف يكون هذا مُمكِناً؟!”

 

 

 

 

[تيانيو لديها شخصٌ قادر على كبحِ الوحش الروحي ذو المستوى الخامس بيدٍ واحدة؟]

 

 

تحول هدوء كوان رونغ إلى هيجان الآن. ومضت عيون تشا لا هان بتعطشٍ للمعركة.

 

 

 

 

 

 

 

[تيانيو لديها شخصٌ قادر على كبحِ الوحش الروحي ذو المستوى الخامس بيدٍ واحدة؟]

 

 

 

 

كان تشو فان هو الذي أعطاها مثل هذا الشعور بالأمان.

 

 

أحسَ الفتيان الغاضبين في الطابق الثاني بالإرتياح الآن، جلسوا مُرتاحين كأنهم يتحضرون للإستمتاع بالعرض بسيقانِهِم مُتقاطِعة.

 

 

 

 

 

 

تحول هدوء كوان رونغ إلى هيجان الآن. ومضت عيون تشا لا هان بتعطشٍ للمعركة.

بمجرد أن تحرك تشو فان، إنتهى كلُ شيء بالنسبة لهم.

 

 

“شوانغ ير!” بكت يونغ نينغ.

 

 

 

 

وكل ذلك بفضل دروس تشو فان القاسية، الوحشية والثقيلة.

 

 

 

 

 

 

الوحش الذي لم يعبث معه أحد في تيانيو، تشو فان، قد وصل…

كان شي تيان شانغ يتذمر، “يا لهُ مِن مُنافِق. يقول أنه قد غسل يديه من هذه المسألة ومع ذلك إنظروا إليه يقفز فيها في أولِ فُرصة.”

بدأ الأمر بالصراخ ثم تحول إلى هدير حيثُ إنضمتَت المزيدُ مِنَ الأصواتِ، وألقوا بِقبضاتِهم في الهواء، “المُنظِم تشو، المُنظِم تشو…”

 

 

 

 

 

شخر تشو فان و نقر بإصبعِه على رأس الوحش.

“هاهاها، أليس ذلك رائعاً على الرغم من ذلك؟ انه الوحيد الذي يجرؤ على التدخل في مثل هذه القضية. الأخ شي، لا تهتم.” ضحك لونغ شينغ يون.

 

 

 

 

إنطلقت يونغ نينغ مع يان فو من خلال الحشد، وركضا نَحوهُم. ثُمَ انحنت، “سامِحنا، المُنظِم تشو، على تأخرنا في شراء البضائع التي طلبتها. من فضلك لا تلومنا. نحنُ مُجرد خَدم، لا شيء في عَينيك، لكننا نعملُ بِجِد. لكن شخصٌ ما منعَ طريقنا!”

 

 

هَزَّ الآخرون رؤوسهم في اتفاقٍ تام.

 

 

 

 

 

 

وصُدِم الجُمهور، عاد الأمل إليهِم، “من فعلها؟”

لكن هذا جلب سؤالاً إلى الواجهة، هل سيخرج التنين مُتصدِراً، أم سيكون الثعبان؟.

 

(م.م: مقولة صينية تعني أن الثعبان فوق القانون.)

 

 

 

 

 

 

 

لم يبالِ تشو فان بالنظرات الوحشية. وبالكاد نظر إلى الرجل العجوز والطفل ثم قال، “إلامَ تَنظُران؟ هل ما زِلتُما تُريدان أن تؤكلا؟”

“إذا دَعَوتُم أنفُسَكُم بالضيوف، فعليكم التصرف كضيوف. لم أرَ ضيفاً غير محترم مثلك!” وقفت يون شوانغ بِعزمٍ وجُرأة.

 

 

 

 

 

 

اندَفَع الرجُل العجوز بعيداً مع الطفلِ بين ذراعيه، مُعرِباً عن امتِنانِه، “شكراً لك، المُنَظِم تشو. لن أنسى هذا أبداً…”

 

 

 

 

 

 

 

“يا للغطرسة!”

تحول هدوء كوان رونغ إلى هيجان الآن. ومضت عيون تشا لا هان بتعطشٍ للمعركة.

 

 

 

 

 

[ماذا؟! تلك السيدة للتو وهذا الطفلُ الجديد هم فقط فتيان مهام؟]

صاح تشا لا هان، مُمسِكاً بالوحش من شَعرِه، مما تسبب في هَديرهِ أيضاً. بدأ الوحشُ ينازِع مُحاوِلاً الهروب من قبضة تشو فان.

 

 

 

 

 

 

 

كان تشو فان يستخدم يد الكيلين، ما يؤكِد أن جهود الوحش كانت عبثاً.

باانغ!

 

 

 

[والأهم من ذلك، كم عدد العشائر المُماثلة موجودة في تيانيو؟]

 

 

شخر تشو فان و نقر بإصبعِه على رأس الوحش.

 

 

“يا للغطرسة!”

 

[مُنظِم لديه مثل هذه القوة؟ كيف لم نسمع أبداً عن مثلِ هذا الكائن المُرعِب في تيانيو؟ شُهرتُهُ كبيرة كذلِك. والناس يحبونه عملياً.]

 

 

ولِصدمة الجمهور، تم طرق جسد الوحش الروحي على الأرض مثل طنٍ من الطوب ينهار، سقطَ فاقداً للوعي.

 

 

 

 

 

 

إنطلقت يونغ نينغ مع يان فو من خلال الحشد، وركضا نَحوهُم. ثُمَ انحنت، “سامِحنا، المُنظِم تشو، على تأخرنا في شراء البضائع التي طلبتها. من فضلك لا تلومنا. نحنُ مُجرد خَدم، لا شيء في عَينيك، لكننا نعملُ بِجِد. لكن شخصٌ ما منعَ طريقنا!”

شهق تشا لا هان مصدوماً، ثُمَ غَضِب. [مجرد نقرة من إصبعِه أسقطت الوحش الروحي من المستوى الخامس فاقداً للوعي؟ من هو هذا الرجل؟]

 

 

 

 

 

 

 

[لم أسمع أبداً عن أي شخصٍ مِثلهُ في تيانيو!]

 

 

 

 

 

 

 

كان وفدُ كوان رونغ مذهولاً تماماً.

 

 

بعدَ وفاة رئيس الكهنة، أصبَحت العذراء المقدسة تفاحة عين الإمبراطورية. سيذهبون إلى حد الهجوم على وفد كوان رونغ إذا كان ذلك يعني الدفاعَ عنها.

 

إنتشرت الصيحات في الهواء، هدرت عبر السماء!

 

 

“قوة المُنَظِمالمُنظِم تشو لا حدود لها!”

[تشو فان هو أسوأ صورة يمكن تركها في عقولِهِم عنا. إنه يدفعهم بعمق إلى طريقِ العُنف!]

 

 

 

 

 

 

بدأ الأمر بالصراخ ثم تحول إلى هدير حيثُ إنضمتَت المزيدُ مِنَ الأصواتِ، وألقوا بِقبضاتِهم في الهواء، “المُنظِم تشو، المُنظِم تشو…”

 

 

 

 

 

 

 

إنتشرت الصيحات في الهواء، هدرت عبر السماء!

 

 

 

 

 

 

 

نظر وفد كوان رونغ حوله في حالة صدمة ثم ركز على تشو فان.

 

 

“إذا دَعَوتُم أنفُسَكُم بالضيوف، فعليكم التصرف كضيوف. لم أرَ ضيفاً غير محترم مثلك!” وقفت يون شوانغ بِعزمٍ وجُرأة.

 

كان قلب يون شوانغ ينبض بسرعة مجنونة. عند مشاهدة الرجل العجوز والطفل على وشكِ أن يُصبِحا عشاءً للوحش الروحي تحت تلك الأنياب المنطلقة نحوهما، أحست هي بالألم.

 

كان تشو فان هو الذي أعطاها مثل هذا الشعور بالأمان.

[مُنظِم لديه مثل هذه القوة؟ كيف لم نسمع أبداً عن مثلِ هذا الكائن المُرعِب في تيانيو؟ شُهرتُهُ كبيرة كذلِك. والناس يحبونه عملياً.]

 

 

صارَ وفدُ كوان رونغ مُرتبِكاً.

 

 

 

 

[اللعنة! ماذا يفعل قسم الإستخبارات؟ خبير مثل هذا يعرفه كُلُ رجُلٍ عادي وحتى الآن لم نحصل على أي شيء عنه؟ حمقى عديمي الفائدة!]

 

 

 

 

 

 

 

مُتجاهِلاً كُلَ شيء، سار تشو فان نحو يون شوانغ. إبتسمت ابتسامةً عريضة، مُرتاحة لسلامة الناس. في مرحلة ما، عرفت في قلبِها أنه طالما كان تشو فان موجوداً، سيكون كلُ شيء على ما يرام.

هَزَّ الآخرون رؤوسهم في اتفاقٍ تام.

 

شعر الجميع في وفد كوان رونغ بالبرد.

 

 

 

 

كان تشو فان هو الذي أعطاها مثل هذا الشعور بالأمان.

 

 

 

 

 

 

 

“المُنظِم تشو!”

[هذه الفتاة لم تكن حولي لفترة طويلة، لكنها رغم ذلِك طورت هذا الذوق الدرامي!]

 

 

 

 

 

[إرحم شعبي. لكي يعانوا هكذا من أجلِك…]

إنطلقت يونغ نينغ مع يان فو من خلال الحشد، وركضا نَحوهُم. ثُمَ انحنت، “سامِحنا، المُنظِم تشو، على تأخرنا في شراء البضائع التي طلبتها. من فضلك لا تلومنا. نحنُ مُجرد خَدم، لا شيء في عَينيك، لكننا نعملُ بِجِد. لكن شخصٌ ما منعَ طريقنا!”

كان تشو فان في الطبقة الثالثة من مستوى السماء العميق ولكن يدٌ مِنهُ جمدتْ الوحش الروحي ذو المستوى الخامس في مكانِه. ولا حتى تشا لا هان يُمكِنهُ فِعلُ ذلك.

 

 

لاحظها تشو فان تَغمِز له وضحك.

 

 

[لا، كيف يتم إخفاء ذلك؟ حتى الرجل العادي يمكِنُهُ أن يتعرف على هالتِهِم النبيلة!]

 

 

 

 

[هذه الفتاة لم تكن حولي لفترة طويلة، لكنها رغم ذلِك طورت هذا الذوق الدرامي!]

[اللعنة! ماذا يفعل قسم الإستخبارات؟ خبير مثل هذا يعرفه كُلُ رجُلٍ عادي وحتى الآن لم نحصل على أي شيء عنه؟ حمقى عديمي الفائدة!]

 

 

 

 

 

 

صارَ وفدُ كوان رونغ مُرتبِكاً.

 

 

 

 

 

 

 

[ماذا؟! تلك السيدة للتو وهذا الطفلُ الجديد هم فقط فتيان مهام؟]

“كيف يكون هذا مُمكِناً؟!”

 

 

 

 

 

 

شعر الجميع في وفد كوان رونغ بالبرد.

 

 

 

 

 

 

 

[يا أمي، أي منزلٍ هذا غني كفاية ليكون فيهِ خبير السماء العميق فتى مهمات؟ ألم يكن من المُفترض أن يكون خبراء السماء العميق من شيوخ العشائر في تيانيو؟]

 

 

 

 

 

 

الفصل 390: التنين لا يستطيع قمع الثعبان

إبتلعوا لُعابهم. الآن، نظر إليهم جماعة كوان رونغ في خوف.

 

 

 

 

 

 

 

[إذا كانت متطلبات أن تُصبِحَ خادِماً هي على الأقل مرحلة السماء العميقة، ثم ماذا عن شيوخِهم، رئيس العشيرة، أو حتى الموقرين؟]

شخر تشو فان و نقر بإصبعِه على رأس الوحش.

 

 

 

اندَفَع الرجُل العجوز بعيداً مع الطفلِ بين ذراعيه، مُعرِباً عن امتِنانِه، “شكراً لك، المُنَظِم تشو. لن أنسى هذا أبداً…”

 

 

[والأهم من ذلك، كم عدد العشائر المُماثلة موجودة في تيانيو؟]

 

 

 

 

 

 

وكل ذلك بفضل دروس تشو فان القاسية، الوحشية والثقيلة.

كانوا جميعاً يعرفون أن تيانيو كان وكراً خفياً للوحوش، لكن هذا كان سخيفاً!

 

 

 

 

 

 

 

[لا، كيف يتم إخفاء ذلك؟ حتى الرجل العادي يمكِنُهُ أن يتعرف على هالتِهِم النبيلة!]

 

 

“قوة المُنَظِمالمُنظِم تشو لا حدود لها!”

 

 

 

 

[اللعنة عليك هو ليان تشاي! كيف أجريتَ تحقيقكَ بحقِ الجَحيم؟]

 

 

تحول هدوء كوان رونغ إلى هيجان الآن. ومضت عيون تشا لا هان بتعطشٍ للمعركة.

 

 

 

 

نظر جماعة كوان رونغ نحو الدراج الراكِب على الوحشِ الروحي ذو المستوى الخامس بِحِدة، بدا أنهُ رجلٌ رقيق في منتصفِ العُمر.

[مُنظِم لديه مثل هذه القوة؟ كيف لم نسمع أبداً عن مثلِ هذا الكائن المُرعِب في تيانيو؟ شُهرتُهُ كبيرة كذلِك. والناس يحبونه عملياً.]

 

 

 

“لا!”

 

 

كان الرجلُ حائراً أيضاً، وخَفَضَ رأسهُ بسببِ العار. [متى قامت تيانيو بإخراج هذهِ المجموعة الجديدة من الأفراد؟]

 

 

 

 

 

 

 

[أم إنهم…يخدعوننا؟]

كان شي تيان شانغ يتذمر، “يا لهُ مِن مُنافِق. يقول أنه قد غسل يديه من هذه المسألة ومع ذلك إنظروا إليه يقفز فيها في أولِ فُرصة.”

 

 

 

 

 

تحول هدوء كوان رونغ إلى هيجان الآن. ومضت عيون تشا لا هان بتعطشٍ للمعركة.

لكن نظرة على تشو فان جَعَلَتهُ يتنهد بدلاً من ذلك، وفقد كُلَ أعصابِه.

ثم تحول ذهولُهُم إلى حماس.

 

 

 

 

 

“هاهاها، أليس ذلك رائعاً على الرغم من ذلك؟ انه الوحيد الذي يجرؤ على التدخل في مثل هذه القضية. الأخ شي، لا تهتم.” ضحك لونغ شينغ يون.

كان تشو فان في الطبقة الثالثة من مستوى السماء العميق ولكن يدٌ مِنهُ جمدتْ الوحش الروحي ذو المستوى الخامس في مكانِه. ولا حتى تشا لا هان يُمكِنهُ فِعلُ ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

[لكي يكون مخبولٌ مثل هذا وكيلَ عشيرة و أن يكون خبراء السماء العميق كخدم قد لا يكون بتِلك الغرابة.]

لكن بعد فوات الأوان. أعطاها تشا لا هان الأُذنَ الصماء و تجاهلَ أوامِرها، مُنتشياً بشعورهِ بالقوة.

 

“هاهاها، فتاة في مستوى السماء العميق تجرؤ على التَدَخُل؟ أتساءل من أين لكِ بهذه الجُرأة؟” قال تشا لا هان.

 

 

 

“قوة المُنَظِمالمُنظِم تشو لا حدود لها!”

نظر كوان رونغ إلى مجموعةِ تشو فان بنظراتٍ رسمية، تم غَسلُ كُلِ غرورهِم.

 

 

 

 

 

 

 

شعر الشباب في الطابقِ الثاني بِخدودِهم تَرتجِف.

 

 

شخر تشو فان و نقر بإصبعِه على رأس الوحش.

 

 

 

 

[تشو فان هو أسوأ صورة يمكن تركها في عقولِهِم عنا. إنه يدفعهم بعمق إلى طريقِ العُنف!]

 

 

إبتلعوا لُعابهم. الآن، نظر إليهم جماعة كوان رونغ في خوف.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط